طفرة السوق السعودي ستستمر لمدة أربع سنوات قادمة

[المتردد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باسم

جزاك الله خيرا اخي الغالي
رائع كالعادة



والله اسئل ان يتغمد اخي الغالي نادر القويزان بواسع رحمته ويسكنه فسيح جنانه ويصب على قبره شأبيب الرحمة والرضوان ويلهم اهله الصبر والسلوان انه سميع

امين امين امين ،ووالدتي وجميع موتى المسلمين

[دمتم سالمين]

كبير وخبير يا بو نورا
بارك الله فيك
كلام يدخل المخ وتحليل منطقي
مير البلا سوق لايعرف لا منطق ولا تحليل
سوق مبدأه : نرفعه .. رفعناه *** نزلوه .. نزلناه
ودمتم سالمين

[أبو الـجـود]

ابو نورا

اوفقك الرأي .. بأن السوق والاقتصاد السعودي ان شاء الله .. سوف يستمر لمده اربع سنوات قادمه ان اشاء الله

والاسباب التي تفضلت بها .. مقنعه جدا .. خاصه اذا علمنا بأن (( بوش الكلب اعزكم الله ..)) المالك للعديد من شركات النفظ هو وعائلته الحقيره .. (( يسعى كما هو الان .. لرفع اسعار النفط من خلال تسير السياسه لمصالحه الشخصيه .. واعتقد تحقق له هذا وكان ذلك في مصلحه دول النفط ايضا ..

( هذا الامر ليس سرا .. ويعرفه الجميع .. كما هو مفضوح في الفلم الشهير .. (( Fahrenheit 9/11 ))

[أبو نورا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نورا

مخاوف دولية من نقص الإمدادات البترولية بسبب البرد وسط توقعات بتجاوز الأسعار الأرقام القياسية السابقة



