![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#1 |
الفريق الصحفي
تاريخ التسجيل: Jun 2004
المشاركات: 7,018
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
الفريق الصحفي
تاريخ التسجيل: Jun 2004
المشاركات: 7,018
|
![]()
http://www.elaph.com/elaphweb/images/common/logo.jpg
.طارق كوشك: رغم نزول المؤشر كان السوق فرصه للمضارب المحترف واصل مؤشر السوق السعودي اليوم الاثنين نزوله وبقائه تحت حاجر 16000 لليوم الثالث بفعل جني الإرباح والضغط المفتعل على اغلب شركات القطاعات المؤثرة على المؤشر العام مثل سابك والاتصالات واغلب شركات القطاع البنكي وشركات القطاع الأسمنتي ورغم ذالك إلا إن السوق كان فرصه للمضارب الشجاع والمحترف من خلال تحرك اغلب شركات القطاع الخدماتي والزراعي التي تم التجميع عليها في الأيام ألسابقه بأسعار منخفضة وبسبب تخوف الكثير من صغار المضاربين وتخلصهم من أسهمهم بأسعار متدنية بعد تأكد النزول لليوم التأني وخوفهم من استمرار النزول ورغبتهم بالحصول عليها بأسعار اقل إلا إن صناع السوق استطاعوا إن إجبار اغلب من باع أمس إن يقوم بالشراء بأسعار أعلى بعد افتتاح اغلب الشركات بأسعار أعلى من إغلاق أمس ومن ثم تذبذب الأسعار صعودا ونزولا وأتضح ذلك جليا على اغلب شركات المضاربة المفضلة في القطاعين الخدماتي والزراعي. من خلال مجريات السوق يتوقع استمرار عمليات المضاربة على اغلب الشركات في القطاع الخدماتي والزراعي واستمرار عمليات التجميع على الشركات من القطاعات الأخرى للانطلاق بها مره أخرى مثل سابك ولاتصالات والبنوك واغلب شركات القطاع الأسمنتي . ملخص السوق: أغلق المؤشر عند حاجز 15888 وبانخفاض قدره 72 نقطه بعد تداول 77 شركه ارتفع منها 45 كان أكثرها ارتفاعا شركة الغذائية التي اقفل بنسبة7.14% وشركة نادك بنسبة4.35% يليهما شركة تهامة التي تحركت في الساعة الثانية من التداول في الفترة المسائية لتقفل على ارتفاع بنسبة 3.99% بعد عمليات جني أرباح والضغط الذي حصل عليها في الأيام السابقة . فيما أقفلت 29 شركه على انخفاض كان أكثرها هبوطا شركة الجوف الزراعية بنسبة-2.365 بفعل عمليات جني الإرباح عليها يليها شركة التعاونية بنسبة-1.75% والفنادق بنسبة -1ز68%, فيما بقيت 3 شركات بدون أي تغير يذكر بأسعارها |
![]() |
![]() |
#3 |
الفريق الصحفي
تاريخ التسجيل: Jun 2004
المشاركات: 7,018
|
![]()
http://www.elaph.com/elaphweb/images/common/logo.jpg
شركة استشارية تعدل إنتاج أوبك في اكتوبر بالخفض إلى 29.9 مليون ب/ي لندن قالت شركة بترولوجيستكس الاستشارية يوم الاثنين انها عدلت تقديرها لإنتاج اوبك في اكتوبر تشرين الاول بالخفض الى 29.9 مليون برميل يوميا مقارنة مع 30.3 مليون ب/ي في سبتمبر ايلول وذلك في المقام الاول بسبب عدم وجود الكثير من المشترين للخام السعودي الثقيل، وكانت الشركة قدرت في وقت سابق ثبات انتاج اوبك في اكتوبر عند نفس مستواه في سبتمبر. ولم تتضح بعد الصورة بالنسبة لإنتاج نوفمبر تشرين الثاني لكن الشركة التي تتابع حركة ناقلات النفط توقعت عودة الانتاج الى ما فوق 30 مليون برميل يوميا، وقال رئيس الشركة كونراد جيربر "اعتقد ان السعودية لم تبع كل الخام كما كانت تريد (في اكتوبر) وانخفضت مبيعات بعض الخامات الثقيلة." واضاف ان "انتاج الكويت والإمارات تراجع ايضا قليلا كما انخفض انتاج العراق، واشار فضلا عن ذلك الى تراجع الطلب على نفط فنزويلا بسبب الاعاصير التي ضربت الولايات المتحدة. |
