على الرغم من الصعوبات العالمية | السعودية تحقق ايرادات ومصروفات وفائض قياسي

[سهيل الدراج]

على الرغم من الصعوبات العالمية
السعودية تحقق ايرادات قياسية ومصروفات قياسية وفائض قياسي

سهيل الدراج | الرياض الاثنين 22 ديسمبر 2008م | مقال لم ينشر


صدرت مساء اليوم الاثنين الميزانية العامة للدولة عن السنة المنتهية 2008م ، وقد حملت ارقاما قياسيه لأول مرة في تاريخ المملكة العربية السعودية ، فقد حققت الدولة ايرادات بلغت 1100 مليار ريال بارتفاع بلغ 77% عن عام 2007م ، في حين جاءت النفقات عند 510 مليار ريال بارتفاع 15% عن عام 2007م ، لكن فائض الميزانية جاء متفوقاً وبدرجات كبيره على توقعات جميع المحلليين والاقتصاديين ليحقق 590 مليار ريال مرتفعاً بمقدار 230% عن الفائض المحقق في عام 2007م والذى بلغ حينها 179 مليار ريال ..

وجاء صدور ميزانية الدولة لعام 2008م والموازنة التقديرية لعام 2009م وسط ترقب من جميع فئات المجتمع السعودي والمراقبين الاقتصاديين ، في ظل ازمة اقتصادية ومالية عالمية اطاحت بكبريات الاقتصادات العالمية ودفعت بها الى الركود الاقتصادي .. كما خيم تدهور اسعار النفط في النصف الثاني من عام 2008م على الصورة الكلية للاقتصادات الخليجية واقتصاد المملكة العربية السعودية بالذات على اعتبار انها اكبر منتج واكبر مصدر للنفط في العالم ..

لكن تحقيق المملكة العربية السعودية ايرادات بلغت 1100 مليار ريال وفائض بلغ 590 مليار ريال ، شكل انجازا كبيرا للاقتصاد السعودي يصعب ان يتجاهله اى مراقب محايد .. فالسعودية تستطيع ان تستخدم احتياطاتها النقدية التى تحققت على مدار 6 سنوات لتغطية عجز الميزانية حتى لو استمرت الظروف الاقتصادية العالمية سيئة واستمرت اسعار النفط في المدى بين 20 $ و 40$ لمدة من 4 الى 5 سنوات ..

وساهم الفائض القياسي في ميزانية هذا العام في تخفيض الدين العام الى مستويات 237 مليار ريال سعودي لتصبح نسبته حوالي 13.5% من الناتج المحلى مقارنة بـ 18.7% نهاية العام 2007م .. ويتوقع ان يبلغ الناتج المحلى السعودي لهذا العام ( وفقا لتقديرات مصلحة الاحصاءات العامة ) 1.75 تريليون ريال سعودي وهو رقم قياسي جديد يزيد بنسبة 22% عن الناتج المحقق في عام 2007م والذى بلغ حوالي 1.4 تريليون ريال .

موازنة العام 2009م حافظت على تقديرات قياسية للمصروفات على الرغم من الظروف العالمية واسعار النفط ، فقد جاءت تقديرات المصروفات للعام 2009م عند 475 مليار ريال بارتفاع بلغ 65 مليار ريال أو 16% عن الارقام التقديرية في موازنة 2008م ، على الرغم من ان الايرادات المتوقعة لعام 2009م ( 410 مليار ريال ) جاءت اقل من الارقام التقديرية لعام 2008م ( 450 مليار ريال ) ، وبذلك تضمن الحكومة السعودية مستوى متصاعدا من الانفاق ، وتعويض العجز من الفوائض التى تحققت العام الماضي والخمس سنوات التى قبلها ..

ودأبت الحكومة السعودية على اصدار ارقام متحفظة في جانبى الايرادات والمصروفات ، وكانت دائما ما تتجاوز تلك الارقام التقديرية للمصروفات لمواجهه متطلبات التنمية الاقتصادية .. وشهدت الميزانية السعودية خلال الاعوام القليلة الماضية تحقيق ارقام بعيدة عن توقعات المحلليين وتوقعات وزارة المالية السعودية بسبب التقلبات الحادة في اسعار النفط والتغيرات المتسارعة على الساحة الاقتصادية الدولية ..

