[ الاخبار الاقتصاديه ليوم الاثنين 16مايو 2005 ]

[المخرج]

الحصين: ندرك مكامن المياه الجوفية ولا نعرف كمياتها



اشتراكات الجوّال تعادل ميزانية وزارة المياه فى عام




في الجزء الأخير في منتدى (عكاظ) حول المياه والكهرباء قال المهندس الحصين ان قيمة اشتراكات الجوال تعادل ميزانية وزارته في عام كامل وأكد ان الخطة الوطنية للمياه سيكون لها دور مؤثر في ايجاد توازن بين المياه المستهلكة والموجودة بما يضمن للأجيال القادمة مياهاً كافية, واضاف ان الهدف ليس تحميل المواطن بما لا يطيق بل دفعه الى ترشيد النعمة العظيمة, واضاف ان للوزارة معلومات عن مكامن المياه المتوفرة جوفيا ولا علم لها بكمياتها وستقوم الوزارة باعادة دراسة هذه المكامن.
* د. الردادي:
عشنا سنين على إحصائية أعلنت تقول: ان لدينا ما يعادل مياه النيل 500 سنة ثم اكتشفنا أن ما تستهلكه الزراعة في يوم يعادل ما تستهلكه الرياض في شهر, هل هنالك معالجة لموضوع استنفاد المياه في الزراعة?
الماء والهاتف الجوال
* الوزير:
نعم هنالك تنسيق.. الخطة الوطنية للمياه سيكون لها دور كبير في إيجاد توازن بين المياه المستهلكة والمياه الموجودة بما يضمن للأجيال القادمة مياهاً كافية لأنه كما نعرف أن مياه التحلية ليست المصدر الوحيد ولكنها مصدر تعضيدي للمياه الجوفية يعني أن الأساس هو المياه الجوفية وتكلفة تحويل الجوفية لمياه صالحة للشرب أقل مقارنة بتكاليف التحلية.. والميزة الأخرى هي قربها للمستهلك وتدني تكلفة نقلها, فمثلاً إذا رغبنا نقل المياه الى القريات من مياه التحلية لبلغت تكلفة النقل الشيء الكثير, وفي بعض الأحيان تكلفة النقل تكون أعلى من تكلفة التحلية نفسها, التعرفة مثلما ذكرنا هي من العوامل المساعدة على ترشيد الاستهلاك وضمان استمرار هذه النعمة العظيمة.. أنا لم أقارنها بالهاتف الجوال وإنما وردت المقارنة لبيان أن ما ينفق على استهلاك المياه في ضوء التعرفة الحالية ضئيلٌ جدًا وأشرت إلى أن متوسط قيمة الاشتراكات بالهاتف الجوال فقط دون المكالمات يعادل ميزانية وزارة المياه والكهرباء السنوية, وان أردنا الحديث عن المكالمات لزادت فوق 25 بليون ريال, ولكن عندما تكون هناك خدمة تعني الحياة والموت بكل ما في اللفظ من معنى نستصعبها ونقول لا.. فمثلاً ما أشرت ليس الهدف تحميل المواطن ما لا يطيق بل هو تحقيق هدف واحد وهو دفع المواطن إلى ترشيد هذه النعمة العظيمة, وقبل هذا زودناه بالوسائل التي تتيح له الترشيد و أصبح بإمكان المستهلك أن يخفض استهلاكه إلى النصف. في الحقيقة إن ردود الفعل ولله الحمد من توزيع أدوات الترشيد لا أحصيها.. أحد الإخوان كان يكلمني من أبها ويشكر الحملة وأهدافها وما حققته وبعد استخدامه أدوات قيمتها 15 ريالاً توفرت المياه لمدة 4 أسابيع بعد أن كان يستهلكها في 10 أيام وقبل أن نتحدث عن زيادة التعرفة مثلما أشرت كل جهدنا هو تثقيف المستهلك وتوعيته , فلم نبدأ بالحديث عن التعرفة لأننا سوف نعطي المواطن مساحة استهلاكية مجانية أو شبه مجانية.
منتدى عالمي للمياه
