![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#1 |
محلل فني
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 13,168
|
![]() :619: أقراء الموضوع و انت الحكم. 9.8مليار ريال ربحية البنوك السعودية في نهاية الربع الثالث د. ياسين الجفري 21/11/2004 / استطاع قطاع البنوك السعودي أن يستمر في تحقيق التحسن خلال عام 2004 وحتى صدور نتائج الربع الثالث وعلى مستوى السعر والربح والإيرادات. ويفسر بالتالي التغيرات والنمو الذي عاشته السوق السعودية خلال الفترة، والذي نظر له البعض بنوع من عدم التصديق والشك في صحة التحركات. وتعتبر النتائج المتحققة انعكاسا واضحا للانتعاش الربحي الذي مرّ به القطاع البنكي السعودي في الفترة الحالية من عام 2004. ويمكن تفسير التغير السعري هنا، وعلى عكس ما يري البعض بالتأثر الربحي في القطاع البنكي وفي السوق السعودية للأسهم. لإثبات النقاط السابقة وتفسير التغيرات، سنتناول من خلال تحليلنا أداء البنوك السعودية لهذا العام وانعكاساته السعرية، وذلك من خلال ثلاثة متغيرات مقاسة بطريقتين، الأول وهو الربح، حيث تمت مقارنة ربحية الربع بالربع السابق له لنرى مدى التحسن الحاصل لربح الشركة، كما سنقارن الربح في الفترة بالفترة المماثلة لها في العام الماضي (2003 ولنصف العام وثلاثة أرباع العام)، والأسلوب نفسه تم تطبيقه على متغير الإيرادات، حيث قيس نمو الإيرادات لمقارنة ومعرفة حدوث تغيرات إيجابية أو سلبية، وبالتالي نقرر حدوث نمو من عدمه أو هبوط. وأخيرا تم حساب نمو السعر للشركة كمتغير تابع للسابق، وذلك في كل ربع على حدة وللفترة الكلية وتمت جدولة النتائج للمتغيرات السابقة في الجدولين رقم (2) ورقم (3).. كما سنتناول فيما بعد إثبات وجود علاقة واضحة بين الربحية والسعر، ما يعكس وجود كفاءة واضحة فيما يخص قطاع البنوك السعودي. استطاعت البنوك السعودية خلال الفترة (ثلاثة أرباع عام 2004) أن تحقق 9.866 مليار ريال أرباحا حسب الجدول رقم (1)، وحققت وللفترة نفسها إيراداتها البالغة 20.054 مليار ريال. والملاحظ أن أرباح البنوك استمرت في النمو خلال العام، في حين تذبذبت الإيرادات، كما هو واضح من نسب النمو وخلال الفترة (مقارنة الربع بالسابق له). الملاحظ أن النمو الذي تحقق خلال الربع الثاني من عام 2004 وفي القطاع البنكي للأرباح والإيرادات كان كبيرا بكل المقاييس وتجاوز التوقعات مما يفسر عدم قدرة الربع الثالث على الاستمرار في تحقيق حجم الربحية والإيرادات ولكنها استمرت في المعدل نفسه، كما هو واضح في الجدول. في الأداء المقارن، لو نظرنا إلى أداء البنوك مجتمعة خلال عام 2004 لوجدناه مرتفعا مقارنة بعام 2003 من زاوية الإيرادات والربحية كما هو واضح من الجدول رقم (1). وانعكس ذلك على نسب النمو التي سجلت بمقارنة أرباح وإيرادات عام 2003 بعام 2004. النتائج تعكس ارتفاع وتحسن ربحية القطاع واستمرار نموه، في ظل التحسن الاقتصادي الذي تعيشه السعودية نتيجة لتحسن أسواق النفط. ما يفسر القدرة العالية للقطاع البنكي في تنمية إيرادته وربحيته، على الرغم من تدني أسعار الفائدة، ومعها تحسنت مستويات المؤشر العام للقطاع البنكي، حيث نما بصورة مستمرة خلال ثلاثة أرباع السنة وبنسبة نمو للفترة كلها 54.38 في المائة، وبالتالي يعتبر هذا التغير السعري منطقيا نتيجة للنمو الربحي للفترة نفسها مقارنة بالعام الماضي، حيث بلغت 60.83 في المائة كما هو واضح لنا من الجدول رقم (1). ونسأل: هل ما حدث على المستوى الكلي متوافر على مستوى البنوك السعودية أم كان ذلك يخص مجموعة دون أخرى؟ فعلى المستوى الجزئي للبنوك السعودية كل على حدة، نجد أن هناك ما يشفع ويفسر نمو الأسعار خلال الفترة الحالية نتيجة لنمو ربحية البنوك السعودية التي سنتناولها من خلال طرحنا التالي الذي سيتمحور حول نمو الربح والإيرادات خلال العام وربطها في النهاية بالتغير السعري خلال العام، ثم تناولها كفترتين مقارنة بالفترات المماثلة من العام الماضي وربطها بالسعر للفترة كلها، كما أشرنا في البداية. أولا: سنتناول نمو الربح خلال العام الحالي، ونجد أن البنوك التي حققت نموا إيجابيا هي كل البنوك ما عدا البنك السعودي الفرنسي، البنك السعودي البريطاني، والبنك السعودي للاستثمار، والتي لم تنم أرباحها إيجابا، وإنما سلبا خلال الربع الثالث مقارنة