ألاخبار الاقتصايه ليوم الجمعه الموافق 7-4-1427

[sam6]

مدينة الملك عبد الله: الطرح 13 مايو و50 سهماً حداً أدنى و25 ألفاً أعلى

بدأت البنوك السعودية استعداداتها المبكرة لطرح أكبر اكتتاب ستشهده سوق الأسهم السعودية لصالح مدينة الملك عبد الله الاقتصادية "إعمار"، التي ستقام في رابغ. وحسب توجيهات أولية تلقتها البنوك المحلية سيتم طرح 255 مليون سهم للاكتتاب العام في الثالث عشر من أيار (مايو) الجاري, على أن يستمر لمدة أسبوعين. وستكون قيمة السهم عشرة ريالات دون علاوة إصدار, فيما سيكون الحد الأدنى للاكتتاب 50 سهما والأعلى 25 ألف سهم.
وأوضح لـ "الاقتصادية" مسؤول مصرفي, أن بعض البنوك وضعت خططا لتسهيل عملية اكتتاب عملائها عبر طرح عدة خيارات أمامهم, من بينها نسخ مطورة من منافذ التوزيع البديلة وهي المخارج الإلكترونية التي تعتمدها معظم البنوك السعودية مثل الهاتف المصرفي وأجهزة الصراف الآلي والإنترنت، إضافة إلى مراكز خاصة مستقلة للاكتتاب تتم الاستعانة بها مثل قصور الاحتفالات والأفراح والخيام. كما جهّزت بعض البنوك مبنى خاصا للاكتتابات يحتوي على كامل التجهيزات التقنية والفنية والبشرية وقاعات للانتظار، وهي خطوة يتوقع أن تقوم بها بنوك أخرى، خاصة مع طرح عشرات الشركات المساهمة الجديدة في السوق السعودية.


.................................................. .................................................. .................................................. ........................

نماء تعقد عموميتها غير العادية

تعد شركة (نماء للكيماويات) اجتماع الجمعية العامة غير العادية الخامسة الذي سيعقد في مقر الشركة يوم السبت 27 مايو 2006م.
وسيناقش الاجتماع الموافقة على اصدار 3 ملايين سهم لمشروع الدمج مع شركة الجبيل للصناعات الكيماوية (جنا) وتعديل النظام الاساسي وفقاً لذلك. وتعديل المادة رقم (22) من النظام الأساسي. بالاضافة إلى بنود الجمعية العادية للشركة.

.................................................. .................................................. .................................................. ........................

بعد فشل 3 محاولات ارتداد
الأسهم تخسر معركة 13 ألف نقطة تحت ضغط نهاية الأسبوع

لم تنجح الأسهم السعودية في البقاء فوق مستوى 13 ألف نقطة، الذي بلغته بعد صراع مرير طيلة فترتي تعاملات أمس الأول. وبمجرد افتتاح السوق في تعاملات أمس, هوى المؤشر خلال خمس دقائق إلى 12887 نقطة.
وعلى الرغم من حدوث ارتداد سريع أعاد المؤشر إلى سفوح 13 ألف نقطة، وذلك خلال خمس دقائق أخرى, إلا أن ذلك لم يدم طويلا, حيث عادت السوق في حالة شد وجذب لتغلق عند مستوى 12751 نقطة بخسارة 301 نقطة.
وسجلت جميع قطاعات السوق أداء سلبيا، حيث كانت تأثيرات ضغط نهاية الأسبوع جلية في تعاملات أمس, حيث يحرص معظم المتعاملين على جني الأرباح أو البيع بأي شكل لعدم قدرتهم على قياس توجه السوق خلال الأسبوع المقبل. وبلغت قيمة التداولات أمس 9.7 مليار ريال نفذ عليها نحو 176 مليون سهم، توزعت على 245 ألف صفقة

.................................................. .................................................. .................................................. ........................

[sam6]

