![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#1 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 4,150
|
![]() نأمل عدم الحذف لكي يطلع عليه اعضاء المنتدى لان هذا الامر يهم كل مسلم فجزاكم الله خير بل اطردوا سفراء الزبدة علي سعد الموسى هل يكفي مجرد الامتناع عن أكل - زبدة - دنماركية لتكون هذه الخطوة البليدة الباردة بمثابة انتصار لنبي وهادي هذه الأمة؟ أولاً، فالمسألة ليست انتصاراً لنبي تعهد ربه أن يتم نوره: نحن ننتصر لأنفسنا ولكرامتنا أما نبينا المصطفى فقد عاش وانتصر لنفسه. لم تزده أحابيل وحيل قريش إلا قوة ولم يمت عليه أفضل الصلاة والسلام إلا برأس شامخ مرفوع ولم يغمض عينيه غمضتهما الأخيرة إلا وقد رأى رسالته بشارة تضرب في أعماق الأرض. نحن لا ننتصر له لأننا أضعف بكثير من هذه الخطوة. نحن ننتصر لأنفسنا المهزومة المكسورة، فالنبي في الصحف الدنماركية إشارة لنا لا إشارة عليه أو له. النبي في غنى تام عن نصرتنا له ولو كان بيننا لطلبنا الانتصار لأنفسنا لا له. المسألة ليست في حاجة إلى بيانات شجب. إنها بحاجة إلى أجندة عمل. المسألة ليست بحاجة إلى بيانات منظمات وهيئات لا تخرج توصيتها عن الورق. المسألة بحاجة إلى قرارات دول. يفترض أن نضع هذه الزبدة على النار لا أن نحفظها في ثلاجة. أن تستدعي كل دولة سفراء الزبدة المعتمدين لتبلغهم قراراً واحداً واضحاً لا خيارات فيه: أن يوقفوا هذا العبث فورياً وخلال أسبوع وإذا لم يكن باستطاعتهم أن يوقفوه فليركبوا الطائرات في نهاية ذات الأسبوع وليعودوا إلى تلك - الكوبنهاجن - ليستمتعوا مع شعبهم هناك بقراءة الصحف. يفترض في القرار ألا تنفرد به دولة واحدة من دول الرابطة أو المؤتمر وألا تخذله أخرى تحت لغة دبلوماسية مغلفة. إذا لم تكن لدينا شيمة الاعتزاز بمبادئنا وعلى رأسها ديانتنا، فأين يكون الاعتزاز، وإذا لم تظهر هذه الكرامة واضحة جلية ولو بطرد سفير فإن أول من سيحتقرنا هم هؤلاء السفراء الذين تصلهم نسخ صحفهم إلى مكاتبهم عبر الحقائب الدبلوماسية. إنهم يقرؤون إهانة نبينا وإهاناتنا داخل سفاراتهم وتحت حصانة العرف الدبلوماسي. أما أن تكون أغلى قراراتنا وزبدة احتجاجاتنا أن نقاطع زبدة، فهذا قرار ضعف يستحق رسوماً كاريكاتورية في ذات الصحف. نريد لقرارنا الجماعي أن يهز دولة لا أن يذهب إلى خراج بقرة. نريد أن نبلغ كل سفير أن المسألة أبلغ من اعتذار وأقوى من مساومة. نريد أن نبلغهم أننا من بين كل ديانات الأرض، وحدنا، نصلي على موسى وعيسى ونعترف بكل الأنبياء ونقرّ أننا أتباعهم وعلى طريقتهم في الرسالة الخاتمة. نريد منهم، لا معاملة بالمثل، بل أن يوقفوا هذا العبث. نريد لأنفسنا ألا نكون مجرد أمة امتنعت عن زبدة ولو استمرأنا هذا الفعل لوجدنا أنفسنا غداً في صحف أخرى وفي دول أخرى نقاطع لها الأرز أو الكاكاو. عندما نهان أو تدوس العنصرية على كرامتنا لا أدري لماذا لا نفكر فوراً في احتجاجات المعدة وزبدة القولون ومشروب البطن. ذلك أننا اليوم مع الأمم مجرد بطن. |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Oct 2004
المشاركات: 1,052
|
![]()
لا فض فوك
لله درك من كاتب |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 4,150
|
