![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#131 |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
![]()
الشركات الخليجية بحاجة إلى تبني الإدارة الرشيدة
http://www.aleqt.com/a/172270_4624.jpg جورجس ماخول المستثمرون الدوليون يتوقعون من الشركات التي يستثمرون فيها أن تطور وتنفذ أطرا إدارية ذات هيكلية عالية. لا يختلف اثنان على أن الشرق الأوسط من بين المناطق الأسرع نمواً في العالم على الصعيد الاقتصادي. ومع أنه لم ينج من آثار التباطؤ العالمي، إلا أن النمو الأخير لأنشطة الأعمال والاستثمار المباشر الأجنبي في المنطقة تمخضا عن تحول اقتصادي ومدني واجتماعي عميق. فالعديد من مؤسسات الخدمات المالية الرائدة لديها حضور في المنطقة التي تعد مغرية لها بسبب توافر السيولة نتيجة لارتفاع أسعار النفط، وكذلك بفضل قصة النمو طويل المدى التي تعيشها المنطقة وتطور أسواق المال الواسعة والعميقة فيها. وقد نعمت الشركات في المنطقة حتى الآن بمزايا العمل في بيئة اقتصادية عالية السيولة، معفاة من الضرائب وسريعة التطور. بيئة كان النمو برقم من خانتين شائعاً فيها كشروق الشمس. وحظي هذا النمو باهتمام متزايد من جانب كادر جديد من المستثمرين الدوليين الذين يبحثون عن أماكن توفر لهم عوائد أعلى مما توفره الأسواق الغربية التقليدية، التي لم يعد خافياً أن الدورة الاقتصادية تردت فيها. لكن الأحداث الأخيرة التي شهدتها أسواق المال العالمية والتباطؤ الاقتصادي يخلفان أثرا سلبياً على المنطقة. فكما رأينا في الأسواق الأخرى، السيولة يمكن أن تتقلص وتتحول إلى مسحوق جاف في سراديب المؤسسات المالية المحلية. وتدرك الشركات في منطقة الشرق الأوسط الآن أن رأس المال يمكن أن يتدفق إلى الخارج بالسرعة التي تدفق بها إلى الداخل. وبينما لا يبدو المستقبل القريب على درجة عالية من الإشراق، فإن الدورة ستدور في نهاية المطاف - وعندما يحدث ذلك، سيعاود المستثمرون الدوليون البحث عن بدايات مشجعة. ويمثل هذا فرصة للمنطقة. وكي تصبح مقصداً معقولاً وطويل المدى لهؤلاء المستثمرين، يجب على الشركات الإقليمية أن تثبت أنها مشارك عالمي جاد، عبر معالجة ناحية تشكل مبعث قلق كبير لجميع المستثمرين: الإدارة الرشيدة للشركات. فقد تبنى قطاع الأعمال الدولي مبدأ الممارسة الفضلى والعدالة لجميع المساهمين منذ فترة طويلة، نظراً لأهميته في ضمان تحقيق نمو طويل المدى. لكن الإدارة الرشيدة للشركات في منطقة الشرق الأوسط التي تسير بسرعة نحو مرحلة البلوغ والنضج تعتبر من النواحي المالية التي لم تتطور بالمعدل الذي تطور به الاقتصاد. وتأكد ذلك أخيرا عبر عدد كبير من الحالات التي يحتمل أن تلقي بظلالها على المنطقة باعتبارها مقصداً لرأس المال الدولي. فمع استمرار تطور منطقة الشرق، تزداد الحاجة إلى إصلاح إدارة الشركات. ويتوقع المستثمرون الدوليون من الشركات التي يستثمرون فيها أن تطور وتنفذ أطر إدارة ذات هيكلية عالية. ودون تلك الأطر، فإن الشرق الأوسط عرضة لخطر إيجاد بيئة اقتصادية تقوم على أسس ضعيفة وغير مستدامة. لذلك، ينبغي للشركات أن تتبنى هيكليات، وسياسات، وعمليات واضحة، كاستعمال مواثيق الإدارة الرشيدة، أو أخلاقيات العمل التي تعتبر الإدارة مسؤولة عنها، وتعميم تلك المواثيق على صعيد الشركة بأكملها. هذه المعايير منتشرة على نطاق واسع في البنوك والشركات العامة في أسواق البلدان المتقدمة، ويتوقع