بنك الجزيره وتداولات اليوم

[السحاب1010]

سهم جيد راس ماله 3 مليار
وكل مالديه المخصصات لاكن البنك لديه توسع بفتح 26 فرع خلال عام 2009
نتائجها عام 2010 و2011
والله يرزق ملاكه
ملاحضه
دخول خالد عمر البلطان في اداره البنك (((((مجلس الاداره)))))

[New Kid]

جزاك الله الف خير

[sulaiman911]

السهم ممتاز والبنك واعد باذن الله ومع كل نزول زود الكمية وابقى بالسهم كمستثر طويل ومتوسط الامد وبتصلون الى خير باذن الله . المضارب يحاول ضغط السهم وتجفيفه لكن الذكي اللي يكون نفسه طويل شوي

[أسعد33]

الله يعطيكم العافيه
بصراحه انا مازلت في حيره من امري وافكر ازود الكميه الاسبوع الجاي

[ترسك]

امل من الجميع للفائده تامل المقال ادناه وعدم الاهتمام بالاخرين اذا كنت مقتنع بالسهم

بعد التداول
الهدف ونقيق الضفادع
عبدالله الجعيثن

قد يكون المتداول واعياً جاداً في متابعة أخبار الشركات وقراءة الميزانيات ببصيرة وفهم، فيختار له سهماً أو أكثر يرى أنه رخيص يباع بأقل من قيمته بكثير، فيشتريه ويضع له سعراً مستهدفاً لن يببيعه بأقل منه، لأن السعر هو العادل بناء على تحليله المالي الدقيق.. لكن:
هل يصبر هذا المتداول حتى يحقق هدفه؟.. القلة يصبرون، والكثرة يؤثر فيهم ما يسمعون في الفضائيات وما يقرأون في المنتديات من بعض الآراء المتشائمة إما عن اجتهاد ونية طيبة، أو لغرض في النفس ونية سيئة، والله يجزي كل إنسان على قدر نيته..
المهم أن الذين يحققون أهدافهم هم الذين يملكون الثقة في أنفسهم ويحبون الصبر ولا يهمهم: «نقيق الضفادع».
وقد قرأت أسطورة ذات مغزى، تقول: تجمع حشد من الضفادع حول جبل عال بقرب الشاطئ، وجرى التحدي بين عدد منهم لتسلق الجبل إلى القمة، وهجم عشرة من الضفادع شارعين في تسلق الجبل العالي، وبقية الحشد ينقنق ويثبط إما خوفاً على زملائهم لأنهم هم خائفون، أو حسداً وغيرة من بعضهم، ودخل المسابقة ضفدع ضعيف البنية فتعالى نقيق الضفادع سخرية منه وتثبيطاً له وترويعاً..
المهم أنه مع التخويف والترويع من حشد الضفادع أخذ المتسلقون يتساقطون واحداً بعد واحد، منهم من بلغ ربع مسافة الجبل، ومنهم من زاد عليها قليلاً، ومنهم من سقط من رابع خطوة لشدة ما سمع من التخويف..
تساقطت الضفادع المتسابقة واحداً بعد واحد، ولم يبق سوى ذلك الضفدع الضعيف البنية، أخذ يواصل الصعود رغم مواصلة الحشود للنقيق والتخويف والاستهزاء والترويع..
وصل الضفدع الضعيف لقمة الجبل وتربّع فوقها، ثم عاد بهدوء وسلام والضفادع الأخرى متعجبة مستغربة..
ولكن ما إن بحثوا عن حقيقة هذا الضفدع الضعيف والشجاع الذي وصل إلى القمة رغم التثبيط المتواصل حتى اكتشفوا أنه أصم لا يسمع إطلاقاً..
وقديماً قالوا: «الشجاعة في القلب لا في الجسد».
وقال أبو القاسم الشابي:
«ومن يتهيَّب صعود الجبال
يعش أبد الدهر بين الحُفر»

[yad456]

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

[amjad2000]

كلماااااااا أأأزداااد الضغط على السهم ووااااااصل ااالنزووول
ااااااااااااااااااااااااشترووووووووووووووووووووووو ووووا
ولا
تخاااااااافوووووووووووووووووووووووووووووووووووون
وين بيرووووووووح للــ 10 ريااال ااتحدى مضااااااربه
وووين بينزل للــــ 15 رياااال ااااااااتحدى مضاااااااربه
خلووووووووووووه يتذبذب بين الـــ 19 ريااال ووو 17 رياال
وووهذاا في نظري لايدعوووووو ا للقلق

تحياااااااتي

[أسعد33]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترسك

امل من الجميع للفائده تامل المقال ادناه وعدم الاهتمام بالاخرين اذا كنت مقتنع بالسهم

بعد التداول
الهدف ونقيق الضفادع
عبدالله الجعيثن

قد يكون المتداول واعياً جاداً في متابعة أخبار الشركات وقراءة الميزانيات ببصيرة وفهم، فيختار له سهماً أو أكثر يرى أنه رخيص يباع بأقل من قيمته بكثير، فيشتريه ويضع له سعراً مستهدفاً لن يببيعه بأقل منه، لأن السعر هو العادل بناء على تحليله المالي الدقيق.. لكن:
هل يصبر هذا المتداول حتى يحقق هدفه؟.. القلة يصبرون، والكثرة يؤثر فيهم ما يسمعون في الفضائيات وما يقرأون في المنتديات من بعض الآراء المتشائمة إما عن اجتهاد ونية طيبة، أو لغرض في النفس ونية سيئة، والله يجزي كل إنسان على قدر نيته..
المهم أن الذين يحققون أهدافهم هم الذين يملكون الثقة في أنفسهم ويحبون الصبر ولا يهمهم: «نقيق الضفادع».
وقد قرأت أسطورة ذات مغزى، تقول: تجمع حشد من الضفادع حول جبل عال بقرب الشاطئ، وجرى التحدي بين عدد منهم لتسلق الجبل إلى القمة، وهجم عشرة من الضفادع شارعين في تسلق الجبل العالي، وبقية الحشد ينقنق ويثبط إما خوفاً على زملائهم لأنهم هم خائفون، أو حسداً وغيرة من بعضهم، ودخل المسابقة ضفدع ضعيف البنية فتعالى نقيق الضفادع سخرية منه وتثبيطاً له وترويعاً..
المهم أنه مع التخويف والترويع من حشد الضفادع أخذ المتسلقون يتساقطون واحداً بعد واحد، منهم من بلغ ربع مسافة الجبل، ومنهم من زاد عليها قليلاً، ومنهم من سقط من رابع خطوة لشدة ما سمع من التخويف..
تساقطت الضفادع المتسابقة واحداً بعد واحد، ولم يبق سوى ذلك الضفدع الضعيف البنية، أخذ يواصل الصعود رغم مواصلة الحشود للنقيق والتخويف والاستهزاء والترويع..
وصل الضفدع الضعيف لقمة الجبل وتربّع فوقها، ثم عاد بهدوء وسلام والضفادع الأخرى متعجبة مستغربة..
ولكن ما إن بحثوا عن حقيقة هذا الضفدع الضعيف والشجاع الذي وصل إلى القمة رغم التثبيط المتواصل حتى اكتشفوا أنه أصم لا يسمع إطلاقاً..
وقديماً قالوا: «الشجاعة في القلب لا في الجسد».
وقال أبو القاسم الشابي:
«ومن يتهيَّب صعود الجبال
يعش أبد الدهر بين الحُفر»

ياسلام .... راااااااااااااااائع
الف شكر
ومو غريبة على مبدع مثل عبدالله الجعيثن

[أسعد33]

اليوم قفل 17.15
اتوقع مايقدر ينزل تحت 17 والله اعلم

[New Kid]

وانا عندي نفس الإحساس
حاولت كم مره اليوم القطه حول ال 17 ولكن ما كتب الله وأخيرا حصلت عليكميه جيده علي 17.1
اسال الله ان يبارك لي فيها ولكل مسلم اشتري وان لا يخسر مسلم ... امين يا رب العالمين*