![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#230891 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
![]()
قالت المرأة للشّيطان : أترى ذلك الرجل الذي يعمل خياطا ؟
أتستطيع ان توسوس له حتى يطلق زوجته ؟ قال الشيطان : نعم وهو امر بسيط فذهب اليه الشيطان وأخذ يوسوس له من شتى الاتجاهات ولكن الخياط كان يحب زوجته كثيرا فلم يأبه ولم يفكر حتى بالامر فعاد الشيطان وقد اعترف بالهزيمة فقالت المرأة : راقب الان ما سيحدث ، وسترى ماذا سأفعل !! ذهبت المرأة للخياط وقالت له اريد قطعة جميلة من القماش يريد ان يهديها ابني لعشيقته ((المتزوجة)) .. فأعطاها الخياط ما تريد .. وبعدها ذهبت لبيت الخياط وطرقت الباب ففتحت زوجة الخياط وقالت المرآة لها اريد ان أدخل عندكي لكي أصلي فقالت لها الزوجة تفضلي .. وبعد ان صلت قامت بوضع قطعة القماش خلف الباب دون ان تلاحظ الزوجة شيئا ثم خرجت المرأة .. وعندما رجع الخياط رأى قطعة القماش فتذكرها فورا ( وعلى الفور طلق زوجته ) فقال لها الشيطان ( أنا اعترف الان بكيد النساء ) فقالت له انتظر : ما بالك لو رجعتها لذمته فورا ) قال ابليس : كيف ؟؟!! عادت المرأة مرة اخرى للخياط وقالت له اريد قطعة قماش اخرى لانى نسيت الثانية عند سيدة مسكينة وخجلت ان اذهب لها مرة اخرى … وعندها قام الخياط فورا بإرجاع زوجته الى ذمته . |
![]() |
![]() |
#230892 |
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: Dec 2013
المشاركات: 114
|
![]()
[B]
![]() كلٌّ منّا يحلم بأن يمتلك عمله الخاص أو تكون له شركته الخاصة, منّا من تحقق له هذا الحلم ومنّا من يسعى إلى تحقيقه, لكن.. كل شخص يعلم أن الأمر لا ينتهي بافتتاح الشركة أو المصنع أو المؤسسة بل يتعداه إلى مراحل كثيرة, فهو لم يكن ليفتتح هذا المشروع من أجل التباهي به فحسب, أو ليختار له اسماً يحبه, بل أراده ويريده أن يكون مشروعاً ناجحاً, هنا يخطر في بالنا سؤال بديهي جداً: كيف نحكم على أي عمل أو مشروع بأنه يصنف في قائمة المشاريع الناجحة؟! بقلم: يحيى السيد عمر ![]() لعلّ الإجابة الأولى التي تتبادر إلى أذهان كثير منّا هي أن نجاح أي عمل يرتبط بالمردود المادي له, ومن يعمل في الأسواق المالية يحكم على النجاح من ارتفاع سعر السهم أو انخفاضه, لكن وباعتقادي الخاص, أن نجاح أي عمل يعتمد على الزاوية التي يرى منها صاحب المؤسسة أو الشركة النجاح, فكثير منا يسعى إلى تحقيق الربح المادي, وهناك فئة ترى أن نجاحها يكون بنجاح الرسالة التي يعملون من أجلها كنشر الثقافة والتوعية الاجتماعية وما إلى هنالك من مؤسسات يكون هدفها الأول هو الوصول إلى العقول وليس الجيوب. قد نصل إلى مرحلة النجاح ونحكم على شركة أنها ناجحة, لكننا نضطر لأن نقف لحظة لتقييم هذا النجاح لنجد أن هناك الكثير من الفرق بين نجاح وآخر, فتعود إشارة الاستفهام لتظهر أمامنا قائلة كيف نحقق الدرجة العليا وكيف نحصل على العلامة التامة؟ هنا تتقافز أمامنا أشياء وأشياء نعتقد بأنها هي الأساسيات ونحاول أن نرتبها حسب أهميتها, فيكون المكان في المقدمة ثم الأدوات والتجهيزات ومن ثمّ الدعاية والإعلان.. ثم الموظف الجيد. قد يقول قائل: إن الوعي الإداري لعب دوره وبين أهمية دور الموظف في دفع عجلة تقدم الشركة, وهنا مربط الفرس أو ما يحلو لي تسميته ببيت القصيد, نعم لم تعد أهمية دور الموارد البشرية الجيدة تخفى على أحد, بل هي المحرك الرئيس للعملية الإنتاجية, ولنضع خطين أحمرين تحت كلمة (إنتاجية), فالإنتاجية هي المقياس الحقيقي والذي يجب أن نبحث عنه ونستشهد به, فكلما ارتفع مؤشر هذا المقياس كنا على يقين بأننا نسير على الطريق الصحيح, وهذا المقياس بدوره مقسم إلى أجزاء مجموعة بعضها إلى بعض, كإنتاجية الآلة والدعاية والموظف وغيرها. وتؤكد كثير من الدراسات أن القدرات العقلية المتفاوتة من إنسان لآخر لم تعد تلعب دوراً كبيراً في إنتاجيته, بل كيفية الاستفادة من تلك القدرات كبيرة كانت أم صغيرة هي النقطة التي يجب أن نبحث عنها, وما يؤكد لنا هذه النقطة التفاوت الذي نلحظه في إنتاجية الفرد من وقت لآخر متأثراً بتغيير إداري أو مادي, فهنا كان من الأهمية بمكان أن نقوم بالحديث عن العوامل التي تؤدي إلى زيادة أو نقصان الإنتاجية لدى الموظف, ولعل ما دفعني للحديث عن هذه القضية تحديداً أمران, أولهما قراءتي لعدد من الدراسات التي أثارت اهتمامي, وطبعاً هذه الدراسات لم تنفذ في مجتمعنا العربي, أما السبب الثاني فهو ما يشاع عن شهر رمضان الكريم أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركة بأنه يؤثر على إنتاجية الموظفين ويحدّ منها. في الحقيقة من المحتمل أن يكون للصيام بعض الأثر على الإنتاجية لكن ما ينتشر من أقاويل في المكاتب أو عبر أروقتها هو ما يضخم تلك الإشاعات إلى درجة يقتنع بها موظفونا, الأمر الذي يؤدي بدوره إلى التأثير على الموظف مباشرة وعلى أدائه, فترى موظفنا في أوقات العمل الصباحية لا يمتلك القدرة على رفع رأسه من التعب ولكن وبقدرة قادر يمتلك قوة تمكنه من لعب مباراة في كرة القدم بعد انتهاء ساعات العمل وقبل وقت الإفطار, وقد لا يكون للكلام والأخبار التي تنتشر انتشار النار في الهشيم الأثر السلبي دائماً, فقد أثبتت دراسة أمريكية أجريت في مدينتي بوسطن وشيكاغو أن النميمة بين الموظفين تساعد وتعمل على تقوية علاقات الصداقة بينهم ما يؤدي في كثير من الأوقات إلى زيادة إنتاجيتهم وسرعتهم في أداء ما هو موكل إليهم من أعمال. فالنميمة كما أثبتت الدراسة ليست بالضرورة أن تكون عبارة عن معلومات ضارة, فالموظفون يتحدثون عن الترقيات في العمل وعن حالات الحمل والمناسبات وغيرها من مواضيع إيجابية بالقدر ذاته الذي يتحدثون فيه عن أخطاء زملائهم في العمل, فالنميمة تشكل مصدراً للمعلومات من الممكن أن يساهم في المضي قدماً.. كما أن النميمة تدفع المتهربين من العمل إلى القيام بواجباتهم واللحاق بالمستوى الذي وصل إليه زملاؤهم. لم أقصد من خلال ذكري هذه الدراسة أن أشجع على النميمة بأي شكل من أشكالها, ما عاذ الله, بل أردت الإشارة إلى أن بالإمكان الاستفادة من هذه الصفة السيئة والتي لا يخفى على