للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
سوق الاسهم الرئيسية مركز رفع الصور المكتبه الصفحات الاقتصادية دليل مزودي المعلومات مواقع غير مرخص لها
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات ملخص السوق أداء السوق
 



العودة   منتديات تداول > المنتديات الإدارية > اســــتراحـة الــــمســاهــمين



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 16-04-2010, 07:36 AM   #11
العصامي1
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 10,369

 
افتراضي

بيض الله وجهك يابو مشعل
العصامي1 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-04-2010, 03:03 AM   #12
الــــذيــب
مشرف - خبير سوق
 
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 20,958

 
افتراضي

اشكر كل من عقب


بارك الله فيكم
الــــذيــب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-07-2010, 03:13 AM   #13
الــــذيــب
مشرف - خبير سوق
 
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 20,958

 
افتراضي

يقول الله سبحانه وتعالى: (( يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ ورَسُولِه )) (( يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إثْمٌ ولا تَجَسَّسُوا )).

ولنأخذ في هذه العجالة التذكير بثلاث موضوعات أو ثلاثة آداب.

آداب عظمى تلزم للمسلمين جميعاً جماعات وأفراداً مسئولين أو غير مسئولين ولا سيما في مثل هذا العصر الذي اختلط حابله بنابله، ثلاثة مما تلا هذه النداءات الخمسة من أوامر أو نواهٍ، فما من نداء مثل هذا إلا ويتلوه أمر بخير أو نهي عن شر كما قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه.

أول هذه الأمور ما تضمنه قوله سبحانه : (( إن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا )) أي: تثبتوا في خبره، محصوه تمحيصاً بحق وعدل لئلا يكون كاذباً أو مخطئاً فيجركم ذلك إلى أن تصيبوا قوماً بجهالة.

" قوماً " هنا نكرة تعم الذكر والأنثى والصالح والطالح عدلاً بين الناس وإحساناً إليهم وإحتراماً لدمائهم وأموالهم وأعراضهم، فتصبحوا على ما فعلتم من اعتماد على قبول خبر الفاسق فيهم نادمين معرضين للوعيد في قول الله سبحانه : (( والَّذِينَ يُؤْذُونَ المُؤْمِنِينَ والْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وإثْماً مُّبِيناً )).

فليتق الله المسلم ولا سيما المسئول وليأخذ بهذه الآداب " فتبينوا " ليتق الله من مطيته في النَّيل من الأبرار روايات وأخبار الفجار وليتذكر أن الإنسان كما يدين يدان - أي: يجازى بمثل عمله.

ثاني هذه الأمور وثالثها: ما تضمنه قوله سبحانه: (( يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إثْمٌ ولا تَجَسَّسُوا )).

والظن الذي أمرنا هنا باجتنابه هو بمعنى التهمة التي لا يعرف لها أمارات صحيحة ولا أسباب ظاهرة ولا سيما إن كان المظنون به من أهل الأمانة ظاهراً والستر والصلاح وهو أي الظن بهذا الاعتبار حرام لقول سبحانه : (( اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إثْمٌ )).

وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ) .

ويشتد تحريمه ويعظم إثمه إذا جرّ الظان للتجسس على المظنون به التجسس الذي نهينا عنه بقول الله سبحانه : (( ولا تَجَسَّسُوا )) وقول رسوله صلى الله عليه وسلم: ( لا تجسسوا ولا تحسسوا ) أي: لا يبحث أحدكم عن عيوب وعورات أخيه .

يروى عن أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل قلبه لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإن من اتبع عوراتهم يتبع الله عورته ومن يتبع الله عورته يفضحه في بيته ) .

وفي كتاب أبي داود عن معاوية رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إنك إن اتبعت عورات الناس أفسدتهم أو كدت أن تفسدهم ) .

وكفى هذه الفعلة قبحاً أن صاحبها كالذباب لا يكاد يقع إلا على المستقذرات والمنتنات والمستقبحات ذوقاً وعرفاً بل وشرعاً.

وكما يشتد تحريم الظن السيء ويعظم إثمه إذا جر الظان للتجسس على المظنون به فإنه يشتد ويعظم ويقبح أكثر وأكثر إذا أدى إلى نقل الظان عن المظنون للغير قولاً أو فعلاً أو أمر يشينه.

ولا سيما عند من بيده حول أو طول من الناس لارتكاب جريمة عظمى وداهية كبرى، جريمة وداهية النميمة المعرّفة من العلماء أنها نقل كلام شخص لآخر على وجه التحريش والإفساد وأنها محرمة بإجماع أهل العلم لما جاء فيها من نصوص ولما فيها من إفساد وفساد.

ولا جرم، فلكم جرت من ويلات وأفسدت من صلات وكشفت من عورات.

كم بذرت وتبذر من بذور للشحناء وأرست من قواعد للعداوة والبغضاء، كم خربت من بيوت عامرة وفرقت بين أسر مجتمعة وأزهقت من أرواح بريئة، ودرءاً لفسادها عن الأمة وحماية للأسرة المسلمة من آثارها جاءت نصوص الكتاب والسنة بتهديد ووعيد مرتكبيها ومستقبليها.

( ماكتب اعلاه منقول)

تعليق :

نسأل الله العفو والعافيه....هذا الزمن الحالي انتشرت فيه امور اصبحت عند الناس امر عادي...يقيمون الصلاة...يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ولكن ينسون انفسهم....كل مايطابق اهوائم يتبعونه...ويكيفون الدين عليه...ينصحون وهم في حاجه للنصيحه...يأمرون وكأنهم ملائكه وفي نفس الوقت يقعون في المعصيه ويغضون البصر عن ذنبهم.....أمر عجيب وغريب.

التعديل الأخير تم بواسطة الــــذيــب ; 11-07-2010 الساعة 03:20 AM
الــــذيــب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-07-2010, 04:02 PM   #14
الليالي الحزينه
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 377

 
افتراضي


جزاك الله خير أخي أبو مشعل............

جعلها الله في ميزان حسناتك
الليالي الحزينه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-07-2010, 08:52 PM   #15
الــــذيــب
مشرف - خبير سوق
 
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 20,958

 
افتراضي

عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "المُسْلِمُ أخُو المُسْلِمِ لا

يَخونُهُ وَلا يَكْذِبُهُ وَلا يَخْذُلُهُ، كُلّ المُسْلِمِ على المُسْلِمِ حَرَامٌ عرْضُهُ ومَالُهُ وَدَمُهُ، التَّقْوَى ها هنا، بِحسْبِ

امْرِىءٍ مِنَ الشرّ أنْ يَحْقِرَ أخاهُ المُسْلمَ" قال الترمذي: حديث حسن
الــــذيــب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-07-2010, 08:54 PM   #16
الــــذيــب
مشرف - خبير سوق
 
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 20,958

 
افتراضي

وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: تعس عبد

الدينار والدرهم والقطيفة إن أعطي رضي وإن لم يعط لم يرض - أخرجه البخاري.

نعم، وهذا فيه التحذير من الانغماس في الدنيا والاغترار بها والانسياق وراء ملذاتها، ولذا قال: تعس عبد الدينار تعس عبد الدرهم تعس عبد القطيفة تعس عبد الخميلة تعس وانتكس وإذا شيك فلا انتقش يدعو النبي -عليه الصلاة والسلام- على من كان هذا وصفه، وهو الذي يتبع الدنيا ولا يبالي كما في الحديث: أمن حلال أم من حرام، حديث خولة: إن رجالا يتخوضون في مال الله بغير حق فلهم النار يوم القيامة، لا يبالي أخذ من حلال أو من حرام فهذا عبد، ولهذا سماه عبد، وهذا وصف فيه قبح وذلة ومهانة حيث كان عبدا للدينار، وكان الواجب أن يكون الدينار في يده ليس في قلبه، فيأخذ الدينار والدرهم ويجعله مستخدما له كما يستخدم حذائه، وكما يستخدم خلاءه وكما يستخدم الأشياء التي يلبسها ويفترشها، هكذا تكون الدراهم والدنانير، حتى لا يخدع، وحتى لا تسوقه إلى أمر محرم.
ولهذا ما قال: تعس صاحب الدينار، أو تعس مالك الدينار، تعس عبد الدينار، جعله عبدا، والدينار معبود، وإذا كان الدينار معبودا له، فإنه لا يبالي بأي سبيل وبأي طريق أخذ هذا الدرهم أو الدينار.
ومن حسن صنيع المصنف -رحمه الله- إيراده هذا الخبر بعد حديث النعمان بن بشير -رحمه الله- لأن هذا فيمن يكون مواقعا للشبهات مجترئا عليها، ليس مباليا، بل إن الدرهم والدينار نصب عينيه، فلها يجتهد، وهي همته، يصبح وهي همه، ويمسي وهي همه ومن أصبح والدنيا همه، فرق عليه شمله، وجعل فقره بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له، ومن أصبح والآخرة همه جمع الله له شمله وجعل غناه في قلبه، [blink]وأتته الدنيا وهي راغمة[/blink] في اللفظ الآخر: من كانت الآخرة سدنه وقصده ونيته جمع الله له شمله، ومن كانت الدنيا سدنه وهمته جعل الله فقره بين عينيه، وفرق الله عليه شمله، ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له

التعديل الأخير تم بواسطة الــــذيــب ; 11-07-2010 الساعة 08:59 PM
الــــذيــب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-07-2010, 09:06 PM   #17
الــــذيــب
مشرف - خبير سوق
 
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 20,958

 
افتراضي

ليه انتشر سوء الظن بيننا واللف والدوران وعدم الصراحة؟ هل هذه هي مبادئ العصر الجديد؟



الجواب :


سوء الظن بالناس سببة النفوس الضعيفة واللى فية شئ غلط بيقول الناس كلها غلط وللاسف اصبح

التستر بالدين امر سهل...واصبحت الصلاة عاده وليست عباده.

واصبحت المصالح الشخصيه هي الأهم بين الناس في الوقت الحالي ويتم تغطيتها تحت مظلة الأخوه

والصداقه والهدايا....وفي النهايه تكتشف انها مزيفه كصاحبها.
الــــذيــب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-07-2010, 07:49 PM   #18
goal6
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 262

 
افتراضي

جزاك الله خير على التذكير
وسوء الظن بالناس يكون نتاج عدم احترامهم وتحقيرهم ... فاذا لم يحترم الأخ أخاه .. والجار جاره .. والقريب قريبه .. سهل عليه اساءة الظن به ...فالأمور مرتبطة ببعضها
والرسول صلى الله عليه وسلم يقول ( بحسب امريء من الشر ان يحقر أخاه المسلم .. الحديث ) يعني ما بعد ذلك من شر .. يكفيه ذلك ..
وقد ذكرت اخي الذيب مكر الله في كفار قريش .
والله يقول في قوم صالح .. ثمود .. ( ومكروا مكرا ومكرنا مكرا وهم لا يشعرون ) نفس الغرض لحماية نبي الله صالح ... فكيف كان ذلك ؟
goal6 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:44 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.