فتــوى فـرض الــرسوم على الأراضـي البيــضاء

[عابر الأوطان]

خالد البــــواردي

أثار تصريح صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن متعب بخصوص فتوى هيئة كبار العلماء بتحريم فرض رسوم على الأراضي البيضاء جدلاً كبيرا في أوساط المجتمع، وكانت خيبة الأمل ظاهرة على معظم الناس خاصة ممن لا يملكون مسكنا, حيث يرى كثيرون أن قرار فرض رسوم على الأراضي البيضاء سيكون من أهم القرارات لحل أزمة السكن، وفي المقابل كانت السعادة واضحة على المستفيدين من عدم فرض الرسوم، حيث إن هذا يعني استمرار ارتفاع الأسعار.
ولأهمية هذا التصريح يجب أن نقف عنده وهلة، أولاً: فتوى هيئة كبار العلماء التي ذكرها سمو الأمير هي فتوى قديمة كانت بتاريخ 12\5\1428 أي قبل تفاقم أزمة السكن والتي أصبح اليوم ليس لها حل إلا فرض رسوم وجباية زكاة، ثانياً: تصريح سمو الأمير خاص بالفترة التي كان ملف الرسوم فيها تحت وزارة البلديات قبل أن يتم نقله مع ملف السكن كاملاً الى وزارة الإسكان، وعلاقة وزارة البلديات اليوم بموضوع الإسكان والأراضي البيضاء هي فقط أن تقوم وزارة البلديات بتزويد وزارة الإسكان بالأراضي المتوافرة والتصاريح اللازمة أو أي معلومات أخرى تحتاجها.
يرى كثيرون أن قرار فرض رسوم على الأراضي البيضاء سيكون من أهم القرارات لحل أزمة السكن، وفي المقابل كانت السعادة واضحة على المستفيدين من عدم فرض الرسوم ، حيث إن هذا يعني استمرار ارتفاع الأسعار.أما بالنسبة لإستراتيجية الإسكان فيقودها فريق من مهندسي وزارة الإسكان برئاسة وزير الاسكان والمكتب الاستشاري، ولا أعتقد ان لوزارة البلديات علاقة بهذه الإستراتيجية غير ما ذكر أعلاه، وقد نصت هذه الإستراتيجية في مرحلتها الرابعة وقبل الأخيرة عدم وجود شح في الأراضي. كما نصت على ان أحد الحلول فرض رسوم أو زكاة على الأراضي غير المستعملة، ومازال حل فرض رسوم أو جباية الزكاة قائماً الى يومنا هذا وليس كما توهم البعض أنه انتهى بعد تصريح سمو وزير البلديات.
وبعد أن صدر هذا التصريح مباشرة أفتى ستة من العلماء الإجلاء عبر مواقعهم على الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي بجواز فرض الرسوم، لكن هل هذا يعني مخالفة هولاء العلماء لهيئة كبار العلماء، الجواب طبعاً لا، لكن كما ذكرت أعلاه مضى على فتوى هيئة كبار العلماء خمس سنوات ولم تكن خطورة الأزمة مثل اليوم، وحيث إن الفتوى تتغير حسب الزمان والمكان فإن هذا ما حصل.
إن في استمرار أزمة السكن لمخاطر اجتماعية واقتصادية وأمنية كبيرة وأكاد أجزم بأن أهم الحلول لهذه الأزمة هو فرض رسوم أو جباية الزكاة على الأراضي غير المُستغَلة، وأي حلول أخرى دون هذا الحل ستكون حلول معاقة لن تؤدي الى حل الأزمة.

http://www.alyaum.com/News/art/41397.html

[مشعل عبدالعزيز]

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الرائع وفتوى المشائخ بجواز أخذ رسوم


والفتوى اللي يقولو عليه من أسبوع وين مصدرها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أول مره أسمع فتوى عدم جواز الرسوم

[لا تلوح للمسافر]

الى هالحين عندكم أمل في هذه الرسوم!!!!
يا اخي ترا تم تطبيقها في الكويت وما نزل العقار الا 12%
وهذه النسبة لا ترغبها انت وصاحبك هنا شموخ لأنها لن
تحقق الأنهيار العقاري الذي تتمنونه

[تيار هواء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لا تلوح للمسافر

الى هالحين عندكم أمل في هذه الرسوم!!!!
يا اخي ترا تم تطبيقها في الكويت وما نزل العقار الا 12%
وهذه النسبة لا ترغبها انت وصاحبك هنا شموخ لأنها لن
تحقق الأنهيار العقاري الذي تتمنونه

امريكا وهي امريكا انهار فيها العقار وبريطانيا وغيرهم من الدول العملاقة .
يعني بتقنعني (ياذكي) اننا اقوى من اقتصاداتهم وامكانياتهم وتنظيمهم وقوانينهم.
ياخي انت قديم جدا لم يعد اسلوبك يتماشى مع العصر الحديث.
ربما تحاول تصريف ماتبقى لديكم من قطع الاراضي اللي ناشبة في حلوقكم (وتدبسها )على ظهور الناس الغلابى.
انت تخدع نفسك قبل ان تخدع الاخرين.

