مالحكم الشرعي للدخول في القروبات؟أرجو الإفادة للأهمية

[الرغائب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة DKNY

اخي الكريم

افيدك من انني قد سمعت فتوي تدل علي تحريم القروبات لما فيها من بيع النجش والتغرير بالاسعار علي اخوانك المستثمرين

ولمزيد من التفاصيل والاستيضاح عليك بسوال احد العلماء الافاضل والتاكد من مدي شرعيتها لما فيها من التاثير الكبير علي رزقك ورزق ابنائك

ودمتم

[ZAMANO]

الله يستر من هالقروبات
.................................................

[حسين الخميس]

أخي الكريم ،، الفتوى من أعظم الأمور حذرآ

وهذه أرقام طلاب العلم المتمكنيين في هذه المسائل

د . محمد العصيمي 0503231623

د . يوسف الشبيلي 0505471630

د . الأطرم .. فاكس : 014603949

الشيخ الدعيجي : 0503653838

الشيخ خالد الهويسين : 0505493459

كما أنصح أخواني الأعضاء بتسجيل هذه الأرقام للإستفاده منها متسقبلآ ،، ولاتنسونا من الدعاء ،،

[سواق الماوس]

أخي الكريم، حكم النجش في الإسلام واضح ولا يحتاج إلى فتوى

ومن ما يدخل في حكم النجش هو تغرير مشتري بشراء سلعة معينة بسعر فوق السعر الذي تستحقه وذلك عن طريق رفع سعرها في نظره بطريقة أو أخرى بالاتفاق مع عدة أشخاص

وبما أنكم داخلين في أسهم أحد الشركات الصغيرة يترائى لي أنها شركة إما خاسرة لا تستحق سعرها الحالي فضلاً عن أي سعر أعلى منه، أو شركة أرباحها ضئيلة جداً ولا تستاهل أي ارتفاع.

ثم بطبيعة الحال أي واحد يفكر ولو قليلاً في طريقة عمل القروبات يجد أنها تلاعب × تلاعب... المسألة لا تحتاج إلى فتوى. اتقوا الله في أنفسكم وأموالكم يا إخوان

[الكينغ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راعي قريشات

عرض علي احد الأخوة الدخول معهم في قروب للمضاربة في سهم احدى الشركات ذوات الأسهم القليلة، ولكنني متردد من ناحية الحلال والحرام، هل يجوز الدخول في مثل هذه المجموعات لرفع سعر سهم والمضاربة فيه وجني الربح؟؟ هل افتى احد العلماء المعتبرين في ذلك؟؟ في الحقيقة بحثت في موقع الشيخ الشبيلي وغيره ولكن للأسف لم اجده تطرق الى هذا الموضوع. أرجو ممن لديه علم بذلك ان يتفضل مشكورا ويضع الفتوى هنا مقرونة باسم المفتي. بارك الله فيكم ولكم ورزقكم حلالا طيبا.

راعي القريشات .... بارك الله فيك .... وفي مالك !!

مجرد سؤالك ... يحسب لك ... لأنك تتحرى الحلال ... ولا تعاون على الأثم والعدوان .... البعض يقول هذه مضاربة وإذا كانت الشركة حلال فما المانع ... !!! وأنت تسأل عن فتوى تدلك !! وتنور طريقك !!!
ولكن قبل أخذ الفتوى من أي شخص ... أنت ماذا ترى ... ؟ وأنا متأكد بعد أن كتبت التساؤل هذا بأنك ترى التالي :

مضارب لا يخاف الله .. يقامر .. يغرر بالناس ... يستخدم معاونية .. بإيقاع ضحاياه !!!

يختار المضارب سهم ... يوعز لمعاونية بالترويج لهذا السهم ... طبعاً هم حفنة وفئة معينة ... إما تحمل نفس فكر المضارب وتستفيد معه 100%... وإما ضعيفة تريد الربح فقط ... بغض النظر عما تسببه من أذى وخسائر للآخرين وهذه لا تستفيد 100% فهي مخدوعة أيضاً وهي مضحوك عليها !!... وأما فئة جاهلة !! ساذجة مغرر بها ..وهذه الفئة الأخيرة ... ( لا تريد أن تعلم ولا تفهم شئ ) فهي ( فئة حمقاء ) .

وطبعاً في آخر المطاف ... ينخدع المتابع للسهم ... بتحرك السهم وعمليات الشراء والكميات ... فيدخل في السهم ثم يفاجئ بأن السهم بدأ يهبط .. ويهبط ... حتى يصل إلى النقطة التي بدأ التحرك منها وقد يصل تحتها ... . فيكتشف بأن هذا كمين وقد وقع به ... ثم يخرج من السهم ... وتأتي الفئات نفسها بالاتجاه إلى سهم آخر ثم قطاع آخر وتنتهج نفس النهج ( الخبيث ) فتوقع الناس في ضرر كبير ... !!!