![]() |
![]() |
#4 |
الفريق الصحفي
تاريخ التسجيل: Jun 2004
المشاركات: 7,018
|
![]()
http://www.albayan.ae/albayan/newsit...logo_bayan.gif
انقسام في آراء الخبراء حول مستقبل سعر الدولار تنقسم آراء خبراء الاقتصاد حول سعر الدولار في عام 2006، ويتوقع غالبية الخبراء أن ينخفض سعر الدولار في العام المقبل، كما توقع غالبية خبراء وول ستريت أن يسوء وضع الدولار خلال العام الحالي برغم الانتعاش الذي شهده في الأشهر الأخيرة من العام الحالي. لكن هناك إشارات على أن الاتفاق على الانخفاض بين الخبراء سينفك في ظل اتجاه الدولار نحو الارتفاع والسعر القياسي الذي سجله الدولار أمام اليورو، واقترابه من أعلى سعر له أمام الين الياباني منذ 26 شهراً. كما أن قليلاً من الخبراء والمحللين الذين نقلت عنهم صحيفة وول ستريت جورنال يعتقدون أن الدولار سيزداد ارتفاعاً في عام 2006. وقد يكون لهذه التوقعات المنقسمة تأثير على المستثمرين في البورصة. فارتفاع سعر الدولار قد يكون له تأثير سيئ على شركات التصدير لأنه يرفع من تكلفة منتجاتهم في السوق العالمية ويقلل من قدرتها التنافسية وبالتالي ينعكس ذلك على العائدات. ولا يزال هناك مديرو صناديق استثمارية يقولون إن ارتفاع سعر الدولار قد يعزز من أسعار الأسهم عن طريق كبح جماح الضغوط التضخمية. وسيساعد ذلك في عدم رفع أسعار الفائدة بسرعة وبطء النمو الاقتصادي الأميركي. وقال غاري تاير الخبير الاقتصادي في مؤسسة إيه. جي إدواردز، أحد المتشائمين بشأن سعر الدولار بحلول نهاية العام، إننا نتطلع إلى استمرار ارتفاع سعر الدولار ونعتقد أننا قريبون من نقطة يفكر فيها الآخرون بشكل أفضل تجاه الدولار. وقد يكون يوم هبوط الدولار أقرب مما يعتقد، فقد أوضح استطلاع لـ »اوجونز نيوز وايرز« مؤخراً أن الدولار يحتمل أن ينخفض بنسبة 9% أمام اليورو والين الياباني بحلول نهاية العام المقبل. لكن هذه التوقعات أكثر وردية من توقعات أقدم منها تعكس تفكيراً معتدلاً يشير إلى أن فترة الارتفاع قد تستمر أكثر من المتوقع. ويعتقد تاير وفريقه أن العوامل التي أدت إلى ارتفاع سعر الدولار في العام الحالي لا بد أن تستمر في العام المقبل.وستظل أسعار الفائدة الأميركية أعلى من نظيراتها في الدول الشريكة لها تجارياً، مثل أوروبا واليابان. وسيعني ذلك جذب مزيد من الاستثمارات في الأصول الأميركية من الأوراق المالية. وسيؤدي تدفق هذه الاستثمارات إلى تعزيز سعر الدولار، واستمرار القلق طويل الأجل بشأن تزايد العجز الأميركي. غير أن الكثير من المحللين وخبراء الاقتصاد لا يستطيعون التخلي عن قلقهم بشأن الخلل الهيكلي الأميركي، فهم يقولون إن قصة أسعار الفائدة المرتفعة ستستمر خلال النصف الأول من عام 2006، حيث من المتوقع أن يصل بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إلى وقف رفع أسعار الفائدة. مما يقلل من تدفق الأموال من الخارج وعندئذ سيتحول تركيز