![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#1 |
اشراقة قلم
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صبــ مساء ـــاح الخــير . http://gallery.egyptsons.com/data/me...crollroses.gif |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف
تاريخ التسجيل: Oct 2003
المشاركات: 52,139
|
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
واسعد الله صباحك بكل خير والله يعافيك ويجزيك الفردوس الأعلى من الجنة ويبارك فيك ويوفقك تحياتي وتقديري |
![]() |
![]() |
#3 |
اشراقة قلم
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646
|
![]() وسط تصاعد وتيرة خطط الإنقاذ في الدول المتقدمة..تساؤلات عن تأخر خطط الإنقاذ في الدول العربية
توالت خطط الإنقاذ والاجتماعات الطارئة من كل حدب وصوب وذلك في محاولة من جانب الدول لانقاذ ما يمكن انقاذه ومحاولة لمواجهة تلك الأزمة المالية التي كادت أن تقضي على الأخضر واليابس ورغبة من تلك الدول في عدم تفشى أثر تلك الأزمة على اقتصاداتها أكثر مما أوقعته حيث أدى القلق من قوة أزمة الائتمان إلي خروج المستثمرين من الأسواق المالية والذي أدي بدوره إلي انهيار كبير علي مستوي العالم، كما صاحب أزمة الائتمان مخاوف كثيرة من تباطؤ الاقتصاد العالمي، وهو ما أكده مؤخرا صندوق النقد الدولي عندما خفض توقعاته للنمو الاقتصادي العالمي بنسبة 0.8 % ليصل إلي 2.2 % للعام 2009 ، بالإضافة إلى الإنخفاض الحاد في أسعار خام النفط وذلك بعد أن بلغت أقصي ارتفاع لها في شهر يوليو من العام 2008 وكذلك عمليات البيع المفزعة من جانب المستثمرين والتي شملت الأسواق العالمية بلا استثناء. الكل يتسائل.. أين خطط الانقاذ في الدول العربية? في الوقت الذي اتجهت فيه كل دول العالم لإنقاذ أسواقها المالية عبر خطط معلنة عن طريق ضخ أرقاماً فلكية في شرايين أسواقها المالية، حيث بات دعم الشركات الاستثمارية أمرا ملحا في ظل ازمة اقتصادية عالمية جعلت الجميع في عين العاصفة لم نسمع حتي الآن عن مثل هذه الخطط في الدول العربية والخليجية بحيث تكون خطة انقاذ واضحة ومحددة لمواجهة تلك الأزمة حيث أصبحت خطط الانقاذ ضرورة في ظل إجماع عدد من الخبراء في الاقتصاد أن اقتصاديات دول الخليج " ستتضرر بشدة" بدءا من العام القادم في حال استمر الهبوط الكبير في أسعار النفط خلال الأزمة الاقتصادية العالمية، خاصة إذا ما هوت الأسعار إلى ما دون الـ 50 دولارا، اللهم إلا اصدار بعض التطمينات والتي تركز معظمها في التأكيد على عدم تأثر الدول العربية بتلك الأزمة وأيضا التأكيد على سلامة مصارفها وبنوكها من الناحية المالية وأنه لا تزال تلك الاقتصادات قوية هذا بالإضافة إلى بعض القرارات والتي كان منها خفض أسعار الفائدة. ففي الكويت تم الاكتفاء بالحديث عن انشاء محافظ استثمارية ولكن لم تخرج للنور بعد وذلك على الرغم مما حدث من مشاكل كبيرة لبنك الخليج على إثر تلك الأزمة، الجدير بالذكر أن البورصة الكويتية قد توقفت ليومين خلال نوفمبر بعد حكم قضائي. وعلى مستوي الامارات وجه مؤخرا صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي بتشكيل لجنة عالية المستوى لبحث انعكاسات الأزمة المالية العالمية الراهنة على اقتصاد دبي لكنها لم تقم بأعمال على أرض الواقع حتي الآن. بينما وعلى صعيد المملكة السعودية والتي شاركت مؤخرا في قمة مجموعة العشرين فلم تقدم أيضا خطة محددة لمواجهة الأزمة مكتفية إلى جانب التطمينات بإصدار بعض القرارات والتي تمثلت في تخفيض أسعار الفائدة وخفض نسبة الاحتياطي الالزامي. وقد يرجع السبب الرئيسي في عدم توجه الدول العربية إلى تقديم خطط انقاذ مجتمعة أو منفرده إلى عدم اعتراف تلك الدول بتأثرها أساسا بالأزمة المالية الطاحنة. وعن سؤاله لماذا تأخرت الدول العربية في تقديم خطط انقاذ لمواجهة تلك الأزمة تعجب الدكتور فخرى الفقى ( أستاذ بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية - جامعة القاهرة) موضحا أن هذا السؤال نطرحه جميعا وهو ما السبب وراء عدم تقديم تلك الدول خطط انقاذ واضحة و ما السبب في ذلك: - هل هو لعدم قدرة تلك الدول فى التقدم بخطة للانقاذ وذلك لعدم وجود كفاءات أو خبراء يقومون بعمل هذه الخطط فإن كان كذلك فمن الممكن أن يستأجروا خبراء يقومون بعمل هذه الخطط? - ام خوفا من الشفافية والمصارحة لأنها من الممكن ان تعمل على إقالة حكومات أو مجموعات اقتصادية أو أصحاب مصالح. - أم أن هذا التأخر ناتج إلى أن الصورة لم تتضح بعد لهم وعندهم الكوادر لمعرفة أصل الأمر ومنتظرين ليروا ماذا سيحدث ويظنون أن الأمور من الممكن أن تتحسن , إن كان كذلك فهم غير مقدرين