للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
سوق الاسهم الرئيسية مركز رفع الصور المكتبه الصفحات الاقتصادية دليل مزودي المعلومات مواقع غير مرخص لها
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات ملخص السوق أداء السوق
 



العودة   منتديات تداول > منتديات اسواق المال العربية والعالمية > تداول الاسواق المالية العالمية



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 20-07-2020, 05:10 AM   #331
walid
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 848

 
افتراضي العشرون من يوليو 2020 - عدم التوافق الأوروبي يهبط باليورو و يضغط على شهية المُخاطرة

بدأ اليورو تداولات الإسبوع الجديد على فجوة سعرية لأسفل أمام الدولار عند 1.1409 , بعدما إنتهت عطلة نهاية الإسبوع دون جديد بشأن خطة الإنقاذ الأوروبية , ليظل عدم التوافق الأوروبي بشأن هذة الخطة المعروضة و المُقدرة بقيمة 750 مليار يورو تشمل 500 مليار يورو في شكل دعم مُتنوع لكافة القطاعات المُتضررة من الأثار السلبية للفيروس و 250 مليار في شكل قروض نتيجة مُعارضة كل من هولاندا و النمسا و السويد و الدنمارك.
بينما تُلح دول الجنوب الأوروبي للحصول على هذا الدعم لمواجهة أثار فيروس كورونا على إقتصادها المُتداعي , ففشل التوصل لإتفاق بهذا الشأن سيُضعف من قدراتهم على التعافي , كما سيدفع العوائد على سنداتهم الحكومية للإرتفاع و هو أمر يزيد من تكلفة الإقتراض و يُضعف من إمكانية هذة الدول على مُساعدة نفسها.

البنك المركزي الأوروبي أكد أكثر من مرة من جانبه على ضرورة التوصل لإتفاق بشأن خطة الإنقاذ المطروحة ليعمل القطاع المالي الحكومي بجانب المركزي لدعم الإقتصاد , بعدما قام المركزي من جانبه بالفعل بتوسعة خطة دعمه الكمي بقيمة 600 مليار يورو لتصل ل 1350 مليار يورو لمواجهة الأثار السلبية لإنتشار فيروس كورونا على الإقتصاد الأوروبي.
كما مد المركزي العمل ببرنامج شراء السندات الحكومية الخاص به حتى يونيو 2020 مُتحدياً بذلك المحكمة العليا الألمانية التي قضت بعدم دستورية قيام البنك بدعم الإقتصاد من خلال إقراض الحكومات عن طريق شراء السندات السيادية لدول الإتحاد بشكل مباشر و هو ما تعارض مع حكم محكمة العدل الأوروبية الصادر في ديسمبر 2018 و القاضي بمشروعية شراء البنك المركزي الأوروبي للسندات الحكومية الأوروبية.
المحكمة العليا الألمانية كانت قد منحت المركزي الأوروبي و الباندس بنك الألماني 3 أشهر قاربت على الإنتهاء من أجل التوقف عن ذلك و إصلاح الأثار المُترتبة عن عمل هذة الخطة , كما ذكرت في مُسودة الحكم أن مشتريات المركزي الأوروبي من خلال هذا البرنامج تُعتبر تدخُل في السياسة الإقتصادية التي تُعتبر خارج نطاق إختصاصات و سُلطات المركزي الأوروبي الذي كان قد قام بالفعل في الفترة ما بين 2015 و 2018 بشراء سندات حكومية بقيمة 2.1 ترليون يورو , قبل أن يعود لهذة السياسة من جديد قبل نهاية 2019 بالإعلان عن خطة جديدة يشتري من خلالها سندات بقيمة 20 مليار يورو شهرياً لتحفيز الإقتصاد و تدارك الأثار السلبية للإجراءات الحمائية الأمريكية على الإقتصاد العالمي.

المركزي الأوروبي لايزال مُحتفظاً بسعر الفائدة على الإيداع باليورو عند -0.4% و سعر الفائدة على إعادة التمويل عند الصفر كما هما منذ العاشر من مارس 2016 , بينما يحاول العمل حالياً على تحفيز الإقتصاد من خلال خطة دعمه كمي.
ذلك و قد يؤدي إستمرار عدم التوافق الأوروبي لقيام المركزي بمزيد من الجهود لدعم الإقتصاد في ظل إستمرار عمله بشكل شبه منفرد لتحفيز الإقتصاد دون توافق أوروبي حيث تظل كل دولة تعمل بشكل مُنفرد حتى الأن لتحفيز إقتصادها.
بينما يقوم المركزي الاوروبي بالضغط على تكلفة الإقتراض من خلال خطط دعمه الكمي التي قد تمتد لشراء سندات و أسهم شركات دون الإكتفاء بشراء سندات حكومية للضغط على عوائدها و تخفيف الأعباء الحكومية كي تدفع هذة الحكومات نحو زيادة إنفاقها و تخفيض الضرائب لتحفيز الإقتصاد بشكل مالي .

الموقف الأوروبي لا يزيد من المخاوف بشأن مُستقبل الإقتصاد بعد الجائحة بل يزيد من المخاوف بشأن مُستقبل الإتحاد نفسه الذي إتسم بالتفرُق في مواجهة هذة الأزمة منذ بدايتها و عندما كانت الجائحة تعصف بإيطاليا و أسبانيا قبل أن تشتد في كل فرنسا و ألمانيا أيضاً.
فبينما كانت تتحدث المُستشارة الألمانية ميركل عن إحتمال إنتهاء هذة القمة المُستمرة إلى الأن دون إتفاق تحدث الرئيس الفرنسي ماكرون عن التمسك بالإتحاد في مواجهة الأزمة , بينما تدور شائعات حول إحتمال إنخفاض قيمة خطة الإنقاذ من أجل التوافق عليها و هو ما قد يُقلل من فاعليها و يزيد من مخاوف المُستثمرين بشأن قدرة الإتحاد على مواجهة الأزمة.

العقود المُستقبلية لمؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية إتجهت للتراجع في الساعات الأولى من بداية تداولات الإسبوع الجديد ليهبط مؤشر ستندارد أنذ بورز 500 المُستقبلي خلال الجلسة الأسيوية ل 3210 مع إستمرار تسارع إزدياد أعداد المُصابين ب COVID-19 الذي دفع المُستثمرين نحو العودة للطلب على الدولار و تجنُب المُخاطرة التي لم تجد دعم من بروكسل حيثُما كانت تنتظر الأسواق أخبار مُبشرة عن خطة الإنقاذ.
كما تراجعت أسعار النفط مع تخوف من تراجع الطلب العالمي على الطاقة مع إستمرار الجائحة في تقويض النشاط الإقتصادي , ليهبط خام غرب تكساس للتداول بالقرب من 40.50 دولار للبرميل وسط مخاوف متزايدة من موجة جديدة من العدوى بالفيروس قد تضرب منطقة اليورو , بعدما أعلنت فرنسا عن ضرورة إرتداء الكمامات من جديد بدئاً من اليوم مع غرمة ب 130 يورو لغير الملتزمين و قامت أسبانيا بتوسعة نطاق الحذر في برشلونة.
بينما يظل الوضع في الولايات المُتحدة من سيئ لأسواء منذ نهاية الشهر الماضي مع تزايُد متسارع لأعداد المًصابين و إن كانت أعداد الوفيات بسبب هذا الفيروس لم تشهد نفس التسارع الذي شهدته في بداية العدوى نتيجة تحسن أداء برتوكولات العلاج مع إستخدام عقار الرمديسيفير و توافر معلومات أكبر عن الفيروس.



