طفرة السوق السعودي ستستمر لمدة أربع سنوات قادمة

أبو نورا · 16-01-2005, 03:54 AM

:619:

يغالط نفسه من يتنبأ بالإنهيار ويخطئ أشد الخطأ

سأعود إليهم بعد أن أشرح لماذا أرى أن الطفرة ستستمر لمدة أربع سنوات قادمة

نحن سوق ناشئة تعتمد بدرجة كبيرة جداً على أسعار النفط ومشتقاته

فإقتصاد البلد يعيش على هذا البرميل وسعره اليومي صاعداً كان أو هابطاً

الأمور السياسية الخارجية هي من أكبر المؤثرات الخارجية على النفط وأسعاره

حالياً الوضع كالتالي

الحزب الجمهوري الأمريكي تم تمديد رئاسته لمدة أربع سنوات قادمة وهو من أول الأسباب لإرتفاع النفط
فسياسة الحزب الجمهوري تعتمد على محاولة السيطرة على مصادر النفط عسكرياً كان أو إقتصادياً
من المعروف أن بوش الأب والإبن من القوى العاملة في مجال أبار النفط
وما طفرة بداية التسعينات إلا محور تاريخي مهم نعتمد عليه في فترتنا الحالية وذلك
لكون نفس الحزب الجمهوري كان مسيطراً على الرئاسة الأمريكية في تلك الأعوام وعن طريق بوش الاب
في تلك السنين كانت الاسواق النفطية واسواق الأسهم المتاثرة بأسعار النفط في عصرها الذهبي وكانت الاسهم الأمريكية
في اسوأ الأسعار..... دخول الحزب ادميوقراطي لمدة ثمان سنوات أثر باسواق النفط وأعاد اسواق الاسهم المتاثرة للوراء
مخلفاً خسائر كبيرة نتج عنها إفلاس الكثيرون وتعلق العديد حتى يومنا هذا
حالياً نلاحظ منذ إمساك بوش الإبن بزمام الأمور منذ أربع سنوات عاد النفط لمستوياته المرتفعة نتيجة السياسة الأمريكية
الجمهورية المعتاده وما تمديد فترة رئاسته لمدة أربع سنوات قادمة إلا عبارة عن إشارة خضراء للنفط وإشارة خضراء
للأسواق المتأثرة وحتى نرى الحزب الديموقراطي يسيطر على الرئاسة من جديد فلا خوف على أسعار النفط حسب المنظور
التاريخي

دخول شركات عديدة للسوق يعني بكل تأكيد ضخ المزيد من السيولة ومزيد من المتعاملين الجدد وبالتالي مزيد من الزخم للسوق
ولايعني إختفاء السيولة لفترة معينة أنه نذير شؤم بل قد يكون تغيير مراكز وتغييرات تكتيكية لبعض المحافظ القائمة أساساً
لسوق الأسهم السعودية وبالتالي لو كانت هناك فكرة إنهيار قادم أو نهاية طفرة لما رأينا في بنوكنا المحلية تلك الأقسام الكبيرة المختصة
بالسوق المحلي

الهيئة رغم مضايقتها للعديد من المضاربيين العشوائيين والذين يدخلون تحت نطاق ( إضرب وأهرب ) ورغم بدايات متعثرة
إلا أنها ستكون هي لبنة اساسية وركيزة قوية للسوق فمن يشتكي منها بالتأكيد أنهم من يرغبون في المضاربة الغير محسوبة
والتي قد تخلف الكثير من المشاكل على المتداولين الصغار......... وخلاف ذلك متابعة الشركات المتعثرة وتحذير الشركات
المخالفة أعتقد أنها ستكون بداية خير لعام 2005م.

لماذا أرى طفرة مستمرة لمدة اربع سنوات

بالإضافة لما سبق ذكرة

من توقع لأسعار النفط وثثباتها بمستويات عالية
ومن إزدياد عدد المتداولين عن طريق ضخ المزيد من الإكتتابات بالسوق
ومن دور الهيئة المتوقع في الفترة القادم والإيجابي بإذن الله

أرى

أن الوضع متسلسل
فلا يستطيع أي صانع سوق أن يخربون بيوتهم بأيديهم ولذلك فيبدو أن الوضع مطمئن للغاية حتى لو رأينا الكثير من الهزات

عدى عن أن القطاعات لديها الكثير من المحفزات للصعود

فقطاع البنوك لازال موعود بالكثير من الربحية وزيادة للدخل بناءً على إزدياد عدد المتداولين ومواصلة السوق لطفرته الحالية
وقطاع الصناعة بناء على أسعار النفط المتوقعة لازال يحفل بالعديد من المفاجآت السارة فالسهم الذي يوزع اليوم 4 ريال
قد يوزع بالغد 18 ريال وعدا عن التوسعات والمشاريع المستقبلية وزيادات رأس المال المتوقعة لبعض شركاته.
قطاع الإسمنت توسعات وتوقعات خبراء بأن يكون عام 2005م عام تلك الشركات
قطاع الخدمات رغم بطئ النمو في العديد من شركاته ولكن شركات القطاع من أقل الأسهم تفاعلاً خلال الأربع شهور الماضية
واسعار الأغلبية بالقاع والكثير منها لديه مشاريع قادمة وقوية ستحدث تغيير في سعره السوقي
قطاع الزراعة........... عام 2005 م - 2006م عام القمح
قطاع الإتصالات قطاع الإستثمار الآمن