خبير: أسعار النفط ربما ترتفع إلى أكثر من 50 دولارا للبرميل خلال فترة قصيرة



لندن: نهاد اسماعيل
لا يزال الغموض يكتنف سوق النفط العالمي، فبعد فترة من تراجع الاسعار بشكل ملحوظ، عادت الاسعار لتتصاعد في الآونة الاخيرة من جديد إثر تنبؤات بطقس بارد سيجتاح شمال شرقي الولايات المتحدة خلال اسبوع، مما سيؤدي الى ارتفاع في الطلب على امدادات وقود التدفئة. وبحسب ما أوردته نشرة «فوربس» الإلكترونية، فإن ولايات شمال الشرق الاميركي، التي يطلق عليها نيو انغلاند ونيوهامبشاير، اضافة الى ولاية نيويورك وماريلاند وواشنطون دي سي وميشيغان تستهلك 80% من اجمالي الاستهلاك الكلي في اميركا لوقود التدفئة.
ووفقا لما يتوقعه بعض الخبراء، فانه اذا استمرت موجة الطقس البارد لفترة اسابيع قد تؤدي الى نقص في المخزونات النفطية وهذا بدوره يعزز الاسعار. وقال لـ«الشرق الاوسط» ماثيو بروكس، خبير النفط في مؤسسة «بزنس مونيوتر انترناشيونال» البريطانية في لندن «الطقس البارد له تأثير مؤقت على الاسعار بسبب الضغط على المخزونات، وهذا قابل للتعديل السريع بعد ان يتحسن الطقس»، مضيفا ان الطقس ليس العنصر الوحيد الذي يؤثر على الاسعار، فهناك عوامل أخرى تلعب دورا كبيرا، وهي استمرار العنف وغياب الأمن في العراق، موضحا ان المنشآت النفطية العراقية وأنابيب النفط تتعرض لأعمال تخريب شبه يومية حيث حدث أكثر من 190 حادثا تخريبيا، منذ ان اعلن الرئيس بوش انتهاء الحملة العسكرية رسميا في يونيو (حزيران) عام 2003. وهناك ايضا الطلب الصيني المتزايد الذي يحفز على رفع الاسعار الى مستويات قياسية كما حدث في شهر اكتوبر (تشرين الاول) عام 2004، عندما وصلت اسعار النفط الخفيف للعقود الآجلة 55.67 دولار للبرميل.* مخاوف اوبك - ساهم قرار اوبك في مؤتمر القاهرة في العاشر من ديسمبر (كانون الاول) 2004، بتخفيض الحصص الانتاجية بمليون برميل يوميا اعتبارا من اوائل شهر يناير (كانون الثاني) عام 2005. ونفذت المملكة العربية السعودية هذا القرار بخفض 500 الف برميل يوميا اوائل هذا الشهر. وستعقد منظمة الدول المصدرة للنفط «اوبك» اجتماعا آخر أواخر هذا الشهر في فيينا العاصمة النمساوية لرسم سياسة الانتاج للشهور المقبلة. ويتوقع العديد من المراقبين أن اوبك ربما لا تفرض تخفيضات جديدة على الكميات المنتجة إذا استمرت الاسعار في الارتفاع. ولكن رغم ذلك لا يزال التوتر يخيم على السوق، حيث يتأهب المتعاملون لاحتمالات فرض سقف جديد أو تخفيضات جديدة في الانتاج. وكانت اوبك قد أكدت انها تسعى لمنع التراكمات في المخزونات النفطية التي تؤثر سلبا على الاسعار.
ويساور اوبك القلق أن فائض الانتاج يعزز تراكمات المخزونات الاميركية، وهذا بدوره يضغط على الاسعار باتجاه نزولي. وعلق في هذا السياق ريتشارد سافيدج من البنك الاميركي في لندن انه «لا يعتقد أن اوبك ستطالب بتخفيضات اضافية واذا فعلت ذلك، ستشهد الاسواق أسعارا عالية لم نرها منذ اكتوبر (تشرين الاول) عام 2004». بحسب ما جاء في موقع «بلومبيرغ» على شبكة الإنترنت. ويترافق هذا الامر مع التحذيرات بطقس بارد جدا، التي جاءت في وقت محرج وحساس وعلى خلفية قرار اوبك بتخفيض الانتاج بمليون برميل يوميا. والطقس البارد عادة يؤدي الى زيادة في الطلب ومن ثم تتناقص الاحتياطات المخزونة. يشار الى ان وزارة الطاقة الاميركية ذكرت اخيرا، ان المخزون الاستراتيجي تراجع بمعدل 3 ملايين برميل ليبلغ اجمالي المخزون 288.8 مليون برميل من اصل 291 مليون برميل، أوائل الشهر الحالي.