بدأ زوج اليورو أمام الدولار تداولات الإسبوع الجديد على فجوة سعرية لأسفل عند 1.1409 , بعدما إختتم تداولات الإسبوع الماضي عند 1.1426 , بينما يظل يدعمه إستمرار تواجُده فوق مُتوسطه المُتحرك لإغلاق 50 يوم المار حالياً ب 1.1185 , كما يتواجد فوق مُتوسطه المُتحرك لإغلاق 100 يوم المار حالياً ب 1.1065 و فوق مُتوسطه المُتحرك لإغلاق 200 يوم المار الأن ب 1.1059.
كما يتم تداول زوج اليورو أمام الدولار حالياً لليوم الثالث عشر على التوالي فوق مؤشر (0.02) Parabolic Sar الذي تُشير قراءتة اليوم ل 1.1328 , بعدما تمكن من معاودة الصعود دون إختراق قاعه الأعلى الذي كونه في التاسع عشر من يونيو الماضي عند 1.1167.
فيُظهر الرسم البياني اليومي لهذا الزوج حالياً وجود مؤشر ال RSI 14 حالياً داخل منطقة التعادل حيثُ تُشير قرائته الأن ل 64.661 , كما يُظهر الخط الرئيسي لمؤشر ال STOCH (5.3.3) الأكثر تأثراً بالتذبذب تواجُد حالي داخل منطقة التعادل بقراءة تُشير ل 73.716 أصبح يقود بها لأسفل خطه الإشاري المار فوقه داخل نفس المنطقة عند 75.879 بعد تقاطع من أعلى لأسفل تم بينهما.

مُستويات دعم و مقاومة رئيسية تم إختبارها:

مُستوى دعم أول 1.1167 , مُستوى دعم ثاني 1.0870 , مُستوى دعم ثالث 1.0726
مُستوى مقاومة أول 1.1495 , مُستوى مقاومة ثاني 1.1569 , مُستوى مقاومة ثالث 1.1620


خبير أسواق العملات و المعادن/ وليد صلاح الدين محمد
م/00201224659143
البريد الإلكتروني/ mail@fx-recommends.com
البريد الإلكتروني البديل / chief.economist*************
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 20-07-2020 04-58-56 ص.jpg‏ (42.0 كيلوبايت, المشاهدات 3)
walid غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-08-2020, 06:49 PM   #332
walid
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 848

 
افتراضي الدولار يجد الدعم فور صدور تقرير سوق العمالة الأمريكي عن شهر يوليو

وجد الدولار الأمريكي الدعم أمام العملات الرئيسية بعد صدور تقرير سوق العمل الأمريكي عن شهر يوليو الذي أظهر إضافة 1.763 مليون وظيفة خارج القطاع الزراعي في حين كان المُتوقع إضافة 1.6 مليون وظيفة فقط بعد إضافة 4.8 مليون وظيفة في يونيو تم مُراجعتهم اليوم ليُصبحوا 4.791 مليون وظيفة.
بينما كانت تُشير أغلب التوقعات لتباطؤ في تحسن أداء سوق العمل بعد الإرتفاع المًطرد في أعداد المًصابين بفيروس COVID-19 منذ نهاية شهر يونيو كما سبق و أظهر بيان التغيُر في عدد الوظائف داخل القطاع الخاص الأمريكي يوم الأربعاء الماضي بإضافة 167 ألف وظيفة فقط في حين كان المُنتظر أن يُظهر إضافة 1.5 مليون وظيفة بعد إضافة 2.369 مليون وظيفة في يونيو تم مُراجعتهم ليُصبحوا 4.314 مليون وظيفة.

كما أظهر تقرير اليوم أيضاً إستمرار تراجع مُعدل البطالة ليصل ل 10.2% في يوليو في حين كان المُنتظر تراجع ل 10.5% فقط من 11.1% في يونيو ليتواصل بذلك إنخفاض هذا المؤشر بعد صعوده ل 14.7% في إبريل نتيجة الحظر الذي تسبب فيه فيروس كورونا , بعدما كان عند أدنى مُعدل له منذ ديسمبر 1969 بتسجيله 3.5% في فبراير , كما أظهرت بيانات تقرير سوق العمل أيضاً تواصل تراجع في مُعدل البطالة المُقنعة الذي يحتسب العاملين لجزء من اليوم الراغبين في العمل ليوم كامل ليهبط ل 16.5% في يوليو من 18% في يونيو بعد بلوغه أن كان قد بلغ في إبريل 22.8%.

أما عن الضغوط التضخُمية للأجور في الولايات المُتحدة خلال شهر يوليو فقد فاقت التوقعات , بعدما أظهر تقرير سوق العمل اليوم إرتفاع متوسط أجر ساعة العمل شهرياً ب 0.2% في حين كان المُنتظر إنخفاض ب 0.5% بعد تراجع ب 1.2% في يونيو تم مُراجعته اليوم ليكون ب 1.3% , كما أظهر البيان إرتفاع سنوي بلغ 4.8% في حين كان المُتوقع إرتفاع ب 4.2% فقط بعد صعود في يونيو ب 5% تم مُراجعته اليوم ليكون ب 4.9%.

ما يُظهر إستمرار تحسُن أداء سوق العمل في الولايات المُتحدة رغم الإرتفاع الملحوظ في مُعدلات الأصابة اليومية التي بلغت مُستويات قياسية دفعت بعض الشركات و أصحاب العمل لتوخي الحذر , ما يُظهر قدرة الإقتصاد الأمريكي على التعافي من الأزمة حال إنتهائها المُنتظر بالتوصل للقاح , فيبدو للجميع حالياً أن العائق الحالي أمام تحسُن أداء سوق العمل هو صحياً و ليس إقتصادي.
لذلك يُنتظر من الإدارة الجمهورية القيام بزيادة النفقات عن طريق تقديم مزيد من إعانات البطالة و هي السياسة التي عادةً ما يتبنها الديمقراطيين و ليس تقديم تخفيضات للضرائب لأصحاب العمل كما يتبع الحزب الجمهوري عادةً لتحفيز الإقتصاد , لذلك واصلت أسواق الأسهم الأمريكية إرتفاعاتها مع تفاؤل أكبر بإحتمال توصل الجمهورين و الديمقريطين لخطة جديدة لدعم الإقتصاد قريباً.

بينما لايزال يدعم أسواق الأسهم الأمريكية إرتفاع التوقعات بقيام الإدارة الامريكية بخطة إنقاذ جديدة لدعم سوق العمل و العاطلين الذين يبحثون عن العمل ما أدى لبلوغ ناسداك 100 المُستقبلي لمُستويات قياسية بالأمس ليتم تداوله بالأمس بالقرب من مُستوى ال 12300 قبل أن يتعرض للضغط نتيجة قرارات الرئيس الأمريكي خلال الجلس الأسيوية بتعليق عمل كل من Tik Tok و We Chat ما يُظهر حدة التوتر الحالي بين الصين و الولايات المتحدة الأمريكية.
في حين لاتزال الرسائل الصادرة عن الفدرالي تُشير إلى ضرورة التوصل لإتفاق لتمرير خطة جديدة لدعم الإقتصاد بعدما سبق و مرر الكونجرس إلى الأن خطط بلغت قيمتها 3 ترليون دولار , ما أدى للحد من التأثير السلبي لكورونا على النشاط الإقتصادي و دعم الشركات للحفاظ على الوظائف , ما أدى لإزدياد التوقعات بأن يكون شكل التعافي الإقتصادي المُنتظر كحرف V و ليس كحرف W.
بينما لايزال يغلب على الفدرالي التفاؤل الحذر كما ظهر في البيان الصادر عن الإجتماع الأخير للجنة السوق المُحددة للسياسة النقدية في الولايات المُتحدة الإسبوع الماضي بعد أن سبق و حذر البنوك من توزيع أي أرباح عن الربع الثالث من هذا العام من أجل تحسين وضعهم المالي , كما طالب البنوك التُجارية تحديداً برفع نسب السيولة لديها لمواجهة أي تدهور.