3 جهات تتبادل التهم في خسائر سوق الأسهم السعودية

خلّف انخفاض مؤشر سوق الأسهم السعودية الذي يعد الأكبر من نوعه في تاريخ السوق فجوة كبيرة تبادلت فيها التهم ثلاث جهات، وهم القائمون على مواقع الإنترنت المعنية بالأسهم، المحللون والخبراء، والمكاتب التي اعتادت تحليل حركة السوق.
حيث تشير المكاتب إلى أنها واقعية في تحليلها للأسهم وتقديم المعلومات التي تساعد على توعية المستثمرين خصوصا فيما يتعلق بالأسهم القيادية مثل أسهم شركة الكهرباء, الاتصالات, الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك). فيما يهاجم المحللون مواقع الإنترنت المتخصصة في تحليل الأسهم، كونها تسهم في إثارة مخاوف المضاربين من عدم جدوى دفع مبالغ مرتفعة في أسهم لا تحقق عائدا جيدا.
ويشير مصرفيون إلى أن سوق الأسهم من أكثر الأسواق تأثرا بالشائعات التي تدور في صالات التداول والتي في الغالب تكون معلومات غير دقيقة وبعيدة عن التحليل الفني للأسهم الأمر الذي يعد فيه ضررا على من ينساق وراء تلك الشائعات, ومن بينها الشائعات التي تطلق بين الحين والآخر أن شركة ما ستوزع أسهما مجانية، وأخرى عن اقتراب توزيع أرباح عالية، وأخرى لديها مشاريع واندماجات.
ويعمد إلى هذا التصرف أشخاص بحسب المراقبين يملكون عددا كبيرا من أسهم شركة، ويبدأ مع آخرين في تعزيز الإمكانات ونشر شائعات عبر شبكة الإنترنت لخلق واقع يمكن أن يحقق قفزات سعرية في سهم ما دون أن يكون ذلك منطقيا.
ودعا المحلل المالي محمد المشنوي المتعاملين في السوق عند رغبتهم في البيع أو الشراء بأن يكونوا على إلمام جيد بالشركات المراد شراؤها ومركزها المالي، وقوتها ومكانتها ومشاريعها المستقبلية، وليس مجرد ملاحقة للمؤشر الصاعد والهبوط بهم متى ما هبط.
ومن المعلوم أن كثيرا من المستثمرين في السوق لا يزالون يواجهون خسائر كبيرة جراء الهبوط الذي شهدته السوق خلال الفترة الماضية على الرغم من وصف مختصين وقائمين على تلك السوق بأنها حركة تصحيحية، تعيد الأوضاع الحقيقية إلى نصابها وهو ما اعتاد عليه المستثمرون من وقت لآخر، لكنها لم تكن هذه المرة بالمستوى المتوقع نظرا لاستمرار تذبذب المؤشر.
وحذر خبراء اقتصاديون من التحول الذي طرأ على الدورات المتخصصة في عمليات تداول الأسهم ومعرفة وضع السوق بطرق التحليل الفني السليم حيث بدأت هذه الدورات تأخذ الطابع التجاري، الأمر الذي يعده المتخصصون في الأسهم من العوامل التي تترك أثرا سلبيا على السوق خصوصا وأن هذه الدورات التي يقدمها أعضاء هيئة تدريس ومن لديهم خبرة في المجال الاقتصادي لا يمكنها الإلمام بكافة المواضيع مع قصر الفترة الزمنية المحددة لها .
يشار إلى هيئة السوق المالية تعمل على إصدار تراخيص الوساطة المالية بهدف توفير بيئة استثمارية جاذبة لرؤوس الأموال الأجنبية، إضافة إلى توطينها للاستثمارات المحلية وتنمية مدخرات صغار المستثمرين، حيث تعمل الهيئة في ظل اللوائح التنظيمية الأخيرة التي أقرتها على إجازة أي مقدم طلب لتراخيص مراكز الوساطة المالية بأي شكل قانوني ونظامي، سواء كان المتقدم مؤسسا في السعودية أو شركة تابعة لبنك محلي أو شركة مساهمة، أو شركة تابعة لشركة مساهمة سعودية تمارس أعمال الخدمات المالية أو شركة تابعة لمؤسسة تابعة لشركات مالية أجنبية مرخص لها حسب نظام مراقبة البنوك في السعودية.
وتشمل اللائحة الخاصة بالأشخاص المرخص لهم الأطر القانونية والإجرائية المتعلقة بتحديد إجراءات وشروط الحصول على الترخيص، وشروط استمرار الترخيص أو التسجيل، والقواعد التي تنظم سلوك الأشخاص المرخص لهم بالالتزام بها أثناء قيامهم بعملهم، وتوضح اللائحة الثانية أنه يجوز للهيئة رفض طلب أي ترخيص إذا رأت أن استمرار الترخيص يعد ضروريا للتحقيق في أية قضية تتعلق بالشخص المرخص له، إضافة إلى حماية مصالح عملاء الشخص المرخص له.

.................................................. .................................................. .................................................. ........................

«الروبيان» تتجه إلى التحول إلى مساهمة عامة بعد استكمال خططها التشغيلية

قال الشيخ سليمان بن عبد العزيز الراجحي رئيس مجلس إدارة شركة الروبيان الوطنية، إن الشركة تخطط إلى التحول إلى مساهمة عامة، وأن طرحها للاكتتاب أمر وارد، مستدركا أنه لن يتم الإقدام على هذه الخطوة إلا بعد اكتمال الشركة وتحقيقها للأرباح المرجوة.
وقال الراجحي عقب توقيع شركة الروبيان الوطنية، أمس الأول مذكرة تعاون مشترك مع جامعة الملك عبد العزيز في جدة، إنها تهدف إلى تحقيق تنمية مستدامة بفضل ما تمارسه من سياسات تشغيلية على قدر كبير من الوعي البيئي والجدوى الاقتصادية والمسؤولية الاجتماعية.

ووقع المذكرة كل من الدكتور أسامة بن صادق طيب - مدير جامعة الملك عبد العزيز - والشيخ سليمان بن عبد العزيز الراجحي - رئيس مجلس ادارة شركة الروبيان الوطنية.