أحد درجة انتشارها في دوائرنا ومؤسساتنا, وذلك من خلال بثّ بعض المعلومات الجيدة عن مكافآت أو ترقيات وغيرها من أخبار تطرب لها أذن موظفنا العزيز, وهذه المعلومات كفيلة بأن تحقق ذاتها بما تتركه من أثر رائع يدفع الموظف للعمل بشكل يجعله أهلاً للحصول على المكافأة والترقية المرتقبة. هذا إذا كنا نبحث عن الأسباب التي تدعو إلى زيادة إنتاجية الموظف, أما إذا ما أردنا البحث في الأسباب التي تؤدي إلى نقصان إنتاجيته فهي تماماً عكس الأسباب التي تؤدي إلى الزيادة, كضعف الدخل المادي أو التأخر في توزيع المستحقات المالية وغيرها, لكن هناك سبب لا يخفى على كثير من المديرين وهو الشبكة العالمية (الإنترنت), كأني الآن أراك يا قارئي الموظف العزيز وقد قطبت حاجبيك مستنكراً إثارتي هذه النقطة, لكن معذرة منك, فالحق يقال, فقد لوحظ في الآونة الأخيرة رواج الشركات المنتجة لبرامج الرقابة على الإنترنت وخصوصاً بعد إجراء مسح أكد أن 75 % من مديري الشركات المستخدمة للإنترنت أكدوا أن عملية المراقبة على الإنترنت في المكاتب أصبحت ضرورية, وعلى سبيل المثال إذا قضى ألف موظف في شركة متوسطة ساعة يومياً على شبكة الإنترنت فسيكلف هذا الأمر الشركة خمسة وثلاثين مليون دولار سنوياً, وذلك بحسب دراسة منفصلة أجريت في الولايات المتحدة. وبالرغم من اعتقادي بصحة هذه الدراسة فإنني وبصدق أقولها ليس حرمان الموظف من الإنترنت أو من وسائل الترفيه هو الحل الناجع لزيادة إنتاجيته, بل على العكس فقد يؤدي حرمانه من هكذا مميزات إلى وجود ردة فعل تنعكس سلباً على عمله, وباعتقادي أن معرفة قدرات الموظف جيداً وتوكيله بالأعمال التي يحب القيام بها هي نقطة البداية في النجاح, وتوفير بعض وسائل الرفاهية سيساهم بكل تأكيد فيه, ولعل أفضل مثال يمكننا الآن ذكره هو شركة غوغل, فلا يخفى عليك عزيزي مدى النجاح الذي وصلت إليه هذه الشركة وذلك ليس من خلال ضغط أو محاصرة بل من خلال ترفيه وترويح عن النفس, وأظن أن الوقت قد حان عزيزي المدير لأن تغير بعضاً من سياساتك وتفرغ قسماً صغيراً من بناء شركتك تجعله للمرح. لتحميل المقال بصيغة PDF يرجى الضغط على الرابط التالي: امرح مع موظفيك.. تجنِ عسلاً [/ |
![]() |
![]() |
#230893 |
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: Dec 2013
المشاركات: 114
|
![]() اعلن في السعودية بالمجان اضف اعلان مجانا في الرياض
![]() كل ماتبحث عنه للشراء مستعمل وجديد علي حراج مرزم بيع سلعتك او سوق لخدمتك علي مرزم https://www.mrzem.com/Advertise مرزم منصه تواصل اجتماعي تجاري كبري علي الانترنت بيع وشراء مستعمل وجديد – خدمات افراد وشركات قم بالتسجيل عضويتك واضف عنوانك الاول الان وتمتع بالظهور السريع لملايين الزوار للبيع بشكل اسرع ولتسويق واشهار خدمتك وعلامتك التجارية https://*******/mY1WMk |
![]() |
![]() |
#230894 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
![]()
قال أحد التلاميذ لشيخة : ليتني كنت في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم .
قال الشيخ : ما الذي يدريك أنك لو كنت في زمنه لم تكن أبا جهل أو أبا لهب ... كن صحابي هذا الزمن !! |
![]() |
![]() |
#230895 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
![]()
قصة المثل العربي وافق شن طبقة؟
ان رجل من دهاة العرب وعقلائهم ,يقال له”شن” قال والله لأطوفنّ حتى اجد امرأة مثلي أتزوجها . فبينما هو في بعض مسيره إذ وافقه رجل في الطريق فسأله شن : أين تريد ؟ فقال موضع كذا يريد القرية التي يقصدها شن فوافقه حتى أخذا في مسيرهما فقال له شن :أتحملني أم أحملك ؟ فقال له الرجل: يا جاهل انا راكب وأنت راكب فكيف أحملك أو تحملني ؟ فسكت عنه شن وسارا حتى اذا قربا من القرية اذا بزرع قد استحصد. فقال شن : أترى هذا الزرع أكل أم لا ؟ فقال له الرجل :يا جاهل ترى نبتا مستحصدا فتقول أكل أم لا ؟ فسكت عنه شن حتى اذا دخلا القرية لقيتهما جنازة فقال شن :أترى صاحب هذا النعش حيا أو ميتا ؟ فقال له الرجل ما رأيت أجهل منك ترى جنازة تسأل عنها أميت صاحبها أم حي؟ فسكت عنه شن فأراد مفارقته. فأبى الرجل أن يتركه حتى يصير به إلى منزله فمضى معه فكان للرجل بنت يقال لها “طبقة” فلما دخل عليها أبوها سألته عن ضيفه فأخبرها بمرافقته إياه وشكا إليها جهله وحدثها بحديثه فقالت يا أبت ما هذا بجاهل . ** أما قوله أتحملني ام أحملك فأراد أتحدثني أم أحدثك حتى نقطع طريقنا ** وأما قوله أترى هذا الزرع أكل ام لا فأراد هل باعه أهله فأكلوا ثمنه أم لا ** وأما قوله في الجنازة فأراد هل ترك عقبا يحيا بهم ذكره أم لا فخرج الرجل فقعد مع شن فحادثه ساعة ثم قال : أتحب ان أفسر لك ما سألتني عنه ؟ قال شن نعم فسره . فتحدث الرجل بما سمع من ابنته فقال شن: ما هذا من كلامك , فأخبرني عن صاحبه قال ابنة لي فخطبها اليه فزوجه إياها وحملها الى أهله فلما رأوها أنها تشبهه او تفوقه في الذكاء والدهاء . قالوا : وافق شن طبقة وذهبت مثلاً وافق شن طبقه |
![]() |
![]() |
#230896 |
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: Dec 2013
المشاركات: 114
|
![]() ![]() ثمة علاقة سببية بين كلٍّ من ريادة الأعمال والنمو الاقتصادي المتعدد الأقطاب من جهة والتنمية المستدامة، والحدّ من الفقر من جهة أخرى، فالمشاريع الريادية، الصغيرة والمتوسطة، في عالم المقاولات غالباً ما تشكِّل العمود الفقري للقطاع الخاص في البلدان النامية على وجه الخصوص. بَيْدَ أنَّ العديد من تلك البلدان لم تكن قادرةً على خلق بيئة مواتية لتلك الأعمال الريادية الناشئة والحفاظ على توازن اقتصادي مع نظيراتها الكبرى لضمان تطورها ونموها وتوطنها في البيئة المحلية. بقلم: يحيى السيد عمر ![]() فلقد شكَّلت الخبرات والتجارب الاقتصادية المتعلقة بالقطاع الريادي في كثير من الدول المتقدمة نماذج باهرة تجاوزت عتبات النجاح إلى آفاق الإلهام، وخطَّت لنفسها مكانة مجتمعية خاصة كان لها حضورها، وتأثيرها البالغ على الأنماط المعيشية بالمجتمع، فردياً وجماعياً؛ إذ شكَّلت نواة