![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#141 |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
![]()
الصين تبني أول محطة شمسية في آسيا
كشفت تصريحات صحفية أن الصين ستبدأ بناء اول محطة حرارية شمسية فى آسيا بطاقة 1.5 ميجاواط بضواحى بكين فى شهر مارس المقبل. وقال وانج تشى فنج كبير المصممين للمحطة : إنه من المتوقع أن تبلغ تكلفتها مائة مليار يوان ( 14.7 مليار دولار ). ومن المنتظر أن تزود 30 الف منزل عل الاقل بالطاقة حين تبدأ العمل ف عام 2010. وقال وانج وهو مدير المختبر للطاقة الحرارية الشمسية بالاكاديمية : إن عشرة معاهد وشركات صينية ستقوم بتصميم وتشغيل محطة الطاقة الحرارية الشمسية, وينتظر أن تولد المحطة 2.7 مليون كيلو واط / ساعة من الكهرباء فى السنة. |
![]() |
![]() |
#142 |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
![]()
تراجع معدل التضخم في فرنسا
واصل معدل التضخم في فرنسا الانخفاض خلال شهر يناير 2009 اذ هبطت أسعار السلع الاستهلاكية وانخفضت تكاليف الطاقة نتيجة الأزمة الاقتصادية والمالية العالمية. وقال المعهد الوطني الفرنسي للاحصاءات والدراسات الاقتصادية (اي ان اس ايه ايه): إن الأسعار الاستهلاكية انخفضت بنسبة 0.4بالمائة الشهر الماضي وجاء ذلك بعد هبوط اسعارها بنسبة 0.2بالمائة في ديسمبر 2008. واضاف المعهد انه وعلى أساس سنوي فقد بلغت نسبة التضخم في فرنسا حاليا 0.7بالمائة مسجلة أدنى مستوى سنوي منذ عام 1999. وأشار إلى أن معظم الانخفاض في معدل التضخم بفرنسا يعود الى انخفاض أسعار الطاقة. |
![]() |
![]() |
#143 |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
![]()
الـسـنـــدات الإســـلامـيــة تــتـراجــــع 54 بـالمـــائــة خـــلال 2008
اليوم ـ الكويت http://www.alyaum.com/images/13/13036/654971_1.jpg سوق السندات الإسلامية واجه اسوأ متاعبه السنة الماضية أكد تقرير اقتصادي متخصص أن سوق السندات الإسلامية أو الصكوك مازال متمركزا في دول مجلس التعاون الخليجي وماليزيا رغم تراجعه عالميا في العام 2008 بعد أعوام من النمو الهائل. وأوضح تقرير بيت الاستثمار العالمي «جلوبل» أن حصيلة إصدارات الصكوك انخفضت بنسبة 54.5 بالمائة خلال العام 2008 بما يعادل 15.1 مليار دولار بالمقارنة مع 33.1 مليار في العام 2007, مضيفا أن دول مجلس التعاون شكلت 55.5 بالمائة من قيمة الصكوك المصدرة بالدولار في العام 2008 في حين شكلت ماليزيا 36.3 بالمائة منها. وعزا التقرير هذا الانخفاض إلى الضائقة الائتمانية التي دفعت المستثمرين للابتعاد عن الاستثمار في أسواق الدخل الثابت ومن ضمنها سوق السندات الإسلامية. مشيرا إلى أن عملية إصدار الصكوك في الربع الرابع من العام 2008 كانت ضعيفة مقارنة بالأرباع الأخرى من ذات العام. وقال التقرير : إن عدد الصكوك المؤسساتية شهد تراجعا طفيفا منخفضا من 97 إصدارا في العام 2007 إلى 92 إصدارا في العام 2008, بينما ارتفع عدد الصكوك السيادية إلى أكثر من الضعف لتبلغ 73 إصدارا في العام 2008 مرتفعة من 32 في العام 2007. وأضاف التقرير أنه في عام 2008 قامت عشر دول بإصدار صكوك نصفها كان من دول مجلس التعاون الخليجي, وكان تكوين الدول المصدرة للصكوك هو نفسه المشهود في العام 2007 باستثناء غامبيا التي حلت محل السودان وشهدت جميع الدول فيما عدا قطر واندونيسيا انخفاضا في إصدارات الصكوك من حيث قيمة الدولار في العام 2008. وبين التقرير أن ماليزيا في العام 2008 كانت أكبر سوق للصكوك الإسلامية حيث جمعت 5.5 مليار دولار من خلال 54 إصدارا بمتوسط بلغ 101.3 مليون دولار