للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
سوق الاسهم الرئيسية مركز رفع الصور المكتبه الصفحات الاقتصادية دليل مزودي المعلومات مواقع غير مرخص لها
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات ملخص السوق أداء السوق
 



العودة   منتديات تداول > تداول العقار والسياحة > مـــنــــتـــــــدى العقــــــــــــــــار



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 24-11-2011, 02:49 AM   #1
صندوق التوازن
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 4,525

 

افتراضي متى ينهار العقار

متى ينهار سوق العقار؟




د.حامد علي هرساني
سنحاول الإجابة عن هذا السؤال بعرض تحليل لوضع سوق العقار (نقصد بالعقار هنا الأرض أو الوحدات السكنية أو غيرها)، ونستنتج منه المصير الذي سيؤول إليه وضع العقار، ونستفيد من كارثة الأسهم خلال السنوات السابقة كموديل (تجربة أو فورميلا أو نموذج)، ونخلص إلى أننا نكرر ما سبق، وأننا حقيقة نسير على الطريق نفسه، وما هي إلا مسألة وقت ويصل سوق العقار إلى ما سبق، وإن وصل إليه سوق الأسهم ويلاقي المصير نفسه.
إن ما سنعرضه هنا مقابلة بين سوق الأسهم وسوق العقار فلا اختلاف جوهريا بين الاستثمار والمضاربة في سوق العقار أو في سوق الأسهم، ولتبسيط عملية التحليل نلاحظ ما يلي:
- السهم يقابل المتر المربع من الأرض في سوق العقار.
-مجموعة من الأسهم هي الأرض في سوق العقار.
- المحفظة مجموعة من الأراضي يديرها سماسرة.
- الشركة هي المخطط أو الموقع أو مجموعة أراضي لها المميزات نفسها.
- البنوك والوسطاء هم سماسرة العقار.
- متي يرتفع سعر السهم؟ يكفي لارتفاع سعر السهم بيع العدد المعروض من أسهم الشركة، ما يقابله في الأراضي بيع عدة أراض بسعر أعلى من الشراء فيرتفع سعر بيع المتر لجميع الأراضي في الموقع نفسه أو المخطط (ما سميناه الشركة) وأراض غيرها لا تشابه بينها وبالمثل انخفاض الأسعار. وهذا التغير في الأسعار أخطر بكثير مما يحدث في عالم الأسهم
ما معنى أن ينهار سوق العقار؟
المعنى العام، الذي يفهمه غير المتخصص في مجال كهذا هو خسارة كل من اشترى عقارا بهدف جني الربح، فإذا تحولت العملية إلى خسارة وفترة كساد ولا تجد المشتري فمعنى ذلك انهيار السوق، وحقيقة الأمر أنه لا يوجد لدينا سوق عقار، أي لا يوجد جهات رسمية تنظم البيع والشراء، ولا توجد عمليات مدروسة ومقننة ودراسات علمية لارتفاع وانخفاض أسعار العقار أرضا وبناء، ولا توجد طريقة أو آلية لتقدير السعر أو ما تدور حوله المناقشات بمسمى تثمين العقار، ولذلك نجد هذا التخبط في أسعار الأراضي فلا ارتفاع مبررا، ولا تناسب بين ارتفاع السعر والموقع، وهذا ما يشبه في سوق الأسهم ارتفاع سعر سهم شركة لا تجني ربحا وانخفاض سعر سهم شركة أخرى تتطور، وتحقق ربحا وهو ما يحدث نتيجة المضاربات والتحايل.
وحقيقة لا يوجد لدينا تنظيم أو تسعير أو غيره، وإنما تخبط وكأنه سوق أسهم وفوضى عارمة تتفوق على فوضى بعض أسواق الأسهم، ومنها سوق الأسهم عندنا، الذي انتهى بكارثة عانى وما زال يعانيها المواطن إلى يومنا هذا، وانتقل بسببها الكثير إلى الطبقة المحتاجة والفقيرة وظلت الكارثة شبه متوارية لأن البنوك تستقطع من الراتب، ويترك المواطن الضعيف ليخبط رأسه أين شاء، وكيفما شاء، ولولا ذلك لظهرت ملايين الشكاوى من البنوك وملايين المطالبات، وظهر الحجم الحقيقي للكارثة، ولكن ما بيد المواطن من حيلة.
وتجارة الأراضي وسوق العقار لا يختلف كثيرا عما حدث في سوق الأسهم مضاربا ومستثمرا، وفقد الاستثمار في العقار معناه وتحول إلى سوق أسهم تماما كسوق الأسهم قبل سنوات بسبب المضاربات، ةالتي يفهم منها الرغبة في تحقيق الأرباح الكبيرة في وقت قصير.
ويكفينا هذا التشابه بين العقارات وبين الأسهم لتقريب معنى الانهيار بين المتشابهين.