* العامل الصيني - ويرجح محللون احتمال ارتفاع اسعار النفط في الفترة المقبلة، حيث قال ويو شن، في شركة «اكسيس تريدنغ» المتخصصة في تجارة النفط، ويوجد مقرها في لوس انجيلوس كاليفورنيا «ان الطقس البارد وانعدام الأمن في العراق سيجبران الاسعار على الارتفاع». واضاف «قد نرى سعرا يتجاوز الخمسين دولارا في الأيام المقبلة».من جهته، قال ماثيو بروكس، خبير النفط في «بزنس مونيتور انترناشيونال» البريطانية في لندن «ان اهم عنصر في رفع الاسعار هو الطلب العالمي القوي، خاصة من الصين والهند، واقتصادا هذين البلدين يتناميان بمعدلات سنوية ضعف ما هو الحال في الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي. ويتوقع أن ينمو طلب الصين للنفط الى اكثر من 7 ملايين برميل يوميا، والهند أكثر من 3 ملايين برميل يوميا». ولا يعتقد ماثيو بروكس ان الاسعار ستصعد كثيرا في المستقبل المنظور. والجدير بالذكر ان استيراد الصين من النفط الخام عام 2004، ارتفع بنسبة 35% ليصل الى 120 مليون طن، حسب تقارير الادارة العامة للجمارك في الصين الصادر منتصف هذا الشهر. وتمثل الاستيرادات النفطية 41% من اجمالي استهلاك الطاقة في الصين عام 2004، ومن المتوقع ان تصعد فاتورة الاستيراد النفطي لعام 2005 بنسبة 18% لتصل الى 142 مليون طن، وفقا لما ذكره المحلل راشيل تسانغ من «بنك ديوا» في هونغ كونغ.
والعالم ينتظر قرارات مؤتمر اوبك الذي سيعقد في فيينا اواخر هذا الشهر. وقال ماثيو بروكس «ان اوبك قد تعيد النظر في سياسة خفض الانتاج، وقد تحدد نطاقا سعريا مرغوبا. ولكن لا أحد يستطيع التنبؤ بما سيحدث في اسبوعين من الزمان، اي الفترة من الآن الى اواخر الشهر، موعد انعقاد المؤتمر». وفي هذا الإطار، يشير خبراء نفطيون الى ان اوبك قادرة على الاستجابة لتلبية الطلب المتزايد، حيث تسعى كل من السعودية وايران الى زيادة الانتاج الى 15 مليون برميل، و5 ملايين برميل يوميا على التوالي خلال الخمس سنوات المقبلة. من ناحيتها، قدرت الطاقة الدولية ان احتياجات النفط العالمية سترتفع الى 121 مليون برميل يوميا بحلول عام 2020 . ومن الجدير بالذكر، ان الطلب السنوي للنفط وصل عام 2004 الى 82.4 مليون برميل، في حين وصل مجموع الطلب العالمي من النفط عام 2003 الى 78 مليون برميل يوميا، وهذا ما يمثل زيادة قدرها 6% خلال عام واحد. ورغم ان السياسة المعلنة لاوبك هي دعم نطاق سعري من 22 الى 28 دولارا، إلا ان العديد من الدول الاعضاء لم تعد راضية عن ذلك، وهي تؤكد ان هذا النطاق لم يعد عمليا او اقتصاديا، لا سيما ان قيمة الدولار الصرفية تواصل الانخفاض، مما ادى الى خسارة تقدر بخمسة وعشرين بالمائة في القوة الشرائية لأعضاء اوبك، ورغم ذلك تصر اوبك في الوقت الراهن على الاستمرار في تقويم اسعار النفط بالدولار. ورغم الحديث من قبل اعضاء في اوبك مثل فنزويلا عن نطاق سعري مفضل لأوبك ما بين 35 و38 دولارا للبرميل، الا ان العوامل الديناميكية قد تتدخل وتغيّر الصورة كليا. على سبيل المثال، فإن وقوع عمل إرهابي كبير او كارثة طبيعية، كما حدث في خليج المكسيك في شهر اكتوبر (تشرين الاول) عام 2004، أدّت الى إغلاق مصاف وتحطيم منصات إنتاجية بحرية، ودمرت أنابيب وخسر السوق الاميركي اكثر من 400 الف برميل يوميا، ولم يتم استرجاع هذه الكميات حتى الآن. او تكرار عمليات العنف والعصيان والاضرابات التي حصلت في نيجيريا أواخر عام 2004، وأدت الى اغلاقات ووقف الانتاج، مما عزز ارتفاع الاسعار. إن هذه العوامل من شأنها أن تخلق ذعرا في الاسواق، وهذا ينعكس على الاسعار، وربما يدفعها الى تجاوز الخمسين دولارا.ولكن مع ذلك، فإن الأساسيات التي تؤثر على الاسعار، هي العرض والطلب والمخزونات الاحتياطية، خاصة في الولايات المتحدة والطلب في آسيا من الهند والصين. وحسب نشرة «فوربس» الاقتصادية الاميركية على شبكة الانترنت، فهناك عامل آخر مهم يلعب دورا في السوق، وهو الدور الذي يلعبه المضاربون وصناديق التحوط التي تمارس نشاطها لحماية عملائها من تقلبات الاسعار وتجني الارباح وتخلق ارتباكا في السوق، ويبدو ان هناك اجماعا لدى المراقبين والمحللين ان الاسعار ستستمر في الصعود، وقد تجتاز اسعار شهر اكتوبر عام 2004 القياسية، عندما وصل السعر الى 55.67 دولار للبرميل من النفط الخفيف للعقود الآجلة.