بكل بساطه لدينا أربع سنوات قادمة من الطفرة ودعونا من هراء المنتديات والإنهيار ونهاية الطفرة فالمحفزات لازالت متوفرة
ولم تنقص بل إستجد فيها الكثير

وإذا رأينا النفط يكسر 30 دولار فلنقل نهاية طفرة

ولذلك أستغرب من افكار بعض المحسوبيين على المنتديات

بكل بساطة ينادون بنهاية طفرة وإنهيار قادم

والبعض ينادي بأسواق خليجية تعيش نفس جو الطفرة لدينا
ولكن المشكلة أن طفرتهم لصغرها إستصغرها الناس
وطفرتنا لكبرها إستكبرها الناس
رغم عملية النسبة والتناسب

4 سنوات قادمة للطفرة بإذن الله مهما تكالبت الهزات :)

وفقكم الله

وجهة نظر شخصية جداً

هجــ الليل ــير · 16-01-2005, 04:04 AM

اقف إعجاباً

وإحتراماً

وتباهياً

لوجود أبا نــــــــورا بيننا

بارك الله فيك وأحسن إليك

فكر إقتصادي راقي

أبو نورا · 16-01-2005, 04:06 AM

مخاوف دولية من نقص الإمدادات البترولية بسبب البرد وسط توقعات بتجاوز الأسعار الأرقام القياسية السابقة

