تحليل الاستاذ راشد الفوزان عن السوق في الاقتصادية اليوم

الليل · 03-02-2006, 02:10 PM

على الرابط هذا

http://www.aleqtisadiah.com/news.php?do=show&id=11405

المبدع نت · 03-02-2006, 02:30 PM

بارك الله فيك....

ابو فلوه · 03-02-2006, 02:47 PM

جزاك الله خير....

TALAL1 · 03-02-2006, 02:52 PM

راشد بن محمد الفوزان - - 04/01/1427هـ
أسبوع حافل بالمتغيرات والأرقام سواء كانت في المؤشر العام أو غيره من النتائج والأخبار عن معظم الشركات. ونبدأ بالمؤشر العام الذي سجل مع إغلاق أمس رقما قياسيا جديدا حين أغلق عند رقم جديد سبقه إليه أمس الأول حين أغلق المؤشر عند مستوى 19.069.50 نقطة. وإغلاق الخميس كان عند مستوى 19.047.97 نقطة. بذلك يكون المؤشر العام قد كسب مع إغلاق الخميس 13.97 في المائة من بداية السنة. وعن الأسبوع الماضي 1.57 في المائة. والعامل الرئيسي لهذا الكسب للمؤشر العام هو ارتفاع شركة سابك مقارنة بافتتاح سعر السبت 1708 ريالات، وإغلاق الخميس على 1848 ريالا بارتفاع 140 ريالا تقريبا. وهذا أسهم كثيرا في رفع المؤشر العام للسوق بغض النظر عن أسعار الشركات التي كانت مسيطرة على التداولات للأسابيع الماضية سواء زراعية أو خدماتية أو غيرها. كذلك دور سهم "الاتصالات" و"كهرباء السعودية" التي ارتفعت أيضا بمستويات جديدة، خاصة سهم "الكهرباء" الذي أغلق أمس عند 150.50 ريال، وكان افتتاح السبت الماضي عند 144 ريالا. وستة ريالات تعتبر كبيرة مقارنة بسعر الكهرباء . إذا الخلاصة هي أن المؤشر العام ارتفع بهذه المستويات بقوة "سابك" و"الكهرباء" و"الاتصالات السعودية" و"الراجحي". أما معظم الشركات وخاصة الزراعية كانت أكثر الخاسرين، وانخفاض أيضا في معظم الشركات. وإن كان قطاعا الأسمنت والبنوك ظلا متماسكين سعريا. واستمرت المضاربات في الشركات الخاسرة حتى في ظل انخفاض السوق، كشركة بيشة. و"الباحة" و"المواشي" وغيرها.
حفل الأسبوع الماضي بكثير من النتائج المالية للشركات، كان منها "أسمنت السعودية" و"سيسكو" وتوصية رفع رأس المال من 400 إلى 800 مليون. أرباح بنك الاستثمار والمجموعة السعودية والكثير من الشركات وإعلان شركة الاتصالات عن منحة سهم لكل ثلاثة أسهم وتوزيع عشرة ريالات. وأيضا منحة شركة صافولا سهمين لكل ثلاثة أسهم. وتعتبر هذه الشركة الأبرز في المنح (مفرخة أسهم) التي لا تتوقف سنويا تقريبا. وبقاعدة مالية صلبة ومتينة.

تأثير إلغاء تجزئة الريال في التداولات

صدر قرار هيئة سوق المال الذي حدد يوم السبت المقبل لتطبيق إلغاء أجزاء الريال كربع والنص وثلاثة أرباع. بحيث تصبح التداولات بأرقام صحيحة وبدون أي كسور للأرقام. وأفسر هذا (كاجتهاد شخصي) أن السبب هو ارتفاع الأسعار في معظم الشركات حيث أصبح معها عدم جدوى وأهمية تجزئة الريال وهي غير مؤثرة كقيمة. السبب الآخر تقني بحيث لا يولد ضغطا تقنيا على أجهزة الخادم سواء في "تداول" أو البنوك. وأن تكون التسويات بأرقام صحيحة أسهل كثيرا وستوفر الكثير في تقديري الشخصي.
هل سيكون هذا الإلغاء مؤثرا على السوق؟ بتقديري نعم، و أيضا لا. نعم سيؤثر بزيادة حدة المضاربات في شركتين خصوصا "الكهرباء" و"المواشي" وستكون أكثر إغراء للمضاربات وحجم التداول وسنلاحظ ذلك مع الأيام. فمكسب ريال مع كميات متوسطة وكبيرة وعمولات متدنية ستعني لفئة كبيرة الشيء الكثير. وهذا سيضيف مزيدا من المضاربات في السوق من خلال هاتين الشركتين. قد يتأثر معها بعض أسهم الشركات المضاربة التي دائما تكون حاضرة في السوق. ولا أعرف قد يكون للهيئة توجه بتخفيف المضاربات من خلال هذا الإلغاء لأجزاء الريال. وألا يكون الضغط على شركات محددة وعدم توسيع القاعدة. أقول قد يكون.

