للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
سوق الاسهم الرئيسية مركز رفع الصور المكتبه الصفحات الاقتصادية دليل مزودي المعلومات مواقع غير مرخص لها
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات ملخص السوق أداء السوق
 



العودة   منتديات تداول > منتديات سوق المال السعودي > الأسهـــــــــــم الـــــــسعــــود يـــــــة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 20-12-2005, 01:29 AM   #1
فلانه
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2003
المشاركات: 864

 

افتراضي رسائل عاجلة في شركة ينساب

رسائل عاجلة في شركة ينساب ..
للشيخ \ د . يوسف بن عبد الله الأحمد


الحمد لله ، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد .


فقد واجهت كما واجه غيري من المشايخ وطلاب العلم كماً هائلاً من أسئلة الناس عن حكم الاكتتاب في شركة "ينساب" ، وهي ظاهرة طيبة تتزايد ولله الحمد مع نشر الوعي في المجتمع ، وهي دلالة على حرص الناس على البعد عما حرم الله ، وقد وجد الناس فراغاً واضحاً في الفتيا الجماعية، حتى بادر بعض المشايخ وفقهم الله بالفتيا الفردية المكتوبة ، أو الشفوية في القنوات الفضائية، فرأيت من المناسب أن أبعث حول هذا الموضوع بثلاث رسائل :

الأولى: رسالة عامة في بيان حكم الاكتتاب فيها .

والثانية: إلى طلاب العلم المهتمين بهذه المسائل .

والثالثة: إلى رئيس أعضاء مجلس إدارة شركة "ينساب".

أما الأولى : فبعد النظر في نشرة الإصدار لشركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات " ينساب" الصادرة في 5/11/1426هـ، تبين أنها قائمة على النظام الرأسمالي الربوي، وأنها لم تلتزم بشرع الله تعالى في معاملاتها المالية، ويظهر ذلك من خلال الآتي :

أولاً : أعلنت "ينساب" عزمها على إيداعات ربوية في بنوك محلية، وأن النسبة الربوية مقدارها (4.85% )، ومقدار الإيداع الربوي بالريالات (5.556.657.000) والذي يمثل (98.58%) من مجموع رأس مال الشركة (5.625.000.000) ، وأن رأس المال يشمل أسهم المكتتبين المؤسسين وعموم الناس .

وقد صرحت الشركة بأنها بدأت مزاولة النشاط المالي لها بإيداع ما تحصل لها من أموال المؤسسين، وقد عاد إليها من الفوائد الربوية حتى صدور النشرة (4.375.000ريالاً).

ثانياً : التزمت "ينساب" بفائدة ربوية لشركة سابك مقدارها (10.000.000ريال ) مقابل قرض مالي مقداره(1.208.510.000ريال ) .

ثالثاً : حصلت سابك لصالح "ينساب" التزاماً خطياً من أحد البنوك الربوية العالمية ABN AMRO على قرض ربوي صرف قيمته (13.125.000.000) ثلاثة عشر ملياراً، ومائة وخمس وعشرون مليون ريال سعودي .

ثم ذكرت النشرة بأن البنك - وليس الشركة - يقوم الآن بالتفاوض مع المصارف الدولية والإقليمية والمحلية لتقديم قروض تجارية وإسلامية عادية للمشروع .

وهذا يعني أن البنك سيحصل هذه القروض مع من سيتم الاتفاق معه، ثم سيقرضها البنكُ للشركة بفائدة ربوية، وعليه فإن البنك لو حصَّل بعض التمويل بالمرابحة الإسلامية فإنه سيقرضها للشركة " ينساب " بقرض ربوي .

وبناءً على ما سبق؛ فإن الاكتتاب في شركة ينساب محرم شرعاً.

ووجه التحريم : أن المكتتب شريك معهم، ومفوض لهم في الإدارة المالية، وموافق على ما تضمنته نشرة الإصدار، الذي وقع العقد معهم بناءً عليها، ولا فرق في التحريم بين المكتتب والمساهم بعد التداول والمضارب .

