للتسجيل اضغط هـنـا
 |
 |
أنظمة الموقع |
|
تداول في الإعلام |
|
للإعلان لديـنا |
|
راسلنا |
|
التسجيل |
|
طلب كود تنشيط العضوية |
|
تنشيط العضوية |
|
استعادة كلمة المرور |
 |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
| ||
04-12-2007, 06:23 PM
|
#11 |
|
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Sep 2004
المشاركات: 727
|
جزاك الله خيرا
ولاحول ولا قوة إلا بالله الله يهديهم |
|
|
|
04-12-2007, 07:01 PM
|
#12 | |
|
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 3,059
|
اقتباس:
بسيط العيب بل حراااام الى يسير كل الى يسير لوحات بملاين الله الله يرحم ايام زمان امى تقول الخيول واشفيها والجمال والحمير على الاقل حودثها بسيطه ومبروكه تخيلو نرجع لى ايام زمان سبحان الله والحمد لله على نعمه :dinmt: :dinmt: :dinmt: |
|
|
|
|
|
08-12-2007, 09:59 AM
|
#13 | |
|
فريق المتابعة اليومية
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 20,000
|
اقتباس:
عندما تتخلى امةٌ من الأمم عن عنصر فعّال يستطيع أن ينهض بها إلى العُلا تستطيع أن تقول بأنها امة ستفنى بل هي في الحقيقة فانية . عندما يُعطى عاقل ثروة فإذا هو به يبذرها كسفيه أحمق معتوه ويقول لماذا أنا فقير هكذا لماذا الناس يتصرفون بحمق وأنانية ويسرقونني وينهبونني هنا عندما يعطى قوانين وثروات تحصنه وتجعله في القمة فإذا به يهدر هذه الثروة ويتخلى عن تلك النعم ويجحدها ويستغلها في إفساد وكفر بالله تعالى وقطع أرحام وهناك أناس يستطيعون أن يعملوا شيئاً ولكنهم سلبيين وكسالى على الرغم من انهم على الحق وهم يعلمون بان كل الذي يجري من جراء سلبيتهم يقولون لماذا تعتدي علينا الأمم وهم كسالى يقولون ما لذي يريدون من ثرواتنا وهم لا يستغلونها ويتذمرون ويتأففون ويصرخون الويلات وهم لا يعملون وهم يقتلون أعظم ثرواتهم وهكذا يقتلون الشباب .... فإذا بيوم القيامة يأتي وهاهم الناس صفاً سيعرضون على عظيم السماوات والأرض ذالك اليوم الذي سألت عنه أم المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها رسول الله صلى الله تعالى عليه واله وصحبه وسلم قالت عائشة قلت : (يا رسول الله كيف يحشر الناس يوم القيامة قال حفاة عراة قلت والنساء قال والنساء قلت يا رسول الله فما يستحيي قال يا عائشة الأمر أهم من أن ينظر بعضهم إلى بعض). ويؤتى بالشباب • فيسأ لون لما عصيتموني • ربنا فتنتنا حواء إذ كشفت عن مفاتنها • فلما لم تتزوجوا وتغضوا أبصاركم • ربنا غلا الولاة أسعار مطعمنا ومشربنا ولم يعطنا التجار حقوقنا فأرغمونا على العمل ساعات طويلة ثم أعطونا أجوراً بخسة لا تكاد تكفي أن تأوينا وأولياء الأمور غلوا المهور وطالبونا فوق طاقتنا حتى ما عدنا نحتمل فتنتهم ويؤتى بالتجار فيذكرهم بنعمه عليهم ويذكرهم بما أعطاهم ثم يسألهم فماذا فعلتم بها ... فمنهم صادقين يعترفون بالحسنات والسيئات ومنهم المنافقين يقولون تصدقنا ولم يتصدقوا ويقولون عملنا ولم يعملوا وهم يراوغون ويكذبون بين يدي عالم الغيب والشهادة فإذا بالنار من أمامهم ومن خلفهم وعن يمنهم وعن شمائلهم وفوقهم وتحتهم وحولهم ثم يؤتى بحواء • لِمَ لَمْ تحتجبي عن الشباب ؟ • ربي والدي ما علمني دينك وما فقهني ثم أغراني وقالوا لي بأنها هي الحضارة وقالوا لي بأن الله لن يحاسبني • الم اخلق لكي عقلاً تفكرين به حتى تعلمين الخطأ من الصواب • ربي بلى ولكنهم سيروه ليكون ملهاً للاغاني والفيديو كليبات وأحاطوني بالأفلام الإباحية وبجميع المغريات فكيف إذا أتي بأولياء الأمور وكيف إذا أتي بأولئك المتذمرين الكسالى الذين يستطيعون العمل فلا يعملون ويستطيعون أن يحاولوا فلا يحاولون كذالك ستغزونا بلاد وبلاد ويُعتدا على عرضنا وأرضنا وممتلكاتنا حتى نرجع إلى ديننا عن المنذر بن جرير عن أبيه قال : (كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في صدر النهار قال فجاءه قوم حفاة عراة مجتابي النمار أو العباء متقلدي السيوف عامتهم من مضر بل كلهم من مضر فتمعر وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم لما رأى بهم من الفاقة فدخل ثم خرج فأمر بلالا فأذن وأقام فصلى ثم خطب فقال يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة إن الله كان عليكم رقيبا والآية التي في الحشر اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله تصدق رجل من ديناره من درهمه من ثوبه من صاع بره من صاع تمره حتى قال ولو بشق تمرة قال فجاء رجل من الأنصار بصرة كادت كفه تعجز عنها بل قد عجزت قال ثم تتابع الناس حتى رأيت كومين من طعام وثياب حتى رأيت وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم يتهلل كأنه مذهبة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيء ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء). رواه مسلم عن النعمان سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : (إن أهون أهل النار عذابا يوم القيامة لرجل توضع في أخمص قدميه جمرة يغلي منها دماغه). رواه البخاري |
|
|
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