حضر حفل توقيع المذكرة كل من محافظ الليث عبد الرحمن نوار الحربي و ممثلي الدوائر الحكومية بالليث إضافة إلى عدد من الأكاديميين والباحثين بالجامعة.

وأكد الدكتور أسامة طيب - مدير جامعة الملك عبد العزيز، أن المذكرة تأتي في سياق التوجيهات السامية والقاضية بتفعيل مبدأ الشراكة بين الجامعات في المملكة والقطاع الخاص وبما يحقق اهداف خطط التنمية في المملكة، وتكتسب أهميتها من تركيزها على التخصص وعنايتها بتوفير كادر وطني سعودي مؤهل من خريجي كلية علوم البحار بجامعة الملك عبد العزيز بجدة للعمل بهذا القطاع الحيوي من خلال الاستفادة من الخبرات العريقة لشركة الروبيان الوطنية التي تمتلك الآن واحداً من المشاريع الاقتصادية الحيوية والتي أصبحت تلعب دوراً متزايداً. وقال طيب إن الجامعة اعتمدت برنامجين اكاديميين جديدين في كلية علوم البحار يتعلقان بمنح درجة البكالوريوس والدبلوم في مجال الاستزراع السمكي وذلك للمرة الاولى في المملكة، ويعتمد البرنامجان على الاستفادة من الإمكانات المتاحة لدى شركة الروبيان الوطنية في مجالات التدريب والتطبيقات العملية. واعتبر معاليه أن انجازات شركة الروبيان الوطنية بدأت تنعكس إيجابياً على أداء الاقتصاد الوطني الذي تسعى الدولة إلى تنويع مصادره بتشجيع مثل تلك المشاريع الضخمة خاصة وأن الروبيان أصبح الآن من السلع التي تحظى بطلب متزايد على مستوى العالم رغم زيادة الإنتاج الأمر الذي يكشف أهمية مبادرات الشركة لتوفير إمدادات كافية من الروبيان لأسواق المملكة ومن ثم أسواق العالم.

من جانبه الشيخ سليمان بن عبد العزيز الراجحي رئيس مجلس ادارة شركة الروبيان الوطنية أشاد بهذا التعاون، حيث بين ان الشركة تعد نموذجاً لمشاريع الاستزراع السمكي المتكاملة في العالم، وقال إن خبرات الشركة التي تمتد لاكثر من 25 عاماً تجعلها شريكاً مثالياً لكلية علوم البحار فيما تصبو إليه من تعاون مشترك سيعزز من رسالتها العلمية البحثية ويسهم في توفير الخبرة العملية اللازمة لخريجيها من الكوادر السعودية في هذا التخصص المهم الذي نفتقد فيه للكوادر الوطنية. وقال إن مذكرة التعاون المشترك تأتي في إطار جهود المملكة الرامية لدعم قطاع الاستزراع السمكي وتوفير الأمن الغذائي للمواطن من خلال تشجيع صناعة الاستزراع السمكي التي وفرنا لها ضمن مشروعنا الواعد في الليث منظومة متكاملة من الوحدات الإنتاجية تشمل المفارخ والمزارع ومصانع التجهيز والأعلاف والمختبرات المتخصصة، كما أنشأت الشركة مركزاً متخصصاً يعتبر الاول والوحيد من نوعه في المملكة لتدريب وتأهيل الكوادر السعودية في مجال صناعة الاستزراع السمكي، إلى جانب ما تقوم به الشركة من أبحاث وتجارب في مجالات الاستزراع المائي المختلفة بغرض استثمار نتائجها في مجالات الإنتاج التجاري.

وقال الراجحي، إن الشركة تضع نصب أعينها توطين الوظائف في هذا القطاع الحيوي من خلال تعزيز مبادرة الجامعة ممثلة في كلية علوم البحار التي استحدثت برنامجاً لمنح درجتي البكالوريوس والدبلوم في مجال الاستزراع السمكي الأمر الذي سيوفر جانباً علمياً مهماً لطلابنا سيتم استكماله عملياً ضمن منظومة مشاريع شركة الروبيان الوطنية في الليث والتي ستوفر آليات معينة وترتيبات لهؤلاء المتدربين بما يحقق الهدف المنشود في تهيئة كوادر علمية مدربة لخدمة وتطوير هذه الصناعة المهمة. وقال الراجحي إن مشروع شركة الروبيان سجل بحمد الله نجاحات كبيرة أكدت جدواه الاقتصادية حيث أصبح إنتاجنا يغطي احتياجات السوق المحلية وجانباً من احتياجات السوق الدولية التي أصبحت تدرك جيداً قيمة منتجنا الوطني وهو ما يجعلنا نسعى بكل جهدنا للحفاظ على هذه المكانة العالمية لأدائنا ونطورها وصولاً إلى مزيد من الأسواق وتحقيقاً لأهدافنا التي نتوجه نحوها بكل ثقة.

