ما معنى الركود ..... و الكساد الاقتصادي ...؟؟!! ادخل لتعرف

[هامورالحب]

بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورجمة الله وبركاته



اخواني واخواتي الكرام


لن اطيل عليكم في طرح الموضوع


كثر هذه الايام ذكر كلمتي ركود و كساد تزامناً مع الازمة العاليمة المفتعله من قبل "امريكا + بريطانيا + اليهود "




السؤال : هو ما معنى كلمة كساد وما معنى كلمة ركود....؟؟


الجواب هو :
الكساد (Depression )
هومصطلح في الإقتصاد بشكل عام ويطلق على اي إنخفاض ملحوظ وواسع النطاق في النشاط الإقتصادي يستمر لعدد من الأشهر , وتحديدا يطلق على اي فترة ينخفض فيها الناتج المحلي الإجمالي لمدة ستة اشهر على الأقل .
وهي احدى مراحل الدورة الإقتصاديه , عادة ما تزداد فيها البطالة وتنخفض قيمة الأستثمارات وارباح الشركات.




الركود هو :
توفر اموال وسيولة راكده اي لا يتم التصرف بها خوفا من فقدانها او فقدان جزء منها بسبب الخساره التي قد تلحق باصحاب وملاك هذه السيوله المالية خصوصا اذا قلت القيمة السعريه للسلعة التي تم شرائها



سؤال اخر : من اوجد هذه المسميات الاقتصاديه ....؟؟



الجواب هو : المحللون الاقتصاديون يعني بشر يعني ناس تاكل وتشرب وتنام وتربح وتخسر تفكر وتحزن وتفرح



يا جماعه لو ترجعون الى معنى كلمتي كساد وركود ستجدون ان الاقتصاد العالمي بخير ومافيه شي و الي حاصل هو امر طبيعي لو افترضنا بانه ليس مفتعل يعني هي دورة اقتصاديه لا غير



الدورة الاقتصادية " منقول للامانه"


سمعنا كثيرا من الاقتصاديين والخبراء يتحدثون عن التقلبات التي تحدث لبعض الأسواق العالمية واقتصاديات بعض الدول والتجمعات الإقليمية ويشيرون إلى أن هذه التقلبات هي تقلبات طبيعية ومن ضمن مراحل الدورة الاقتصادية. فما هي الدورة الاقتصادية؟
| يمكن تعريف الدورات الاقتصادية بأنها تقلبات منظمة بصورة دورية في مستوى النشاط الاقتصادي وهذه التقلبات منتظمة ومتكررة ولكنها عن بعضها البعض من حيث توقيتها وطول مداها. وعموماً لكل دورة مراحل أربع كما يلي:
1ـ مرحلة انتعاش: وفيها يميل المستوى العام للأسعار إلى الثبات أما النشاط الاقتصادي في مجموعة فيتزايد ببطء ويتضائل المخزون السلعة وتتزايد الطلبات على المنتجين لتعويض مانفذ من مخزون.
2ـ مرحلة الرواج: وتتميز بارتفاع مطرد في الأسعار وتزايد حجم الإنتاج الكلي بمعدل سريع وتزايد حجم الدخل والعمالة.
3ـ مرحلة الأزمة: وفيها تهبط الأسعار وينتشر الذعر التجاري ويطلب المقرضين قروضهم من العملاء وينخفض حجم الانتاج والدخل وتتزايد البطالة كما يتزايد المخزون السلعي.
4ـ مرحلة الكساد: وتتسم بانخفاض الأسعار وانتشار البطالة وكساد التجارة والنشاط الاقتصاي في مجموعه.




خلاصة الكلام


لكل فعل ردة فعل تماثله او تفوقه بعض الشيء


ارتفعت اسعار كل السلع و السبب هو مسطلح ال " الانتعاش و النشاط و الرواج الاقتصادي"


ارتفع البترول من 13 دولار الى ارقام خياليه
السبب الوهمي
" زيادة الطلب ونقص المعروض "
السبب الحقيقي
" الجشع" حتى نحن كدول منتجه ارتفع عندنا سعر البترول



ارتفاع الفائدة بشكل خيالي وبدون اي سبب
السبب الحقيقي
" الجشع"


ارتفاع اسعار السلع الاستهلاكيه الاساسية ك المواد الغذائية


السبب الوهمي
هو ان البترول ارتفع سعره المواد الاساسية في الانتاج ارتفعة
" السبب الحقيقي
" الجشع"


ارتفاع السلع الاستهلاكية


السبب الوهمي


زيادة الطلب وقلة المعروض


السبب الحقيقي


الجشع



الخ الخ الخ


مثال لما هو حاص


الي حاصل الان انه في مصانع رفعة سقف انتاجها وزادة عمالها و زادة احجام شركاتها وتوسعت على امل ان الاسعار ستضل على ماهو عليه وان الاستهلاك سيضل على وتيرته الحاليه ان لم يكمل صعوده


و تسلفت من البنوك على هذا الاساس والضمان هو المصنع بما فيه من معدات


ولكن الي حصل ان الاسعار نزلت
يعني المصنع كان يسوى هو ومعداته لنقل مليار


و الان بعد هبوط كل الاسعار معادن وبترول ووووو صار سعره لنقل 800 مليون



المشكله و الازمة رقم 1


طيب في هذه الحالة اصبح الضمان سعره اقل من المبلغ المقترض يعني ما عاد ضمان لانه لا يسدد كل المبلغ الي تم اعطائه لصاحب المصنع ملاحظه هذه ازمه للبنك " لنقل ان ايضا البنك تسلف من بنك اخر عشان يمول هذا المشروع"


المشكلة و الازمة رقم 2


الناس خايفه على فلوسها وستنفقها في امور اساسيه خوفا من المستقبل الغامض


او


تريد الانتظار وتشتري بسعر ارخص لتوفير اكبر قدر من الكاش


اذن الناس لن يشترو مثل قبل و إن اشترو سيشترون برخص


يعني الشركه قبل كانت تجني ارباح بمقدار 100 مليون شهريا الان ستجني فقط 60 مليون


طيب الشركه عليها التزامات ب 80 مليون
من اين تاتي ب الباقي...؟؟
من اين تاتي ب معاشات العمال ....؟؟
على من تصرف المنتجات الفائضه و المكدسه وكيف ....؟؟


من اين تغطي التزاماتها ...؟؟


هل يعني ان الشركه افلست ...؟؟


الجواب
يحتمل الافلاس او انكماش في ربحية الشركة قد تصل الى خسار لفترة من ثم تستقر الامور


الان وفي هذه الفترة تواجه ادارة هذه الشركة اكبر اختبار و يجب عليها ان تثبت جدارتها بهذا المنصب القيادي


عند الشركه عدة حلول منها


اغلاق المشروع واعلان افلاسها


او


1 تكلم البنك يمدد السلفه ويسويلها اعادة جدوله
يعني يطول الفترة ويقلل القسط ويزيد الفوائد


2 تقلل من التكلفة التشغيليه " تفنش عمال "


3 ان تعمل تخفيضات مغريه للمستهلكين


4 خفض سقف الانتاج للحفاض على سعر السلعه





يعني البنك ما خسر فلوسه


ولا المصنع افلس


اريد ان اقول انه مايحصل هو من طمع التجار رفعو الاسعار من غير مبرر وتعودو على ربح مرتفع و صعبه عليهم يقتنعون يرجعو الى الاسعار التي سبقت الطفره السعريه والربحيه


الي كان ماشي ب السليم يعني لا سلف ولا قروض ولا انهاك راس المال و الاصول في الرهون وهم قله فهم ان شاء الله في امان ولن يطالهم الظرر ان شاء الله وان طالهم فسيكون بشل بسيط


اما من طمع وكان الجشع هو الي يسيره ف للاسف اقولها انه الخاسر الاكبر بل هم سبب الازمة و التضخم


الاستهلاك هو هو لا زال ولم يقل
من منا لا ياكل بعد الازمة
من منا لا يشرب بعد الازمة
من منا ما يعبي بنزين بسيارته بعد الازمة
من منا لا يشتري سياره بعد الازمة
من منا لا يقترض من البنوك بعد الازمة
من منا لا يسافر
من منا لا يبيت في فنادق ويذهب في رحلات والخ الخ الخ


يا اخوان الحياة مستمره


كنا نشتري السلع
بارخص الاثمان مقارنتاً ب الاسعار الحاليه وكانت الحياة ماشيه
وارتفعت الاسعار واستمرة الحياة بل زاد الاستهلاك وزادة الديون علينا و الالتزامات "سببه عدم وجود الوعي الاستهلاكي"



ولكن الي تغير ان الاسعار نزلت وهذا لم يروق منتجي هذه السلع لانه خالف طموح جشعهم وخططهم المستقبليه الجشعه لا غير


الاسعار هي التي تتغير وليس المستهلك


ان ارتفعت تضرر المستهلك وانتفع المنتج
وان هبطت تضرر المنتج واستفاد المستهلك


العالم يمر في ازمة لنسميها لخبطة اوراق


و من يعاد ترتيب الاوراق ستكون الاسعار وصلت الى نقطة البدايه و الى الاسعار الحقيقيه للسلع
ومن بعدها سنبدى دورة اقتصاديه جديده
وستعود حليمه الى عادتها القديمة

كلمة لاصحاب الاسهم وانا واحد منهم

هل وصلت الاسهم الى اسعارها الحقيقيه
ان كانت الاجابه ب نعم فماذا تنتظرون

[عازف اللحن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هامورالحب

كلمة لاصحاب الاسهم وانا واحد منهم

هل وصلت الاسهم الى اسعارها الحقيقيه
ان كانت الاجابه ب نعم فماذا تنتظرون

برضوه( الجشع )

[h4r44]

الله يعطيك العافيه

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...

[sule]

اعتقد ان تعريف الكساد يختلف من دولة الى اخرى ففي الولايات المتحدة الأمريكية يعرف الكساد بنمو سلبي لربعين متتاليين وليس انخفاض

[abu_ahmed]

موضوع اكثر من رائع بارك الله فيك.

[خالد ناصر]

بارك الله فيك مجهود رائع وتوضيح جلي

[سهيل الدراج]

جميع التعريفات غير دقيقة ..
وان شاء الله يكون لى شرح مفصل لهذه المفاهيم في مقال مستقل في اقرب فرصة ..

تحياتى للجميع ..

[ابو فاتن]

اشكرك على مجهودك،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهيل الدراج

جميع التعريفات غير دقيقة ..
وان شاء الله يكون لى شرح مفصل لهذه المفاهيم في مقال مستقل في اقرب فرصة ..

تحياتى للجميع ..

استاذي الفاضل سهيل،،

وش رايك نختصرها بما يهم العامه

[راصد الترندات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهيل الدراج

جميع التعريفات غير دقيقة ..
وان شاء الله يكون لى شرح مفصل لهذه المفاهيم في مقال مستقل في اقرب فرصة ..

تحياتى للجميع ..

الركود الأقتصادي هو: مصطلح يعبر عن هبوط في النمو الاقتصادي لمنطقة او لسوق معين، وعادة سبب الهبوط في النمو الاقتصادي نابع من أن الانتاج يفوق الاستهلاك الأمر الذي يؤدي إلى كساد البضاعة وانخفاض الأسعار والذي بدوره بصعب على المنتجين بيع المخزون، لذلك ينخقض معدل الانتاج والذي معناه أيدي عاملة أقل، وارتفاع في نسبة البطالة.

المشكلة الأساسية انه اذا أصاب الركود الاقتصادي فرع مركزي في الاقتصاد مثال ( فرع المصارف أو فرع التصنيع) الأمر الذي ينعكس على بقية القطاعات فتدخل بركود اقتصادي مستمر.