تطوير كثير من الاقتصادات، وأصبحت نماذج ملهمة لرجال الأعمال والمستثمرين؛ ولاسيما مع مردودها الاقتصادي الكبير. ومن ثمَّ تُعتَبر ريادة الأعمال من أشهر هذه التجارب النموذجية الناجحة في عالم المال والأعمال، حتى أصبح هذا المصطلح، الحديث نسبياً، من أبرز المصطلحات ذات المردود الاقتصادي نظراً لما حقَّقه هذا المجال الابتكاري الواعد من مردودات إيجابية؛ اقتصادية وتنموية عديدة، في الكثير من البلدان على مستوى العالم. في مفهوم ريادة الأعمال.. جوهر الحافزية والابتكار اصطلاحياً؛ نشأ هذا المفهوم بداية مقترناً بالأعمال التجارية والمشروعات الحديثة التي رأت النور في القرن التاسع عشر الميلادي في القارة الأوروبية، وساعد بفاعلية كبيرة في إحداث نقلةٍ نوعيَّة في الحياة الاقتصادية للمجتمعات هناك، مما كان له أثر واضح في تطوير الفكر الاقتصادي؛ حيث تمكَّنت الدول الأوروبية من خلال الاستثمار في الأفكار الرياديّة الحديثة المتعلقة به، من تحقيق نهضة صناعية كبرى ربما لا تقل أهمية عن بواكير الثورة الصناعية بالقارة. وإذا كانت ريادة الأعمال في أبسط تعريفاتها هي: إنشاء مشروع أو شركة أو مؤسسة تُقدِّم خدمة أو سلعة جديدة للمجتمع، تنطوي على أفكار مبتكرة وذات جدوى اقتصادية، فإنَّ الأمر لا يتوقف عند هذا الحد، بل يمتد ليشمل فنّ إدارة هذا المشروع وتطويره، حتى يُصبح المشروع مؤسسة فاعلة ذات دور مجتمعي بنّاء. ثمّة فرق بين كلٍ من ريادة الأعمال”، و”إدارة الأعمال”؛ فالأولى تعني خلق أسواق جديدة بأفكار مبتكرة، وجذب عملاء جدد، أو بمعنى آخر خلق المنتج، وإعادة توجيه المستهلك، ومعرفة كيفية تسويقه، وإقناع الآخرين به. أما الثانية، فهي محدودة في إدارة عمل تقليدي قائم، بما أنها تقتصر على توزيع المهام والأعمال المختلفة، والتخطيط، وفهم احتياجات السوق لمنتجات معينة أو خدمات موجودة ومعروفة بالفعل. هذا مع التأكيد، جوهرياً، على أن ريادة الأعمال تنطوي على بعض المخاطر، بالنظر لما تحتويه على عنصري المغامرة والتوقع، والتي ينبغي التحسُّب لها. ريادة الأعمال.. دعم الأداء الاقتصادي والسلم الاجتماعي عربياً؛ تعتبر ريادة الأعمال بمثابة الفردوس المفقود في مجتمعاتنا المعاصرة، على الرغم من كونها الحل الأمثل للكثير من إشكالياتنا العربية المتجذرة؛ كالبطالة والفقر والركود الاقتصادي، وتراجع مستويات التنمية، وضعف استدامتها. فمع تزايد حجم القوى العاملة، ولاسيما من الأجيال الشابة، وتناقص معدلات فرص التوظيف، خاصة في القطاعات الحكومية، تبدو الحاجة مُلِحَّةً لإنشاء مشاريع جديدة تستوعب هذا الكمَّ الهائل من الشباب والكفاءات المتُعَطِّلَةِ، ولن يتأتى ذلك إلا من خلال الحلول المبتكرة التي تقدمها ريادة الأعمال. فريادة الأعمال، بجوانبها الابتكارية غير التقليدية، تحفظ الأيدي العاملة الماهرة في الدول النامية، وتُجَنِّبُها الوقوع في براثن نزيف العقول وهجرة الكفاءات العلمية والمهنية إلى الخارج. فالأيدي العاملة أو الموارد البشرية هي