للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
سوق الاسهم الرئيسية مركز رفع الصور المكتبه الصفحات الاقتصادية دليل مزودي المعلومات مواقع غير مرخص لها
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات ملخص السوق أداء السوق
 



العودة   منتديات تداول > منتديات سوق المال السعودي > الأسهـــــــــــم الـــــــسعــــود يـــــــة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 20-03-2010, 02:58 PM   #1
سعد الحنيني
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 64

 

افتراضي الشيخ عبدالرحمن الأطرم \ يحذر من خطر قادم سيداهم السوق المالي السعودي ويلحق به الضرر


تعامل السوق السعودية بالتورق خطر قادم يوقعها في أزمة مالية كبيرة ...عضو الشورى الأطرم محذرا: سندات القروض "ربوية" من بدأها لمنتهاها


الدمام – الوئام- خالد المرشود :
حذر عضو مجلس الشورى والخبير الاقتصادي الشيخ الدكتور عبدالرحمن الأطرم من خطر قادم قد يداهم السوق المالي السعودي ويلحق به الضرر كما حدث في الأزمة الاقتصادية العالمية وذلك نتيجة تعرض المصارف المالية التقليدية السعودية اليوم إلى عمليات تورق غير مقننة ومضبطة من الناحية الشرعية والمهنية أيضا ومن ذلك يقول إعادة بيع السلعة على البائع نفسه وبيع سلعة غير معينة أساسا مطالبا في الوقت ذاته جهات الرقابة حتى نتلافى ما قد يحدث وضع معايير شرعية عاجلة وتحديد ما هو منتج إسلامي وغير إسلامي.
جاء ذلك في ندوة اقتصادية بعنوان المصرفية الإسلامية ومدى تأثرها بالأزمة العالمية نظمها منتدى عبدالله فؤاد الثقافي بالمنطقة الشرقية حيث أستهل الشيخ الأطرم حديثه بتمهيد عن سبب الأزمة المالية العالمية ،بعدها بين أهمية المصرفية الإسلامية ،وبدايات التأسيس ،ثم تحدث عن الرؤية الإسلامية للصناعة المالية قائلا أنها أخذت من الرأسمالية والاشتراكية أفضل ما فيها ،وأن الذي ساهم وبقوة في وجود المصرفية الإسلامية هو المستهلك ، لأنه يريد المال الحلال مطالبا على هذه الصورة كمصارف مالية الاهتمام والاعتناء به وعدم استغلاله .
كما بين فضيلته أن المصرفية الإسلامية لا يمكن أن تعمل دون التواصل الدولي وذكر أن الصناعة المالية يمكن أن تنمو وبجودة شرعية عالية ،إذا توفر لها المناخ والبيئة الملائمة ،ويتطلب ذلك وجود خطوات عملية وجود الجهات الإشرافية والرقابية التي ،تتبنى الإشراف على المصرفية الإسلامية ،من خلال قواعد الشريعة الإسلامية ،وعدم استغلال الناس وحماية المستفيد من ممارسات الصناعة المالية الإسلامية .
ثم تناول سلبيات المصرفية الإسلامية والتي ذكر منها أنها حاكت الصناعة التقليدية ،وفي بعضها حيل للربا وضرب مثالا للتأمين التعاوني وتحوله إلى تأمين تجاري .
ثم تناول في الشق الثاني من الندوة إجابة لعدد من تساؤلات حول واقع حال الأسهم والاستثمارات المختلطة بالمحرمات، وأثر ذلك على صناعة المصرفية الإسلامية مشيرا إلى أهمية تطهير الأسهم والوحدات الاستثمارية في الصناعة المالية الإسلامية، مؤكدا إلى أن أهمية تطهير الأسهم والاستثمارات من شوائب المحرمات تكمن في تبرئة ذمة الإنسان، طالما يطالبه الإسلام بتطييب مكسبه.
ويعتقد الأطرم أن هناك عددا من الآليات التي يمكن أن تحول ما دار حول موضوع التطهير والتخلص من المحرمات في الأسهم والاستثمارات، منها ممارسة نوع من الحوار والنقاش مع عدد من الجهات التي تملك القرار، لما لذلك من حاجة ماسة إلى قرار نافذ يحسمه، ولا بد أن تصدره جهة إشرافية رقابية أو جهة سياسية تملك القرار وتجعل تنفيذه ممكنا.
ويرى أن تفعيل الحوار مع الجهات التي تصنع القرار، أو تملكه مهم من أجل حماية الصناعة المالية والاقتصادية في السعودية؛ لأنها أمر شرعي ومن الآليات التي اقترحها الدكتور الأطرم أن تفعّل مراكز البحث العلمي، الذي من شأنه الإسهام في إنتاج الأدوات وإيجاد البدائل، بجانب عامل التثقيف والتوعية سواء على مستوى العامة، أو حتى على مستوى القيادات وصناع القرار. وأوضح الأطرم، أن لكل توعية وضعا يناسبها، سواء كان بالأحكام أو ببيان الأبعاد أو ببيان مترتبات الأحكام، وهكذا دواليك، لما لكل هذا وذاك من أثر عملي سيجعل من التطهير واقعا ملموسا في جميع المعاملات المالية والاقتصادية.
وفي السياق ذاته قال الأطرم، إن السندات التي يطلق عليها «سندات القروض» التي يتم الاقتراض فيها من الجمهور أو الاقتراض من المؤسسات بفائدة، سواء كانت الفائدة ثابتة أو متغيرة أو على شكل جوائز، إنما هي معاملة ربوية من بدئها إلى منتهاها، لأنها تنشئ قروضا لمصدر السندات بفائدة.
وأضاف أن مثل هذا النهج "ربا" لأن القرض النقدي الذي يشترط فيه الزيادة عند الردّ، أيا كان نوعها فهي ربا محرّم، ثم إنها ربا في التداول، لأنه يتم فيها التداول أو بيع السندات، وهي مؤجلة ما يعني أن استحقاق السند مؤجل، علما بأنه يشترط في الاستحقاق المؤجل بنقد حال، وهو شراء بالدين النقدي المؤجل بنقد حال.