واضاف الراجحي أن شركة الروبيان تنتج حالياً عشرة آلاف طن من الروبيان سنوياً وينتظر أن يصل إنتاج الشركة بعد اكتمال المرحة الثانية من التوسعة إلى ثلاثين ألف طن من الروبيان وفي ظل هذا التطور الشامل ينتظر أن تخلق التوسعة الجديدة العديد من فرص العمل للشباب السعودي وهو ما حدا بنا إلى طرق مختلف السبل لخلق كوادر وطنية مؤهلة تأهيلاً عالياً لهذه الصناعة المتنامية. مشيراً إلى أن الشركة اكتسبت خبرة جيدة في مجال استزراع الروبيان يؤهلها للقيام بهذا الدور الهام مشيراً إلى سعي الشركة لتعزيز خطط التنمية في المملكة من خلال تمسكها بمبدأ التنمية المستدامة للبيئة المحلية حيث قامت باتباع خطط جعلتها النموذج العالمي الوحيد تقريباً الصديق للبيئة بالنسبة لمشاريع الاستزراع السمكية، حيث ساهمت خططها في تعزيز مكتسبات التنمية في مناطقها سواء بتنمية البيئة وعدم المساس بمقوماتها الطبيعية، أو من خلال خلق فرص عمل لتوطين الوظائف بالمنطقة الحيوية لمشاريعها بمنطقة الليث وبالتالي فإنها تلعب دوراً مهماً في تحقيق التنمية المستدامة، يضاف إلى ذلك دورها الرائد في المساهمة بتحقيق الأمن الغذائي للمواطن السعودي من خلال توفير تغطية مناسبة لحجم الطلب على الروبيان محلياً ورفع الطاقات الإنتاجية للمشروع بما يساعد على اقتطاع حصص أكبر من سوق الروبيان العالمية لصالح الروبيان الوطني السعودي وهي الميزة التنافسية التي استطعنا توفيرها لهذه الصناعة الناشئة بما رصدنا لها من إمكانات وموارد هائلة نسعى باستمرار لتطويرها. ونوه الراجحي بأن الشركة أصبحت تصدر منتجاتها من الروبيان إلى مختلف أنحاء العالم وبخاصة إلى دول شرق آسيا بما في ذلك الصين واليابان فضلاً عن الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية ومؤخراً بدأت التصدير لمصر وتركيا وذلك نتيجة لمستويات الجودة النوعية الشاملة في جميع مراحل الإنتاج ونخضع منتجنا باستمرار لمراجعات وأبحاث لرفع جودته والحفاظ على ما حققنا من مستويات عليا في هذه الصناعة، وتوقع الراجحي أن تسهم مذكرة التعاون المشترك التي تم توقيعها مع كلية علوم البحار بجامعة الملك عبد العزيز بجدة في تعزيز جهود الشركة الرامية إلى توطين الوظائف في هذا القطاع الحيوي وتحسين آليات الإنتاج.

[sam6]

تراجع تأثير الملفين الإيراني والنيجيري وارتفاع المخزونات الأمريكية يهبط بالنفط إلى مستوى 70 دولاراً

أدى تراجع قلق أسواق البترول العالمية من تأثير الملفين الإيراني والنيجيري على إمدادات النفط الخام إلى نزول أسعاره إلى مستوى 70 دولاراً للبرميل ، وبذلك تفقد الأسعار حوالي 5 دولارات عن أعلى مستوى وصلت إليه في بداية التعاملات الأسبوعية حيث سجلت معدلات قياسية تخطت 75 دولاراً لمعظم النفوط القياسية في جميع أسواق بيع مصادر الطاقة.
وتعزز المسار النزولي للأسعار بعد ورود أنباء بأن مسودة القرار التي تقدمت به إلى مجلس الأمن كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا ضد إيران على خلفية برنامجها النووي لم تتضمن طلب فرض عقوبات رغم أنه احتوى على عبارات قوية باتخاذ كافة الوسائل الضرورية في حالة استمرت إيران في عدم الانصياع إلى قرار مجلس الأمن ، وكذلك تصريحات روسيا بوضوح بأنها لن تدعم أي قرار يفرض عقوبات على إيران مما فهم بأنه تصدع في آراء أعضاء مجلس الأمن تجاه هذه القضية وبالتالي استمرار المباحثات لفترة أطول مما هو متوقع وانتفاء حدوث إجراء عاجل ضد إيران قد يؤثر على تدفق نفطها إلى الأسواق العالمية.

وتحاول الولايات المتحدة الأمريكية التلويح بالقوة لثني إيران عن المضي قدما في تخصيب اليورانيوم ، غير أنها لاتريد الإقدام على خطوات قد تضر في مسار أسعار النفط لا سيما وأن الأسواق بحاجة ماسة إلى إمدادات كبيرة لتعويض النتح القوي من المخزونات و مواجهة الطلب المتنامي على مصادر الطاقة والتي أكدته إدارة معلومات الطاقة الأمريكية من خلال تقريرها الذي نشر أمس الأول وأشارت فيه إلى أن النمو السنوي سيكون بمعدل 1,6 مليون برميل يوميا خلال العام الحالي وأن الأسعار ستستمر بمعدلات مرتفعة حتى عام 2007م. بينما توقعت منظمة الأوبك أن يكون نمو الطلب بمعدل 1,4 مليون برميل يوميا خلال العام الحالي.

