زين ليس للبيع

[شموخ الحجاز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دريال

يا شموخ الحين تركت البنوك الربوية وشركات التامين وا بلشتنا على زين ليه زينه هه رد ليه زين هه اشبك يابويه ماسكه على زين هه ليه ؟؟؟؟ ليه؟؟؟ هه وش معنا زين هه ؟؟؟؟ يكفي ملاكها الخسائر الفادحة تبيهم يبيعون بالقاع ولا ودك ينزل كم هللة بعد الله يرزقهم بنسبة فوق بكرة يارب ويجعل رزقك على قد نيتك قولو امين*

لاتستغرب من الإشتداد على زين قارن بين السيوله المتداوله على البنوك المحرمه
وشركات التأمين المحرمه وبين السيوله المتداوله في زين ووقتها ستعرف لم الحرص
على التحذير منها أكثر

ثم بخصوص الدعاء الله يرزقك على قدر نيتك لم أعلم بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم
دعا به لمسلم ونحن مأمورون بإتباع هدي المصطفى

فهل تريدني أن أستغفر لك أم أن أدعو لك كالتالي اللهم أوكل دريال إلى نفسه اللهم أوكل دريال
إلى نفسه

الوقوع في المحرمات يورث في النفس الشك والضيق ويضعف المسلم أمام نزغات الشياطين

فإنتبهوا إخوتي رعاكم الله

إبتعدوا عن هذه الشركه الخبيثه لابارك الله فيها وأسأل الله لها أن تمحق ويمحق جميع مالها

كما سبق لوقوعها في الحرام ولإيقاع المساهمين معها وليس ذلك على الله ببعيد مصداقاً لقوله

عز من قائل ( يمحق الله الربا ويربي الصدقات )

[واحد صفر]

واضح انك اصبحت تتمنى الخسارة لاخوانك

اطلب من الادارة

واظن الكثير من الاعضاء في المنتدى يطلبون ذلك

ايقاف العضو شموخ الحجاز

[شموخ الحجاز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واحد صفر

واضح انك اصبحت تتمنى الخسارة لاخوانك

اطلب من الادارة

واظن الكثير من الاعضاء في المنتدى يطلبون ذلك

ايقاف العضو شموخ الحجاز

الولوج في الشركات المحرمه يورث الشكوك في النفس ويغلب همزات الشيطان حتى يتحكم بالمرء

كيف أتمنى الخساره لأخواني وأنا أنصحهم عن الحرام ؟؟

بل أريد لهم النجاه من خسارتي الدنيا والآخره

الظن والشك هذه هي نهاية الأسهم المحرمه تودي بعقل صاحبها وتشذ به عن جادة الصواب

اللهم طهر قلوب المسلمين وأموالهم من الحرام اللهم آمين

[* كرم*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ الحجاز

الولوج في الشركات المحرمه يورث الشكوك في النفس ويغلب همزات الشيطان حتى يتحكم بالمرء

كيف أتمنى الخساره لأخواني وأنا أنصحهم عن الحرام ؟؟

بل أريد لهم النجاه من خسارتي الدنيا والآخره

الظن والشك هذه هي نهاية الأسهم المحرمه تودي بعقل صاحبها وتشذ به عن جادة الصواب

اللهم طهر قلوب المسلمين وأموالهم من الحرام اللهم آمين

امين وجزاك الله خير

[الحويطي الحجاز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ الحجاز

لاتستغرب من الإشتداد على زين قارن بين السيوله المتداوله على البنوك المحرمه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ الحجاز

وشركات التأمين المحرمه وبين السيوله المتداوله في زين ووقتها ستعرف لم الحرص

على التحذير منها أكثر

ثم بخصوص الدعاء الله يرزقك على قدر نيتك لم أعلم بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم

دعا به لمسلم ونحن مأمورون بإتباع هدي المصطفى

فهل تريدني أن أستغفر لك أم أن أدعو لك كالتالي اللهم أوكل دريال إلى نفسه اللهم أوكل دريال