متى انهار سوق الأسهم؟
بعد أن ارتفعت أسعار الأسهم إلى خيال دون مبرر انهارت لماذا؟ لأنها وصلت إلى درجة التشبع فلم تعد هناك سيولة لدى صغار المساهمين أو المضاربين للشراء وبسعر أعلى وأيقن خبراء الاحتيال أنه قد آن الأوان للخروج من السوق ودون سابق إنذار وعندها بدأ التخوف من أن السوق بدأ يخسر أي أن أسعار الأسهم أخذت في النزول ويوما بعد يوم وبنسبة تراكمية مع أنه ليس هناك بيع تدريجي أدى إلى هبوط الأسعار، وكان يكفي أن يباع سهم واحد بأقل سعر حسب النسبة، التي أعتقد أنها كانت 10 في المائة وقتها، وهذا السهم الواحد المباع بهذا السعر جعل جميع أسهم الشركة تهبط بهذه النسبة، وهكذا بقية أسهم الشركات الأخرى حتى في بعض الأيام لم يكن هناك بيع أبدا، وإنما هبوط في الأسعار.
فلو عدنا إلى التشبيه السابق للأراضي بأنها مجموعة أسهم والمخطط أو المنطقة أو الموقع هو الشركة فنجد أن أي انخفاض في سعر الأراضي سيؤثر في بقية أراضي المنطقة أو المخطط (ما سميناه الشركة)، وهذا طبيعي، فلو أن صاحب الأرض احتاج إلى سعرها وباعها بسعر 10 في المائة نقصا عن سعر متر الأراضي المجاورة فسيبدأ، بناء على هذا، انخفاض أسعار الأراضي المجاورة، التي في المنطقة نفسها أو المخطط، ثم تبدأ مخاوف غيرها فليس جميع من يشتري أرضا هو في غنى عما يضع من أموال فيها، إنما هو باحث عن ربح أو أنه اشتراها، ويرغب في بيعها بعد فترة معينة لحاجته إليها. وربما يكون قد حدد مسبقا الوقت الذي يرغب في بيعها فيه، وكأنها شيك يمكن صرفه في الوقت الذي يريد وهذا الإيحاء وجد نتيجة لحالة فوضى بيع وشراء الأراضي التي مرت بها في فتره معينة سابقة. وهنا نلاحظ الشبه الكبير بين نظرتنا للأراضي حاليا أو قبل عدة أشهر من الآن ونظرة مستثمري أو بالأصح مضاربي الأسهم في تلك الفترة قبل عدة سنوات فكان يضع أمواله، وهو متأكد كل التأكيد أنه يستطيع أن يحصل عليها بعد يوم أو يومين على أكثر تقدير وبأرباح، ولكن هيهات فقد خسر المواطن كل ما يملك وزيادة، وهذه الزيادة ديون تسدد للبنوك، ولا نريد تقليب المواجع على المواطن، وكان من الأولى من هيئة سوق المال ومؤسسة النقد إلزام البنوك بالمشاركة في الخسارة، خصوصا على صغار المضاربين والمساهمين، لأنها كانت تحصل على أرباح بالمليارات مقابل عمليات حركة البيع.
فالشبه كبير بين سوق الأسهم وسوق العقار، ولكن هناك صعوبة بالغة في إدراك هذا التشابه ورؤيته رؤية العين والسبب الرئيس في ذلك هو عامل الزمن والسعر. عامل الزمن: لأنه لا يوجد إصدار يومي لسعر متر الأرض (السهم) مثل أسعار الأسهم، فلا مكان للمؤشر الأحمر أو الأخضر اليومي، وإنما مدة أيام أو أسابيع حتى يتم معرفة وضع سعر متر الأرض زيادة (أخضر) أو نقصانا (أحمر) على وجه التحديد الدقيق الأمر الذي يخفف الصدمة بل حتى المتمرس يخدع بهذه التقلبات. السعر: هناك اختلاف كبير، فالأرض هنا التي هي الأسهم لا يوجد من يقدر سعرها رسميا مثل الأسهم فمصدر معلومات الأسعار هم السماسرة أو ما يثار من شائعات حتى لو تم تقييم سعر الأرض، فلن تجد المشتري بالضرورة. والحالة الوحيدة هي تخفيض السعر أكثر وأكثر لمن أراد البيع حتى تأتي مرحلة عدم وجود مشتر بسعر مقنع لمن أراد البيع، ويستمر هذا السيناريو حتى نصل إلى الوضع الذي لا يريد أحد أن يراه، والسؤال هو: هل اقتربنا من انهيار سوق العقار؟
لمعرفة ذلك يجب أن نعرف أين نحن الآن، إننا نقف على البركان ونحسب أنه يداعبنا، وهو يحذرنا أنه الركود الذي تمر به أسعار، وحركة بيع الأراضي هو الإنذار الأخير الذي يسبق الانهيار إن مجرد زيادة ببعض أسعار بعض أراضي مناطق معينة ومواقع معينة لا يعني بالضرورة أننا نعيش طفرة في الأراضي. وإنما المؤشر الحقيقي لحيوية السوق هو أنك تستطيع أن تبيع أرضك متى ما شئت خلال أيام وبسعر الشراء نفسه على أقل تقدير، وهذا عكس وضعنا هذه الأيام صحيح أنك إذا أردت الشراء فإنك تستطيع ذلك بأسعار خيالية، لأن سماسرة العقار والواسطة بين المشتري والبائع هي الرابحة، ولا يمكن الشراء دونها، ولكن حركة البيع والشراء (التي هي متساوية نوعا ما) ضعيفة جدا، والبيع أصعب من الشراء وبلغة الاقتصاد العرض أكثر من الطلب.
