![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#1 |
متداول جديد
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 43
|
![]()
:619:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته معليش يمكن احد يشوف سوؤالي تافه لكن سايروني على قد عقلي انا اللي اعرفه ان الانسان مخلوق من تراب والجان مخلوق من نار والملائكه مخلوقه من نور بس اللي اجهله الحيوانات والحشرات من ايش مخلوقه؟؟؟ وارجو منكم الاجابه على سؤالي وشكراً |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
متداول جديد
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 43
|
![]()
لم يتم الرد
يعني ماهو انا لحالي اللي ماعرف |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 1,513
|
![]()
الله خلق كل دابة من ماء
قال الله تعالى ![]() من أقوال المفسرين في تفسير قوله تعالى : (وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِن مَّاء فَمِنْهُم مَّن يَمْشِي عَلَى بَطْنِهِ وَمِنْهُم مَّن يَمْشِي عَلَى رِجْلَيْنِ وَمِنْهُم مَّن يَمْشِي عَلَى أَرْبَعٍ يَخْلُقُ اللَّهُ مَا يَشَاء إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {45}) * ذكر ابن كثير( رحمه الله) ما مختصره: يذكر تعالى قدرته التامة وسلطانه العظيم في خلقه أنواع المخلوقات, علي اختلاف أشكالها وألوانها وحركاتها وسكناتها من ماء واحد,( فمنهم من يمشي علي بطنه) كالحية وماشاكلها, ومنهم من يمشي علي رجلين كالإنسان والطير, ومنهم من يمشي علي أربع كالأنعام وسائر الحيوانات, ولهذا قال ![]() * وجاء في الظلال( رحم الله كاتبها برحمته الواسعة) ما مختصره: وهذه الحقيقة الضخمة التي يعرضها القرآن بهذه البساطة, حقيقة أن كل دابة خلقت من ماء, قد تعني وحدة العنصر الأساسي في تركيب الأحياء جميعا, وهو الماء,.. فهي ذات أصل واحد. ثم هي ـ كما تري العين ـ متنوعة الأشكال. منها الزواحف تمشي علي بطنها, ومنها الإنسان والطير يمشي علي قدمين. ومنها الحيوان يدب علي أربع. كل أولئك وفق سنة الله ومشيئته, لا عن فلتة ولا مصادفة ![]() *وذكر أصحاب المنتخب في تفسير القرآن الكريم( جزاهم الله خيرا) ما نصه: الله خالق كل شيء, وأبدع الأشياء بإرادته, وخلق كل حي يدب من أصل مشترك هو الماء, لذلك لايخلو الحي منه, ثم خالف بينها في الأنواع والاستعدادات ووجوه الاختلاف الأخري, فمن الدواب نوع يزحف علي بطنه كالأسماك والزواحف, ومنها نوع يمشي علي رجليه كالإنسان والطير, ومنها نوع يمشي علي أربع كالبهائم, يخلق الله ما يشاء من خلقه علي أية كيفية تكون للدلالة علي قدرته وعلمه, فهو المريد المختار, وهو القادر علي كل شيء. وجاء في تعليق الخبراء بالهامش ما نصه ![]() * وجاء في بقية التفاسير كلام مشابه لما ذكره السابقون من المفسرين ولا حاجة إلي تكراره هنا. من الدلالات العلمية للآية الكريمة أولا: في قوله تعالى : والله خلق كل دابة من ماء: (الدابة) في اللغة هي كل ما يدب علي الأرض أي يمشي عليها بخفة, وجمعها( دواب), وإن كان من اللغويين من يعتبر لفظة( دابة) جمعا لكل شيء يدب علي الأرض قياسا علي خائنة جمع خائن. ولذلك يقال ![]() وقد قيل إن الفعل يستعمل للتعبير عن حركة الحيوان أكثر من استعماله للإنسان, وللحيوان الذي يحيا علي اليابسة بالذات دون الحيوان الذي يحيا في الماء, ولكن الأولي إطلاقه علي عموم من مشي علي الأرض وذلك لقول الحق(تبارك و تعالى ): (وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِم مَّا تَرَكَ عَلَيْهَا مِن دَآبَّةٍ وَلَكِن يُؤَخِّرُهُمْ إلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ )( النحل:61). ومن الدلالات العلمية لقول الحق( سبحانه و تعالى ):والله خلق كل دابة من ماء...*.( النور:45) مايلي: (1) أن خلق الماء سابق لخلق جميع الأحياء, وهو ما أثبتته الدراسات الأرضية. (2) أن الله( تعالى ) خلق كل صور الحياة الباكرة في الماء, والدراسات لبقايا الحياة في صخور قشرة الأرض تشير إلي أن الحياة ظلت مقصورة علي الماء لمدة تصل إلي نحو3400 مليون سنة( من3800 مليون سنة مضت إلي نحو400 مليون سنة مضت حين خلقت أول نباتات أرضية علي اليابسة), وأن خلق النبات كان سابقا لخلق الحيوان في الوسطين المائي واليابس, لأن الحياة الحيوانية علي اليابسة لم تعرف قبل365 مليون سنة مضت( في نهاية العصر الديفوني). (3) أن كل صور الحياة( الإنسية, والحيوانية, والنباتية) لايمكن لها أن تقوم في غيبة الماء لأنه أعظم مذيب علي الأرض, وبذلك يشكل الوسيط الناقل لعناصر ومركبات الأرض إلي مختلف أجزاء النبات, ومنها إلي أجساد كل من الإنسان والحيوان, وذلك بما للماء من صفات طبيعية وكيميائية خاصة من مثل اللزوجة العالية, والتوتر السطحي الشديد, والخاصية الشعرية الفائقة. (4) أن الماء يشكل العنصر الأساسي في بناء أجساد جميع الأحياء, فيكون ما بين71% من جسم الإنسان البالغ, و93% من جسم الجنين ذي الأشهر المعدودة, ويكون أكثر من80% من تركيب دم الإنسان, وأكثر من90% من تركيب أجساد العديد من النباتات والحيوانات. (5) أن جميع الأنشطة الحياتية وتفاعلاتها المتعددة لاتتم في غيبة الماء, من التغذية, إلي الهضم, والتمثيل الغذائي, والإخراج والتخلص من سموم الجسم وفضلات الغذاء, ومن التنفس إلي التعرق والنتح, إلي التمثيل الضوئي في النباتات الخضراء, ومن النمو إلي التكاثر, وإلي غير ذلك من الأنشطة الحياتية ومن أهمها حفظ درجتي حرارة الجسم ورطوبته. (6) أن وحدة مادة خلق الأحياء ـ وهي هنا الماء ـ تؤكد وحدانية الخالق( سبحانه و تعالى ), الذي أشرك به كثير من الجهال الضالين في القديم والحديث. (7) أن في البناء المعقد لأجساد الكائنات الحية من الماء شهادة لله( تعالى ) بطلاقة القدرة المبدعة في الخلق, وشهادة بقدرته( سبحانه و تعالى ) علي إفناء خلقه وعلي إعادة بعثه. اتمنى اكون أفدتك اخوي تحياتي |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
متداول جديد
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 43
|
![]()
مشكور وماقصرت والله يعطيك العافيه
ويجزاك خير |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 585
|
![]()
جزاك الله خيرا - ووفقك .
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 1,426
|
![]()
مشكور ... كاركادية على ما افدتنا به
جزيت خيرا |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|