جدير بالذكر أن الفدرالي يحتفظ حالياً بسعر الفائدة بالقرب من الصفر , بعدما هبط به بشكل مُتسارع في الثالث من مارس ب 0.5% أتبعها في الخامس عشر من نفس الشهر ب 1% ليصل ما بين الصفر و ال 0.25% كما كان بنهاية أكتوبر 2015 قبل نهاية دورة صعودة بالوصول ل 2.25% في 26 سبتمبر 2018.
الأمر الذي أدى لإتساع الميزانية العامة للفدرالي ب 2.3 ترليون دولار خلال مارس و إبريل قبل أن تتخطى مُستوى ال 7 ترليون دولار و تصل ل 7.165 ترليون خلال شهر يونيو و هو مُستوى غير مسبوق من أجل دعم الإقتصاد الأمريكي.
قبل أن يتراجع مُعدل شراء الفدرالي حالياً لتهبط هذة القيمة ل 6.945 ترليون بنهاية يوليو الماضي , ما يُظهر تتبع الفدرالي لتحسُن أداء الإقتصاد مؤخراً و هو ما سبق و أظهره بوضوح هذا الإسبوع مؤشرات ال ISM عن كل من القطاع الصناعي و القطاع الغير صناعي عن شهر يوليو.

بعدما عاود الفدرالي اللجوء لسياسية الدعم الكمي بهذا الشكل اللامحدود لتوفير السيولة بأقل تكلفة ممكنة لدعم الإقتصاد من خلال شراء إذون خزانة أمريكية و أصول مالية على أساس عقاري , كما قام أيضاً و بشكل غير مسبوق بعرض توفير السيولة المطلوبة من بنوك مركزية أخرى بضمان ما لديها من إذون خزانة.
كما أعلن الفدرالي في غير مُناسبة أنه سيظل منفتحاً على سياسات الدعم الكمي دون تحديد حد معين لشرائه من إذون الخزانة الأمريكية المُصدرة مع إستمرار إعادة شراء ما لديه من إذون خزانة عند إستحقاقها حتى تخطي الأزمة.

إلا أنه لم تصدُر عن الفدرالي أي إشارة واضحة بعد إجتماع الإسبوع الماضي عن ما إذا كان سيلجئ لخفض سعر الفائدة لما دون الصفر كما هو الحال داخل منطقة اليورو أو انه قد يلجئ لإستهداف عائد مُعين للعوائد على إذون الخزانة كما هو الحال في اليابان من أجل الضغط على تكلفة الإقتراض بالتزامن مع عمل خطط الحكومة.
فلايزال يبدو الإنتظار هو الغالب على موقف الفدرالي لرؤية أوضح للأثر الحقيقي لما قام به من إجراءات لدعم على الإقتصاد , كما أوضح جيرو باول رئيس الفدرالي خلال شهادته السابقة أمام اللجنة الإقتصادية للكونجرس و أيضاً بعد هذا الإجتماع الأخير للفدرالي بقوله "أن تعافي الإقتصاد الامريكي أصبح متوقف على الفيروس".

الدولار الأمريكي وجد الدعم اليوم أمام العملات الرئيسية بعد صدور بيانات سوق العمل التي يُستبعد معها لجوء الفدرالي لمزيد من الإجراءات التحفيزية قريباً مع إستمرار هذا التحسُن المشهود في أداء سوق العمل ليتوجد زوج الإسترليني أمام الدولار دون مُستوى ال 1.3050 حالياً كما تراجع اليورو أمام الدولار ل 1.1754 , بينما إرتفاع الدولار أمام الين لمُستوى ال 106 مع إستمرار تحسُن شهية المُخاطرة الذي يضغط بطبيعة الحال على الين كعملة تمويل مُنخفضة التكلفة تُباع في حال الإتجاة نحو المُخاطرة و تُشترى في حال تجنُبها.
في حين هبط الذهب للتداول دون مُتسوى ال 2030 دولار للأونصة مع تواصل إرتفاعات مؤشرات الأسهم الأمريكية ليواصل الناسداك 100 قيادة المؤشرات الرئيسية و يُعوض جُل ما خسره خلال الجلسة الأسيوية , كما إرتفعت العوائد على إذون الخزانة الأمريكية بشكل عام ليصعد العائد على إذن الخزانة الأمريكي لمدة 10 سنوات ب 0.03% إلى الأن للتواجد حالياً بالقرب من ل 0.55%.
بينما واصلت أسعار النفط الصعود مع إستمرار التفاؤل بتحسن أداء الإقتصاد الأمريكي و إرتفاع طلبه على الطاقة , ليصعد خام غرب تكساس فوق مُستوى ال 42 دولار للبرميل فور صدور بيانات سوق الوظائف عن شهر يوليو.



بعد إمتداد صعوده بالأمس ل 1.1915 تراجع زوج اليورو أمام الدولار ليتعرض لجني أرباح هبط به اليوم ل 1.1754 ليكون عندها قاع إلى الأن فوق قاعه السابق الذي كونه في الثالث من هذا الشهر عند 1.1695.
بينما يتواجد زوج اليورو أمام الدولار حالياً في يومه الثالث فوق مؤشر (0.02) Parabolic Sar الذي تُشير قراءتة اليوم ل 1.1708 , بعدما تمكن من معاودة الصعود دون إختراق قاعه الأعلى الذي كونه في التاسع عشر من يونيو الماضي عند 1.1167.
كما يظل يدعمه إستمرار تواجُده فوق مُتوسطه المُتحرك لإغلاق 50 يوم المار حالياً ب 1.1412 , كما يتواجد فوق مُتوسطه المُتحرك لإغلاق 100 يوم المار حالياً ب 1.1153 و فوق مُتوسطه المُتحرك لإغلاق 200 يوم المار الأن ب 1.1103.
فيُظهر الرسم البياني اليومي لهذا الزوج حالياً وجود مؤشر ال RSI 14 حالياً داخل منطقة التعادل حيثُ تُشير قرائته الأن ل 66.069 قادماً من منطقة التشبع الشرائي الخاصة به فوق ال 70.
بينما يُظهر الخط الرئيسي لمؤشر ال STOCH (5.3.3) الأكثر تأثراً بالتذبذب تواجُد حالي داخل منطقة التعادل بقراءة تُشير ل 0.68008 يقود بها لأعلى خطه الإشاري المار دونه داخل نفس المنطقة عند 63.829 بعد تقاطع من أسفل لأعلى نتج عن تكوين قاعه الأسبق عند 1.1695 قبل أن يمتد صعوده ل 1.1915 التي جاوز بها قمته السابقة التي كونها قبل نهاية الشهر الماضي عند 1.1908.

