![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#1 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 560
|
![]()
انه سوق متلون لازال مدراءه يعملون فيه على قانون منع الكارثة خير من وضع الخطه لتلافيها ، مبدأ البسطاء الذين لا يريدون ان يرهقوا انفسهم عناء التفكير والبحث عن الحلول الناجعه هي عقلية تسبب الحد من الانطلاق نحو الاداء الأفضل ، بدأ بمبدأ التحوط الذي يرهق ميزيانياتنا اليوم ونهاية بالقوانين التي تطبق على السوق وفقا لهذا المبدأ.
لا ادري ما هي الطريقة التي نتمكن فيها من تقديم المساعده لكنني بت ارى ان هذا النهج هو قرار مصيري سيلازم اجيالنا ربما ومن الاجدى ان نتكيف بدلا من وعد انفسنا باحلام الوصول الى سوق يعمل بكفاءة عالية . ليس من المنطقي ان نقول ان لايجب استمرار المشرعون في السوق في تعميق السوق او أي خطة عالية الجودة لكن المنطقي جدا ان يفكر المشرعون في طريقة اكثر نضجا والذهاب بالسوق الى ابعد مما يخطط له والذي يتم تطويريه بادوات ضعيفة تثبت يوما بعد يوم انها ليست ناجعة كما كانوا يعتقدون. اليوم لازال السوق صغيرا جدا نظرالى حجم الإقتصاد الذي يكبر بعيدا عن السوق ولاتكاد العوامل الإقتصادية التي مرت خلال السبع سنوات الماضية تحدث اثرا يذكر فمع النمو الهائل في الميزانية ومشاريع البنية التحتيه الا ان السوق لم يجني منها سوى المزيد والمزيد من خيبة الأمل لمن يتداول فيه ، وللأسف فإن شركات السوق وصلت قيمتها السوقية الى ارقام مهوله لا يمكن بحال من الاحوال الحكم بانها قيمة عادلة وهذا مثير جدا للقلق لانه على ما يبدو ان الحقيقة التي ربما هي غائبة عن المشرعين ان السوق يوجد به ثروات مهوله ولقد تم تحويله بالانظمة الى مخزن هش يمكن ان تتبخر منه هذه الثروات بسهولة فائقة وبأسرع مما يعتقدون لسبب بسيط هو ان الجميع يعرف ان هذه القيم ليست مستحقه وسيقومون جميعا بالتخلي عن مراكزهم المفتوحه خوفا من عودة القيم السوقية الى القيم العادلة. لذلك تولدت ثقافة لدى المتعاملين مع السوق كردة فعل لعدم الثقة في هذه الانظمة وكادارة مخاطر بسيطة خصوصا انه لم يعد باليد حيلة ، فبعد انهيار السوق في عام 2006 بدأت ثقافة المضاربات في قطاع التأمين وتم التخارج من جميع المراكز المفتوحة للإستثمار والذي قاد السوق الى مزيد من الاداء الهزيل وأيضا وقعت مهازل وكان السوق يطحن مزيدا من الثروات ليتم تحويلها الى الشريحة الذهبية التي تسيطر على السوق . ثم جاءت فكرة تعميق السوق التي لم تكن سوى مخرج ومنفذ آخر لتوزيع سيء للثروات واصبحنا نرى اسهم لا تستحق قيمتها الاسمية تحلق في ارقام فلكية ثم يكون الضحايا مرة أخرى ، تبدأ الشركة يتسويق نفسها عبر الدعيات الضخمه ثم تطرح ويتم تغطيتها ثم يتم تداولها وتحلق عاليا ثم يكتشف المستثمرون انها لم تكن سوى خدعة . كل هذه الدروس تعلم منها المتداولون دروسا قاسية فأصبحوا يبتكرون الطرق البدائية للوقوف في وجه هذا الطوفان الجائر من الانظمة والتخبطات الغير واضحة فبدل ان يقوموا ببناء مراكز استثمارية تحولوا جميعا الى مضاربين ينتظرون موجات الاخبار ليقتنصوا اسهمهم ثم يقومون مرة واحدة برميها الى غير رجعة واصبحت قرارات الهيئة فرصة جديده لتحقيق ارباح غير مشروعه على حساب ضحايا الاستثمار الممنهج ، واقرب مثال استغلال هولاء المتداولين لقرار الهيئة الجديد الذي تسبب في خفض الاسعار بشكل مخيف وكأن كارثة حلت بالسوق. اليوم يجري استغلال طرح شركة اسمنت ام القرى ويحبس الجميع سيولتهم لانهم يعلمون انهم سيحققون مالا يقل عن30% بشكل