[شموخ رجل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لا تلوح للمسافر

الى هالحين عندكم أمل في هذه الرسوم!!!!
يا اخي ترا تم تطبيقها في الكويت وما نزل العقار الا 12%
وهذه النسبة لا ترغبها انت وصاحبك هنا شموخ لأنها لن
تحقق الأنهيار العقاري الذي تتمنونه

وأنت مصدق نفسك بعدم صدورها أذاكانت الكويت نزلت 12%
ومساحتها أقل من مساحة الاراضي المشبكه عندنا فكم بتنزل عندنا
أذاتم تطبيقها أحسب المعادله هذه وتعرف والزكاه معروفه عند طالب
سادس أبتدائي
تصريح الوزير أثاروأستفز أغلب المواطنين
ولو يعلم أنه سوف يكون له هذا الصدى لما تجرى وصرح به
ولكن جنت على نفسها براغش

جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم

يسأل عن الساعة . . قال صلى الله عليه وسلم

إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة ، قال : وكيف إضاعتها ؟

قال : إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة" ( رواه البخاري)

وضياع الأمانة دليل على ضياع الإيمان ونقص الدين ، قال صلى الله عليه

وسلم : " لا إيمان لمن لا أمانة له ، ولا دين لمن لا عهد له "

حديث صحيح ، وإسناده جيد رواه الإمام أحمد والبيهقي

وهذا معنى عظيماً يرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم بأن كل شيء


لا بد وأن يوضع في مكانه المناسب ، فلا يسند العمل ولا المنصب

إلا لصاحبه الجدير به ، والأحق به من غيره ، دون محاباة لأحد ،

وإلا فقد ضاعت الأمانة واقتربت الساعة قال أمير المؤمنين

عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (من ولي من أمر المسلمين شيئاً

فولى رجلاً لمودة أو قرابة بينهما فقد خان الله ورسوله والمسلمين)

ولو حاولنا التمعن في ما نشاهده على الواقع الذي نعيشه

لرئينا العجب في تدني الخدمات والإنجاز في كل شيئي أناس

موكل لهم إنهاء مصالح المواطنين وتذليل الصعاب أمام خدمتاهم

وتسيير أمورهم المشروعة فيضع العراقيل تحت مسميات كثيرة

بغطاء التنظيم والتغير وهي بالحقيقة بعيدة كل البعد عن الهدف

الظاهر ولها أهداف خفية لتغطية ما يتمتع به ذلك الموظف من

نقص في الفكر ونقص في الخبرة ومحاولة منه لما يسمى أثبات

هيبته أمام من هم تحت أدارته وأمام المراجعين فينتج من تلك

التصرفات تعقيد المراجع المسكين الذي ليس له حيلة الا الخضوع

لتعليمات تلك الإدارة .

قال صلى الله عليه وسلم: (اللهم من ولي من أمر أمتي شيئاً فشق

عليهم فأشقق عليه، ومن ولي من أمر أمتي شيئاً فرفق بهم فأرفق به )

فالمناصب لا يتولاها إلا من كان لديه القوة على تحمل مسؤولياتها

بكل أمانة وإخلاص وأن يخدم المواطنين في ما أوكل إليه من شؤونهم

بما يحقق لهم مصالحهم المشروعة،

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (إن لله عباداً أختصهم الله

بقضاء حوائج الناس، حببهم إلى الخير، وحبب الخير فيهم،

هم الآمنون من عذاب الله يوم القيامة)
فهل وقعنا فيما حذر منه صلى الله عليه وسلم


وأسند الأمر لغير أهله؟؟؟

وهل من الممكن أن يكون هناك معايير توضع لمن توكل

له مهام تتعلق بشئون عباد الله؟؟

وهل ما ذكر من هدي المصطفي غائب عن أذهانهم؟؟

اللهم أصلح الأحوال

[عابر الأوطان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تيار هواء

امريكا وهي امريكا انهار فيها العقار وبريطانيا وغيرهم من الدول العملاقة .
يعني بتقنعني (ياذكي) اننا اقوى من اقتصاداتهم وامكانياتهم وتنظيمهم وقوانينهم.
ياخي انت قديم جدا لم يعد اسلوبك يتماشى مع العصر الحديث.
ربما تحاول تصريف ماتبقى لديكم من قطع الاراضي اللي ناشبة في حلوقكم (وتدبسها )على ظهور الناس الغلابى.
انت تخدع نفسك قبل ان تخدع الاخرين.