مُستويات الدعم و المقاومة الأقرب و التي تم إختبارها:

مُستوى دعم أول 1.1754 , مُستوى دعم ثاني 1.1695 , مُستوى دعم ثالث 1.1506
مُستوى مقاومة أول 1.1915 , مُستوى مقاومة ثاني 1.1995 , مُستوى مقاومة ثالث 1.2132


خبير أسواق العملات و المعادن/ وليد صلاح الدين محمد
م/00201224659143
البريد الإلكتروني/ mail@fx-recommends.com
البريد الإلكتروني البديل / chief.economist*************
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf 07-08-2020 06-44-31 م.pdf‏ (203.4 كيلوبايت, المشاهدات 0)
walid غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-08-2020, 12:30 PM   #333
walid
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 848

 
افتراضي The Fed's inflation targeting policy shift put more weights on USD

The greenback is still depressed by the Fed's inflation policy shift to allow the inflation level to rise above 2% to compensate the period of having this rate below 2%.
The Fed's Chief Jerome Powell's dovish message from Jackson Hole paved the way for accepting higher inflation rate, before intervening to raise the interest rate to curb it.
The higher inflation rate can boost the demand for gold as a hedge against inflation over the coming months following the economic recovery from the negative impact of corona virus pandemic, while the Fed will be looking to compensate the period of struggling during the crisis when the inflation dampened down below its 2% yearly target.
The greenback came easily under pressure versus its rival currencies and it is now trading near 1.327 versus the British pound, While EURUSD is now trading above 1.19.
XAUUSD has been exposed to volatility yesterday pushed it up to 1976$ per ounce before dragging it down to 1910$ where it managed to rise again to the current level close to 1950$, as the Fed will allow USD to fall over higher inflation level without raising rates.
Previously, the Fed was targeting 2% and the FOMC members said in their most recent meeting on last July 29 that The employment and inflation are still facing downside risks over the near term and there will be considerable risks to the economic outlook over the medium term.
The committee members did not take any action and refrained from placing yield capping targets as these targets would likely provide only modest benefits in the current environment as the minutes of that meeting have shown.
While the odds were rising to take such action as BOJ did on Sep. 21, 2016, when it decided to place 10yr JGB yield target near Zero percent to fight deflation and raise the prices.

The Fed's inflation targeting shift can keep the interest near zero percent for years to come with no change and it can be easily followed by other central banks and these all can pour in the benefit of gold and weigh down on the currencies buying power.

This policy can also boost demand of the US equities which are actually considerable boosted by the previous taken measurements and government reflation plans which can reach 4 trillion in case of reaching a new bipartisan deal. While Both of S&P 500 and Nasdaq 100 are making new highs and also gold can be better buoyed at dips!
While the treasuries yields cannot capture the advance of the economic recovery which can easily now produce higher inflation wages pressure and assets prices.

God willing the market will be watching ahead today the release of Jul US PCE deflator which is expected to show yearly increasing by 1.2% after 0.8% in June, while The core PCE figure excluding food and energy which is the Fed’s preferred gauge of inflation is foreseen to be up by 1.1% after rising by 0.9% in June.
US consumer spending figure which accounts for 70% of US GDP which be released too today and it is expected to show monthly rising in July by 1.5% following rising by 5.6% in June, with decreasing of the personal income by 0.2%, after falling by 1.1% in June.

Have a good day


Global Market Strategist
Walid Salah El Din
Mob: +20 12 2465 9143
E-Mail: mail@fx-recommends.com
http://www.fx-recommends.com

walid غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-09-2020, 11:30 AM   #334
walid
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 848

 
افتراضي The lower EU inflation puts pressure on the common currency

2nd September 2020 - The lower EU inflation puts pressure on the common currency

The European equities indexes are trying to track the future of the US ones which are always referring to the upside.
The germane DAX 30 could get over 13200 "until now", following Nasdaq technology companies shares boom which barely have bottoms over the short term to be re-purchased again, while Nasdaq 100 future rate is referring now to existence close to 12430.
No one knows exactly what fuels that bubble of the US equities, despite the down side pressure of corona virus on the economy which is still struggling to regain its previous expansion pace and hiring momentum with no bipartisan conviction yet over new stimulus reflation plan.

EURUSD could get over 1.20 psychological level yesterday scoring higher high of this year at 1.2009 but US ISM manufacturing index of August could revive again the demand for the greenback across the broad sending EURUSD down to be traded now below 1.19 near 1.1875.
while the single currency is not looking in good conditions, as it is expected to have similar shift in its monetary policy and inflation targeting as the Fed's chief Powell outlined at Jackson Hole symposium last week, letting the inflation to fly higher than its normal 2% yearly expansion target it adopts over the medium term to support the economy and labor market which can get ready for higher inflationary wage pressure, without intervening from the Fed by raising rates.

In the same time, EU CPI flash figure of August came out yesterday to show continued slide to the downside referring to yearly slump by 0.2%, while the consensus was pointing to increasing by this same rate, after rising by 0.4% in July and even the core figure excluding food and energy rose by only 0.4%, while the median forecast was rising by 0.9% following soaring by 1.2% in July.
The figures show that there can be another easing step to come somehow by the ECB and that can boost demand for EU equities further and hurt the common currency appreciation which weighs down further on the inflation. The ECB Chief Economist clarified at these current levels of exchange rate that The ECB is monitoring the EUR values!

The last easing step of ECB was by raising its emergency bonds buying program higher by added €600b last June, as the labor market was rapidly deteriorating and the contraction is “significant” but Christine Lagarde the head of the bank expected although rebounding in Q3.

God willing, the market will be waiting next week for the ECB governing council members meeting with higher hope for further easing action can be by expanding its QE program or Pandemic Emergency Purchase Program (PEPP).
Despite The German court ruling judgment to cap ECB QE plans which have been granted previously in Dec 2018 by the ECJ (European Court of Justice) to let the ECB buy governmental issued bonds.

Have a good day


Global Market Strategist
Walid Salah El Din
Mob: +20 12 2465 9143
E-Mail: mail@fx-recommends.com
http://www.fx-recommends.com
walid غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-09-2020, 06:50 PM   #335
walid
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 848

 
افتراضي تقرير سوق العمالة الأمريكي يدعم الدولار بينما لاتزال تُعاني الأسهم من جني الأرباح

وجد الدولار الأمريكي الدعم أمام العملات الرئيسية بعد صدور تقرير سوق العمل الأمريكي عن شهر أغسطس الذي أظهر إضافة 1.371 مليون وظيفة خارج القطاع الزراعي في حين كان المُتوقع إضافة 1.4 مليون وظيفة بعد إضافة 1.763 مليون وظيفة في يوليو تم مُراجعتهم اليوم ليُصبحوا 1.734 مليون وظيفة.
ليتواصل تحسن أداء سوق العمل رغم إرتفاع أعداد المًصابين بفيروس COVID-19 منذ نهاية شهر يونيو كما سبق و أظهر بيان التغيُر في عدد الوظائف داخل القطاع الخاص الأمريكي يوم الأربعاء الماضي بإضافة 428 ألف وظيفة فقط في أغسطس في حين كان المُنتظر أن يُظهر إضافة 950 ألف وظيفة بعد إضافة 167 ألف وظيفة في يوليو تم مُراجعتهم ليُصبحوا 212 ألف وظيفة.

