قصة أحـد حكماء اليونان القديمه يحب زوجته حبا ملك عليه قلبه وعقله

[عبدالله هادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أليا صهل

سأل أحد العامة حكيما

فقال... أيها الحكيم لقد أتيتك وما لي حيلة مما أنا فيه من الهم؟
فقال الحكيم :سأسألك سؤالين وأُريد إجابتهما
فقال الرجل: اسأل.
فقال الحكيم: أجئت إلى هذه الدنيا ومعك تلك المشاكل؟
قال: لا.
فقال الحكيم: هل ستترك الدنيا وتأخذ معك المشاكل؟
قال:لا..
فقال الحكيم: أمرِ لم تأتِ به، ولن يذهب معك ..

الأجدر ألا يأخذ منك كل هذا الهم فكن صبوراً على أمر الدنيا وليكن نظرك إلى السماء أطول من نظرك إلى الأرض يكن لك ما أردت

منقول

بما انها حكمه سرقتها من موضوع مجاور وبدون اذن ايضاً

[White Flower]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله هادي

هههههههه ما طلع من جحا الا الفكاهه فقط

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خطوات أنثى
شوفي نجلاء بقولك على نصيحتين سمعتهم من جدتي الله يرحمها ويغفرلها

قالت لواحد من اخواني اذا بتختار زوجه اوحتى لوتبي تخاوي احد

قالت دور على اللي يونسك _ ودور على اللي تختاره ومايبيعك -ودور على اللي يزعلك علشانك

هذا اللي بعمرك كله ماراح اتفقده وانتبه لاتحاول تخسره ..

[White Flower]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله هادي

فائده


- عليك أن تنظر لقاع حوض الماء قبل أن تقفز فيه برأسك.


- اختر ما تقول .. بدل أن تقول ما تختار ..

- هذا هو الفرق بين الحكمة والحماقة

المشكله في الحكيم اللي يقول ان الحماقة اعيت من يداويها

ولازال مصمم يداوي حماقة جحا

[عبدالله هادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة White Flower

المشكله في الحكيم اللي يقول ان الحماقة اعيت من يداويها

ولازال مصمم يداوي حماقة جحا

منو الحكيم هذا لا يكون تعرفينه

[فارسة الكلمه]

موضوع يشد الواحد يتابع ويشارك بس خسارة اجي وانتم لستم هون توني فضيت ومافضيت

افكر اسير حكيمه حتى انا ينفع

الحب يملك العقل والقلب معا ضالة نبحث عنها

[القناص88]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارسة الكلمه

موضوع يشد الواحد يتابع ويشارك بس خسارة اجي وانتم لستم هون توني فضيت ومافضيت

افكر اسير حكيمه حتى انا ينفع

الحب يملك العقل والقلب معا ضالة نبحث عنها

امووووت واعرف وش تقول هالخبله

[White Flower]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله هادي

منو الحكيم هذا لا يكون تعرفينه

لا اعرف احدا ولكني استطيع التمييز بين الحكيم ومن يدعي الحكمه

[روعة احساس]

* وكان الصحابة -رضوان الله تعالى- عليهم يغارون من خروج نسائهم، ولو كانوا في غاية الأمانة والتدين والصيانة، يخشون عليهن من الفسقة والفجرة وغيرهم.

* فمن ذلك قصة عمر -رضي الله عنه- وهو خليفة حيث كان له امرأة ترغب أن تصلي في المسجد، وتحب ذلك وهو لا يحب منها ذلك، ولا يستطيع أن ينهاها عن الخروج إلى المسجد، فلما رآها محبة لذلك والنبي -صلى الله عليه وسلم- قد قال: لا تمنعوا إماء الله مساجد الله . فلم يجد بدًّا من الإذن لها، ولكنه تحيل عليها لكي يوقفها عن الذهاب، فترصد لها مرة في ظلمة من الليل، وهي خارجة إلى صلاة العشاء، فلما مرت به وعرفهما ضربها على ظهرها بيده وهرب؛ ليوهمها أنه من أهل الفساد. فرجعت إلى بيتها من ذلك الحين، ولم تخرج بعد ذلك أبدًا، فسألها: لماذا لا تخرجين إلى المسجد؟ فقالت: كنا نخرج والناس ناس، فأما الآن فالناس في صورة الذئاب. أو كما قالت رضي الله عنها.

* فهذه غيرة أمير المؤمنين رضي الله عنه، وكانت المرأة أمينة وموثوقة !!!

ذهب بنفسه واختبا لها لم يرسل لها رجل من اصحابه

ليقوم بالمهمه خوفا ان يطمع الذي بقلبه مرض !!!

الانسان ضعيف والشيطان قد يوسوس لاحدهم فيقع المحظور ؟؟ وقتها لاينفع الندم

هذا في زمن الصحابه فكيف بنا هذه الايام

سمعنا بقصص كثيره من غدر الاصحاب

ويمكن تضعف المرأة خاصه اذا بينها وبين زوجها مشاكل فتجد اللين من صديقه

فتتخلى عن زوجها الحذر والحرص واجب وحسن التصرف مطلوب في مثل هذه الامور

لان عواقبها وخيمه