للإصدار, وكانت الإمارات ثاني أكبر سوق للصكوك وقد جمعت 5.3 مليار دولار من خلال 10 إصدارات بمتوسط قدره 530 مليون دولار للإصدار. وكانت السعودية ـ حسب التقرير ـ الدولة الوحيدة التي حصدت مليار دولار إلى جانب الإمارات وماليزيا بحصيلة مقدارها 1.9 مليار دولار تم جمعها من خلال أربعة إصدارات بمتوسط 468.3 مليون دولار لكل إصدار. وأشار إلى أن كمية الصكوك المصدرة في غامبيا كانت هي الأدنى خلال العام 2008 بقيمة 12.6 مليون دولار رغم أنها شهدت ارتفاعا في عدد الإصدارات بلغ 40 إصدارا. وأوضح أن من ضمن الدول الأخرى المصدرة للصكوك البحرين بقيمة بلغت 700 مليون دولار في 2008 واندونيسيا بقيمة 663 مليونا وباكستان بقيمة 476 مليونا وقطر بقيمة 300.9 مليون والكويت بقيمة 190 مليونا وبروني بـ «95» مليون دولار خلال نفس العام. وكان تقرير آخر صادر عن وكالة التصنيف العالمية «موديز» أكد أن صناعة التمويل الإسلامي تواجه تحديات غير مسبوقة في عام 2008 متأثرة بالأزمة الائتمانية العالمية التي تعد الأسوأ منذ أكثر من80 عاما. وذكر التقرير أن سوق الصكوك على وجه الخصوص واجهت تحديات كبيرة خلال العام الماضي بسبب ارتفاع تكلفة القروض والخلاف الذي أثير حول شرعية بعض هياكل الصكوك. ووفقا للتقرير انخفض إصدار الصكوك عالمياً بمعدل أكثر من 50 بالمائة مقارنة مع 2007، ورغم النمو القوي لهذا الاتجاه فانه شهد انعكاساً ملحوظاً في الأعوام الأخيرة. وتعرضت دول مجلس التعاون الخليجي وماليزيا لأكبر صفعة، حيث شهدت انخفاضاً في إصدارات الصكوك تراوحت ما بين 55 بالمائة و 59 بالمائة على التوالي. وخلال العام الماضي، هيمنت صكوك الإجارة على هياكل الصكوك من حيث حجم الإصدار، وتفوقت على صكوك المضاربة التي كانت شائعة في 2007. |
![]() |
![]() |
#144 |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
![]()
تراجع قياسي في تجارة اللؤلؤ أمام الأزمة
ا ب ايه - تايلند http://www.alyaum.com/images/13/13036/654991_1.jpg مزارع لؤلؤ يستعد لطرح عدد من محار اللؤلؤ في المياه بعد تجهيزه لإنتاج جديد سجلت تجارة اللؤلؤ الصناعي تراجعا بنسبة 40 بالمائة حتى الآن قياسا بأدائها عام 2008 . وقد تأثر اصحاب مزارع اللؤلؤ الصناعي والتي تقع على البحار الهادئة بهذا التراجع , وقد بدا ذلك واضحا على مزارع اللؤلؤ في فونكيت على خليج سافان بتايلند والتي تنتج 100 ألف لؤلؤة صناعية سنويا تعرض للبيع للتصدير . |
![]() |
![]() |
#145 |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
![]()
تقنية نانو تدفع صناعة الالكترونيات لمزيد من التصغير
الوكالات - شيكاجو طوّر فريقان امريكيان مواد جديدة يمكن ان تمهد الطريق لالكترونيات اصغر واسرع واقوى مع بدء وصول تكنولوجيا اشباه الموصلات الحالية الى منتهى حدود التصغير المعروفة حاليا. وانتج فريق علمي ترانزستورات دقيقة وهي لبنة البناء لوحدات المعالجة في اجهزة الكمبيوتر حجمها يعادل مجرد جزء من تلك المستخدمة في شرائح السليكون المتطورة. وانتج فريق آخر مادة رقيقة قادرة على تخزين بيانات من250 قرصا من اقراص الفيديو الرقمية على سطح في حجم العملة المعدنية. ويستخدم كلا الابتكارين تكنولوجيا النانو التي تعنى بتصميم وانتاج مواد اصغر بآلاف المرات من عرض شعرة بشرية. واثارت تكنولوجيا النانو الاعجاب باعتبارها وسيلة لإنتاج مواد قوية خفيفة الوزن ومستحضرات تجميل افضل بل واطعمة ألذ. وقال جيريمي ليفي من جامعة بطسبره في بيان : اظهرنا اننا يمكننا انتاج تقنيات مهمة اصغر كثيرا من الادوات الموجودة. وانتج فريق ليفي وحدات الترانزستور بالغة الدقة باستخدام