وأكد الأطرم، أن ذلك محرّم في الشريعة الإسلامية، بل من بديهيات الشريعة، ومحرّم إجماعا، وعليه فإن السندات تكون في سوقها الأولية وفي سوقها الثانوية محرّمة، مشيرا إلى أنه صدر في ذلك قرار من مجمع الفقه الإسلامي والهيئات الجماعية ومجامع الفتاوى .
سعد الحنيني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-03-2010, 03:02 PM   #2
طلال بن احمد
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
المشاركات: 1,526

 
افتراضي

الله يستر منك
........................ز
طلال بن احمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-03-2010, 03:09 PM   #3
Black Cat
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 3,310

 
افتراضي

اذا تبي الجد السوق التعامل به حرام

لان التداول عباره عن طاولت روليت


وهو نهب كل متداول للاخر بحجة الاسهم




ومن يبرر غير ذالك فهو يضحك على نفسه قبل الاخرين
Black Cat غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-03-2010, 03:36 PM   #4
نهار و ليل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 489

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Black Cat
اذا تبي الجد السوق التعامل به حرام

لان التداول عباره عن طاولت روليت


وهو نهب كل متداول للاخر بحجة الاسهم




ومن يبرر غير ذالك فهو يضحك على نفسه قبل الاخرين

نهار و ليل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-03-2010, 03:38 PM   #5
عا بر
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Dec 2004
المشاركات: 2,573

 
افتراضي

رساله الى كل المرجفين ستعودون وتشترون باعلى من هذه الاسعار
عا بر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-03-2010, 04:26 PM   #6
ميكو
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 2,851

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Black Cat
اذا تبي الجد السوق التعامل به حرام

لان التداول عباره عن طاولت روليت


وهو نهب كل متداول للاخر بحجة الاسهم




ومن يبرر غير ذالك فهو يضحك على نفسه قبل الاخرين


هل الاستاذ ملم بأمور الشريعة
ام عندك من العلم ما يتيح لك بأن تطلق فتوى تحريم عامه
ماذا عن هئية كبار العلماء وبقية الشيوخ المتخصصين في الامور الماليه والذين فصّلوا وتناقشوا وكلٌ وضح وجهة نظره
أتعلم أخي العزيز أن من يحرم شيء حلال على نفسه ويستمر في استحلاله بعد تحريمه على نفسه اثم ويحتاج الى كفارة حتى يعود باستخدام ذلك الحلال