واحد يقول .. ياأخي وش هالفلسفة هذي ( السوق فيه ربح وخساة ) وإذا خسرت انت أنا أربح وإذا خسرت أنا أنت تربح ) يعني يجب أن يخسر شخص ويربح مقابلة شخص .... وأقول كلام سليم ... ولكن ،،

إذا كان أنت الذي تخسرني عنوة أي بمعرفة وقصد وأنت تعلم بأن السهم بعد هذه النقطة سوف يهبط وأشتريه دون علم .. فأنت غررت بي .. وخدعتني ..لأنك أوهمتني أنت ومن معك من (الشله) بأن السهم سوف ينطلق ... !!!

[الفتى الذهبي]

العلم الأكيد

اسأل الله ان يجعلك راعي ملايين كلها بالحلال

احد الزملاء ارسل للشيخ العصيمي يسأله عن حكم الدخول في قروب ناوية على شركة نقية فرد عليه بأن ذلك لايجوز
ايضا في محاضرة لها سمعتها قبل عدة اشهر قال كلام مشابه عن المغررين في سوق الاسهم

العبيكان يرى فيها قمار محرم

الله ماشفناه لكن بالعقل عرفناه :
قمار + تغرير وغش= حرام خالص

[احمد525]

تفضل اخي حكمها الشرعي وهو حرام
ونقول للاخ خالد من فريق المتابعه اليوميه !! نامل منك الخروج من القروبات بعد هذه الفتوى


شيخنا الفاضل الدكنور/ محمد العصيمي حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:-
نقدر ونشكر تواجد سعادتكم بيننا والتي اثلجت صدورنا جميعا,,
ونشكر قبول الدعوة بالانضمام الى منتدى الفرسان لتوضيح بعض المسائل التي نحتاجها بشكل يومي.
س/ ما هو الحكم الشرعي في حالة الرغبة بالمضاربة على شركة خالية من الربا بحيث يجتمع اكثر من 20 شخص لقصد رفع الشركة والاستفادة من الارتفاع؟ ومن ثم بيعها على المتداولين....مع العلم انها قد يتضرر منها الكثير ممن لا يعلم انها مضاربة مشتركة تم الاتفاق عليها بين عدة اشخاص ...كما ان الشركة قد لا تستحق السعر الذي قد تصل الية ارتفاعا؟؟؟
وللتوضيح:-
اتفق عدد 20 شخص بالشراء بالنقل الجماعي بسعر يتراوح بين 130 الى 140 ريال ومن ثم يقومون بمحاولة لفت الانتباه علية عن طريق التدوير ورفعة بشكل ملحوظ لكي يتدافع المتداولون علية بالشراء ومن ثم يتم رفعة الى سعر 170 الى 180 ريال والتصريف عليهم...مع العلم انه في حالة التصريف وخروج ال 20 شخص المتفقين بالمضاربة قد ينزل السعر الى 130 ريال ويتضرر صغار المتداولين.

وتقبلوا شيخنا الفاضل كل الشكر والتقدير....وجزاكم الله خير,,,,,

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته، وبارك الله في جهود الجميع

والسؤال من شقين. الأول حكم الشراء لقصد البيع (ويسمى قصد المضاربة)، وليس لقصد التملك، وهذا الظاهر منه الجواز، وإن كان هناك بعض العلماء يميل لوضع ضوابط على المضاربات في الأسهم والسلع الدولية في البورصات لما يرى من بعض المفاسد.
أما ما يفعله بعض الناس من محاولة رفع السعر بطرق متفاوتة، من مثل ما ذكر السائل، وغيرها من الوسائل، كالمقالات في الصحف والمنتديات وغيرها، فيظهر والله أعلم أنه من النجش. وهو حرام، سواء كان لزيادة السعر، وهو النجش الموجب، أو لخفضه وهو النجش السالب.
ويدخل في ذلك التجمع للتأثير على السعر زيادة أو نقصا، أو وضع الأوامر الوهمية للبيع أو للشراء.

والضابط الشرعي الذي يظهر لي لمعرفة حكم ذلك: أن يسأل الشخص نفسه: ماذا لو عمل ذلك معك، فهل ترضاه أم لا ترضاه؟ مصداقا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "أحب لأخيك ما تحب لنفسك"، وفي السنن عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال: "الإثم ما حاك في القلب، وترددت فيه النفس، وكرهت أن يطلع عليه الناس". وفي رواية: "استفت قلبَك وإن أفتاك الناس وأفتوك".
والذي يظهر أن لا يمكن أن يرضى شخص أن يشتري سلعة أو سهما قد "نفخ" سعرها أكثر من سعر التوازن السوقي (كما يعبر الاقتصاديون)، وهو السعر العادل.
وقد يقال إن نظام السوق لا يمنعه. والضابط في هذا أن تعلم أن من غش أخاه المسلم، أو أخذا ماله بغير حق فإنه آثم حتى لو حكم القاضي الشرعي له بذلك، مصداقا لحديث النبي عليه الصلاة والسلام المتفق عليه: "إنما أنا بشر وإنكم تختصمون إلي، ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض فأقضي له بنحو ما أسمع، فمن قضيت له بحق أخيه فإنما أقطع له قطعة من النار"

والله تعالى أعلم.