* د. عادل بشناق:
أريد أن أعلق على موضوع الاستثمار في المياه وفرصه والحاجة إلى تعاون الوزارة مع القطاع الخاص لان هذه وسيلة إعلامية ونحن نتحدث عن التعاون والتكامل. الموضوع أولاً عن الاستثمار في التحلية, فأنا أعمل على تأسيس صندوق استثمار لتطوير تقنيات التحلية وهذا يحتاج الى دعم وتعاون من الوزارة لتنسيق الاولويات والخطط الاستراتيجية, المشروع الآخر أيضاً يحتاج لنفس المستوى من الدعم وهو مشروع اعتقد أن جدواه الاقتصادية ربما أكبر من تطوير تقنيات التحلية الجديدة وهو إعادة الاستفادة من مياه الصرف المعالجة حول المدن لانتاج غذاء وصناعات واستخدام المياه لعدة مرات أو متكرره لعدد من المنتجات ومشاريع كبيرة وهذه تحتاج لتخطيط وتنسيق وتكامل بين القطاع, نحن في غرفة جدة وبرعاية وحضور الوزير وموافقته سيكون هنالك أول منتدى عالمي للمياه والطاقة في المملكة في شهر شوال القادم بإذن الله وسيستقطب الخبرات والتجارب العالمية.
أنهار تحت الأرض
* خالد دراج :
أن أذنتم يا معالي الوزير.. الدكتور عائض مرَّ مروراً على موضوع المياه الجوفية والانهار الجارية التي قيل انها تجري تحت الأرض, الناس يتساءلون إلى أين وصل هذا الملف هل سجل ضد مجهول?.
جريان النيل
* الوزير:
بداية التوجه الزراعي لم يكن بعدما أعلنت هذه الأرقام بل بدأ قبل ذلك بكثير وتحديداً منذ العام 1400 هـ تقريباً, والتنمية الزراعية والتوجه الزراعي كان على اشده قبل أن ترد هذه المعلومات التي أعلنت بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن وذكرها مدير الجامعة, هذه مخرجة من مخرجات مركز البحوث في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن اعتمدت على دراسات قاموا بها بتصوير جوي وبدراسات جيوفيزيائية للمكان, والدكتور علي الطخيس يمكنه أن يضيف لهذا الموضوع, وقد ذكروا أن كمية المياه التي نتوقع وجودها تعادل جريان نهر النيل لمدة 500 عام, طبعاً هم يتحدثون عن الكميات ككل بصرف النظر عن أين تكمن? وما هو العمق اللازم الوصول إليه لاستخراجها? وقد يكون هنالك مياه أحلى من المطر على عمق 5 آلاف متر ولكن كيف نستخرجها? فهذه واحدة.. ثانياً نوعية المياه: نجد مياها جوفية أشد ملوحة من مياه البحر وهذا في الربع الخالي, وعندما نتحدث عن كميات المياه المتوفرة أين هي وما هي نوعيتها? اعتقد أن لدى الوزارة فكرة جيدة عن المكامن الجوفية للمياه وقد أصدرت أطلسًا للمياه قبل 25 عاما حول المكامن الجوفية والكميات التقديرية لهذه المكامن.
تضارب أقوال
ربما هنالك الكثير من تضارب الأقوال عن الكمية الموجودة, لكن توجه الوزارة حالياً هو إعادة دراسة هذه المكامن وقد وقعت عقداً مع شركتين لدراسة تكوينين جيولوجيين يعتبران من أهم التكوينات الجيولوجية في المملكة وهما (الساق.. وأم رضمة) وقعت عقودهما بحوالى 50 مليون ريال الدراستان لتقييم كمية المياه المتوفرة في هذين المكمنين, وسيليهما بحول الله وقوته, بقية التكوينات الجيولوجية التي سنقوم بدراستها كاملةً لتحديد الكمية المتوقعة والمتبقية في هذه المكامن أنا لا أعتقد أن هنالك شكا في موقع وجود هذه المياه, أعتقد أن هذا معروف, و لكن الذي لا يعرف بدقة هو كم تبلغ هذه الكميات وهو ما نسعى إلى الإحاطة به.