فمتى ينهار سوق العقار؟
هناك أكثر من احتمال لهذا الانهيار
السيناريو الأول:
في حالة ظهور نظام الرهن العقاري، الذي كنت أتمنى أن أتكلم عنه بشيء بسيط من التفصيل لمحدودية معلوماتي عن خفاياه وإيجازا، فإن الرهن العقاري هو ترتيبات معينة تصدرها الجهة المعنية يضمن بها البنك المبلغ الذي يقرضه للمواطن لامتلاك سكن بعد تسديد القرض والضمان هنا هو رهن العقار.
وليس هدف البنك المبالغ اليسيرة التي يقترضها المواطن، ولكن هدفه الاستثمارات الكبيرة والمشاريع العقارية الضخمة فتتضاعف أرباحه لتصبح أرباحا من المشروع (من المستثمر) وأرباحا من المستفيد الأخير (الإند يوزر)، وهو الخاسر خسارتين وهو المواطن جاهلا بهذه الأمور كان أم خبيرا بها.
في حال صدور نظام الرهن فمن المتوقع أن تحدث حركة بسيطة في البيع (الذي قلنا إنه يساوي للشراء)، لأن الأراضي مرتفعة حاليا في السعر، وأي زيادة على الأسعار ستنهي البقية الباقية من أي أمل في تملك المواطن لقطعة أرض. وقد لا تستمر هذه الحركة لأكثر من عام أو اثنين ثم بعد ذلك يبدأ الانهيار الحقيقي فلا تجد من يشتري أرضا من مئات الأراضي المعروضة للبيع وسيكون الانهيار موصولا إلى أصحاب المخططات ومالكي الكيلو مترات. ويستمر السعر في الهبوط حتى يصل إلى 50 و60 في المائة، وستجد الأرض التي سعر مترها اليوم ألف ريال يصل سعرها إلى 500 ريال للمتر أو حتى 400 ريال، ولن تجد المشتري وقتها وتستمر حالة الانخفاض في الأسعار. ويتمهل عندها الراغب في الشراء، وينتظر وكلما طال انتظاره انخفض السعر حتى يصل إلى 30 في المائة تقريبا من سعرها الحالي والمتوقع أن يصل السعر 25 في المائة أو حتى 20 في المائة من أعلى سعر طلبه المالك، لتعود إلى الوضع الطبيعي قبل حصول جنون الأراضي مع زيادة معقولة مقبولة.
السيناريو الثاني:
في حالة عدم صدور نظام الرهن العقاري بالصورة المأمولة سيكون الانهيار بعد مدة أقل تصل إلى سنة أو سنة ونصف تقريبا ويتكرر السيناريو الأول نفسه. بالتأكيد ستكون هناك فترة كساد وملل وقلق شديد يسبق انهيار السعر مثل الفترة الزمنية التي مرت بالأسهم، ولكن الأيام هناك في عالم الأسهم تعادل أسابيع أو أشهرا هنا وساعات عالم الأسهم تعادل أياما في عالم العقار.
الخلاصة:
1. بعد سنتين ستنخفض أسعار الأراضي بمبلغ يساوي 25 إلى 50 في المائة من الزيادة غير المبررة والتي مرت بها وحسب موقعها.
2. خلال ثلاث سنوات سينخفض سعر متر الأراضي، التي ارتفعت أسعارها دون مبررات بمقدار يساوي 50 إلى 75 في المائة من الزيادة في السعر، وخلال عام بعد ذلك تقريبا تصل الأسعار إلى ضعف السعر الذي كانت عليه قبل الارتفاع على أعلى تقدير ويعود السعر لغالبية المواقع إلى ما كان عليه قبل موجة الارتفاع.
قد تجد أن كثيرا من محتكري الأراضي لن يبيعها بذلك السعر هذا ليس مهما، وإنما المهم أنه لن يجد من يشتريها.وإلى من يريد معرفة مصدر الاستنتاجات وهذه المدد بالتحديد. نود إيضاح أنها دراسة متكاملة لبيانات ومعلومات تحليلية لا يستفيد القارئ من نشرها، ولا يتسع لها المجال، ويمكن نشرها بإيجاز مستقبلا.
والمهم من هذا كله هل ستقف الجهات المعنية في الدولة لتتفرج وتشاهد المواطن، وهو يخسر أمواله في هذا السوق باحثا عن سكن مجبر أخاك لا بطر؟
الإجابة للأسف الشديد نعم. ومن لا يتفق معنا عليه أن يبين ماذا قدمت هذه الجهات للمواطن عندما انهار سوق الأسهم؟