كما أظهر تقرير اليوم أيضاً إستمرار تراجع مُعدل البطالة ليصل ل 8.4% في أغسطس في حين كان المُنتظر تراجع ل 9.8% فقط من 10.2% في يوليو بعد 11.1% في يونيو , ليتواصل بذلك أيضاً إنخفاض هذا المؤشر بعد صعوده ل 14.7% في إبريل نتيجة الحظر الذي تسبب فيه فيروس كورونا , بعدما كان عند أدنى مُعدل له منذ ديسمبر 1969 بتسجيله 3.5% في فبراير.
كما أظهرت بيانات تقرير سوق العمل أيضاً تواصل تراجع في مُعدل البطالة المُقنعة الذي يحتسب العاملين لجزء من اليوم الراغبين في العمل ليوم كامل ليهبط ل 14.2% من 16.5% في يوليو و 18% في يونيو بعد أن كان قد بلغ في إبريل 22.8%.

أما عن الضغوط التضخُمية للأجور في الولايات المُتحدة خلال شهر أغسطس فقد أظهر تقرير سوق العمل اليوم إرتفاع متوسط أجر ساعة العمل شهرياً ب 0.4% في حين كان المُنتظر عدم تغيُر شهري بعد إرتفاع في يوليو ب 0.2% تم مُراجعته اليوم ليكون ب 0.1% فقط عقب تراجع ب 1.3% في يونيو , كما أظهر البيان إرتفاع سنوي ب 4.7% في حين كان المُتوقع إرتفاع ب 4.5% فقط بعد صعود في يوليو ب 4.8% تم مُراجعته اليوم ليكون ب 4.7% أيضاً ليعقُب إرتفاع في يونيو كان قد بلغ 4.9%.

ما يُظهر إستمرار تحسُن أداء سوق العمل في الولايات المُتحدة رغم الإرتفاع الملحوظ في مُعدلات الأصابة اليومية التي بلغت مُستويات قياسية دفعت بعض الشركات و أصحاب العمل لتوخي الحذر , ما يُظهر قدرة الإقتصاد الأمريكي على التعافي من الأزمة حال إنتهائها المُنتظر بالتلقيح ضد المرض مع بداية نوفمبر القادم بإذن الله كما أعلنت الإدارة الأمريكية هذا الإسبوع.

فلايزال يبدو للجميع حالياً أن العائق الحالي أمام تحسُن أداء سوق العمل هو صحياً و ليس إقتصادي ’ بينما لايزال يضغط على أسواق الأسهم فشل الحزبين الجمهوري و الديمقراطي في التوصل لتفاهم بشأن خطة إنقاذ جديدة لدعم الإقتصاد الذي ظهر للجميع مؤخراً أنه بدء في التعافي ما حد من التوقعات بوصول مزيد من السيولة لأسواق الأسهم التي تتعرض حالياً لموجة قوية نسبياً من جني الأرباح.

في حين لاتزال الرسائل الصادرة عن الفدرالي تُشير إلى ضرورة التوصل لإتفاق لتمرير خطة جديدة لدعم الإقتصاد بعدما سبق و مرر الكونجرس إلى الأن خطط بلغت قيمتها 3 ترليون دولار , ما أدى للحد من التأثير السلبي لكورونا على النشاط الإقتصادي و دعم الشركات للحفاظ على الوظائف , ما أدى لإزدياد التوقعات بأن يكون شكل التعافي الإقتصادي المُنتظر كحرف V و ليس كحرف W.
بينما جاء عن رئيس الفدرالي جيروم باول خلال مُلتقى جاكسون هول السنوي إستعداد الفدرالي من جانبه بقبول بمُستويات تضخم أكبر من ال 2% التي يستهدفها سنوياً كتعويض لما مر به التضخم من مُستويات دون هذا المُعدل خلال الأزمة , بينما لايزال يغلب على الفدرالي التفاؤل الحذر.

جدير بالذكر أن الفدرالي يحتفظ حالياً بسعر الفائدة بالقرب من الصفر , بعدما هبط به بشكل مُتسارع في الثالث من مارس ب 0.5% أتبعها في الخامس عشر من نفس الشهر ب 1% ليصل ما بين الصفر و ال 0.25% كما كان بنهاية أكتوبر 2015 قبل نهاية دورة صعودة بالوصول ل 2.25% في 26 سبتمبر 2018.

كما عاود الفدرالي اللجوء لسياسية الدعم الكمي بهذا الشكل اللامحدود لتوفير السيولة بأقل تكلفة ممكنة لدعم الإقتصاد من خلال شراء إذون خزانة أمريكية و أصول مالية على أساس عقاري , كما قام أيضاً و بشكل غير مسبوق بعرض توفير السيولة المطلوبة من بنوك مركزية أخرى بضمان ما لديها من إذون خزانة.
كما أعلن الفدرالي في غير مُناسبة أنه سيظل منفتحاً على سياسات الدعم الكمي دون تحديد حد معين لشرائه من إذون الخزانة الأمريكية المُصدرة مع إستمرار إعادة شراء ما لديه من إذون خزانة عند إستحقاقها حتى تخطي الأزمة.
الأمر الذي أدى لإتساع الميزانية العامة للفدرالي ب 2.3 ترليون دولار خلال مارس و إبريل قبل أن تتخطى مُستوى ال 7 ترليون دولار و تصل ل 7.165 ترليون خلال شهر يونيو و هو مُستوى غير مسبوق من أجل دعم الإقتصاد الأمريكي قبل أن يستقر هذا المقدار بالقرب من مُستوى ال 7 ترليون لكن دونه بقليل مع تحسُن الأداء الإقتتصادي , ما يُظهر تتبع الفدرالي لتحسُن أداء الإقتصاد مؤخراً و هو ما سبق و أظهره بوضوح هذا الإسبوع مؤشرات ال ISM عن كل من القطاع الصناعي و القطاع الغير صناعي عن شهر أغسطس.

إلا أنه لم تصدُر عن الفدرالي أي إشارة واضحة عن ما إذا كان سيلجئ لخفض سعر الفائدة لما دون الصفر كما هو الحال داخل منطقة اليورو أو انه قد يلجئ لإستهداف عائد مُعين للعوائد على إذون الخزانة كما هو الحال في اليابان من أجل الضغط على تكلفة الإقتراض بالتزامن مع عمل خطط الحكومة.
فلايزال يبدو الإنتظار هو الغالب على موقف الفدرالي لرؤية أوضح للأثر الحقيقي لما قام به من إجراءات لدعم على الإقتصاد كما سبق و صرح رئيس الفدرالي "أن تعافي الإقتصاد الامريكي أصبح متوقف على الفيروس" في أكثر من مناسبة
الدولار الأمريكي وجد الدعم اليوم أمام العملات الرئيسية بعد صدور بيانات سوق العمل التي يُستبعد معها لجوء الفدرالي لمزيد من الإجراءات التحفيزية قريباً مع إستمرار هذا التحسُن المشهود في أداء سوق العمل , ليتوجد زوج الإسترليني أمام الدولار حالياً بالقرب من مُستوى ال 1.32 حالياً كما تراجع اليورو أمام الدولار لما دون ال 1.18 , كما إرتفاع الدولار أمام الين ل 106.4 رغم تراجع شهية المُخاطرة الذي عادة ما يدعم الين كعملة تمويل مُنخفضة التكلفة تُباع في حال الإتجاة نحو المُخاطرة و تُشترى في حال تجنُبها.
كما هبط الذهب للتداول دون مُتسوى ال 1920 دولار للأونصة مع تواصل تراجُعات مؤشرات الأسهم الأمريكية , ليهبط مؤشر الناسداك 100 دون مُستوى ال 11200 كما تراجع مؤشر ستندارد أنذ بورز 500 المُستقبلي دون مُستوى ال 3350.

خبير أسواق العملات و المعادن/ وليد صلاح الدين محمد
م/00201224659143
البريد الإلكتروني/ mail@fx-recommends.com
البريد الإلكتروني البديل / chief.economist*************
walid غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-09-2020, 04:59 AM   #336
walid
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 848

 
افتراضي تراجع الإقبال على الدولار مع تحسُن شهية المُخاطرة في بداية الإسبوع

مع تحسُن في شهية المُخاطرة خلال بداية تداول الإسبوع إتجه الدولار للتراجع , بعدما وجد الدعم قبل نهاية الإسبوع الماضي نتيجة تجنب المُستثمرن المُخاطرة و لجوئهم للدولار و تسييل مراكزهم المالية خاصةً في قطاع التكنولوجيا الأمريكي الذي بدى خلال تداولات الإسبوع الماضي مُقيم بأكبر من قيمته.
بعدما شهد صعود مُتوصل أدى بمؤشر ناسداك 100 للوصول لمُستوى قياسي جديد عند 12465.8 في الثاني من شهر سبتمبر الجاري , قبل أن يبدء موجة من جني الأرباح أدت به للهبوط دون مُستوى ال 11000 نُقطة قبل نهاية تداولات الجمعة الماضية.
قبل أن تشهد عقوده المُستقبلية صعود في بداية تداولات أولى الجلسات الأسيوية لهذا الإسبوع حيثُ يتم تداوله حالياً بالقرب من 11200 وسط تنافُس بين مُرشحي الرئاسة ترامب و بايدن على الفوز بثقة المُستثمرين في العودة لمُعدلات النمو الطبيعية و تخطي الأزمة الحالية من خلال تبني سياسات توسعية قد تدعم أسواق الأسهم في الفترة المُقبلة إن شاء الله.

كما تمكن اليورو من ملء الفجوة السعرية التي فتح عليها تداولات الإسبوع أمام الدولار عند 1.1835 ليصعد للتداول من جديد بالقرب من 1.1850 مع تحسُن شهية المُخاطرة , بينما جائت تعليقات نائب المركزي الأوروبي لويس دي جندوز بعد مُلتقى وزراء المالية الأوروبيين في برلين خلال عطلة نهاية الإسبوع لتُفيد بأن المركزي الأوروبي لا يستهدف سعر مُعين لليورو لكن من المهم مُتابعة تحرُكاته و تأثيرها على إستقرار الأسعار.

جدير بالذكر أن الحديث عن قوة اليورو قد إزداد مؤخراً من جانب أعضاء المركزي الأوروبي لاسيما مع تراجع المُستويات التضخم داخل منطقة اليورو حيثُ أظهر البيان المبدئي مؤشر أسعار المُستهلكين عن شهر أغسطس تراجع سنوي ب 0.2% هو الأكبر منذ فبراير 2016.
فلايزال يستهدف المركزي الأوروبي صعود سنوي ب 2% أو ما دونها بقليل كما يٌشير دائما دون تغيير إلى الأن , بينما جاء عن رئيس الفدرالي جيروم باول خلال مُلتقى جاكسون هول السنوي إستعداد الفدرالي من جانبه بقبول بمُستويات تضخم أكبر من ال 2% التي يستهدفها سنوياً كتعويض لما مر به التضخم من مُستويات دون هذا المُعدل خلال الأزمة.

حديث المركزي الأوروبي خلال عهدة رئيسته الجديدة كريستين لاجارد يُعتبر جديد فلم يُفتح نقاش جاد حول هذا الموضوع خلال عهدة الرئيس السابق ماريو دراجي بهذة الصورة و إن كانت مستويات التضخم خلال فترتة ضعيفة نسبياً أيضاً , فالعلاقة عكسية بطبيعة الحال بين مُستويات التضخم و قوة العملة التي عادةً ما تُسهم في إحتواء الضغوط التضخمية.
لذلك قامت رئيسة المركزي الأوروبي بالحديث عن هذا الشأن بعد إجتماع أعضاء المركزي يوم الخميس الماضي لتوضح أن الوضع ليس بالمُقلق عند هذة المُستويات و الظروف الإقتصادية و إن كانت التغيُرات في أسعار الصرف تستحق المُتابعة لتدارُك تبعاتها على التضخم و النمو.
اليورو صعد أمام الدولار ليقترب من مُستوى ال 1.19 مع بداية حديثها عن سعر الصرف لكن سرعان ما نالت قوة الدولار مع تراجع شهية المُخاطرة من اليورو أمام الدولار ليمتد هبوطه لمنطقة ال 1.1750 التي وجد عندها الدعم للصعود للتداول عند المُستويات الحالية.

المركزي الأوروبي لايزال مُحتفظاً بسعر الفائدة على الإيداع باليورو عند -0.4% و سعر الفائدة على إعادة التمويل عند الصفر كما هما منذ العاشر من مارس 2016 , بينما يحاول العمل حالياً على تحفيز الإقتصاد من خلال خطط دعمه كمي مُتحدياً بذلك المحكمة العليا الألمانية التي قضت بعدم دستورية قيام البنك بدعم الإقتصاد من خلال إقراض الحكومات عن طريق شراء السندات السيادية لدول الإتحاد بشكل مباشر و هو ما تعارض مع حكم محكمة العدل الأوروبية الصادر في ديسمبر 2018 و القاضي بمشروعية شراء البنك المركزي الأوروبي للسندات الحكومية الأوروبية.
المحكمة العليا الألمانية تعتبر مشتريات المركزي الأوروبي من خلال هذا البرنامج تدخُل في السياسة الإقتصادية التي تُعتبر خارج نطاق إختصاصات و سُلطات المركزي الأوروبي الذي كان قد قام بالفعل في الفترة ما بين 2015 و 2018 بشراء سندات حكومية بقيمة 2.1 ترليون يورو , قبل أن يعود لهذة السياسة من جديد قبل نهاية 2019 بالإعلان عن خطة جديدة يشتري من خلالها سندات بقيمة 20 مليار يورو شهرياً لتحفيز الإقتصاد و تدارك الأثار السلبية للإجراءات الحمائية الأمريكية على الإقتصاد العالمي.



بعدما كون قمة أدنى عند 1.1916 عاود زوج اليورو أمام الدولار التراجع لمنطقة ال 1.1750 التي وجد عندها الدعم للصعود للتداول حالياً بالقرب من 1.1840 في يومه الثامن على التوالي دون مؤشر (0.02) Parabolic Sar الذي تُشير قراءتة اليوم ل 1.1925.
بينما يظل يدعم هذا الزوج إستمرار تواجُده فوق مُتوسطه المُتحرك لإغلاق 50 يوم المار حالياً ب 1.1711 , كما يظل متواجد فوق مُتوسطه المُتحرك لإغلاق 100 يوم المار حالياً ب 1.1398 و فوق مُتوسطه المُتحرك لإغلاق 200 يوم المار الأن ب 1.1204.
فيُظهر الرسم البياني اليومي لهذا الزوج حالياً وجود مؤشر ال RSI 14 حالياً داخل منطقة التعادل حيثُ تُشير قرائته الأن ل 54.757 , كما يُظهر الخط الرئيسي لمؤشر ال STOCH (5.3.3) الأكثر تأثراً بالتذبذب تواجُد حالي داخل منطقة التعادل بقراءة تُشير ل 59.190 يقود بها لأعلى خطه الإشاري المار دونه داخل نفس المنطقة عند 40.955 بعد تقاطع من أسفل لأعلى نتج عن تكوين قاعه السابق عند 1.1752.