يابن الحلال هذا من عملاء الشركات العقارية المأجورين اللي يكتبون في المنتديات مثل الطقاقات ، ماتشوفه في كل مموضوع ناط وماعنده مشكلة ولايستحي ؟

[تيار هواء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابر الأوطان

يابن الحلال هذا من عملاء الشركات العقارية المأجورين اللي يكتبون في المنتديات مثل الطقاقات ، ماتشوفه في كل مموضوع ناط وماعنده مشكلة ولايستحي ؟

هههههههههههههه
صدقت كنه طقاقه
ابدعت بالوصف

[شموخ رجل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابر الأوطان

يابن الحلال هذا من عملاء الشركات العقارية المأجورين اللي يكتبون في المنتديات مثل الطقاقات ، ماتشوفه في كل مموضوع ناط وماعنده مشكلة ولايستحي ؟

هو ليس في هذا المنتدى بل متواجد في عدد من المنتديات ونفس الاسلوب
ونفس الدعايه لعريض ونفس التكفيخ في المنتديات حتى أدمى جلده ووجهه
من الاعضاء الرجال صاحب دعايه فقط لاغير لاعنده عقار ولاشريطي

[لا تلوح للمسافر]

يا حليلكم والله
واترفع بقلمي اذ انني اصف الواحد منكم بصفة هي فيه فعلا
ولا اتجنى عليه
اما وصفكم يا عابر وشموخ وتيار هواء بهذه الأوصاف فهو تجني بحق
وحقيق على شخصي وتجاوز حدود الأدب والأخلاق التي يتصف الرجال
واسأل الله العلي القدير ان يحاسبكم كل واحد فيكم
عما قلتوه فيني
ادعوه عز وجل قائما وقاعدا بأن لا يحلل اي احدا منكم
والله العلي القدير سيأخذ حقي منكم
فهو حسبي ونعم الوكيل

[عابر الأوطان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ رجل

وأنت مصدق نفسك بعدم صدورها أذاكانت الكويت نزلت 12%

ومساحتها أقل من مساحة الاراضي المشبكه عندنا فكم بتنزل عندنا
أذاتم تطبيقها أحسب المعادله هذه وتعرف والزكاه معروفه عند طالب
سادس أبتدائي
تصريح الوزير أثاروأستفز أغلب المواطنين
ولو يعلم أنه سوف يكون له هذا الصدى لما تجرى وصرح به
ولكن جنت على نفسها براغش

جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم

يسأل عن الساعة . . قال صلى الله عليه وسلم

إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة ، قال : وكيف إضاعتها ؟

قال : إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة" ( رواه البخاري)

وضياع الأمانة دليل على ضياع الإيمان ونقص الدين ، قال صلى الله عليه

وسلم : " لا إيمان لمن لا أمانة له ، ولا دين لمن لا عهد له "

حديث صحيح ، وإسناده جيد رواه الإمام أحمد والبيهقي

وهذا معنى عظيماً يرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم بأن كل شيء

لا بد وأن يوضع في مكانه المناسب ، فلا يسند العمل ولا المنصب

إلا لصاحبه الجدير به ، والأحق به من غيره ، دون محاباة لأحد ،

وإلا فقد ضاعت الأمانة واقتربت الساعة قال أمير المؤمنين

عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (من ولي من أمر المسلمين شيئاً

فولى رجلاً لمودة أو قرابة بينهما فقد خان الله ورسوله والمسلمين)

ولو حاولنا التمعن في ما نشاهده على الواقع الذي نعيشه

لرئينا العجب في تدني الخدمات والإنجاز في كل شيئي أناس

موكل لهم إنهاء مصالح المواطنين وتذليل الصعاب أمام خدمتاهم

وتسيير أمورهم المشروعة فيضع العراقيل تحت مسميات كثيرة

بغطاء التنظيم والتغير وهي بالحقيقة بعيدة كل البعد عن الهدف

الظاهر ولها أهداف خفية لتغطية ما يتمتع به ذلك الموظف من

نقص في الفكر ونقص في الخبرة ومحاولة منه لما يسمى أثبات

هيبته أمام من هم تحت أدارته وأمام المراجعين فينتج من تلك

التصرفات تعقيد المراجع المسكين الذي ليس له حيلة الا الخضوع

لتعليمات تلك الإدارة .

قال صلى الله عليه وسلم: (اللهم من ولي من أمر أمتي شيئاً فشق

عليهم فأشقق عليه، ومن ولي من أمر أمتي شيئاً فرفق بهم فأرفق به )

فالمناصب لا يتولاها إلا من كان لديه القوة على تحمل مسؤولياتها

بكل أمانة وإخلاص وأن يخدم المواطنين في ما أوكل إليه من شؤونهم

بما يحقق لهم مصالحهم المشروعة،

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (إن لله عباداً أختصهم الله

بقضاء حوائج الناس، حببهم إلى الخير، وحبب الخير فيهم،

هم الآمنون من عذاب الله يوم القيامة)
فهل وقعنا فيما حذر منه صلى الله عليه وسلم

وأسند الأمر لغير أهله؟؟؟

وهل من الممكن أن يكون هناك معايير توضع لمن توكل

له مهام تتعلق بشئون عباد الله؟؟

وهل ما ذكر من هدي المصطفي غائب عن أذهانهم؟؟

اللهم أصلح الأحوال

صدقت في كل حرف قلته ، لقد ضاعت الأمانة وأسند الأمر إلى غير أهله وهنا منبع الكارثة .