أرقام فلكية غير واقعية
* د. الطخيس:
في الواقع الدراسة التي أشرتم إليها أثارت كثيراً من البلبلة لدى كثير من المواطنين وخاصة من المزارعين, الدراسة تم تقييمها من قبل لجنة متخصصة من عدة جهات حكومية ولوحظ أن الدراسة أخذت الطابع التعميمي أكثر من التفصيلي, عندما نقدر مخزون المياه الجوفية فهناك معاملات جيولوجية وهيدروجيولوجية يجب الاعتماد عليها عند تقدير المخزون الجوفي مثلاً.. معامل التخزين في الطبقات المائية, معامل الناقلية, معامل النفاذية, وتختلف هذه المعامل من منطقة إلى أخرى ومن طبقة إلى أخرى, يبدو لي أنه تم الاعتماد على قيم عالية لهذه المعامل وكانت أعلى من الواقع, وبالتالي أعطت أرقاماً هائلةً جداً.. لا ننكر قد يكون في باطن الأرض كميات أكثر من هذه الكميات, لكن كثيراً منها تفوق ملوحته ملوحة مياه البحر, ولكن إذا لم يكن بالإمكان استخدامها فانه لافائدة من ذكرها, عندنا في المنطقة الشرقية, كما ذكر الوزير في الربع الخالي, وحتى في منطقة القصيم نجد أن بعض الطبقات المائية فيها المياه أشد ملوحةً من مياه البحر وبالتالي يكون من الأفضل استخدام مياه البحر بعد تحليتها عوضًا عن المياه الجوفية.
الكارثة الأخيرة
وطالما أتيحت لي الفرصة لديَّ تعليق على بعض النقاط السابقة أشير لها بسرعة, يمكن الدكتور عائض كان قد أشار لها وهي: لماذا لا ننشئ اكثر من سد على وادٍ رئيسي في المدينة أو غيرها.
في الواقع تحديد مواقع السدود ليس من السهولة بمكان, هنالك من يرى أنه متى ما أريد إقامة سد فإنه ممكن, هنالك ظروف جيولوجية وظروف هيدروجيولوجية وظروف طبوغرافية تحدد أماكن إقامة السدود ومتى ما أردنا إقامة سدٍ على وادٍ معين واردنا كذلك تحديد أعداد السدود على الأودية يجب مراعاة هذه الظروف.. وليس الهدف من إقامة السدود منع جريان الأودية بشكل تام, السيول التي تجري بالأودية حق للجميع لكن الخطأ إذا وقعت كارثة من جراء تدفق الفيضانات -لا قدر الله- فالخطأ خطأ بشري, فلماذا يسمح للاستيطان في مواقع ليست مناسبة من الناحية الطبيعية, أن ما حدث بالمدينة لن تكون الكارثة الأخيرة ويمكن أن تتكرر سواء في المدينة أو في غيرها طالما هنالك استيطان عشوائي في كثير من الأودية وهنالك تعدٍ على مجاري الأودية, و يجب منع الاستيطان في الأودية و إعادة النظر في ذلك وتشديد الأنظمة بمنع إقامة أي منشآت على مجاري الأودية والتأكيد على ذلك, نقطة أخرى هنالك معلومة قد تكون جديدة على البعض تتعلق بالسيول وإدارتها داخل المدن فهذه من مهمات أو من مسؤوليات أمانات المدن فهي المسؤولة عن السيول وإدارتها أما الوزارة فليست لها علاقة بذلك, مسؤوليتها خارج المدن .
