الاخبار الاقتصادية ليوم الجمعة 28 رمضـان 1427 هـ 20 اكتوبر 2006 والله ولي التوفيق

[msazb]

«الاتصالات السعودية» تخفض أسعار المكالمات 50% خلال العيد

الرياض: «الشرق الأوسط»
أعلنت شركة الاتصالات السعودية عن تقديمها تخفيضا خاصا بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك قدره 50 في المائة، على أسعار المكالمات الصادرة من الهاتف بين المدن والمحافظات السعودية، ويشمل التخفيض المكالمات الصادرة من الهاتف إلى الجوال أو الشبكات الأخرى خلال يوم العيد، وذلك يكون من الساعة الثانية عشرة منتصف ليلة العيد لمدة 24 ساعة.
وأوضحت الشركة أن هذه التخفيضات تأتي مشاركة منها لعملائها فرحة العيد، وذلك بإتاحة خدماتها بأسعار مخفضة لمزيد من التواصل بين العملاء وذويهم وأصدقائهم بأقل تكلفة.

إلى ذلك، يذكر أنه سبق وأن أعلنت الشركة أنها ستتيح بمناسبة عيد الفطر المبارك لعملائها كافة المسجلين على موقعها الخارجي «خدماتي STC online» إرسال 30 رسالة مجانية إلى أي جوال في العالم، وذلك علاوة على الرسائل الممنوحة لهم بشكل مجاني، التي تتزايد بعدد الخدمات المتوافرة لديهم، كما سبق أن أعلنت بمناسبة اليوم الوطني للمملكة عن إتاحة خدمة الاتصال المرئي «مجانا» وكذلك خصم نسبة 50 في المائة على خدمة تلفزيون الجوال.

من جهة أخرى، أعلنت «الاتصالات السعودية» أن دوام مكاتب خدمات العملاء للهاتف، أثناء إجازة عيد الفطر المبارك سيكون خلال الفترة من يوم السبت المقبل إلى يوم الأربعاء 25 من هذا الشهر.



.

[msazb]

«الحمراني» تعلن عن الفائز بسحب قافلة« نيسان» للدفع الرباعي

> أعلنت شركة الحمراني المتحدة عن الفائز في السحب على السيارة التي خصصت للمشاركين في قافلة نيسان للدفع الرباعي، والذي جرى في معرض شركة الحمراني في طريق المدينة بجدة. وقد تسلم إبراهيم محمد عاصي العطوي، وهو سعودي الجنسية من مدينة تبوك جائزته من الشيخ أحمد علي الحمراني، نائب الرئيس بشركة الحمراني المتحدة. وهي سيارة «نيسان باثفايندر» الجديدة كلياً. وقد استمرت فعاليات قافلة نيسان للدفع الرباعي التي نظمتها شركة الحمراني المتحدة في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية لمدة شهر، تنقلت خلالها القافلة بين جميع مناطق المملكة للتعريف بمنتجات نيسان وتمكين عملائها من تجربة سيارات الدفع الرباعي من نيسان والتفاعل بينها وبين الجمهور.


.

[msazb]

السعوديون يتهيأون لدفع 102 مليون دولار قيمة 55 ألف طن أرز لزكاة فطر هذا العام

مستثمرون يؤكدون استقرار العلاقة مع الموردين وبقاء الأسعار في مستوياتها المعتادة

الرياض: محمد الحميدي
يتهيأ السعوديون لصرف 380 مليون ريال (102 مليون دولار)، لموردي الأرز خلال اليومين المقبلين، تمثل قيمة زكاة فطرهم البالغة 55 ألف طن (55 مليون كيلو) من الأرز القوت الرسمي للبلاد، مشيرين إلى أن الاستعدادات قائمة على قدم وساق لتوفير كافة الكميات المطلوبة حتى اللحظات الأخيرة قبيل فجر يوم العيد.
وذكر لـ«الشرق الأوسط» محمد العبد الرحمن الشعلان مدير عام شركة «عبد الرحمن ومحمد العبد العزيز الشعلان» أحد أكبر موردي الأرز في السعودية، أن هناك ارتفاعا في حجم نمو الطلب على إخراج فطرة الزكاة بواقع 10 في المائة كما تظهره نتائج المبيعات العامة لشركات ومؤسسات الأرز، إذ توقع أن يبلغ عدد الذين سيقدمون زكاة فطر هذا العام بنحو 20 مليون نسمة من السعوديين والمقيمين في البلاد.

وأكد الشعلان متانة العلاقة مع الموردين في باكستان والهند التي تعد أهم الدول المصدرة للسعودية، مشيرا إلى عدم وجود إي إشكاليات تذكر على الإطلاق يمكن أن تهدد من انقطاع سلعة الأرز أو تقلل من الكميات المستوردة من باكستان أو الهند.

وأوضح الشعلان أن حركة الأسعار باقية على مستوياتها السابقة من دون زيادة، لافتا بالذكر أن أسعار عبوة إخراج زكاة الفطر تقدر بنحو 3 كيلوغرامات تقريبا يباع منها بسمتى درجة أولى بقيمة 12 ريالا (4 دولارات)، أما درجة ثانية بقيمة 8 ريالات، ودرجة ثالثة بقيمة 6 ريالات، مبينا أن موسم رمضان يأتي ثانيا بعد موسم الصيف الذي تكثر فيه استهلاك الأرز مع تزايد المناسبات والأفراح. وقال الشعلان ان الموردين عملوا على التأكد من توفر الكميات على عدد من المهام خلال هذا الموسم من أبرزها تكثيف مواقع البيع وزيادة التسويق والدفع بحركة التوزيع، يضاف لها ترتيب التخزين وتوقيت خروج الكميات إلى الأسواق.

من ناحية أخرى، أكد لـ«الشرق الأوسط» زيد المشهور المسؤول بشركة أركوما السعودية أن هناك حركة أقامتها بعض الشركات مع المؤسسات الخيرية وذلك بتقديم عروض خاصة جدا لهم، ساهمت بشكل واضح في ارتفاع حركة الطلب خلال موسم زكاة الفطر، مضيفا أن هناك محال ومتاجر متخصصة في الأغذية تقوم بشراء العبوات الكبرى وتوزيعها عبر عبوات ملائمة للحجم الشرعي للفطرة.

وأضاف المشهور بأن الطلب على الأرز في شهر رمضان يشهد نموا طفيفا مع زيادة طلب المطاعم التي تشهد نموا في مبيعاتها الفترة المسائية من أيام رمضان.

