![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#1 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 678
|
![]()
خبراء الطاقة يتوقعون ارتفاع أسعار البترول ونهضة للصناعات التعدينية وتراجعاً لمساهمة الغاز الطبيعي خلال العام الجديد
الرياض – عقيل العنزي تباينت قراءات خبراء الطاقة لملامح مشهد صناعة الطاقة والتعدين خلال العام الميلادي الجديد 2011م الذي أهل على العالم ليلة البارحة وسط تفاؤل كبير بأن يشهد الاقتصاد العالمي نموا مطردا بعد بروز مؤشرات على بدء تعافيه من الوعكة المالية التي لازمته المالية لأكثر من سنتين، وأثرت على مساهمته التنموية بمختلف مكوناتها على مستوى معظم دول العالم وبالأخص الدول الصناعية الكبرى. ويرى كثير من الخبراء أن العام الميلادي الجديد سوف يشهد بعض التقلبات الاقتصادية التي تتطلب من المخططين إيجاد البرامج التي تضمن عدم تأثير هذه التقلبات على الحياة المعيشية للشعوب، فالتحول السريع من الانكماش الاقتصادي إلى التضخم وما يصاحبه من ارتفاع في الأسعار سيحدث أزمة على المستوى المعيشي وضغطا على مسارات التنمية قد تعرقل من أدائها على المدى الطويل. جل التحليلات الاقتصادية تشير إلى أن هناك معالم تؤكد ارتفاع النفط إلى مستوى 100 دولار للبرميل خلال العام الميلاد الجديد وهو ما يقلق الدول الصناعية الكبرى التي ترى بأن ذلك لن يصب في مصلحة انتعاش اقتصادياتها وتشاركها في الرأي معظم الدول المنتجة للنفط التي عادة ما تحرص على أن تكون أسعار النفط في مستويات تفيد المنتجين والمستهلكين على حد سواء، وتعتقد بأن بقاء الأسعار في مستوى ما بين 70 – 80 دولارا للبرميل مقبولا ومحققا للتطلعات التنموية. وترتسم مظاهر واضحة بأن العام الجديد سيشهد بدء نهضة في الصناعات التعدينية يتمثل في صناعات تعدينية عملاقة تقودها شركة التعدين العربية السعودية "معادن" من أهمها الانتهاء من بناء أكبر مدينة تعدينية من نوعها في الشرق الأوسط تضم مصانع للصناعات التعدينية، وكذلك بدء الإنتاج من مشروع الفوسفات ودخول المنتجات الفوسفاتية السعودية إلى الأسواق العالمية، ما يحقق للمملكة موقعا متميزا في محك المنافسة العالمية بمنتجات ذات معايير عالية الجودة. ويقلل الخبراء من فرص مساهمة الغاز الطبيعي على مستوى المشهد العالمي نظرا لقلة مشاريعه التطويرية وللصعوبات التي تواجه نقل هذا المنتج مع أن هذا النوع من الوقود يعتبر الأفضل بيئيا والخيار الأول للمستثمرين، ولذلك ذهبت التكهنات بأن تبقى أسعاره تتراوح ما بين 4- 5 دولارات لكل مليون وحدة حرارية بريطانية خلال عام 2011م. أسعار النفط أنهت عام 2010م بتمسكها بمستوى 90 دولارا للبرميل وهو سعر كانت عليه طيلة الأيام القليلة الماضية، وشهدت الأسعار خلال العام المنصرم تقلبات سعرية أدت إلى تحقيق ارتفاع بنسبة 12%، حيث استهلت عام 2010م بسعر 82.75 دولارا للبرميل لخام ناميكس، وهبطت الأسعار في شهر فبراير إلى 71.19 دولارا، ثم عاودت الأسعار الارتفاع وظلت في مستوى 80 دولارا، إلى أن أدت ضغوط السوق إلى هبوط الأسعار في شهر يونيو إلى مستوى 60 دولارا للبرميل، وساهمت عدد من العوامل الأساسية في دفع الأسعار في شهر أكتوبر إلى أن تأخذ منحنى صاعدا جعلها تتخطى 85 دولارا، وفي الثلاثة أشهر الأخيرة من العام ظلت تتأرجح في مستوى فوق 92 دولارا للبرميل لخام برنت القياسي. |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 370
|
![]()
2011م باذن الله عام خير.
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|