![]() وماذا عن شتم الرسول؟ *علاء عبدالحميد ناجي يجتمع في رأسي كل يوم ألف صوت وألف رأي تناقش ما أرى وما أسمع من تضاد في المواقف والرؤى، أخرج معها حائرا هائما لا أستطيع أن أتبنى موقفا محددا أو رأيا واحدا في بعض القضايا التي تتطلب رأيا موضوعيا، لدرجة قد يبدو فيها كلامي أو كتابتي نوعا من الهلوسة. فأنا أسمع وأرى تناقضات تجعل الحليم حيران، منها هذا الصخب الإعلامي العالمي بشأن تصريحات أحمدي نجاد حول إسرائيل بينما أتحسس ما يقابله بشأن تعدي الصحافة الدنماركية على الرسول (صلى الله عليه وسلم) فلا أجد إلا فقاعات صابون هنا وهناك تفقأها عبارة "حرية التعبير". أتذكر القضية التي أقيمت في فرنسا ضد رئيس اتحاد الصحفيين العرب إبراهيم نافع للمحاكمة في باريس بسبب مقال للكاتب عادل حمودة نشر في صحيفة الأهرام ولم يعجب المنظمة الدولية لمناهضة العنصرية، فقامت برفع دعوى قضائية ضد نافع في المحاكم الفرنسية معتبرة أن المقال يحرض على الكراهية والعنصرية، ولكن هذه المنظمة لم تحرك ساكنا في قضية شتم الرسول صلى الله عليه وسلم التي هي عين التحريض على الكراهية والعنصرية، إنه الكيل بمكيالين مرة أخرى!. لم تكن الكاريكاتيرات التي نشرت في صحيفة جيلاند بوستن الدانماركية خطأ قي التقدير من قبل رئيس تحرير الصحيفة والقائمين عليها، بل هي عملية مدروسة مقصودة، إذ قال رئيس تحرير الصحيفة "إن نشر هذه الكاريكاتيرات قد تم لاختبار ما إذا كانت عمليات الثأر الإسلامية قد بدأت في الحد من حرية التعبير في الدانمارك"، أما رئيس وزراء الدنمارك آندرس راسموسن فقد قال: "إن حرية التعبير هي الأساس الأهم في الديمقراطية الدانماركية، والحكومة الدانماركية ليس لها أي سلطة في التأثير على الصحافة". حسنا... فلنفترض أن هذا الكلام صحيح فإنني أود أن أطلب من رئيس وزراء الدانمارك ورئيس تحرير الصحيفة أن يتركا المجال والعنان لحرية التعبير بشأن الهولوكوست بأن يطلبا مسابقة كاريكاتيرية مشابهة بشأن المحرقة ولينظروا النتائج، وأن يعرضوا على التلفزيون الدانماركي فيلم "آلام المسيح" لبيل جيبسون (وهو الفيلم الذي يصور عملية صلب المسيح عليه السلام وفقا للاعتقاد المسيحي ويبيّن أن اليهود هم من فعل ذلك)، ولينظروا إذا ما كان الخوف من الثأر الإسرائيلي قد أثر على حرية التعبير في الدنمارك. إن أقل ما يمكن أن يقال في هذه الكاريكاتيرات إنها مثيرة للكراهية والنعرة العنصرية، وهاتان الاثنتان أسوأ ما ينقض الديمقراطية التي يتشدق بها رئيس وزراء الدنمارك، والديمقراطية تستوجب أن نستمع للرأي والرأي الآخر، لا أن نسمح لاتجاه واحد ونرفض الرأي الآخر، كما رفض هو عندما لم يستقبل سفراء الدول الإسلامية. أما مفهوم حرية التعبير الذي يستند إليه رئيس تحرير الصحيفة فإنه لا يشمل بأي حال حرية إخراج الأضغان والأحقاد على الملأ واستفزازهم ثم يرفض أن يعبروا هم عن رأيهم، إذا كان هذا هو مفهوم الديمقراطية وحرية التعبير فأقول من الآن مبروك يا أباحمزة المصري على البراءة لأن كل التهم الموجهة لك يمكن أن تدفعها بعبارة "الديمقراطية وحرية التعبير"... قلها وتخلص. (لا تعني هذه الفقرة أني أتفق مع منهج أبي حمزة المصري). سيكون مقالي هذا رقما في قائمة طويلة من الهراء والثرثرة على الورق ما لم يقترح مقترح عملي وموضوعي للتصدي لمثل هذه الحركات النازية التي بدأت تنتشر على مدى أوروبا بأسرها، مادامت الدنمارك دولة ديمقراطية وحق التقاضي فيها مكفول للجميع فلماذا لا يتم رفع قضية ضد الصحيفة وتكون المطالبة بالاعتذار أو التعويض من خلال القضاء لا الاستجداء، خصوصا وأن هناك أحداثا سابقة يمكن الاستناد إليها في هذا الباب مثل القضية المقامة ضد "كاي فيلهيلمسين" المعلق بالإذاعة الدنماركية والمتهم فيها بانتهاك قوانين مكافحة العنصرية بسبب إبدائه ملاحظات معادية للمسلمين، حيث طالب بالقيام "بإبادة جماعية للمسلمين في أوروبا". والقضية المقامة ضد محطة إذاعة "هولجر" المحلية ذات الميول اليمينية المتطرفة والتي يتوقع أن تكون نتيجتها احتمال سحب ترخيصها بسبب قضية تتعلق ببث مواد عنصرية ضد المسلمين. وما لم يكن هنالك قانون يمنع مقاضاة الصحيفة فلا