والربا أعظم ذنب في الإسلام بعد الكفر بالله، وقتل النفس التي حرم الله، حتى لو كان يسيراً، ومن تأمل النصوص الواردة في حرمة الربا أدرك عظم هذه الجريمة، ومن هذه النصوص :

قول الله تعالى: ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ)) (البقرة 278، 279) .

وحديث جابر بن عبد الله- رضي الله عنه- قال: ((لعن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- آكل الربا ومؤكله وكاتبه وشاهديه. وقال: هم سواء)) أخرجه مسلم .

وعن عبد الله بن حنظلة غسيل الملائكة- رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: ((درهم ربا يأكله الرجل وهو يعلم أشد من ستة وثلاثين زنية)) أخرجه أحمد بسند صحيح.

وعن عبد الله بن مسعود- رضي الله عنه- عن النبي- صلى الله عليه وسلم- قال: ((الربا ثلاثة وسبعون باباً أيسرها مثل أن ينكح الرجل أمه ..)) أخرجه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي. والحديث صحيح بمجموع شواهده .

وليس من المناسب بعد هذه النصوص تخفيف كلمة الربا عند الناس كتسمية الفوائد الربوية بالعوائد البنكية، وتسمية الشركات الربوية بالمختلطة، وتسمية البنوك الربوية بالتقليدية، والصواب أن تسمى الأمور بأسمائها الشرعية؛ فيقال بنك ربوي، وشركة مختلطة بالربا، ونحو ذلك، حتى لا يغرر الناس في دينهم .

الرسالة الثانية : إلى أهل العلم الذي أفتوا بالجواز أو المنع أو توقفوا .

إن الأيسر للناس، والأصلح لهم، والأرفق بهم، ما كان في شرع الله حتى لو كان الحكم بالتحريم، والعلماء إنما يبينون الحكم للناس وفق الكتاب والسنة، ولا يقدمون الرأي على النص، وكل مصلحة تعارض النص فهي ملغاة كما هو مقرر في علم الأصول .

ثم إن الفتيا بالجواز في هذه الشركة وأمثالها أوسع من أن تكون جواباً على سؤال، بل يترتب عليها عدد من المفاسد الكبرى؛ فإن الإصلاح في الميدان الاقتصادي وإبعاده عن الربا، وما حرم الله لا يزال متأخراً جداً مقارنة بغيره، وهذه الشركة وأمثالها قد وضعت مؤسسات ضخمة في الاستشارة المالية والقانوية، ودراسة السوق والعلاقات العامة، بينما لم تضع جهة أو لجنة للاستشارة الشرعية ؛ فهي تتبنى الإعراض عن اللجان الشرعية ، ويبقى مجلس الإدارة على وجل حتى يتقدم واحد أو أكثر من أهل العلم بالفتيا بالجواز، فيقبل الناس أفواجاً على الاكتتاب، وقد ظن المفتي بالجواز أن في ذلك المصلحة ، والرفق بالناس، والتدرج في الإصلاح .

وليس الأمر كذلك ، فإن الفتيا بالجواز من أهم أسباب تأخر المشروع الإصلاحي في الميدان الاقتصادي؛ لأن الفتيا بالجواز سبب أساس في بقاء الشركات الربوية؛ وإضعاف الشركات الإسلامية الناشئة، وقد شهد الواقع بأن الفتيا بالجواز: أكبر وسيلة تسويقية للاكتتاب، وارتفاع الأسهم بعد التداول، وضخ الأموال الطائلة في جيوب أكلة الربا من المكتتبين المؤسسين، أو البنوك الربوية ؛ لأن معظم الناس يقدم أو يحجم بناءً على الفتوى .