هدوء الأوضاع بصورة حذرة في نيجيريا قلل من ضغوط الملف النيجيري على الأسعار رغم أن ربع إنتاجها من النفط لا يزال متوقفا ، وتهدد بعض الشركات النفطية الغربية العاملة في مجال إنتاج النفط بوقف عملياتها إذا لم يتوفر الأمن لموظفيها التي تهددهم المليشيات في دلتا نهر النيجر.

بيد أن أسعار النفط لا تزال أقل بحوالي 20 دولاراً عن مستوياتها التي بلغتها عام 1979م حينما صعدت إلى 89 دولاراً للبرميل إذا ما أخذنا بالاعتبار النمو في قيمة السلع ولذلك فمعظم المراقبين الاقتصاديين يؤمنون بأنها لا تشكل خطرا على نمو الاقتصاد العالمي.

إلى ذلك هبط خام ناميكس في الأسواق الأمريكية إلى سعر 70,65 دولاراً للبرميل كما تراجع الخام الخفيف في سوق لندن للتعاملات الالكترونية إلى 70,74 دولاراً ، بينما هبط سعر خام برنت إلى 70,03 دولاراً وتبعه في التراجع خام وست تكساس إلى 70,90 دولاراً للبرميل.

[sam6]

المؤشر يصل نقطة الدعم القوية خلال شهرين و تعويض الخسائر بنهاية العام

متى يتوقف السوق عن التأرجح؟ وماهو المتوقع في القادم من الأيام؟ أسئلة تدور في أذهان المتداولين، صحيح انه لايمكن الإجابة عليها بشكل قاطع لكن ماذا يقول المختصون وماذا يتوقعون؟
د.عابد العبدلي الاستاذ بقسم الاقتصاد الاسلامي بجامعة ام القرى يقول: ان السوق إلى الآن لم يصل إلى قاع قوي يرتد منه صعودا فالاتجاه الحالي بوجه عام نزولي رغم المحفزات الموجودة في السوق الوقت الحالي.
والملاحظ انه قبل 25 فبراير الماضي كان الصعود قويا وكسر نقاط مقاومة قوية وبعد الهبوط الحاد يحدث نفس الشيء كسر نقاط دعم قوية بحثا عن نقطة يرتد منها بشكل قوي وحقيقي.
ولايمكن أن نحدد هذا القاع بشكل قطعي لان الظروف تتغير فهناك شركات تدخل السوق في الوقت الحالي إضافة الى ان الاقتصاد في المملكة وضعه جيد.
ويتوقع د. العبدلي ان وصول المؤشر الى نقطة الدعم القوية خلال شهرين من الآن يمكن ان يعوض خسائره بنهاية العام الحالي أي ان يعود الى نقطة الـ 20 الفاً.
وعن رؤيته للسوق في هذه الأيام قال انه سوق مضاربة يفتقد للثقة و اضاف ان عودة الثقة تحتاج لوقت طويل وهناك الكثير من المتعاملين يفتقدون لثقافة التكتيك في السوق والكثير منهم معلقون وينتظرون عودة السوق لوضعه الطبيعي وهذا يفوت عليهم الاستفادة من الوضع الحالي للسوق.
د.أسامة فلالي أستاذ الاقتصاد بجامعة الملك عبدالعزيز يقول: أن التذبذب هذه الايام شديد فكثير من المتعاملين يرغبون في الخروج من السوق رغم خسائرهم (لأنهم متخوفون) وبالتالي تجد العرض اكبر من الطلب، وحقيقة لا احد يستطيع ان يتنبأ بما سيحدث لان السوق لايخضع لاي معايير في الوقت الحالي فكما كان الصعود في السابق غير طبيعي اصبح الهبوط الآن غير طبيعي ايضا رغم ان الاقتصاد قوي ويفترض معه ان يكون اتجاه السوق صعودا (الصعود المعقول) .
وينصح د. الفلالي المتداولين ان يشتروا اسهم الشركات التي تحقق ارباحا، وليس الشركات التي تصعد اسهمها بفعل المضاربة وهي خسرانة.

[sam6]