السوق إلى العجز التجاري حيث يكون السعر المنخفض للدولار حيوياً لتصحيح هذا العجز لأنه سيجعل الصادرات الأميركية أقل تكلفة والواردات أكثر تكلفة. وستقوم الشركات الأميركية من جهة أخرى بتحويل عائداتها إلى الوطن في العام المقبل لتستفيد من التخفيض الضريبي. ويقدر بعض الخبراء أن تحول الشركات الأميركية نحو 100 مليار دولار من هذه العائدات من اليورو أو عملات أخرى إلى الدولار وأن هذه التحويلات لعبت دوراً في رفع سعر الدولار مؤخراً. وقال بنكي تشادا رئيس الأبحاث الدولية في دويتشه بنك، »لكن بحلول منتصف 2006 سيكون من المهم النظر إلى العجز التجاري الأميركي المتزايد، ويعتقد أن هذا سيجعل الدولار يعود لمستويات بداية العام الحالي ويزيل الارتفاع بنسبة 16% أمام اليورو وبنسبة 15% أمام الين الياباني الذي سجله في 2005«. وليس من السهل دائماً الربط بين تغيرات سعر العملة وأداء البورصة، فارتفاع سعر الدولار في أواخر التسعينات تزامن مع ارتفاع مؤشرات البورصة، لكن انخفاض سعر الدولار في العام الماضي لم يكن له تأثير كبير خلال الربع الأخير من العام على ارتفاع مؤشرات البورصة. وأنباء ارتفاع العجز الأميركي في الأسابيع الأخيرة عن شهر سبتمبر ليصل إلى أرقام قياسية، وهي أنباء لا بد أن تخفض من أسعار الدولار، لم يكن لها هذا التأثير، فقد ارتفع سعر الدولار بنسبة 0.8% أمام اليورو وبنسبة 0.4% أمام الين الياباني. وارتفعت مؤشرات البورصة مع استمرار انخفاض أسعار البترول نسبياً. فقد ارتفع مؤشر داوجونز بنسبة 0.4% في المتوسط ويعد أفضل ارتفاع له منذ مطلع أغسطس، مما أثار الآمال بأن البورصة لن تفقد شيئاً من ارتفاعها خلال الربع الأخير بعد كل هذا. ويقول جيم بولسين رئيس استراتيجيات الاستثمار في ويلز كابيتال: حتى مع ارتفاع سعر الدولار في العام الحالي لا تزال العملة الأميركية منخفضة السعر مقارنة بما كانت عليه من ثلاث سنوات. وينطبق ذلك على سعر الدولار مقابل اليورو، حيث انخفض بمقدار 85 سنتاً عام 2002. ويعتقد بولسين أن العنصر الرئيسي لشركات التصدير الأميركية هو تسارع معدل النمو الاقتصادي في أوروبا واليابان، وإذا حدث ذلك، كما يقول مع مستويات سعر الدولار الحالية أو حتى أعلى قليلاً، سيكون ذلك نعمة على البورصة الأميركية. ومن العوامل التي تمثل مشكلات للدولار أن تحدث صدمة اقتصادية أو هجوم إرهابي أو تراجع سريع أو ارتفاع مفاجئ في معدل التضخم، وأي إشارات من الصين التي أعلنت رفع عملتها المحلية أمام الدولار في يوليو الماضي، وأنها ستسمح بمزيد من الارتفاع في اليوان، قد تساعد في رفع الين الياباني وعملات آسيوية أخرى مقابل الدولار. وقال خبراء اقتصاديون إن النمو الاقتصادي السريع في الصين يمكن أن يطلق انتعاشاً اقتصادياً في أوروبا واليابان بعيداً عن أميركا، بسبب تعزيز عملات هذه الدول، لكن روسكين يقول إن التاريخ المعاصر يثبت أنه لا توجد سوابق على أن هذه الاقتصاديات تنمو عندما تتدهور المؤشرات الأميركية. تنقسم آراء خبراء الاقتصاد حول سعر الدولار في عام 2006، ويتوقع غالبية الخبراء أن ينخفض سعر الدولار في العام المقبل، كما توقع غالبية خبراء وول ستريت أن يسوء وضع الدولار خلال العام الحالي برغم الانتعاش