مادتين من بلورات الخزف تعرفان باسم الومينات اللانثانوم وتيتانات الاسترونتيوم. ولدى وضع شرائح من المادتين فوق بعضها البعض فان هذه العوازل الطبيعية توصل الكهرباء مع مرور شحنة موجبة عبرها. وباستخدام سن ميكروسكوب القوة الذرية بالغ الدقة اطلق فريق ليفي جهدا كهربيا لرسم سلك دقيق موصل للكهرباء بين المادتين يمكن ازالته في وقت لاحق بعكس الشحنة وهو ما يشبه كثيرا ما يحدث في شاشات الرسم التي تستخدم كلعبة اطفال. وقال ليفي في رسالة بالبريد الالكتروني : يمكن القول ان الترانزستور الذي انتجناه هو اصغر ترانزستور انتج بطريقة منطقية وموثوق بها. وقد انتجناه بجهاز يمكن تصغيره الى حجم ساعة يد. وقال ان نفس المواد يمكن ان تستخدم لانتاج ترانزستورات في حجم الذرة لاستخدامها في اجهزة الكمبيوتر ووحدات الذاكرة واجهزة الاستشعار. وقال الكسندر براتكوفسكي الباحث بشركة هيوليت باكارد والمتابع لعمل الفريق من حيث البساطة.. انه عمل مذهل. وفي نفس الوقت قال فريق من جامعة ماساتشوستس امرست وجامعة كاليفورنيا بيركلي انهم توصلوا لطريقة اسرع واكثر كفاءة لإنتاج مادة رقيقة شبه موصلة يعتقدون انها يمكن ان تحسن تخزين البيانات بدرجة مثيرة. |
![]() |
![]() |
#146 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 648
|
![]() |
![]() |
![]() |
#147 | |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
![]() اقتباس:
تحياتي وتقديري |
|
![]() |
![]() |
#148 |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
![]()
المؤشر يفقد 98 نقطة... وتراجع قيم التداولات إلى 3.6 مليار ريال
توقعات بنتائج "أفضل بمراحل" للمصارف السعودية في الربع الأول http://www.aleqt.com/a/198359_20257.jpg حبشي الشمري من الرياض توقع تركي فدعق نائب رئيس لجنة الأوراق المالية في الغرفة التجارية في جدة، أن تحقق المصارف السعودية نتائج "أفضل بمراحل" في الربع الأول، مقارنة بنتائج الربع الأخير من 2008، معللا ذلك بأنه في النتائج الربعية المقبلة "لن يتم احتساب مخصصات للخسائر كما في الربع السابق"، مؤكدا أن نتائج الربع الأول من 2009 ستكون "دون خصم أي مخصصات (للخسائر)". وسجلت سوق الأسهم السعودية تراجعا كبيرا أمس عندما فقدت 98 نقطة (2.06 في المائة) لتغلق عند 4675.5 نقطة، مع تراجع القيم الإجمالية للتداولات في الجلسة إلى 3.6 مليار ريال. ولم يربح سوى 18 سهما. وعاد المؤشر العام سريعاً إلى المنطقة الحمراء بعد الارتفاع الذي شهده في جلسة الأربعاء الماضي حيث انخفض بنسبة 2.06 في المائة ، وذلك بعد أن افتتح الجلسة بهبوط ملحوظ، ثم قضى باقي الجلسة في المنطقة الحمراء دون أن يشهد الضوء الأخضر إطلاقا، حيث ظل يتحرك متذبذباً في نطاقات ضيقة إلى أن أنهى الجلسة عند النقطة 4675.66 ليفقد بذلك 98.12 نقطة في أولى جلسات الأسبوع. وبلغت كمية التداول أمس 194.1 مليون سهم وهي أقل كمية تداول تشهدها السوق منذ 23 جلسة حيث كانت كمية التداول في جلسة 19 كانون الثاني (يناير) الماضي 166.6 مليون سهم، وتم تداول الأسهم أمس من خلال تنفيذ 142.4 ألف صفقة بإجمالي قيم تداولات 3.6 مليار ريال وهي الأقل منذ جلسة 19 كانون الثاني (يناير) التي كانت قيم التداول فيها 3.2 مليار ريال، وانخفضت قيم التداولات أمس مقارنة بإجمالي قيم تداولات جلسة الأربعاء الماضي بنسبة 16.2 في المائة حيث كانت تبلغ 4.3 مليار ريال. وهنا يؤكد فدعق أن تراجع مؤشر سوق الأسهم المحلية اليوم، يعود بشكل رئيس إلى أن "شح الائتمان في السوق، مع تشدد البنوك في التمويل، إضافة إلى أن تكلفة الإقراض المرتفعة" أسهمت في تراجع السوق