خبير: أسعار النفط ربما ترتفع إلى أكثر من 50 دولارا للبرميل خلال فترة قصيرة

لندن: نهاد اسماعيل
لا يزال الغموض يكتنف سوق النفط العالمي، فبعد فترة من تراجع الاسعار بشكل ملحوظ، عادت الاسعار لتتصاعد في الآونة الاخيرة من جديد إثر تنبؤات بطقس بارد سيجتاح شمال شرقي الولايات المتحدة خلال اسبوع، مما سيؤدي الى ارتفاع في الطلب على امدادات وقود التدفئة. وبحسب ما أوردته نشرة «فوربس» الإلكترونية، فإن ولايات شمال الشرق الاميركي، التي يطلق عليها نيو انغلاند ونيوهامبشاير، اضافة الى ولاية نيويورك وماريلاند وواشنطون دي سي وميشيغان تستهلك 80% من اجمالي الاستهلاك الكلي في اميركا لوقود التدفئة.
ووفقا لما يتوقعه بعض الخبراء، فانه اذا استمرت موجة الطقس البارد لفترة اسابيع قد تؤدي الى نقص في المخزونات النفطية وهذا بدوره يعزز الاسعار. وقال لـ«الشرق الاوسط» ماثيو بروكس، خبير النفط في مؤسسة «بزنس مونيوتر انترناشيونال» البريطانية في لندن «الطقس البارد له تأثير مؤقت على الاسعار بسبب الضغط على المخزونات، وهذا قابل للتعديل السريع بعد ان يتحسن الطقس»، مضيفا ان الطقس ليس العنصر الوحيد الذي يؤثر على الاسعار، فهناك عوامل أخرى تلعب دورا كبيرا، وهي استمرار العنف وغياب الأمن في العراق، موضحا ان المنشآت النفطية العراقية وأنابيب النفط تتعرض لأعمال تخريب شبه يومية حيث حدث أكثر من 190 حادثا تخريبيا، منذ ان اعلن الرئيس بوش انتهاء الحملة العسكرية رسميا في يونيو (حزيران) عام 2003. وهناك ايضا الطلب الصيني المتزايد الذي يحفز على رفع الاسعار الى مستويات قياسية كما حدث في شهر اكتوبر (تشرين الاول) عام 2004، عندما وصلت اسعار النفط الخفيف للعقود الآجلة 55.67 دولار للبرميل.* مخاوف اوبك - ساهم قرار اوبك في مؤتمر القاهرة في العاشر من ديسمبر (كانون الاول) 2004، بتخفيض الحصص الانتاجية بمليون برميل يوميا اعتبارا من اوائل شهر يناير (كانون الثاني) عام 2005. ونفذت المملكة العربية السعودية هذا القرار بخفض 500 الف برميل يوميا اوائل هذا الشهر. وستعقد منظمة الدول المصدرة للنفط «اوبك» اجتماعا آخر أواخر هذا الشهر في فيينا العاصمة النمساوية لرسم سياسة الانتاج للشهور المقبلة. ويتوقع العديد من المراقبين أن اوبك ربما لا تفرض تخفيضات جديدة على الكميات المنتجة إذا استمرت الاسعار في الارتفاع. ولكن رغم ذلك لا يزال التوتر يخيم على السوق، حيث يتأهب المتعاملون لاحتمالات فرض سقف جديد أو تخفيضات جديدة في الانتاج. وكانت اوبك قد أكدت انها تسعى لمنع التراكمات في المخزونات النفطية التي تؤثر سلبا على الاسعار.
ويساور اوبك القلق أن فائض الانتاج يعزز تراكمات المخزونات الاميركية، وهذا بدوره يضغط على الاسعار باتجاه نزولي. وعلق في هذا السياق ريتشارد سافيدج من البنك الاميركي في لندن انه «لا يعتقد أن اوبك ستطالب بتخفيضات اضافية واذا فعلت ذلك، ستشهد الاسواق أسعارا عالية لم نرها منذ اكتوبر (تشرين الاول) عام 2004». بحسب ما جاء في موقع «بلومبيرغ» على شبكة الإنترنت. ويترافق هذا الامر مع التحذيرات بطقس بارد جدا، التي جاءت في وقت محرج وحساس وعلى خلفية قرار اوبك بتخفيض الانتاج بمليون برميل يوميا. والطقس البارد عادة يؤدي الى زيادة في الطلب ومن ثم تتناقص الاحتياطات المخزونة. يشار الى ان وزارة الطاقة الاميركية ذكرت اخيرا، ان المخزون الاستراتيجي تراجع بمعدل 3 ملايين برميل ليبلغ اجمالي المخزون 288.8 مليون برميل من اصل 291 مليون برميل، أوائل الشهر الحالي.
* العامل الصيني - ويرجح محللون احتمال ارتفاع اسعار النفط في الفترة المقبلة، حيث قال ويو شن، في شركة «اكسيس تريدنغ» المتخصصة في تجارة النفط، ويوجد مقرها في لوس انجيلوس كاليفورنيا «ان الطقس البارد وانعدام الأمن في العراق سيجبران الاسعار على الارتفاع». واضاف «قد نرى سعرا يتجاوز الخمسين دولارا في الأيام المقبلة».من جهته، قال ماثيو بروكس، خبير النفط في «بزنس مونيتور انترناشيونال» البريطانية في لندن «ان اهم عنصر في رفع الاسعار هو الطلب العالمي القوي، خاصة من الصين والهند، واقتصادا هذين البلدين يتناميان بمعدلات سنوية ضعف ما هو الحال في الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي. ويتوقع أن ينمو طلب الصين للنفط الى اكثر من 7 ملايين برميل يوميا، والهند أكثر من 3 ملايين برميل يوميا». ولا يعتقد ماثيو بروكس ان الاسعار ستصعد كثيرا في المستقبل المنظور. والجدير بالذكر ان استيراد الصين من النفط الخام عام 2004، ارتفع بنسبة 35% ليصل الى 120 مليون طن، حسب تقارير الادارة العامة للجمارك في الصين الصادر منتصف هذا الشهر. وتمثل الاستيرادات النفطية 41% من اجمالي استهلاك الطاقة في الصين عام 2004، ومن المتوقع ان تصعد فاتورة الاستيراد النفطي لعام 2005 بنسبة 18% لتصل الى 142 مليون طن، وفقا لما ذكره المحلل راشيل تسانغ من «بنك ديوا» في هونغ كونغ.
والعالم ينتظر قرارات مؤتمر اوبك الذي سيعقد في فيينا اواخر هذا الشهر. وقال ماثيو بروكس «ان اوبك قد تعيد النظر في سياسة خفض الانتاج، وقد تحدد نطاقا سعريا مرغوبا. ولكن لا أحد يستطيع التنبؤ بما سيحدث في اسبوعين من الزمان، اي الفترة من الآن الى اواخر الشهر، موعد انعقاد المؤتمر». وفي هذا الإطار، يشير خبراء نفطيون الى ان اوبك قادرة على الاستجابة لتلبية الطلب المتزايد، حيث تسعى كل من السعودية وايران الى زيادة الانتاج الى 15 مليون برميل، و5 ملايين برميل يوميا على التوالي خلال الخمس سنوات المقبلة. من ناحيتها، قدرت الطاقة الدولية ان احتياجات النفط العالمية سترتفع الى 121 مليون برميل يوميا بحلول عام 2020 . ومن الجدير بالذكر، ان الطلب السنوي للنفط وصل عام 2004 الى 82.4 مليون برميل، في حين وصل مجموع الطلب العالمي من النفط عام 2003 الى 78 مليون برميل يوميا، وهذا ما يمثل زيادة قدرها 6% خلال عام واحد. ورغم ان السياسة المعلنة لاوبك هي دعم نطاق سعري من 22 الى 28 دولارا، إلا ان العديد من الدول الاعضاء لم تعد راضية عن ذلك، وهي تؤكد ان هذا النطاق لم يعد عمليا او اقتصاديا، لا سيما ان قيمة الدولار الصرفية تواصل الانخفاض، مما ادى الى خسارة تقدر بخمسة وعشرين بالمائة في القوة الشرائية لأعضاء اوبك، ورغم ذلك تصر اوبك في الوقت الراهن على الاستمرار في تقويم اسعار النفط بالدولار. ورغم الحديث من قبل اعضاء في اوبك مثل فنزويلا عن نطاق سعري مفضل لأوبك ما بين 35 و38 دولارا للبرميل، الا ان العوامل الديناميكية قد تتدخل وتغيّر الصورة كليا. على سبيل المثال، فإن وقوع عمل إرهابي كبير او كارثة طبيعية، كما حدث في خليج المكسيك في شهر اكتوبر (تشرين الاول) عام 2004، أدّت الى إغلاق مصاف وتحطيم منصات إنتاجية بحرية، ودمرت أنابيب وخسر السوق الاميركي اكثر من 400 الف برميل يوميا، ولم يتم استرجاع هذه الكميات حتى الآن. او تكرار عمليات العنف والعصيان والاضرابات التي حصلت في نيجيريا أواخر عام 2004، وأدت الى اغلاقات ووقف الانتاج، مما عزز ارتفاع الاسعار. إن هذه العوامل من شأنها أن تخلق ذعرا في الاسواق، وهذا ينعكس على الاسعار، وربما يدفعها الى تجاوز الخمسين دولارا.ولكن مع ذلك، فإن الأساسيات التي تؤثر على الاسعار، هي العرض والطلب والمخزونات الاحتياطية، خاصة في الولايات المتحدة والطلب في آسيا من الهند والصين. وحسب نشرة «فوربس» الاقتصادية الاميركية على شبكة الانترنت، فهناك عامل آخر مهم يلعب دورا في السوق، وهو الدور الذي يلعبه المضاربون وصناديق التحوط التي تمارس نشاطها لحماية عملائها من تقلبات الاسعار وتجني الارباح وتخلق ارتباكا في السوق، ويبدو ان هناك اجماعا لدى المراقبين والمحللين ان الاسعار ستستمر في الصعود، وقد تجتاز اسعار شهر اكتوبر عام 2004 القياسية، عندما وصل السعر الى 55.67 دولار للبرميل من النفط الخفيف للعقود الآجلة.