ولما كان الأمر بهذه المثابة، فإني أدعوا أهل العلم والفضل إلى الفتيا الجماعية في هذه القضية وأمثالها، واشتراط وضع اللجان الشرعية والرقابية المستقلة، والتي ترشحها المجامع الفقهية، أو دار الإفتاء ، أو الأقسام الفقهية في الكليات الشرعية .

الرسالة الثالثة : إلى رئيس مجلس إدارة شركتي "سابك" و "ينساب" وأعضائهما، فإني أوصيهم بتقوى الله تعالى، وأدعوهم إلى إعلان التوبة إليه من جريمة الربا وإشاعته، والمسارعة في التزام شرع الله ، فإن الدنيا فانية، والآخرة هي دار القرار، وأن يتذكروا بأنهم داخلين في وعيد حديث جابر مرفوعاً: ((لعن الله آكل الربا ومؤكله وكاتبه وشاهديه، وقال: هم سواء)) أخرجه مسلم.

وأن إصرارهم على هذا العمل إيذان بحرب من الله ورسوله.

قال الله تعالى: (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ))(البقرة:278).

وبهذا تنتهي الرسائل ، والحمد لله رب العالمين,,,

المصدر .. شبكة نو الإسلام
فلانه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-12-2005, 01:59 AM   #2
عالم المال
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 1,055

 
افتراضي

جزاك الله ألف خير
عالم المال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-12-2005, 02:00 AM   #3
التغلبـي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 404

 
افتراضي

جزاك الله خيــر
التغلبـي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-12-2005, 02:00 AM   #4
التغلبـي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 404

 
افتراضي

جزاك الله خيــــــــر
التغلبـي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-12-2005, 03:08 AM   #5
نقطه دعم
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 50

 
افتراضي

جزاااااااااااااااااااااااك الله خير
نقطه دعم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-12-2005, 04:27 AM   #6
iamara
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2003
المشاركات: 1,983

 
افتراضي

نعم هذا الكلام المنطقي
اللهم انصر من نصر دينك واخذل من حاربك وجاهر بمعصيتك
iamara غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-12-2005, 06:29 AM   #7
krf
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2003
المشاركات: 65

 
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
فان المسلم بحاجة للتفقه بأموردينه ومعرفة الحق بدليله فمن توفرت له القدره على طلب العلم ولم يسعى اليه قد ترك خيرا عظيما وفرط تفريطا كبيرا لا يشعر بأثره الا في النوازل التي يختلف فيها العلماء
حيث يلتبس عليه الامر ولا يعلم لما اختلفوا وهل هدا الخلاف معتبر ام لا ولا يعلم كيف يتصرف
وما نراه هذه الايام من التباس عند بعض الناس بسبب الاكتتاب في شركة ينساب الا بسبب جهلهم بكيفية التصرف في مثل هده الاحوال مما نشاء عنه كبيره عظيمه الا وهي الطعن في العلماء والانتقاص منهم
حيث ان بعض الناس رمى العلماء الذين قالوا بعدم جواز الاكتتاب بالتشدد والتضيق عل الناس وبعضهم رمى العلماء الذين قالوا بجواز الاكتتاب بالتساهل في الدين ولعمري تلك فريه عظيمه وكيبره من الكبائر
فالرسول صلى الله عليه وسلم بقول اربى الربى الا ستطاله في عرض امرءى مسلم
فكيف بمن يستطيل في اعراض العلماء ولاشك ان هذا من تلبيس ابليس لعنه الله ولا شك ان قليل العلم يضيق صدره بالخلاف المعتبر بين العلماء ولا تستطيع مداركه ان تفهم سببه ولكن المطلوب منه في مثل هذه الاحوال ان يسئل من يثق بعلمه ويأخذ بفتواه ولاينكر على من اخذ بقول عالم اخر ولا يطعن في العلماء وليتتق الله ربه القائل في كتابه العظيم (فأسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون ) وبذلك يكون ادى ماعليه وليحذر من تلبيس ابليس الذي يغضبه اطاعة العبد لربه ومعصيته هواه