بصورة لافتة، في وقت أشار إلى أن تراجع الأسواق العالمية كان له أثر سلبي في مؤشر سوق الأسهم السعودية "لكن بصورة جزئية... وبشكل نفسي". وأغلقت مؤشرات الأسهم الرئيسة في بورصة نيويورك للأوراق المالية أمس الأول على انخفاض متأثرة بتراجع أسهم المؤسسات المالية مما تسبب في هبوط مؤشر داو جونز القياسي خلال الأسبوع إلى أدنى مستوى أسبوعي له في ثلاثة أشهر حيث انخفض بنسبة 6.2 في المائة فقد خسر مؤشر داو جونز القياسي 100.28 نقطة أي بنسبة 1.34 في المائة ليصل إلى 7365.67 نقطة. http://www.aleqt.com/a/198359_20259.jpg وهبط مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقا 8.89 نقطة أي بنسبة 1.14 في المائة ليصل إلى 770.05 نقطة. وانخفض مؤشر ناسداك المجمع لأسهم التكنولوجيا 1.59 نقطة أي بنسبة 0.11 في المائة ليصل إلى 1441.23 نقطة. ويذهب المحلل المالي إلى أن القيود التي صاغتها البنوك في تمويل الأفراد والشركات "اضطر شريحة من المتداولين، على تسييل جزء من أسهمهم"، وزاد أنه "من المهم مراجعة سياسات الائتمان في مؤسسة النقد.. من المهم أن تمنح البنوك الائتمان للمستثمرين بصورة مناسبة"، مشيرا إلى أن "الأفراد، وهم الذين يشكلون جزءا كبيرا من المتداولين في السوق... يلجأون لبيع أسهم، وهذا يمثل ضغوطا فعلية...". وبالنسبة لأداء القطاعات فقد فشلت جميع القطاعات في الخروج من المنطقة الحمراء حيث تصدرها قطاع البتروكيماويات منخفضاً بنسبة 3.67 في المائة خاسراً 117.27 نقطة ليخسر بذلك مكاسبه خلال جلسة الأربعاء الماضي وقد جاء ذلك الانخفاض نتيجة للانخفاض الجماعي لأسهم القطاع، تلاه قطاع التشييد والبناء منخفضاً بنسبة 3.13 في المائة خاسراً 116.55 نقطة بعد أن كان ضمن القطاعات المرتفعة فى جلسة الأربعاء الماضي، أما قطاع الزراعة فقد انخفض بنسبة 2.84 في المائة خاسراً 108.87 نقطة. وفشل قطاع الاستثمار المتعدد في الحفاظ على تصدره للقطاعات المرتفعة خلال جلسة الأربعاء الماضي بعد انخفاضه أمس بنسبة 1.25 في المائة خاسراً 27.64 نقطة خاسراً بذلك جزءا من مكاسبه. وكان لقطاع البتروكيماويات النصيب الأكبر من القيم الإجمالية للتداولات في جلسة أمس، حيث حاز 18.37 في المائة منها، وهو ما يشكل 668.6 مليون ريال من إجمالي القيم الإجمالية للتداولات في الجلسة (3.6 مليار ريال)، تلاه قطاع التأمين مستحوذاً على 17.35 في المائة من إجمالي القيم المتداولة بقيمه بلغت 631.3 مليون ريال، أما قطاع الزراعة فقد استحوذ على 9.80 في المائة تلاه قطاع التشييد مستحوذاً على 9.30 في المائة ، بينما استحوذت باقي قطاعات السوق على 45.18 في المائة من إجمالي القيم المتداولة أمس. وانخفضت معظم الأسهم القيادية في جلسة أمس، فقد أغلق سابك منخفضاً بنسبة 4.13 في المائة ليغلق عند 44 ريالا، وتراجع سامبا بنسبة 0.48 في المائة ليغلق عند 41.10 ريال، كذلك الاتصالات تراجع بنسبة 2.97 في المائة ليغلق عند 39.10 ريال، بينما أغلق الراجحي على استقرار سعري عند 55.50 ريال. ولا يرى فدعق مبررا جديا لتراجع الأسهم في القطاع البتروكيماوي بالقول"لم ألاحظ أمرا سلبيا غير متوقع يمكن أن يؤثر في نتائج البتروكيماويات"، مستدركا أنه في الفترة الحالية "هناك ضغوط نفسية على المتداولين.. أجواء الأزمة العالمية تلقي بظلال نفسية ضاغطة على المتعاملين". ورجح أن تحقق عديد من الشركات نتائج إيجابية في الربع الأول، وزاد "أعتقد أن القطاعات التي ترتكز أعمالها على الأسواق المحلية هي التي ستكون نتائجها إيجابية، مقارنة بتلك التي تتعرض بصورة كبيرة لتأثيرات من الأسواق الخارجية... بغض النظر عن القطاع، أو