منقول من منتديات شقيقة عاقلة

وفقكم الله

أبو نورا · 16-01-2005, 04:13 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هجــ الليل ــير

اقف إعجاباً

وإحتراماً

وتباهياً

لوجود أبا نــــــــورا بيننا

بارك الله فيك وأحسن إليك

فكر إقتصادي راقي

جزاك الله خيراً أخي هجير الليل

ما أنا إلا آخر ربطة خيط لعقد اللألئ من أمثالك أخي الحبيب :)

البدر للاسهم · 16-01-2005, 04:36 AM

نقول انشاء لله يا عزيزي أبو نورا

ahmsaudi · 16-01-2005, 08:09 AM

كلام موزون ولا توقع لكسر حاجز الثلاثين دولار باذن الله بسبب البرد القارص على شمال امريكا واذا جاء الصيف بدء استهلاك المركبات رباعية الدفع ذات الاستهلاك العالي وبدء الامريكان بالتجول بانحاء امريكا

باسم · 16-01-2005, 08:20 AM

جزاك الله خيرا اخي الغالي
رائع كالعادة

والله اسئل ان يتغمد اخي الغالي نادر القويزان بواسع رحمته ويسكنه فسيح جنانه ويصب على قبره شأبيب الرحمة والرضوان ويلهم اهله الصبر والسلوان انه سميع