أكبر وأهم رأس مال اقتصادي في أي دولة كانت، لكنَّ نقصَ المشاريع الاستثمارية وفرص العمل المناسبة تدفع أصحاب الخبرات والمواهب إلى الهجرة بحثاً عن واقع أكثر رحابة ومستقبل أكثر أملاً؛ الأمر الذي ينقل ثمرات التنمية من دول الموطن إلى دول المهجر. إن انعدام ريادة الأعمال يضرّ كثيراً باقتصاديات الدول، ويضع على عاتقها عبئاً كبيراً، بسبب عدم تنويع مصادر الإنتاج، وتزايد معدلات البطالة، وبالتالي يُصبح اقتصاد الدولة ضعيفاً ومستنزفاً، بسبب استنفاد موارده الأساسية في غير موضعها، ففي واقعنا المعاصر ينهض الجزء الأعظم من اقتصاديات الدول على المشاريع الريادية؛ الصغيرة والمتوسطة. وعلى الجانب الآخر، تساهم ريادة الأعمال، في حواضنها الملائمة، في تقدُّم الدول والارتقاء بها؛ من خلال خلق أسواق جديدة، وبالتالي جذب مستثمرين جدد، وتنشيط حركة التبادل التجاري والاقتصادي. كما توفر ريادة الأعمال ميزةً تنافسية كبيرة في الأسواق تصبّ لصالح المستهلك والاستهلاك عامة. فمع ظهور منتجات جديدة وأسواق متنوعة، تتعدد الاختيارات أمام المستهلكين، وبالتالي ينتفي جانب الاحتكار، إذ تسعى جميع الشركات لإرضاء العملاء وجذبهم من خلال تطوير منتجاتها بشكل مستمر، والسعي لتقديم أفضل جودة ممكنة بأقل سعر، بالإضافة للعروض الترويجية المختلفة، بالتالي يُصبح المستهلك هو المستفيد الأول في هذه الحالة. ونظراً للدور الحيوي والمؤثر لريادة الأعمال؛ ومساهمتها في نمو المؤسسات وتوسعها، وحصولها على موارد مالية ومادية، جديدة ومبتكرة، فقد أصبح ذلك القطاع التنموي الواعد أحد الخيارات المهمة التي يلجأ إليها الأفراد والمؤسسات؛ حيث زادت أهميتها وجدواها الاقتصادية. ريادة الأعمال.. تنظيم الأفكار وتنمية الإبداع ريادة الأعمال، حال نجاحها في تحقيق أهدافها، تؤدي عدة أدوار مهمة في القطاعات الاقتصادية والمؤسسيّة المختلفة؛ حيث تساهم في العمل على نهوض تلك القطاعات بشكل مستمر، وتزويد سوق العمل بأفكار مبتكرة وأعمال جديدة تساهم في تطويره، وجعله يواكب العولمة الاقتصادية، والتكنولوجية الحديثة، واستخدام آلات ومعدات حديثة في سوق العمل المحلي، ما يقود في الأخير إلى توطين التنمية ومن ثم استدامتها. ولريادة الأعمال دورها الفاعل في تنمية الإبداع وإذكاء روح الابتكار؛ إذ تعتمد على تقديم أفكار حداثية؛ جريئة وطموحة، تُساهم بابتكار أساليب استثمار جديدة ونَهْج طُرُق وأعمال لم ينتهجها أو يتعامل بها أحدٌ من قبل. ومما يميِّز روَّاد الأعمال اعتمادهم على التفكير المنظَّم، والمهارات المكتَسبة، وانطلاقهم من خطة مدروسة، بالإضافة إلى تفعيلهم لمهارات التواصل مع الآخرين، وتطبيقها في تعاملاتهم الشخصية ومشروعاتهم الوليدة، ما يمكّنهم من تجاوز العقبات التي تواجههم بطريقة سليمة تُؤتِي ثمارها فيما بعد لتحقيق غاياتهم وأهدافهم. إن ريادة الأعمال لا تُطْلَقُ على أيّ نجاح عادي أو بسيط، وإنما هي مصطلح يعني الحرص على ديمومة النجاح، وتحقيق أقصى درجات التفوق للانتقال