الاخبار الاقتصادية ليوم الأربعاء 5 / 8 / 1429 هـ الموافق 6 / 8 / 2008 م

[سعد الجهلاني]

ينظمه اتحاد غرف التعاون أكتوبر المقبل
منتدى خليجي ـ فرنسي يناقش الأطر التشريعية والمؤسسية للاستثمار

اليوم - الدمام

تعتزم الأمانة العامة لاتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي تنظيم أول منتدى خليجي ـ فرنسي يومي 28-29 أكتوبر وذلك في إطار الجهود المبذولة من أجل تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الجانبين والعمل على تفعيل مذكرة التفاهم التي وقعت أخيرا بين اتحاد الغرف الخليجية والغرفة التجارية العربية الفرنسية.
ويأتي تنظيم المنتدى الاقتصادي الخليجي – الفرنسي المشترك الذي تستضيفه غرفة تجارة وصناعة باريس بعنوان «نحو شراكة إستراتيجية دائمة» للاستفادة من العلاقات المتميزة بين الجانين في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لتعزيز النمو والاستقرار الاقتصادي الدولي، لما تمثله دول المجلس وفرنسا من قوة اقتصادية مؤثرة وفاعلة على خارطة الاقتصاد العالمي.
وأوضح عبدالعزيز عبدالله الزياد الأمين العام بالإنابة لاتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي أن برنامج المنتدى سوف يتضمن أربع جلسات الأولى بعنوان التحديات التي تواجه دول مجلس التعاون حيث تتضمن عدة محاور اهمها السوق الخليجية المشتركة وانعكاساتها على العلاقات الاقتصادية مع فرنسا وجهود الإصلاح الاقتصادي الخليجي لضمان اندماج دول المجلس في الاقتصاد العالمي بالاضافة الى العملة الخليجية الموحدة ودورها في تنمية التبادل التجاري الاستثماري.
أما الجلسة الثانية فستكون بعنوان محيط الأعمال والبيئة الاستثمارية في فرنسا وفي دول المجلس وتناقش الأطر التشريعية والمؤسسية للأعمال والاستثمار في فرنسا ودول مجلس التعاون, النظام الضريبي والمالي والعقاري في فرنسا وفي دول المجلس، وضمان الاستثمارات والتأمين على الصادرات.
وتتناول الجلسة الثالثة موضوع الاستثمار في دول المجلس حيث تستعرض الاستثمار في مجالات الطاقة، المصرفية والمالية والعقارية، مشاريع التعليم، والتدريب والبحث العلمي..
أما الجلسة الرابعة والتي تعقد بعنوان مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي ودورهما في النمو الاقتصادي والسلام العالمي فستتطرق للواقع السياسي والاجتماعي ـ الاقتصادي في دول المجلس، والتعجيل في إبرام اتفاقية للتبادل الحر مع الاتحاد الأوروبي.
وأشار الزياد الى أن الأمانة العامة لاتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي قد أعدت تقريراً عن العلاقات الخليجية الفرنسية أظهر أن هناك تطورا مستمرا في إجمالي حجم التبادل التجاري بين دول المجلس وفرنسا، حيث يلاحظ ارتفاعه من حوالي 8.3 مليار يورو عام 2002 إلى 8.7 مليار يورو عام 2003 ثم 9.6 مليار يورو في عام 2004 وحقق 11.0 مليار يورو في عام 2005 ليصل إلى 13.7 مليار يورو عام 2006، فضلا عن التصاعد المستمر في معدلات النمو السنوي لتقفز من 5.3 بالمائة عام 2003 مقارنة مع عام 2002 لتصل إلى 24.8 بالمائة عام 2006 مقارنة مع 2005.
وأوضح التقرير أن الواردات السلعية لدول المجلس من فرنسا حققت زيادة سنوية مستمرة فيما عدا عام 2003 مقارنة مع عام 2002 حيث تراجعت قيمة وارداتها بنسبة بسيطة جدًا بلغت حوالي 2.7 بالمائة، ثم نمت بمعدل 35.4 في المائة عام 2004 حيث حققت حوالي 4.1 مليار يورو ارتفعت إلى 5.3 مليار يورو عام 2005 ثم 6.3 مليار يورو عام 2006.
في حين بقيت الصادرات الخليجية إلى فرنسا بحالة من الثبات النسبي خلال الفترة 2002- 2005 إلا أنها حققت نموا في عام 2006 بنسبة 31.0 بالمائة مقارنة مع عام 2005 حيث ارتفعت من 5.7 مليار يورو خلال هذا العام إلى 7.4 مليار يورو خلال العام الذي يليه.
ووفقا للتقرير فإن الميزان التجاري بين الجانبين حقق فائضاً مستمرا لصالح دول المجلس مجتمعة، غير أنه اتصف بحالة من التراجع، فبعد أن حقق حوالي 19.7 مليار يورو عام 2002 انخفض إلى 2.6 مليار يورو عام 2003 ثم إلى 1.4 مليار يورو عام 2004 ليبلغ 0.4 مليار يورو عام 2005 ليرتفع مرة أخرى إلى 1.2 مليار يورو عام 2006 ، ويعود ذلك إلى ارتفاع الواردات الخليجية بمعدل أكبر من صادراتها إلى فرنسا.
وأشار التقرير إلى وجود العديد من الوكالات التجارية والشركات الفرنسية العاملة في دول التعاون التي تمارس أعمالها في مختلف الأنشطة الاقتصادية والتجارية والخدمية، منها نحو أكثر من 70 وكالة تجارية فرنسية في البحرين وحوالي 60 شركة في المملكة، وأكثر من 309 شركات فرنسية في إمارة دبي وحدها، وحوالي مليونين وخمسمائة شركة فرنسية مسجلة في دولة قطر.