اما اختلاف العلماء في حكم شركة ينساب فهو من الاختلاف المعتبر شرعا فقد بحث العلماء حكم امثال هذه الشركات واختلفو علىا قولين كل قول قال به مجموعه من العلماء الثقات علما ودينا

القول الأول : أن تداول أسهم هذه الشركات جائز مادام أن أغلب التعاملات فيها هي عن طريق مباح شريطة التخلص من الربح الحرام الناتج عن تعامل الشركة بالمحرم . .
أدلة هذا القول
-أن الأصل جواز البيع والشراء في مثل هذه الشركات ووجوب الخلل في بعض تعاملاتها إنما يوجب التخلي عن مقدار هذا الخلل من الكسب الحرام ولا يوجب جعل الشركة كلها محرمة .
- أن الحكم للغالب وحيث كان غالب تعاملات الشركة مباحة فتكون الشركة مباحة ويجوز تداول أسهمها وإذا علم المستثمر بحصول إيراد محرم أخرج نصيب سهمه منه.
- أن تصرفات مجلس الإدارة المحرمة حينما لا تكون غالبة في الشركة فهي تصرفات شخصية لعدم الإذن بها في اللوائح الخاصة بالشركة ولمخالفتها الوجهة الشرعية فهي ملحقة في أخطاء المجلس التي يتحملها أعضاءه كما لو خصموا على بعض الموظفين بغير حق أو دفعوا رشوة بغير حق فإذا علم المستثمر مقدار محرما لزمه إخراج نصيبه منه وإذا لم يعلم فالأصل البراءة .
- أن الحاجة إلى الدخول في هذه الشركات بنية إصلاح أوضاعها تدعوا إلى احتمال المفسدة المذكورة مع تقليلها بالتخلص من الكسب المحرم قدر الإمكان ، والقول بمقاطعتها يلزم منه تفرد المفسدين في هذه الشركات وزيادة فسادهم فسادا ، وهذه حاجة شرعية دينية داخلة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
.
- أن الناس عامة لهم حاجة إلى الدخول في هذه الشركات لاستثمار أموالهم والربح منها والتجارة في أسهمها ،ولقد حصل لكثير من المسلمين خير كثير من المتاجرة في هذا المجال فمنعهم منه فيه حرج عليهم وتضيق مع إمكان التخلص من المكاسب المحرمة والسعي إلى إصلاح مجالس الإدارة في الشركات لتلتزم أحكام الشرع في كل تعاملاتها .

القول الثاني :
حرمة تداول هذه الأسهم مطلقا واستدلوا على ذلك بعموم الأدلة الدالة على تحريم الربا ، القليل منه والكثير ، وحيث لا يتم التخلص من الربا إلا بترك أسهم تلك الشركات كان ذلك هو الواجب لقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم وإذا نهيتكم عن شيء فاجتنبوه ) ، ولأن ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب.

هذا مااردنا بيانه والله الموفق
krf غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-12-2005, 07:09 AM   #8
المظفر قطز
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 60

 
افتراضي

فلانة ...
جزاك الباري خير الجزاء على هذا المجهود الطيب ..
أقول لجميع الإخوة / الأخوات ..
عليكم بالحلال الواضح و دعوا الحرام و المشتبه و لو كثر ...

اللهم أغننا بحلالك عن حرامك و بفضلك عمن سواك
اللهم هب لنا غنى لا يطغينا و صحة لا تلهينا ..
المظفر قطز غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-12-2005, 07:15 AM   #9
سنت
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 829

 
افتراضي

جزاك الله خيراً ورزقنا واياك رزقاً حلالاً طيباً مباركاً فيه.
سنت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-12-2005, 07:17 AM   #10
ابو حسام
مشرف المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2003
المشاركات: 14,072

 
افتراضي

جزاك الله خير وبارك الله فيك 00000000 أحسنت0
ابو حسام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:27 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.