إلى نفسه

الوقوع في المحرمات يورث في النفس الشك والضيق ويضعف المسلم أمام نزغات الشياطين

فإنتبهوا إخوتي رعاكم الله

إبتعدوا عن هذه الشركه الخبيثه لابارك الله فيها وأسأل الله لها أن تمحق ويمحق جميع مالها

كما سبق لوقوعها في الحرام ولإيقاع المساهمين معها وليس ذلك على الله ببعيد مصداقاً لقوله

عز من قائل ( يمحق الله الربا ويربي الصدقات )

طالما نيتك طيبة

فلماذا لم يسرك
دعاء دريال
وتقول اللهم امين

ومن قال لك انه لايجوز الدعاء

الا بالنص ولفظيا
وعدم الدعاء بالكلمة والمعنى الطيب

اذا انت تحب لنفسك الربح بارتفاع سهمك

فلا ( تحب ) لغيرك ان يخسر بنزول سهمه

فكيف وانت شاغل نفسك بالكتابة

ومحاولة التاثير
على الناس ليبعوا بخسارة

____________________________________

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، رواه البخاري ومسلم .

الشرح

حرص الإسلام بتعاليمه وشرائعه على تنظيم علاقة الناس بربهم تبارك وتعالى ، حتى ينالوا السعادة في الدنيا والآخرة ، وفي الوقت ذاته شرع لهم ما ينظم علاقتهم بعضهم ببعض ؛ حتى تسود الألفة والمحبة في المجتمع المسلم ، ولا يتحقق ذلك إلا إذا حرص كل فرد من أفراده على مصلحة غيره حرصه على مصلحته الشخصية ، وبذلك ينشأ المجتمع الإسلامي قويّ الروابط ، متين الأساس .

ومن أجل هذا الهدف ، أرشد النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى تحقيق مبدأ التكافل والإيثار ، فقال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، فبيّن أن من أهم عوامل رسوخ الإيمان في القلب ، أن يحب الإنسان للآخرين حصول الخير الذي يحبه لنفسه ، من حلول النعم وزوال النقم ، وبذلك يكمل الإيمان في القلب .

وإذا تأملنا الحديث ، لوجدنا أن تحقيق هذا الكمال الإيماني في النفس ، يتطلب منها سموا في التعامل ، ورفعة في الأخلاق مع الغير ، انطلاقا من رغبتها في أن تُعامل بالمثل ، وهذا يحتّم على صاحبها أن يصبر على أذى الناس ، ويتغاضى عن هفواتهم ، ويعفو عمن أساء إليه ، وليس ذلك فحسب ، بل إنه يشارك إخوانه في أفراحهم وأتراحهم ، ويعود المريض منهم ، ويواسي المحتاج ، ويكفل اليتيم ، ويعيل الأرملة ، ولا يألو جهدا في تقديم صنائع المعروف للآخرين ، ببشاشةِ وجه ، وسعة قلب ، وسلامة صدر .

وكما يحب للناس السعادة في دنياهم ، فإنه يحب لهم أن يكونوا من السعداء يوم القيامة ، لهذا فهو يسعى دائما إلى هداية البشرية ، وإرشادهم إلى طريق الهدى ، واضعا نصب عينيه قول الله تعالى : { ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين } ( فصلت : 33 ) .

ويتسع معنى الحديث ، ليشمل محبة الخير لغير المسلمين ، فيحب لهم أن يمنّ الله عليهم بنعمة الإيمان ، وأن ينقذهم الله من ظلمات الشرك والعصيان ، ويدل على هذا المعنى ما جاء في رواية الترمذي لهذا الحديث ، قال صلى الله عليه وسلم : ( وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما ) .

ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم خير أسوة في حب الخير للغير ، فهو عليه الصلاة والسلام لم يكن يدّخر جهدا في نصح الآخرين ، وإرشادهم إلى ما فيه صلاح الدنيا والآخرة ، روى الإمام مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأبي ذر رضي الله عنه : ( يا أبا ذر إني أراك ضعيفا ، وإني أحب لك ما أحب لنفسي ، لا تأمرنّ على اثنين ، ولا تولين مال يتيم ) .