خطورة الموقف. هذه ثلاث سيناريوهات لكن أقربهم إلى الحقيقة والصحة إننا بطبيعتنا نفضل الانتظار ويمكن الأمور تتحسن ولكن كل ما بنتأخر في وضع خطة للانقاذ والمسئولين يقولوا ايه اللى هايحصل فالأفراد والقطيع ممكن يحصلهم ذعر مالي. مبينا أن السبب قد يكون في أن الدول مازالت تعتقد أنها مهيمنة وبالتالي فمن الممكن أن يكون في حسبانهم أن الدولة سستتدخل بطريقة أو بأخري إذا حدث شيئ ويمكن لها أن تتداركة بسرعه ولكن القضية تتمثل في أن الأفراد ومؤسسات القطاع الخاص مش عارفين إيه اللي بيحصل. كل ذلك كان على مستوي الاقتصاد حيث صرح المسئولين أنه لا تأثير بالأزمة وإن كان فتأثيرها ضعيف أما من ناحية الأسواق المالية ( البورصة) فالأمر مختلف تماما حيث كان للدول العربية والخليجية النصيب الأكبر من تلك الأزمة وهذا ما وضح جليا في كل أسواقنا العربية في أسواق دبي والسعودية ومصر والكويت وغيرها من الدول والتي شهدت تراجعات حادة في أسواقها بدون أسباب واضحة تتعلق باقتصاديات تلك الدول غير مشكلة عدم الثقة وتأثر المتداولين النفسي في تلك الأسوق بما يحدث في كل أسواق العالم حيث أن الأسواق ليست بمعزل عن بعضها وقد يكون من أسباب ذلك الهبوط الحاد في الاسواق هو عدم خروج المسئولين في تلك الدول عن صمتهم عقب تلك التراجعات ليبين للمتداولين تأثير تلك الأزمة على بلادهم. خطط الانقاذ في الدول العالمية بالرغم من أن الأزمة المالية العالمية انطلقت من أمريكا، لكنها كشفت وجود خلل في سائر الأنظمة المالية حول العالم فبدأت المطالبات بإيجاد خطط انقاذ على نطاق واسع حيث كان منها التالي: - استبقت الولايات المتحدة الدول في تقديمها خطة انقاذ فور وقوع الأزمة وذلك على الرغم من أن ذلك يتنافي مع النظام الرأسمالي الذي تتبعه الولايات المتحده حيث بدأت بضخ 700 مليار دولار لكبح جماح تلك الأزمة إلا أنها بالطبع كانت الأزمة أكبر من ذلك فطالب الرئيس الجديد باراك أوباما الكونجرس الأمريكي مجددا بإقرار خطة إنقاذ ثانية لإنعاش الاقتصاد قيمتها 800 مليار دولار والتي تهدف الى دعم قروض الاستهلاك وقطاع العقارات هذا بالاضافة إلى ما أعلن عنه مؤخرا من قبل الحكومة الأمريكية من ضخ 20 مليار دولار لإنقاذ مجموعة " سيتي جروب" المالية ( والتي تعد من أكبر المؤسسات المصرفية ويمتد نشاطها إلي 100 دولة حول العالم) من براثن إفلاس قد يؤدي إلي انهيارات مصرفية تمتد آثارها إلي جميع أنحاء العالم. - اتفق قادة دول منطقة اليورو الخمسة عشر، خلال قمتهم الطارئة التي عُقدت في العاصمة الفرنسية باريس على خطة لإنقاذ النظام المالي بالمنطقة وأعلن ذلك الاتفاق الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الذي ترأس بلاده الدورة الحالية للاتحاد الأوروبي، وقال ساركوزي إن الاتفاق سيعمل على ضخ السيولة في المصارف وتقديم ضمانات للقروض، ومؤخرا وتحديدا بتاريخ 26 نوفمبر الجاري كشف رئيس المفوضية الأوروبية جوزيه مانويل باروسو النقاب رسميا عن خطة إنعاش اقتصادي تبلغ قيمتها 200 مليار يورو (260 مليار دولار) تستهدف مساعدة الدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على تجاوز الأزمة الاقتصادية الحالية والإفلات من الوقوع في هاوية الركود، وقال باروسو إن الجانب الأكبر من تمويل الخطة ويبلغ 170 مليار يورو سيقع على عاتق حكومات الدول الأعضاء، أما المليارات الثلاثين المتبقية فستتحملها المفوضية الأوروبية وبنك الاستثمار الأوروبي. - تعهدت مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى، بتنفيذ " خطة تحرك" من خمس نقاط؛ لمواجهة الأزمة التي تعصف بأسواق المال والمصارف العالمية، مؤكدة أن هذه الخطة ستوقف مسلسل إفلاس المصارف الكبرى، والنقاط الخمس التي تعهدت بها مجموعة السبع هي: مواصلة العمل معا من أجل استقرار الأسواق المالية، وإعادة تدفق القروض لتحريك الأسواق النقدية وتمكين المؤسسات المالية من الحصول على السيولة و" الرساميل" ، واتخاذ إجراءات حاسمة لدعم المؤسسات المالية الكبرى والحيلولة دون إفلاسها، فضلا عن مطالبة الحكومات بتحركات ملموسة لاستعادة ثقة المودعين من خلال تأمين ودائعهم عن طريق ضمانات " قوية ومتماسكة". - ولما لم تصلح خطط الدول الصناعية السبع الكبري في إنقاذ الوضع المتفاقم تم عقد اجتماع على نطاق أوسع يشمل قادة دول مجموعة العشرين، التي تمثل أكبر اقتصاديات في العالم، والذي وافق على مشروع خطة تهدف إلى تنظيم أفضل لأسواق المال العالمية ووقف التراجع الذي يشهده الاقتصاد العالمي، وذلك في القمة الطارئة التي استضافها الرئيس الأمريكي " جورج بوش" في واشنطن وجرى تحديد موعد نهائي ينتهي في 31 مارس المقبل لوزراء المالية