[الكينغ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد525

تفضل اخي حكمها الشرعي وهو حرام
ونقول للاخ خالد من فريق المتابعه اليوميه !! نامل منك الخروج من القروبات بعد هذه الفتوى


شيخنا الفاضل الدكنور/ محمد العصيمي حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:-
نقدر ونشكر تواجد سعادتكم بيننا والتي اثلجت صدورنا جميعا,,
ونشكر قبول الدعوة بالانضمام الى منتدى الفرسان لتوضيح بعض المسائل التي نحتاجها بشكل يومي.
س/ ما هو الحكم الشرعي في حالة الرغبة بالمضاربة على شركة خالية من الربا بحيث يجتمع اكثر من 20 شخص لقصد رفع الشركة والاستفادة من الارتفاع؟ ومن ثم بيعها على المتداولين....مع العلم انها قد يتضرر منها الكثير ممن لا يعلم انها مضاربة مشتركة تم الاتفاق عليها بين عدة اشخاص ...كما ان الشركة قد لا تستحق السعر الذي قد تصل الية ارتفاعا؟؟؟
وللتوضيح:-
اتفق عدد 20 شخص بالشراء بالنقل الجماعي بسعر يتراوح بين 130 الى 140 ريال ومن ثم يقومون بمحاولة لفت الانتباه علية عن طريق التدوير ورفعة بشكل ملحوظ لكي يتدافع المتداولون علية بالشراء ومن ثم يتم رفعة الى سعر 170 الى 180 ريال والتصريف عليهم...مع العلم انه في حالة التصريف وخروج ال 20 شخص المتفقين بالمضاربة قد ينزل السعر الى 130 ريال ويتضرر صغار المتداولين.

وتقبلوا شيخنا الفاضل كل الشكر والتقدير....وجزاكم الله خير,,,,,

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته، وبارك الله في جهود الجميع

والسؤال من شقين. الأول حكم الشراء لقصد البيع (ويسمى قصد المضاربة)، وليس لقصد التملك، وهذا الظاهر منه الجواز، وإن كان هناك بعض العلماء يميل لوضع ضوابط على المضاربات في الأسهم والسلع الدولية في البورصات لما يرى من بعض المفاسد.
أما ما يفعله بعض الناس من محاولة رفع السعر بطرق متفاوتة، من مثل ما ذكر السائل، وغيرها من الوسائل، كالمقالات في الصحف والمنتديات وغيرها، فيظهر والله أعلم أنه من النجش. وهو حرام، سواء كان لزيادة السعر، وهو النجش الموجب، أو لخفضه وهو النجش السالب.
ويدخل في ذلك التجمع للتأثير على السعر زيادة أو نقصا، أو وضع الأوامر الوهمية للبيع أو للشراء.

والضابط الشرعي الذي يظهر لي لمعرفة حكم ذلك: أن يسأل الشخص نفسه: ماذا لو عمل ذلك معك، فهل ترضاه أم لا ترضاه؟ مصداقا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "أحب لأخيك ما تحب لنفسك"، وفي السنن عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال: "الإثم ما حاك في القلب، وترددت فيه النفس، وكرهت أن يطلع عليه الناس". وفي رواية: "استفت قلبَك وإن أفتاك الناس وأفتوك".
والذي يظهر أن لا يمكن أن يرضى شخص أن يشتري سلعة أو سهما قد "نفخ" سعرها أكثر من سعر التوازن السوقي (كما يعبر الاقتصاديون)، وهو السعر العادل.
وقد يقال إن نظام السوق لا يمنعه. والضابط في هذا أن تعلم أن من غش أخاه المسلم، أو أخذا ماله بغير حق فإنه آثم حتى لو حكم القاضي الشرعي له بذلك، مصداقا لحديث النبي عليه الصلاة والسلام المتفق عليه: "إنما أنا بشر وإنكم تختصمون إلي، ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض فأقضي له بنحو ما أسمع، فمن قضيت له بحق أخيه فإنما أقطع له قطعة من النار"

والله تعالى أعلم.

بارك الله فيك ... ونفع بك

[مستثمر صح]

موضوع جميل لكن ليه ما تتوجه مباشرة لموقع احد المشايخ وتسئل بدال قال فلان وان سمعت الشيخ
اتصل او ارسل لاحد المشايخ وخذ العلم الوكاد بنفسك وبارك الله فيك ورزقنى الله واياك واخوننا المسلمين الرزق الحلال

[bosaleh]

وفقك الباري وبارك فيك
هذا هو ما دعى كبار هيئة العلماء كالشيخ عبدالله بن منيع والشيخ عبدالمحسن العبيكان الى القول بأن الاسهم فيها تلاعب وتدليس وتغرير بالمتداولين