المستثمرون الدوليون أن يجدوها حيثما حلوا. ويمكن أن تنطلق البداية من تطبيق المبادئ الأساسية للإدارة الرشيدة، أي ضمان القيام بعمليات التفقد وتحقيق التوازنات الصحيحة بحيث تعمل الشركات لمصلحة جميع المساهمين وليس لمصلحة أصحاب حصص الأغلبية فقط. ومن الخطوات الجوهرية الأخرى على هذا الصعيد منع التداخل في مجالس إدارات الشركات المتنافسة وتعيين أعضاء مستقلين غير تنفيذيين في مجالس الإدارات، ويستحسن أن يكون هؤلاء ممن عملوا على الصعيد الدولي. ومما يبعث على الأمل بعيداً عن الممارسات الخاطئة المزعومة في المنطقة، أن هناك إشارات تدل على تزايد الوعي في أوساط العديد من الشركات بأن الإدارة الرشيدة لها أثر إيجابي بالغ في أدائها عبر تعزيز المسؤولية وإيجاد الثروة. وتقدمت "حوكمة"، وهي مؤسسة معايير إدارة الشركات التابعة لمجلس التعاون الخليجي، بدراسة بحثية تفيد من حيث التقييم أن المستثمرين على استعداد لدفع مبلغ إضافي يراوح بين 15 و30 في المائة للشركات التي يحكمها نظام إداري جيد في المنطقة. ووفقاً للمؤسسة، فإن ذلك يترجم إلى مبلغ يراوح بين 200 و300 مليار دولار من الاستثمارات الجديدة. إن على شركات منطقة الشرق الأوسط أن تفهم وتقدر أنه عندما يتعلق الأمر باستقطاب المستثمرين الدوليين مساهمين طويلي المدى، فإن الإدارة الرشيدة عامل بالغ الأهمية. وإذا فكرت الشركات ملياً في هذا الأمر، فمن المرجح أن ينظر المستثمرون إلى المنطقة بإيجابية أكثر لما فيه منفعة جميع الأطراف. الكاتب المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في بنك مورجان ستانلي. |
![]() |
![]() |
#132 |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
![]()
"المراعي" راعيا رسميا لمؤتمر الرعاية التغذوية للأطفال
"الاقتصادية" من الرياض استمرارا لرعايتها عديدا من البرامج التوعوية في المجالات الاجتماعية والصحية رعت شركة المراعي مؤتمر "الرعاية التغذوية للأطفال" في مدينة الملك فهد الطبية كراع رئيسي، الذي نظمه قسم التغذية في المدينة الطبية، بحضور نخبة من المختصين في هذا المجال في قاعة الاحتفالات الكبرى. وأوضع الدكتور عبد الرحمن الحسيني رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر أن الهدف الأساسي من هذا المؤتمر هو رفع مستوى الوعي لدى العاملين في المجال الصحي عامة وطب الأطفال خاصة بمشكلات التغذية لدى الأطفال، إما بسبب قصور التغذية وإما الإفراط في التغذية المؤدي إلى السمنة، كذلك زيادة المعرفة بسبل التشخيص المبكر لأمراض سوء التغذية وطرق التغذية العلاجية، وكذلك فهم الجوانب السلوكية والنفسية لدى الأطفال الذين يعانون مشكلات سوء التغذية من أجل إيجاد حل لها. من جهة أخرى، أوضح الأستاذ طلال بن منير العتيبي مدير إدارة العلاقات العامة أن الاستثمار في مجال الطفل خطوة مهمة لتنمية المجتمع ونهضته، وأن ذلك يتطلب الاهتمام بصحة الطفل التي هي أساس صحة المجتمع ومستقبله. وأضاف العتيبي أن الصحة الجيدة للطفل تقودنا نحو بناء مجتمع قوي، كما أن واجب الجميع يعمل في هذا الاتجاه لبناء جسم سليم يقود حركة التنمية المستقبلية، مؤكدا حرص "المراعي" على دعم مثل هذه المناسبات انطلاقا من مسؤوليتها الاجتماعية تجاه هذه الشريحة المهمة من أبناء المجتمع. |
![]() |
![]() |
#133 |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
![]()
أزمة الخوف وأسواق الخليج!