[سعد الجهلاني]

«2010» ... عام المفاجآت غير السارة لعقارات دبي

الوكالات - دبي

قالت مؤسسة مورجان ستانلي امس: ان أسعار العقارات في دبي التي ارتفعت بنسبة 79 في المائة منذ بداية 2007 من المرجح ان تهبط عشرة بالمائة بحلول عام 2010 مع تجاوز المعروض الطلب.
وأضافت المؤسسة في تقريرها ان تعرض القطاع العقاري في دبي لعملية تصحيح أكثر حدة قد يمتد تأثيره لدول مجاورة في الشرق الاوسط لتنخفض أسهم 12 شركة عقارية اقليمية بنسبة 35 في المائة في المتوسط.
وفي أسوأ الحالات قد يتكرر ماحدث في سنغافورة في أواخر التسعينات حين هوت أسعار العقارات بنسبة 80 في المائة في 18 شهرا ولكن المؤسسة وصفت ذلك بأنه احتمال ضعيف جدا مشيرة الى انها تتوقع أن يتجاوز المعروض الطلب في دبي عام 2009 مما يؤدي لفترة من التراجع في الاسعار متوقعة أن يقتصر تراجع الاسعار على دبي نظرا لقلة المعروض عن مستوى الطلب في الاسواق المجاورة ولكن لا يمكن استبعاد أن يمتد التأثير للاسهم العقارية في الشرق الاوسط وشمال افريقيا مع تراجع ثقة المستثمرين.
وفي أواخر الشهر الماضي قال بنك ستاندرد تشارترد ان ثمة نشاطا مفرطا في دبي لان مضاربين يرفعون أسعار العقارات التي مازالت تحت التشييد. وأوصى بفرض ضريبة مكاسب رأسمالية لردع المستثمرين الذين يدخلون السوق بهدف الربح السريع.
وحسب مؤشر مورجان ستانلي ارتفعت أسعار العقارات في دبي 25 في المائة في النصف الاول من عام 2008 كما انها ارتفعت 79 في المائة منذ بداية عام 2007.
من جانب آخر أظهرت إحصائية أن قيمة الاستثمارات العقارية في دولة الإمارات العربية تجاوزت 1.4 تريليون درهم (381 مليار دولار) خلال عام 2006 حيث جاءت دبي في المرتبة الأولى من حيث حجم الاستثمارات في العقار تلتها أبو ظبي.
وبحسب الدراسة بلغت الاستثمارات العقارية في دبي نحو 653.4 مليار درهم، أي ما يشكل نسبة 46.43 بالمائة من الحجم الإجمالي للاستثمارات في الإمارات، في حين تجاوزت قيمة الاستثمارات العقارية في أبوظبي 540.6 مليار درهم، أي ما نسبته 38.42 في المائة.
أما الاستثمارات في الإمارات الخمس الأخرى في الدولة فقد بلغت نحو 213.2 مليار درهم، أي بنسبة 15.15 بالمائة من الحجم الاجمالي للاستثمارات العقارية في الإمارات مشيرة إلى إطلاق دبي 155 مشروعا وأبو ظبي 49 مشروعا، فيما سجلت بقية الإمارات 40 مشروعا.
هذا وكان خبراء عقاريون قد قالوا في أكتوبر 2006 إن عوائد الاستثمار في أسواق العقارات بمنطقة الخليج تتفوق على مثيلاتها في الهند والصين مشيرين إلى ان ارتفاع قيمة العقارات التجارية بدبي على سبيل المثال بنسبة 200 في المائة خلال العامين الماضيين، وتوقعوا ارتفاعها سنويا بمعدل 50 في المائة حتى عام 2008.
قال محللون: إن انخفاضا متوقعا بنسبة 25 بالمائة في أسعار العقارات بدبي خلال عام 2008 قد يضر بأسواق المال الإماراتية اعتبارا من الربع الأخير من العام الحالي مشيرين الى أن الأسهم قد تتخلى عن أغلب مكاسبها من صعود في السوق في منتصف العام المقبل.
وأشاروا إلى أن هذا التراجع سيأتي في ظل تدفق عقارات جديدة على السوق العقاري في دبي بما يخلق زيادة وافرة في المعروض لأول مرة منذ فتحت الإمارة قطاع العقارات بها أمام الاستثمار الأجنبي عام 2002.
وأوضح المحللون أن المستثمرين يميلون عند اتخاذ قرارات بشأن استثمارات الأسهم إلى متابعة أسعار العقارات حيث تشكل الشركات العقارية نحو 50 في المائة من القيمة السوقية للأسهم.
وتوقع المحللون أن يشهد السوق العقاري الاماراتي إشارات ركود في نهاية العام الحالي حيث اظهرت الاحصائيات الاخيرة أن قيمة الاستثمارات العقارية في الإمارات تجاوزت 1.4 تريليون درهم (381 مليار دولار).