وكشف المشهور بعدم وجود أرز بسمتي «صافي» لا سيما في مراكز التموين التي توزع العبوات، حيث أن معظم ما يقدم لابد له من نسبة خلطه بأنواع أرز أخرى إضافة إلى البسمتي. ويمثل الأرز القوت الأساسي في السعودية ومنطقة الخليج إجمالا، حيث يقدر حجم الواردات السنوية من هذه السلعة بنحو مليون طن سنوياً، تستحوذ الهند على نسبة 58.5 في المائة من إجمالي هذه الكمية بما يعادل 410 آلاف طن، يليها الأرز الأميركي الذي تبلغ واردات السعودية منه حوالي 115 ألف طن سنويا، ثم الباكستاني بحوالي 90 ألف طن، والتايلندي بنحو 30 ألف طن، والأسترالي بحوالي 25 ألف طن، وتتوزع النسبة المتبقية بين مصادر عدة من بينها فيتنام ومصر.


.

[msazb]

ضغوط التسوق لعيد الفطر تشل حركة مكائن الصرف الآلي في السعودية

جدة: إبراهيم الفقيه
كعادة سنوية في العشر الأواخر من رمضان، ومع اقتراب عيد الفطر المبارك، يكثر زحام الشوارع بالسيارات والأسواق بالمتسوقين، تجدهم عائلات وأفرادا، وكأن الناس جميعهم قد خرجوا للتسوق في وقت واحد نظرا لحدة الزحام.
ويبدأ الناس في التسوق مع انتهاء صلاة العشاء وحتى قرابة صلاة الفجر، فضلا عن المتسوقين في وهج النهار، ويبدو أن أغلبية متسوقي النهار هم من النساء.

وتأتي مع هذا الزحام ونفرة الناس للتسوق في مثل هذه الأيام من كل عام مشكلة سنوية، يتعرض فيها كثير من المتسوقين للإحراج، وهي تعطل مكائن الصرافة حيث تشل كثير من مكائن الصرف الآلي بسبب الضغط الشديدة عليها من قبل العملاء الراغبين في الحصول على نقد يمكنهم من التسوق للمناسبة القادمة، مناسبة عيد الفطر المبارك. كما أن عمليات التحويل أصبحت شبه مستحيلة في مجمل مكائن الصرف الآلي في تلك الفترة. ولا يستطيع المتسوقون هذه الأيام دفع المبالغ المستحقة عليهم عند تسوقهم، عبر شبكة البنوك نظرا لتعطلها أو فشل العمليات أكثر من مرة.

ويفسر متضررون تعطل الخدمة الآلية إلى الإقبال الكبير عليها من قبل الموظفين الراغبين في الاستفادة من رواتبهم، إلى جانب سحب السعوديين والمقيمين معا ملايين الريالات لشراء مستلزمات عيد الفطر. لكن في المقابل تستعد البنوك لتلك المناسبات السنوية بضخ مئات المليارات من الريالات لتسهيل صرف النقد لعملائهم.

وأمام ذلك، بين لـ «الشرق الأوسط» عبد الرزاق الخريجي، مدير إدارة الخدمات المصرفية الإسلايمة للأفراد في البنك الأهلي، أن المبالغ التي ستضخ في أجهزة الصراف الآلي التابعة للبنك تصل إلى 2.3 مليار ريال (615 مليون دولار) موزعة على 1030 ماكينة صرف منتشرة في مناطق السعودية.

وذكر الخريجي أن تلك المبالغ تزيد بنسبة 28 في المائة عن سحوبات العام الماضي لنفس الفترة، متوقعا سحبها من قبل عملاء البنك لمواجهة احتياجات إجازة عيد الفطر.

وأضاف أن مجموع عمليات السحوبات في مكائن صرافة البنك الأهلي ستبلغ ما يقارب 2.8 مليون عملية، بزيادة 25 في المائة عن عمليات سحب لشراء احتياجات عيد الفطر من رمضان من العام. يشار إلى أن البنوك العاملة في السعودية أصدرت حتى أغسطس (آب) الماضي 9.392 مليون بطاقة صراف تستخدم من خلال 5616 جهاز آلي إضافة إلى نقاط البيع الأخرى المنتشرة في المحلات التجارية منتشرة في كافة مناطق السعودية.

ووفقا لموقع مؤسسة النقد العربي السعودي «ساما» فإنه تم تنفيذ 58.6 مليون عملية في أغسطس (آب) الماضي من خلال الشبكة السعودية «سبان» وشبكات البنوك سحب خلالها 23.5 مليار ريال (6.2 مليار دولار).

وتزامن الخلل الذي عانت منه أجهزة الصراف الآلي خلال الأيام الماضية مع صرف مرتبات الموظفين الشهرية، ما كان له الأثر البالغ في حرمان مجموعة كبيرة من ذوي الدخل المحدود الذين يعتمدون اعتماداً كلياً على مرتباتهم الشهرية في شراء احتياجات العيد. حيث يقول رعد الحارثي، أحد مستخدمي بطاقات الصرف الآلي، انه حاول عدة مرات أن يحصل على نقد من الصرافات المحيطة بسوق الحجاز في جدة من أكثر من بنك ليكمل تسوقه، إلا انه لم يوفق، مشيرا إلى أنه احتاج الى أن ينتظر حتى اليوم التالي لكي يحصل على النقد من البنك الذي يتعامل معه.

ويفضل المتسوقون، المراكز التجارية الكبرى لتلبية احتياجاتهم من مكان واحد، وبالتالي لا يحتاج المتسوق الذي يصطحب معه عائلته الى أن يتنقل بين الأسواق في أماكنها المختلفة.


.

[msazb]

سهما «إعمار» و«دو» يقودان الانتعاش في سوق دبي وسط ارتفاعات في البحرين وعٌمان

جني أرباح في الأردن ونهاية أسبوع متباينة في قطر.. والبورصة المصرية تستعد للإفطار باللون الأحمر

القاهرة: أيمن عبد الحفيظ الدار البيضاء: لحسن مقنع دبي ـ عمان: «الشرق الأوسط»
ارتفعت غالبية اسواق المنطقة مع انتهاء تداولات ما قبل عطلة العيد التي ستكون طويلة نسبيا بالنسبة لاغلبها، حيث استمر ارتفاع السوق البحرينية مع ظهور نتائج المزيد من الشركات المدرجة في السوق واتمام صفقة للاستحواذ على 10 ملايين سهم لبنك الشامل، واقفل المؤشر منهيا الجلسة بواقع 2.86 نقطة ليستقر عند مستوى 2221.43 نقطة، وانهت سوق دبي المالية تداولاتها بارتفاع قاده قطاع الخدمات مع تخلي سهم اعمار عن قيادته للتداولات وازدياد حدة المضاربة على سهم دو للاتصالات، وتمكن المؤشر من اضافة 5.43 نقطة مرتفعا الى مستوى 428.99 نقطة، بينما ادت عمليات جني الارباح الى تراجع السوق الاردنية بعد انخفاض اغلب القطاعات بقيادة قطاع الصناعة ليتراجع المؤشر بواقع 0.12% مقفلا عند مستوى 7138.59 نقطة.
> الاسهم الاماراتية: اغلقت اسهم دبي أمس مرتفعة في آخر يوم للتداول قبل عطلة نهاية الاسبوع والتي قد تستمر حتى اواخر الاسبوع المقبل اذا ما صادف الاحد اول ايام عيد الفطر. وشهدت السوق امس تداولات نشطة على سهمي «اعمار» العقارية وشركة الاتصالات الجديدة «دو» اللذين قادا الاسهم الأخرى الى الانتعاش.

واغلق المؤشر القياسي للسوق مرتفعا نحو ست نقاط الى 428.99 نقطة بنسبة ارتفاع قدرها 1.2% حيث بلغت القيمة الاجمالية للتداولات نحو 892 مليون درهم أي نحو ثلاثة اضعاف قيمة تداولات اول من امس.

وسجل سهم «دو» ارتفاعا عند الاغلاق بنسبة 3.1% الى 6.4 درهم مسجلا قيمة اجمالية للتداول قدرها 266.4 مليون درهم.

وتصدر «اعمار» القيمة الاجمالية للتعاملات بحجم بلغ 310.7 مليون درهم وارتفع السهم 1. 06% الى 14.25 درهم، الا ان سهم المخازن العمومية الكويتية سجل اكثر ارتفاع في سوق دبي بنسبة 5.3% واجتذب تعاملات بقيمة اجمالية بلغت 25.5 مليون درهم، واغلقت سوق ابوظبي من جهتها منخفضة بنسبة ضئيلة بلغت 0.01% بحوالي ربع نقطة ليستقر المؤشر على 3455.31 نقطة. وبلغت قيمة احجام التداول 122.7 مليون درهم وارتفعت اسهم 15 شركة وانخفضت اسهم 12 أخرى. وقد ارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي الصادر عن هيئة الأوراق المالية والسلع بنسبة 0.42% ليغلق على مستوى 4.584.04 نقطة، وقد تم تداول ما يقارب 130 مليون سهم بقيمة إجمالية بلغت 1.01 مليار درهم من خلال 7.741 صفقة. وقد سجل مؤشر قطاع التأمين ارتفاعاً بنسبة 1.58% تلاه مؤشر قطاع الخدمات ارتفاعاً بنسبة 0.62% تلاه مؤشر قطاع البنوك ارتفاعاً بنسبة 0.23% تلاه مؤشر قطاع الصناعات انخفاضاًً بنسبة 0.35% ، وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 53 من أصل 101 شركة مدرجة في الأسواق المالية. وحققت أسعار أسهم 30 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 16 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات.

وجاء سهم «إعــمـار» في المركز الأول من حيث الشركات الأكثر نشاطا حيث تم تداول ما قيمته 311 مليون درهم تقريبا موزعة على 21.78 مليون سهم من خلال 985 صفقة. واحتل سهم «الاتصالات المتكاملة» المرتبة الثانية بإجمالي تداول بلغ 267 مليون درهم موزعة على 41.07 مليون سهم من خلال 2111 صفقة. حقق سهم «أبوظبي الوطنية للتأمين» أكثر نسبة ارتفاع سعري حيث أقفل سعر السهم على مستوى 9.36 درهم مرتفعا بنسبة 9.99% من خلال تداول 50000 سهم. وجاء في المركز الثاني من حيث الارتفاع السعري سهم «رأس الخيمة الوطنية» الذي ارتفع بنسبة 9.63 % ليغلق على مستوى 5.58 درهم للسهم الواحد من خلال تداول 2.02 مليون سهم بقيمة 11.27 مليون درهم. وسجل سهم «أبوظبي للفنادق» أكثر انخفاض سعري في جلسة التداول، حيث أقفل سعر السهم على مستوى 5.15 درهم مسجلا خسارة بنسبة 7.04% من خلال تداول 110 آلاف سهم بقيمة نحو 580 الف درهم، تلاه سهم «جـلـفـار» الذي انخفض بنسبة 2.16% ليغلق على مستوى 1.81 درهم من خلال تداول 52,500 سهم بقيمة 94,940 درهم. ومنذ بداية العام بلغت نسبة التراجع في مؤشر سوق الإمارات المالي 32.98% وبلغ إجمالي قيمة التداول 378.73 مليار درهم. وبلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاعا سعريا 15 من أصل 101 وعدد الشركات المتراجعة 78 شركة.

> الاسهم القطرية: انهت سوق الدوحة تداولاتها الاسبوعية خلال جلسة امس بارتفاع قاده قطاع البنوك مع استمرار الشركات باعلان نتائجها ليربح المؤشر بواقع 40.25 نقطة وبنسبة 0.56% متوقفا عند مستوى 7225.13 نقطة، بعد تداولات بواقع 7.09 مليون سهم بقيمة 274.6 مليون ريال من خلال تنفيذ 4025 صفقة، وعلى الصعيد القطاعي سجل قطاع البنوك والمؤسسات المالية ارتفاعا بواقع 75.72 نقطة تلاه قطاع الخدمات بقيمة 48.94 نقطة، بينما تراجع قطاعا الصناعة والتأمين باكثر من 11 نقطة.

وارتفع سهم الفحص الفني بنسبة 5.34% مستقرا عند سعر 38 ريالا قطريا، تلاه سهم المصرف بنسبة 4.39% ليقفل بسعر 125 ريالا قطريا، بينما كان سهم الدوحة للتأمين الاكثر تراجعا بنسبة 7.54% وبسعر 33.10 ريال قطري، تلاه سهم الاجارة بنسبة 2.84% وبسعر 21 ريالا قطريا، واستحوذ سهم بنك الريان على المرتبة الاولى بقيمة التداولات بعد تداول 2.74 مليون سهم مرتفعا عند سعر 23.20 ريال قطري، تلاه سهم ناقلات بواقع 811.8 الف سهم مرتفعا الى سعر 19.60 ريال قطري. > الاسهم البحرينية: استمر ارتفاع السوق البحرينية مع ظهور نتائج المزيد من الشركات المدرجة في السوق واتمام صفقة للاستحواذ على 10 ملايين سهم لبنك الشامل، وقد اقفل المؤشر منهيا جلسة امس بارتفاع بواقع 2.86 نقطة او ما نسبته 0.13% ليستقر عند مستوى 2221.43 نقطة، حيث قام المستثمرون بتداول 11.86 مليون سهم بقيمة 10.38 مليون دينار بحريني، وقد سجل قطاع البنوك التجارية اكبر ارتفاع بواقع 8.53 نقطة تلاه قطاع التأمين بواقع 5.68 نقطة ثم قطاع الاستثمار بواقع 1.21 نقطة فيما سجل قطاع الخدمات تراجعا وحيدا بقيمة 0.80 نقطة واستقرت بقية القطاعات عند اغلاقاتها السابقة.

وقد سجل سهم بنك الاثمار اعلى نسبة ارتفاع بواقع 5.45% واقفل عند سعر 2.130 دينار بحريني، تلاه سهم ترافكو بنسبة 3.30% وصولا الى سعر 0.310 دينار بحريني، بينما حقق سهم البنك السعودي البحريني اكبر تراجع بواقع 0.73% واقفل عند سعر 0.136 دينار بحريني تلاه سهم بنك البحرين الوطني بنسبة 0.50% واستقر عند سعر دينار بحريني واحد، وقد احتل سهم بنك الشامل المرتبة الاولى من حيث كمية الاسهم المتداولة بواقع 10 ملايين سهم ليرتفع الى سعر 2.420 دولار أميركي تلاه سهم بنك الاثمار بتداول 694 الف سهم.

> الاسهم العٌمانية: واصلت سوق مسقط ارتفاعها بدفع من كل القطاعات وخاصة الصناعة، ليرتفع المؤشر بواقع 1.04% متوقفا عند مستوى 5675.57 نقطة اثر تداولات بقيمة 4.02 مليون ريال وبواقع 5.93 مليون سهم تم تنفيذها من خلال 2358 صفقة، وقد ارتفعت اسعار اسهم 35 شركة مقابل انخفاض اسعار اسهم 7 شركات، حيث سجل سهم الكابلات العمانية اعلى نسبة ارتفاع بواقع 30% واقفل عند سعر 19.52 ريال عماني تلاه سهم الوطنية للتمويل بنسبة 5.56% وصولا الى سعر 1.900 ريال عماني، في المقابل سجل سهم الوطنية الدوائية اعلى نسبة انخفاض بواقع 6.09% واقفل عند سعر 0.370 ريال عماني تلاه سهم وطنية للمنظفات بنسبة 4% واقفل عند سعر 1.320 ريال عماني، واحتل سهم العمانية العالمية المرتبة الاولى من حيث كمية الاسهم المتداولة بواقع 1.02 مليون سهم تلاه سهم بنك مسقط بتداول 495 الف سهم، في حين احتل سهم العمانية العالمية المرتبة الاولى من حيث قيمة الاسهم المتداولة بواقع 571.9 الف ريال عماني تلاه سهم بنك مسقط بقيمة 546.4 الف ريال عماني.

وعلى الصعيد القطاعي سجل قطاع الصناعة ارتفاعا بواقع 3.95% بعد تداول 731.3 الف ريال عماني، تلاه قطاع البنوك والاستثمار بنسبة 1.02% من جراء تداولات بقيمة 1.91 مليون ريال عماني، واخيرا سجل قطاع الخدمات والتأمين ارتفاعا بواقع 0.64% وشهد تداول 853.5 الف ريال عماني.

> الاسهم الاردنية: تحسنت احجام التداول في بورصة عمان امس مع نهاية التداول الاسبوعي، فيما مال المؤشر العام الى التراجع الطفيف بعد مكاسب كبيرة في بداية الجلسة وصل معها المؤشر العام الى 6214 نقطة. واغلق المؤشر العام قرب مستوياته السابقة بعد ان تخلى المستثمرون عن اسهم مؤثرة في الحجم بالرغم من الانباء الايجابية التي احاطت بعدد من الشركات مع قرب اعلان نتائجها للربع الثالث.

واسهمت عمليات جني ارباح في نطاقات ضيقة في تراجع الاسهم عن مكتسباتها، فيما ساد شعور عام ان الاسهم اتخذت اتجاه التراجع بانتظار مزيدا من الافصاحات من الشركات المدرجة مع قرب نهاية المهلة الممنوحة لها من هيئة الاوراق المالية.

واظهرت شركة حديد الاردن ارتفاعا في الارباح قبل الضريبة والمخصصات نسبته 3. 26 في المائة وصلت معه الى 6. 3 مليون دينار فيما اعلن احد المستثمرين في بورصة عمان عن زيادة نسبة مساهمته في 5 شركات في قطاعات مختلفة اكثر من 10 في المائة عن طريق الشراء المباشر من السوق.

وبلغ حجم التداول الإجمالي حوالي 7. 66 مليون دينار وعدد الأسهم المتداولة 7. 20 مليون سهم نفذت من خلال 15145 عقدا، وعلى صعيد المساهمة القطاعية في حجم التداول فقد احتل القطاع المالي المرتبة الأولى بنسبة 7. 80 في المائة من حجم التداول الإجمالي، ثم جاء في المرتبة الثانية قطاع الخدمات بنسبة 9. 10 في المائة وأخيرا جاء قطاع الصناعة بنسبة 4. 8 في المائة.

وعن مستويات الأسعار فقد انخفض الرقم القياسي العام لأسعار الأسهم لإغلاق أمس إلى 6139 نقطة بانخفاض نسبته 12. 0 في المائة مقابل 6146 نقطة، أما الرقم القياسي العام لأسعار الأسهم المرجح بالأسهم الحرة المتاحة للتداول فقد انخفض لإغلاق هذا اليوم إلى 3304 نقاط مقارنة مع إغلاق اليوم السابق والبالغ 3305 نقطة بانخفاض نسبته 04. 0 في المائة. وعلى الصعيد القطاعي فقد انخفض الرقم القياسي للقطاع المالي بنسبة 12. 0 في المائة نتيجة لانخفاض الرقم القياسي لجميع القطاعات الفرعية باستثناء الرقم القياسي لقطاع الخدمات المالية المتنوعة، حيث انخفض الرقم القياسي لقطاعات العقارات والتأمين والبنوك. كما انخفض الرقم القياسي لقطاع الصناعة بنسبة 04. 0 في المائة، حيث انخفض الرقم القياسي لقطاعات الصناعات الكهربائية والصناعات الزجاجية والخزفية وصناعات الملابس والجلود والنسيج والصناعات الكيماوية، فيما ارتفع الرقم القياسي لقطاعات الطباعة والتغليف والتبغ والسجائر والأدوية والصناعات الطبية وأخيرا ارتفع الرقم القياسي لقطاع الخدمات بنسبة 08. 0 في المائة نتيجة لارتفاع الرقم القياسي لقطاعات الفنادق والسياحة والطاقة والمنافع والتكنولوجيا والاتصالات، فيما انخفض الرقم القياسي لقطاعات الخدمات الصحية والخدمات التعليمية والنقل.

وشكلت الشركات الخمس الاكبر من حيث حجم التداول ما نسبته 59.4 في المائة حيث بلغ تداول المستثمرون العرب المتحدون 13.3 مليون دينار والبنك العربي 12.8 مليون دينار والصناعية العقارية 6 ملايين دينار وشركة تعمير 4 ملايين دينار وتطوير العقارات 3.4 مليون دينار.

وبمقارنة أسعار الإغلاق للشركات المتداولة والبالغ عددها 152 شركة مع إغلاقاتها السابقة فقد أظهرت 49 شركة ارتفاعا في أسعار أسهمها بينما انخفضت اسعار اسهم 90 شركة أظهرت 13 شركة استقرارا في أسعار أسهمها.

> الاسهم المغربية: تميز الاسبوع الأخير في بورصة الدار البيضاء بإعلان عدة عمليات استراتيجية، فقد أعلنت «الشركة الملكية الوطنية للتأمين» التابعة لمجموعة عثمان بنجلون عن شراء 5.5% من رأسمال شركة «ديستري سوفت» للتجهيزات المعلوماتية، وعن عزمها مواصلة شراء أسهم «ديستري سوفت» خلال الأسابيع المقبلة. كما أعلنت شركة «الإمارات الدولية للاستثمار» عن شراء 6.17% من رأسمال شركة «بيرلي المغرب» لصناعة السيارات، غير أن الشركة الإماراتية قررت عدم مواصلة شراء أسهم «بيرلي».

وخلال الأسبوع مرت بسوق الكتل عمليتان كبيرتان، الأولى تعلقت ببيع 9 آلاف سهم من أسهم شركة الضحى بقيمة 22.05 مليون درهم (2.54 مليون دولار)، أما الثانية فهمت 28688 سهما من أسهم مجموعة «مناجم» للصناعات المعدنية بقيمة 21.52 مليون درهم (2.5 مليون دولار)، ولم يكشف بعد عن طرفي العمليتين.

كما عرف الأسبوع طرح أسهم «كولورادو» للصباغة للاكتتاب العام، لتكون بذلك الشركة رقم 60 المدرجة في بورصة الدار البيضاء، فيما أعلنت مجموعة «صوميد» الإماراتية المغربية عزمها على طرح حصص من فرعها التجاري «فيني بروسيت» قريبا في البورصة.

وتغير المؤشر العام للأسهم المغربية «مازي» تغيرا ضئيلا خلال الأسبوع إذ انخفض بنسبة 0.06%، محافظا على نسبة إنجازه السنوي في مستوى 40.39%، وذلك نتيجة انخفاض أسعار أسهم 25 شركة وارتفاع أسعار أسهم 21 شركة، فيما بقيت أسعار أسهم 13 شركة مستقرة.

وتصدرت الأسهم الرابحة خلال الاسبوع أسهم شركة «زليجة» القابضة التابعة لمجموعة «صوميد» الإماراتية المغربية، وذلك بنسبة 12.60%، تليها أسهم «ميدياكو» للتجهيزات والأشغال العمومية بنسبة 11.93%، وأسهم «داري كوس باث» للكسكس والعجائن الغذائية بنسبة 6.67%.

أما الأسهم الأكثر انخفاضا خلال الاسبوع فتصدرتها «العلامات الكبرى للتصبير» بنسبة 11.63% متبوعة بأسهم «أليمينيوم المغرب» بنسبة 10%، و«دياك للسلف» بنسبة 9.55%.

> الاسهم المصرية: ختمت البورصة المصرية أسبوع التداول الأخير قبل بدء اجازة عيد الفطر وهي يسيطر عليها اللون الأحمر، بعد أن تراجعت لليوم الثاني على التوالي وان كان بصورة طفيفة لا تؤكد وجود اتجاه هبوطي في السوق، وسط تعاملات أقل نشاطا.

وخسر مؤشر CASE 30 الذي يقيس أداء الـ 30 سهما الأكثر نشاطا في السوق 10.5 نقطة فقط في اغلاق أمس ليهبط بنسبة 0.16% الى 6368 نقطة، وبلغت كمية التداول خلال الجلسة 21 مليون سهم بقيمة 538 مليون جنيه ـ نحو 93.8 مليون دولار ـ نفذت من خلال 16 ألف عملية بعد التعامل على 134 ورقة مالية.

وشهدت جلسة أمس تحركا مفاجئا للمؤشر، فبعد أن صعد في بداية الجلسة الى 6382 نقطة، ما لبث أن ارتد بصورة عمودية هوت معها قلوب المتعاملين ليصل في منتصف الجلسة الى مستوى 5359 نقطة وسط عمليات بيع مكثفة، قبل أن يصحح وضعه نسبيا في النهاية ويغلق على 6368.7 نقطة.

وتصدر سهم المصرية لمدينة الانتاج الاعلامي قائمة الأسهم الرابحة حيث أغلق على 11.2 جنيه بارتفاع 5.6% تلاه سهم غاز مصر بارتفاع 5% ليغلق على 173.2 جنيه، بينما جاء سهم النيل للأدوية على رأس الأسهم المتراجعة خلال الجلسة بنسبة 7.9% الى 4.7 جنيه ثم دلتا للانشاء والتعمير بانخفاض 4.7% ليغلق على 41.7 جنيه.

وجاء سهم النصر للملابس والمنسوجات «كابو» على رأس الأسهم الأكثر نشاطا بتداول 3.7 مليون من أسهمه، ثم المصرية للاتصالات بالتعامل على 1.7 مليون سهم وأغلق عند 16.15 جنيه، ومن بعده جاء هيرميس بتداول مليون سهم، فالقابضة المصرية الكويتية ثم مدينة الانتاج الاعلامي.


.

[msazb]

http://www.alwatan.com.sa/image2/ALWATAN.gif

إعمار يهبط 13.7% في ثاني أسبوع لطرحه للتداول
الأسهم تفقد 444 نقطة والسيولة تتراجع إلى 61.2 مليار ريال

أبها: محمود مشارقة
هبط مؤشر الأسهم السعودية 444 نقطة وبنسبة 4.05% في تداولات آخر أسبوع للسوق قبل إجازة عيد الفطر. وشهدت التداولات تذبذبا حادا اقترب خلالها المؤشر من مستويات مايو الماضي بهبوطه إلى 10361 نقطة. وأغلق المؤشر على 10545 نقطة وسط هبوط واضح في كميات وقيم التداول خلال الأسبوع.
فقد جرى تنفيذ 842.3 مليون سهم عبر 1.53 مليون صفقة، فيما تراجعت قيمة السيولة في السوق إلى 61.2 مليار ريال مقارنة بنحو 93.69 مليارا في الأسبوع الماضي.
وألقت نتائج أرباح الشركات للربع الثالث من العام الجاري بظلالها على تعاملات السوق، حيث تأثرت أسهم بعض الشركات القيادية بضغوط بيع وخصوصا سهم سابك الذي تراجع 6.1% في أسبوع رغم تحقيق الشركة أعلى أرباح ربع سنوية منذ تأسيسها.
ورغم أن المضاربة مازالت المتحكم الرئيسي في اتجاهات المتداولين في السوق، إلا أن الأرقام المالية لبعض الشركات المدرجة أظهرت تراجعا في أرباح الربع الثالث مقارنة مع الربع الثاني من العام الجاري، الأمر الذي انعكس على أداء أسهم هذه الشركات.
وطال الهبوط في السوق لهذا الأسبوع أسهم 75 شركة مقابل ارتفاع أسهم 6 شركات فقط هي: جازان للتنمية، النقل البحري، السعودي الفرنسي، الاتصالات، الراجحي، والسعودي الهولندي بنسب تراوحت بين 8.7% و0.57%.
وكانت أكثر الشركات هبوطا صافولا بنسبة 31.7% بعد خصم الأرباح للمساهمين، وفقد سهم الأسماك 20.85% من قيمة هذا الأسبوع ليغلق على 130 ريالا بعد أن وصل خلال الشهر الجاري إلى مستوى 410 ريالات.
وتلا سهم الأسماك في الهبوط بيشة الزراعية المتراجع 17.29%، ثم أميانتيت 17.11% وسيسكو 15.63%.
وتراجع سهم إعمار المدينة الاقتصادية 13.7% في ثاني أسبوع لطرحه للتداول وأغلق السهم على 31.50 ريالا.
واستحوذ السهم على أعلى كمية أسهم متداولة هذا الأسبوع بلغت 136.1 مليون سهم بقيمة 4.67 مليارات ريال.
وبإغلاق الأسبوع الجاري يكون المؤشر تراجع منذ بداية العام نحو 6167 نقطة وبنسبة 36.9%.



.

[msazb]

تسهم في مواجهة الضغط السكاني المتزايد
الانتهاء من بناء أول قاعدة بينات معلوماتية عن 40 مدينة سعودية

أبها: الوطن
تم الانتهاء أخيراً من بناء أول قاعدة بيانات خرائطية ومعلوماتية على الحاسب الآلي لمدن السعودية الرئيسية والفرعية التي تتضمن عنصري الخرائط الرقمية ونظم المعلومات الجغرافية.
وأوضح المشرف على تنفيذ قاعدة البيانات الجغرافية الاستشاري المهندس زكي فارسي أن قاعدة المعلومات شملت أكثر من 40 مدينة سعودية، مبينا أنها تتضمن عنصرين مهمين، هما الخرائط الرقمية ونظم المعلومات الجغرافية، وتعد واحدة من أحدث المعلومات والبيانات الجغرافية الحديثة.
وأضاف أن أنظمة المعلومات الجغرافية تسهم إلى حد كبير في مواجهة الضغط السكاني المتزايد وتوظيف إمكانات وقدرات الموارد البشرية إلى جانب تنظيم وتطور ونمو النطاق العمراني للمدن القائمة والجديدة ومعالجة البنية الأساسية وقواعد بيانات المرافق المختلفة، وفق الأساليب العلمية، إلى جانب استكشاف مصادر الثروات الطبيعية وحصرها لتحقيق الاستفادة المثلى منها.
وقال فارسي إن فريقا من المهندسين على مستوى عال من الكفاءة والتميز، قاموا خلال الأعوام الماضية بجمع وتنقيح كم هائل من المعلومات وإنشاء قاعدة معلومات جغرافية حديثة وشاملة للسعودية ومدنها الرئيسية، التي يمكن استخدامها منفردة على الحاسب الآلي أو بربطها بأنظمة المعلومات الجغرافية ضمن نظام إحداثيات دقيقة ومكونة من مجموعة من الشرائح المختلفة والمصنفة ضمن رموز وألوان مختلفة، لتشكل في النهاية ملفات رقمية ذات جودة عالية ومتميزة.
وشدد في الوقت نفسه على أن نظم المعلومات الجغرافية وقاعدة البيانات تستفيد منها الجهات الحكومية والخاصة وتتيح لهما سرعة الحصول على المعلومات الدقيقة والصحيحة لتحليلها وإجراء الدراسات والأبحاث ووضع الخطط ومساعدة صانعي القرار.
وأشار إلى أنه يمكن استخدام هذه النظم في إدارة المدن والمناطق والدول. كما تعد من مقومات الإدارة التجارية للعقارات من حيث المواقع والأسعار وتواريخ العرض.
كما يمكن توظيفها في معالجة عطل التمديدات الكهربائية في أحد الكوابل أو تسرب المياه من إحدى شبكات المياه.


.

[msazb]

نيسان تسحب 130 ألف سيارة من الأسواق العالمية

سول: وكالات
أعلن مسؤول رفيع في شركة "نيسان موتور" اليابانية أمس أن الشركة بدأت خططا لسحب 130 ألف سيارة من الأسواق العالمية، بينها 80 ألفا في أمريكا الشمالية، بسبب عيوب في مفتاح التشغيل.
وقالت الناطقة باسم الشركة مادوكا سوما إن الشركة ستسحب من الأسواق الأمريكية 70 ألف سيارة من طراز "مورانو SUV" وقرابة 10 آلاف أخرى من طراز "ماكسيما".
وفي اليابان ستسحب "نيسان موتور" 50.962 من السيارات الكبيرة لطرازي "مورانو وآكس ترايال" ذات الدفع الرباعي، تم تصنيعها في الفترة الواقعة بين أغسطس 2004 ويوليو 2006. يُشار إلى أن الطرازات المعنية بهذا العيب هي تلك التي تشغل بمفاتيح ذكية.
وأشارت سوما إلى أن جهاز الإقفال لمفتاح التشغيل غير مثبّت كما يجب في بعض السيارات، ولا يمكن إقفاله عندما يقوم السائق بإطفاء المحرك.

.

[msazb]

10 مليارات يورو مبيعات نوكيا في 3 أشهر

هلسنكي: رويترز
أعلنت شركة نوكيا أكبر شركة في العالم لصناعة الهواتف المحمولة أمس ارتفاع أرباحها ومبيعاتها في الربع الثالث من العام بفضل الطلب القوي على الهواتف الجديدة في الأسواق الناشئة في آسيا، لكن الأرباح جاءت أقل من متوسط توقعات المحللين.
وقالت الشركة إن نصيب السهم من الأرباح بلغ 0.21 يورو في الأشهر الثلاثة حتى نهاية سبتمبر الماضي ارتفاعا من 0.20 يورو في الربع الثالث من العام الماضي. وبلغ متوسط توقعات المحللين 0.22 يورو.
وقفزت مبيعات نوكيا في الأشهر الثلاثة إلى 10.1 مليارات يورو من 8.4 مليارات في الفترة المقابلة من العام الماضي لتتجاوز توقعات المحللين.‏‏
‎‎ وقالت نوكيا إن نصيبها من سوق الهواتف المحمولة زاد إلى 36% خلال الربع الثالث بينما انخفض متوسط أسعار الهواتف إلى 93 يورو.


.

[msazb]

هبوط قوي وغير مبرر للمؤشر في ظل غياب صنَّاع السوق مخاوف من قيام تحالفات إستراتيجية بين كبار المضاربين لمواجهة (القروبات) الكبيرة!!!

http://aj22.tabnet.vwh.net/economic/20061020/ec100.jpg

د. حسن أمين الشقطي* شهد سوق الأسهم هذا الأسبوع تراجعاً قوياً، وبخاصة خلال يوم السبت الماضي، حيث هبط المؤشر بنسبة 5.71% بدون مبررات معروفة، تلاه تذبذب ما بين اخضرار واحمرار بنسب طفيفة، ولكن بمحصلة للركود عند مستوى ما بين 10500 و10350 نقطة، والأمر المستغرب أن المؤشر انحدر مرة واحدة وفجأة كما لو كان يستهدف العودة إلى مستواه منذ أربعة شهور، ولا أحد يدري لماذا وكيف حدث هذا الهبوط القوي؟ فهل هي دورة لا يرغب المؤشر في التحرك خارجها، وينبغي عليه أن يستغل كل مناسبة للنزول والبقاء عند مستواه عند 10500 وأين صنَّاع السوق هل فعلاً السوق بهواميره وكبار مضاربيه هم من يفعلون ذلك؟ أم أنهم أصبحوا مثلهم مثل صغار المستثمرين يتحركون كردة فعل لتحركات المؤشر؟ وإذا كان انحدار المؤشر لجني أرباح، فهل جنت أسهم العوائد عوائد حتى تتراجع بهذا الشكل العنيف؟ وإذا كان انحدار المؤشر لتصحيح أوضاع أسهم معينة وإزالة فقاعات متكونة، فهل أصبحت هذه الأسهم من الأهمية بمكان لكي تؤثِّر في كامل السوق رغم ضعف مشاركتها في القيمة السوقية؟ خسارة المؤشر لحوالي 445 نقطة افتتح المؤشر عند مستوى 10989.99 نقطة، وهبط بدون مقدمات في اليوم الأول في تداولات الأسبوع بنسبة 5.71% ليغلق عند 10361.98 نقطة، تلاه ارتداد بنسبة 1.52% ليغلق عند 10519 نقطة، ثم تراجع مرة أخرى بنسبة 1.3% ليغلق عند 10382 نقطة، ثم يوم الثلاثاء ارتفع المؤشر بنسبة 0.54% حيث أغلق عند مستوى 10439 نقطة، وأخيراً يوم الأربعاء الماضي أغلق المؤشر على اخضرار بنسبة 1.02% كاسباً 106.58 نقطة، بالتحديد، بإغلاق المؤشر عند 10545.35 نقطة يكون قد خسر حوالي 444.64 نقطة أي ما يعادل 4.05% من قيمته، وهو تراجع قوي عاد به إلى مستواه منذ أكثر من ثلاثة شهور. انحدار أداء كافة القطاعات الرابحة والخاسرة: اتصف أداء كافة القطاعات هذا الأسبوع بالأداء السلبي على نحو سواء، ولكن مع تباين نسب التراجع من قطاع لآخر، فبينما شهدت قطاعات الزراعة والصناعة والتأمين والخدمات تراجعاً قوياً بنسبة بلغت حوالي 9.47% و8.42% و8.39% و7.82% على التوالي، فقد تراجعت قطاعات أخرى بنسب أقل مثل الاتصالات التي تراجعت بنسبة 0.71% والبنوك التي هبطت بنسبة 2.72%.(أنظر الجدول 1) أما من حيث السيولة المتداولة، فقد لوحظ تفوق قطاع الخدمات على كافة القطاعات الأخرى حتى على تلك القطاعات التي اعتاد السوق على مشاركتها بأعلى نسب للسيولة، وهو القطاع الصناعي، فقد بلغت مشاركة قطاع الخدمات هذا الأسبوع حوالي 34.1% في إجمالي السيولة الأسبوعية المتداولة، تلاه القطاع الصناعي بنسبة 32.9%، ثم القطاع الزراعي بنسبة 23.5%، ولعل مشاركة القطاع الزراعي هذا الأسبوع تثير الكثير من علامات الاستفهام. هل هذه الزيادة في السيولة المتداولة هي للتجميع أم هي سيولة تصريف؟ هل التراجع حدث لتنزيل المؤشر استغلالاً لموسم العيد؟ استكمالاً لمسلسل التراجع للسيولة المتداولة على مدى الشهر الماضي، تراجعت السيولة الأسبوعية هذا الأسبوع على نحو خطير، حيث انحدرت من 93.7 مليار ريال في الأسبوع الماضي إلى حوالي 61.3 مليار ريال هذا الأسبوع، وهو مستوى يعيد للذاكرة المستويات المنخفضة أثناء أزمة التصحيح في مارس الماضي، وهنا يُثار التساؤل حول أسباب هبوط هذه السيولة، بالطبع نتيجة الخوف والإرجاف، ولكن من خلق هذا الإرجاف؟ هل يوجد مبرر؟ حتى من يقولون إن نتائج الربع الثالث أقل منها في الربع الثاني هي السبب، هم يناقضون أنفسهم لأن السوق لم يتفاعل مع أرباح وخسائر الشركات بهذا الشكل، ثم إن استجابة السوق لخبر نتائج أرباح سابك عن الربع الثالث والتي بلغت 5.4 مليارات ريال بزيادة نسبتها 19% عن الربع الثاني لا تشير إلى احتمال أن تكون نتائج أعمال الشركات هي السبب، بل إن سعر سهم سابك قد تراجع إلى مستويات قاع جديدة هذا الأسبوع وفي ظل نتائجه الإيجابية. القطاع الزراعي أعلى تجميع وأعلى تصريف: لقد أصبح القطاع الزراعي في سوق الأسهم المحلي يشكل المعادلة الصعبة التي قد يصعب تفسيرها، وبخاصة من حيث التكالب من جانب معظم المستثمرين في السوق على أسهمه، فلا يكاد توجد دورة صعود في السوق لا تتضمن أسهم القطاع الزراعي، بل ربما تكون أسهم هذا القطاع هي الدورة في حد ذاتها، وخلال الثلاثة شهور الماضية، شهدت غالبية أسهم القطاع الزراعي صعوداً قوياً لدرجة أن بعض أسهمه تجاوز نسب صعودها الـ350% على مدى ثلاثة شهور. ثم منذ ثلاثة أسابيع من الآن بدأت تنحدر وتتراجع هذه الأسهم الصاعدة، إلا أن الأمر المستغرب أن القطاع الزراعي هذا الأسبوع ينطوي على أعلى الأسهم خسارة وهو سهم الأسماك بنسبة 20.9%، وأيضاً ينطوي على أعلى الأسهم ربحية وهو سهم جازان الزراعية بنسبة 8.78%. هل يسير المؤشر في الاتجاه الصحيح؟ وهل فعلاً متوقّع سيادة الاتجاه الاستثماري بعد العيد؟ حاول كثير من المحلّلين تفسير الهبوط القوي الحادث هذا الأسبوع بأنه تصحيح للأوضاع الحالية وبخاصة المرتبطة منها باتجاه السوق ككل، حيث الفترة الماضية كان التركيز على المضاربة في الأسهم الخاسرة، واعتبروا أن اقتراب أو على الأقل شائعة تقسيم السوق تعتبر بمثابة اقتراب للتصحيح الكامل لاتجاهه، وبأن الفترة المقبلة سواء بتقسيم السوق أو حتى بدون تقسيمه سيتخذ السوق الاتجاه الصحيح باتجاهه لأسهم العوائد الاستثمارية، ومن انتفاء التركيز على أسهم المضاربات الخاسرة مبررين وجهة نظرهم بأن انهيار أسهم الفقاعات خلال الثلاثة أسابيع الماضية أكبر دليل على انتهاء عصر المضاربات على الأسهم الخاسرة في السوق. إلا أن دلائل الواقع تشير إلى عكس ذلك، بداية السوق لا يمتلك دليلاً قوياً حتى الآن على تصحيح مساره، ولا يوجد به ما يشير إلى عصر ذهبي لأسهم العوائد الراكدة والتي تجمدت في قيعان صلبة ربما يحتاج تحركها لصناع غائبون عن السوق. إن مشكلة أسهم العوائد تتمثَّل في افتقاد السوق لصناعه الحقيقيين وسيطرة المرتزقة الذين لا يتعاملون مع السوق على أنه كما يعطيهم يجب أن يحافظوا عليه، حيث لا يتعاملون معه كالنحلة التي تسعى لامتصاص رحيق الأزهار ولكنهم يتعاملون كالنحلة التي تسعى لاقتطاف الأزهار نفسها. كل الخوف يتمثَّل الآن في غياب قواعد اللعبة لدى صنَّاع السوق، فهم غير ملتزمين بأية قواعد ولا يقبلون بأن يعتبرهم أحد صنّاع، بل السمة الرئيسية لصنّاع السوق اليوم أصبحت التخفي والتنصل عن دورهم التوازني. هل من الممكن في ظل كل ذلك أن يشهد السوق تحسناً في مساره؟ هل يمكن أن يقبل صنّاع السوق في ظل التعارض القائم والقوي حالياً في مصالحهم في أسهم العوائد على أسهم يعرفون أنهم غير قادرين على المنافسة فيها وغير قادرين حتى على تحريكها قيد أنملة لوجود كبار لهم مصالح أخرى فيها غير مصالح الربحية. =سوق ما بعد العيد.. سوق للمضاربة وليس للاستثمار؟ إن سوق ما بعد العيد هو سوق للمضاربات ولكن الأكثر شراسة، وكل الأسهم التي زالت فقاعاتها ستعود وبقوة للنشاط والمضاربات من جديد، وإن تم تقسيم السوق عاجلاً أم آجلاً فيتوقع سوق راكد للعوائد وآخر نشط ومتحرك ورابح للأسهم الخاسرة، ويتوقع أن يستمر ذلك حتى اكتمال إصلاحات السوق وكسر حلقات احتكار كبار المضاربين والقروبات التي تحيط بالأسهم والتي بدأت تتحرك حالياً في اتجاه السيطرة والاحتكار لشركاتها من خلال القوة التصويتية والقدرة في التأثير على قرارات الجمعيات العمومية وغيرها. أسهم العوائد... الأولى عند الهبوط والأخيرة عند الصعود؟ يوضح الجدول (2) معدلات تراجع أسهم العوائد الكبيرة، فإذا كان السوق تراجع بمعدل 4.05% خلال أسبوع، فإن أكبر شركة عوائد في السوق ورغم خبرها الإيجابي هذا الأسبوع وتحقيقها لأعلى نتائج في تاريخها تقريباً، إلا أنها هبطت بنسبة 6.11%، وهي نسبة تفوق نسبة هبوط السوق ككل، وذلك رغم ركودها الكبير عند قاع قيعانها، أي أن إغلاقها عند 126.75 لم يكن أحد يتصوره منذ ثمانية شهور من الآن. مما سبق يمكن استنتاج أن أسهم العوائد أصبح ملحوظاً عليها أنها تسبق المؤشر عند التراجع والهبوط وتتراجع بنسب تفوق تراجعه، في حين أنها عند الصعود تأتي في ذيل القائمة وتتحرك الهزيل المتذمر. محفزات السوق خلال فترة ما بعد العيد!!! رغم كل ما حدث في السوق خلال هذا الأسبوع، إلا أن دورة الصعود أصبحت مؤكدة في ظل محفزات عديدة للسوق، بداية انكساره إلى مستوى قاع قوي عند 10500 نقطة، وصدور نتائج أعمال بقية الشركات، ثالثاً سقوط معظم أسهم الشركات وبخاصة كثير من أسهم العوائد عند قيعان سحيقة، وبالتالي أصبحت جذابة وتمثِّل فرصاً مغرية للشراء. رابعاً: فإن فترة ما بعد العيد تمثّل العودة الحقيقية للسوق منذ إجازة الصيف، لأن فترة التداول خلال ما قبل رمضان وأثناء رمضان معتاد أنها تمثل فترة استثنائية. خامسا: أن فترة التداول الواحدة رغم توقع أن تسبب ارتباك للسوق خلال الأيام الأولى، إلا أنها ستحسن أداء السوق ككل قريبا. مخاوف من قيام تحالفات حقيقية بين كبار المضاربين لمجابهة المجموعات المتضخمة!!! إلا إنه مع ذلك يتوقع أن تصبح عمليات المضاربة في السوق أكثر شراسة، وأن يصبح حجم الاحتراف فيه أعلى عما ذي قبل، بل يتوقّع أن يتزايد عدد الصنّاع فيه تدريجياً بتوقع تكوين المزيد من المجموعات التي أصبحت اليوم الملجأ الرئيسي للمتداولين للتأثير في السوق وجني الأرباح. وفي ظل ذلك، فإن مخاوف كبيرة من جانب كافة المراقبين للسوق من سعي كبار المضاربين للتحالف فيما بينهم بتكوين قروبات تجابه المجموعات التي أصبحت تعكر صفو مضارباتهم على أسهم معينة، وبخاصة في ظل تضخم هذه المجموعات خلال الفترة الأخيرة ونجاحها في كسر حلقات الاحتكار لكبار المضاربين على أسهم معينة. إن الأمل معقود في زيادة كفاءة السوق المحلي من خلال عودة صناع السوق لرشدهم وتهذيب تداولاتهم والقضاء على الشائعات التي تؤرّق جبين السوق من آن لآخر، وهذا يتطلب الشفافية في كثير من معطيات السوق مثل حصص المؤسسين والملاّك الإستراتيجيين التي تتدخل في السوق وصفقات الكبار والقرارات الجديدة المتوقع صدورها، بالتحديد ينبغي عدم ترك المجال لأي تأويلات في السوق وترسيخ مبدأ: المعلومة للجميع في آن واحد. (*) محلِّل اقتصادي ومالي .