حجمه". وحل سهم أسيج" في صدارة الأسهم الأكثر ارتفاعاً بنسبة 9.89 في المائة ليغلق عند 43.3 ريال ومحققاً حجم تداول بلغ 1.03 مليون سهم، تلاه وفى المرتبة الثانية جاء سهم "الأحساء للتنمية" بنسبة ارتفاع بلغت 9.60 في المائة ليغلق عند 13.7 ريال وبحجم تداول بلغ 12.2 مليون سهم، ثم سهم "أسترا" بنسبة ارتفاع بلغت 6.53 في المائة ليغلق عند 25.90 ريال ومحققاً حجم تداول بلغ 1.94 مليون سهم. على الجانب الآخر تصدر سهم "الدرع العربي" قائمة الأكثر تراجعاً منهياً جلسته أمس بنسبة انخفاض بلغت 9.76 في المائة ليغلق عند 18.95 ريال وبحجم تداول بلغ 1.73 مليون سهم، تلاه سهم "التأمين العربية" متراجعاً بنسبة 6.84 في المائة ليغلق عند 24.50 ريال وبحجم تداول 1.24 مليون سهم بينما كان سهم "بترورابغ" على موعد مع تراجع بلغت نسبته 5.95 في المائة لينهى الجلسة عند 19.75 ريال وبحجم تداول بلغ 2.5 مليون سهم. |
![]() |
![]() |
#149 |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
![]()
رغم التصريحات المؤكدة بحدوث مزيد من التراجع في تضخم أسعار المواد الغذائية في المملكة
الموردون والموزعون يتبادلون الاتهامات حول عدم تراجع أسعار السلع أسوة بالعالم http://www.aleqt.com/a/198356_20355.jpg أسرة تشتري احتياجاتها من إحدى أسواق الرياض أمس. محمد السلامة وعبد السلام الثميري من الرياض تبادل موردون للسلع في السوق المحلية وتجار تجزئة اتهامات حيال عدم تراجع أسعار السلع الأساسية في السوق المحلية أسوة بدول العالم، حيث أدت الأزمة المالية العالمية إلى هبوط حاد في أسعار السلع وهو أمر لمسه المستهلك النهائي في كثير من دول العالم. ويتهم مستوردون تجار تجزئة بالتلاعب بالأسعار في ظل ضعف الرقابة من الجهات ذات العلاقة، "حيث تجدهم يستغلون هذا الأمر بالاستمرار على الأسعار السابقة على الرغم من شرائها بالأسعار المخفضة" – على قول مستورد. في المقابل يرد تجار التجزئة بالقول إنهم ما زالوا يبيعون بالكميات السابقة التي تسلموها من الموردين بأسعار مرتفعة. ويبدي مراقبون لسوق السلع المحلية، استغرابهم من تناقض التبريرات التي يسوقها بعض التجار وبعض نقاط التوزيع حيال عدم انخفاض أسعار السلع الأساسية في السوق المحلية أسوة بأسواق العالم. في مايلي مزيداً من التفاصيل: على الرغم من التصريحات والتقارير الاقتصادية, التي كانت تشير قبل ثلاثة أشهر إلى حدوث مزيد من التراجع في تضخم أسعار المواد الغذائية في المملكة نتيجة للعلاقة الوثيقة بين أسعار الغذاء في السعودية وأسعارها عالمياً والتي شهدت تراجعا بشكل كبير، إلا أن واقع هذه السوق مغاير ومعاكس لذلك، وأن معدل تراجع تضخم الأسعار بطيء ومتذبذب ويكاد لا يكون ملموسا للمستهلكين، خصوصا عند النظر إلى ملاءمة هذه الأسعار لقدراتهم الشرائية. http://www.aleqt.com/a/198356_20249.jpg وقد أبدى مراقبون لسوق المواد الغذائية المحلية استغرابهم، ففي الوقت الذي ارتفعت فيه أسعار المواد الغذائية محليا وبشكل كبير بداية العام الماضي 2008 قبل حدوث الأزمة المالية خرجت التصريحات لتبرر ذلك وأنه كان نتيجة لارتفاع أسعار المواد الغذائية عالميا بشكل كبير، وأن المملكة تتميز بسوق حرة مفتوحة ولذا فإنها تتأثر بصفة مباشرة بالمتغيرات في الأسعار في الأسواق العالمية سواء بالارتفاع أو الانخفاض، كما أن الأسعار تتحدد وفقا لآلية السوق من عرض وطلب، وليس هناك أسعار محددة رسميا ما يساعد على إيجاد منافسة في مصلحة المستهلك. http://www.aleqt.com/a/198356_20250.jpg أحد الأشخاص أثناء تبضعه من السوق أمس. تصوير: مسفر الدوسري – "الاقتصادية" في