منقول من منتديات شقيقة عاقلة

وفقكم الله

تجاهلتم هذه التقارير وقتها

وإستغلها الصناع حتى النخاع بل تمادوا في إستغلالها


الآن هناك تقرير آخر

والبعض لازال لايكيف نفسه مع متغيرات العالم


لندن (رويترز) - قال بنك جولدمان ساكس في تقرير بحثي ان أسواق النفط دخلت فترة ارتفاعات كبيرة قد تدفع الاسعار الى 105 دولارات للبرميل.

ورفع التقرير أيضا توقعات البنك لسعر النفط الخام في سوق نايمكس الامريكية الى 50 دولارا في 2005 والى 55 دولارا في 2006 من 41 و40 دولارا على التوالي.

وتمثل هذه أعلى التوقعات بين تقديرات 25 محللا ومستشارا وهيئة حكومية استطلعت رويترز اراءهم.

وقال التقرير الذي كتبه محللو جولدمان ساكس "نحن نعتقد أن أسواق النفط دخلت المراحل الاولى لما اشرنا اليه بفترة ارتفاعات فائقة الى نطاق تداول على عدة سنوات من أسعار مرتفعة للنفط بما يكفي لاحداث خفض كبير في استهلاك الطاقة..."

وقال المحللون ان مرونة الطلب دفعتهم لتعديل النطاق الذي يمكن ان ترتفع فيه الاسعار من 50-80 دولارا الى 50-105 دولارا للبرميل مشيرين الى قوة الطلب والنمو الاقتصادي وخاصة في الولايات المتحدة والصين.
ومنذ بداية العام الجاري بلغ متوسط سعر الخام الامريكي في نايمكس 50.03 دولار للبرميل.

وقال تقرير جولدمان ساكس ان البيئة الحالية للسوق النفطية أشبه بما كان عليه الحال في السبعينات عندما ارتفعت الاسعار بشدة بعد الحظر العربي على تزويد الغرب بالنفط ثم الثورة الاسلامية.

وكان ارتفاع الاسعار حينذاك أدى الى انزلاق العالم الى الكساد وتراجع الطلب على النفط لعدة سنوات.



سنرى مدى تجاوب الصناع مع هذا الخبر والذي أجزم انه لم ولن يمر مرور الكرام
وما حدث اليوم هو لأنهم يتحركون مع متغيرات العالم
بينما نحن
نحتاج لأسابيع عديده حتى نحاول التكييف مع تقرير بهذا الحجم من التفاؤل

وفقكم الله

[هجــ الليل ــير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هجــ الليل ــير

اقف إعجاباً

وإحتراماً

وتباهياً

لوجود أبا نــــــــورا بيننا

بارك الله فيك وأحسن إليك

فكر إقتصادي راقي

...................

[الوالبي]

--------------------------------------------------------------------------------

اقف إعجاباً

وإحتراماً

وتباهياً

لوجود أبا نــــــــورا بيننا

بارك الله فيك وأحسن إليك

فكر إقتصادي راقي

[د. طارق كوشك]

ما شاء الله قوة ربط بين السياسة و الاقتصاد و الادارة و الاستثمار تظهر بوضوح عمق التفكير و قوة التنبوء. وفقك الله وزادك علما و بصيرة
أخوكم
ابو حسن

[mak11422]

بارك الله فيك وأحسن إليك

فكر إقتصادي راقي