وهنالك اختلاف على كيفية تحديد مدى تواجد البلاد في ركود اقتصادي لكن من المتبع ان يكون النمو في الناتج القومي أعلى من نسبة النمو الطبيعي في تعداد السكان (الذي يؤثر بشكل طردي على الناتج القومي الإجمالي)، في الولايات المتحدة يعرف الركود على انه نمو سلبي للناتج القومي على مدى 6 أشهر أي نصف سنة.

أفضل علاج للخروج من الركود الاقتصادي هو رفع الانفاق الحكومي الاستهلاكي والذي بدوره ينقل البلاد من ركود اقتصادي إلى حالة نمو،او تخفيض الفائدة بواسطة البنك المركزي الأمر الذي يسمح للمصالح والمصانع بامكانية تحمل دين أكبر وأيضاً يخفف جاذبية التوفير لدى القطاع الخاص مما يرفع نسبة الاستهلاك لديهم الأمر الذي يدفع السوق نحو نمو اقتصادي.

الركود هو أمر طبيعي جداً في الاقتصاد وغير مخطط له ، لكن سببه هو عدم الملائمة بين الانتاج والاستهلاك، في الدول الاشتراكية لا يوجد ركود اقتصادي بسبب عدم وجود اقتصاد مفتوح وجميع عمليات الانتاج مراقبة من قبل الحكومة فلن تصل أبداً إلى وضع فيه الانتاج اعلى من الاستهلاك الا انها دائماً تتواجد في وضع عكسي وهو او مساو للاستهلاك او ان الانتاج أقل من الاستهلاك الأمر الذي يخلق نوع من نقص في المواد.

اذا ازداد الركود الاقتصادي يمكن ان يؤدي إلى كساد والذي نتائجه أقوى وأخطر من الركود الاقتصادي. أكبر ركود اقتصادي شهده التاريخ هو الركود الاقتصادي عام 1929 والمعروف ب الكساد الكبير

[line]

الكساد هو : مصطلح في الاقتصاد الكلي ويطلق على أي انخفاض ملحوظ وواسع النطاق في النشاط الاقتصادي يستمر لعدد من الأشهر، وتحديدا يطلق على أي فترة ينخفض فيها الناتج المحلي الإجمالي لمدة تساوي ستة أشهر على الأقل. وهي إحدى مراحل الدورة الاقتصادية عادة ما تزداد فيها البطالة وتنخفض قيمة الاستثمارات وأرباح الشركات.

وينتج عن الكساد تدني وهبوط في الإنتاج والأسعار والوظائف وكذلك الإيرادات, وخلال فترة الكساد الاقتصادي تنخفض السيولة النقدية, وتفلس العديد من المؤسسات والشركات المختلفة, وبالتالي يفقد كثير من العمال والموظفين وظائفهم.

أولى مراحل الكساد تبدأ بتدني المبيعات لدى عدد كبير من المحال التجارية أو ما يسمى بتجار التجزئة نتيجة لتدني القدرة الشرائية عند المستهلكين, وحينما تخفض المبيعات عند المحلات التجارية فإن طلباتها من المصانع تنخفض, وبدورها تضطر المصانع إلى خفض إنتاجها مما يؤدي بدوره إلى تخفيض وتيرة الاستثمار في التصنيع, وفي الوقت نفسه فإن المنشآت الصناعية تفقد قدرتها على دفع مرتبات عمالها وموظفيها بسبب تراجع الطلب على منتجاتها وانخفاض الأسعار وهذا يجعلها تضطر إلى التخلي عن عدد كبير منهم, وهذه الخطوة من المصنعين تؤدي إلى نتيجة حتمية أخرى وهي زيادة معدلات البطالة مما يجعل تدني القدرة الشرائية لدى المستهلكين تتفاقم أكثر وهكذا تستمر النتائج السلبية لتبعات الكساد في التوالي وبصورة أكبر سوءاً من سابقتها حتى يحدث ما من شأنه أن يقلب المعادلة ويعيد للأنشطة الاقتصادية حيويتها الإيجابية.

يرى بعض الاقتصاديين أن هنالك عوامل نفسية كالتفاؤل والتشاؤم لها دور حاسم في دفع الأفراد إلى اتخاذ قرارات بزيادة الإنفاق أو الادخار, كما أن هناك نظريات اقتصادية أخرى ترجع الكساد إلى التغير الطارئ على التركيبة السكانية نتيجة لزيادة المواليد أو الهجرات البشرية, فحينما تزيد نسبة المهاجرين إلى بلد ما أو نسبة المواليد في ذلك البلد فإن معدلات الإنفاق تزداد بسبب هذا النمو السكاني والعكس صحيح. بينما ترى نظريات اقتصادية أخرى أن حالة الاكتفاء لدى المستهلكين من منتج معين كالتلفزيون أو السيارةو الثلاجه قد تكون سبباً في الركود الذي يصير إليه بسبب ذلك. وترى نظريات أخرى بأن هناك علاقة بين الكساد والدورة الاقتصادية, فخلال فترة الانتعاش الاقتصادي تحدث هناك طفرة كبيرة في مجال التصنيع وحينما تصل هذه الطفرة إلى ذروتها وتبدأ في التراجع يقل الإقبال على الاستثمار في الأصول الصناعية فيتراجع نشاطها عن معدلاته السابقة وتدخل في مرحلة الانكماش.

حينما يضرب الكساد بلداً من البلدان فإنه يسبب أضراراً بليغة لنسبة كبيرة من السكان فالموظفون والعمال يفقدون أعمالهم مما يؤدي إلى انتشار البطالة مع ما تقتضيه من الفقر والإحباط واليأس, وقد يضطر هؤلاء إلى اللجوء إلى المؤسسات الخيرية لتلقى الإعانات بسبب عدم قدرتهم على إعالة أنفسهم مما يسبب لهم الإذلال, ويفقد الكثيرون أيضاً قدرتهم على دفع إيجارات منازلهم أو قروضها فيعرضهم ذلك لفقدانها. ويسبب الكساد أيضاً تراجعاً في حالات الزواج ونسبة المواليد فالشباب لا يستطيعون على الإقدام على الزواج بسبب عدم قدرتهم على تحمل تكاليفه وتبعاته اللاحقة. وربما يؤدي تفاقم الكساد وزيادة أمده إلى تغيير الكثير من القيم التي تسود المجتمع بسبب شيوع قيم معينة سببها الكساد. وحينما تعجز الحكومات عن مكافحة الكساد فإن ذلك قد يؤدي إلى نشوء الاضطرابات والقلاقل السياسية, وذلك لترسخ اعتقاد المواطنين بعجز الحكومة عن توفير حياة أفضل لأفراد المجتمع, والقيام بواجباتها المنتظرة. ورغم أن آثار الكساد سلبية عند الغالبية العظمى من المجتمع, فإنها ليست كذلك عند الأغنياء, وأصحاب الوظائف الحكومية, فالكساد بسبب ما يؤدي إليه من انخفاض الأسعار يمكنهم من تملك الأصول المالية كالمصانع والعقارات بأسعار أقل من قيمتها, وهي نفس الميزة التي يحصل عليها أصحاب المرتبات الثابتة من المهن المرتبطة بالحكومات, وهو ما يجعل قدرنهم الشرائية تكون أفضل من قبل.

يعتقد معظم الاقتصاديين أن الحكومات قادرة على منع حدوث الكساد باتخاذ قرارات معينة تضمن استمرار قدرة أفراد المجتمع على الإنفاق ومنها مخصصات الضمان الاجتماعي وإعانات البطالة, كما يرى هؤلاء الاقتصاديين أن مقدرتهم على توقع الاتجاهات الاقتصادية التي ستسير إليها الدول يجعل حكومات هذه الدول قادرة على اتخاذ القرارات الكفيلة بمنع حدوث الكساد.


- - من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة - -

[مسامرالسمار]

الله يعطيك العافيه

مصطلح البدو الركودالقعود يعني الجلوس والكساد يعني المكسوح

:q: :q: