أرشيف سوق الاسهم السعودي

[الوعل888]

بارك الله فيك أخي الكريم

وصدقني راح تكسب دعوات لك صادقة في ظهر الغيب

من أرامل وأيتام ومساكين ووو..

وفقك الباريء لك خير

ونحن على السيـــــــر نسيـــــــــــر معاك

[خالد الراشد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موظف كهرباء

اسرار الرياض ياخوي طيب وانا اخوك انا اقولك انتبهوا للتاريخ هذا 18/11/2006 وش تقول؟؟!!

ما المقصود من هذا أخي هذا الرد انتبهت له كثيرآ ... بسبب تكرارك له ارجو التوضيح جزاك الله خير

[سراب الليل]

:619:

اللّهم إنّي وإخوان لي خسرنا أموالنا في سوق الأسهم بسبب متسلطين أقوياء بمالهم ، نواصينا بيدك ، تعلم مستقرّنا ومستودعنا ، وتعلم منقلبنا ومثوانا، وسرّنا وعلانيتنا ، وتطلع على نيّاتنا ، وتحيط بضمائرنا ، علمك بما نبديه كعلمك بما نخفيه ، ومعرفتك بما نبطنه كمعرفتك بما نظهره ، ولا ينطوي عليك شيء من أمورنا ، ولا يستتر دونك حال من أحوالنا ، ولا لنا منك معقل يحصننا ، ولا حرز يحرزنا .

ولا يمتنع الظالم منك بأعوانه , أنت مدركه أينما سلك ، وقادر عليه أينما لجأ ، فمعاذ المظلوم منّا بك ، وتوكّل المقهور منّا عليك ، ورجوعه إليك ، ويستغيث بك إذا خذله المغيث ، ويستصرخك إذا قعد عنه النصير ، ويلوذ بك إذا نفته الأفنية ، ويطرق بابك إذا أغلقت دونه الأبواب المرتجة ، ويصل إليك إذا احتجبت عنه الملوك الغافلة ، تعلم ما حلّ به قبل أن يشكوه إليك ، وتعرف ما يصلحه قبل أن يدعوك له ، فلك الحمد سميعاً بصيراً لطيفاً قديراً .

اللّهم إنّه قد كان في سابق علمك ، ومحكم قضائك ، وجاري قدرك ، وماضي حكمك ، ونافذ مشيّتك في خلقك أجمعين ، سعيدهم وشقيّهم وبرّهم وفاجرهم أن جعلت لمن أكل أموالنا وأموال اليتامى والأرامل علينا قدرة فظلمنا بها ، وبغى علينا لمكانها ، وتجبّر علينا بعلوّ حاله من أمواله التي جعلتها له ، وغرّه إملاؤك له ، وأطغاه حلمك عنه .

فقصدنا بمكروه عجزنا عن الصبر عليه ، وتعمّدنا بشرّ ضعفنا عن احتماله ، ولم نقدر على الانتصار منه لضعفنا ، والانتصاف منه لعجز حيلتنا ، فوكلته إليك وتوكّلت في أمره عليك ، وتوعدته بعقوبتك ، وحذّرته سطوتك ، وخوّفته نقمتك ، فظنّ أن حلمك عنه من ضعف ، وحسب أنّ إملاءك له من عجز ، ولم تنهه واحدة عن أخرى ، ولا انزجر عن ثانية بأولى ، ولكنّه تمادى في غيّه ، وتتابع في ظلمه ، ولجّ في عدوانه ، واستشرى في طغيانه جرأة عليك يا رب ، وتعرّضاً لسخطك الذي لا تردّه عن القوم الظالمين ، وقلّة اكتراثه ببأسك الذي لا تحبسه عن الباغين .

فها نحن يا ربي مستضعفين في يديه ، مستضامين ، مستذلّين ، مغلوبين مبغيّ عليّنا مغضوبين وجلين خائفين مروّعين مقهورين ، قد قلّ صبرنا وضاقت حيلتنا ، وانغلقت علينا المذاهب إلاّ إليك ، وانسدّت عليّنا الجهات إلاّ جهتك ، والتبست عليّنا أمورنا في دفع مكروهه عنّا ، واشتبهت عليّنا الآراء في إزالة ظلمه ، وخذلنا من استنصرناه من عبادك ، واستشرنا نصيحنا فأشار علينا بالرغبة إليك ، واسترشدنا دليلنا فلم يدلّنا إلاّ عليك .

فرجعنا إليك يا مولانا صاغرين راغمين مستكينين ، عالمين أنّه لا فرج إلاّ عندك ، ولا خلاص لنا إلاّ بك ، انتجز وعدك في نصرتنا ، وإجابة دعائنا ، فإنّك قلت وقولك الحق الذي لا يردّ : ( ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) ، وأنا فاعلون ما أمرتنا به لا منّاً عليك ، وكيف نمن به وأنت عليه دللتنا ، فاستجب لنا كما وعدتنا يا من لا يخلف الميعاد .

وإنّا نعلم يا رب أنّ لك يوماً تنتقم فيه من الظالم للمظلوم ، ونتيقّن أنّ لك وقتاً تأخذ فيه من الغاصب للمغصوب ، و نّك لا يسبقك معاند ، ولا يخرج عن قبضتك أحد، ولا تخاف فوت فائت ، ولكن جزعنا وهلعنا لا يبلغان بنا الصبر على أناتك وانتظار حلمك ، فقدرتك علينا يا ربنا فوق كلّ قدرة ، وسلطانك غالب على كل سلطان ، ومعاد كلّ أحد إليك وإن أمهلته ، ورجوع كلّ ظالم إليك وإن أنظرته ، وقد أضرّنا يا ربّ حلمك عن من أكل أموالنا في سوق الأسهم ، وطول أناتك له وإمهالك إيّاه ، وكاد القنوط يستولي علينا لولا الثقة بك ، واليقين بوعدك .

اللهم إنا نسألك يا ناصر المظلومين المبغى عليهم إجابة دعوتنا ، وخذه من مأمنه أخذ عزيزٍ مقتدر ، وأفجئه في غفلته ، مفاجأة مليك منتصر ، واسلبه نعمته وسلطانه ، وأفض عنه جموعه وأعوانه ، ومزّق أملاكه كلّ ممزّق ، وفرّق أنصاره كلّ مفرّق ، وأعره من نعمتك التي لم يقابلها بالشكر ، وانزع عنه سربال عزّك الذي لم يجازه بالإحسان ، واقصمه يا قاصم الجبابرة ، وأهلكه يا مهلك القرون الخالية ، وأبره يا مبير الأمم الظالمة ، واخذله يا خاذل الفئات الباغية ، وابتر عمره ، وعفّ أثره ، واقطع خبره ، وأطفئ ناره ، وأظلم نهاره ، وكوّر شمسه ، وأزهق نفسه ، وأهشم شدّته ، وجبّ سنامه ، وأرغم أنفه ، وعجّل حتفه ، ولا تدع له جُنّة إلاّ هتكتها ، ولا دعامة إلاّ قصمتها ، ولا كلمة مجتمعة إلاّ فرّقتها ، ولا قائمة علوّ إلاّ وضعتها ، ولا ركناً إلاّ وهنته ، ولا سبباً إلاّ قطعته .

واشف بزوال أمره صدور من سرق أمواله

واطرقه بليلة لا أخت لها ، وساعةٍ لا شفاء منها ، وبنكبة لا انتعاش معها ، وبعثرةٍ لا إقالة منها ، ونغّص نعيمه ، وأره بطشتك الكبرى ، ونقمتك المثلى ، وقدرتك التي هي فوق كل قدرة ، وسلطانك الذي هو أعزّ من سلطانه ، واغلبه لنا بقوّتك القوية ، ومحالك الشديد ، وامنعنا منه بمنعتك التي كل خلق فيها ذليل ، وابتله بفقرٍ لا تجبره ، وبسوء لا تستره ، وكله إلى نفسه فيما يريد ، إنّك فعّال لما تريد .

وابرأه من حولك وقوّتك ، وأحوجه إلى حوله وقوّته ، وأذلّ مكره بمكرك ، وادفع مشيّته بمشيّتك ، واسقم جسده ، وأيتم ولده ، وانقص أجله ، وخيّب أمله ، وأزل أمواله ، وأطل عولته ، واجعل شغله في بدنه ، ولا تفكّه من حزنه ، وصيّر كيده في ضلال ، وأمره إلى زوال ، ونعمته إلى انتقال ، وجدّه في سفال ، وأمواله في اضمحلال ، وعافيته إلى شر مآل ، وأبقه لحزنه إن أبقيته ، وقنا شرّه ، والمحه لمحة تدمّر بها عليه ، فإنّك أشدّ بأساً وأشدّ تنكيلاً ، والحمد لله ربّ العالمين ) .

[سراب الليل]

:619:

اللّهم إنّي وإخوان لي خسرنا أموالنا في سوق الأسهم بسبب متسلطين أقوياء بمالهم ، نواصينا بيدك ، تعلم مستقرّنا ومستودعنا ، وتعلم منقلبنا ومثوانا، وسرّنا وعلانيتنا ، وتطلع على نيّاتنا ، وتحيط بضمائرنا ، علمك بما نبديه كعلمك بما نخفيه ، ومعرفتك بما نبطنه كمعرفتك بما نظهره ، ولا ينطوي عليك شيء من أمورنا ، ولا يستتر دونك حال من أحوالنا ، ولا لنا منك معقل يحصننا ، ولا حرز يحرزنا .

ولا يمتنع الظالم منك بأعوانه , أنت مدركه أينما سلك ، وقادر عليه أينما لجأ ، فمعاذ المظلوم منّا بك ، وتوكّل المقهور منّا عليك ، ورجوعه إليك ، ويستغيث بك إذا خذله المغيث ، ويستصرخك إذا قعد عنه النصير ، ويلوذ بك إذا نفته الأفنية ، ويطرق بابك إذا أغلقت دونه الأبواب المرتجة ، ويصل إليك إذا احتجبت عنه الملوك الغافلة ، تعلم ما حلّ به قبل أن يشكوه إليك ، وتعرف ما يصلحه قبل أن يدعوك له ، فلك الحمد سميعاً بصيراً لطيفاً قديراً .

اللّهم إنّه قد كان في سابق علمك ، ومحكم قضائك ، وجاري قدرك ، وماضي حكمك ، ونافذ مشيّتك في خلقك أجمعين ، سعيدهم وشقيّهم وبرّهم وفاجرهم أن جعلت لمن أكل أموالنا وأموال اليتامى والأرامل علينا قدرة فظلمنا بها ، وبغى علينا لمكانها ، وتجبّر علينا بعلوّ حاله من أمواله التي جعلتها له ، وغرّه إملاؤك له ، وأطغاه حلمك عنه .

فقصدنا بمكروه عجزنا عن الصبر عليه ، وتعمّدنا بشرّ ضعفنا عن احتماله ، ولم نقدر على الانتصار منه لضعفنا ، والانتصاف منه لعجز حيلتنا ، فوكلته إليك وتوكّلت في أمره عليك ، وتوعدته بعقوبتك ، وحذّرته سطوتك ، وخوّفته نقمتك ، فظنّ أن حلمك عنه من ضعف ، وحسب أنّ إملاءك له من عجز ، ولم تنهه واحدة عن أخرى ، ولا انزجر عن ثانية بأولى ، ولكنّه تمادى في غيّه ، وتتابع في ظلمه ، ولجّ في عدوانه ، واستشرى في طغيانه جرأة عليك يا رب ، وتعرّضاً لسخطك الذي لا تردّه عن القوم الظالمين ، وقلّة اكتراثه ببأسك الذي لا تحبسه عن الباغين .

فها نحن يا ربي مستضعفين في يديه ، مستضامين ، مستذلّين ، مغلوبين مبغيّ عليّنا مغضوبين وجلين خائفين مروّعين مقهورين ، قد قلّ صبرنا وضاقت حيلتنا ، وانغلقت علينا المذاهب إلاّ إليك ، وانسدّت عليّنا الجهات إلاّ جهتك ، والتبست عليّنا أمورنا في دفع مكروهه عنّا ، واشتبهت عليّنا الآراء في إزالة ظلمه ، وخذلنا من استنصرناه من عبادك ، واستشرنا نصيحنا فأشار علينا بالرغبة إليك ، واسترشدنا دليلنا فلم يدلّنا إلاّ عليك .

فرجعنا إليك يا مولانا صاغرين راغمين مستكينين ، عالمين أنّه لا فرج إلاّ عندك ، ولا خلاص لنا إلاّ بك ، انتجز وعدك في نصرتنا ، وإجابة دعائنا ، فإنّك قلت وقولك الحق الذي لا يردّ : ( ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) ، وأنا فاعلون ما أمرتنا به لا منّاً عليك ، وكيف نمن به وأنت عليه دللتنا ، فاستجب لنا كما وعدتنا يا من لا يخلف الميعاد .

وإنّا نعلم يا رب أنّ لك يوماً تنتقم فيه من الظالم للمظلوم ، ونتيقّن أنّ لك وقتاً تأخذ فيه من الغاصب للمغصوب ، و نّك لا يسبقك معاند ، ولا يخرج عن قبضتك أحد، ولا تخاف فوت فائت ، ولكن جزعنا وهلعنا لا يبلغان بنا الصبر على أناتك وانتظار حلمك ، فقدرتك علينا يا ربنا فوق كلّ قدرة ، وسلطانك غالب على كل سلطان ، ومعاد كلّ أحد إليك وإن أمهلته ، ورجوع كلّ ظالم إليك وإن أنظرته ، وقد أضرّنا يا ربّ حلمك عن من أكل أموالنا في سوق الأسهم ، وطول أناتك له وإمهالك إيّاه ، وكاد القنوط يستولي علينا لولا الثقة بك ، واليقين بوعدك .

اللهم إنا نسألك يا ناصر المظلومين المبغى عليهم إجابة دعوتنا ، وخذه من مأمنه أخذ عزيزٍ مقتدر ، وأفجئه في غفلته ، مفاجأة مليك منتصر ، واسلبه نعمته وسلطانه ، وأفض عنه جموعه وأعوانه ، ومزّق أملاكه كلّ ممزّق ، وفرّق أنصاره كلّ مفرّق ، وأعره من نعمتك التي لم يقابلها بالشكر ، وانزع عنه سربال عزّك الذي لم يجازه بالإحسان ، واقصمه يا قاصم الجبابرة ، وأهلكه يا مهلك القرون الخالية ، وأبره يا مبير الأمم الظالمة ، واخذله يا خاذل الفئات الباغية ، وابتر عمره ، وعفّ أثره ، واقطع خبره ، وأطفئ ناره ، وأظلم نهاره ، وكوّر شمسه ، وأزهق نفسه ، وأهشم شدّته ، وجبّ سنامه ، وأرغم أنفه ، وعجّل حتفه ، ولا تدع له جُنّة إلاّ هتكتها ، ولا دعامة إلاّ قصمتها ، ولا كلمة مجتمعة إلاّ فرّقتها ، ولا قائمة علوّ إلاّ وضعتها ، ولا ركناً إلاّ وهنته ، ولا سبباً إلاّ قطعته .

واشف بزوال أمره صدور من سرق أمواله

واطرقه بليلة لا أخت لها ، وساعةٍ لا شفاء منها ، وبنكبة لا انتعاش معها ، وبعثرةٍ لا إقالة منها ، ونغّص نعيمه ، وأره بطشتك الكبرى ، ونقمتك المثلى ، وقدرتك التي هي فوق كل قدرة ، وسلطانك الذي هو أعزّ من سلطانه ، واغلبه لنا بقوّتك القوية ، ومحالك الشديد ، وامنعنا منه بمنعتك التي كل خلق فيها ذليل ، وابتله بفقرٍ لا تجبره ، وبسوء لا تستره ، وكله إلى نفسه فيما يريد ، إنّك فعّال لما تريد .

وابرأه من حولك وقوّتك ، وأحوجه إلى حوله وقوّته ، وأذلّ مكره بمكرك ، وادفع مشيّته بمشيّتك ، واسقم جسده ، وأيتم ولده ، وانقص أجله ، وخيّب أمله ، وأزل أمواله ، وأطل عولته ، واجعل شغله في بدنه ، ولا تفكّه من حزنه ، وصيّر كيده في ضلال ، وأمره إلى زوال ، ونعمته إلى انتقال ، وجدّه في سفال ، وأمواله في اضمحلال ، وعافيته إلى شر مآل ، وأبقه لحزنه إن أبقيته ، وقنا شرّه ، والمحه لمحة تدمّر بها عليه ، فإنّك أشدّ بأساً وأشدّ تنكيلاً ، والحمد لله ربّ العالمين ) .

[ملكه]

بسم الله الرحمن الرحيم

((ان قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم وءاتينه من الكنوز ماأن مفاتحه لتنوأ بالعصبة أولى القوة

اذ قال له قومه لا تفرح ان الله لا يحب الفرحين@ وابتغ فيما ءاتاك الله الدار الاخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا
وأحسن كما أحسن الله أليك ولا تبغ الفساد في الارض ان الله لا يحب المفسدين@قال انما أؤتيته على علم عندىأولم يعلم أن الله قد أهلك من قبله من القرون من هو أشد منه قوة وأكثر جمعا ولا يسئل عن ذنوبهم المجرمون@ فخرج على قومه في زينته قال اللذين يريدون الحياة الدنيا ياليت لنا مثل ماأوتي قارون انه لذو حظ عظيم@وقال الذين أوتوا العلم ويلكم ثواب الله خير لمن ءامن وعمل صالحاا ولا يلقاها الا الصابرون@فخسفنا به وبداره الأرض فما كان له من فئة ينصرونه من دون الله وما كان من المنتصرين@وأصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس يقولون
ويكأن الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقد ر لولا أن من الله علينا لخسف بنا ويكانه لا يفلح الكافرون@
تلك الدار الاخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الارض ولا فسادا والعاقبة للمتقين))


لماذا لا يطبق النظام أو على الاقل الافصاح

نذكر كيف كانوا يشهرون بالهوامير

فلان من الناس أسمه وأسم أمه بعد اذا تبي أمتلك 5% من السهم الفلاني

أحذروا منه سوف يبيع ويترككم وحيدين في السهم لا تربحونه

لكن قال الرسول صلى الله عليه وسلم بما معناه ((اذا سرق فيكم الضعيف أقمتم عليه الحد))

يعني مااافيه فاايده

لازم الصبر حتى ينتهي الشخص القوي الملثم الذي لا يستطيع أحد أن يتفوه باسمه أحد
حتى في المنتديات لانه يقدر يجيب رقم الايبي حقك وبالتالي عنوان البيت

والثقة بالله أولاا وأخيراا

لربما كانت خيرة ليلتفت مستثمراا أجنبيا للسوق ومكررات الربحية المغرية
بعد هروب الجمااعة الكبار للعقار

اللهم لا تجعلها لهم مكسب أينما يذهبون

والمال يذهب والسلطان يذهب والجاه يذهب

أن الله أعطى بالنفط ماااأن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولي القوة

لن يربحك الله يابن اادم ان لم تتمنى لأخيك الخير
لن تربح يابن اادم ان أردت لأخوانك في الاسلام
وجيرانك أن يأكلوا من فتات الارض وان الله هو الرزاق ذو القوة المتين



فماذا ستفعل يابن ادم عند موتك هل ستأخذ أكثر من خرقة بيضاء



لان الله أشد وأذا أمسك الظالم لم يفلته قال تعالى ((ان بطش ربك لشديد))


قال تعالى (ألم يعلم بأن الله يرى@كلا لأن لم ينته لنسفعن بالناصيه))

رجاء كل من يقراء هذا الموضوع

يدعــي على الظلمة الجشعيـن

وكل من يتلاعب بالنظام على حساب الناس المساكين

حسبنا الله ونعم الوكيل

[سراب الليل]

الله أقوى منهم

اللّهم إنّي وإخوان لي خسرنا أموالنا في سوق الأسهم بسبب متسلطين أقوياء بمالهم ، نواصينا بيدك ، تعلم مستقرّنا ومستودعنا ، وتعلم منقلبنا ومثوانا، وسرّنا وعلانيتنا ، وتطلع على نيّاتنا ، وتحيط بضمائرنا ، علمك بما نبديه كعلمك بما نخفيه ، ومعرفتك بما نبطنه كمعرفتك بما نظهره ، ولا ينطوي عليك شيء من أمورنا ، ولا يستتر دونك حال من أحوالنا ، ولا لنا منك معقل يحصننا ، ولا حرز يحرزنا .

ولا يمتنع الظالم منك بأعوانه , أنت مدركه أينما سلك ، وقادر عليه أينما لجأ ، فمعاذ المظلوم منّا بك ، وتوكّل المقهور منّا عليك ، ورجوعه إليك ، ويستغيث بك إذا خذله المغيث ، ويستصرخك إذا قعد عنه النصير ، ويلوذ بك إذا نفته الأفنية ، ويطرق بابك إذا أغلقت دونه الأبواب المرتجة ، ويصل إليك إذا احتجبت عنه الملوك الغافلة ، تعلم ما حلّ به قبل أن يشكوه إليك ، وتعرف ما يصلحه قبل أن يدعوك له ، فلك الحمد سميعاً بصيراً لطيفاً قديراً .

اللّهم إنّه قد كان في سابق علمك ، ومحكم قضائك ، وجاري قدرك ، وماضي حكمك ، ونافذ مشيّتك في خلقك أجمعين ، سعيدهم وشقيّهم وبرّهم وفاجرهم أن جعلت لمن أكل أموالنا وأموال اليتامى والأرامل علينا قدرة فظلمنا بها ، وبغى علينا لمكانها ، وتجبّر علينا بعلوّ حاله من أمواله التي جعلتها له ، وغرّه إملاؤك له ، وأطغاه حلمك عنه .

فقصدنا بمكروه عجزنا عن الصبر عليه ، وتعمّدنا بشرّ ضعفنا عن احتماله ، ولم نقدر على الانتصار منه لضعفنا ، والانتصاف منه لعجز حيلتنا ، فوكلته إليك وتوكّلت في أمره عليك ، وتوعدته بعقوبتك ، وحذّرته سطوتك ، وخوّفته نقمتك ، فظنّ أن حلمك عنه من ضعف ، وحسب أنّ إملاءك له من عجز ، ولم تنهه واحدة عن أخرى ، ولا انزجر عن ثانية بأولى ، ولكنّه تمادى في غيّه ، وتتابع في ظلمه ، ولجّ في عدوانه ، واستشرى في طغيانه جرأة عليك يا رب ، وتعرّضاً لسخطك الذي لا تردّه عن القوم الظالمين ، وقلّة اكتراثه ببأسك الذي لا تحبسه عن الباغين .

فها نحن يا ربي مستضعفين في يديه ، مستضامين ، مستذلّين ، مغلوبين مبغيّ عليّنا مغضوبين وجلين خائفين مروّعين مقهورين ، قد قلّ صبرنا وضاقت حيلتنا ، وانغلقت علينا المذاهب إلاّ إليك ، وانسدّت عليّنا الجهات إلاّ جهتك ، والتبست عليّنا أمورنا في دفع مكروهه عنّا ، واشتبهت عليّنا الآراء في إزالة ظلمه ، وخذلنا من استنصرناه من عبادك ، واستشرنا نصيحنا فأشار علينا بالرغبة إليك ، واسترشدنا دليلنا فلم يدلّنا إلاّ عليك .

فرجعنا إليك يا مولانا صاغرين راغمين مستكينين ، عالمين أنّه لا فرج إلاّ عندك ، ولا خلاص لنا إلاّ بك ، انتجز وعدك في نصرتنا ، وإجابة دعائنا ، فإنّك قلت وقولك الحق الذي لا يردّ : ( ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) ، وأنا فاعلون ما أمرتنا به لا منّاً عليك ، وكيف نمن به وأنت عليه دللتنا ، فاستجب لنا كما وعدتنا يا من لا يخلف الميعاد .

وإنّا نعلم يا رب أنّ لك يوماً تنتقم فيه من الظالم للمظلوم ، ونتيقّن أنّ لك وقتاً تأخذ فيه من الغاصب للمغصوب ، و نّك لا يسبقك معاند ، ولا يخرج عن قبضتك أحد، ولا تخاف فوت فائت ، ولكن جزعنا وهلعنا لا يبلغان بنا الصبر على أناتك وانتظار حلمك ، فقدرتك علينا يا ربنا فوق كلّ قدرة ، وسلطانك غالب على كل سلطان ، ومعاد كلّ أحد إليك وإن أمهلته ، ورجوع كلّ ظالم إليك وإن أنظرته ، وقد أضرّنا يا ربّ حلمك عن من أكل أموالنا في سوق الأسهم ، وطول أناتك له وإمهالك إيّاه ، وكاد القنوط يستولي علينا لولا الثقة بك ، واليقين بوعدك .

اللهم إنا نسألك يا ناصر المظلومين المبغى عليهم إجابة دعوتنا ، وخذه من مأمنه أخذ عزيزٍ مقتدر ، وأفجئه في غفلته ، مفاجأة مليك منتصر ، واسلبه نعمته وسلطانه ، وأفض عنه جموعه وأعوانه ، ومزّق أملاكه كلّ ممزّق ، وفرّق أنصاره كلّ مفرّق ، وأعره من نعمتك التي لم يقابلها بالشكر ، وانزع عنه سربال عزّك الذي لم يجازه بالإحسان ، واقصمه يا قاصم الجبابرة ، وأهلكه يا مهلك القرون الخالية ، وأبره يا مبير الأمم الظالمة ، واخذله يا خاذل الفئات الباغية ، وابتر عمره ، وعفّ أثره ، واقطع خبره ، وأطفئ ناره ، وأظلم نهاره ، وكوّر شمسه ، وأزهق نفسه ، وأهشم شدّته ، وجبّ سنامه ، وأرغم أنفه ، وعجّل حتفه ، ولا تدع له جُنّة إلاّ هتكتها ، ولا دعامة إلاّ قصمتها ، ولا كلمة مجتمعة إلاّ فرّقتها ، ولا قائمة علوّ إلاّ وضعتها ، ولا ركناً إلاّ وهنته ، ولا سبباً إلاّ قطعته .

واشف بزوال أمره صدور من سرق أمواله

واطرقه بليلة لا أخت لها ، وساعةٍ لا شفاء منها ، وبنكبة لا انتعاش معها ، وبعثرةٍ لا إقالة منها ، ونغّص نعيمه ، وأره بطشتك الكبرى ، ونقمتك المثلى ، وقدرتك التي هي فوق كل قدرة ، وسلطانك الذي هو أعزّ من سلطانه ، واغلبه لنا بقوّتك القوية ، ومحالك الشديد ، وامنعنا منه بمنعتك التي كل خلق فيها ذليل ، وابتله بفقرٍ لا تجبره ، وبسوء لا تستره ، وكله إلى نفسه فيما يريد ، إنّك فعّال لما تريد .

وابرأه من حولك وقوّتك ، وأحوجه إلى حوله وقوّته ، وأذلّ مكره بمكرك ، وادفع مشيّته بمشيّتك ، واسقم جسده ، وأيتم ولده ، وانقص أجله ، وخيّب أمله ، وأزل أمواله ، وأطل عولته ، واجعل شغله في بدنه ، ولا تفكّه من حزنه ، وصيّر كيده في ضلال ، وأمره إلى زوال ، ونعمته إلى انتقال ، وجدّه في سفال ، وأمواله في اضمحلال ، وعافيته إلى شر مآل ، وأبقه لحزنه إن أبقيته ، وقنا شرّه ، والمحه لمحة تدمّر بها عليه ، فإنّك أشدّ بأساً وأشدّ تنكيلاً ، والحمد لله ربّ العالمين ) .

[ابوالهنوف666]

كولنا يحلل ويتمناء ويفكر ياترا ولماذ و ماهو سبب الانهيار او اتصحيح اذ صدق اتعبير



ماهو السبب هل هو هيئة السوق التي لا تعلم ما يدور؟


او الهوامير السبب الذي اتوقع انهم اكثر منأ يتمنو ان يروى انسب؟


او خوف صغار المتداولين الذين يرمئ عليهم كل سبب وقد ضاعت احلامهم قبل اموالهم ؟


او وقت اتداول الجديد الذي لا يصلح لى مسلم لدخوله في اوقات الصلاه وكنناء لسناء مسلمين؟


او من يلعب في الخفاءولا يظهر حتي للكبار ويقال لنا لا يوجد مبررلماكان وصار؟



كلان منأ له الحق ان يعرف ماذ يدوار في الخفاء

[سراب الليل]

:619:

اللّهم إنّي وإخوان لي خسرنا أموالنا في سوق الأسهم بسبب متسلطين أقوياء بمالهم ، نواصينا بيدك ، تعلم مستقرّنا ومستودعنا ، وتعلم منقلبنا ومثوانا، وسرّنا وعلانيتنا ، وتطلع على نيّاتنا ، وتحيط بضمائرنا ، علمك بما نبديه كعلمك بما نخفيه ، ومعرفتك بما نبطنه كمعرفتك بما نظهره ، ولا ينطوي عليك شيء من أمورنا ، ولا يستتر دونك حال من أحوالنا ، ولا لنا منك معقل يحصننا ، ولا حرز يحرزنا .

