للتسجيل اضغط هـنـا
 |
 |
أنظمة الموقع |
|
تداول في الإعلام |
|
للإعلان لديـنا |
|
راسلنا |
|
التسجيل |
|
طلب كود تنشيط العضوية |
|
تنشيط العضوية |
|
استعادة كلمة المرور |
 |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
| ||
20-12-2004, 08:32 PM
|
#11 |
|
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Dec 2004
المشاركات: 1,104
|
مشاركة: سؤال مهم وخطير؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا المقال نشر "أغلبه" في عكاظ عشية الانتهاء من اكتتاب المستثمرين في رمضان. و الحمد لله جاء بنصف النتيجة التي كنا نطمح إليها و هي أن البنوك قامت بإعادة "الأتعاب الإدارية" التي حصلت عليها من قروض أعطيت للمكتتبين بدون أن يستفيدوا منها.
"المقال الاكتتاب في مساهمة اتحاد الاتصالات ينتهي اليوم في ظل ما شاهدته البنوك المحلية من إقبال المواطنين بشكل غير مسبوق على اكتتاب شركة اتحاد الاتصالات الذي يختتم اليوم (الاثنين) و ما واكبه من تطورات و سيناريوهات و قصص متنوعة نود أن نسجل بعض الملاحظات على مجمل موضوع الاكتتاب. شركة الاتحاد تم تأسيسها من مجموعة من سبعة مؤسسين سعوديين يرأسهم شركة اتصالات إماراتية و قامت بدفع حوالي 13 مليار ريال سعودي لخزينة دولتنا عدا و نقدا مقابل حصولها على ترخيص العمل في سوقنا. تأسست الشركة بمائة مليون سهم احتفظ مؤسسيها السبعة بثمانين مليون سهم و قاموا بالسماح لعامة الشعب السعودي بالمساهمة بعشرين مليون سهم فقط لا غير. لماذا؟ هل هذا منطق عادل؟ أليس فيه غبن لعامة المساهمين بحصر أكبر نسبة من حقوق الملكية في أيدي قليل من الأطراف على حساب الأكثرية؟ هل تستحق إذا أسهم هذه الشركة أن تطرح مساهمة عامة في السوق مع كون الغالبية العظمى من ملكيتها في أيدي خاصة؟ هل المؤسسين المحتفظين بثمانين بالمائة من الأسهم من عمالقة تكنولوجيا الاتصالات الحديثة حول العالم حتى نعطيهم هذه النسبة العالية؟ هل تم توزيع الحصص على كبار المساهمين قبل البدء في الاكتتاب و ذلك عن طريق تستر المؤسسين عليهم؟ هل لشركة الصغير و الجميح و بن زقر و كابلات الرياض و رنا للاستثمار أي دور تشغيلي في الشركة أم أن دورهم يقتصر على تمثيل مساهمين كبار من وراء الستار و توزيع غنيمة طرح الأسهم على قلة من المساهمين أصحاب الشأن على حساب الأغلبية؟ في رحلة من رحلاتي بين سويسرا و جدة قريبا, جمعتني الصدفة في الطائرة برجل الأعمال البارز السيد وهيب بن زقر و قطعنا المسافة بين زيورخ و جدة بدون أن نشعر بها لما لحديث السيد بن زقر متعة لا تقاوم. و قد سألت السيد وهيب عن اهتمامات مجموعته في سوق الأسهم و كان جوابه صريح و ممتع و واضح: "أنا لا يهمني سوى بيع الصابون" (إشارة لأعمال مجموعة بن زقر العملاقة في بيع المواد الاستهلاكية). و ما يدور في خاطري عندما أجد شركة بن زقر أحد مؤسسين اتحاد الاتصالات التي نحن بصدد الحديث عنها هنا, يا ترى ما دخل الصابون في تقنية الاتصالات؟ هل تم استدراج تاجر الصابون الشهير حتى تقوم الشركة الإماراتية بتنظيف جيوبنا من الأموال أم لاستعمال مساحيق الغسيل لسحق شركة الاتصالات السعودية من السوق؟ هل لنا أن نعرف ما هي أهداف المؤسسين الاقتصادية و مصدر أموالهم و من يمثلون من مستثمرين من وراء الكواليس؟ هل سيضيفون قيمة اقتصادية جديدة إلى اقتصاد بلادنا من دخولهم السوق غير دفع رسوم الترخيص؟ هل الخدمات التي سيقدمونها لسوقنا نادرة و لا تستطيع شركتنا الحالية تغطيتها؟ هل توجد هناك دراسة جدوى اقتصادية تتضمن توقعات السوق المستقبلية و أثر المنافسة بينها و بين الشركة الحالية على أرباح الشركتان معا؟ إن وجدت فهل تم عرضها على المكتتبين في السوق؟ هل تمت هناك دراسة تحليلية للمستقبل المالي و توقعات النتائج المستقبلية لأعمال الشركة الجديدة تتضمن عدة سيناريوهات ايجابية و سلبية؟ هل تم شرح جميع عوامل المخاطرة التأسيسية مع عوامل الأخطار الاستثمارية لحملة الأسهم العشرين مليون؟ هل قامت مكاتب استشارية محايدة بتقييم نوعية الاستثمار في الأسهم و نشر هذا التقييم في كتيبات يقرأها المساهمين الجدد المكتتبين قبل مساهمتهم؟ ما دور كل مؤسس في تشغيل الشركة تقنيا و فنيا؟ هل سيتم التعاقد مع إحدى الشركات الأجنبية المعروفة عالميا لتأسيس شبكة الهاتف الجديدة للشركة؟ أم ستقوم الشركة بالاعتماد على نتائج أبحاثهم في مختبراتهم الخاصة بهم في كل من الرياض و دبي ليطبقوا في سوقنا ما توصلوا إليه من صناعات متطورة في آخر صيحات تكنولوجيا الاتصالات؟ هل تم نشر شروط التمويل التي حصلت عليها الشركة بمبلغ 8.8 مليار ريال؟ هل منحت هذه القروض بضمانة أسهم المؤسسين أم ضمانات شركاتهم؟ لقد سميت عملية تمويل الشركة بمبلغ 8.8 مليار ريال بأكبر عملية تمويل إسلامي حتى الآن. هل لنا أن نعرف حجم الأرباح التمويلية التي سيحصل عليها الممولين؟ هل للمولين حصة من الغنيمة الرأسمالية للمؤسسين؟ لماذا كان البنك الذي قاد عملية التمويل "الإسلامي" هو نفسه الذي قاد عملية الاكتتاب؟ هل كانت قيادته للتمويل مشروطة بقيادته للاكتتاب؟ ما هي عمولات و أرباح تنفيذ الاكتتاب التي سيحصل عليها بنك الاكتتاب و الأطراف الأخرى من مستشارين و قانونيين؟ و من أين سيحصلون عليها إذا كانت الميزانية التقديرية للشركة بعد الاكتتاب بالكاد تغطي مبلغ الترخيص المستحق للدولة؟ هل يوجد هناك اتفاقيات مرابحة جانبية يحصل عليها منفذو الاكتتاب (من بنك و مستشارين و خلافه) مباشرة من أرباح المؤسسين الرأسمالية و التي الأحرى بها بأن تسمى بغنيمة حرب أكثر منها أرباح استثمارية؟ هل لعب بنك الاكتتاب و الذي قاد إدارة التمويل قبلها هل لعب الدور الاستراتيجي و التكتيكي مع الشركة الإماراتية في وضع الجهات الرسمية و الحكومية في موقف ضعيف (بالبلدي في خانة أل يك) بتنسيقهم لاتفاقيات و عقود التأسيس و التراخيص بطريقة مفاوضات مدروسة و مبيتة النية لإقناع الدولة و المسئولين فيها لإلزامهم ببنود و شروط يصعب إلغاؤها في حال وجدت الدولة أن نتائج هذا الاكتتاب كانت مؤامرة كبرى محبوكة بكل دقة و بسبق الإصرار و الترصد لكسب اكبر غنيمة اقتصادية في اصغر وقت ممكن على حساب الوطن و المواطنين؟ لقد صرح بنك الاكتتاب و الشركة الإماراتية بأن حصول الشركة على ترخيص العمل كان في مسابقة مع عشرة مجاميع عالمية كانوا هم الأفضل فيها. هل لنا معرفة الميزات التي أهلتهم لذلك أم أنهم دفعوا فقط أعلى سعر للرخصة و خططوا للحصول على ضعف ما وضعوه من ثمن الرخصة من جيوب اقتصادنا (إتباعا لسياسة من دهنه اسقيه). كما صرح بنك الاكتتاب بأنه تنافس مع عشرة مؤسسات مالية منها عالمية للحصول من شركة الاتحاد على توكيل التوزيع لأسهم الاكتتاب. هل لنا أن نعرف ما هي المميزات و "العلاوات" التي قدمها بنك الاكتتاب الحالي ما لم تستطع بنوك دولية تقديمه (أو بالأحرى ما لم تخولها مصداقيتها البنكية الاحترافية من عمله و أقدم عليه بنك الاكتتاب الحالي)؟ هل دخول اتصالات الإمارات في السوق السعودي لخدمة السوق فعلا أم أنها تكملة لسلسلة طويلة و تاريخية من قبل أصحاب القرار في الإمارات للنيل من اقتصاد المملكة و إخضاعه للتبعية الإماراتية؟ أليس من المعروف أن دبي أسست من اجل تحطيم كبار و صغار التجار السعوديين و إخضاعهم لتبعيتها و تأتي الآن تمثيلية اكتتاب الاتحاد لتطال أكبر و اربح و أضخم صرح اقتصادي سعودي بمهزلة روائية مكشوفة؟ لماذا كل هذا الضجيج المفتعل من قبل الشركة الإماراتية بان تمويلهم لدخول السوق السعودي كان "إسلامي" مائة في المائة؟ هل تم الترتيب لذلك مسبقا لإضفاء الشرعية الاقتصادية لشركتهم و لقبول السواد الأعظم من مواطنينا لهم؟ هل تفاجأ فعلا بنك الاكتتاب و الشركة والمؤسسين من الإقبال المنقطع النظير و الغير متوقع على أسهمهم؟ هل لم يتوقعوا وصول عدد المكتتبين إلى أكثر من 2 مليون نسمة؟ لماذا قاموا إذا بطبع أكثر من 3 مليون استمارة اكتتاب قبل البدء في الاكتتاب؟ المعروف عن بنك الاكتتاب صعوبته في قبول طلبات التمويل من قاصديه إن لم يكن الأصعب و الأعقد إطلاقا في السوق السعودي. إن قاصد البنك لطلب قرض أو استثمار منه عليه بان يفصح و يبين و يفسر للبنك كل كبيرة و صغيرة حصلت و تحصل و قد تحصل و سوف تحصل له من أول يوم ولد فيه التاجر و حتى بعد وفاة الجيل الخامس عشر من أحفاده لمائتين عام في المستقبل. و مع كل هذا الإفصاح و التشليح المعلوماتي فلا يتوقع أي تاجر حصول أي استفسار آخر (لاحظ لم أذكر بعد قرار البنك) من قبل البنك عن أمر يشك فيه أو معلومة تحيره حتى يقدم البنك قراره بالقبول أو النفي لطلب التاجر للمال من البنك و ليس قبل مرور عدة أشهر عن استلام طلب التاجر. السؤال المطروح هنا: هل استخف البنك بعقول مستثمرينا لكي ينسق مع الجهات المعنية و يقنعها بالإعلان عن موعد الاكتتاب و إعطاء فرصة عشرة أيام فقط للمستثمر لكي يستفسر و يمحص و يسأل و يدرس جدوى الاكتتاب من عدمه؟ هل كان وراء هذا التوقيت خطة على درجة عالية من الدهاء و الحيلة من أجل ايككت الاكتتاب (تقرأ هنا: أي ك كت) بمعنى اقتباس حادثة التزاحم التي حصلت قبل فترة في افتتاح محلات أيكيا في جدة و ما نتج عنها اندفاع الجمهور بكل سذاجة و اعتباطية لدخول المحل من أجل 500 ريال هدايا مجانية. هل أقدم بنك الاكتتاب على ايككت الاكتتاب ليثير زوبعة من الاندفاع من قبل المستثمرين لشراء الفتات من الأسهم بدون إعطائهم الحق في السؤال أو الاستفسار على ماهية و نوع هذا العرض؟ هل قصد البنك و الشركة فبركة و افتعال فقدان الاستمارات و نشوء السوق السوداء لبيعها حتى يزيدوا من حماس و اندفاع العامة لقبول أسهمهم بدون مساءلتهم عن اللعبة الكبرى من وراء هذا الطرح؟ هل المسئولين في الدولة وضعوا في موقف لا يحسدون عليه ولا يستطيعون عمل أي شيء نحوه و ذلك من أجل حفاظ سمعة البلد الاستثمارية في حال اكتشف ولاة الأمر اللعبة الكبرى من وراء هذا الاكتتاب و رؤوا من المصلحة العامة إعادة النظر في مجمل العملية؟ و من ثم ينجح مخططين الاكتتاب في اقتناص أكبر ثروة يتم تحقيقها من ظهور و على أكتاف اقتصادنا؟ أغلب الإجابات على هذه الأسئلة غير معروفة لدينا في السوق حتى نقيمها؟ إن قلة المعلومات لدينا لا تمكننا من تقييم المخاطر الاستثمارية أو تقييم معدل كفاءة فرص الربحية المتساوية لكافة الأطراف. بالنتيجة فان حساب إحصائيات الاكتتاب في الأسهم كالتالي: 100,000,000 سهم مكونة منها شركة الاتحاد. أسسها مستثمرين عددهم سبعة أطراف تجارية و ليس لأي منهم علاقة "بصناعة" تكنولوجيا الاتصالات و يملكون ثمانين مليون سهم من الشركة بقيمة كل سهم 50 ريال أي أنهم استثمروا 4 مليار ريال سعودي في هذا المشروع. إذا كانت البنوك منحت مساهمين الاكتتاب أضعاف مضاعفة من أموالهم لزيادة اكتتابهم, فهل يا ترى قام المؤسسين بدفع كامل قيمة حصتهم الأربعة مليار من محافظهم أم حصلوا أيضا عليها كتسهيلات مالية من بنوك الاكتتاب؟ هل تم توضيح ذلك في معلومات الاكتتاب. 20 مليون سهم تم طرحها لكي يقوم 2 مليون مواطن بتملك الواحد منهم 10 أسهم على أكبر تقدير و المرجح الآن سبعة أسهم فقط. كل سهم بخمسين ريال سعودي أي أن مساهمة كل مواطن ستكون أقصاها 350 ريال سعودي في هذا الصرح العملاق. لم تنشر أية معلومات استثمارية بشكل كتيبات تبين جميع الجوانب الاقتصادية لهذه المساهمة بما فيها توضيح عوامل المخاطرة و النقد البناء ليكون المساهم "الصغير" على بينة من أمره. قدمت مجموعة من البنوك التجارية بقيادة بنك الاكتتاب تمويل قصير الأجل بحدود 9 مليار ريال سعودي لتمكين الشركة من تسديد ثمن رخصة التشغيل التي أسست من أجلها. الهدف من طرح الأسهم للتداول بعد انتهاء مرحلة الاكتتاب هو إتاحة الفرصة للمساهمين ببيع أسهمهم في السوق الثانوية ليحققوا ثروة سريعة, و إذا كانت الاكتتابات السابقة دليل على أسعار السوق المتوقعة, فمن المتوقع أن يتم تداول السهم بسعر يقارب 300 ريال سعودي. هذا يعني بان المساهم العادي الذي اكتتب بسبعة أسهم سيحقق ثروة سريعة تصل حتى 1750ريال مع الارتفاع المتوقع للأسهم السبعة التي ممكن أن يحصل عليها بحد أقصى. هذه هي الأرقام التي تم إعلانها و الكتابة عنها في وسائل الإعلان العامة لتشجيع المستثمرين الصغار للاكتتاب. لننظر الآن في النتائج الاستثمارية التي من المتوقع للمؤسسين العمالقة في تكنولوجيا الاتصالات و بيع الصابون والمالكين لثمانين مليون سهم الحصول عليها. في حال وصول سعر السهم إلى 300 ريال للسهم, فسوف تحقق مجموعة السبعة أرباح رأسمالية حيث ستصل القيمة السوقية لأسهمهم إلى 24 مليار ريال سعودي. أي بتحقيق أرباح للمجموعة تقدر بحوالي 20 مليار ريال سعودي. و بذلك تكون مجموعة السبعة حققت دخلا أكبر مما دفعته للدولة ثمنا لرخصة التشغيل و ذلك قبل أن يستلم أي مواطن سعودي أو مقيم شريحة هاتف جوال واحدة صادرة عن الشركة الجديدة. طبعا في هذه الحالة و مع الارتفاع المتوقع للقيمة الرأسمالية لكافة أسهم الشركة إلى 30 مليار ريال سعودي, فسينتج عن هذا أيضا هبوط عامل المخاطرة للممولين الذين قدموا أكبر تمويل إسلامي في العالم إلى حدود دنيا مقارنة برأسمال الشركة حسب قيمة الأسهم السوقية. بالإضافة لذلك فان البنوك التي قدمت التسهيلات الائتمانية للمكتتبين الصغار بمبالغ طائلة مع علمهم بان أي مستثمر لن يحصل إلا على كمية من الأسهم تكاد تكون لا تذكر و من ثم سيقتطعون من ودائع أموالهم لديهم عمولات التمويل المقدمة. و ستكون النتيجة أرباح إضافية للبنوك من جيوب المستثمرين الصغار. أليس من غريب الصدف وجود "سبعة" مؤسسين كبار سيحققون 20 مليار ريال سعودي على أكتاف 2 مليون مواطن الذين سيحصل كل واحد منهم على "سبعة" أسهم فقط من حصة لهم كلهم تساوي 20 مليون سهم؟ ألا يوجد من يصحح الصحيح و يتكلم بالحق و يوصل كلمة صادقة لولاة الأمر لإيقاف هذه المهزلة و توقيع أقصى العقوبات المالية و الشخصية على كل من شارك في هذه المؤامرة الكبرى و تعويض المواطنين عما حاول عمله قلة قليلة من الأشخاص من أهل الخبرة و الدهاء في الأمور المالية والاستثمارية و ممن لاتهمهم غير مصالحهم الشخصية على حساب الوطن؟ لاحظ كيف تم إشراك صندوق حكومي مع المؤسسين لإبعاد شبهة المؤامرة عن الآخرين. إن النظرة الحيادية لهذا الطرح و مراقبة مستوى الإقبال المنقطع النظير على تلك الأسهم تدفعنا إلى التوصية لولاة الأمر بإعادة النظر في حصص المساهمين و الأمر بأن تقتصر حصص المؤسسين السبعة على حد إجمالي أقصى لهم مجموعين لا يتجاوز العشرين بالمائة و إعادة توزيع الستين مليون سهم على عامة المساهمين مرة أخرى عبر طلبات الاكتتاب التي لم يتم فرزها بعد. بالإضافة لمنع أي بنك قدم أي قروض للمكتتبين بتحصيل أية عمولة على قروضهم و تقتصر البنوك فقط على استعادة رؤوس أموالها المقرضة. هذا حتى تتحقق العدالة الاجتماعية والاقتصادية لأكبر عدد ممكن من المساهمين و منع حصول فئة قليلة من المجتمع على أرباح غير منطقية مقارنة بأرباح الأغلبية من المستثمرين. إن هذا الاكتتاب يعد اكبر عملية غش جماعي منظم يحصل في وقت بلدنا أحوج ما يكون فيه لكل ريال استثمار إضافي لتطوير اقتصادنا و محاربة الفقر و العوز لدى المواطنين, و لكن يبدوا و للأسف بأننا لازلنا نعيش قسرا في عالم "يزداد الثري فيه ثراء و الفقير فقرا". و من غشنا فليس منا و إنا لله و إنا إليه راجعون. |
|
|
|
20-12-2004, 08:33 PM
|
#12 |
|
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 4,150
|
مشاركة: سؤال مهم وخطير؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اولاً حياك الله يا ابو مانع ولك فترة متغيب عن الشاشه التي نورتها بعودتك ونحن ننتظر ان تتحفنا بكم بيت بعد الخسائر التى تلقيناها وخاصة في سهم مكه بعد جمعيتها المبجله 0
|
|
|
|
|
20-12-2004, 10:32 PM
|
#13 | |
|
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: Jun 2003
المشاركات: 181
|
مشاركة: سؤال مهم وخطير؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
ومكه ان شاء الله لها عودة ولو ان لها سوابق عندي . يقال لها مشروع او مشاركه فيه يسمى جبل عمر ( المهم ان هناك شئ خلف الكواليس) الا إذا السوق كله نازل فهذا شي آخر |
|
|
|
|
|
20-12-2004, 10:55 PM
|
#14 |
|
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: Dec 2004
المشاركات: 125
|
مشاركة: سؤال مهم وخطير؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
:619: لا يستطيع المؤسسين بيع اسهمهم الا بعد مرور سنتين من تداول السهم في السوق,,, ولالالالالالالالالالالالالالالالالاللبيع بأقل من 500 a4 a4 a4 a4 a4
|
|
|
|
|
20-12-2004, 11:15 PM
|
#15 |
|
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: Sep 2004
المشاركات: 156
|
مشاركة: سؤال مهم وخطير؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صح لسانك , , ما عاد اطيق ذكر السهم الماخوذ!
|
|
|
|
|
20-12-2004, 11:22 PM
|
#16 |
|
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 154
|
مشاركة: سؤال مهم وخطير؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السهم الله اعلم ليس للبيع باقل من 602
|
|
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