وهنالك نقطة عن نقل مياه الصرف الصحي بالناقلات إلى المزارع, هنالك لجان على مستوى إمارات المناطق في كل منطقة لجنة برئاسة امارة كل منطقة مؤلفة من عدد من الجهات ذات العلاقة مسؤولة عن مراقبة المزارع التي تسقى بهذه النوعية من المياه وبالتالي يفترض أن تكون هذه اللجان نشطة بدرجة عالية جدا ويجب تدعيمها حتى تتمكن من مراقبة الأمر جيدا وهناك ملاحظة عن الأمن المائي والخزن الاستراتيجي تطرق لها الإخوان, ونحن كعلماء مياه نعرف أن الأمن المائي هو توفر المياه من مصادرها المختلفة لتلبية كافة الاحتياجات البلدية والزراعية والصناعية بصفة مستمرة ومتواصلة وليس تأمين مياه الشرب وحسب فالامن المائي اشمل بكثير من توفير مياه الشرب والخزن الاستراتيجي مهم في أوقات الطوارئ.
رؤية جامعة الملك فهد
* د. وليد عبدالرحمن:
* لدي مداخلة وتعليق على موضوع المياه الجوفية أو الأنهر والذي كانت جامعة الملك فهد متداخلة فيه:
لقد أجريت الدراسة قبل حوالى عشرين عاماً وكان الهدف الرئيسي منها هو تقويم مصادر المياه الجوفية العذبة الصالحة للشرب في المكامن الجوفية الحاملة لها في المملكة, وذلك بغرض استخدامها للأغراض السكانية في مختلف المدن كمصدر إضافي للتحلية, وكذلك لتقنين استعمال هذه المياه الجوفية العذبة للأغراض الزراعية, وجعلها كاحتياطي طويل الأمد للاستعمالات السكانية. ومن معطيات الدراسة فلقد تم تقدير كميات المياه الجوفية المختزنة العذبة على أعماق مختلفة تحت سطح الأرض بدءاً من 100 و200و300 متر وحتى إلى أعماق وصلت إلى أكثر من 2000 متر كما هو متبع في نمط الدراسات الهيدروجيولوجية..
ولقد طورت خطط استراتيجية لضخ ونقل المياه الجوفية العذبة إلى مختلف مدن المملكة لأغراض الشرب, ولكن تفاصيل هذه الدراسة وما حوته من خطط للاستفادة من هذه المياه لأغراض الشرب لم يتم شرحها وتوضيحها بصورة مبسطة وكافية على الملأ حسب ماجاء في التقرير الخاص بها وسلط الضوء فقط على الجزئية الخاصة بالمخزون الكلي للمياه الجوفية والذي يتناول كميات ونوعيات المياه الجوفية المختلفة وعلى أعماق لأكثر من 2000 متر تحت سطح الأرض والجدير ذكره أن المياه الجوفية المقدرة حديثاً من الاستشاريين العاملين مع البنك الدولي لأعماق 300 متر تتفق مع تقديرات الجامعة لهذه الأعماق. كما أن مشاريع وخطط وزارة المياه والكهرباء الحالية اتجهت إلى التوسع في استخدام المياه الجوفية العذبة للأغراض السكانية .
الاستيطان في الأودية
* د. السلطان:
دكتور علي الطخيس.. المسألة كما تعرفون أن الاستيطان لا يقوم في الجزيرة العربية إلا على الأودية والسبب القرب من المياه وانظر للمدينة المنورة يحيط بها من الشرق سد العقول وتحته المدينة كاملة ويحيط بها من الشرق سد وادي بطحان الذي حول حالياً إلى منطقة بعيدة وكان يجري قديما بقرب الحرم ويحيط بها من الغرب سد عروة ومن الجنوب سد الغابة الذي تجتمع فيه كل الأودية ويمكن أن يكون الاستيطان بعيداً عن الأودية بالتدرج وكما ذكرت أن وادي سد العقول يأتي من الطائف ويمكن عمل عدة سدود ما بين الطائف حتى يصل المدينة وسد العقيق المقام عليه سد عروة يأتي من مسافات بعيدة.
* د. علي الطخيس:
الاستيطان في مجاري الأودية, أو بالقرب منها وتحويل مسارات الأودية وإقامة العقوم الترابية ظاهرة منتشرة في جميع مناطق المملكة يجب دراستها والحد منها لخطورتها كما أن هنالك ظاهرة هيدرولوجية هي أن الأمطار في المناطق الجافة ومنها المملكة العربية السعودية ليست منتظمة الهطول لا في الزمان ولا في المكان وبالتالي هنالك موجات جفاف وموجات مطرية تتردد سنة من كل 10 سنوات أو كل 20 سنة أو أكثر يجب أن نحتاط لها جميعاً وليست الوزارة فقط وسمعت أن في المدينة مخططا سيوزع أو في طريقه للتوزيع داخل مجرى مائي و نحن نحذر من ذلك لأنَّ المياه ستعود إلى مجاريها عاجلاً أم آجلاً سواء أقمنا سدًا أو لم نقمه, فالسدود ليست لحجز المياه بل هي للحد من خطورة الفيضانات والتحكم بها.
* د. السلطان (مداخلة):
معالي الوزير لَدَيَّ سؤالان قصيران جداً على ما سمعته من مداخلات مختلفة هل ترون جدوى وإمكانية إنشاء كلية لتحلية المياه تكون مرتبطة بوزارتكم? السؤال الثاني هل ترون في المستقبل دوراً للقطاع الخاص في بناء السدود, وشــكراً.
لا جدوى لكلية تحلية
* الوزير:
بالنسبة لجدوى إنشاء كلية أنا لا أرى ذلك أنا اعتقد أن التحلية علم يعتمد كثيراً على علوم أخرى وليس على علم واحد وعندما أتحدث عن محطة تحلية فهي أقرب شبهًا لمحطة الكهرباء من أي شيء آخر, التحلية غالباً تستخدم التبخير الوميضي, الفرق بينها وبين محطة الكهرباء هي غرفة التبخير وهذه ابسط ما في التحلية, واعقد ما فيها هي الغلاية التوربينية للإنتاج المشترك, لذلك فالتحلية ليست علما مستقلا بذاته وإنما تعتمد على علوم كثيرة. لكن هنالك جوانب كثيرة مرتبطة بها, ويجب أن تكون هنالك جامعة تهتم بها وهذا ما أشرنا له وأؤكد عليه فعندما أنشئ مركز الأبحاث والتطوير في الجبيل كان بهدف ابتكار أدوات جديدة وحل مشاكل قائمة للتحلية وهو يقوم حاليًا بهذا الدور ويجب تقوية مثل هذا المركز والتركيز عليه, أما مشاركة القطاع الخاص في بناء السدود فلن يُقْدِم أحد من القطاع الخاص ما لم يكن هنالك ضمانٌ, ومن سيضمن أن السد سيمتلئ? ومن يضمن أن المزارع سيشتري ماء السد? ولذلك فمن الصعب أن يقبل أحد على الاستثمار في المجهول, واشْتراك القطاع الخاص في محطات التحلية يتطلب ضمان الدولة لشراء المنتج بحيث إنها تضمن شراء المياه المحلاة كلها, وشركة الكهرباء تضمن شراء كامل المنتج من الطاقة الكهربائية فهناك ضمان, ففي السدود لا ضمان من هذا النوع ولا يمكن أن يكون.
* خالد دراج:
معالي الوزير.. الوقت يمضي والطرح الجميل لا يتوقف.. نشكر لكم حضوركم هذا المنتدى.. ونشكر أصحاب السعادة الوكلاء والمساعدين والشكر موصول لضيوف هذا المنتدى من أصحاب السعادة أعضاء مجلس الشورى وكُتّاب (عكاظ) الكرام.

[ابو سطــــا م]

يعطيك العافية


وشكرا على هل جولة الصحفية

تحياتي

[KSA - LOVE]

جزاك الله خير.....

[هجــ الليل ــير]

عوداً حميداً

اخوي الغالي الفدح

وياهلا وغلا فيك

والله يكتب لك الأجر

وأشكر الأخ المخرج صحفي تداول القادم على مايقوم به

من مجهود مميز وراقي

والاخوين الرايق والمسبار

وفقكم الله جميعاً