أبو نورا · 23-02-2005, 07:54 AM

كما تم التنويه

الطفرة مستمرة

والنفط

يغلق

51

دولار للبرميل

وفقكم الله

آن لي أن أرفع هذا المقال

فقد بدأت أغلب الاسهم بإختراق ترنداتها الهابطة

وتكوين موجات صاعدة

أما سابك وأخواتها

من يستطيع أن يقول أنهما سينهاران

سأقول له

إذا زأر الأسد ..... فلتتحجب النساء

تحياتي لك متداول بالسوق

وفقكم الله

مع تمنياتي لكم بالربح الوفير

بدر البدور · 23-02-2005, 08:16 AM

الله كريم وان شاءالله تعالى راح تستمر الطفره وراح نستفيد منها

بحول الله تعالى وقوته

the sea · 23-02-2005, 08:39 AM

نقول انشاء لله يا عزيزي أبو نورا

16-01-2005, 03:54 AM	#1
أبو نورا متداول نشيط تاريخ التسجيل: Sep 2003 المشاركات: 5,842	طفرة السوق السعودي ستستمر لمدة أربع سنوات قادمة :619: يغالط نفسه من يتنبأ بالإنهيار ويخطئ أشد الخطأ سأعود إليهم بعد أن أشرح لماذا أرى أن الطفرة ستستمر لمدة أربع سنوات قادمة نحن سوق ناشئة تعتمد بدرجة كبيرة جداً على أسعار النفط ومشتقاته فإقتصاد البلد يعيش على هذا البرميل وسعره اليومي صاعداً كان أو هابطاً الأمور السياسية الخارجية هي من أكبر المؤثرات الخارجية على النفط وأسعاره حالياً الوضع كالتالي الحزب الجمهوري الأمريكي تم تمديد رئاسته لمدة أربع سنوات قادمة وهو من أول الأسباب لإرتفاع النفط فسياسة الحزب الجمهوري تعتمد على محاولة السيطرة على مصادر النفط عسكرياً كان أو إقتصادياً من المعروف أن بوش الأب والإبن من القوى العاملة في مجال أبار النفط وما طفرة بداية التسعينات إلا محور تاريخي مهم نعتمد عليه في فترتنا الحالية وذلك لكون نفس الحزب الجمهوري كان مسيطراً على الرئاسة الأمريكية في تلك الأعوام وعن طريق بوش الاب في تلك السنين كانت الاسواق النفطية واسواق الأسهم المتاثرة بأسعار النفط في عصرها الذهبي وكانت الاسهم الأمريكية في اسوأ الأسعار..... دخول الحزب ادميوقراطي لمدة ثمان سنوات أثر باسواق النفط وأعاد اسواق الاسهم المتاثرة للوراء مخلفاً خسائر كبيرة نتج عنها إفلاس الكثيرون وتعلق العديد حتى يومنا هذا حالياً نلاحظ منذ إمساك بوش الإبن بزمام الأمور منذ أربع سنوات عاد النفط لمستوياته المرتفعة نتيجة السياسة الأمريكية الجمهورية المعتاده وما تمديد فترة رئاسته لمدة أربع سنوات قادمة إلا عبارة عن إشارة خضراء للنفط وإشارة خضراء للأسواق المتأثرة وحتى نرى الحزب الديموقراطي يسيطر على الرئاسة من جديد فلا خوف على أسعار النفط حسب المنظور التاريخي دخول شركات عديدة للسوق يعني بكل تأكيد ضخ المزيد من السيولة ومزيد من المتعاملين الجدد وبالتالي مزيد من الزخم للسوق ولايعني إختفاء السيولة لفترة معينة أنه نذير شؤم بل قد يكون تغيير مراكز وتغييرات تكتيكية لبعض المحافظ القائمة أساساً لسوق الأسهم السعودية وبالتالي لو كانت هناك فكرة إنهيار قادم أو نهاية طفرة لما رأينا في بنوكنا المحلية تلك الأقسام الكبيرة المختصة بالسوق المحلي الهيئة رغم مضايقتها للعديد من المضاربيين العشوائيين والذين يدخلون تحت نطاق ( إضرب وأهرب ) ورغم بدايات متعثرة إلا أنها ستكون هي لبنة اساسية وركيزة قوية للسوق فمن يشتكي منها بالتأكيد أنهم من يرغبون في المضاربة الغير محسوبة والتي قد تخلف الكثير من المشاكل على المتداولين الصغار......... وخلاف ذلك متابعة الشركات المتعثرة وتحذير الشركات المخالفة أعتقد أنها ستكون بداية خير لعام 2005م. لماذا أرى طفرة مستمرة لمدة اربع سنوات بالإضافة لما سبق ذكرة من توقع لأسعار النفط وثثباتها بمستويات عالية ومن إزدياد عدد المتداولين عن طريق ضخ المزيد من الإكتتابات بالسوق ومن دور الهيئة المتوقع في الفترة القادم والإيجابي بإذن الله أرى أن الوضع متسلسل فلا يستطيع أي صانع سوق أن يخربون بيوتهم بأيديهم ولذلك فيبدو أن الوضع مطمئن للغاية حتى لو رأينا الكثير من الهزات عدى عن أن القطاعات لديها الكثير من المحفزات للصعود فقطاع البنوك لازال موعود بالكثير من الربحية وزيادة للدخل بناءً على إزدياد عدد المتداولين ومواصلة السوق لطفرته الحالية وقطاع الصناعة بناء على أسعار النفط المتوقعة لازال يحفل بالعديد من المفاجآت السارة فالسهم الذي يوزع اليوم 4 ريال قد يوزع بالغد 18 ريال وعدا عن التوسعات والمشاريع المستقبلية وزيادات رأس المال المتوقعة لبعض شركاته. قطاع الإسمنت توسعات وتوقعات خبراء بأن يكون عام 2005م عام تلك الشركات قطاع الخدمات رغم بطئ النمو في العديد من شركاته ولكن شركات القطاع من أقل الأسهم تفاعلاً خلال الأربع شهور الماضية واسعار الأغلبية بالقاع والكثير منها لديه مشاريع قادمة وقوية ستحدث تغيير في سعره السوقي قطاع الزراعة........... عام 2005 م - 2006م عام القمح قطاع الإتصالات قطاع الإستثمار الآمن بكل بساطه لدينا أربع سنوات قادمة من الطفرة ودعونا من هراء المنتديات والإنهيار ونهاية الطفرة فالمحفزات لازالت متوفرة ولم تنقص بل إستجد فيها الكثير وإذا رأينا النفط يكسر 30 دولار فلنقل نهاية طفرة ولذلك أستغرب من افكار بعض المحسوبيين على المنتديات بكل بساطة ينادون بنهاية طفرة وإنهيار قادم والبعض ينادي بأسواق خليجية تعيش نفس جو الطفرة لدينا ولكن المشكلة أن طفرتهم لصغرها إستصغرها الناس وطفرتنا لكبرها إستكبرها الناس رغم عملية النسبة والتناسب 4 سنوات قادمة للطفرة بإذن الله مهما تكالبت الهزات :) وفقكم الله وجهة نظر شخصية جداً

