اسبق الهوامير ، وخالف الاعلام،، واعكس الموجه ((تربح))%%%سري جداً%%%

[sahi]

كيف نضع اشاعة ان الحكومة تبيع من اسهمها ضمن هذا السياق ؟

[أبو فلان]

كلام جميل جدا

وهذا اللي كنت اقوله لواحد قبل حوالي ساعه ونص

كنت اقول انه يوم وصل المؤشر لل 10000 وارتد

كثر اللي ينادون بأسهم العوائد ومثل ما تفضلت طارت اسهم الخشاش

لكن هالمره .. هل تتوقع تكون مثل المره اللي راحت ؟؟


اللي مخوفني ان الفرق اللي حاصل بين النزول السابق والان

امس شفنا مؤشر اخضر وشركات منسبة تحت وكان فيها تدوير وتصريف


اليوم بصراحة تفاجأت ان الشركات نازلة نسب (من الصباح )

يعني لو لاحظت فيه شركات كثير اليوم من بعد التداول بعشر دقايق وهي نسب تحت

واللي متماسك شركات العوائد (المقبوله نسبيا مكرر ارباح ونمو ) الزامل , الجبس , جرير , الاسمنتات

وغيرها , بس كل الشركات الخسرانه او اللي توزع ارباح بالهلل لا حياة فيها

على فكره اعجبني مضارب الخزف - بصراحة ذكي - تعرف انه كل يوم يصرف على النسبة فوق ؟؟

قول لي كيف ..

نسبة السهم قبل يومين كانت 73 .. وانا شريت على النسبة

نهاية التدوال ( اخر الثواني بالتحديد ) رفع السهم الى 77 تقريبا

وبعدين في التداول وصله الى 81 - 82 تقريبا


يعني لو انه تركه على 73 .. يبي له يوصله للنسبة (81) لكن هو سواها بطريقه (ذكيه) كعادته

اليوم نفس الحركة .. السهم وصل لل71 وشد السهم في النهاية لل 76 تقريبا

يعني يرفع السهم قبل نهاية التدوال من -10 % الى -7 %

واليوم الثاني يرفعه 2-3 % ويبدأ بالنزول

[عايش الفاني]

اشوووووف الاحساء رغم نزولها نسب الا ان عليها شغل نظيف

[ايمن الخالد]

بارك الله فيك ورزقك الله من حيث لاتحتسب

كلام منطقي

[سوسو123]

الله يعطيك العافية

[My_Lady]

لو سوواها هالمره والله ظلم واجحاف ولعب بزرررررررررررررران 00العوائد ماتت من الظرب كم يبونها 10-20

حرررام عليهم وربي 0الخشاش عالاقل ارتفع ورجع لسعر لهاي وفك تعليقات ن تعلق لكن العوائد حتى ماجابت ولا50% ن اسعارها قبل

انا لله وانا اليه راجعون

[مساهم بالخير]

(ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) صدق الله العظيم
لاشك إن سوق الأسهم السعودي بعد تجربة سنتين من التداول أثبت لي بما لايدعو للشك أنه يعاكس المنطق والمعقول والمفروض وهذا ناتج من تخطيط استراتيجي محكم يقوده أفراد قليلين الله أعلم من هم ولكنهم من كبار تجار السوق (هوامير) ساعدهم في تنفيذ كل مخططاتهم في الماضي والحاضر كونهم فوق القانون رضي القانون أم لم يرض.
هذه المقدمة معروفة لكل من له أدنى علاقة بالسوق.
ولكن بالنسبة لتوقعك يا أخ فيصل33 فثق تمام الثقة أنهم يعاكسون التوقعات دائماً ثم هم وقد هبروا المليارات والأرباح المهولة على حساب ملايين المتداولين الذين لازالوا يأنون تحت وطأة الخسائر والتعليقات المؤلمة لن يغامروا ولن يشدوا السوق بشكل كبير وهم رسموا أو سيرسمون قريباً الأسلوب الذي سيكون عليه السوق لمدة معينة وليس هناك من لديه القدرة على توقع ماذا سيكون مخططهم.
وخطتهم القادمة ستكون مبنية على أن الناس الذين لازالوا في السوق ولديهم القدرة المادية والمعنوية للاستمرار فيه سيكونون حذرين بداهة ولن يكون هناك إقبال كبير من المتداولين الجدد كما في العامين السابقين وهم على إطلاع على خطط هيئة السوق أكثر منا كلنا والمتوقع أن العامين القادمين ستشهد زيادة كبيرة في عدد الشركات المدرجة في السوق والاكتتابات ستجذب المزيد من السيولة من السوق.

[hwajis]

يعطيك العافيه


فعلا هناك اموال ذكيه او رجال اذكياء وتتمثل في المستثمرين الاذكياء

( الماكرين) وفي هذه المرحله بالذات هي التي يمكن استنباط هؤلاء وفيها قد استوعب الاخبار وهي بما تسمى بمشاركه العامه

انهم يجمعون الاسهم الان وما عليك سوى مراقبه حجم التداول وعاده يختارون في المضمون حيث قد صدرت الاخبار

وعرفت الشركات التي لها محفزات

ونحن الان في مرحله تكتل

وما عليك سوى المراقبه وانتهاز الفرص ولمن هم داخل السوق فقد حان تبديل المركز واستعاده جزء من خسائرك

من خلال التبديل بين المراكز والاجتهاد في الاختيار من خلال ما نشر من اخبار اعانكم الله ورزقكم الرزق الحلال

[مشعل العبدلي]

صراحتا كلامك واقعي وأول مرة أقرأ موضوع واقتنع فية

انا من ضحايا 20 الف
وايضا من ضحايا ارتداد ال 14 الف

وبناء على كلامك اصبحت اتوقع عودة السوق لوضعة السابق فى عام 2008 !!
والله أعلم

[المليار99]

http://www.alriyadh.com/2006/11/04/article199051.html
الشراء على أنغام الموسيقى!!


عبدالرحمن ناصر الخريف
الصيغة الصحيحة لهذا المثل الذي يطبق كقاعدة بأسواق الأسهم، يعلمه المتداولون منذ سنوات طويلة، ولكن ما نستغربه حقا هو إننا بسوقنا قد تجاهلنا هذا الأمر، والدليل على ذلك النجاح في استغلالنا عدة مرات بالإعلانات والمحفزات المعلنة! ومع كل نزول قوي للسوق أصبحنا نتساءل عن أسباب ذلك، بل لم يعد المتداول الصغير هو من يتساءل عن ذلك، بل بعض المسؤولين ومذيعي الفضائيات حتى بعض المحللين يستغرب مما يحدث ولا يجد تفسيراً لذلك!
ومن هنا فعندما أجبت أخاً عزيزاً على تساؤله عن أسباب النزول القوي للسوق الأسبوع الماضي بقولي لا يوجد جديد فيما يحدث- باعتبار أن هناك سبب ورأي سابق فيما يحدث - وصف إجابتي بالصفعة! وقد ندمت على تلك الإجابة المقتضبة، لأني نسيت أن الوضع الإعلامي للسوق والمنتديات كان متفائلا بشكل كبير، وان الكثير من المحللين والكتاب ذكروا قبل اشهر بان أسعار الأسهم بالقاع، وان الارتداد سيكون في منتصف رمضان ووعدوا بعودة السيولة والثقة للسوق! وأتذكر حينها أنني حاولت التأكد عن أي سوق كانوا يتحدثون!

إن العتب فيما حدث يقع علينا جميعا، وليعذرني القارئ الكريم فنحن لم نتعظ مما كان يحدث سابقا بالسوق، ففي بداية الموجة الصاعدة قبل حوالي العامين، كثر التحذير من انهيار يمكن أن يحدث والمؤشر تحت ال(10) آلاف نقطة،وبسبب ذلك باع البعض أسهمه قبل الصعود القوي للأسعار! والغريب أن تحذيرات الخبراء والمحللين والكتاب من الانهيار استمرت إلى ما بعد عبور المؤشر أل(19) الف نقطة، إلا انه بعد أن تم بيع معظم أسهم تلك المحافظ بأسعار عالية على المتداولين بالسوق وصناديق البنوك، انقلب الحال من التحذير إلى الوعود بمستقبل حافل للسوق والبترول والاقتصاد.. الخ، وعزفت النغمات التفاؤلية وان المؤشر سيتجه لمستويات عالية أوصلها البعض إلى (30) الف نقطة !! جميعا يتذكر ذلك مع انه حينها هناك من حذر من انهيار وشيك، ولكن العزف الموسيقى كان أعلى! وحدث ما حدث في فبراير 2006م، هل فهمنا لماذا حدث ذلك؟ بالتأكيد لا بل لم يعترف البعض بان ما حدث يعتبر انهيارا للسوق! ولذلك تم الاستمرار باستغلال موجات التفاؤل والتشاؤم أثناء أيام الانهيار بسبب غياب المعلومة عن أسباب ما يحدث، ولذلك لم نتعظ عدة مرات من تكرار حرق المحفزات التي أعلنت، وعلى رأسها التجزئة ومنحة سابك وتكليف معالي الدكتور عبدالرحمن التويجري برئاسة هيئة السوق! وماذا جنينا من الدعوة التي مللنا من سماعها في بداية الانهيار من بعض المحللين بشراء القياديات التي في مستويات سعريه متدنية والتخلص من شركات الخشاش؟ بل لم نسأل حينها من الذي يبيع لنا في القياديات بتلك الكميات الضخمة ويشتري منا في الخشاش؟

إننا عندما نحاول التلميح أحيانا وبالتصريح أحيانا أخرى بالحذر من استغلال البعض لأي أخبار تتعلق بالسوق، فإننا نطبق قاعدة "فوات الربح ولا الخسارة" ووفق نظرة متحفظة تستند على واقع سيئ بسوق مضاربة وليس استثماراً، لا تنطبق عليه - بوضعه الحالي - أي أسس اقتصادية أو مالية، وقد لا يعجب البعض هذا الأسلوب الحذر والمتحفظ تجاه ما يحدث بالسوق والاستغلال السيئ المحتمل لبعض القرارات لتحقيق أهداف محافظ خاصة - جماعتنا ونعرف حركاتهم - إلا أن واقعنا للأسف يثبت ذلك، ويتطلب الأمر هنا أن يطرح كل فريق رأيه المتحفظ أو المتفاءل كاجتهاد منه ووفق مبررات واضحة، ولذلك كنت أهدف من الطرح المفصل والمبسط لأي موضوع - تشكر الجريدة على إتاحة المساحة لذلك - بأن يفكر كل متداول بالسوق فيما يحدث، وان لا يعتمد بشكل أساسي على أراء كتاب أو محللين أو اخذ كبسولات (التوصيات)، لأنه اختار الدخول بسوق الأسهم باختياره ويجب عليه أن يحاول الاعتماد على نفسه، ويتعلم أساليب التحليل المالي ومبادئ التحليل الفني، وان يساير اتجاه السوق ولا يعانده! وان يتعلم كيف يتم الربط بين الأحداث لاستقراء ما قد يحدث، وان لا يركن لما نكتبه أو نلقيه من مرئيات حيال ما يحدث بالسوق على انه حقيقة أو واقع، لان ما نذكره يبقى وجهة نظر تحتمل الخطأ والصواب، وكل ما يطرح هو كتصور ورؤية خاصة تأخذ في الاعتبار وضع السوق كما هو - وليس كما يجب أن يكون- وبعيدا عن الحملات الإعلامية والتطلعات أو دعاة تفاءلوا بالخير تجدوه أو التشاؤم مما يحدث بالسوق، مع التأكيد مرة أخرى بان الرؤية التي تطرح لا يمكن لأي خبير أو متخصص مالي أو اقتصادي أو فني أن يجزم بتأييدها أو برفضها بشكل كامل، لأن كل شيء ممكن حدوثه بسوق الأسهم وهو بالوضع الحالي، ولذلك من الممكن أن تتحقق تلك الرؤية وتصبح واقعا نعيشه، وممكن أن لا تتحقق بسبب أن الرؤية خاطئه او مبالغ بها، ولا يعني تجاهلنا للنظريات الاقتصادية أو أدوات التحليل المالي أو الفني عدم منطقية ما يطرح، لان وضع السوق تجاهل تلك النظريات، وخرجت الشركات عن مسار التحليل المالي، وهناك تضليل على التحليل الفني! والتحدث وفق نظريات الاقتصاد والتحليل المالي والربحية والمحفزات أصبح من أدوات التضليل التي استخدمت قبيل الانهيار ومازالت تستخدم حاليا، وواقع السوق يثبت ذلك، وأصبح الخاسر الوحيد بشكل دائم هو ذلك المتداول الصغير، ولذلك نحن نعلم بان الوضع الحالي للسوق هو فترة انتقالية يجب أن تتخللها الكثير من التجاوزات والأحداث التي لا تتفق مع المنطق الاقتصادي، وسيستمر الوضع إلى أن يستعيد كبار المستثمرين معظم الأسهم الاستثمارية وإنهاء (القروبات)! ولذلك منحنا تلك المفاهيم الاقتصادية والمالية إجازة مفتوحة إلى حين استقرار السوق، والتأكد من إصلاح كل ما فسد في هذا السوق، وحينها سنبحث أمكانية تطبيق بعض المفاهيم لأننا في سوق أسهم! نحن نشتري من بائع -سواء مستثمر أو مضارب - وهو يريد البيع بسعر عالٍ والشراء بسعر منخفض - هذه وظيفته - لذا يبقى الحذر واجباً، فهل صحت بسوقنا المقولة الشهيرة: المستثمر لا خوف عليه؟

كلنا يأمل بارتفاع السوق وإنهاء الحالة المأساوية التي يعاني منها، للبدء في سوق يقوم على أسس اقتصادية ومالية حقيقية ومشجعة للاستثمار، ولكننا في الوقت الحالي يجب أن نحذر من النغمة التفاؤلية بسوقنا، فنحن لم نر شيئا جديداً يمكن أن يؤيد هذا الاتجاه، فالتلاعب بأسعار الشركات واضح وصاحب السيولة المالية لن يدخل سوق غير موثوق فيه، والخسائر حصدت أموال مواطنين ومقيمين وأيتام وأرامل بسبب الارتدادات الوهمية! كما أن البيع بكميات ضخمة وبأمر واحد كان يتم بالقياديات، والتصريف على المنح المعلنة، واقع شاهده الجميع بشكل واضح في بداية الانهيار ومؤخرا، مما يدل على عدم صحة ما يردده البعض من أن صغار المتداولين هم السبب في عمليات البيع التي تسببت في إنزال السوق، ولكن المؤسف أن كل ذلك تم تجاهله خلال الأسابيع الماضية واندفع الأغلبية مع التفاؤل المعلن على الرغم من تحذير بعض المحللين الفنيين أيضا من وضع السوق وانه معرض لاختبار نقاط دعم جديدة، ولكننا لا نتعلم فنحن دائما نعكس القاعدة، فنشتري على أنغام الموسيقى ونبيع على أصوات المدافع!

’’ akhoraif@alriyadh.com