في مجموعة العشرين من أجل صياغة التفاصيل بشأن خمسين مقترحا لمواجهة الأزمة المالية الراهنة ومنع تكرارها، على أن يستتبع ذلك عقد قمة أخرى لزعماء دول مجموعة العشرين يحدد موعدها لاحقا، كذلك وعد القادة في بيانهم الختامي بالحيلولة دون تحمل المؤسسات المالية قدرا أكبر من الديون، فضلا عن فرض مزيد من القيود على وكالات التصنيف الائتماني التي أخفقت في رصد الأزمة المالية، واتفقوا أيضا على وضع قائمة سوداء بالمؤسسات المالية التي تشكل ممارساتها خطرا على الاقتصاد العالمي الذي يواجه حاليا أسوأ أزمة من عام 1929. الرئيس الأسبق للبنك الدولي.. على الدول الخليجية أن تعالج اقتصادها أولا ثم تمد يد العون للأخرين وعن رغبة الدول الكبري في الحصول على مساعدات من الدول العربية وعلى رأسها المملكة السعودية نصح الرئيس الأسبق للبنك الدولي جيمس ولفنسون، الدول العربية بعدم مد يد العون المالي للدول الأخرى إلا بعد معالجة وضعها الاقتصادي أولا. مؤكدا على إعطائها أولوية لتطوير التعليم للحد من تأثرها بالأزمة الاقتصادية العالمية، لأن ذلك سيؤثر في سوق العمل؛ فمشكلة البطالة واضحة. ولفت إلى أن التحدي الأساسي الذي تواجهه دول الخليج في هذه المرحلة هو " البقاء، وبعد ضمان البقاء يمكن محاولة مد يد المساعدة للآخرين". وحدد ولفنسون مجموعة من التأثيرات السلبية للأزمة على العالم العربي قائلا: " الأزمة تترافق مع تراجع في تحويلات العمال الأجانب لأوطانهم، وكذلك الاستثمارات الأجنبية والمساعدات الدولية، ودول تعتمد على الخدمات مثل مصر ستخسر الكثير، ليس فقط من عوائد السياحة، بل من انخفاض دخل قناة السويس". وكان ولفنسون قد نبَّه سابقا في مقابلة مع فضائية " سي. إن. إن" إلى أن " على الدول العربية التي تمتلك صناديق سيادية أن تغير من أساليب عملها، بأن تكف عن شراء المصارف والمؤسسات المالية حول العالم، وأن تركز على حماية اقتصادها من العواصف، ثم تتوجه بما تمتلك من فائض في الأموال إلى مساعدة الدول النامية". |
![]() |
![]() |
#4 |
اشراقة قلم
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646
|
![]() التغيرات الأسبوعية في نسب كبار المُلاك بنهاية هذا الأسبوع شهدت العديد من الشركات تغيرات في نسب كبار مُلاكهم حيث خرجت شركة الموارد القابضة بكامل نسبتها من الكيميائية السعودية كما خرجت شركة عبدالعزيز الصغير للا ستثمار التجاري من موبيلي بينما دخل صندوق الامانه للاسهم السعوديه بنسبة 5% في شركة الزامل للاستثمار الصناعي . وقامت المؤسسة العامة للتأمينات بزيادة نسبها في أكثر من شركة أسمنت منها أسمنت القصيم حيث رفعت نسبتها من 16.3% إلى 16.7% وأسمنت المنطقة الجنوبية لترفع نسبتها من 12% إلى 12.1% وأسمنت اليمامة من 6.7% إلى 7% كما رفعت نسبة ملكيتها أيضاُ في كل من الاتصالات السعودية و الأسمدة العربية السعودية . كما قامت شركة فالكم برقع نسبة ملكيتها في شركة تصنيع مواد التعبئة والتغليف أكثر من مرة خلال الأسبوع لتصل من 8.8% إلى 10.4% . http://www.**************/TDWL/News/N...10973&src=M230 |
![]() |
![]() |
#5 | |
اشراقة قلم
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646
|
![]() اقتباس:
|
|
![]() |
![]() |
#6 |
اشراقة قلم
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646
|
![]() هبوط المعنويات الاقتصادية في منطقة اليورو وتوقع خفض الفائدة
انخفضت المعنويات الاقتصادية في منطقة اليورو إلى أدنى مستوياتها منذ 15 عاما خلال شهر نوفمبر تشرين الثاني الجاري وهوت توقعات التضخم على مستوى الشركات والاسر مما عزز التوقعات بأن يقرر البنك المركزي الاوروبي أسعار الفائدة بأكثر من نصف نقطة مئوية. وأظهر مسح شهري تجريه المفوضية الاوروبية أن التشاؤم المتنامي في قطاعي الصناعة والخدمات دفع مؤشر المعنويات الاقتصادية لمنطقة اليورو الى 74.9 نقطة ليسجل أدنى قراءة منذ بلغ 74.2 نقطة في أغسطس اب 1993 وذلك بالمقارنة مع 80 نقطة في اكتوبر تشرين الاول. ويمثل قطاعا الخدمات والصناعة الجانب الاكبر من الناتج المحلي الاجمالي لمنطقة اليورو ولذلك فان هذا الانخفاض يسلط الضوء على توقعات خبراء الاقتصاد بأن تشهد المنطقة انكماشا في الربع الاخير من العام الجاري بعد انكماش اقتصادها في الربعين الثاني والثالث. وقال كريستوف فايل الاقتصادي لدى كوميرتسبنك "منطقة اليورو تمر بركود عميق مما يزيد الضغوط على البنك المركزي الاوروبي لخفض الفائدة بنسبة أكبر. ونحن نتوقع خطوة أولى الاسبوع المقبل في حدود ثلاثة أرباع نقطة مئوية لتصل الى 2.5 في المئة." وأظهر المسح أن توقعات التضخم انخفضت هذا الشهر دون متوسطها في السنوات السابقة. |