الأسبوع المقبل

الجميع متخوف من المؤشر العام. فقد سجل أرقاما قياسية خلال فترة وجيزة من بداية العام ارتفع المؤشر العام 14 في المائة تقريبا بمقدار 2335 نقطة. وهذا يعني أن المؤشر يرتفع أسبوعيا بمقدار 465 نقطة خلال خمسة أسابيع, وهذا رقم كبير. ورغم أن التوقعات تشير إلى أن المؤشر سيذهب إلى 20 ألفا خلال المرحلة المقبلة، إلا أننا يجب أن نعرف ماذا بقي من محفزات تبرر الارتفاع؟ لا أجدها كبيرة الآن إلا في الشركات التي لديها منح وينتظر أن تستحق. و"سابك" أكبر شركة مؤثرة في السوق لا تملك محفزا غير الأرباح حتى اليوم. ولا أعرف ماذا سيعلن غدا, ولكن من المعطيات التي لدينا والتحليل الفني المؤشرات تقول إن المؤشر في طور التهدئة والهدوء والتصحيح له حتى ارتفاع السبت، لكن ستكون هناك تهدئة وهي مطلوبة لكي تكون السوق أكثر توازنا وقوة لا كما يحدث الآن. ونظرا لغياب المحفزات لغير شركات الأحقية فهي مرحلة تهدئة وتذبذب وتراجع متوقع. ولا يعني انخفاض المؤشر الذي سيأتي من الكبار ألا ترتفع الشركات الصغرى والمتوسطة والمضاربة. فهي حاضرة وموجودة وهي غير مؤثرة في المؤشر العام فهي إذاً خارج لعبة السوق كتأثير ولكن تتأثر بصورة محدودة لأنها تحت سيطرة مضاربين يعرفون أين يتجهون بالسهم. ستظل المضاربات موجودة والأرقام المرتفعة حاضرة وقد تزيد وتزيد وهو متوقع في بعضها. فيجب عدم الربط بين أسعار الشركات المضاربة التي انخفضت الأيام الماضية مع المؤشر لأنها ليست لاعبا رئيسيا في المؤشر العام. ويستفيد المضاربون للحصول على أكبر الكميات من خلال انخفاض السوق . ويلزم المضاربين تنويع شركاتهم في السوق والبحث عن الفرص النائمة في الشركات التي لم تتحرك كثيرا. يجب توفير السيولة بصورة مستمرة لمواجهة أي متغيرات في السوق قد تحدث. وحتى يمكن الاستفادة من الفرص متى حدثت في أي مرحلة من مراحل انخفاض السوق. يجب أن يكون الجميع واقعيين مع السوق وأن ما يحدث في قرارة كل واحد أن السوق أصبحت مبالغا فيها في المؤشر العام. في هذا الوقت السريع. ولا يعني أنها لا تستحق الوصول إلى أكثر من إغلاق الخميس بل ستصل. ولكن يجب أن يكون أكثر عقلانية وتوازنا. والمستثمرون هم الرابحون دائما نظرا لبعدهم عن المضاربات وتركيزهم على الأهداف بعيدة المدى وهي الأفضل دائما.

التحليل الفني

المؤشرات الفنية الآن تعطي نقطة بداية التشبع في عمليات الشراء والتوجه النسبي للبيع. وهذا يوجد من أين سيبدأ البيع فيما لو تم وحدث من خلال المؤشر العام. سيكون البداية أن حدث ذلك من خلال شركتي سابك والاتصالات السعودية وبعض البنوك. فلا يوجد تصحيح دون هذه الشركات. ولا ننسى "الكهرباء" التي تخضع لاختبار كبير لسعر الإغلاق الجيد عند 150.50 ريال. فهل سيصمد فوق هذا المستوى وهي التي كانت عند مقاومة منذ فترة طويلة عند 148 ريالا. فمتى صمد فوق هذا المستوى بكميات كبيرة وعلى الأقل لثلاثة أيام مقبلة. سيكون من الممكن القول إنه سيودع الأربعينيات ويتجه إلى الخمسينيات وهذا ما سيتضح خلال المرحلة المقبلة وهنا أهمية قرار الهيئة بإلغاء التجزئة للريال.