ونتوقع ان يشهد النصف الأول من العام استمرار اسعار النفط عند مستويات تتراوح بين 30$ الى 50$ ، في حين نتوقع ان تعاود اسعار النفط ارتفاعها في النصف الثاني من عام 2009م بعد انحسار اضرار واخطار الركود الاقتصادي العالمي ، اضافة الى كون النفط سلعة حساسة تتأثر بعوامل اخرى غير الطلب والعرض ، كسعر العملة الامريكية التى يسعر بها ، والاحداث الجيوسياسية والتغيرات البيئية والمناخية ، والاستثمارات النفطية ، والمخزون الاستراتيجي للدول المستهلكة .. وتجدر الاشارة الى ان 90% من ايرادات المملكة العربية السعودية هي ايرادات نفطية ..

نسخة سهلة الطبع

[سهيل الدراج]

سهيل الدراج في قراءة للميزانية.. 2008 عام الأرقام القياسية بكل المقاييس

مباشر الثلاثاء 23 ديسمبر 2008 10:53 ص

http://www.**************/TDWL/News/N...41073&src=M230

تعليقا على اعلان الميزانية السعودية لعام 2008 وتقديرات عام 2009، أوضح سهيل الدراج خبير الشؤون الاقتصادية الدولية- في حوار له مع قناة CNBC عربية- ان ما استوقفه هو الارقام القياسية بميزانية عام 2008 مثل ايرادات 1.1 تريليون ريال و510 مليار ريال مصروفات وهي رقما قياسيا ايضا ، كذلك الفائض في الميزانية بالتالي فعام 2008 هو عام الارقام القياسية بكل المقاييس.

واعتبر ان 2008 عام الارقام القياسية سواء بالنسبة لاسعار العقارات او التضخم او مستوى المعيشة او اسواق المال التى انخفضت بارقام قياسية، وأظهر الاقتصاد السعودي خلاله قوة حقيقية وممتازة.

وعن رقم العجز المقدر في 2009، ذكر الدراج ان المملكة ستكون من الدول القليلة التى ستمر من الازمة العالمية بسلام نظرا لفوائض ميزانية الدولة 2008 بالتالي يسهل استخدامها لتغطية اي عجز يمكن ان يحدث خلال 2009.

وفسر الدراج العجز بانه الفرق بين الايرادات والمصروفات وبما ان الدولة قدرت الايرادات بـ 410 مليار والنفقات بـ 475 مليار بالتالي فهناك عجز 65 مليار ريال وبهذا تبقي الدولة على مستويات ممتازة من الانفاق لضمان عدم تاثر مشاريع الدولة والعاملين بالقطاعات المختلفة، كما انه يمكن تغطيته من فائض هذا العام 2008 وقدره 590 مليار ريال وهو 11 ضعف رقم العجز وتستطيع المملكة المعيشة به 8 او 9 سنوات دون سنوات في ظل ارقام 2009، كما فائض 2008 يكفي مصروفات المملكة لمدة عام ونصف دون اي ايرادات.

وأضاف: ان الارتفاع بالفائض بلغ 230 % من 2007 الى 2008 كونه ارتفع من 270 الى 590 مليار ريال وهو انجاز كبير.

وبناء على تقديرات 2009 يرى الدراج ان سعر برميل النفط تم وضعه بين 40 : 50 دولارا كما تعودت الممكلة في تقديره.

وعن اسعار النفط، توقع ان يحدث ضغط على اسعار النفط خلال النصف الاول من العام بسبب الركود العالمي لكنها ستبدا في الارتفاع مع النصف الثاني للعام 2009 ، متوقعا ان ياتي متوسط اسعاره خلال العام ما بين 60: 70 دولارا.

وراهن من ناحية اخرى على انخفاض الدولار بارقام قياسية ليصل الى 1.60 ريال كونه بدأ ينكشف والفائدة عليه اصبحت قريبة من الصفر ووزارة الخزانة ستلجأ الى طبع دولارات لشراء سندات خزينة وهو ما سيفاقم من وضع الدولار وفي المقابل سيرتفع النفط والذهب من الجهة الاخرى.