الذي شهده في الأشهر الأخيرة من العام الحالي. لكن هناك إشارات على أن الاتفاق على الانخفاض بين الخبراء سينفك في ظل اتجاه الدولار نحو الارتفاع والسعر القياسي الذي سجله الدولار أمام اليورو، واقترابه من أعلى سعر له أمام الين الياباني منذ 26 شهراً. كما أن قليلاً من الخبراء والمحللين الذين نقلت عنهم صحيفة وول ستريت جورنال يعتقدون أن الدولار سيزداد ارتفاعاً في عام 2006. وقد يكون لهذه التوقعات المنقسمة تأثير على المستثمرين في البورصة. فارتفاع سعر الدولار قد يكون له تأثير سيئ على شركات التصدير لأنه يرفع من تكلفة منتجاتهم في السوق العالمية ويقلل من قدرتها التنافسية وبالتالي ينعكس ذلك على العائدات. ولا يزال هناك مديرو صناديق استثمارية يقولون إن ارتفاع سعر الدولار قد يعزز من أسعار الأسهم عن طريق كبح جماح الضغوط التضخمية. وسيساعد ذلك في عدم رفع أسعار الفائدة بسرعة وبطء النمو الاقتصادي الأميركي. وقال غاري تاير الخبير الاقتصادي في مؤسسة إيه. جي إدواردز، أحد المتشائمين بشأن سعر الدولار بحلول نهاية العام، إننا نتطلع إلى استمرار ارتفاع سعر الدولار ونعتقد أننا قريبون من نقطة يفكر فيها الآخرون بشكل أفضل تجاه الدولار. وقد يكون يوم هبوط الدولار أقرب مما يعتقد، فقد أوضح استطلاع لـ »اوجونز نيوز وايرز« مؤخراً أن الدولار يحتمل أن ينخفض بنسبة 9% أمام اليورو والين الياباني بحلول نهاية العام المقبل. لكن هذه التوقعات أكثر وردية من توقعات أقدم منها تعكس تفكيراً معتدلاً يشير إلى أن فترة الارتفاع قد تستمر أكثر من المتوقع. ويعتقد تاير وفريقه أن العوامل التي أدت إلى ارتفاع سعر الدولار في العام الحالي لا بد أن تستمر في العام المقبل.وستظل أسعار الفائدة الأميركية أعلى من نظيراتها في الدول الشريكة لها تجارياً، مثل أوروبا واليابان. وسيعني ذلك جذب مزيد من الاستثمارات في الأصول الأميركية من الأوراق المالية. وسيؤدي تدفق هذه الاستثمارات إلى تعزيز سعر الدولار، واستمرار القلق طويل الأجل بشأن تزايد العجز الأميركي. غير أن الكثير من المحللين وخبراء الاقتصاد لا يستطيعون التخلي عن قلقهم بشأن الخلل الهيكلي الأميركي، فهم يقولون إن قصة أسعار الفائدة المرتفعة ستستمر خلال النصف الأول من عام 2006، حيث من المتوقع أن يصل بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إلى وقف رفع أسعار الفائدة. مما يقلل من تدفق الأموال من الخارج وعندئذ سيتحول تركيز السوق إلى العجز التجاري حيث يكون السعر المنخفض للدولار حيوياً لتصحيح هذا العجز لأنه سيجعل الصادرات الأميركية أقل تكلفة والواردات أكثر تكلفة. وستقوم الشركات الأميركية من جهة أخرى بتحويل عائداتها إلى الوطن في العام المقبل لتستفيد من التخفيض الضريبي. ويقدر بعض الخبراء أن تحول الشركات الأميركية نحو 100 مليار دولار من هذه العائدات من اليورو أو عملات أخرى إلى الدولار وأن هذه التحويلات لعبت دوراً في رفع سعر الدولار مؤخراً. وقال بنكي تشادا رئيس الأبحاث الدولية في دويتشه بنك، »لكن بحلول منتصف 2006 سيكون من المهم النظر إلى العجز التجاري الأميركي المتزايد، ويعتقد أن هذا سيجعل الدولار يعود لمستويات بداية العام الحالي ويزيل