أما سلفنا الصالح رحمهم الله ، فحملوا على عواتقهم هذه الوصية النبويّة ، وكانوا أمناء في أدائها على خير وجه ، فها هو ابن عباس رضي الله عنهما يقول : " إني لأمر على الآية من كتاب الله ، فأود أن الناس كلهم يعلمون منها ما أعلم " ، ولما أراد محمد بن واسع رحمه الله أن يبيع حمارا له ، قال له رجل : " أترضاه لي ؟ ، فردّ عليه : لو لم أرضه لك ، لم أبعه " ، وهذه الأمثلة وغيرها مؤشر على السمو الإيماني الذي وصلوا إليه ، والذي بدوره أثمر لنا هذه المواقف المشرفة.

ومن مقتضيات هذا الحديث ، أن يبغض المسلم لأخيه ما يبغضه لنفسه ، وهذا يقوده إلى ترك جملة من الصفات الذميمة ، كالحسد والحقد ، والبغض للآخرين ، والأنانية و الجشع ، وغيرها من الصفات الذميمة ، التي يكره أن يعامله الناس بها .

_______________________________

.

وروى الإمام أحمد في "مسنده" عن ثوبان رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه ولا يرد القدر إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر).

_______________________________

وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم: (اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى) رواه مسلم ، نسأل الله أن يجعلنا من الملتزمين بشرعه، ومن المتقين لأمره ونهيه.

[الحويطي الحجاز]

قال الرسول صلى الله عليه وسلم : " من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فليقل خيراً أو ليصمت"

_______________________________________________

[a2a2a2]

بيع بخسارة حلم ابليس بالجنة

[أشوفه]

وين مـارحت تلقى لك حبيب وعـذول =وين ما كنت تلقى مثل ياسـك..أمل

[عاشق الطيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشوفه

وين مـارحت تلقى لك حبيب وعـذول =وين ما كنت تلقى مثل ياسـك..أمل

فالك التووووووووووووووووفيق

[شموخ الحجاز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحويطي الحجاز

المشاركة رقم 41 بالصفحة رقم 5
والمشاركة رقم 51 بالصفحة رقم 6

هي وجهة نظري
وتحتمل الصواب والخطاء

وهذه اخر مشاركة لي
بهذا الموضوع



واسال الله التوفيق لي ولكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحويطي الحجاز

طالما نيتك طيبة

فلماذا لم يسرك
دعاء دريال
وتقول اللهم امين

ومن قال لك انه لايجوز الدعاء

الا بالنص ولفظيا
وعدم الدعاء بالكلمة والمعنى الطيب

اذا انت تحب لنفسك الربح بارتفاع سهمك

فلا ( تحب ) لغيرك ان يخسر بنزول سهمه

فكيف وانت شاغل نفسك بالكتابة

ومحاولة التاثير
على الناس ليبعوا بخسارة

____________________________________

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، رواه البخاري ومسلم .

الشرح

حرص الإسلام بتعاليمه وشرائعه على تنظيم علاقة الناس بربهم تبارك وتعالى ، حتى ينالوا السعادة في الدنيا والآخرة ، وفي الوقت ذاته شرع لهم ما ينظم علاقتهم بعضهم ببعض ؛ حتى تسود الألفة والمحبة في المجتمع المسلم ، ولا يتحقق ذلك إلا إذا حرص كل فرد من أفراده على مصلحة غيره حرصه على مصلحته الشخصية ، وبذلك ينشأ المجتمع الإسلامي قويّ الروابط ، متين الأساس .

ومن أجل هذا الهدف ، أرشد النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى تحقيق مبدأ التكافل والإيثار ، فقال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، فبيّن أن من أهم عوامل رسوخ الإيمان في القلب ، أن يحب الإنسان للآخرين حصول الخير الذي يحبه لنفسه ، من حلول النعم وزوال النقم ، وبذلك يكمل الإيمان في القلب .