حين نجد أن هذه التصريحات خرجت بمبررات مغايرة عندما تراجعت أسعار المواد الغذائية عالميا نهاية العام نفسه. وبرر المستوردون عدم انعكاس التراجع العالمي على السوق المحلية بأن السوق السعودية ضخمة وتصل لها بضائع بكميات كبيرة تحتاج إلى فترة طويلة ليتم تصريفها أو استهلاكها, فأي تغيير في الأسعار عالمياً سواء بالارتفاع أو الانخفاض لا يؤثر في السوق المحلية بسرعة، بل يحتاج لوقت أطول ليصبح له أثر مباشر - على حد ما يقول المستوردون. http://www.aleqt.com/a/198356_20253.jpg عامل ينقل كيسين من الأرز إلى سيارة أحد الزبائن. تراجع أسعار سلعتين فقط أمام ذلك، توقع متعاملون في أسواق المواد الغذائية في الرياض خلال حديث لـ "الاقتصادية" أن تشهد أسعار المواد الغذائية خلال الأشهر الستة المقبلة مزيداً من الانخفاض، مرجعين ذلك إلى زوال المسببات التي أدت إلى ارتفاعها في الوقت الراهن، ونفاد كميات المخزن التمويني الذي تم احتسابه بتكلفة مرتفعة على التجار. ورصدت "الاقتصادية" في جولة ميدانية خلال اليومين الماضيين، أسعار المواد الغذائية الأساسية في عدد من أسواق ومحال العاصمة لمعرفة مدى تأثرها بالانخفاض العالمي. ولوحظ أن الانخفاضات في الأسعار لم تطل سوى سلعتين من المواد الغذائية الأكثر استهلاكا التي شملها الرصد وهي: الحليب، الألبان، الأجبان، الزيوت، الأرز، السكر، والدجاج, حيث تبين تراجع أسعار الحليب المجفف والسائل بنسبة تصل إلى 19 في المائة مقارنة بسعرها قبل ثلاثة أشهر، حيث كان يباع أحد أنواع الحليب المجفف بـ 64.95 ريال لوزن (1800 جرام)، فيما يباع حاليا بـ 52.25 ريال. وكذلك انخفاض أسعار بعض أصناف زيوت الطبخ بنسبة تصل 25 في المائة، فيما لوحظ تذبذب أسعار الدجاج المحلي والمستورد خلال الفترة نفسها وبشكل دوري، حيث لم تستقر عند سعر معين خاصة المستورد منها بسبب قلة الدول التي يتم الاستيراد منها. أما بقية السلع الأساسية الأخرى وهي الألبان والأجبان والأرز والسكر فلم تشهد أسعارها خلال فترة الأشهر الثلاثة الماضية وحتى الآن أي انخفاض حقيقي يذكر. http://www.aleqt.com/a/198356_20254.jpg كما رصدت "الاقتصادية" خلال الجولة الميدانية, التي شملت خمس أسواق كبيرة لبيع المواد التموينية وعددا من منافذ البيع بالجملة والمفرق في الرياض عددا من الملاحظات, أهمها: أن التسعيرة غير ثابتة للمنتج الواحد من سوق لأخرى، تعمد بعض الأسواق إلى تقديم عروض مخفضة لبعض السلع الغذائية ذات الصلاحية القريبة من الانتهاء، تمسك بعض المحال الصغيرة "التموينات" بالأسعار المرتفعة السابقة رغم شراء أصحابها المواد الغذائية بالأسعار المخفضة الجديدة، اقتصار بعض منافذ البيع الصغيرة على الشراء من أسواق الجملة بكميات بسيطة تحسباً لانخفاض الأسعار في الأيام المقبلة. التوقعات المستقبلية من جانبه، توقع طلال موصلي مستشار اقتصادي ومدير إحدى الشركات المتخصصة في بيع المواد الغذائية سابقاً، أن يشهد الربع الأول من العام الجاري 2009 انخفاضا في الأسعار يصل إلى 20 في المائة في بعض الأصناف، مرجعاً ذلك لانخفاض أسعار كثير من المواد الغذائية والتموينية في أسواق الدول المصدرة، ووجود وفرة في الكميات في ظل انخفاض المبيعات والطلب، إلى جانب انتهاء الكميات الماضية من المواد الغذائية التي تم شراؤها بأسعار مرتفعة، واستيراد التجار بأسعار أقل تكلفة من السابق. وحول سبب البطء في انخفاض الأسعار محليا، أوضح موصلي لـ "الاقتصادية" أن ذلك يرجع للكميات الكبيرة المخزنة لدى التجار, التي تم استيرادها بالأسعار الماضية وتحتاج إلى فترة لتصريفها. وتابع "إن الانخفاض يكاد لا يكون واضحا