ويرى الدراج ان اكثر القطاعات استفادة من موازنة 2009 هو قطاع المقاولات والانشاءات والاسمنت كون مشاريع الدول لن تتوقف في المجالات المختلفة، كذلك توقع ان يستفيد قطاع الخدمات بدرجة كبيرة، اما بالنسبة للقطاع ذات الطابع الدولي سيبقى رهينة التحولات الدولية المتعلقة باسعار النفط والمواد الخام والطلب العالمي والركود الاقتصادي، كما ان قطاع الخدمات المالية سيستفيد بعض الشيء لكنه سيبقى رهينة للظروف الدولية واوضاع السيولة عالميا.

ومن ناحية اخرى وفي ظل نمو الناتج المحلي بنسبة 22% ليصل الى تريليون و753 مليار ريال قال الدراج: تراجع نمو الناتج المحلي الاجمالي عام 2009 شبه مؤكدا كون المعطيات الحالية تشير الى ان العالم سيمر خلال 2009 -وتحديدا النصف الاول منه- بظروف ليست جيدة سواء بالنسبة لاسعار النفط او الاوضاع الاقتصادية للدول او ايراداتها.

وعن توقعاته لمعدل التضخم خلال 2009، ذكر الدراج بان هناك تراجع عالمي في اسعار السلع لكننا لم نلمس الى الان هذا التراجع بالسوق السعودي، وقبل الازمة كنا نلتمس العذر للتجار في رفع الاسعار لانهم يشترون السلع باسعار مرتفعة لكن الان الوضع سيصبح محرجا متى استمر الوضع الحالي عند مقارنته بالاوضاع العالمية، فعلى سبيل المثال اذا مقارنة اسعار السيارات محليا بنظيرتها عالميا وكذلك الالكترونيات وغيرها، وقد نكون لمسنا انخفاض بسيط في الاسعار محليا ولكنه ليس كثيرا.

[الخيَّال]

أخوي سهيل وفقك الله

بسبب فائض الميزانية

هل تتوقع عودة اسعار الاسهم الى اسعارها السابقة والمؤشر فوق الثمانية الاف ؟

[مسعد الوسيدي]

بارك الله فيك اخي سهيل
تكفي من 4 الى 5سنوات حتى لوتم بيع النفط من 20 الى 40 دولار
ليش الناس متخوفه من نزول البترول الى 35 دولار
ياناس كنى نبيعه بسعر 10دولار
وبخير يعني سعره الحالي ضعف ما كنى نبيعه به مرتين واكثر
اشكرك اخي سهيل

[سهيل الدراج]

أول تعليق على الميزانية كان على شاشة تليفزيون CNBC عربية



الساعة 6:30 مساءا في برنامج بعد التداول
تقديم : محمد حمدى
استضافة : سهيل الدراج


لتحميل الحلقة كاملة

اضغط هنا

[بتروسهم]

الحمد لله

المملكة العربية السعودية

فيها من الخيرات الكثير والكثير

اهم شي لا نربط رزقنا بالاخبار المغرضة

ونتوكل على الله سبحانة

ونطلب المال الحلال بكل الوسائل

والرازق هو الله سبحانة

اللهم لك الحمد والشكر على نعمك الكثيرة

[سهيل الدراج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهيل الدراج

سهيل الدراج في قراءة للميزانية.. 2008 عام الأرقام القياسية بكل المقاييس

مباشر الثلاثاء 23 ديسمبر 2008 10:53 ص

http://www.**************/TDWL/News/N...41073&src=M230

تعليقا على اعلان الميزانية السعودية لعام 2008 وتقديرات عام 2009، أوضح سهيل الدراج خبير الشؤون الاقتصادية الدولية- في حوار له مع قناة CNBC عربية- ان ما استوقفه هو الارقام القياسية بميزانية عام 2008 مثل ايرادات 1.1 تريليون ريال و510 مليار ريال مصروفات وهي رقما قياسيا ايضا ، كذلك الفائض في الميزانية بالتالي فعام 2008 هو عام الارقام القياسية بكل المقاييس.

واعتبر ان 2008 عام الارقام القياسية سواء بالنسبة لاسعار العقارات او التضخم او مستوى المعيشة او اسواق المال التى انخفضت بارقام قياسية، وأظهر الاقتصاد السعودي خلاله قوة حقيقية وممتازة.

وعن رقم العجز المقدر في 2009، ذكر الدراج ان المملكة ستكون من الدول القليلة التى ستمر من الازمة العالمية بسلام نظرا لفوائض ميزانية الدولة 2008 بالتالي يسهل استخدامها لتغطية اي عجز يمكن ان يحدث خلال 2009.

وفسر الدراج العجز بانه الفرق بين الايرادات والمصروفات وبما ان الدولة قدرت الايرادات بـ 410 مليار والنفقات بـ 475 مليار بالتالي فهناك عجز 65 مليار ريال وبهذا تبقي الدولة على مستويات ممتازة من الانفاق لضمان عدم تاثر مشاريع الدولة والعاملين بالقطاعات المختلفة، كما انه يمكن تغطيته من فائض هذا العام 2008 وقدره 590 مليار ريال وهو 11 ضعف رقم العجز وتستطيع المملكة المعيشة به 8 او 9 سنوات دون سنوات في ظل ارقام 2009، كما فائض 2008 يكفي مصروفات المملكة لمدة عام ونصف دون اي ايرادات.

وأضاف: ان الارتفاع بالفائض بلغ 230 % من 2007 الى 2008 كونه ارتفع من 270 الى 590 مليار ريال وهو انجاز كبير.

وبناء على تقديرات 2009 يرى الدراج ان سعر برميل النفط تم وضعه بين 40 : 50 دولارا كما تعودت الممكلة في تقديره.

وعن اسعار النفط، توقع ان يحدث ضغط على اسعار النفط خلال النصف الاول من العام بسبب الركود العالمي لكنها ستبدا في الارتفاع مع النصف الثاني للعام 2009 ، متوقعا ان ياتي متوسط اسعاره خلال العام ما بين 60: 70 دولارا.

وراهن من ناحية اخرى على انخفاض الدولار بارقام قياسية ليصل الى 1.60 ريال كونه بدأ ينكشف والفائدة عليه اصبحت قريبة من الصفر ووزارة الخزانة ستلجأ الى طبع دولارات لشراء سندات خزينة وهو ما سيفاقم من وضع الدولار وفي المقابل سيرتفع النفط والذهب من الجهة الاخرى.

ويرى الدراج ان اكثر القطاعات استفادة من موازنة 2009 هو قطاع المقاولات والانشاءات والاسمنت كون مشاريع الدول لن تتوقف في المجالات المختلفة، كذلك توقع ان يستفيد قطاع الخدمات بدرجة كبيرة، اما بالنسبة للقطاع ذات الطابع الدولي سيبقى رهينة التحولات الدولية المتعلقة باسعار النفط والمواد الخام والطلب العالمي والركود الاقتصادي، كما ان قطاع الخدمات المالية سيستفيد بعض الشيء لكنه سيبقى رهينة للظروف الدولية واوضاع السيولة عالميا.

ومن ناحية اخرى وفي ظل نمو الناتج المحلي بنسبة 22% ليصل الى تريليون و753 مليار ريال قال الدراج: تراجع نمو الناتج المحلي الاجمالي عام 2009 شبه مؤكدا كون المعطيات الحالية تشير الى ان العالم سيمر خلال 2009 -وتحديدا النصف الاول منه- بظروف ليست جيدة سواء بالنسبة لاسعار النفط او الاوضاع الاقتصادية للدول او ايراداتها.

وعن توقعاته لمعدل التضخم خلال 2009، ذكر الدراج بان هناك تراجع عالمي في اسعار السلع لكننا لم نلمس الى الان هذا التراجع بالسوق السعودي، وقبل الازمة كنا نلتمس العذر للتجار في رفع الاسعار لانهم يشترون السلع باسعار مرتفعة لكن الان الوضع سيصبح محرجا متى استمر الوضع الحالي عند مقارنته بالاوضاع العالمية، فعلى سبيل المثال اذا مقارنة اسعار السيارات محليا بنظيرتها عالميا وكذلك الالكترونيات وغيرها، وقد نكون لمسنا انخفاض بسيط في الاسعار محليا ولكنه ليس كثيرا.

تصويب : 1 يورو = 1.6 دولار امريكي

[بتروسهم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهيل الدراج

على الرغم من الصعوبات العالمية
السعودية تحقق ايرادات قياسية ومصروفات قياسية وفائض قياسي

سهيل الدراج | الرياض الاثنين 22 ديسمبر 2008م | مقال لم ينشر


لكن تحقيق المملكة العربية السعودية ايرادات بلغت 1100 مليار ريال وفائض بلغ 590 مليار ريال ، شكل انجازا كبيرا للاقتصاد السعودي يصعب ان يتجاهله اى مراقب محايد .. فالسعودية تستطيع ان تستخدم احتياطاتها النقدية التى تحققت على مدار 6 سنوات لتغطية عجز الميزانية حتى لو استمرت الظروف الاقتصادية العالمية سيئة واستمرت اسعار النفط في المدى بين 20 $ و 40$ لمدة من 4 الى 5 سنوات ..

بارك الله فيك

استاذ/ سهيل الدراج

هذا المقطع يكفي لرد على كل المشككين وخاصة انه صدر من رجل اقتصادي خبير وعالم بخفايا الاقتصاد العالمي ومتابع دقيق للازمة الاقتصادية العالمية .

فنقول لك شكراً من القلب على النزاهه والصدق في القول


ونفع الله بعلمك وبارك لك بمالك وولدك

[مسعد الوسيدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بتروسهم

الحمد لله

المملكة العربية السعودية

فيها من الخيرات الكثير والكثير

اهم شي لا نربط رزقنا بالاخبار المغرضة

ونتوكل على الله سبحانة

ونطلب المال الحلال بكل الوسائل

والرازق هو الله سبحانة

اللهم لك الحمد والشكر على نعمك الكثيرة

نعم وفك الله كلامك صحيح
البعض يحاول يربط السوق السعودي في اسواق الأمارات وهذى خطى كبير لايوجد مقارنه بين السوقين
الأمارات دوله مثقله في الديون واغلب قطاعات سوقها عقاريه وفيه منافسه حاميه بين شركات العقار في الأمارات
وكل ا ماره لها موازنه خاصه بها وتتكون من عدة امارت مع ان مساحتها قليله لا تجي ريع اللمملكه
واغلب مصادر دخلها من مشاريع العقاروحوالي 70% من السكان اجانب
بعكس اللمملكه العربيه السعوديه
اعلان ميزانيتها يتحدث عنها
والتوقع ان شاء الله في عهد ابو متعب تكون اللمملكه من الدول العضمى من ناحيه الأقتصاد وهو الصبح في الوقت الحالي كل شي في هذى العصر
وهي تستحق ذالك بجداره اليس قبله المسلمين
اليس البلد الذي فيه الحرمين الشرفين
اليس البلد الذي انطلق منه الأسلام
وهي البلد الممثل للأسلام وللمسلمين
اليس البلد الوحيد في العالم الذي يطبق الشريعه الأسلاميه
الم يثبت للعالم ان النضام المصرفي الأسلامي افضل نضام اقتصادي في العالم
اليس المملكه اكبر بلد يمتلك احتياطيات النفط
اليس اكبر بلد مصدر لنفط في العالم وفيه الكثير ما يميزنى عن العالم كله

نطلب فقط من الدكتور التويجري
السماح للشركات بشراء اسهمها من السوق
وقف الأكتتابات اقل شي سنتين كاملتين
فتح النسب في الصعود والنزول او اقل شي جعلها عشرين 20%

اي شركه لها اكثر من 3سنوان لم تصرف ارباح للمساهمين يجب ان يحاسب مجلس الأداره
واخراج الشركه من السوق على الفور

اي اكتتاب في شركه جديده يجب ان لايتم ادراج اسهمها في السوق الأبعد سنتين
ا ر جومن الأخوان ارسال مقترحاتي الى ريئس هيئه سوق المال

[الســـــلطان]

من الواضح ان اعلان الميزانيه والتحفظ الذي صاحب توقعات اقتصادي البلد والعجز المتوقع ماهو الا لذر الرماد .
البلد ايراداتها اكثر من ذلك بكثير , اضعاف اضعاف ما يعلن عنه ,,, وشبابه يعيش ببطاله مقنعه وغير مقنعه .

والله المستعان على ما يصفون