مُستويات الدعم و المقاومة الأقرب و التي تم إختبارها:

مُستوى دعم أول 1.1752 , مُستوى دعم ثاني 1.1710 , مُستوى دعم ثالث 1.1695
مُستوى مقاومة أول 1.1916 , مُستوى مقاومة ثاني 1.2010 , مُستوى مقاومة ثالث 1.2137


خبير أسواق العملات و المعادن/ وليد صلاح الدين محمد
م/00201224659143
البريد الإلكتروني/ mail@fx-recommends.com
البريد الإلكتروني البديل / chief.economist*************
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf 04-09-2020 06-40-09 م.pdf‏ (227.2 كيلوبايت, المشاهدات 0)
walid غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-09-2020, 05:03 AM   #337
walid
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 848

 
افتراضي Trump's blessing of Oracle-Tik Tok deal raises the demand for risky assets

The US equities future rates rose and also the demand for loading risks during the first Asian session of this week, after Trump blessing of Oracle Tik Tok deal. The deal lowered the pressure on the technology sector which attracted the markets attention by its slide during the last 3 weeks.
The deal looked short of his demand but looked eager to support the equities anyway right now. So, Nasdaq 100 future rate approached 11000 psychological level again, following diving during the last US session of last week to 10765, while Nikkei 225 could rise to 23360.
The demand for risky assets lowered the demand for USD sending GBPUSD higher to be traded near 1.2950, As it seemed to the investors that there is no serious need for further liquidation yet and the US equities can find again its upward track soon!

While the pledges are coming from both of Trump and Biden sides to give to support the markets but anyway, it is still looking to the investors that Biden's winning an end to US trade wars and this can be enough to send their risk appetite higher and higher.
In the same time, Trump's winning is not that bad issue that can threat the equities markets, as he could support the economy and create jobs by reflation plans worth $1.5 trillion and looked unneeded in the beginning of his period but later they were useful to curb the economic easing down and he could also put pressure on the Fed to adopt very easy policies.
Trump criticized the Fed raising rates action strongly by the end of 2018 and he called for changing the 2% target inflation policy of the Fed and make it higher to 3% to pave the way for longer period of adopting easy policy to support the economy and he named the Fed the enemy of this economy as it erodes his efforts to support the economy.

Now the Fed is in line of all of these and the FOMC members expressed last week that they are open to adjust the monetary policy further as needed by using all of its tools to support economic recovery, while the economic recovery remains on track and vaccine hopes are rising.
But they suggested that they will remain on pause for now and they shifted to an average inflation target accepting higher inflation rates to come above 2% before moving higher of rates to compensate the periods of lower inflation rates during the economic struggling because of Corona virus.
The committee lowered the inflation outlook to 1.0% from 1.5% they expected in June and they expect US GDP to contract annually by only 3.7% not by the 7.6% they expected in June and they expect the unemployment rate to fall to 7.6% at the end of 2020 comparing to 9.3% they were expecting in June.
While the Fed fund rates are expected to hold unchanged for next 2 years and the Fed's Chief Powell suggested that the Fed's actions may to be enough but the fiscal support may be needed.
The demand for equities looked more fragile, after this statement which suggested that the Fed sees no need for more liquidity to be pumped to the economy shortly and So, The equities became more vulnerable to the downside with no more expected Fed's backing to come.

From other side, the economic data disappointed the markets last week, as US Retail Sales figure of august has shown rising by only 0.6% monthly, while the consensus was referring to 1% showing how the consumption can be negatively impacted by the end of the supplementary $600 weekly unemployment support with continued rising of COVID-19 cases.
While the Senate Republicans are still on their substantially scaled-back stimulus plan can worth only 1 trillion and their Dems counterparts are still looking forward for what's more than $2.2 trillion to address the economic devastation of the pandemic, scaling back the odds of reaching deal by the presidential elections.

Have a good day


Global Market Strategist
Walid Salah El Din
Mob: +20 12 2465 9143
E-Mail: mail@fx-recommends.com
http://www.fx-recommends.com

walid غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2020, 05:31 PM   #338
walid
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 848

 
افتراضي تقرير سوق العمالة الأمريكي يضغط على الذهب و يدفع شهية المُخاطرة للإرتفاع

مع بداية تداولات الجلسة الأمريكية عاودت مؤشرات الأسهم الأمريكية مع مزيد من الثقة في أداء سوق العمل الأمريكي بعدما أظهر تقرير سوق العمل الأمريكي عن شهر سبتمبر الذي أظهر إضافة 661 ألف وظيفة خارج القطاع الزراعي في حين كان المُتوقع إضافة 850 ألف وظيفة بعد إضافة 1.371 مليون وظيفة في أغسطس تم مُراجعتهم اليوم ليُصبحوا 1.489 مليون وظيفة.
كما سبق و أظهر بيان التغيُر في عدد الوظائف داخل القطاع الخاص الأمريكي يوم الأربعاء الماضي بإضافة 749 ألف وظيفة فقط في سبتمبر في حين كان المُنتظر أن يُظهر إضافة 650 ألف وظيفة فقط بعد إضافة 428 ألف وظيفة في أغسطس تم مُراجعتهم ليُصبحوا 481 ألف وظيفة ليتواصل تحسن أداء سوق العمل رغم عودة أعداد المًصابين بفيروس COVID-19للتزايُد خلال شهر سبتمبر.

كما أظهر تقرير اليوم أيضاً إستمرار تراجع مُعدل البطالة ليصل ل 7.9% في سبتمبر في حين كان المُنتظر تراجع ل 8.2% فقط من 8.4% في أغسطس من 10.2% في يوليو بعد 11.1% في يونيو , ليتواصل بذلك أيضاً إنخفاض هذا المؤشر بعد صعوده ل 14.7% في إبريل نتيجة الحظر الذي تسبب فيه فيروس كورونا , بعدما كان عند أدنى مُعدل له منذ ديسمبر 1969 بتسجيله 3.5% في فبراير.
كما أظهرت بيانات تقرير سوق العمل أيضاً تواصل تراجع في مُعدل البطالة المُقنعة الذي يحتسب العاملين لجزء من اليوم الراغبين في العمل ليوم كامل ليهبط في سبتمبر ل 12.8% بعد تراجع ل 14.2% في أغسطس من 16.5% في يوليو و 18% في يونيو بعد أن كان قد بلغ في إبريل 22.8%.

أما عن الضغوط التضخُمية للأجور في الولايات المُتحدة خلال شهر سبتمبر فقد أظهر تقرير سوق العمل اليوم إرتفاع متوسط أجر ساعة العمل شهرياً ب 0.1% في حين كان المُنتظر شهري ب 0.2% بعد إرتفاع في أغسطس ب 0.4% تم مُراجعته اليوم ليكون ب 0.3% فقط , كما أظهر البيان إرتفاع سنوي ب 4.7% في حين كان المُتوقع إرتفاع ب 4.8% بعد صعود في أغسطس ب 4.7% تم مُراجعته اليوم ليكون ب 4.6%.

ما يُظهر إستمرار تحسُن أداء سوق العمل في الولايات المُتحدة رغم عودة مُعدلات الأصابة اليومية للإرتفاع , ما يُظهر قدرة الإقتصاد الأمريكي على التعافي من الأزمة و عدم إحتياجه لمزيد من الدعم من جانب الفدرالي , بينما تتهيئ الأسواق للوصول لإتفاق بين الجمهوريين و الديمُقراطيين بشأن خطة إنقاذ جديدة بعد تقارُب وجهات النظر بين الجانبيين خلال هذا الإسبوع الذي شهدت عدة مفاوضات بهذا الشأن بين الجانبيين.
ما أدى لإرتفاع مؤشرات الأسهم خلال هذا الإسبوع قبل أن تتعرض للضغط صباح اليوم فور الإعلان عن إصابة الرئيس الأمريكي ترامب بفيروس COVID ليتراجع مؤشر ستندارد أنذ بورز 500 المُستقبلي ل 3311 بعدما كان يتم تداوله بالقرب من 3375.
كما تمكن الذهب من مواصلة الصعود ليتواجد حالياً بالقرب من 1915 دولار للأونصة مع تجنُب المُستثمرين للمُخاطرة الذي حفز إقبالهم على الذهب قبل أن يتراجع ليقترب من مُستوى ال 1900 النفسي من جديد بعد صدور تقرير سوق العمل الأمريكي اليوم الذي أعطى الدعم للدولار الذي تمكن من الهبوط بالإسترليني لما دون مُستوى ال 1.29 مرة أخرى مع تراجع إحتمالات قيام الفدرالي بمزيد من الدعم الكمي أو لجوئه للهبوط بسعر الفائدة لما دون الصفر في وقت قريب.
بينما لاتزال مُعاناة أسعار النفط مُتواصل مع تنامي الشكوك بشأن إرتفاع الطلب العالمي على النفط نتيجة تزايُد اعداد المًصابين بالفيروس ليهبط خام غرب تكساس للتداول حالياً دون ال 37 دولار للبرميل , بينما لايزال يبدو للجميع حالياً أن العائق الحالي أمام تحسُن أداء سوق العمل هو صحياً و ليس إقتصادي في إنتظار بداية التلقيح ضد المرض مع بداية نوفمبر القادم بإذن الله.

جدير بالذكر أن الفدرالي يحتفظ حالياً بسعر الفائدة بالقرب من الصفر , بعدما هبط به بشكل مُتسارع في الثالث من مارس ب 0.5% أتبعها في الخامس عشر من نفس الشهر ب 1% ليصل ما بين الصفر و ال 0.25% كما كان بنهاية أكتوبر 2015 قبل نهاية دورة صعودة بالوصول ل 2.25% في 26 سبتمبر 2018.
كما عاود الفدرالي اللجوء لسياسية الدعم الكمي بهذا الشكل اللامحدود لتوفير السيولة بأقل تكلفة ممكنة لدعم الإقتصاد من خلال شراء إذون خزانة أمريكية و أصول مالية على أساس عقاري , كما قام أيضاً و بشكل غير مسبوق بعرض توفير السيولة المطلوبة من بنوك مركزية أخرى بضمان ما لديها من إذون خزانة.
كما أعلن الفدرالي في غير مُناسبة أنه سيظل منفتحاً على سياسات الدعم الكمي دون تحديد حد معين لشرائه من إذون الخزانة الأمريكية المُصدرة مع إستمرار إعادة شراء ما لديه من إذون خزانة عند إستحقاقها حتى تخطي الأزمة.
الأمر الذي أدى لإتساع الميزانية العامة للفدرالي ب 2.3 ترليون دولار خلال مارس و إبريل قبل أن تتخطى مُستوى ال 7 ترليون دولار خلال شهر يونيو و هو مُستوى غير مسبوق من أجل دعم الإقتصاد الأمريكي قبل أن يتراجع هذا الدعم ليستقر هذا المقدار بالقرب من مُستوى ال 7 ترليون لكن دونه بقليل مع تحسُن الأداء الإقتتصادي , ما يُظهر تتبع الفدرالي لتحسُن أداء الإقتصاد مؤخراً و هو ما سبق و أظهره بوضوح هذا الإسبوع مؤشرات ال ISM عن كل من القطاع الصناعي عن شهر سبتمبر.
الفدرالي لم تصدُر عنه أي إشارة واضحة عن ما إذا كان سيلجئ لخفض سعر الفائدة لما دون الصفر كما هو الحال داخل منطقة اليورو أو انه قد يلجئ لإستهداف عائد مُعين للعوائد على إذون الخزانة كما هو الحال في اليابان من أجل الضغط على تكلفة الإقتراض بالتزامن مع عمل خطط الحكومة.
فلايزال يبدو الإنتظار هو الغالب على موقف الفدرالي لرؤية أوضح للأثر الحقيقي لما قام به من إجراءات لدعم على الإقتصاد كما سبق و صرح رئيس الفدرالي "أن تعافي الإقتصاد الامريكي أصبح متوقف على الفيروس" في أكثر من مناسبة.
بينما كان حريصاً في الفترة الماضية على إظهار لهجة مُتوازنة بشأن إحتياج الإقتصاد لمزيد من الدعم من جانب الحكومة في ظل إستمرار الخلاف بين الجانبيين الجمهوري و الديمقراطي مع تحسُن أداء الإقتصاد في نفس الوقت ليبدو في عدم الإحتياج لدعم عاجل من جانب الفدرالي أو الحكومة الأمريكية.





بعدما تمكن الذهب من مواصلة الإرتداد لأعلى ليصل ل 1916 دولار للأونصة عاود التراجع للتداول حالياً بالقرب من مُستوى ال 1900 دولار للأونصة في يومه العاشر على التوالي من التداول دون مؤشر (0.02) Parabolic Sar الذي تُشير قراءتة حالياً ل 1933 دولار للأونصة.

كما لايزال يتم تداوله تحت ضغط متوسطه المتحرك لإغلاق 50 يوم المار حالياً ب 1945 دولار للأونصة , بينما يدعمه على مدى أطول تمكنه من الإستمرار في التداول فوق متوسطه المتحرك لإغلاق 100 يوم المار حالياً ب 1648 دولار للأونصة بعد تكوينه لقاع عند 1848 دولار للأونصة , كما لايزال يدعمه إستمرار بقائه فوق متوسطه المتحرك لإغلاق 200 يوم المار حالياً ب 1734 دولار للأونصة.

فيُظهر الرسم البياني اليومي للذهب حالياً وجود مؤشر ال RSI 14 في مكان أعلى داخل منطقة التعادل حيثُ تُشير قرائته الأن ل 46.456 , كما إقترب الخط الرئيسي لمؤشر ال STOCH (5.3.3) الأكثر تأثراً بالتذبذب من منطقة التشبع الشرائي فوق ال 80 حيثُ تُشير قراءته الحالية ل 79.133 لايزال يقود بها لأعلى خطه الإشاري المتواجد حالياً دونه داخل منطقة التعادل عند 75.534 بعد تقاطُع من أسفل لأعلى داخل منطقة التشبع البيعي دون ال 20 أتبعه إتجاة للصعود.

مُستويات الدعم و المُقاومة السابق إختبارها:

مُستوى دعم أول 1848.63$ , مُستوى دعم ثاني 1789.03$ , مُستوى دعم ثالث 1747.32$.
مُستوى مقاومة أول 1916.98$ , مُستوى مقاومة ثاني 2015.80$ , مُستوى مقاومة ثالث 2074.80$.

خبير أسواق العملات و المعادن/ وليد صلاح الدين محمد
م/00201224659143
البريد الإلكتروني/ mail@fx-recommends.com
البريد الإلكتروني البديل / chief.economist*************
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf 02-10-2020 04-27-48 م.pdf‏ (222.8 كيلوبايت, المشاهدات 0)
walid غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
النفط

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:25 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.