بالمؤسسة من طَوْر الاستقرار إلى طَوْر التوسع والانتشار. ورغم الأهمية الكبيرة لريادة الأعمال، وتأثيرها الواسع في حياة الأفراد والبيئات الاجتماعية المختلفة، فلا تزال المجتمعات العربية تعاني من ضعف الإقبال على هذه الأفكار المبدِعَة الخلَّاقة؛ فالعقل الجمعي العربي، في غالبه، لا يزال ينظر إلى المغامرة باعتبارها مقامرةً غير مأمونة النتائج، ومن ثَمَّ يسودُ البحث عن الاستقرار المادي والنفسي، ولو كانا محدودين، في وظائف تقليدية تجنُّباً للمخاطرة التي تنطوي عليها ريادة الأعمال. وحتى تتغير تلك الرؤية المعَرْقِلَة والمعَطِّلَة عن الولوج العربي الفاعل في حقل ريادة الأعمال؛ فالأمر يتطلب استراتيجية مُرَكَّبَة تقوم على مفردات الصبر والقيادة، والمخاطرة، وحسن التكوين والتدبير، ما تحاول الكثير من الحكومات العربية الاضطلاع به في الآونة الأخيرة، عبر تشجيع الشباب على الاستثمار، وإنشاء المشاريع الصغيرة من خلال تقديم التدابير القانونية والتسهيلات الإجرائية والمادية اللازمة. لتحميل المقال بصيغة PDF يمكنك النقر على الرابط التالي: بين إدارة وريادة الأعمال |
![]() |
![]() |
#230897 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
![]()
أراد رجل احراج المتنبي ..
فقال لـه : رأيتك من بعيد فـ ظننتك إمـرأهـ !! فقال المتنبي : وأنا رأيتك من بعيد فظننتك رجل !! |
![]() |
![]() |
#230898 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
![]()
يقول الشافعي - رحمه الله - :
![]() من يظن انه يسلم من كلام الناس فهو مجنون ، قالوا عن الله : ثالث ثلاثة وقالوا عن محمد : ساحر ومجنون ، فما ظنك بمن هو دونهما .. اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد،اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد |
![]() |
![]() |
#230899 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
![]()
المشكله ماهيب وين انت وابطيت
00000المشكلة وش هو سبب هالقطيعه ماتلتفت خلفك ليا منك اقفيت 00000000طبيعتك ياشينها من طبيعه |
![]() |
![]() |
#230900 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
![]()
خلها على الله ليه احسب المخاسير :: ما راح راح وما بقالي بقالي
الحظ مقفي والليالي مدابير:: عسى العوض في مقبلات الليالي ان كان تنشد وش بقى مابقى غير 0000000ذكرى من أيام الليالي الخوالي الله يذكر هاك الايام بالخير 0000000يسعدك ربي يا زمان مضالي لوكنت عارف وقتها وش بيصير 0000000ما كان دل الهم دربي وجالي واليوم هذي حالتي !! دون تفسير 00000أوقف على الأطلال وألوم حالي قولي ظروف الوقت !! قولي مقادير 00000قولي نصيب وما جرالي جرالي ماجملت وجه الخطايا المعاذير 00000000ولا عاد للأعذار فيها مجالي خلها على الله ليه احسب المخاسير 00000000ما راح راح وما بقالي بقالي الحظ مقفي والليالي مدابير 00000عسى العوض في مقبلات الليالي |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|