[سعد الجهلاني]

البحرين تستضيف معرض الخليج للصناعة

استضافت البحرين مؤخرا معرض الخليج للصناعة وأقيمت فعالياته بمركز البحرين الدولى للمعارض. وشهد معرض الخليج للصناعة 2008 اقبالا كبيرا من جانب الشركات والمؤسسات الصناعية الموجودة فى دول مجلس التعاون الخليجي والتى تسعى إلى الترويج لخدماتها والتعريف بالمستوى الذى بلغته فى قطاع الصناعة والملاحة والمناولة والامداد البحرى والتسويق. وأتاح المعرض الترويج لجميع الخدمات التى تقدمها الشركات الصناعية لقطاعات التسويق إلى جانب تواجد نخبة من خبراء الصناعة فى دول مجلس التعاون وذات الصلة بالقطاعات الاخرى والذى من شأنه تعريف المستثمرين بالنمو الحاصل فى قطاعات التصنيع المختلفة.

[سعد الجهلاني]

400 شركة في معرض المنتجات الصينية بالشارقة

انطلقت مؤخرا الدورة السادسة لمعرض المنتجات الصينية بمشاركة أكثر من 400 شركة تجارية صينية في مركز إكسبو الشارقة. وقال سيف المدفع مدير عام مركز إكسبو إن النتائج التي حققها المعرض في دوراته السابقة ساهمت بشكل فعال ومباشر في زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين. وأوضح أن هذا المعرض يعتبر فرصة للتجار المصنعين والمستوردين لإقامة مشروعات مشتركة بين رجال الأعمال الإماراتيين ونظرائهم من الجانب الصيني.