نبيل بن عبد الله المبارك لكم تحدثت في مقامات عدة عن حتمية تكاملية العناصر الرئيسة في الأسواق الخليجية بشكل عام, والسوق السعودية بشكل خاص. ثمة خطوات كثيرة اتخذت لتحويل أسواقنا الخليجية إلى أسواق حقيقية كباقي دول العالم المتقدمة. الإجراءات التي تحدثت عنها في أكثر من مكان ترتكز على الانتقال من مرحلة البيع والشراء والمضاربة البسيطة, عبر جملة من الآليات والإجراءات تسهم بشكل واضح في تعميق السوق. وطالما الحديث هنا عن الإجراءات, فليس المهم كمية الإجراءات وتدفقها, لكن كيفيتها ومدى تأثيرها في السوق. ويمكن ربط هذا بأعداد الشركات المدرجة في السوق، التي لا تعبر إطلاقاً عن عمق السوق, إذا ما غابت الديناميكية الصرفة. ليس المهم مثلاَ أن تدرج شركات (صفرية) الحضور والتأثير في السوق بشكل سلبي, ذلك أن الشركات القوية تجسد بلا شك متانة الاقتصاد. ثمة شركات في أسواق الخليج عموماً باتت في حاجة إلى إعادة النظر بشكل جدي، ولو اقتضى الأمر, تصفيتها تماماً, والارتياح منها إلى الأبد. كما أن آخر الأرقام يوضح أن 90 في المائة من المحافظ الاستثمارية في سوق الأسهم تعود إلى أفراد يتحكمون في السوق بشكل مباشر، وهذا لا يمكن في أي سوق متقدمة. كما أن هناك تصنيفات لأسواق المال لا تعتمد على الإطلاق على القيمة السوقية أو حجم العمليات ولكنها تعتمد على ثلاث ركائز رئيسة تتمثل في الهيكلة والتنظيم، والعمق والتنوع، والشفافية والإفصاح. ثمة أمر مهم في الأسواق الخليجية ما زال غائباً تماماً, وهو التوعية الإعلامية. كمية أخبار متواترة على مدار الساعة, لكن العقول التي تتلقى تلك المعلومات عاجزة عن تحليلها التحليل المنطقي البسيط. ما زال إعلامنا الخليجي بشكل عام يعمل على (الضخ) دون التصفية لهذه المواد. ضخ رهيب جداً من المعلومات، لكن الاستثمار الحقيقي في العقول ما زال غائباً. جل مواطنينا في الخليج ما زالوا في حاجة مكثفة إلى جرعات توعية طويلة الأجل، حتى يستطيعوا فعلاً فهم أو على الأقل تفهم ما يحدث من تقلبات سوقية, لينتقلوا حينها من عقول (متلقية) للمعلومة إلى عقول (محللة) لتلك المعلومة. تلك العقول هي التي ستكون قادرة فعلياً على تفهم أسباب ومسببات ومنطلقات وحلول وآثار الأزمات العالمية, لا كما شهدت الأسواق الخليجية, حينما تحول الخوف إلى ثقافة, أسهمت إلى حد كبير في تقلبات كبيرة إلى تعطل لغة التحليل المنطقي. إن الهبوط الحاد لأسواقنا الخليجية جراء الأزمة المالية العالمية يوضح جليا عدة أمور. في مقدمتها, الخوف من الأزمة بدلاً من التعامل على تخفيف حدتها. المستثمرون في الخليج بشكل عام مروا (بصدمات) وحالات خوف تكررت، منها ما حدث في 2006, قبل أن تعود جل الأسواق إلى اتخاذ خطوات تصحيحية، ثقافة الخوف من الأزمة كانت مسيطرة على الكل, وبنسب متفاوتة, بغض النظر عن خصائص كل سوق. فسوق الكويت مثلا تعتمد على العقارات, وسوق دبي أيضاً مرتبطة بقطاع العقارات الذي يشهد حالة اختناق وأزمة فعلية في أمريكا وبريطانيا, بينما السوق القطرية تقوم على التطورات في قطاع الغاز، وكان تأثرها أقل بشكل نسبي. لكن الصفة المشتركة التي تجمع كل هذه الأسواق هي حالة الذعر والهلع والارتماء في أحضان الأزمة، والاستسلام لبراثن الرعب، وتعطيل الحلول، والشفافية في تناول الأزمة. إن ضخّ سيولة في السوق بطريقة اجتهادية وغير مدروسة, وعدم حلّ المشكلات والعقبات التي تعترض السوق لن يرتقيا بأسواق المال الخليجية والسوق السعودية بشكل خاص, خصوصاً أن السوق السعودية تشهد حالة (مرض) منذ فترة طويلة نعرف عنه أعراضه فقط. الحلول تكمن في تشكيل إدارة للأزمات مثل ما هو موجود في كثير من الدول تقوم بدراسة أوضاع السوق بشكل جدّي وشفافية واضحة يتم من خلالها تحديد مكامن الخلل والعمل على حلها بكل منطقية ومهنية بعيداً عن التخبطات والاجتهادات. إن جل من في السوق حاليا من الأفراد لا يستطيعون الخروج من السوق