علاوة الاصدار ستكون معقولة
الاكتتاب في 40 مليون سهم من «معادن» في نوفمبر


توقعت مصادر ذات علاقة بالتعدين في المملكة ان تبدأ عملية الاكتتاب العام في 40مليون سهم من شركة معادن خلال شهر نوفمبر المقبل أي بعد خمسة اشهر من الآن بعد ان تم تقييم اصول الشركة من قبل بيوت خبرة مختصة وتم الانتهاء من كافة الدراسات المتعلقة بطرحها للاكتتاب العام بعد رفع رأسمالها من 4مليار ريالات الى 8 مليارات ريال سعودي ولم يتبق سوى اقرار علاوة الاصدار الخاصة بالسهم والتي توقعت المصادر ان تكون معقولة جدا قياسا بضخامة الشركة وانتاجيتها الى الشركات التي تطرح عادة في السوق من ملاكها من القطاع الخاص .رئيس الشركة وكبير ادارييها التنفيذيين الدكتور عبدالله بن عيسى الدباغ اوضح ان الشركة تعتبر الدعامة الثالثة للصناعات المتقدمة السعودية بعد ارامكو وسابك وتمتلك الشركة اصولا ضخمة من بينها ستة مناجم للمعادن النفيسة هي مهد الذهب والصخيبرات وبلغة والحجار والامار والدويحي اربعة منها بدأت الانتاج الفعلي بينما سيبدأ منجم الامار الانتاج نهاية العام الحالي والدويحي في عام 2008م. وتمتلك الشركة مايقارب 2مليون اوقية من احتياطيات الذهب المؤكدة التي تحاول رفعها الى 10 ملايين اوقية في عام 2010م اضافة الى قيامها بأعمال التطوير في مدينة صناعية تعدينية برأس الزور بتكلفة تصل الى 30مليار ريال افتتحها وزير البترول قبل فترة وستكون الشركة بطرحها للاكتتاب اضافة مهمة للمشاركة الوطنية في التنمية وتتعدد مشاريعها الصناعية والتعدينية وليس آخرها ماتم الاعلان عنه قبل يومين من توقيع عقد بقيمة 900مليون ريال لبناء مجمع صناعي لحامض الكبريتيك في رأس الزور بالمنطقة الشرقية سوف يصل انتاجه الى 13500طن يوميا. وسيكون اكبر مصنع لحامض الكبريتيك في العالم وينتهي العمل منه خلال 34شهرا وهو يأتي ضمن مجمع انتاج اسمدة الفوسفات الذي تقدر تكلفته الاجمالية بحوالي 10مليارات ريال .

.................................................. .................................................. .................................................. ........................

بعد الانتكاسة الاخيرة
دعوة هيئة السوق المالية لإلغاء جلسة يوم الخميس

انهت سوق الاسهم الجلسة الختامية للاسبوع الحالي امس (الخميس) على انتكاسة جديدة، لتزيد من جراح المستثمرين والتي لم تشفع معها كافة المضادات طول الايام الماضية حيث اغلق على انخفاض 302 نقطة ليقف المؤشر عند 12751 نقطة مقابل 13053 نقطة في اغلاق الجلسة المسائية ليوم امس الاول (الاربعاء) واعادت الجلسة الختامية اللون الاحمر مجددا للواجهة بعد تفاؤل صاحب الكثير من المستثمرين مع اغلاق الجلسة المسائية ليوم امس الاول (الاربعاء).
ويرى المتعاملون ان تعرج المؤشر صعودا وهبوطا يبقى السمة البارزة في السوق المحلية، خلال المرحلة القادمة الامر الذي ينعكس بصورة واضحة على الاداء العام، فالمكاسب التي يحققها على مضض سرعان ما يفقدها بصورة سريعة، مشيرين الى ان المؤشر يحتاج الى فترة طويلة قبل الوصول الى 14 ألف نقطة، لا سيما في ظل التذبذب وعدم الاستقرار الذي ما زال يفرض سيطرته على الاداء اليومي لسوق الاسهم المحلية.
وقال محمد الزاهر (متعامل) ان التقلبات المفاجئة للمؤشر خلال الدقائق الاخيرة سواء صعودا او هبوطا، يدفع الكثير من المستثمرين لعدم التسرع في الانسياق وراء الافخاخ التي ينصبها الكبار في طريق الصغار، الامر الذي يقلل من حجم السيولة في السوق، اذ ما يزال التحفظ وعدم الانسياق وراء «القطيع» السمة الابرز منذ كارثة فبراير الماضي، اذ ساهمت تلك الكارثة في تقليص حجم المحافظ الاستثمارية بشكل كبير من جانب ومن جانب آخر اعطت دروسا كثيرة في طريقة الاستثمار وتنويع المحافظ الاستثمارية، بحيث لا تقتصر على قطاع واحد، لتفادي التعرض لخسائر كبيرة في حال حدوث مفاجآت غير مسبوقة.
واوضح د.عبدالله الحربي استاذ المحاسبة ونظم المعلومات بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن ان فقدان المكاسب الطفيفة التي تعرض لها المؤشر خلال الجلسة الختامية للاسبوع الحالي، تدعم القناعة التي تولدت لدي بأهمية الغاء تداولات يوم الخميس خصوصا وانها اصبحت عبئا على المستثمرين وبالتالي فان الجميع لا يعرفون الاسباب الحقيقية من وراء الاصرار على استمرار هذه الجلسة.
ودعا هيئة السوق المالية بضرورة الغاء تداولات يوم الخميس بأسرع وقت ممكن واقتصار ايام التداول على خمسة ايام، فقد اثبتت تجربة ايقاف التداول يوم الخميس اثناء مراحل التجزئة ان المستثمرين اصبحوا اكثر انتاجية واكثر قربا من اسرهم واكثر تواصلا وصلة رحم، بل اصبح المتعاملون اكثر قراءة واطلاعا وفهما للاحداث وبالتالي اكثر رشدا في اتخاذ القرارات الاستثمارية.