الارتفاع بنسبة 16% أمام اليورو وبنسبة 15% أمام الين الياباني الذي سجله في 2005«. وليس من السهل دائماً الربط بين تغيرات سعر العملة وأداء البورصة، فارتفاع سعر الدولار في أواخر التسعينات تزامن مع ارتفاع مؤشرات البورصة، لكن انخفاض سعر الدولار في العام الماضي لم يكن له تأثير كبير خلال الربع الأخير من العام على ارتفاع مؤشرات البورصة. وأنباء ارتفاع العجز الأميركي في الأسابيع الأخيرة عن شهر سبتمبر ليصل إلى أرقام قياسية، وهي أنباء لا بد أن تخفض من أسعار الدولار، لم يكن لها هذا التأثير، فقد ارتفع سعر الدولار بنسبة 0.8% أمام اليورو وبنسبة 0.4% أمام الين الياباني. وارتفعت مؤشرات البورصة مع استمرار انخفاض أسعار البترول نسبياً. فقد ارتفع مؤشر داوجونز بنسبة 0.4% في المتوسط ويعد أفضل ارتفاع له منذ مطلع أغسطس، مما أثار الآمال بأن البورصة لن تفقد شيئاً من ارتفاعها خلال الربع الأخير بعد كل هذا. ويقول جيم بولسين رئيس استراتيجيات الاستثمار في ويلز كابيتال: حتى مع ارتفاع سعر الدولار في العام الحالي لا تزال العملة الأميركية منخفضة السعر مقارنة بما كانت عليه من ثلاث سنوات. وينطبق ذلك على سعر الدولار مقابل اليورو، حيث انخفض بمقدار 85 سنتاً عام 2002. ويعتقد بولسين أن العنصر الرئيسي لشركات التصدير الأميركية هو تسارع معدل النمو الاقتصادي في أوروبا واليابان، وإذا حدث ذلك، كما يقول مع مستويات سعر الدولار الحالية أو حتى أعلى قليلاً، سيكون ذلك نعمة على البورصة الأميركية. ومن العوامل التي تمثل مشكلات للدولار أن تحدث صدمة اقتصادية أو هجوم إرهابي أو تراجع سريع أو ارتفاع مفاجئ في معدل التضخم، وأي إشارات من الصين التي أعلنت رفع عملتها المحلية أمام الدولار في يوليو الماضي، وأنها ستسمح بمزيد من الارتفاع في اليوان، قد تساعد في رفع الين الياباني وعملات آسيوية أخرى مقابل الدولار. وقال خبراء اقتصاديون إن النمو الاقتصادي السريع في الصين يمكن أن يطلق انتعاشاً اقتصادياً في أوروبا واليابان بعيداً عن أميركا، بسبب تعزيز عملات هذه الدول، لكن روسكين يقول إن التاريخ المعاصر يثبت أنه لا توجد سوابق على أن هذه الاقتصاديات تنمو عندما تتدهور المؤشرات الأميركية. |
![]() |
![]() |
#5 |
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 107
|
![]()
شكراَ أخي بارك الله لك في مالك ووقتك وجهدك
|
![]() |
![]() |
#6 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Feb 2005
المشاركات: 470
|
![]()
http://www.alarabiya.net/staging/por...21/1627191.jpghttp://www.alarabiya.net/img/spc.gif
كشف محمد الماضي الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" عن توجه شركته لدراسة طرح سندات لتمويل عمليات استثمار في أوروبا، مستدركا أن هذا الطرح لن يتم قبل حصول شركة سابك يوروب التابعة لها على تصنيف ائتماني مستقل عن الشركة الأم. وتابع وفقا لصحيفة "الاقتصادية" السعودية "لدينا موقع جيد للغاية في أوروبا ونحاول توسيعه"، خاصة أن "سابك" تحاول أيضا تعزيز شبكتها التسويقية الجيدة في آسيا من خلال التصنيع فيها، ولذا نجري محادثات في الوقت الحالي في آسيا لإقامة منشآت تصنيع هناك".