بسبب نسبة التغير البسيط في الأسعار، فالتجار لا يمكن أن يبيعوا ما لديهم بخسارة"، متهما بعض التجار وأصحاب محال المنافذ الصغيرة "السوبر ماركت" بالتلاعب بالأسعار في ظل ضعف الرقابة من الجهات ذات العلاقة، حيث تجدهم يستغلون هذا الأمر بالاستمرار على الأسعار السابقة بالرغم من شرائها بالأسعار المخفضة. وعن تذبذب أسعار اللحوم والدجاج المستورد من فترة إلى أخرى بين الارتفاع والانخفاض مما أدى إلى استغلال بعض المطاعم والبوفيهات باستمرارية البيع بالأسعار المرتفعة السابقة، قال الخبير الاقتصادي "إن قاعدة العرض والطلب وانحسار استيراد السوق السعودية اللحوم والدجاج على دول معينة كالبرازيل التي أصبحت تسيطر عليه بنسبة تصل إلى 70 في المائة، أدى إلى تذبذب في الأسعار وعدم ثباتها، فمثلاً الدجاج المسحب (وزن عشرة كيلو) المستخدم للشاورما كان سعره قبل شهر لا يتجاوز 60 ريالا، بينما يباع حاليا بـ 95 ريالا، أي بنسبة ارتفاع وصلت إلى 35 في المائة". وأشار في هذا الصدد إلى ضرورة إعادة فتح وتوسيع الاستيراد من الدول الأخرى المصدرة للحوم والدجاج للتخلص من تذبذب أسعارها في السوق المحلية، خصوصا من الدول التي تمت مقاطعتها بسبب الأوبئة ومرض إنفلونزا الطيور لانتهاء هذه الأزمة فيها كالأرجنتين، متوقعا في حال تم ذلك أن يسهم في انخفاض أسعار اللحوم والدجاج بنسبة تصل إلى 30 في المائة. جائزة للأسواق الأقل أسعارا في ظل ذلك، طالب عدد من المستهلكين وزارة التجارة وجمعية حماية المستهلك بتكثيف جولاتهم في الأسواق والمحال، ومعاقبة من يكتشف تلاعبه بالأسعار والإعلان عنه، وبالمقابل منح جائزة سنوية للأسواق والمحال التي تكون الأقل أسعاراً تشجيعاً لهم على مساهمتهم في خفض الأسعار. كما أعربوا عن استغرابهم من تفاوت الأسعار في السلعة الواحدة من المنتج نفسه، حيث أكدوا وجود اختلاف واضح في سعر السلعة من سوق إلى سوق في المنتج نفسه، متهمين أصحاب هذه المحال والأسواق بالتلاعب في الأسعار في ظل ضعف الرقابة من الجهات ذات العلاقة. من جانبه، ذكر الدكتور محمد الزهراني الباحث الاقتصادي في فلسفة الاقتصاد المعياري, عضو هيئة التدريس في جامعة أم القرى، أن عدم قدرة وزارة التجارة بتشكيلها التنظيمي الحالي وبكادرها من حيث العدد والنوعية على ضبط الأسعار والحد من موجة الغلاء الحالية والزيادات المستمرة في أسعار السلع الغذائية في السوق السعودية، لأنها لا تمتلك التقنيات التي تمكنها من مراقبة الأسعار، كما أن ضبط الأسعار في حاجة إلى جهاز بشري وتقني كبير. ولفت الزهراني - وفقا لدراسة أجراها أخيرا في هذا السياق - إلى أن كشف عمليات الإغراق داخل السوق السعودية يحتاج إلى جهاز قوي وفاعل، وأن تجارب الغلاء تعد تجربة حديثة لا سابق لها في تاريخ الأجهزة التنفيذية الحديثة. يذكر أن جمعية حماية المستهلك طالبت في وقت سابق بضرورة استجابة تجار الجملة والتجزئة في المملكة للانخفاض العالمي الذي تشهده معظم أسعار السلع والخدمات. كما شددت على ضرورة الضغط على التجار رسميا للتماشي مع الظروف العالمية. وطالبت أجهزة الدولة المعنية وفي مقدمتها وزارة التجارة ومجلس حماية المنافسة بممارسة مسؤولياتها والطلب من التجار رسميا تخفيض الأسعار والبعد عن الجشع, وتقدير ظروف المواطنين والتماشي مع رغبة الدولة في المحافظة على حقوق المواطنين من الاستغلال ومنع الاحتكار والتكتلات التي تضر بالمواطن وتبخس حقوقه. |
![]() |
![]() |
#150 |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
![]()
المؤشر يبدد مكاسب الأربعاء الماضي وسط انخفاض السيولة