[farhan2005]

جزاااااااااااااااااك الله كل خير أخي سام6 على جهووووووووووووودك

[sam6]

الأسهم السعودية تخضع لسلوك «النمط المحير» في آخر تعاملات الأسبوع

وُصِفت بأنها مرحلة تنفيذ مضاربات سريعة.. المؤشر يخسر 2.3%

انتهت تداولات الأسهم السعودية أمس الخميس بإقفال وصفه خبراء بأنه يكرس سلوك النمط المحير، وذلك لوقوع السوق ضمن مرحلة النظرتين التفاؤلية والتشاؤمية وفق معطيات مكوناتها الأساسية. إلا أن الإجماع بين المراقبين انحصر بأن الفترة الحالية تمثل فرصة المضاربة السريعة الآمنة. وتأتي النظرة التفاؤلية بدعم المؤشر لذاته بفضل تنامي مستوى كمية وقيم المتداول يوميا وهو ما يشعر بأن السيولة لا تزال تجد ثقة بالسوق رغم الآثار النفسية التي لا تزال، نتيجة الانكسار القوي في السوق الفترة الماضية، إلا أن الأمل ما زال محيطا بالسوق من كافة جوانبه نتيجة الإصلاحات الاقتصادية والدعم الحكومي المنقطع في هذا الصعيد.
في حين تميل النظرة التشاؤمية إلى التخوف من مسار بعض الأسهم الكبرى والتي ترى شريحة بأنها مؤهلة للعودة إلى أسعار دون التي وصلت إليها حاليا وهو ما يعني جر المؤشر العام إلى الأسفل معها في حال الهبوط. وأنهت سوق الأسهم السعودية تعاملاتها أمس بخسارة 301.93 نقطة أو ما يعادل 2.31 في المائة هبوطا إلى 12751.39 نقطة، إثر تداولات طغت عليها عمليات جني المكاسب الطفيفة التي تم تحقيقها خلال تعاملات منتصف الأسبوع نفسه. وجاء هذا التراجع إثر تعاملات ارتفعت فيها حدة المضاربة على حساب الاستثمار، على الرغم من أن أسعار الأسهم الاستثمارية لا تزال تقبع في القاع قياسا بقيمها العادلة ومستويات أدائها التاريخية.

وكشفت التعاملات الأخيرة للسوق أن المؤشر العام الذي لا يزال في مسار أفقي، يعمل حاليا على رفع سقف أهداف الصعود على المدى القريب، وهو ما سيساعد على خروجه بالنهاية من عنق زجاجة المسار الحالي. ويأتي ضمن أبرز المآخذ على تعاملات السوق الأخيرة، تجاهلها للمعطيات الاقتصادية المحيطة التي تحمل مؤشرات كافية لدعم ارتفاع أسعار الأسهم، خاصة أن ديناميكية السوق بشكل عام تعتبر مدعاة للارتفاع.

وانخفض المؤشر العام بنهاية تداولات الأسبوع (أمس) 23.7 في المائة منذ بداية العام، سجل خلالها ارتفاعا في قيمة التداول السوقي بنحو 93.2 مليار ريال مقابل 78.8 مليار ريال للأسبوع الماضي، في حين استحوذت أسهم «سابك» و«مجموعة صافولا» في تداولات الأسبوع على أعلى نسبة تداول في السوق بنسبة 6 في المائة لكل منهما، تلتهما أسهم «مصرف الراجحي» بنسبة 4في المائة. وصعدت خلال الأسبوع أسعار أسهم 44 شركة، فيما تراجعت أسعار أسهم 31 شركة، واستقرت أسعار أسهم 4 شركات، مقابل تراجع كبير لسهمي «مصرف الراجحي» و«الاتصالات السعودية» بنسبة 18.5 في المائة و10.2 في المائة على التوالي.

السالم: فرص الكسب في السوق مفتوحة في المقابل، قال عبد العزيز السالم وهو متعامل في سوق الأسهم، إن فرص الكسب في السوق مفتوحة حاليا، مبيّنا أن كثيرا من المتعاملين قادرون على جني الأرباح أثناء التذبذب الحالي للأسعار، على الرغم من بقاء المؤشر في مسار أفقي. وأوضح أن فرص الكسب التي أغرت كثيرا من المحافظ بالدخول خلال التعاملات الأخيرة ستكون مدعاة لرفع حجم الأموال المستثمرة، وبالتالي عودة السوق إلى المسار الصاعد خلال فترة لن تطول كثيرا ـ حسب وصفه.

وذهب إلى أن المعطيات الاقتصادية المحيطة، أعطت إشارة دخول واضحة أمام الجميع باستثناء ذوي المحافظ التي دخلت السوق أصلا بلا وعي استثماري، وهو ما يعني أن المحافظ التي يتأخر دخولها ستكون ضحية تصحيح الأسعار الصاعد بعد فترة قريبة. واعتبر أن بقاء المؤشر العام في مسار أفقي لمدة أطول من شأنه ضمان عدم تعرض المحافظ لخسائر مؤلمة، فضلا عن أنه مدعاة لجني أرباح معقولة على فترات متوسطة وقصيرة.