16-01-2005, 04:04 AM	#2
هجــ الليل ــير هجــ الليل ــير تاريخ التسجيل: Dec 2003 المشاركات: 4,669	مشاركة: طفرة السوق السعودي ستستمر لمدة أربع سنوات قادمة اقف إعجاباً وإحتراماً وتباهياً لوجود أبا نــــــــورا بيننا بارك الله فيك وأحسن إليك فكر إقتصادي راقي

16-01-2005, 04:06 AM	#3
أبو نورا متداول نشيط تاريخ التسجيل: Sep 2003 المشاركات: 5,842	مشاركة: طفرة السوق السعودي ستستمر لمدة أربع سنوات قادمة مخاوف دولية من نقص الإمدادات البترولية بسبب البرد وسط توقعات بتجاوز الأسعار الأرقام القياسية السابقة خبير: أسعار النفط ربما ترتفع إلى أكثر من 50 دولارا للبرميل خلال فترة قصيرة لندن: نهاد اسماعيل لا يزال الغموض يكتنف سوق النفط العالمي، فبعد فترة من تراجع الاسعار بشكل ملحوظ، عادت الاسعار لتتصاعد في الآونة الاخيرة من جديد إثر تنبؤات بطقس بارد سيجتاح شمال شرقي الولايات المتحدة خلال اسبوع، مما سيؤدي الى ارتفاع في الطلب على امدادات وقود التدفئة. وبحسب ما أوردته نشرة «فوربس» الإلكترونية، فإن ولايات شمال الشرق الاميركي، التي يطلق عليها نيو انغلاند ونيوهامبشاير، اضافة الى ولاية نيويورك وماريلاند وواشنطون دي سي وميشيغان تستهلك 80% من اجمالي الاستهلاك الكلي في اميركا لوقود التدفئة. ووفقا لما يتوقعه بعض الخبراء، فانه اذا استمرت موجة الطقس البارد لفترة اسابيع قد تؤدي الى نقص في المخزونات النفطية وهذا بدوره يعزز الاسعار. وقال لـ«الشرق الاوسط» ماثيو بروكس، خبير النفط في مؤسسة «بزنس مونيوتر انترناشيونال» البريطانية في لندن «الطقس البارد له تأثير مؤقت على الاسعار بسبب الضغط على المخزونات، وهذا قابل للتعديل السريع بعد ان يتحسن الطقس»، مضيفا ان الطقس ليس العنصر الوحيد الذي يؤثر على الاسعار، فهناك عوامل أخرى تلعب دورا كبيرا، وهي استمرار العنف وغياب الأمن في العراق، موضحا ان المنشآت النفطية العراقية وأنابيب النفط تتعرض لأعمال تخريب شبه يومية حيث حدث أكثر من 190 حادثا تخريبيا، منذ ان اعلن الرئيس بوش انتهاء الحملة العسكرية رسميا في يونيو (حزيران) عام 2003. وهناك ايضا الطلب الصيني المتزايد الذي يحفز على رفع الاسعار الى مستويات قياسية كما حدث في شهر اكتوبر (تشرين الاول) عام 2004، عندما وصلت اسعار النفط الخفيف للعقود الآجلة 55.67 دولار للبرميل.* مخاوف اوبك - ساهم قرار اوبك في مؤتمر القاهرة في العاشر من ديسمبر (كانون الاول) 2004، بتخفيض الحصص الانتاجية بمليون برميل يوميا اعتبارا من اوائل شهر يناير (كانون الثاني) عام 2005. ونفذت المملكة العربية السعودية هذا القرار بخفض 500 الف برميل يوميا اوائل هذا الشهر. وستعقد منظمة الدول المصدرة للنفط «اوبك» اجتماعا آخر أواخر هذا الشهر في فيينا العاصمة النمساوية لرسم سياسة الانتاج للشهور المقبلة. ويتوقع العديد من المراقبين أن اوبك ربما لا تفرض تخفيضات جديدة على الكميات المنتجة إذا استمرت الاسعار في الارتفاع. ولكن رغم ذلك لا يزال التوتر يخيم على السوق، حيث يتأهب المتعاملون لاحتمالات فرض سقف جديد أو تخفيضات جديدة في الانتاج. وكانت اوبك قد أكدت انها تسعى لمنع التراكمات في المخزونات النفطية التي تؤثر سلبا على الاسعار. ويساور اوبك القلق أن فائض الانتاج يعزز تراكمات المخزونات الاميركية، وهذا بدوره يضغط على الاسعار باتجاه نزولي. وعلق في هذا السياق ريتشارد سافيدج من البنك الاميركي في لندن انه «لا يعتقد أن اوبك ستطالب بتخفيضات اضافية واذا فعلت ذلك، ستشهد الاسواق أسعارا عالية لم نرها منذ اكتوبر (تشرين الاول) عام 2004». بحسب ما جاء في موقع «بلومبيرغ» على شبكة الإنترنت. ويترافق هذا الامر مع التحذيرات بطقس بارد جدا، التي جاءت في وقت محرج وحساس وعلى خلفية قرار اوبك بتخفيض الانتاج بمليون برميل يوميا. والطقس البارد عادة يؤدي الى زيادة في الطلب ومن ثم تتناقص الاحتياطات المخزونة. يشار الى ان وزارة الطاقة الاميركية ذكرت اخيرا، ان المخزون الاستراتيجي تراجع بمعدل 3 ملايين برميل ليبلغ اجمالي المخزون 288.8 مليون برميل من اصل 291 مليون برميل، أوائل الشهر الحالي. * العامل الصيني - ويرجح محللون احتمال ارتفاع اسعار النفط في الفترة المقبلة، حيث قال ويو شن، في شركة «اكسيس تريدنغ» المتخصصة في تجارة النفط، ويوجد مقرها في لوس انجيلوس كاليفورنيا «ان الطقس البارد وانعدام الأمن في العراق سيجبران الاسعار على الارتفاع». واضاف «قد نرى سعرا يتجاوز الخمسين دولارا في الأيام المقبلة».