صراحة بديت اقتنع بالتأمين

[croom]

بارك الله فيكم واتمنى ان تكون الصورة واضحة

[bassam_]

من صور الحرام التي استهان بها كثير من الناس أكل الحرام : من لا يخاف الله لا يبالي من أين اكتسب المال وفيم أنفقه بل يكون همه زيادة رصيده ولو كان سحتا وحراما.

وقد قال النبي  : ( كل لحم نبت من سحت فالنار أولى به ... ) رواه الطبراني. وسيسأل يوم القيامة عن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه وهنالك الهلاك والخسار .

أصبح هم كثير من الناس جمع المال من أي طريق سواء كان حلالاً أو حراماً، وهذا تصديق لحديث الرسول الذي قال فيه: ((يأتي على الناس زمان لا يبالي الرجل من أين اكتسب ماله من الحلال أم من الحرام)).

اللهم اخرجنا من الدنيا سالمين ......

[شنب شنابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محاولة

... و إلخ غصب تأمن ومن رى الخشم لأن أمورك ماهي ماشية إلا بها وذنبها العظيم على من أمر بها

فيه حديث شريف صحيح يقول لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق ويش تسوي بهذا الحديث
اذاكنت تقصد أن المسالة دين وإذ كانت الدعوة غير ذالك !!!!!!!!!!!!!!
ويش رأيك ندخل أنا وياك في ذمت الذي أجبرنا على التامين

[جهنية]

من هذه الأيام

وحتى عام

2009

الكلام

على التأمين

- - -

وعدنا بعد سنتين

[an8an8]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة uvdt

ياليت عضويتك ماتفعلت بس بدايتها حرام لاحول ولا قوة

[ابوالوليد999]

ألا يظن اولئك انهم مبعوثون ليوم عظيم

[عبدالله العلي]

شكراً لك و أهلاً بك


أنت وضعت أقوال العلماء ؟؟؟ طيب خذ من هذه الأحاديث أطيبها


عن أبي عبدالله النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن الحلال بيّن والحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ، ألا وأن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، إلا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) رواه


عن أبي هُرَيْرةَ - رَضيَ اللهُ عَنْهُ - عن النَّبيّ - صَلَّى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ -قال: (يأتي على الناس زمان لا يبالي المرء ما أخذ منه أمن الحلال أم من الحرام). البخاري – الفتح (4/347) رقم (2059) كتاب البيوع- باب من لم يُبال من حيث كسب المال.


و قد صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال { لكل أمة فتنة , وفتنة أمتي المال } وقال ابن عبد البر قال صلى الله عليه وسلم : { إن الدينار والدرهم أهلكا من كان قبلكم وإنهما مهلكاكم } .


لذلك كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم كما في الترمذي : ( يا مقلب القلوب ثبّت قلبي على دينك ) ، وعلاوة على ما تقدّم : فإن مدار صلاح الإنسان وفساده على قلبه ، ولا سبيل للفوز بالجنة ، ونعيم الدنيا والآخرة ، إلا بتعهّد القلب والاعتناء بصلاحه


والمؤمن التقي يتعهد قلبه ، ويسد جميع أبواب المعاصي عنه ، ويكثر من المراقبة ؛ لأنه يعلم أن مفسدات القلب كثيرة ، وكلما شعر بقسوة في قلبه سارع إلى علاجه بذكر الله تعالى ؛ حتى يستقيم على ما ينبغي أن يكون عليه من الهدى والخير ، نسأل الله تعالى أن يصلح قلوبنا ، ويصرّفها على طاعته ، وأن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ، وأن يرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه ، والحمد لله رب العالمين .





قال الله تعالى

" ‏فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله وإن تبتم فلكم رؤوس أموالك "