بسبب الخسائر المتراكمة التي يعانونها، بسبب الأوضاع غير المطمئنة في السوق، وغياب الصانع الحقيقي للسوق. لا بد من التخلص من الضبابية القائمة حالياً, خصوصاً في ظل الدور الذي تقوم به هيئة السوق المالية حالياً من إصلاح وتطوير بعض الأنظمة المتعلقة به. يجب ابتداء تحديد الأزمة فعلياً, وتعريفها وتلمسها, سواء أكانت داخلية أم خارجية. لن تحل مشكلاتنا أسواقنا الخليجية إلا بمواجهة الأزمات بالحلول, لا بالخوف منها، حتى لا تتحول لدينا الأزمات إلى كوابيس (كوارثية) تفجعنا وتدخلنا في معمعة الخوف.. الخوف من الأزمة, بدلاً من مواجهتها. |
![]() |
![]() |
#134 |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
![]()
فرنسا: مليون دولار مكافأة مقابل معلومات عن سرقة أحجار كريمة
باريس ـ رويترز: عرضت شركة تأمين مكافأة مليون دولار لمن يدلي بمعلومات تقود إلى استعادة أحجار كريمة سرقت من متجر فاخر للمجوهرات في باريس الأسبوع الماضي، في واحدة من أكبر عمليات السطو المسلح في تاريخ فرنسا. وقال جون شو المسؤول في شركة إس دبليو اسوشييتس للتأمين في باريس في تصريح لراديو فرانس أنفو أمس، "نأمل أن نتوصل لمعلومات من أي شخص سمع شيئا وسندفع لأول شخص يأتينا بمعلومات ملموسة تساعدنا على الوصول للمجوهرات... سيحصل ذلك الشخص على مليون دولار". وسرقت عصابة من المسلحين تنكر بعضهم في أزياء نسائية أحجارا كريمة تقدر ثمنها بنحو 85 مليون يورو (109.3مليون دولار) الجمعة الماضي، من متجر هاري ونستون الشهير في شارع مونتان المواجه لشارع الشانزليزيه. وذكرت وسائل الإعلام المحلية أن قيمة المسروقات هي الأعلى في تاريخ فرنسا، وحازت الجريمة التي تشبه عمليات السطو المسلح في الروايات المثيرة، تغطية إعلامية واسعة، وتتوقع شركة التأمين وابلا من المكالمات الهاتفية. وقال شو "أتوقع مع عرض مكافأة بهذه القيمة أن نتلقى مكالمات كثيرة من بعض الفضوليين، لسنا في حاجة إلى استقبال نصائح أو معلومات عامة". |
![]() |
![]() |
#135 |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
![]()
مسرحيات كوميدية وأمسيات شعرية وفقرات فولكلورية
جازان تتوهج سياحيا وثقافيا بنجوم دوليين في مهرجانات العيد محمد طيران من عسير استطاعت منطقة جازان المطلة على ضفاف البحر الأحمر، أن تغير مجرى الحياة، في ظل الطفرة الاقتصادية والثقافية التي تعيشها حاليا، لتؤكد أنها قادرة على أن تستعيد وهجها وتنافس غيرها من المدن، وتحاكي مناطق الجذب السياحي العالمية نظير ما حباها الله إياه من مقومات سياحية متفردة. وحرص القائمون على جهاز السياحة والمستثمرون في جازان على تكوين شراكة بينهما تهدف إلى دفع عجلة السياحة في جازان وقرر الشريكان استضافة ممثلين كوميديين دوليين ليشاركوا في إحياء احتفالات المنطقة في مهرجان العيد، حيث يقدم كل من الممثل المصري أحمد راتب، محمد عيد، محمد الصاوي، إبراهيم إمام، خالد الحريبي، وشريف نجم المسرحية الكوميدية "زغلول على المحمول"، في حين تقدم فرقة مسرحية يمينة عددا من المسرحيات اليومية المشوقة والهادفة في الوقت نفسه. وتشهد المنطقة أمسيات للشعر الشعبي بمشاركة عدد من الشعراء منهم الشاعر اليمني أحمد سليمان ومنشدين مثل: سمير المعافا وسليمان العراقي، إضافة إلى تقديم عدد من لوحات الشعبية من خلال الفولكلور الشعبي الأصيل الذي تتميز به المنطقة، إلى جانب بعض الألعاب والمسابقات المختلفة التي يشارك فيها نجوم التلتبيز وقناة المجد الفضائية عبر تقديم عدد من البرامج والمسابقات المشوقة المختلفة. |
![]() |
![]() |
#136 |
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586
|
![]() |
![]() |
![]() |
#137 |
فريق المتابعة اليومية
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 3,356
|
![]()
بارك الله فيك فعلا اخبار دسمه
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|