[سعد الجهلاني]

« زين « تطلق اسمها التجاري الموحد على وحدات شركة «سلتل» في أفريقيا

اليوم – نيروبي

أعلنت مجموعة «زين» الشركة الرائدة في تشغيل خدمات الاتصالات المتنقلة أنها أطلقت علامتها التجارية الموحدة « زين» على جميع وحداتها التابعة لها في أفريقيا والتي كانت تعمل تحت اسم العلامة التجارية «سلتل»، وتتزامن هذه الخطوة مع إعلان المجموعة عن نجاحها في الربط بين قارتي آسيا وأفريقيا وذلك للمرة الأولى في العالم من خلال خدمة «الشبكة الواحدة» التي تعد أول شبكة اتصالات متنقلة عابرة للحدود الجغرافية على مستوى العالم بدون خدمات رسوم التجوال الدولي.
وذكرت» زين» في بيان صحافي إن جميع وحدات «سلتل» التابعة للمجموعة في 14 دولة أفريقية ستتحول على الفور إلى الاسم التجاري «زين» ، وهي الوحدات التي توجد تحديدا في بوركينا فاسو و تشاد و جمهورية الكونغو والغابون وجمهورية الكونغو الديموقراطية وكينيا ومدغشقر ومالاوي والنيجر ونيجيريا وسيراليون وتنزانيا وأوغندا وزامبيا، ومن المقرر أن تعلن «زين» عن بدء تشغيل شركتها في غانا خلال العام الجاري لتنضم لأسرة زين هي الأخرى.
وفي مؤتمر صحافي أقيم في العاصمة الكينية نيروبي قال الرئيس التنفيذي لمجموعة زين الدكتور سعد البراك» إننا نسعى من خلال هذا التحول إلى جمع كل وحداتنا التابعة في أفريقيا والشرق الأوسط تحت هوية تجارية واحدة قوية ومتفردة، فنحن نؤمن بان العلامة التجارية زين تشكل منصة مثالية نستطيع أن ننطلق منها وصولا إلى قائمة أفضل 100 علامة تجارية على مستوى العالم بحيث يكون هدفنا النهائي هو تقديم خدمات أفضل إلى عملائنا»، مشيرا إلى أن هذا التحول سيحافظ على مسيرة النجاح الذي حققته شركة سلتل في القارة، وسيمنح مجموعة زين مزيدا من القوة الدافعة إلى الأمام كي تصبح واحدة من أكبر شركات الاتصالات المتنقلة على مستوى العالم مع العام 2011.
واحتفالا بإطلاق هويتها الموحدة في أفريقيا، أعلنت مجموعة «زين» أيضا عن نجاحها في تأسيس أول شبكة اتصالات متنقلة عابرة للقارات على مستوى العالم، وذلك من خلال توسعة نطاق تغطية خدمة «الشبكة الواحدة» لتربط بين قارة أفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط، وبذلك تصبح خدمة «الشبكة الواحدة» متاحة لنحو 500 مليون شخص ينتشرون على امتداد المساحة الجغرافية الواقعة من الساحل الغربي لأفريقيا على المحيط الأطلنطي عبورا بمنطقة وسط وشرق القارة إلى منطقة الشرق الأوسط حتى ساحل الخليج العربي، لتغطي بذلك مساحة جغرافية أكبر من مساحة الولايات المتحدة الأمريكية، وتتميز خدمة «الشبكة الواحدة» بأنها توفر لعملاء مجموعة «زين» إمكانية التواصل عبر الحدود بتكاليف معقولة بحيث يستطيعون أن يبقوا على اتصال دائم بذويهم وأصدقائهم.

[سعد الجهلاني]