مضمون عندما يبيع المكتتبون اسهمهم في حين تظهر الحقيقة المرة للسوق والتي تحوله الى سوق هش وملئ بالمتناقضات ، وليس انخفاض السيولة من 13 مليار الى 7 مليار اي بنسبة 50% بسبب كارثة الا ان هناك اعتقاد بانه يمكن تحقيق ارباح بطريقة اسهل من الطرق الفنية الشاقة التي اثبتت للجميع انها غير مجدية ، ويوقومون بحبس سيولتهم للاستفاة من المضاربات المنتظرة على هذه الشركة. ما ابحث عنه من خلال هذا الطرح هو انه يجب على المشرعين ان يفكروا بعمق اكبر في عقلية المتداولين ويتم البحث والتقصي فعلا عن المفاهيم التي يجري عليها السوق ومحاولة تغييرها بما يتوافق مع الخطط المقترحة بدلا من فرض النظام من دون اي اعتبار لمركز السوق وقلبه النابض. والحل والذي اراه مجديا فعلا ان يتم تجميع عشر شركات او اكثر بحيث لا يقل اي طرح في السوق عن 10 مليار ريال بحيث يتم اتاحة الفرصه للجميع وتتمكن الهيئة من كبح جماح اسعار الاسهم المطروحة للاكتتاب وايضا الحفاظ على مستوى واحد و تقف جميع الشركات المدرجة في السوق على خط واحد وتتعادل كفاءة السوق وهنا سيتوقف الجميع عن الاندفاع في اتجاه واحد بحثا عن حلم لن يتحقق. ان تعميق السوق لا يزال هو الطريق الامثل لبناء سوق استثماري حقيقي وهو الاداه الفعالة التي ستحقق كفاءة السوق وتجعل جميع الشركات تسير في طريق واضح وسيتم من خلالها تخفيف المضاربات الغير شرعية لان المستثمرين سيتحولون من خلاله الى ردات فعل ان الاستثمار هو الخيار الامثل لحفظ الثروات التي يضعونها في السوق فهناك شركات تحقق اكثر من 10% في السوق لكن لا احد يستطيع بناء مركز استثماري فيها اما لانها اسعارها متضخمه او انه يوجد مضارب يتلاعب بسعر السهم وتختفي بذلك جاذبية هذه الشركة الاستثمارية. يجب السيطرة على السوق كلية من خلال الذهاب الى الامام ودعم الاستثمار لكن يجب ايضا وضع ميزان العدل في الحسبان وطرح التشريع الذي يكفل العدالة للجميع. للجميع اوفر التحايا |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Feb 2013
المشاركات: 2,302
|
![]()
تحية لك أخي الفاضل على ماوردتة في مقالك و نظرة متولدة عن بعد
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
مشرف
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 10,369
|
![]()
مشكوور على طرحك
وجهة نظري عندما يتساوى الجميع في النظام ويطبق النظام على الأمير قبل المواطن وعلى الوزير قبل الموظف وعلى التاجر قبل الفقير ستجد السوق في خير وتتكافأ الفرص ولا يكون هناك ظلم وغبن وتجد الشركات الجيدة هي التي تسير وتنمو والشركات الخاسرة تتلاشى |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
ابو مروان
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 21,342
|
![]() موضوع قوي بعباراته وأفكاره والشيءالذي ينقصه هو ( يحتاج الي وضع النقاط على الحروف) ولكن مداخله الأخ العصامي1 وضحت بعض الاسباب بنوع من التفصيل العام والذي يعرفه من اهل المعرفه وبالأسماء كذلك ولكن كما يقال ( في فيه ماء ) ! الكثير منا يعرف من قال سوق الأسهم كفقاعه وبالفعل حصل الفقاعه وذهب ضحيتها أغلبيه الغلاباء ممن دخل السوق تلك الأيام ولم تقم لهم قائمه بعد تلك الضربه ! ناهيك عن كثره التأويلات عن أسبابها ولا زالت تلك الاسباب من الاسرار الغامضه كغموض مثلث برمودا ! التفكير بعمق من المحذورات في التعامل مع السوق لذا كانت البساطه هي المقبوله والتى من خلالها يتم إحكام القبضه عليه !!!.. |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|