مستوى الدعم الأول للمؤشر هنا عند 18702 نقطة والدعم الثاني عند 18426 نقطة والمقاومة عند 19131 نقطة. وسنشاهد من يثبت بين هذه المستويات هل الدعم أم المقاومة. ويجب في هذه الحالات مراقبة أسهم أربع شركات لكي يمكن أن تعطي دلائل على المؤشر العام "سابك", "الكهرباء", "الراجحي", و"الاتصالات, وهذا مهم جدا.
مؤشر rsi يعتبر بحدوده العليا. وهو يلامس مستوى 80. وهي تخضع إلى الاختبار لكسر هذا الحاجز أم لا، الدعم عند 75.45 وإن تم كسرها منخفضا سيكون متجها لمستوى 70. والمؤشر يوضح أهمية استمرار القوة النسبة للسوق وصمودها وهو ما سيتضح مع الأيام المقبلة، فكل ارتفاع له يعني توجه للضعف والانخفاض.
مؤشر mcad بدأ يأخذ مسارا أفقيا وفي حال التلامس والتقاط يجب مراقبة التقاط بين المتوسط والماكد. فإن كان الماكد اخترق المتوسط للأسفل سيعني توجه للانخفاض وهذا ما يجب مراقبته مع كل إغلاق.

Mr.Ahmad · 03-02-2006, 03:48 PM

الله يعطيك العافية

مضارب قنوع · 03-02-2006, 03:50 PM

جزاك الله خير....

03-02-2006, 02:10 PM	#1
الليل متداول نشيط تاريخ التسجيل: Jun 2003 المشاركات: 354	تحليل الاستاذ راشد الفوزان عن السوق في الاقتصادية اليوم على الرابط هذا http://www.aleqtisadiah.com/news.php?do=show&id=11405

03-02-2006, 02:30 PM	#2
المبدع نت متداول نشيط تاريخ التسجيل: Apr 2005 المشاركات: 932	بارك الله فيك....

03-02-2006, 02:47 PM	#3
ابو فلوه متداول نشيط تاريخ التسجيل: May 2005 المشاركات: 327	جزاك الله خير....

03-02-2006, 02:52 PM	#4
TALAL1 متداول نشيط تاريخ التسجيل: Jun 2003 المشاركات: 1,003	راشد بن محمد الفوزان - - 04/01/1427هـ أسبوع حافل بالمتغيرات والأرقام سواء كانت في المؤشر العام أو غيره من النتائج والأخبار عن معظم الشركات. ونبدأ بالمؤشر العام الذي سجل مع إغلاق أمس رقما قياسيا جديدا حين أغلق عند رقم جديد سبقه إليه أمس الأول حين أغلق المؤشر عند مستوى 19.069.50 نقطة. وإغلاق الخميس كان عند مستوى 19.047.97 نقطة. بذلك يكون المؤشر العام قد كسب مع إغلاق الخميس 13.97 في المائة من بداية السنة. وعن الأسبوع الماضي 1.57 في المائة. والعامل الرئيسي لهذا الكسب للمؤشر العام هو ارتفاع شركة سابك مقارنة بافتتاح سعر السبت 1708 ريالات، وإغلاق الخميس على 1848 ريالا بارتفاع 140 ريالا تقريبا. وهذا أسهم كثيرا في رفع المؤشر العام للسوق بغض النظر عن أسعار الشركات التي كانت مسيطرة على التداولات للأسابيع الماضية سواء زراعية أو خدماتية أو غيرها. كذلك دور سهم "الاتصالات" و"كهرباء السعودية" التي ارتفعت أيضا بمستويات جديدة، خاصة سهم "الكهرباء" الذي أغلق أمس عند 150.50 ريال، وكان افتتاح السبت الماضي عند 144 ريالا. وستة ريالات تعتبر كبيرة مقارنة بسعر الكهرباء . إذا الخلاصة هي أن المؤشر العام ارتفع بهذه المستويات بقوة "سابك" و"الكهرباء" و"الاتصالات السعودية" و"الراجحي". أما معظم الشركات وخاصة الزراعية كانت أكثر الخاسرين، وانخفاض أيضا في معظم الشركات. وإن كان قطاعا الأسمنت والبنوك ظلا متماسكين سعريا. واستمرت المضاربات في الشركات الخاسرة حتى في ظل انخفاض السوق، كشركة بيشة. و"الباحة" و"المواشي" وغيرها. حفل الأسبوع الماضي بكثير من النتائج المالية للشركات، كان منها "أسمنت السعودية" و"سيسكو" وتوصية رفع رأس المال من 400 إلى 800 مليون. أرباح بنك الاستثمار والمجموعة السعودية والكثير من الشركات وإعلان شركة الاتصالات عن منحة سهم لكل ثلاثة أسهم وتوزيع عشرة ريالات. وأيضا منحة شركة صافولا سهمين لكل ثلاثة أسهم. وتعتبر هذه الشركة الأبرز في المنح (مفرخة أسهم) التي لا تتوقف سنويا تقريبا. وبقاعدة مالية صلبة ومتينة. تأثير إلغاء تجزئة الريال في التداولات صدر قرار هيئة سوق المال الذي حدد يوم السبت المقبل لتطبيق إلغاء أجزاء الريال كربع والنص وثلاثة أرباع. بحيث تصبح التداولات بأرقام صحيحة وبدون أي كسور للأرقام. وأفسر هذا (كاجتهاد شخصي) أن السبب هو ارتفاع الأسعار في معظم الشركات حيث أصبح معها عدم جدوى وأهمية تجزئة الريال وهي غير مؤثرة كقيمة. السبب الآخر تقني بحيث لا يولد ضغطا تقنيا على أجهزة الخادم سواء في "تداول" أو البنوك. وأن تكون التسويات بأرقام صحيحة أسهل كثيرا وستوفر الكثير في تقديري الشخصي. هل سيكون هذا الإلغاء مؤثرا على السوق؟ بتقديري نعم، و أيضا لا. نعم سيؤثر بزيادة حدة المضاربات في شركتين خصوصا "الكهرباء" و"المواشي" وستكون أكثر إغراء للمضاربات وحجم التداول وسنلاحظ ذلك مع الأيام. فمكسب ريال مع كميات متوسطة وكبيرة وعمولات متدنية ستعني لفئة كبيرة الشيء الكثير. وهذا سيضيف مزيدا من المضاربات في السوق من خلال هاتين الشركتين. قد يتأثر معها بعض أسهم الشركات المضاربة التي دائما تكون حاضرة في السوق. ولا أعرف قد يكون للهيئة توجه بتخفيف المضاربات من خلال هذا الإلغاء لأجزاء الريال. وألا يكون الضغط على شركات محددة وعدم توسيع القاعدة. أقول قد يكون. الأسبوع المقبل الجميع متخوف من المؤشر العام. فقد سجل أرقاما قياسية خلال فترة وجيزة من بداية العام ارتفع المؤشر العام 14 في المائة تقريبا بمقدار 2335 نقطة. وهذا يعني أن المؤشر يرتفع أسبوعيا بمقدار 465 نقطة خلال خمسة أسابيع, وهذا رقم كبير. ورغم أن التوقعات تشير إلى أن المؤشر سيذهب إلى 20 ألفا خلال المرحلة المقبلة، إلا أننا يجب أن نعرف ماذا بقي من محفزات تبرر الارتفاع؟ لا أجدها كبيرة الآن إلا في الشركات التي لديها منح وينتظر أن تستحق. و"سابك" أكبر شركة مؤثرة في السوق لا تملك محفزا غير الأرباح حتى اليوم. ولا أعرف ماذا سيعلن غدا, ولكن من المعطيات التي لدينا والتحليل الفني المؤشرات تقول إن المؤشر في طور التهدئة والهدوء والتصحيح له حتى ارتفاع السبت، لكن ستكون هناك تهدئة وهي مطلوبة لكي تكون السوق أكثر توازنا وقوة لا كما يحدث الآن. ونظرا لغياب المحفزات لغير شركات الأحقية فهي مرحلة تهدئة وتذبذب وتراجع متوقع. ولا يعني انخفاض المؤشر الذي سيأتي من الكبار ألا ترتفع الشركات الصغرى والمتوسطة والمضاربة. فهي حاضرة وموجودة وهي غير مؤثرة في المؤشر العام فهي إذاً خارج لعبة السوق كتأثير ولكن تتأثر بصورة محدودة لأنها تحت سيطرة مضاربين يعرفون أين يتجهون بالسهم. ستظل المضاربات موجودة والأرقام المرتفعة حاضرة وقد تزيد وتزيد وهو متوقع في بعضها. فيجب عدم الربط بين أسعار الشركات المضاربة التي انخفضت الأيام الماضية مع المؤشر لأنها ليست لاعبا رئيسيا في المؤشر العام. ويستفيد المضاربون للحصول على أكبر الكميات من خلال انخفاض السوق . ويلزم المضاربين تنويع شركاتهم في السوق والبحث عن الفرص النائمة في الشركات التي لم تتحرك كثيرا. يجب توفير السيولة بصورة مستمرة لمواجهة أي متغيرات في السوق قد تحدث. وحتى يمكن الاستفادة من الفرص متى حدثت في أي مرحلة من مراحل انخفاض السوق. يجب أن يكون الجميع واقعيين مع السوق وأن ما يحدث في قرارة كل واحد أن السوق أصبحت مبالغا فيها في المؤشر العام. في هذا الوقت السريع. ولا يعني أنها لا تستحق الوصول إلى أكثر من إغلاق الخميس بل ستصل. ولكن يجب أن يكون أكثر عقلانية وتوازنا. والمستثمرون هم الرابحون دائما نظرا لبعدهم عن المضاربات وتركيزهم على الأهداف بعيدة المدى وهي الأفضل دائما. التحليل الفني المؤشرات الفنية الآن تعطي نقطة بداية التشبع في عمليات الشراء والتوجه النسبي للبيع. وهذا يوجد من أين سيبدأ البيع فيما لو تم وحدث من خلال المؤشر العام. سيكون البداية أن حدث ذلك من خلال شركتي سابك والاتصالات السعودية وبعض البنوك. فلا يوجد تصحيح دون هذه الشركات. ولا ننسى "الكهرباء" التي تخضع لاختبار كبير لسعر الإغلاق الجيد عند 150.50 ريال. فهل سيصمد فوق هذا المستوى وهي التي كانت عند مقاومة منذ فترة طويلة عند 148 ريالا. فمتى صمد فوق هذا المستوى بكميات كبيرة وعلى الأقل لثلاثة أيام مقبلة. سيكون من الممكن القول إنه سيودع الأربعينيات ويتجه إلى الخمسينيات وهذا ما سيتضح خلال المرحلة المقبلة وهنا أهمية قرار الهيئة بإلغاء التجزئة للريال. مستوى الدعم الأول للمؤشر هنا عند 18702 نقطة والدعم الثاني عند 18426 نقطة والمقاومة عند 19131 نقطة. وسنشاهد من يثبت بين هذه المستويات هل الدعم أم المقاومة. ويجب في هذه الحالات مراقبة أسهم أربع شركات لكي يمكن أن تعطي دلائل على المؤشر العام "سابك", "الكهرباء", "الراجحي", و"الاتصالات, وهذا مهم جدا. مؤشر rsi يعتبر بحدوده العليا. وهو يلامس مستوى 80. وهي تخضع إلى الاختبار لكسر هذا الحاجز أم لا، الدعم عند 75.45 وإن تم كسرها منخفضا سيكون متجها لمستوى 70. والمؤشر يوضح أهمية استمرار القوة النسبة للسوق وصمودها وهو ما سيتضح مع الأيام المقبلة، فكل ارتفاع له يعني توجه للضعف والانخفاض. مؤشر mcad بدأ يأخذ مسارا أفقيا وفي حال التلامس والتقاط يجب مراقبة التقاط بين المتوسط والماكد. فإن كان الماكد اخترق المتوسط للأسفل سيعني توجه للانخفاض وهذا ما يجب مراقبته مع كل إغلاق.

03-02-2006, 03:48 PM	#5
Mr.Ahmad متداول جديد تاريخ التسجيل: May 2005 المشاركات: 53	الله يعطيك العافية

03-02-2006, 03:50 PM	#6
مضارب قنوع متداول جديد تاريخ التسجيل: Jun 2005 المشاركات: 73	جزاك الله خير....