*بخيت: أسهم المضاربة تعود للارتفاع وعلى الطرف الآخر، كشف تقرير مركز بخيت للاستشارات المالية بعودة أسهم المضاربة للارتفاع غير المبرر، متوقعا أن ذلك سيؤثر سلباً في صحة السوق، مع ارتفاع مؤشر مركز بخيت لأكبر 20 سهما مضاربة للأسبوع الماضي 15.4 في المائة مقابل هبوط مؤشر السوق بنسبة 6.1 في المائة. ولفت تقرير مركز بخيت بأن ارتفاع مؤشر أسهم المضاربة دليل على عدم استيعاب العديد من المستثمرين مدى خطورة المساهمة في أسهم المضاربة التي لا تتأثر أسعارها بالمؤشرات المالية للشركة وإنما بالإشاعات التي تؤثر مباشرة على كمية الطلب والعرض على هذه الأسهم مما يجعلها عرضة للتذبذب الحاد، كاشفا بأن أسهم شركات المضاربة كانت الأكثر هبوطاً خلال فترات التراجع التصحيحي هذا العام.

وأوضح بخيت في تقريره، تواصل تذبذب أداء سوق الأسهم السعودية هذا الأسبوع بشكل حاد وسط عمليات جني أرباح على الأسهم الاستثمارية ومضاربة مكثفة على أسهم الشركات ذات العوائد المالية الضعيفة، مبديا ترجيحه بأن الكثير من المستثمرين لا يزالون في حالة تخوف من تراجعات قوية للسوق بالرغم من وجود العديد من المحفزات الإيجابية للشركات المساهمة وبشكل خاص الشركات الاستثمارية. وعن توقعاته لتوجهات السوق خلال الأسبوع المقبل، أضاف تقرير مركز بخيت باستمرار حالة عدم الاستقرار في سوق الأسهم السعودية نتيجة حالة تسرع المستثمرين في عمليات جني الأرباح من جهة، والمضاربة العشوائية من جهة أخرى.

*السويد: المؤشر طور نمط الحيرة

* من جانبه، لفت محمد السويد المحلل الفني السعودي بأن المؤشر العام طور من نمط حيرته على المدى القصير بعد إغلاق تداولات نهاية الأسبوع يوم أمس، مشيرا إلى أن سلوكه الأخير يطلق عليه بلغة الاصطلاح الفني «مثلث المتساوي الأضلاع»، وذلك يعني نقاطا على الخريطة الفنية بالدقة ـ على حد وصفه ـ، بحدود نقاط مقاومة عند 13501.20 نقطة وحدود دعم 12579.75 نقطة. وأفاد السويد أن إغلاق امس كان خارج هذا النطاق مما يعني استمراره في نفس الاتجاه، لافتا إلى أن ذلك يأتي ضمن عملية تطوير الموجة الصاعدة الجديدة، والتي من المتوقع أن تمتد إلى حدود 13400 نقطة مرة أخرى معتمدة على دعم بقيمة 12892.30 نقطة.

* الرحيمي: أجواء السوق مهيأة للمضاربة

* من جهته، يرى يوسف الرحيمي وهو محلل فني لمؤشرات سوق الأسهم السعودية، بأن الأجواء المحيطة بالسوق المحلية حاليا يمكن وصفها بـ«الممتازة» لتنفيذ عمليات المضاربة السريعة، مشيرا إلى أن الأمان يتوفر ما دام المؤشر يراوح بين مستويي 11900 نقطة و14900 نقطة لاسيما لشركات المضاربة الصغيرة، إذ يمكن تنفيذ أكثر من عملية في اليوم الواحد.

وأوضح الرحيمي أن السوق يدخل في إشكال الصراع مع الأسهم القيادية الكبرى، والتي يمكن أن تتسبب في عودة قوية للمؤشر العام في حال تراجع أسعارها على غرار ما حدث للشركات الصغيرة والتي وصلت فعليا لقاع أسعارها عام 2004، وهو ما يزيد من غموض سلوكها بالنظرة التشاؤمية، إذ في حال انخفاضها فإن مصير المؤشر التراجع القوي إلى الأسفل. وأبان الرحيمي أن مؤشرات الهبوط الحاد ليست قوية ولا يمكن الاعتماد عليها، إلا أن الأثر المباشر للشركات القيادية قد يكون السبب وراء هبوط محتمل أو صعود مأمول في حال مخالفتها للتوقعات وتواصل عمليات التفاعل بأسهمها.

[abokhalid]

بارك الله فيك 000

[صريح فوق العادة]

متابعة متميزة و جهد طيب تشكر عليه a4 a4

[متوازن]

الفاضل sam6
شكرا علي جهودك المتواصل في نشر
الاخبار الجديدة....