من جهته، قال ماثيو بروكس، خبير النفط في «بزنس مونيتور انترناشيونال» البريطانية في لندن «ان اهم عنصر في رفع الاسعار هو الطلب العالمي القوي، خاصة من الصين والهند، واقتصادا هذين البلدين يتناميان بمعدلات سنوية ضعف ما هو الحال في الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي. ويتوقع أن ينمو طلب الصين للنفط الى اكثر من 7 ملايين برميل يوميا، والهند أكثر من 3 ملايين برميل يوميا». ولا يعتقد ماثيو بروكس ان الاسعار ستصعد كثيرا في المستقبل المنظور. والجدير بالذكر ان استيراد الصين من النفط الخام عام 2004، ارتفع بنسبة 35% ليصل الى 120 مليون طن، حسب تقارير الادارة العامة للجمارك في الصين الصادر منتصف هذا الشهر. وتمثل الاستيرادات النفطية 41% من اجمالي استهلاك الطاقة في الصين عام 2004، ومن المتوقع ان تصعد فاتورة الاستيراد النفطي لعام 2005 بنسبة 18% لتصل الى 142 مليون طن، وفقا لما ذكره المحلل راشيل تسانغ من «بنك ديوا» في هونغ كونغ. والعالم ينتظر قرارات مؤتمر اوبك الذي سيعقد في فيينا اواخر هذا الشهر. وقال ماثيو بروكس «ان اوبك قد تعيد النظر في سياسة خفض الانتاج، وقد تحدد نطاقا سعريا مرغوبا. ولكن لا أحد يستطيع التنبؤ بما سيحدث في اسبوعين من الزمان، اي الفترة من الآن الى اواخر الشهر، موعد انعقاد المؤتمر». وفي هذا الإطار، يشير خبراء نفطيون الى ان اوبك قادرة على الاستجابة لتلبية الطلب المتزايد، حيث تسعى كل من السعودية وايران الى زيادة الانتاج الى 15 مليون برميل، و5 ملايين برميل يوميا على التوالي خلال الخمس سنوات المقبلة. من ناحيتها، قدرت الطاقة الدولية ان احتياجات النفط العالمية سترتفع الى 121 مليون برميل يوميا بحلول عام 2020 . ومن الجدير بالذكر، ان الطلب السنوي للنفط وصل عام 2004 الى 82.4 مليون برميل، في حين وصل مجموع الطلب العالمي من النفط عام 2003 الى 78 مليون برميل يوميا، وهذا ما يمثل زيادة قدرها 6% خلال عام واحد. ورغم ان السياسة المعلنة لاوبك هي دعم نطاق سعري من 22 الى 28 دولارا، إلا ان العديد من الدول الاعضاء لم تعد راضية عن ذلك، وهي تؤكد ان هذا النطاق لم يعد عمليا او اقتصاديا، لا سيما ان قيمة الدولار الصرفية تواصل الانخفاض، مما ادى الى خسارة تقدر بخمسة وعشرين بالمائة في القوة الشرائية لأعضاء اوبك، ورغم ذلك تصر اوبك في الوقت الراهن على الاستمرار في تقويم اسعار النفط بالدولار. ورغم الحديث من قبل اعضاء في اوبك مثل فنزويلا عن نطاق سعري مفضل لأوبك ما بين 35 و38 دولارا للبرميل، الا ان العوامل الديناميكية قد تتدخل وتغيّر الصورة كليا. على سبيل المثال، فإن وقوع عمل إرهابي كبير او كارثة طبيعية، كما حدث في خليج المكسيك في شهر اكتوبر (تشرين الاول) عام 2004، أدّت الى إغلاق مصاف وتحطيم منصات إنتاجية بحرية، ودمرت أنابيب وخسر السوق الاميركي اكثر من 400 الف برميل يوميا، ولم يتم استرجاع هذه الكميات حتى الآن. او تكرار عمليات العنف والعصيان والاضرابات التي حصلت في نيجيريا أواخر عام 2004، وأدت الى اغلاقات ووقف الانتاج، مما عزز ارتفاع الاسعار. إن هذه العوامل من شأنها أن تخلق ذعرا في الاسواق، وهذا ينعكس على الاسعار، وربما يدفعها الى تجاوز الخمسين دولارا.ولكن مع ذلك، فإن الأساسيات التي تؤثر على الاسعار، هي العرض والطلب والمخزونات الاحتياطية، خاصة في الولايات المتحدة والطلب في آسيا من الهند والصين. وحسب نشرة «فوربس» الاقتصادية الاميركية على شبكة الانترنت، فهناك عامل آخر مهم يلعب دورا في السوق، وهو الدور الذي يلعبه المضاربون وصناديق التحوط التي تمارس نشاطها لحماية عملائها من تقلبات الاسعار وتجني الارباح وتخلق ارتباكا في السوق، ويبدو ان هناك اجماعا لدى المراقبين والمحللين ان الاسعار ستستمر في الصعود، وقد تجتاز اسعار شهر اكتوبر عام 2004 القياسية، عندما وصل السعر الى 55.67 دولار للبرميل من النفط الخفيف للعقود الآجلة. منقول من منتديات شقيقة عاقلة وفقكم الله