بالربع الثاني، ولكنها حققت نموا في الربعين الأول والثاني كما هو واضح من الجدول رقم (2). كما نجد أن البنوك جميعها حققت نموا في الإيرادات ماعدا بنك الجزيرة (الزيادة في الربحية بالرغم من انخفاض الإيرادات مرجعها حجم المخصص في الربع الثاني)، والبنك السعودي البريطاني والبنك السعودي للاستثمار. والملاحظ أن السعر نما إيجابا ولكل البنوك السعودية ما عدا بنكي السعودي الهولندي والسعودي للاستثمار، وفي الربع الأول فقط، كما هو واضح من الجدول رقم (3). الملاحظ أن معامل الارتباط بين السعر والربح كان إيجابيا وبلغ 0.322، في حين كان الارتباط بين السعر والإيراد إيجابيا وبلغ 0.248، ما يعكس أن هناك علاقة بين نمو ربحية البنوك ونمو إيراداتها وبين السعر السوقي لها. وبالتالي ونتيجة لوجود هذه العلاقة نستطيع القول للقطاع البنكي إن ما يحرك السعر ويرفعه في السوق السعودية للأسهم هو نمو وارتفاع الربحية والإيرادات. ثانيا: النمو المقارن بين نتائج عام 2003 وعام 2004 للنصف الأول والثلاثة أرباع، كما هي موجودة في الجدول رقم (3). الملاحظ أن النتائج المقارنة كانت إيجابية وبصورة واضحة وللكل، وخلال الفترتين ما عدا بنك الرياض، وفي متغير نمو الربحية وخلال النصف الأول فقط من عام 2004. والملاحظ أن السعر للفترة كلها انعكس إيجابا كما هو واضح من الجدول رقم (2)، والذي نما إيجابا وبمعدلات كبيرة، كما هو واضح لنا وبمعدلات مضاعفة ما عـــدا البنك السعــودي الهولندي. على المستوى الفردي وفي الربحية وللنمو الربعي (مقارنة الربع بالربع السابق له مباشرة) نجد أن النمو double digits المضاعف تحقق في الربع الأول في بنك سامبا، البنك العربي الوطني، وبنك الرياض، والإيرادات كانت مضاعفة في بنك الجزيرة. وكان النمو المضاعف في الربع الثاني في الربح في بنك الجزيرة، البنك السعودي الفرنسي، البنك السعودي البريطاني، البنك العربي الوطني، بنك الرياض، البنك السعودي الهولندي، البنك السعودي للاستثمار، وشركة الراجحي المصرفية للاستثمار، في حين كان النمو المضاعف في الإيراد في الربع الثاني في بنك الجزيرة، البنك السعودي الفرنسي، البنك السعودي البريطاني، وشركة الراجحي المصرفية للاستثمار، وفي الربع الثالث كان النمو المضاعف في الربح في بنك الجزيرة وبنك سامبا، وفي الإيرادات في بنك سامبا. وللبيانات المقارنة نجد أن النمو المضاعف في الربح للنصف الأول في بنك الجزيرة، البنك السعودي الفرنسي، البنك السعودي البريطاني، شركة الراجحي المصرفية للاستثمار، والبنك السعودي للاستثمار. في حين نمت الإيرادات مضاعفة في جميع البنوك خلال النصف ما عدا بنك الرياض.. ولفترة الثلاثة أرباع نما الربح مضاعفا في الكل ما عدا بنك الرياض والمعدلات نفسها لكل البنوك ما عدا بنك الرياض أيضا. ختاما نستطيع القول إن البنوك السعودية ازدادت شهيتها وحققت معدلات نمو في الربحية خاصة خلال عام 2004، الذي شهد نموا مضاعفا في الربح الذي انعكس بصورة ملائمة على السعر ونما بصورة مضاعفة ولمعظم شركات القطاع، كما هو واضح من البيانات المبوبة في الجداول. وكما يقال "لا توجد نار بدون دخان" نستطيع القول إن المحرك السعري في السوق السعودية وللقطاع البنكي هو الربح ونموه، مما يجبر المستثمر على مراجعة وتعديل توقعاته وتسعير السهم. :) المصدر: جريدة الاقتصادية لهذا اليوم الاحد 21 نوفمبر 2004 م الجداول المشار اليها موجود بمقال الجريدة.
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
صحفي تداول
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 1,334
|
![]()
مشرفناالعزيز
كل عام وانت بخير نحن بحاجة ماسة للتحليل الفني للسوق بصفة عامة ان امكن |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | |
محلل فني
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 13,168
|
![]() اقتباس:
:619: حياك الله يا عزيزي المسبار و كل عام و انت بخير كذلك. مسار السوق و نقاط الدعم و المقاومة الى نهاية تداول الاربعاء قبل أجازة العيد مباشرة على الرابط التالي: :)
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
صحفي تداول
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 1,334
|
![]()
اشكرك اخي العزيز الدب القطبي
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|