أعتقد أنه يمكن للمحكمة أن ترفض الاستماع لمثل هذه القضية مادامت مستوفية الشروط الشكلية والموضوعية لرفعها، وحتى لو كان هنالك قانون بهذا الشكل فلابد من البحث عن البدائل القضائية الناجعة على مستوى أوروبا ولتُستخدم بعض السوابق المزرية مثل محاكمة الكاتب الفرنسي روجيه جارودي الذي حوكم لإنكاره المحرقة والمؤرخ البريطاني ديفيد أيرفينج الذي اعتقل في النمسا منتصف نوفمبر الماضي لذات السبب. إن التحرك من خلال مفهوم "داوها بالتي كانت هي الداء"، هو أفضل آلية للأخذ بالحقوق في بلد مثل الدانمارك، والتي هي في آخر المطاف دولة قانون سواء عتبنا عليها أم لم نعتب بسبب هذا التجاوز الفظيع، فالتحرك الفردي والاستجداء الشخصي لن يجدي شيئا في مثل هذه الأحداث. أما عن رفض رئيس وزراء الدانمارك مقابلة السفراء المسلمين والعرب بشأن هذا الموضوع فإنه من الممكن أن تصل له الرسالة من خلال سفرائه في تلك البلدان، حيث يمكن أن تستدعيهم وزارات الخارجية في العالم العربي والإسلامي وتبلغهم امتعاضها الرسمي لتبليغه لحكومتهم وبالتالي سيسمع باليسرى ما رفض أن يسمعه باليمنى. قد تكون المطالبة بالاعتذار من خلال ممارسة ضغوطات دولية على مستوى الحكومات والدول مثل رفع مستوى الجمارك على البضائع الدانماركية أو وقف بعض الصادرات المهمة إليها، خصوصا وأن الدنمارك ـ على حد علمي ـ لا تصدر إلا بعض الأطعمة التي تعد من الكماليات لدينا في عالمنا العربي والإسلامي. وعندها سيتأكد لرئيس الصحيفة أن الثأر الإسلامي الذي يعني ويحاول تحريكه لدى الأفراد ليسيء من خلاله للإسلام ليس موجودا على الإطلاق، وإنما الموجود هو دول وحكومات ترعى حق دينها ونبيها. لابد أن نفهم أن الدنمارك والصحيفة إياها لن يعتذروا لأننا نشرنا معروضا بمليون توقيع يطالب بالاعتذار، ولن يتراجعوا لأننا تظاهرنا هنا وهناك، ولن يغيروا موقفهم على الإطلاق ما لم نعاملهم بالطريقة التي يفهمون، أما الصراخ والبكاء والعويل فلن يجدي شيئا بل سيكون تأكيدا للنتيجة التي يريدون وهي أنهم في ميدان لا مواجهة فيه. قد يعتبر بعض العقلاء أن في مقالي شيئاً من الهلوسة والرؤية الأفلاطونية... لا مشكلة فإنها حرية التعبير. * مستشار قانوني وكاتب سعودي |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 4,150
|
![]() اقتباس:
صدقت اخي الكريم الكاتب اجاد وهو الحل الامثل لنصرة رسول الامة ولكي يتم احترامنا بين شعبوب الكون ونحن نمثل ربع الكرة الارضية . |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 195
|
![]()
لقد أسمعت لو ناديت حيا
وفق الله الكاتب والناقل |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Sep 2004
المشاركات: 308
|
![]()
مقال رائع وهذا الرجل يجيبها في الثمنيات دايم
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 4,150
|
![]() اقتباس:
آمين وجزاك الله خير . |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 4,150
|
![]() اقتباس:
بالفعل الدكتور / علي الموسى من الكتاب المتميزين ومن الكتاب الذين احرص على قراءت مقالاتهم . |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
متداول جديد
تاريخ التسجيل: Jun 2004
المشاركات: 63
|
![]()
هذا الكلام الذي يجول في بالي ولم أستطع التعبير عنه
فملكة الكتابة غير متوفرة لدي عموما لنا في مقاطعة المنتجات الأمريكية تجربة يجب أن نستفيد منها وكيف أن مقاطعتنا لم تؤثر عليهم فعلا يجب أن يكون التأثير أقوى |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 4,150
|
![]()
جزاك الله خير يا دكتور علي وهذا الشي الذي يجب ان يفعل .
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|