وكانت "سابك" قد أعلنت في سبتمبر الماضي أنها ستستثمر ما يصل إلى 70 مليار دولار في مشاريع توسع خلال 15 عاما مقبلة، وزيادة الإنتاج السنوي إلى 64 مليون طن بحلول عام 2008 من 43 مليون طن حاليا |
![]() |
![]() |
#7 |
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 152
|
![]()
اخوي خالد بارك الله فيك ,,, يعطيك العافية
|
![]() |
![]() |
#8 |
فريق المتابعة اليومية
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 1,240
|
![]()
بارك الله فيك خالد
|
![]() |
![]() |
#9 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: May 2003
المشاركات: 1,545
|
![]()
يعطيك العافية ... شكراَ
|
![]() |
![]() |
#10 |
الفريق الصحفي
تاريخ التسجيل: Jun 2004
المشاركات: 7,018
|
![]()
http://www.aleqt.com/images/Header_12.jpg
ارتفاع عدد مستثمري صناديق الاستثمار إلى 489 ألفا بنمو سنوي 164.5 % تحليل : عبد الحميد العمري التحليل العام لأداء صناديق الاستثمار السعودية تراجع متوسط أداء صناديق الاستثمار في الأسـهم المحلية "تقليدية، ومتوافقة مع الشريعة" خلال الأسبوع الماضي إلى 0.3 في المائة، مقارنةً بنموها القياسي خلال الأسبوع الذي قبله الذي وصل إلى 6.6 في المائة، وحسبما أظهره أحدث تقييم لها في 19 تشرين الثاني (نوفمبر) من عام 2005، فقد راوحت أرباح الصناديق خلال الأسبوع الأخير بين 3.5 في المائة و-1.1 في المائة، متأثرةً بهدوء الأداء الإجمالي للسوق الذي لم يتجاوز نمو مؤشره العام 0.1 في المائة، الذي استأثر القطاع الصناعي بما يقارب الـ 38 في المائة من قيمة تداولاته، ثم قطاع الخدمات بنحو 30 في المائة، فيما جاءت قطاعات كل من الزراعة والبنوك والأسمنت على الترتيب بنحو 13 في المائة و7 في المائة و5 في المائة على التوالي. وعلى مستوى أداء القطاعات الرئيسة للسوق خلال الأسبوع؛ فقد راوح بين 11.4 في المائة للقطاع الزراعي كأعلى معدل أداء أسبوعي و- 1.4 في المائة لقطاع الاتصالات كأدنى معدل أداء قطاعي في الأسبوع. ووفقاً لأهم بيانات المشتركين في الصناديق الاستثمارية، فقد قفز مجموع المستثمرين في تلك القنوات الاستثمارية إلى نحو 489 ألف مستثمر في نهاية الربع الثالث من هذا العام، مقارنةً بنحو 406.2 ألف مستثمر في نهاية الربع الثاني، محققاً نمواً ربعياً بلغ 20.4 في المائة، فيما حقق عدد المستثمرين في الصناديق الاستثمارية نمواً سنوياً فاق 164.5 في المائة مقارنةً بالربع نفسه من العام الماضي، ووصل عدد المستثمرين في الصناديق الاستثمارية للأسهم المحلية بنهاية الربع نفسه إلى 393.9 ألف مستثمر، مقارنةً بنحو 308.0 ألف مستثمر في الربع الثاني من هذا العام، أي أنه حقق نمواً ربعياً تجاوز 27.8 في المائة، وشكّل إجمالي عدد المستثمرين في الصناديق الاستثمارية للأسهم المحلية نحو 80.6 في المائة من إجمالي المستثمرين في الصناديق الاستثمارية. كما ارتفع عددها الإجمالي إلى 197 صندوقاً (184 صندوقاً مفتوحاً بإجمالي أصول 112.4 مليار ريال، و13 صندوقاً مغلقاً بإجمالي أصول 1.5 مليار ريال). وهو ما يعكس إقبالاً كبيراً من أفراد المجتمع على الخدمات الاستثمارية التي تقدمها هذه الصناديق ذات العوائد القياسية، إضافةً إلى ما تمتاز به من أمان وخضوعها للرقابة اللصيقة من الجهات الإشرافية والرقابية على نشاطها. أما على مستوى صناديق الاستثمار "تقليدية/شرعية" في الأسهم