كأن تتاجر بالاسهم
وانت تقول عنها انها حرام
اذًا حرمت على نفسك شي ومازلت تستخدمه كأنك تقول لاأريد الا حرامًا
ولم تترك فرصة لأن تسأل وتستفتي بل حكمت واستمريت


نصيحتي لك
اطب مطعمك ليقبل الله دعاءك ويبارك لك فيما رزقك
ميكو غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-03-2010, 05:11 PM   #7
@عبرود@
متداول فعّال
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 196

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Black Cat
اذا تبي الجد السوق التعامل به حرام

لان التداول عباره عن طاولت روليت


وهو نهب كل متداول للاخر بحجة الاسهم




ومن يبرر غير ذالك فهو يضحك على نفسه قبل الاخرين
شف انا معك ان السوق وضعه مايشعر بالطمئنينه
لكن اطلاق الحرام والحلال عن طريق ردك هذا يدخلك في باب الافتاء احس انها كبيره ياخي انا لو يجي واحد يسالني عن شي واعرف ان فيه فتوى حرام او حلال اقوله اسال اهل العلم من نحن حتى نحرم ونحلل !!
@عبرود@ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-03-2010, 05:12 PM   #8
جميل2006
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 2,616

 
افتراضي عضو الشورى الأطرم يحذر من سندات القروض

تعامل السوق السعودية بالتورق خطر قادم يوقعها في أزمة مالية كبيرة ...عضو الشورى الأطرم محذرا: سندات القروض "ربوية" من بدأها لمنتهاها


الدمام – الوئام- خالد المرشود :
حذر عضو مجلس الشورى والخبير الاقتصادي الشيخ الدكتور عبدالرحمن الأطرم من خطر قادم قد يداهم السوق المالي السعودي ويلحق به الضرر كما حدث في الأزمة الاقتصادية العالمية وذلك نتيجة تعرض المصارف المالية التقليدية السعودية اليوم إلى عمليات تورق غير مقننة ومضبطة من الناحية الشرعية والمهنية أيضا ومن ذلك يقول إعادة بيع السلعة على البائع نفسه وبيع سلعة غير معينة أساسا مطالبا في الوقت ذاته جهات الرقابة حتى نتلافى ما قد يحدث وضع معايير شرعية عاجلة وتحديد ما هو منتج إسلامي وغير إسلامي.
جاء ذلك في ندوة اقتصادية بعنوان المصرفية الإسلامية ومدى تأثرها بالأزمة العالمية نظمها منتدى عبدالله فؤاد الثقافي بالمنطقة الشرقية حيث أستهل الشيخ الأطرم حديثه بتمهيد عن سبب الأزمة المالية العالمية ،بعدها بين أهمية المصرفية الإسلامية ،وبدايات التأسيس ،ثم تحدث عن الرؤية الإسلامية للصناعة المالية قائلا أنها أخذت من الرأسمالية والاشتراكية أفضل ما فيها ،وأن الذي ساهم وبقوة في وجود المصرفية الإسلامية هو المستهلك ، لأنه يريد المال الحلال مطالبا على هذه الصورة كمصارف مالية الاهتمام والاعتناء به وعدم استغلاله .
كما بين فضيلته أن المصرفية الإسلامية لا يمكن أن تعمل دون التواصل الدولي وذكر أن الصناعة المالية يمكن أن تنمو وبجودة شرعية عالية ،إذا توفر لها المناخ والبيئة الملائمة ،ويتطلب ذلك وجود خطوات عملية وجود الجهات الإشرافية والرقابية التي ،تتبنى الإشراف على المصرفية الإسلامية ،من خلال قواعد الشريعة الإسلامية ،وعدم استغلال الناس وحماية المستفيد من ممارسات الصناعة المالية الإسلامية .
ثم تناول سلبيات المصرفية الإسلامية والتي ذكر منها أنها حاكت الصناعة التقليدية ،وفي بعضها حيل للربا وضرب مثالا للتأمين التعاوني وتحوله إلى تأمين تجاري .
ثم تناول في الشق الثاني من الندوة إجابة لعدد من تساؤلات حول واقع حال الأسهم والاستثمارات المختلطة بالمحرمات، وأثر ذلك على صناعة المصرفية الإسلامية مشيرا إلى أهمية تطهير الأسهم والوحدات الاستثمارية في الصناعة المالية الإسلامية، مؤكدا إلى أن أهمية تطهير الأسهم والاستثمارات من شوائب المحرمات تكمن في تبرئة ذمة الإنسان، طالما يطالبه الإسلام بتطييب مكسبه.
ويعتقد الأطرم أن هناك عددا من الآليات التي يمكن أن تحول ما دار حول موضوع التطهير والتخلص من المحرمات في الأسهم والاستثمارات، منها ممارسة نوع من الحوار والنقاش مع عدد من الجهات التي تملك القرار، لما لذلك من حاجة ماسة إلى قرار نافذ يحسمه، ولا بد أن تصدره جهة إشرافية رقابية أو جهة سياسية تملك القرار وتجعل تنفيذه ممكنا.
ويرى أن تفعيل الحوار مع الجهات التي تصنع القرار، أو تملكه مهم من أجل حماية الصناعة المالية والاقتصادية في السعودية؛ لأنها أمر شرعي ومن الآليات التي اقترحها الدكتور الأطرم أن تفعّل مراكز البحث العلمي، الذي من شأنه الإسهام في إنتاج الأدوات وإيجاد البدائل، بجانب عامل التثقيف والتوعية سواء على مستوى العامة، أو حتى على مستوى القيادات وصناع القرار. وأوضح الأطرم، أن لكل توعية وضعا يناسبها، سواء كان بالأحكام أو ببيان الأبعاد أو ببيان مترتبات الأحكام، وهكذا دواليك، لما لكل هذا وذاك من أثر عملي سيجعل من التطهير واقعا ملموسا في جميع المعاملات المالية والاقتصادية.
وفي السياق ذاته قال الأطرم، إن السندات التي يطلق عليها «سندات القروض» التي يتم الاقتراض فيها من الجمهور أو الاقتراض من المؤسسات بفائدة، سواء كانت الفائدة ثابتة أو متغيرة أو على شكل جوائز، إنما هي معاملة ربوية من بدئها إلى منتهاها، لأنها تنشئ قروضا لمصدر السندات بفائدة.
وأضاف أن مثل هذا النهج "ربا" لأن القرض النقدي الذي يشترط فيه الزيادة عند الردّ، أيا كان نوعها فهي ربا محرّم، ثم إنها ربا في التداول، لأنه يتم فيها التداول أو بيع السندات، وهي مؤجلة ما يعني أن استحقاق السند مؤجل، علما بأنه يشترط في الاستحقاق المؤجل بنقد حال، وهو شراء بالدين النقدي المؤجل بنقد حال.

وأكد الأطرم، أن ذلك محرّم في الشريعة الإسلامية، بل من بديهيات الشريعة، ومحرّم إجماعا، وعليه فإن السندات تكون في سوقها الأولية وفي سوقها الثانوية محرّمة، مشيرا إلى أنه صدر في ذلك قرار من مجمع الفقه الإسلامي والهيئات الجماعية ومجامع الفتاوى .
http://www.alweeam.com/news/news.php...=show&id=13293
جميل2006 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-03-2010, 05:15 PM   #9
حازم بن جازم
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 367

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Black Cat
اذا تبي الجد السوق التعامل به حرام

لان التداول عباره عن طاولت روليت


وهو نهب كل متداول للاخر بحجة الاسهم




ومن يبرر غير ذالك فهو يضحك على نفسه قبل الاخرين


اذا تبي الجد...طاستك ضايعه
حازم بن جازم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-03-2010, 05:28 PM   #10
MOSABNET
متداول فعّال
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 157

 
افتراضي

يعطيك الف عاافيه
MOSABNET غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:36 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.