عضو لجنة المقاولات في الغرفة التجارية في مكة
صندوق التوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-11-2011, 05:19 AM   #2
aljebiri
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 4,234

 
افتراضي

رئيس اللجنة العقارية في غرفة جدة للاقنصادية :
الركود مؤشر انهيار مقبل للسوق العقاري


محمد الهلالي من جدة
أشار عبدالله الأحمري رئيس اللجنة العقارية في الغرفة التجارية الصناعية في جدة إلى أن الركود في عمليات البيع والشراء للأراضي والعقارات والحركة السوقية الضعيفة في المملكة مؤشرات على انهيار سوق العقار، مضيفا "أخشى أن الركود الحالي هو الهدوء قبل العاصفة, ورغم الركود والمؤشرات السلبية نجد من يروج للعقار ويدعي عدم تراجع الأسعار, ويساعدهم اتجاه المواطنين بقوة نحو العقار بسبب فلسفة خاصة مثل العقار الابن البار والعقار يمرض ولا يموت حتى وصلت الأسعار إلى أرقام فلكية ومبالغ فيها".



وحذر الأحمري من نتائج الركود على السوق العقارية بشكل عام, مضيفا "صحيح أن هناك حركة سوقية وقتية، ولكنها حركة ضعيفة بشكل عام, ولاحظنا خلال الفترة الماضية القريبة والفترة الحالية تراجعا في عمليات البيع والشراء بشكل عام". وأوضح أن تحركات الدولة تجاه مشاريع الإسكان الميسر وتعهدها بمسكن لكل مواطن سيخفض أسعار العقارات والأراضي في المملكة, ونجد ذلك على أرض الواقع، حيث وضع الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة حجر الأساس لمشروع الإسكان الميسر في محافظة جدة، وبدأت الأعمال في المشروع والعمل في البنية التحتية, كذلك بدأت شركة البلد الأمين في مشاريع الإسكان الميسر, وكذلك شركة جدة لديها العديد من المشاريع, والدولة عملت على عديد من المحاور لتوفير الإسكان للمواطنين, وانعكس ذلك على الحركة العقارية, حيث نجد الركود والترقب للنتائج, التي نتوقع أن تؤثر إيجابا في أسعار الأراضي والعقارات في المملكة. وبين أن حركة البيع والشراء انخفضت بشكل ملحوظ في الربع الرابع من العام الجاري في جميع أرجاء المملكة، مقارنة بالأعوام السابقة, عدا بعض عمليات البيع لمخططات في المنطقة الشرقية في المزادات واستهدفت أسعار تلك المخططات الشريحة المتوسطة, مؤكدا "لن نجد سوقا عقارية في المملكة تقوم على الأسعار الحالية إذا ظهرت مشاريع الإسكان الحكومي". وطالب رئيس اللجنة العقارية في الغرفة التجارية الصناعية في جدة الجهات الحكومية المعنية بإيصال الخدمات إلى المخططات القيام بأعمالها تنفيذا لقرار مجلس الوزراء القاضي بتشكيل لجنة في وزارة الشؤون البلدية والقروية على مستوى وكيل وزارة تضم الشؤون البلدية والقروية، المالية، الاقتصاد والتخطيط، المياه والكهرباء، النقل، ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، تكون مهماتها إعداد معايير وأسس لتحديد الأولويات لتطبق بشكل واضح على جميع المخططات لإيصال الخدمات إليها, وإعداد خطة عامة كل خمس سنوات تتضمن التكاليف اللازمة، وأخرى سنوية تتضمن المخططات ذات الأولوية التي تقرر توصيل الخدمات إليها خلال العام المالي التالي بحسب الأولوية، وترفع إلى وزارة المالية لتعتمد، وفق الإمكانات المتاحة وقواعد إعداد الميزانية, كما تضمن قرار مجلس الوزراء قيام وزارة الشؤون البلدية والقروية بحصر المخططات المراد إيصال الخدمات إليها (الطرق والمياه والصرف الصحي والكهرباء والاتصالات) على مستوى مناطق المملكة وعرضها على اللجنة.
aljebiri غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-11-2011, 07:58 AM   #3
abonaser2
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 1,194