http://al-madina.com/files/imagecach...0078409600.jpg الأحد, 22 فبراير 2009 تحليل: عائض المالكي أنهى سوق الأسهم السعودية يوم امس تعاملاته على انخفاض بلغ -98.12 نقطة وبنسبة -2.06 في المائة بعد إغلاق المؤشر العام للسوق عند مستوى 4675.66 نقطة مصحوبا بحجم تداول بلغ 194.11 مليون سهم وبقيمة إجمالية بلغت 3.63 مليار ريال أبرمت فيها 142.47 ألف صفقة. ومن أصل 125 شركة تم تداول أسهمها يوم أمس ارتفعت أسهم 18 شركة, فيما تراجعت أسهم 101 شركة .وبقيت اسهم ست شركات عند مستوياتها السابقه دون تغيير. وعلى مستوى التعاملات اليومية والتي لا يزال المؤشر العام للسوق يترنح في اتجاهه الافقي حيث بدد يوم امس مكاسب الاربعاء الماضي بشمعة مقاربة لاغلاقه الاسبوعي وهذا يدل على هيمنة الطابع المضاربي البحت على مجريات السوق وتوجهه نحو عمليات جني الارباح السريعة بعد كل ارتفاع حيث استهل السوق جلسته امس على تراجع من قمته التي تمثل اغلاق الاسبوع الماضي عند 4773 نقطة وسط تدرج قممي هابط سجل معه عند الساعة 1:48 دقيقة قاعاً يومياً عند مستوى 4640 نقطة اي بالقرب من مستوى دعمه عند 4600 نقطة و الذي يجب متابعته لافتراضية عدم كسره والا سيتجه نحو قاعه التالي عند 4535 نقطة وهذا ما حصل يوم امس من حفاظ المؤشر على استقراره فوق هذا الحاجز لينهي تعاملاته بعد تقليص خسائره الى ما دون المائة نقطة وسط انخفاض عم جميع قطاعات السوق دون استثناء وعلى رأسها قطاعي المصارف والصناعات البتروكيماوية اللذان تراجعا بنسب بلغت -1.26 و -3.67 في المائة على التوالي. اما على مستوى نقاط الدعم والمقاومة فيواجه مؤشر السوق بمشيئة الله اليوم مقاومة اولى عند مستوى 4750 نقطة يليه مقاومته الثانية عند 4830 نقطة,فيما يحظى حال تراجعه بدعم اول عند 4620 نقطة يليه دعمه الثاني عند 4563 نقطة. وعلى صعيد الشركات الأكثر ارتفاعاً في معدل دوران السهم (بيعاً وشراءً) الى اجمالي الاسهم الحرة للشركة, تصدرت شركة السعودية الهندية قائمة أعلى الشركات ارتفاعا بنسبة دوران بلغت 56.46 في المائة اي بكمية تداول تجاوزت 2.25 مليون سهم من اصل اربعة ملايين سهم حر للشركة, تليها سايكو بنسبة دوران بلغت 50.03 في المائة وبكمية تداول تجاوزت مليوني سهم من اصل اربعة ملايين سهم, ثم الاهلية بنسبة 38.16 في المائة وبكمية تداول تجاوزت 1.52 مليون سهم من اصل اربعة ملايين سهم. وفي نظرة على التوزيع النسبي للكميات المتداولة بين القطاعات. تصدر قطاع الصناعات البتروكيماوية قائمة أكثر القطاعات ارتفاعا بالكمية المتداولة بنسبة 15.26 في المائة وبكمية تداول بلغت 29.62 مليون سهم بعد استحواذ سهم نماء للكيماويات على 3.28 في المائة من إجمالي الكميات المتداولة في السوق,تلاه سهم سابك بنسبة 3.23 في المائة.وجاء قطاع شركات الاستثمار المتعدد في المرتبة الثانية بكمية تداول بلغت 26.63 مليون سهم وبنسبة 13.72 في المائة بعد استحواذ سهم الاحساء للتنمية على 6.32 في المائة من أجمالي الكميات المتداولة في السوق, تلاه سهم الباحة بنسبة 1.85 في المائة. قطاع المصارف والخدمات المالية كان في المرتبة الثالثة بنسبة 11.88 في المائة وبكمية بلغت 23.06 مليون سهم بعد استحواذ سهم مصرف الانماء على 10.83 في المائة من إجمالي الكميات المتداولة في السوق,تلاه سهم الراجحي بنسبة 0.39 في المائة .فيما جاء قطاع التأمين في المرتبة الرابعة بكمية تداول بلغت 22.50 مليون سهم وبنسبة 11.59 في المائة بعد استحواذ سهم الصقر للتأمين على 1.12 في المائة من اجمالي الكميات المتداولة في السوق. *عضو الاتحاد الدولي للمحللين الفنيين |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|