ولا يمتنع الظالم منك بأعوانه , أنت مدركه أينما سلك ، وقادر عليه أينما لجأ ، فمعاذ المظلوم منّا بك ، وتوكّل المقهور منّا عليك ، ورجوعه إليك ، ويستغيث بك إذا خذله المغيث ، ويستصرخك إذا قعد عنه النصير ، ويلوذ بك إذا نفته الأفنية ، ويطرق بابك إذا أغلقت دونه الأبواب المرتجة ، ويصل إليك إذا احتجبت عنه الملوك الغافلة ، تعلم ما حلّ به قبل أن يشكوه إليك ، وتعرف ما يصلحه قبل أن يدعوك له ، فلك الحمد سميعاً بصيراً لطيفاً قديراً .

اللّهم إنّه قد كان في سابق علمك ، ومحكم قضائك ، وجاري قدرك ، وماضي حكمك ، ونافذ مشيّتك في خلقك أجمعين ، سعيدهم وشقيّهم وبرّهم وفاجرهم أن جعلت لمن أكل أموالنا وأموال اليتامى والأرامل علينا قدرة فظلمنا بها ، وبغى علينا لمكانها ، وتجبّر علينا بعلوّ حاله من أمواله التي جعلتها له ، وغرّه إملاؤك له ، وأطغاه حلمك عنه .

فقصدنا بمكروه عجزنا عن الصبر عليه ، وتعمّدنا بشرّ ضعفنا عن احتماله ، ولم نقدر على الانتصار منه لضعفنا ، والانتصاف منه لعجز حيلتنا ، فوكلته إليك وتوكّلت في أمره عليك ، وتوعدته بعقوبتك ، وحذّرته سطوتك ، وخوّفته نقمتك ، فظنّ أن حلمك عنه من ضعف ، وحسب أنّ إملاءك له من عجز ، ولم تنهه واحدة عن أخرى ، ولا انزجر عن ثانية بأولى ، ولكنّه تمادى في غيّه ، وتتابع في ظلمه ، ولجّ في عدوانه ، واستشرى في طغيانه جرأة عليك يا رب ، وتعرّضاً لسخطك الذي لا تردّه عن القوم الظالمين ، وقلّة اكتراثه ببأسك الذي لا تحبسه عن الباغين .

فها نحن يا ربي مستضعفين في يديه ، مستضامين ، مستذلّين ، مغلوبين مبغيّ عليّنا مغضوبين وجلين خائفين مروّعين مقهورين ، قد قلّ صبرنا وضاقت حيلتنا ، وانغلقت علينا المذاهب إلاّ إليك ، وانسدّت عليّنا الجهات إلاّ جهتك ، والتبست عليّنا أمورنا في دفع مكروهه عنّا ، واشتبهت عليّنا الآراء في إزالة ظلمه ، وخذلنا من استنصرناه من عبادك ، واستشرنا نصيحنا فأشار علينا بالرغبة إليك ، واسترشدنا دليلنا فلم يدلّنا إلاّ عليك .

فرجعنا إليك يا مولانا صاغرين راغمين مستكينين ، عالمين أنّه لا فرج إلاّ عندك ، ولا خلاص لنا إلاّ بك ، انتجز وعدك في نصرتنا ، وإجابة دعائنا ، فإنّك قلت وقولك الحق الذي لا يردّ : ( ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) ، وأنا فاعلون ما أمرتنا به لا منّاً عليك ، وكيف نمن به وأنت عليه دللتنا ، فاستجب لنا كما وعدتنا يا من لا يخلف الميعاد .

وإنّا نعلم يا رب أنّ لك يوماً تنتقم فيه من الظالم للمظلوم ، ونتيقّن أنّ لك وقتاً تأخذ فيه من الغاصب للمغصوب ، و نّك لا يسبقك معاند ، ولا يخرج عن قبضتك أحد، ولا تخاف فوت فائت ، ولكن جزعنا وهلعنا لا يبلغان بنا الصبر على أناتك وانتظار حلمك ، فقدرتك علينا يا ربنا فوق كلّ قدرة ، وسلطانك غالب على كل سلطان ، ومعاد كلّ أحد إليك وإن أمهلته ، ورجوع كلّ ظالم إليك وإن أنظرته ، وقد أضرّنا يا ربّ حلمك عن من أكل أموالنا في سوق الأسهم ، وطول أناتك له وإمهالك إيّاه ، وكاد القنوط يستولي علينا لولا الثقة بك ، واليقين بوعدك .