وإذا تأملنا الحديث ، لوجدنا أن تحقيق هذا الكمال الإيماني في النفس ، يتطلب منها سموا في التعامل ، ورفعة في الأخلاق مع الغير ، انطلاقا من رغبتها في أن تُعامل بالمثل ، وهذا يحتّم على صاحبها أن يصبر على أذى الناس ، ويتغاضى عن هفواتهم ، ويعفو عمن أساء إليه ، وليس ذلك فحسب ، بل إنه يشارك إخوانه في أفراحهم وأتراحهم ، ويعود المريض منهم ، ويواسي المحتاج ، ويكفل اليتيم ، ويعيل الأرملة ، ولا يألو جهدا في تقديم صنائع المعروف للآخرين ، ببشاشةِ وجه ، وسعة قلب ، وسلامة صدر .

وكما يحب للناس السعادة في دنياهم ، فإنه يحب لهم أن يكونوا من السعداء يوم القيامة ، لهذا فهو يسعى دائما إلى هداية البشرية ، وإرشادهم إلى طريق الهدى ، واضعا نصب عينيه قول الله تعالى : { ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين } ( فصلت : 33 ) .

ويتسع معنى الحديث ، ليشمل محبة الخير لغير المسلمين ، فيحب لهم أن يمنّ الله عليهم بنعمة الإيمان ، وأن ينقذهم الله من ظلمات الشرك والعصيان ، ويدل على هذا المعنى ما جاء في رواية الترمذي لهذا الحديث ، قال صلى الله عليه وسلم : ( وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما ) .

ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم خير أسوة في حب الخير للغير ، فهو عليه الصلاة والسلام لم يكن يدّخر جهدا في نصح الآخرين ، وإرشادهم إلى ما فيه صلاح الدنيا والآخرة ، روى الإمام مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأبي ذر رضي الله عنه : ( يا أبا ذر إني أراك ضعيفا ، وإني أحب لك ما أحب لنفسي ، لا تأمرنّ على اثنين ، ولا تولين مال يتيم ) .

أما سلفنا الصالح رحمهم الله ، فحملوا على عواتقهم هذه الوصية النبويّة ، وكانوا أمناء في أدائها على خير وجه ، فها هو ابن عباس رضي الله عنهما يقول : " إني لأمر على الآية من كتاب الله ، فأود أن الناس كلهم يعلمون منها ما أعلم " ، ولما أراد محمد بن واسع رحمه الله أن يبيع حمارا له ، قال له رجل : " أترضاه لي ؟ ، فردّ عليه : لو لم أرضه لك ، لم أبعه " ، وهذه الأمثلة وغيرها مؤشر على السمو الإيماني الذي وصلوا إليه ، والذي بدوره أثمر لنا هذه المواقف المشرفة.

ومن مقتضيات هذا الحديث ، أن يبغض المسلم لأخيه ما يبغضه لنفسه ، وهذا يقوده إلى ترك جملة من الصفات الذميمة ، كالحسد والحقد ، والبغض للآخرين ، والأنانية و الجشع ، وغيرها من الصفات الذميمة ، التي يكره أن يعامله الناس بها .

_______________________________

.

وروى الإمام أحمد في "مسنده" عن ثوبان رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه ولا يرد القدر إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر).

_______________________________

وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم: (اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى) رواه مسلم ، نسأل الله أن يجعلنا من الملتزمين بشرعه، ومن المتقين لأمره ونهيه.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحويطي الحجاز

قال الرسول صلى الله عليه وسلم : " من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فليقل خيراً أو ليصمت"

_______________________________________________

ليتك لم تضيق واسعاً عندما قلت بأن هذه آخر مشاركه لك بالموضوع

ثم لم تلبث أن شاركت بعدها مشاركتين

أرجو أن لاتكون متذبذباً في ما تقول

وصدقني مشاركاتك لن تقدم ولن تؤخر بخصوص سهم زين وأنه حرام لايجوز الإنتفاع به

ولايجوز أيضاً إعانة الشركه بالإستفاده من خدماتها والبديل الحلال موجود

وبت لاأشك بأن من يعين هذه الشركه بأي ريال هو آثم مادام البديل الحلال موجود

فالشركه يذهب جزء كبير من إيراداتها لزين الكويتيه وهذه الأخيره تدفع الأموال للروافض وتعينهم

أتركوها وحاربوها لوجه الله وهذا أقل القليل في نصرة الإسلام