المحلية 24 صندوقاً مفتوحاً. فحسب أحدث البيانات المتوافرة عنها مع بداية هذا الأسبوع، فقد ارتفع إجمالي أصولها الاستثمارية بنسبة 1.8 في المائة إلى نحو 78.1 مليار ريال، مقابل 76.7 مليار ريال في الأسبوع الماضي، التي شكّلت ما يقارب الـ 3.3 في المائة من إجمالي القيمة السوقية. وعلى مستوى الأداء حسب تصنيف الصناديق بالنسبة لتوافقها مع الشريعة، فقد ارتفع متوسط ربحية الصناديق التقليدية خلال الأسبوع بنحو 0.6 في المائة، مقارنةً بارتفاعها القياسي خلال الأسبوع ما قبل الماضي بنحو 7.1 في المائة، فيما لم تحقق الصناديق الشرعية خلال الأسبوع الماضي أي تغيير، مقارنةً بأدائها الأسبوعي السابق الجيد الذي وصل إلى 6.1 في المائة. وفي منظور الأداء منذ بداية العام، سجلت الصناديق الاستثمارية متوسط أرباح بلغ 106.3 في المائة، مقارنةً بنمو ربحية إجمالي السوق "المؤشر الإرشادي" البالغ 96.1 في المائة. وبالنظر إلى مؤشرات الربحية خلال عام كامل مضى من تاريخ أحدث تقييم لسعر وحدات تلك الصناديق الاستثمارية، نجد أنها قد وصلت في المتوسط إلى 119.1 في المائة، مقابل 108.1 في المائة للمؤشر الإرشادي ممثلاً في السوق، وفي السياق ذاته حافظ صندوق المساهم المدار من مجموعة سامبا المالية على تصدره رأس قائمة الترتيب السنوي للصناديق التقليدية بربحية خلال عامٍ كامل مضى من تاريخ أحدث تقييم له بـ 160.1 في المائة. كما حافظ على المقدمة صندوق الأمانة للأسهم السعودية المدار من السعودي البريطاني قائمة الأداء السنوي للصناديق الشرعية بنحو 146.2 في المائة. أداء صناديق الاستثمار التقليدية في الأسهم المحلية حسب الأرقام الظاهرة في جدول التحليل فقد نما متوسط ربحية صناديق الاستثمار التقليدية منذ بداية العام الحالي إلى 106.9 في المائة، مقارنةً بنسبتها المتوسطة المسجلة خلال الأسبوع ما قبل الفائت التي بلغت 107.2 في المائة. وتُشير المقارنة الربحية هنا مع ربحية كل من نمو مؤشر تداول جميع الأسهم السعودية "المؤشر الإرشادي" ونمو الصناديق الشرعية إلى تفوقها على الأولى والثانية، حيث بلغت ربحية كل منهما خلال الفترة نفسها 96.1 في المائة و105.3 في المائة على التوالي. وراوحت الحدود العليا والدنيا لربحية الصناديق التقليدية من 138.7 و95.1 في المائة. وبالنسبة لإجمالي أصول هذه الفئة من الصناديق الاستثمارية في الأسهم السعودية فقد ارتفعت بنسبة 2.3 في المائة إلى 25.2 مليار ريال، مقابل 24.6 مليار ريال في الأسبوع ما قبل الماضي، وهو ما يمثل نحو 32.2 في المائة من إجمالي استثمارات الصناديق في الأسهم المحلية. وبالنظر إلى ترتيب صناديق المقدمة ضمن هذه الفئة، فقد استمر صندوق المسـاهم المدار من مجموعة سـامبا المالية في المحافظة على المرتبة الأولى بمعدل ربحية مرتفع منذ بداية عام 2005 بلغ 138.7 في المائة "أكبر من معدل ربحيته في عام 2004"، مستفيداً من أدائه الأسبوعي الذي بلغ 1.1 في المائة، مقارنةً بارتفاعه القياسي خلال الأسبوع ما قبل الفائت بنحو 8.1 في المائة. وارتفع سعر وحدته حسب آخر تقييم في 17 تشرين الثاني (نوفمبر) 2005 إلى نحو 165.2 ريال، مقابل 163.4 ريال سعودي المُسجّل في الأسبوع ما قبل الماضي، ويهدف هذا الصندوق الذي تم تأسيسه في 16 أيار "مايو" 1992 إلى تنمية رأس المال المستثمر على المدى الطويل عن طريق الاستثمار في أسهم الشركات السعودية المدرجة في سوق الأسهم السعودية، ووصل صافي قيمة الصندوق حتى تاريخ آخر تقييم إلى نحو 4.9 مليار ريال، أي ما يمثل 6.3 في المائة من إجمالي أصول صناديق الاستثمار في الأسهم المحلية، وكان الأداء التراكمي لهذا الصندوق خلال عام 2004 قد بلغ نحو 104.2 في المائة "أفضل صندوق استثماري ضمن فئته"، مقارنةً بربحية تراكمية بلغت 63.6 في المائة خلال عام 2003. كما استمر صندوق المتاجرة في الأسهم السعودية المدار من البنك السعودي البريطاني في المحافظة على المرتبة الثانية، محققاً 0.4 في المائة خلال الأسبوع، مقارنة بـ 6.5 في المائة خلال الأسبوع ما قبل الماضي، ليصل معدل ربحيته منذ بداية عام 2005 إلى 126.3 في المائة. وحافظ أيضاً صندوق الاستثمار في السهم السعودي المدار من البنك نفسه على المرتبة الثالثة بمعدل ربحية منذ بداية عام 2005 بلغ 117.9 في المائة، محققاً 0.3 في المائة خلال الأسبوع الماضي، مقارنةً بأدائه الأفضل 6.5 في المائة خلال الأسبوع ما قبل الماضي. أداء صناديق الاستثمار الشرعية في الأسهم المحلية ارتفع متوسط أداء هذه الفئة منذ بداية العام إلى 105.3 في المائة، مقارنةً بنحو 103.5 في المائة المسجلة في الأسبوع ما قبل الفائت. وهي نسبة أعلى من نمو مؤشر تداول جميع الأسهم السعودية "المؤشر الإرشادي" وأدنى من نمو الصناديق التقليدية. وتراوح أداء صناديق هذه الفئة بين 130.9 في المائة كأعلى ربحية ونحو 86.2 في المائة كأدنى ربحية. وحسب أحدث البيانات المتوافرة عن إجمالي أصول هذه الفئة من الصناديق الاستثمارية في الأسهم السعودية فقد ارتفعت بنسبة 1.6 في المائة إلى 52.9 مليار ريال، مقابل 52.1 مليار ريال في الأسبوع الماضي، أي ما يمثل نحو 67.8 في المائة من إجمالي استثمارات الصناديق في الأسهم المحلية. أمّا على مستوى ترتيب صناديق المقدمة ضمن هذه الفئة من الصناديق الاستثمارية، فقد حافظ صندوق الأمانة للأسهم السعودية المدار من البنك السعودي البريطاني على المرتبة الأولى، بمعدل نمو منذ بداية عام 2005 بلغ 130.9 في المائة، محققاً نمواً أسبوعياً 0.5 في المائة، مقارنةً بأدائه الأفضل خلال الأسبوع ما قبل الماضي البالغ 6.4 في المائة. وبلغ سعر وحدته حسب آخر تقييم في 17 تشرين الثاني (نوفمبر) 2005 نحو 33.7 ريال سعودي، ويهدف هذا الصندوق الذي تم تأسيسه في 1 أيار (مايو) 2004 إلى تحقيق نمو أصوله الاستثمارية في الأسهم السعودية على المدى المتوسط والطويل، وتقوم سياسة مدير الصندوق الاستثمارية على استثمار أصول الصندوق في محفظة متنوعة من الأسهم السعودية غير البنكية، ووصل صافي قيمة الصندوق حتى تاريخ آخر تقييم إلى نحو 12.2 مليار ريال، أي ما يمثل 15.6 في المائة من إجمالي أصول صناديق الاستثمار في الأسهم المحلية. واستمر صندوق الرائد المُدار من مجموعة سامبا المالية في المرتبة الثانية بربحية منذ بداية عام 2005 بلغت نحو 125.7 في المائة، محققاً ربحاً أسبوعياً طفيفاً لم يتجاوز 0.2 في المائة، مقارنةً بربحيته القياسية البالغة 8.1 في المائة خلال الأسبوع ما قبل الماضي. واستمر أيضاً صندوق الرياض "2" المدار من بنك الرياض في المحافظة على المرتبة الثالثة بمعدل نمو قياسي منذ بداية عام 2005 وصل إلى 108.7 في المائة، على الرغم من تراجع أدائه الأسبوعي بنحو ـ 0.2 في المائة، مقارنةً بنمو جيد سابق وصل إلى 6.3 في المائة خلال الأسبوع ما قبل الماضي. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|