16-01-2005, 04:36 AM	#5
البدر للاسهم متداول نشيط تاريخ التسجيل: Feb 2004 المشاركات: 635	مشاركة: طفرة السوق السعودي ستستمر لمدة أربع سنوات قادمة نقول انشاء لله يا عزيزي أبو نورا

16-01-2005, 08:09 AM	#6
ahmsaudi متداول نشيط تاريخ التسجيل: Oct 2004 المشاركات: 328	مشاركة: طفرة السوق السعودي ستستمر لمدة أربع سنوات قادمة كلام موزون ولا توقع لكسر حاجز الثلاثين دولار باذن الله بسبب البرد القارص على شمال امريكا واذا جاء الصيف بدء استهلاك المركبات رباعية الدفع ذات الاستهلاك العالي وبدء الامريكان بالتجول بانحاء امريكا

16-01-2005, 08:20 AM	#7
باسم خبير اسهم تاريخ التسجيل: Oct 2002 المشاركات: 34,639	مشاركة: طفرة السوق السعودي ستستمر لمدة أربع سنوات قادمة جزاك الله خيرا اخي الغالي رائع كالعادة والله اسئل ان يتغمد اخي الغالي نادر القويزان بواسع رحمته ويسكنه فسيح جنانه ويصب على قبره شأبيب الرحمة والرضوان ويلهم اهله الصبر والسلوان انه سميع

23-02-2005, 07:54 AM	#8
أبو نورا متداول نشيط تاريخ التسجيل: Sep 2003 المشاركات: 5,842	مشاركة: طفرة السوق السعودي ستستمر لمدة أربع سنوات قادمة كما تم التنويه الطفرة مستمرة والنفط يغلق 51 دولار للبرميل وفقكم الله آن لي أن أرفع هذا المقال فقد بدأت أغلب الاسهم بإختراق ترنداتها الهابطة وتكوين موجات صاعدة أما سابك وأخواتها من يستطيع أن يقول أنهما سينهاران سأقول له إذا زأر الأسد ..... فلتتحجب النساء تحياتي لك متداول بالسوق وفقكم الله مع تمنياتي لكم بالربح الوفير

23-02-2005, 08:16 AM	#9
بدر البدور متداول نشيط تاريخ التسجيل: Apr 2004 المشاركات: 570	مشاركة: طفرة السوق السعودي ستستمر لمدة أربع سنوات قادمة الله كريم وان شاءالله تعالى راح تستمر الطفره وراح نستفيد منها بحول الله تعالى وقوته

23-02-2005, 08:39 AM	#10
the sea the sea تاريخ التسجيل: Mar 2004 المشاركات: 12,447	مشاركة: طفرة السوق السعودي ستستمر لمدة أربع سنوات قادمة نقول انشاء لله يا عزيزي أبو نورا