![]() |
![]() |
#7 |
اشراقة قلم
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646
|
![]() الدراج يقترح تعديل إجازات السوق لتتوافق مع الأسواق العربية والخليجية ويعارض الحلول العاطفية لإنقاذ السوق مؤكدا على أن الاسوأ بالازمة أصبح خلفنا ولا بد من الإصلاح لخمس سنوات قادمة وسط التراجعات الحادة التي يمر بها السوق السعودي منذ فترة والتي أودت به إلى ما دون مستوي الـ 4500 نقطة كان هناك عدد من الاقتراحات من بعض المحللين لمواجهة الأزمة الحالية بالسوق - حيث رأى بعضهم أنه لابد من التدخل الحكومي عبر الصناديق السيادية والبعض الأخر يرى أن يأخذ السوق يوم أخر إضافي إجازة لتصبح الإجازة الأسبوعية للسوق ثلاثة أيام بدلا من يومين إلي أخر تلك المقترحات - وقد كان لراديو مباشر حوارا خاصا مع الأستاذ سهيل الدراج الخبير الاقتصادي والمحلل المالي للأسواق الدولية والمحلية والذى أكد على أن هذه الأزمة كبيرة وتصنف أكبر أزمة تمر على الأسواق منذ الكساد الكبير، لكن يعتقد البعض أنها حدث طارئ وبالإمكان إن نمر عليه هكذا، لكنها أكبر أزمة تمر بالأسواق المالية منذ أكثر من 80 سنة لذا أنا أختلف بعض الشيء مع الأخوة والزملاء المحللين في عملية بعض الحلول التي أحيانا تكون عاطفية أكثر منها عملية وفعلية . وأضاف : بالنسبة لموضوع تدخل الصناديق السيادية، هذه الصناديق هي في الأصل صناديق تعمل من أجل الربح فليست صناديق خيرية ستأتي للانقاذ عندما يغضب المتداولين، علما بأني أنا أيضا من المتداولين وتعرضت لخسائر بالسوق لكن لابد الا أكون عاطفيا . وعما اذا كان على الحكومة أن تتحمل ولو جزء من تلك الخسائر وتريح أوضاع المتداولين، ذكر دراج : يصعب تطبيق هذا المنطق لانه يصعب على كل حكومة أن تأتي وتتحمل خسائر الأفراد لأن البورصات معروف عنها إنها تشبه صالات القمار الكبيرة ومن يدخلها لابد من البداية أن يدرك أن هذه الأسواق خطيرة وأنه سيكون محفوف بالمخاطر ويتحمل المفاجأة في أي وقت . وأردف : يصعب اليوم أيضا على الحكومات ( التي يعاني بعضها ) أ ن تقوم بمثل هذا الإجراء كون لا أحد يعرف ايضا ما مدى الخطر التي تعرضت له هل هي خسرت في الأسواق الدولية أو في الاستثمارات الخارجية، أضف إلي هذا أن الأزمة لا أحد يعرف أين نهايتها تحديدا ربما تستمر سنة وربما تكون خمس سنوات فبالتالي الحكومات لابد أن تحافظ على ما لديها من أموال حتى تستطيع أن تنفق على الشعوب وعلى الانفاق الحكومي وعلى رواتب الموظفين خلال الفترات القادمة، لكن الحكومات مطلوب منها أن تقوم بإجراءات ولكن نحن يجب ألا نفرط في التفاؤل كثيرا. أما بالنسبة لاقتراحات الدراج للخروج من الأزمة التى تواجه السوق حاليا فيرى : اولا : أن يصبح يوم الخميس يوم تداول، مثلنا مثل الأسواق الخليجية الأخرى وبعض الأسواق العربية وتكون الإجازة الأسبوعية عندنا هي يوم الجمعة والسبت حتى لا نغيب كثيرا عن الساحة وخاصة اننا نتأثر بها كثيرا . ثانيا : على هيئة سوق المال سواء بالسعودية أو في الدول الأخرى ان تجيب بوضوح عن النقاط التي يستفسر عنها المتداول دائما كموضوع الاكتتابات كون إنه قد يأتي في أي لحظة من اللحظات تدخل علينا شركات السوق ويحدث " لخبطة”بالتالي مهم جدا في هذا الجانب الطمأنة للمتداول. ثالثا : الاعداد لخمس سنوات قادمة لأن الأزمة أخذت نصيبها الكبير من الأسواق والأسوء أصبح خلفنا الآن ولا نتوقع أن يحدث أسوا منه، متسائلا أين سنذهب الآن نحن عند مستوي 4500 هل سنذهب إلي 4000 أو 3500 ، بالتالي فيجب الاصلاح تحسبا لأي أزمة أخرى وقد تكون حرب اقليمية او غيرها فلا يجب التعرض لنفس الخسائر مرة اخرى ومنها مثلا أن تتم توعية المتداولين في السوق السعودي و كل الدول العربية وقد يكون ذلك من خلال عقد الهيئة لمحاضرات ومؤتمرات تثقيفية ولا مانع من بثها تليفزيونيا ليستفيد المتداول. |
![]() |
![]() |
#8 |
اشراقة قلم
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646
|
![]()
انخفاضات جماعية في الأسواق العربية والسوق المصري يغرد وحيدا في المنطقة الخضراء
شهدت الأسواق العربية تراجعات بشكل جماعي هذا الأسبوع مواصلة تراجعاتها في الفترة الماضية وذلك باستثناء السوق المصري الذي استطاع أن ينجو من تلك التراجعات وينفرد بالمقدمة الخضراء حيث ارتفع بنحو 4.2% حيث أغلق مؤشر " كاس 30” الذى يقيس اداء أنشط ثلاثون شركة عند النقطة 4043. وتصدر تراجعات الأسواق العربية السوق السعودي الذي واصل تراجعاته للأسبوع الثالث على التوالي حيث انخفض هذا الاسبوع بنحو 9.8% مغلقا دون مستوي الـ4500 نقطة، وذلك على الرغم من الارتفاعات القوية التي شهدها السوق في جلسة الاثنين على إثر قرار مؤسسة النقد السعودية بتخفيض فائدة الريبو بالإضافة إلى نسبة الاحتياطي الإلزامي، وحل السوق البحريني في المرتبة الثانية من حيث التراجعات وذلك بنسبة 6.24% ليغلق عند النقطة 1927.03، ثم سوق دبي والذي انخفض بنحو 4.1% مستقرا عند مستوي الـ1928.94، وتراجع شقيقه سوق أبوظبي بنسبة 3.9% مغلقا عند مستوي 2720.84 نقطة. السوق المصري المرتفع الوحيد ارتفع مؤشر البورصة المصرية " كاس 30” الذى يقيس اداء أنشط ثلاثون شركة – بنهاية تعاملات الاسبوع الاخير من شهر نوفمبر مسجلا ارتفاع قدره 4.27% بمكاسب بلغت 165 نقطة ليغلق عند مستوى 4043.72 نقطة مقابل 3878.11 نقطة الخميس الماضى . وسجلت قيمة التداولات انخفاضا كبير خلال تعاملات الاسبوع قابلها انخفاض كبير فى احجام التداول حيث سجلت قيمة التداول نحو مايقرب من 3.016 مليار جنيه مقابل 3.93 مليار جنيه بانخفاض قدره 23% بعد التداول على 339.97 مليون سهم مقابل 446.49 مليون سهم بانخفاض قدره 23.8% من خلال 195127 صفقة . من ناحية اخرى اتجهت تعاملات المصريين والاجانب نحو الشراء ليسجل المصريين مشتريات بنحو 2.221 مليار جنيه مقابل مبيعات بنحو 2.114 مليار جنيه بصافى شرائى 107.27 مليون جنيه , بينما سجل الاجانب مشتريات بنحو 590.26 مليون جنيه مقابل مبيعات بنحو 573.65 مليون جنيه بصافى شرائى 16.6 مليون جنيه . فى المقابل فقد استمر العرب على اتجاهم البيعى طيلة تعاملات الاسبوع دون ليسجلو مبيعات بنحو 276.1 مليون جنيه مقابل مشتريات بنحو 148.66 مليون جنيه بصافى بيع 127.47 مليون جنيه . السعودية تواصل التراجعات للأسبوع الثالث على التوالي وتهوي دون الـ4500 نقطة انخفض المؤشر العام للسوق السعودي هذا الأسبوع بنسبة 9.35% خاسراً 456.20 نقطة ليغلق عند النقطة 4424.23، مواصلا بذلك تراجعاته للأسبوع الثالث على التوالي، يأتي هذا الانخفاض بالرغم من التفاؤل الذي عاد في أوساط المتداولين في السوق في جلسة الاثنين الماضي حيث شهد السوق فيها ارتفاعا بنسبة 6.2% وجاء الارتفاع القوي مدعوماً بالارتفاع الجماعي لأسهم السوق وقطاعاته والتي استطاعت بهذا الارتفاع أن تنتشل السوق من القيعان التي وصل إليها متفاعلا وقتذاك مع إعلان مؤسسة النقد السعودي عن خفض أسعار فائدة إعادة الشراء "الريبو" بنسبة 1% لتصل إلى 3% وخفض الاحتياطي الإلزامي للبنوك إلى 7%، إلا أن عمليات جني الأرباح في نهاية تداولات يوم الثلاثاء المتعجلة خوفاً من التراجعات المفاجئة أدت لوضع نهاية سريعة لهذا التفاؤل لتنجح عمليات البيع في أن تتغلب على القوى الشرائية وهو ما يعكس حالة عدم الاطمئنان الكامل حيث يفضل المتداول تحقيق أرباح سريعة بدلا من الانتظار أملا في تحقيق ربح أكبر فيقضي الهبوط على تلك الأمال . كما أن الارتفاعات القوية في جلسة الاثنين لم تستطع أن تستوعب الانخفاض الكبير لجلسة يوم السبت والذي تراجع فيها المؤشر بما يقارب النسبة الدنيا، وهي المرة الأولى التي يصل فيها إلى هذه النسبة عند الإغلاق منذ نهايات يناير (جلسة 22 يناير 2008)، وبتراجع السوق هذا الأسبوع يكون قد فقد 60% من قيمته منذ بداية العام 2008. وارتفعت السيولة هذا الأسبوع عن قيم التداولات في الأسبوع الماضي حيث سجلت 27 مليار ريال في حين كانت قد سجلت 24 مليار ريال أي بارتفاع 12.5%، ووصل حجم التداول هذا الأسبوع إلى 1.49 مليار، تم تنفيذها من خلال 754 ألف صفقة تقريباً. وقد انخفضت جميع القطاعات بلا استثناء هذا الاسبوع تصدرها قطاع الفنادق والسياحة والذي انخفض بنسبة تصل إلى 15.87% خاسراً 606 نقطة ، تلاه قطاع الاستثمار الصناعي متراجعاً بنسبة 13.71% خاسراً 456 نقطة ، تلاه قطاع الاتصالات بنسبة 13.38% خاسراً 218 نقطة ، وخسر قطاع المصارف أكثر من 1354 نقطة متراجعاً بنسبة 9.38% . وانخفض قطاع الطاقة بنسبة 7.40% خاسراً أكثر من 260 نقطة ، وذلك في ظل تجدد المخاوف من ارتفاع أسعار النفط مستقبلا وتوقع نفطيون أن يتقلص حجم الإنفاق على تطوير مشاريع الطاقة بسبب الأزمة المالية، الأمر الذي يفضي إلى نقص الإمدادات البترولية وبالتالي تحليق الأسعار. مؤشر البحرين ينخفض 6.24% خلال أسبوع أغلق مؤشر البحرين العام خلال أسبوع منخفضا بنسبة 6.24 % عن إغلاقه السابق ليغلق عند 1927.03 نقطة بانخفاض 128.26 نقطة وبلغت كمية الأسهم المتداولة في سوق البحرين للأوراق المالية خلال هذا الأسبوع 16 مليون و 163 ألفا و 910 سهم بقيمة إجمالية قدرها 4 مليون و 200 ألفا و 473 دينار بحريني، نفذها الوسطاء لصالح المستثمرين من خلال 820 صفقة، وتداول المستثمرون خلال هذا الأسبوع أسهم 23 شركة، حيث ارتفعت أسعار أسهم 5 شركات في حين انخفضت أسعار أسهم 15 شركة ، واحتفظت باقي الشركات بأسعار أقفالها السابق. مدير عام جلوبل لـ cnbc:" سوق البحرين" أقل تأثراً بالأحداث العالمية مقارنة بالأسواق الأخرى ذكر السيد أسامة معين المدير العام لبيت الاستثمار العالمي "جلوبل البحرين" لقناة cnbc عربية: أن سوق البحرين هو واحد من الأسواق التي تضم الكثير من المؤسسات المالية والاستثمارية وغيرها ويجب أن تتاثر بما يحدث في الأسواق العالمية ولكن بالنظر إلي سوق البحرين الذى يعد صغير الحجم مقارنة بالاسواق الأخرى في المنطقة الأمر الذى يجعله أقل تأثرا بالأحداث العالمية منها في الأسواق الأخرى . وأضاف معين أن الفترة الأخير شهدت تراجع الكثير من الأسهم فى سوق البحرين مثل "مصرف السلام" ، و"إثمار" و "بيت التمويل الخليجي" والتى كانت فى السابق تعد من الأسهم القوية داخل السوق والآن انخفضت بشكل كبير ولكن مع هذا الانخفاض لم نرى إلي الآن أي من هذة الأسهم يصل إلي حد السعر الأصلي للسهم وهذا يدل على أنه السوق قوي ولكنه تأثر بهبوط لأسواق العالمية. استحوذ على المركز الأول في تعاملات هذا الأسبوع قطاع الإستثمار حيث بلغت قيمة أسهم شركاته المتداولة 2 مليون و 377 ألفا و 196 دينار أو ما نسبته 56.59% من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة وبكمية قدرها 8 مليون و 649 ألفا و 157 سهم، تم تنفيذها من خلال 508 صفقات وأما رتبة الثانية فقد كانت من نصيب قطاع البنوك التجارية، حيث بلغت قيمــــة أسهمه المتداولـــة مليون و 410 ألفاً و229 دينار بنسبة 33.57% من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة في السوق وبكمية قدرها 6 مليون و 371 ألفا و 831 أسهم، تم تنفيذها من خلال 241 صفقة. "بيت التمويل الخليجي" يتصدر قيم التداولات ما على مستوى الشركات، فقد تصدر بيت التمويل الخليجي المرتبة الأولى من حيث القيمة إذ بلغت قيمة أسهمه مليون و 363 ألفا و 494 دينار وبنسبة 32.46%من قيمة الأسهم المتداولة وبكــــمية قدرها 2 مليون و 460 ألفا و 195 سهم، تم تنفيذها من خلال 334 صفقة لهذا الأسبوع، وجاء في المرتبة الثانية بنك الإثمار بقيمة قدرها 752 ألفا و 118 دينار وبنسبة 17.91% من قيمة الأسهم المتداولة وبكمية قدرها 5 مليون و 628 ألاف و 552 سهم، تم تنفيذها من خلال 102 صفقة. المتوسط اليومي خلال الأسبوع وبالعودة إلى معدلات التداول خلال هذا الأسبوع من خلال 5 أيام عمل، نجد أن المتوسط اليومي لقيمة الأسهم المتداولة بلغ 840 ألفا و 95 دينار، في حين كان المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة 3 مليون و 232 ألفا و 782 سهم أما متوسط عدد الصفقات خلال هذا الأسبوع فبلغ 164 صفقة. الشقيقان دبي وأبوظبي في المنطقة الحمراء أنهي سوق دبي تعاملات هذا الاسبوع علي تراجع 4.1% خاسرا 83.3 نقطة ليغلق عند سعر 1928.94 نقطة مقلصا من تراجعاتة في اولي جلسات الاسبوع والتي فقد المؤشر خلالهم 197 نقطة الا ان الثلاث جلسات الاخيرة كان لها التأثير البالغ في تقليص جزء من هذة الخسائر ليكون المؤشر بذلك قد انخفض بنسبة 67% منذ بداية العام حيث فقد اكثر من 4000 نقطة وسط حالة من الذهول من حال السوق الان وعدم القدرة علي تحديد مسارة خلال الفترة القادمة . أداء الاسهم خلال الاسبوع وياتي سهم تكافل الامارات ليصتدر تراجعات الاسهم خلال هذا الاسبوع بنسبة 17.40% ليغلق عند سعر 1.28 درهم محققا إجمالي كمية تداولات بلغت 3.3 مليون سهم تم التداول عليهم من خلال 201 صفقة ، تلاه سهم شعاع كبيتال متراجعا بنسبة 15.80% ليغلق عند سعر 1.60 درهم محققا إجمالي كمية تداولات بلغت 3.3 مليون سهم ، تبعة سهم سوق دبي المالي متراجعا بنسبة 14.80% ليغلق عند سعر 1.06 درهم بكميات تداول بلغت 261 مليون سهم وتراجع سهم دبي الاسلامية للتأمين بنسبة 13.60% ليغلق عند سعر1.03 درهم وتراجع سهم مصرف السام البحرين بنسبة 12.50% ليغلق عند سعر 1.05 درهم وذلك بعد ان شهد تراجعا خلال اخر جلسات الاسبوع ليصل الي سعر 0.98 درهم ليكون بذلك قد تداول دون قيمتة الاسمية الانة عاود الارتفاع ليغلق عند 1.05 درهم وهو أدني سعر له منذ الادراج في 26 مارس 2008 . فيما يأتي سهم اربتك ليتصدر الارتفاعات بنسبة 31.5% ليغلق عند سعر 4.46 درهم وكان روى شريب نائب رئيس قسم الابحاث فى شعاع كابيتال قد صرح فى حديثه ل cnbc حول تقيمه لشركة ارابتك ان اخر تقييم للشركة فى 23-6-2008 كانت القيمة العادلة للسهم 24.9 والقيمة الحالية للسهم 3.9 هذا هبوط حاد للسهم على رغم من تطورات مشاريعها , لذلك فنحن نسعى اليوم الى اعادة نظر المستثمرين للسهم لان قيمة السهم الان غير واقعية وان الشركة لديها مقومات كبيرة فى ظل الضغوط العالمية وان قيمة الاعمال لدى ارابتك تصل إلي اكثر من 40 مليار درهم , ويقول روى ان ارابتك لديها مليار درهم كاش والشركة قادرة على صد الازمات . وإرتفع سهم بيت التمويل الخليجي ليتصدر الارتفاعات خلال هذا الاسبوع بنسبة 14.13% ليغلق عند سعر 10.50 درهم بكميات تداول بلغت 10.2 الف سهم تلاه سهم الاسمنت الوطنية بنسبة 4.47% ليغلق عند سعر 6.98 درهم بكميات تداول بلغت 500 سهم فقط تبعة سهم غلفا مرتفعا بنسبة 4.74% ليغلق عند سعر 2.21 درهم تلاه سهم دبي للاستثمار بنسبة 0.88% ليصل الي سعر 1.15 درهم . أداء القطاعات شهدت معظم قطاعات السوق خلال هذا الاسبوع تراجعات يتصدرها قطاع الاتصالات بنسبة9.09% تلاه قطاع الخدمات المالية متراجعا بنسبة 8.28% وقطاع المرافق العامة بنسبة 3.90% فيما انخفض قطاع البنوك بنسبة 3.86% وقطاع النقل بنسبة 2.92% كما تراجع قطاع العقارات بنسبة 2.85% وقطاع التأمين بنسبة 1.36% فيما ياتي قطاع المواد ليكون المرتفع الوحيد بنسبة 4.96% وذلك بدعم من سهم الاسمنت الوطنية الذي ارتفع بنسبة 4.96% خلال هذا الاسبوع ليغلق عند سعر 6.98 درهم . سوق أبوظبي يتراجع 3.9% وانهي المؤشر العام لسوق أبوظبي تعاملات هذا الاسبوع علي تراجع بنسبة 3.9% ليغلق عند مستوي 2720.84 نقطة وذلك علي الرغم من الارتفاع مع تأكيد تقرير لبنك أبوظبي التجاري أن المكونات الأساسية للاقتصاد الوطني لا تزال تتصف بالقوة والصلابة . وتوقع التقرير أن يحقق اقتصاد الإمارات معدلات نمو أعلى من المعدلات العالمية لعام 2008 والمقدرة بنحو 6، 9% و 6% لعام 2009 حسب تقديرات صندوق النقد الدولي . وسوف تحقق الإمارات فائضاً في موازنتها نظراً لاعتمادها سعر 32 دولاراً لبرميل النفط، ما يساعدها على التخفيف من آثار الأزمة المالية العالمية عليها . يضاف الى ذلك أن تراجع حدة الضغوط التضخمية سوف يتيح للحكومة انتهاج سياسات مالية توسعية عند الضرورة . السوق الأردنى يفقد 114 نقطة هذا الأسبوع ويغلق على إنخفاض بنسبة 4.12% بعد أسبوع عصيب شهده السوق الأردنى انخفض المؤشر العام لأسعار الأسهم ليغلق هذا الأسبوع عند 2657 نقطة مقارنة مع 2771 نقطة للأسبوع السابق بانخفاض نسبته 4.12 %، وعلى الصعيد القطاعي فقد انخفض الرقم القياسي لقطاع الصناعة بنسبة 1.48%, وانخفض الرقم القياسي لقطاع الخدمات بنسبة 2.65%, وانخفض الرقم القياسي للقطاع المالي بنسبة 5.58%. حيث بلغ المعدل اليومي لحجم التداول في بورصة عمان خلال الأسبوع 28.0 مليون دينار مقارنة مع 31.1 مليون دينار للأسبوع السابق وبنسبة انخفاض 10%، وقد بلغ حجم التداول الإجمالي لهذا الأسبوع حوالي 140.2 مليون دينار مقارنة مع 155.5 مليون دينار للاسبوع السابق، وكانت عدد الأسهم المتداولة التي سجلتها البورصة خلال هذا الأسبوع 57.0 مليون سهم، نفذت من خلال 43655 صفقة. تصدر سهم شيركو للأوراق المالية أكثر الأسهم إرتفاعا خلال الأسبوع بنسبة إرتفاع بلغت 25.21%، بينما كان سهم بنك الإنماء الصناعى متصدرا لأكثر الأسهم إنخفاضا حيث إنخفض بنسبة 22.04%. في أسبوع.. مؤشر الدوحة يسجل تراجعا بـ1.46% سجل مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية انخفاضًا " بمقدار84.55 نقطة، أو ما نسبته 1.46% ليغلق في نهاية الأسبوع عند 5724.7 نقطة. وقد انخفضت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 11.88 % لتصل إلى2.14 مليار ريالاً قطرياً، مقابل 2.43 مليار ريالا قطرياً. " البنوك " يستحوذ على أعلى القيم وأعلى الكميات أيضاً : أما على صعيد إجمالي السيولة المتداولة في السوق فقد احتل " قطاع البنوك " خلال الأسبوع المرتبة الأولى بنسبة بلغت 47.13 % من إجمالي السيولة للأسهم المتداولة، تلاه " الخدمات " بنسبة40.16 % ، ثم " قطاع الصناعة " بنسبة 11.9 %، وأخيرًا " قطاع التأمين " بنسبة 0.81%. وقد احتل أيضاً " قطاع البنوك " خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث كمية الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 51.73 % من العدد الإجمالي للأسهم المتداولة، تلاه " قطاع الخدمات " بنسبة 42.7 % ، ثم " قطاع الصناعة " بنسبة 5.19 %، وأخيرًا " قطاع التأمين " بنسبة 0.38. %. مؤشر مسقط يواصل التراجع 1.54% للأسبوع الثالث على التوالي تراجع مؤشر سوق مسقط للأوراق المالية خلال هذا الأسبوع الذي إنتهي مبكرًا بسبب عطلة العيد القومي مواصلا ً ما بدأه الأسبوع قبل الماضي ليغلق للأسبوع الثالث على التوالي , ليتراجع بنسبة 1.54% وأغلق عند مستوى 6125 نقطة بخسائر 96.06 نقطة خلال جلسات هذا الأسبوع الثلاثة. وكان تراجع المؤشر خلال هذا الأسبوع متأثرًا بتراجع غالبية الأسهم المتداولة خلال هذا الأسبوع , حيث أسفرت التداولات التي تمت خلال هذا الأسبوع عن تراجع أسعار إغلاق 37 سهم من أصل 52 ورقة مالية تم التداول خلال جلسات الأسبوع وارتفعت أسعار إغلاق 5 أسهم فقط وحافظت الـ 10 أسهم الباقية على نفس إغلاقاتها السابقة. وتزامن تراجع المؤشر هذا الأسبوع مع تراجع فى حجم وقيمة التداول نظرًا لتقلص جلسات هذا الأسبوع لـ 3 جلسات فقط بسبب عطلة العيد القومي ليتراجع حجم التداول خلال هذا الأسبوع إلى الـ 21.07 مليون سهم مقارنةً بـ 50.85 مليون سهم خلال الأسبوع الماضي بنسبة 59% , كما تراجعت قيمة التداول بنسبة 60% لتصل إلى 10.08 مليون ريال مقارنةً بـ 25.47 مليون ريال خلال الأسبوع الماضي. المؤشر السعري للسوق الكويتي يتراجع 1.66% بنهاية الأسبوع والوزني يرتفع 7.83 نقطة كانت الأنباء الجيدة عن تكوين محفظة كبيرة لدعم السوق خلال الأسبوع الماضي أدت إلى تفاؤل المستثمرين وإقبالهم على الشراء مما أدى إلى أن ينهي السوق الكويتي محصلة تداولاته الأسبوع الماضي باللون الأخضر، عاد الترقب والقلق إلى المتداولين مرة أخرى خلال هذا الأسبوع وذلك بعد تأخر دخول المحفظة، ثم زادت الأحوال سوءا بعد ظهور أزمة سياسية بين الحكومة الكويتية ومجلس الأمة تقدمت الحكومة على أثرها باستقالتها. ومر السوق الكويتي خلال هذا الأسبوع المضطرب بسبب الأزمة السياسية بحالات من التذبذب بين الصعود تارة متأثرا بالأنباء الجيدة عن قرب دخول المحفظة المليارية، والهبوط تارة أخرى على خلفية الاضطرابات الساسية التي شهدها الشارع الكويتي خلال هذا الأسبوع. وكانت المحصلة في نهاية الأسبوع سلبية على مستوى المؤشر السعري ولكنها جاءت إيجابية على صعيد الوزني، حيث أنهى المؤشر السعري للسوق الكويتي هذا الأسبوع عند مستوى 8728.1 نقطة بتراجع نسبته 1.66% تقريبا وبخسائر بلغت 147.8 نقطة في حين ارتفع المؤشر الوزني بنسبة مقاربة من نسبة تراجع السعري بلغت حوالي 1.67% كاسبا 7.83 نقطة لينهي الأسبوع عند مستوى 475.46 نقطة. وسجلت سبعة قطاعات من قطاعات السوق الثمانية تراجعا بنهاية هذا الأسبوع في حين جاء قطاع البنوك وحيدا على ارتفاع، وكانت أعلى التراجعات من نصيب قطاع الخدمات بنسبة 3.32%، تلاه قطاع العقارات بنسبة 2.7% ثم قطاع التأمين بنسبة 1.98%، بينما كانت أقل التراجعات من نصيب قطاع الصناعة بنسبة تراجع بلغت حوالي 0.85%، أما قطاع البنوك فقد حقق ارتفاعا نسبته 5.13%، وذلك كما هو واضح من الشكل التالي: كما تراجع معدل التداولات خلال هذا الأسبوع بشكل طفيف حيث بلغ إجمالي أحجام التداولات بنهاية الأسبوع 1.48 مليار سهم تقريباً مقارنة مع حوالي 1.5 مليار سهم كانت في الأسبوع الماضي (في أربع جلسات)، بتراجع بلغت نسبته حوالي 1.6%، بمتوسط كميات بلغ 296.67 مليون سهم تقريباً في اليوم الواحد، بينما كان هذا المتوسط في الأسبوع الماضي حوالي 301.6 مليون سهم. بينما بلغ إجمالي قيم التداول بنهاية هذا الأسبوع حوالي 473.7 مليون دينار، مقارنة مع إجمالي بلغ حوالي 387.12 مليون دينار الأسبوع الماضي (في أربع جلسات)، بنمو في إجمالي القيم بلغت نسبته حوالي 22.37%، ليصل متوسط القيم خلال هذا الأسبوع إلى حوالي 94.74 مليون دينار خلال الجلسة الواحدة، بينما كان هذا المتوسط في الأسبوع الماضي 77.4 مليون دينار تقريبا. في حين بلغ عدد الصفقات التي نُفذت بنهاية هذا الأسبوع 37071 صفقة مقارنة بـ 32196 صفقة (في أربع جلسات)، بما يعني تحقيق ارتفاع في إجمالي عدد الصفقات بنهاية هذا الأسبوع بنسبة بلغت 15.14% تقريبا بمتوسط صفقات بلغ حوالي 7414 صفقة في الجلسة الواحدة، بينما كان متوسط عدد الصفقات في الأسبوع الماضي 6439 صفقة. وجرى التداول خلال هذا الأسبوع على 171 سهما حقق 52 سهما منها ارتفاعا في مستواها السعري، بينما جاء 107 سهما على تراجع في حين استقرت أسعار 12 سهما، وجاء على رأس هذه الارتفاعات سهم الجزيرة بنسبة ارتفاع بلغت حوالي 39.38%، بمكاسب بلغت 89 فلسا، حيث أنهى السهم هذا الأسبوع عند مستوى 315 فلسا بينما كان إغلاقه بنهاية الأسبوع الماضي عند مستوى 226 فلسا. أما تراجعات هذا الأسبوع فقد تصدرها سهم أبراج بتراجع بلغت نسبته 28.7%، وبخسائر بلغت حوالي 50 فلسا حيث أنهى السهم هذا الأسبوع عند مستوى 124 فلسا بينما كان إغلاقه بنهاية الأسبوع الماضي عند مستوى 174 فلسا. |
![]() |
![]() |
#9 |
مشرف - خبير سوق
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 20,958
|
![]()
صباح الخير
يعطيك العافيه |
![]() |
![]() |
#10 | |
اشراقة قلم
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646
|
![]() اقتباس:
|
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
|
|