«باناسونيك» تعزز تجربة دورة الألعاب أمام الرياضيين والمشاهدين

اليوم - دبي

لأول مرة في التاريخ، سيتم بثّ دورة الألعاب الأولمبية 2008 التي تقام في بكين بتكنولوجيا الدقة العالية الكاملة HD، بدعم من شركة «باناسونيك» التي توفر تجربة مثيرة للمشاهدين في المنازل لم تكن متاحة لهم من قبل.
وكانت «باناسونيك» قد سجلت أول مشاركة لها في دورات الألعاب الأولمبية في دورة لوس أنجلوس التي أقيمت في العام 1984، وذلك من خلال تقديم شاشات «أستروفيجين» Astrovision العملاقة والأنظمة الصوتية المتميزة «رامسا» RAMSA ومعدات البث. ومنذ العام 1988، قدمت «باناسونيك» الدعمين المالي والفني، كشريك رسمي للألعاب الأولمبية، وتؤكد حالياً على استمرار هذه المكانة حتى العام 2016.
وبالنسبة لدورة الألعاب الاولمبية في بكين هذا العام، ستقدم «باناسونيك» أكبر عدد من منتجات الصوت والصورة على مدى تاريخ دعمها للألعاب الأولمبية، فضلاً عن تقديم تكنولوجيا البث التي تتميز بالدقة العالية الكاملة.
وفي دورة أثينا التي أقيمت في العام 2004، قدمت «باناسونيك» 14 شاشة من نوع «أستروفيجين» بمساحة وصل مجموعها إلى 586 متراً مربعاً. وفي دورة بكين 2008، ستقدم «باناسونيك» 1.337 متراً مربعاً من الشاشات التي بدورها ستجعل الترفيه حقيقة حية للمشاهدين.ويقول سيجي كوياناغي، عضو مجلس الإدارة المنتدب في شركة «باناسونيك» الشرق الأوسط للتسويق: «إن سلسة منتجات تكنولوجيا الدقة العالية الكاملة في «باناسونيك» تؤكد أن ملايين المتابعين على الهواء، سيشاهدون المنافسات بدقة عالية، في الوقت الذي يصل فيه البث إلى جميع أنحاء العالم.
ويضيف سيجي: «سواء تواجد الناس في الأماكن الرسمية، أو في المنازل أو في أثناء التجوال، سيشاهدون حتماً الألعاب وفقاً لأذواقهم دون الاكتراث بفروق التوقيت. وبفضل علاقة الشراكة الطويلة التي تربطنا مع دورات الألعاب الأولمبية، فإن «باناسونيك» مؤهلة بشكل مناسب للالتزام بهذه المتطلبات».
ومع تلفزيونات بلازما من نوع «فييرا»، وتكنولوجيا الصوت في البيئة المحيطة وأشرطة التسجيل من نوع «دي في دي» DVD، بالإضافة إلى الاسطوانات الصلبة المدمجة وأسطوانات التسجيل الحديثة «بلو - راي» BLU –ray التي تمتاز بالدقة العالية، فإن التجارب الواقعية لمشاهدة مختلف أنواع الرياضات على الهواء باتت الآن متوافرة في كل وقت ومكان».
وبفضل الاعتماد على التقنيات التي يتم تطويرها لدى شركة «باناسونيك»، سيحصل الجمهور في بكين وفي جميع أنحاء العالم على أنقى الأصوات والمشاهد وأكثرها حيوية لمنافسات دورة الألعاب الأولمبية.وبالإضافة إلى تعزيز التجربة الأولمبية للجمهور، تقدم «باناسونيك» الدعم التكنولوجي المتواصل في أثناء تدريب الرياضيين والفرق الوطنية حول العالم.

[سعد الجهلاني]

كوريا الجنوبية تتجـه نحو تسجيل عجز تجاري لأول مرة منذ 11 عامًا

د ب أ - سول

من المتوقع أن تسجل كوريا الجنوبية هذا العام عجزا تجاريا قدره 3.5 مليار دولار وهو العجز الأول من نوعه منذ 11 عاما بسبب ارتفاع أسعار الطاقة والحبوب. ونقلت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية عن اتحاد التجارة الدولية في كوريا الجنوبية القول إنه من المتوقع نمو الصادرات خلال النصف الثاني من العام الحالي بمعدل لا يزيد على 17.4 بالمائة مقابل 20.4 بالمائة عام 2007. ويجيء هذا التوقع في وقت سجل فيه رابع أكبر اقتصاد آسيوي عجزا تجاريا خلال النصف الأول من العام الحالي بلغ 6.2 مليار دولار.
صدرت كوريا الجنوبية خلال الأشهر الستة الأولى من العام الحالي سلعا وخدمات قيمتها 213.9 مليار دولار واستوردت بقيمة 220.1 مليار دولار.
ومن المتوقع أن تبلغ الصادرات خلال النصف الثاني 227.6 مليار دولار والواردات 224.9 مليار دولار بفائض قدره 2.7 مليار دولار. كان البنك المركزي الكوري الجنوبي قد ذكر اول أمس أن احتياطي النقد الأجنبي قد نقص بواقع 10.58 مليار دولار الشهر الماضي ليصل إلى 247.5 مليار دولار. وكان النقص بسبب قيام الحكومة والبنك المركزي بجهود لتعزيز سعر صرف الوون الكوري الجنوبي منعا للمزيد من التضخم الذي وصل أعلى معدل خلال عشر سنوات،

[سعد الجهلاني]

تويوتا تستكمل ملكية فرعها في جنوب إفريقيا

د ب أ - طوكيو

أعلنت شركة تويوتا موتور أكبر منتج سيارات في اليابان امس اعتزامها الاستحواذ على كامل أسهم فرعها في جنوب إفريقيا بنهاية أغسطس الحالي.
وأشارت الشركة إلى اتفاقها مع الشريك المحلي وهو شركة ويسكو إنفستمنتز ليمتد التي تمتلك 25 بالمائة من أسهم فرع تويوتا في جنوب إفريقيا لشراء هذه الحصة مقابل نحو 29.8 مليار ين (276.3 مليون دولار). تعتزم تويوتا زيادة الطاقة الإنتاجية لفرعها في جنوب إفريقيا لتعزيز المبيعات في السوق المحلية والصادرات , بلغت مبيعات تويوتا جنوب إفريقيا العام الماضي 153 ألف سيارة.

[سعد الجهلاني]

ارتفاع معدل التضخم في الفلبين إلى أعلى مستوى له منذ 17 عاما

د ب أ - مانيلا

أعلنت الحكومة الفلبينية امس ارتفاع معدل التضخم خلال يوليو الماضي إلى 12.2 بالمائة وهو أعلى مستوى له منذ ديسمبر 1991 في ظل استمرار ارتفاع أسعار السلع الأساسية.
وذكر مكتب الإحصاء الوطني الفلبيني أن معدل التضخم كان في يونيو الماضي 11.4 بالمائة في حين كان المعدل في يوليو من العام الماضي 2.6 بالمائة فقط.
وأشار المكتب إلى أن معدل التضخم الشهر الماضي هو الأعلى منذ ديسمبر 1991 حيث كان أعلى معدل تضخم تم تسجيله في قطاع السلع الأساسية وقفز معدل التضخم بالنسبة للمواد الغذائية إلى 185.6 مقابل 17.4 بالمائة خلال يونيو الماضي .

[سعد الجهلاني]

سنجابور أيرلاينز تحتفل بالرحلة رقم 1000 للطائرة العملاقة A380

د ب أ - سنغافورة

احتفلت شركة الطيران السنغافورية سنجابور أيرلاينز امس بالرحلة رقم 1000 للطائرة العملاقة أيرباص A380 منذ أن أصبحت سنجابور أيرلاينز أول شركة طيران في العالم تشغل هذا الطراز الأكبر في أكتوبر الماضي.
انطلقت الرحلة رقم 1000 لأكبر طائرة ركاب في العالم مساء اول أمس من مطار شانجي بسنغافورة إلى مطار هيثرو في لندن.
يذكر أن سنجابور أيرلاينز هي أول شركة طيران في العالم تسلمت طائرات من طراز A380 ذات الطابقين وقد طارت هذه الطائرة منذ بدء تشغيلها في الشركة السنغافورية 8500 ساعة طيران وقطعت مسافة 400 ألف كيلومتر .
تمتلك سنجابور أيرلاينز حاليا 5 طائرات من هذا الطراز وتعمل على خطوط تربط بين سنغافورة وكل من لندن وسيدني وطوكيو من المنتظر أن تتسلم الشركة السنغافورية 14 طائرة أخرى من هذا الطراز إلى جانب حقها في شراء ست طائرات أخرى بنفس شروط الصفقة الحالية . وقد أصبحت طيران الإمارات ثاني شركة طيران في العالم تتسلم الطائرة A380 حيث بدأت تشغيلها بالفعل يوم الجمعة