 
افتراضي

العقار لن ينزل الا في حال ارتفع سوق الاسهم ولن يرتفع الا باصلاح الخلال وهو التلاعب باسهم لاتستحق ربع سعرها قليلة العدد واسهم خاسره وعند تحسن السوق سينخفض العقار سيبيعون العقار ويتجهون للاسهم للاستثمار والمضاربه باسهم واعده تستحق الاحتفاض بها فهئ في نمو وازدياد وهذا لن يتحقق الا في حال هيئة السوق عملة ضوابط للسوق ورحلة اسهم الخشاش وقليلة العداد الى سوق المواشئ سابقا حينها تشوف السوق يشعلل وكل سهم ياخذ سعره المعقول والله الموفق
abonaser2 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-11-2011, 01:03 PM   #4
الصقر2011
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 15,617

 
افتراضي

اتوقع اسعار العقار الان مبالغ فيها

مخططات اعرفها كانت تعرض 10 الاف ريال للقطعه

الان لاتقل عن 170 الف ريال وعليها قارن المخططات الاخرى

اتوقع النزول حاصل لا شك فيه

ولكن سوف تكون باسعار متوسطه ومعقوله
الصقر2011 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-11-2011, 01:14 PM   #5
الــــذيــب
مشرف - خبير سوق
 
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 20,958

 
افتراضي

هبوط وليس انهيار...الانهيار كلمه صعبه لاتحدث الا في حالات وازمات قويه ونحن والحمدلله لايوجد لدينا ازمات

كحروب او ازمه اقتصاديه.


مؤشر هبوط العقار هو :

زيادة السيوله في سوق الاسهم....كأن يصل التداول فوق ال 15 مليار لمده لاتقل عن شهر.


والله اعلم
الــــذيــب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-11-2011, 01:39 PM   #6
كاش فلو
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 1,501

 
افتراضي

العقار بداء بالانهيار فعلا بس الكل يعرف العقار بطي في الانهيار ويحتاج الي وقت حتي يشاهده الجميع ويكون محسوس لدي المجتمع
كاش فلو غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-11-2011, 02:18 PM   #7
وسيط التأمين
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 4,804

 
افتراضي

العقار بداء في انهياره المعروض تجاوز 90 من الطلب في بعض المخططات
الف مبرووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووك
وسيط التأمين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-11-2011, 02:20 PM   #8
أبو ذياب
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 8,426

 
افتراضي

10 الى 15 سنه ينهار العقار
أبو ذياب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-11-2011, 01:12 AM   #9
صندوق التوازن
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 4,525

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ذياب مشاهدة المشاركة
10 الى 15 سنه ينهار العقار
الكلام قريب وهو هروب الاموال من العقار في 2006 لما انهارت الاسهم كان كل اناس تترك اعمالها وتتجه للعقار والان هذا يحدث في العقار
صندوق التوازن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-11-2011, 01:45 PM   #10
نايف إليريكي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 328

 
افتراضي

أعتقد ان العقار سوف ينهار حتمن لكل من يملك فـي العقار يبيع
هذا العباره بعت يا أخوان قطعة أرض في ظهرة لبن بـ 40. ألف ريال
اليوم عليها 450 ألف ريال الله يبارك له
العقار لن ينهار حتي يصير فيه اكتفا في البلد. 80 فـِي الميه من ألشعب لايملك سكن.
الركود والنزول مطلب. لكن الانهيار مستحيل.
كل من يطبل لأن ان العقار بينزل هو من باع ويريد ألشراء
لكن من يملك في العقار بنية البناء أو بنية الاستثمار يؤمن ماء يندم انه باع
دمتم داااايم بخير وصحة وعافية
نايف إليريكي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:33 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.