اللهم إنا نسألك يا ناصر المظلومين المبغى عليهم إجابة دعوتنا ، وخذه من مأمنه أخذ عزيزٍ مقتدر ، وأفجئه في غفلته ، مفاجأة مليك منتصر ، واسلبه نعمته وسلطانه ، وأفض عنه جموعه وأعوانه ، ومزّق أملاكه كلّ ممزّق ، وفرّق أنصاره كلّ مفرّق ، وأعره من نعمتك التي لم يقابلها بالشكر ، وانزع عنه سربال عزّك الذي لم يجازه بالإحسان ، واقصمه يا قاصم الجبابرة ، وأهلكه يا مهلك القرون الخالية ، وأبره يا مبير الأمم الظالمة ، واخذله يا خاذل الفئات الباغية ، وابتر عمره ، وعفّ أثره ، واقطع خبره ، وأطفئ ناره ، وأظلم نهاره ، وكوّر شمسه ، وأزهق نفسه ، وأهشم شدّته ، وجبّ سنامه ، وأرغم أنفه ، وعجّل حتفه ، ولا تدع له جُنّة إلاّ هتكتها ، ولا دعامة إلاّ قصمتها ، ولا كلمة مجتمعة إلاّ فرّقتها ، ولا قائمة علوّ إلاّ وضعتها ، ولا ركناً إلاّ وهنته ، ولا سبباً إلاّ قطعته .

واشف بزوال أمره صدور من سرق أمواله

واطرقه بليلة لا أخت لها ، وساعةٍ لا شفاء منها ، وبنكبة لا انتعاش معها ، وبعثرةٍ لا إقالة منها ، ونغّص نعيمه ، وأره بطشتك الكبرى ، ونقمتك المثلى ، وقدرتك التي هي فوق كل قدرة ، وسلطانك الذي هو أعزّ من سلطانه ، واغلبه لنا بقوّتك القوية ، ومحالك الشديد ، وامنعنا منه بمنعتك التي كل خلق فيها ذليل ، وابتله بفقرٍ لا تجبره ، وبسوء لا تستره ، وكله إلى نفسه فيما يريد ، إنّك فعّال لما تريد .

وابرأه من حولك وقوّتك ، وأحوجه إلى حوله وقوّته ، وأذلّ مكره بمكرك ، وادفع مشيّته بمشيّتك ، واسقم جسده ، وأيتم ولده ، وانقص أجله ، وخيّب أمله ، وأزل أمواله ، وأطل عولته ، واجعل شغله في بدنه ، ولا تفكّه من حزنه ، وصيّر كيده في ضلال ، وأمره إلى زوال ، ونعمته إلى انتقال ، وجدّه في سفال ، وأمواله في اضمحلال ، وعافيته إلى شر مآل ، وأبقه لحزنه إن أبقيته ، وقنا شرّه ، والمحه لمحة تدمّر بها عليه ، فإنّك أشدّ بأساً وأشدّ تنكيلاً ، والحمد لله ربّ العالمين ) .

[الفضائي55]

هل يمكن لسهم ان ينزل عن قيمته الدفترية
وهل يمكن ان يصل لنصف قيمته الدفترية

[mozahimi]

icond

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خطاب

.


الله ما أحلى هذا الرقم

والله اني سعدت سعادة عظيمة وأنا أرى اغلاق السهم على هذا السعر 45.25

وبخسارة 20 % للمكتتبين

اتمنى من كل قلبي ان نرى ما حصل لسبكيم , نراه عيانا بياناً في شركة ابابطين

دمتم أحبابي

؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟! ؟!؟!؟!؟!؟!؟
:619:
:dinmt: ياخطاب أحسن الخطاب ، كلنا مسلمين وأحباب ، لانرضى بالسباب؟!؟!؟!؟

icond لـكـن الإســم وحـالك مثل بعـضـها !!!! ســـبـك كــم

:) قـولـوا آمـيـن !!! قـولـوا آمـيـن !!! قـولـوا آمـيـن !!! :fly:

اللـهـم أخلـف على جـمـيع المـكـتتـبين بفتح أبواب السـماء بالرزق العميم لجميع المسلمين ،

وأرزقهم هيئة تحميهم وتحفظ حقوقهم !! قـولـوا آمـيـن !!! قـولـوا آمـيـن !!! قـولـوا آمـيـن !!!

؟!؟!؟ قال الله تعالى : " وتعاونوا على البر والتقوى ولاتعاونوا على الإثم والعدوان " :dinmt:

قـولـوا آمـيـن !!! قـولـوا آمـيـن !!! قـولـوا آمـيـن !!! اللهم استجب لنا أجمعين :)

:613: سامحونا هالأيام مانجمع ؟!؟ أبوبندر الرشــيد :613: