متابعة تـtdwl ــداول الخير ليوم الثلاثاء 6/ 8 / 1433هـ الموافق 26/ 6 / 2012 م

[abuhaifa]

عاااااجل: مرسي ينفي التصريحات التي نشرت عنه بشأن توطيد العلاقة مع ايران بحسب

مرسي يشرع في تشكيل الحكومة ونفي تصريحات نسبت إليه بخصوص توطيد العلاقة بإيران

وهذا يبدو لي كان سبب هبوط السوق مع الإفتتاح !!

لعل السوق يرتد على أثر هذا النفي !!


http://www.bbc.co.uk/arabic/middleea...elations.shtml

[ابـ عبدالعزيز ـو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاب الراس

فالك طيب ياغالي
واتمنى تثبيت متابعة اخوي ابوعبدالعزيز
من سبق لبق
وهو السابق

بالعكس ابو ريان والله يشرفني انها من يديك

[شاب الراس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jmil5819

طيب الهبووووووط في المؤشر الى اين ...؟

الان مابين 6730 و 6200 ودعمهم 6380 لكن بنزل لل200 حقت صناع
مابينهم نجمع تحت هذيك بوجهه السوق موب مقفل بيضل فاتح
اي ارتداد فوق 6611 من اغلاق امس يهما 6730---6830 نقطتين ذكرتهم كمناطق دخول دفعات
العوده فوقهم بكميات نتابع 7127 مو هي قلنا تحتها نو نو
الان مقاومتنا وحت نشوف بعد الهبدات وتوازن السيوله مع المؤشر نطلع بعلمهم ان شاءالله

كله مشروح منذ مبطي ياغالي في الموضوع
وشوفة عينك ارتداد من 6615
ووصول لل6830 كذا مره
والان يجني وباقي نتابع 638 حتى 6200

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محتاار

مسسسسا ء الخير ابو ريان
بالنسبه لتكوين اليوم متماسكه ماشاء الله ـ اخي مازالت نفس تحليلها السابق ام تغير شىء
الله يرحم والديك .. اتعبنااك ياغالي

حياك اخوي
لا زال الوضع كما هو
قلت لك احفظهم عندك كارقام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابـ عبدالعزيز ـو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يعطيك العافيه اخوي شاب الرأس
ياليتني دريت انك بتشرفنا بفتح المتابعة
من ايدك احلي واجمل ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابـ عبدالعزيز ـو

بالعكس ابو ريان والله يشرفني انها من يديك

هلا بك اخوي ابوعبدالعزيز
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الشرفي لي الله يعلي مقداركك

[السامر 2002]

نقاط الدعم والمقاومة والتجميع والتصريف ليوم الثلاثاء 6 / 8 / 1433 هـ
تفضل من هنا


ملاحظة
إدخالك لبيانات الأعلى والأدنى والأخير أثناء التداول
يتحول الملف إلى دعوم ومقاومات لحظية
وهذه ميزة لاتوجد في موضوعات الدعم والمقاومة المصورة و المنسوخة من البرامج الأخرى

[/CENTER]

[شرواك]

التطورات السياسية تضغط على السوق والمؤشر يفقد 28 نقطة

أنهى المؤشر العام للسوق السعودية تداولاته أمس على تراجع بلغت نسبته 0.43 في المائة خاسرا 28.9 نقطة، ليغلق عند 6745.36 نقطة، بينما كان قد أغلق أمس الأول عند 6774.26 نقطة، وشهدت قيمة وأحجام التداولات أمس ارتفاعا، وذلك بالتزامن مع دخول عضو جديد للسوق السعودية أمس، وهو سهم الإنماء طوكيو مارين الذي استحوذ على 17.7 في المائة من قيمة التداولات.

ويرى محللان اقتصاديان تحدثا لـ''الاقتصادية'' أمس أن السوق المالية السعودية ستظل حبيسة التطورات السياسية في المنطقة أكثر من الجوانب الاقتصادية، رغم أن هناك محفزات اقتصادية قوية محليا يمكن أن تسهم في تحسن أداء السوق وتعاملاتها، إلا أن العامل السياسي الإقليمي ''سورية وإيران'' يشكل هاجسا نفسيا يزيد توتر وقلق المتعاملين في السوق سواء المستثمرين أو المضاربين.

وبلغت قيم تداولات أمس 6.8 مليار ريال تزيد على قيم تداولات جلسة أمس الأول 5.67 مليار ريال بنسبة 20.3 في المائة كما تزيد على المتوسطات الأسبوعية 6 مليارات ريال بنسبة 13.63 في المائة، بينما تزيد على المتوسطات الشهرية 6.11 مليار ريال بما نسبته 11.59 في المائة.

أما عن أحجام التداولات فقد بلغت أمس 299.25 مليون سهم وهي تزيد على أحجام تداولات جلسة أمس الأول 278.27 مليون سهم بنسبة 7.54 في المائة، في حين تقل عن متوسط أحجام التداول الأسبوعية 308 مليون سهم بما نسبته 2.86 في المائة، وتقل عن متوسط أحجام التداولات الشهرية 327.3 مليون سهم بما نسبته 8.57 في المائة.

إلى ذلك، يؤكد محمد الضحيان، المحلل الاقتصادي، أن السوق السعودية ما زالت وستظل سوق مضاربين الذين يعتبرون أن الصورة العامة للسوق غير واضحة في الوقت الحالي، لذلك لا يستطيعون اتخاذ أي قرار يمكن أن يضر بمصالحهم المالية، لذلك نجد تعاملات الأسهم تتم في نطاق ضيق للغاية في حدود خمسة ريالات إلى 25 هللة، والمتحرك على حسب نطاق التحرك لكل سهم من الأسهم، وبالتالي ثبات نقط التداول، كما أن الأخبار الاقتصادية بصفة عامة عالميا غير مبشرة، نتيجة ارتباطها بقواعد سياسية أكثر منها اقتصادية.

وقال الضحيان إن بيان الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الأخير بتمديد الخطة الاقتصادية عوضا عن تنفيذ خطة جديدة أيضا من العوامل المؤثرة في تعاملات الأسواق العالمية التي من بينها السوق السعودية، مبينا أن الأمر قد يحمل صورة توضح أن الوضع الاقتصادي العالمي والأمريكي بصفة خاصة يرغب في استمرار الدعم في الفترة القصيرة، ومن ثم ينطلق، أو أنه يريد اعتمادا أكبر للاستفادة من حزمة القرارات الاقتصادية السابقة، والدخول بحزمة جديدة عند ثبات استمرارية عدم انتعاش الاقتصاد في المنظور القريب، وعليه فإن الصورة تعد غير واضحة ناهيك عن الاقتصادي في أوروبا حيث إنه حتى الآن لم تثبت أي اتجاهات لوضع اليونان الاقتصادي بصورة كافية، وكذلك خطة إنقاذ البنوك الإسبانية ليست واضحة حتى الآن.

وأشار إلى أن المركز الأوروبي وعد بمعالجة الوضع الاقتصادي ولكنها وعود غير كافية، كما أن عملية اعتماد الأصول الضعيفة واستبدالها بأموال أو سندات غير قوية بسيولة من المركز المالي الأوروبي والبنوك المركزية العالمية تعد غير كافية، بالتالي هناك نوع من أنواع عدم الاستقرار وهذا الأمر لا يجعل مجالا للتفاؤل، حيث إنه في حال انعدام التفاؤل لدى المستثمرين والمضاربين، عندما ينعدم التفاؤل أيضا تنعدم السلوكية الاستثمارية في السوق، بالتالي نجد أسلوب المضاربين السعوديين في السوق غير واضح، لعدم وجود محفزات تمكنهم للقذف للقرار النهائي إلا وهو أخذ الحيطة والحذر والتقرب والانتظار.

وأضاف: ''أما بالنسبة للمستثمرين فإن الجميع يعتقد أنها خطة لبناء المراكز، حيث وجد أن هناك كثيرا من المستثمرين يقومون برفع مراكزهم بين فترة وأخرى، ونتيجة لقدرة وضع السوق القوي، والوضع الاقتصادي السعودي القوي أيضا، إضافة إلى أن استمرارية النظام السياسي السعودي ممتازة حيث إن تعيين ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز جاءت خلال فترة قصيرة وبصورة سلسة، بالتالي نجد كثيرا من العوامل الاقتصادية والسياسية تؤكد استمرارية النمو الاقتصادي في السعودية في ظل الإنفاق الحكومي المتواصل على مشاريع التنمية، وليس مخاوف من انقطاع الإنفاق الحكومي عن هذه المشاريع، نظرا للقدرات الضخمة للاقتصاد السعودي، ولاستمرارية معدلات أسعار النفط السعودي تجعل الاقتصاد السعودي في وضع جيد يتقبل ويمتص كافة التداعيات الاقتصادية العالمية''.

من جانبه قال لـ''الاقتصادية'' حميد العنيزي، المحلل المالي: إن السوق المالية السعودية ستبقى على وضعها الحالي، طالما أن هناك أوضاعا سياسية غير مستقرة في المنطقة، خاصة التطورات السياسية والأمنية بين إيران ودول الغرب التي لا يتوقع أن تجد حلا في الوقت القريب، إضافة إلى تأزم الوضع في سورية.

وأوضح أن تلك الأوضاع ستجعل السوق في حالة صعود ونزول دائمين خلال الفترة المقبلة، ما لم يحدث انفراج في الوضع السياسي في المنطقة. وأشار إلى أن الجوانب الاقتصادية في مجملها تعد حافزا على أن تصعد السوق، خاصة أن الإنفاق الحكومي يعد جيدا للغاية، لا سيما أن الإنفاق الحكومي المحرك الوحيد للاقتصاد المحلي الذي تدور في فلكه كافة الشركات العاملة في السعودية، كما أن كبرى الشركات المدرجة في السوق خاصة قطاع البتروكيماويات تحقق مبيعات جيدة، خاصة شركة سابك، كما أن قطاع البنوك والمصارف في نمو مستمر ويعمل على توسيع خدماتها سواء في استمراره في منح القروض بمختلف أنواعها، فضلا عن استقرار أسعار النفط في الأسواق العالمية، وتحسن أداء الاقتصاد الأمريكي الذي تعتمد عليه كثير من الشركات السعودية كسابك مثلا.

وأشار العنيزي إلى أن أمريكا نجحت بشكل جيد في تصدير أزمتها الاقتصادية التي ظهرت منذ عام 2008 إلى منطقة اليورو، التي تحاول هي الأخرى جاهدة التصدي لتداعيات الأزمة الاقتصادية التي تعانيها اليونان وإسبانيا وإيطاليا والدنمارك وبقية الدول الأوروبية الأخرى.

وتابع العنيزي: ''إن عددا من الدول الأوروبية يحاول قدر الإمكان خاصة إسبانيا الانفلات من الأزمة المالية التي تعانيها أوروبا ولكنها بالطبع لن يكون في مقدرها تصدير هذه الأزمة لمنطقة الخليج التي استطاعت أن تصمد أمام تداعيات الأزمة الاقتصادية في أمريكا''، لذلك يرى العنيزي أن كافة المؤشرات الاقتصادية مشجعة لكي ينمو أداء السوق المالية السعودية، إلا أن عدم وضوح الرؤية السياسية في منطقة الشرق الأوسط هي التي تلقي بظلالها على تعاملات السوق في الوقت الراهن، وأنه في حال لم تتضح هذه الرؤية فإن السوق ستكون ''حبيسة'' الأوضاع السياسية أكثر من الأوضاع الاقتصادية. ويشر العنيزي هنا بأن كثيرا من الجوانب الاقتصادية تعد محفزة للسوق، بيد أن الوضع السياسي في المنطقة ظل يشكل عامل قلق لكثير من رؤوس الأموال الوطنية والأجنبية.

وقال: ''صحيح أن هناك سيولة استثمارية تستوعبها السوق نتيجة عمليات الاكتتاب الأخيرة، إلا أن السيولة في السوق عادة ما تبحث عن الاستقرار السياسي والأمني والاقتصادي''.

أما عن القطاعات فقد تراجع منها أمس 12 قطاعا بينما ارتفع القطاعات الثلاثة الباقية، وكان على رأس المتراجعين الإعلام والنشر بنسبة 1.14 في المائة تلاه الزراعة بنسبة 0.70 في المائة، والبتروكيماويات بنسبة 0.60 في المائة، ثم المصارف وبنسبة 0.52 في المائة، كما تراجع قطاع الاتصالات بنسبة 0.43 في المائة وعلى الجانب الآخر فالقطاعات الثلاثة المرتفعة هي: النقل وبنسبة 0.79 في المائة تلاه التأمين بنسبة 0.58 في المائة، والفنادق بنسبة 0.30 في المائة.

أما وعلى مستوى الشركات فتم التداول على 154 سهما ارتفع منها 40 سهما، بينما تراجع 98 سهما آخرين، وظلت بقية الشركات عند نفس إغلاقاتها أمس، وكان الأكثر ارتفاعا، سهم الإنماء طوكيو مارين بنسبة 675 في المائة، حيث إن الحدود السعرية مفتوحة له خلال اليوم الأول من تداوله بالسوق، تلاها عناية للتأمين بنسبة 9.91 في المائة، ثم مسك بنسبة 6.61 في المائة، وعلى الجانب الآخر كان على رأس التراجعات سهم المتكاملة بنسبة 3.57 في المائة، تلاه آيس للتأمين بنسبة 3.16 في المائة ثم جاء ثالثا سهم النقل الجماعي بنسبة 3.12 في المائة.

[مستثمرر]

هل سيتكرر على زين ما تكرر علي عذيب غدا

[سهم الاحساس]

ايش فيه السوق اما يرتفع بيرتفع هلالات
واما يطيح يطيح بالريالات
يا هوامير خليتونا نعووووووف الاسهم
انتبهوووووا
بعدين نسوي اضرررراب عن الاسهم
واشتروا وبيعوا مع نفسكم

[شرواك]

الأسهم السعودية تغلق خاسرة 62 نقطة (0.92%+)

أغلق سوق الأسهم السعودية جلسة تداولاته اليوم منخفضا 62 نقطة (0.92%+) ليراوح المؤشر العام عند مستوى 6683 بعد أن تم تداول 302 مليون سهم بقيمة 5.9 مليار ريال تمت من خلال 177 ألف صفقة على 154 شركة ارتفع منها 154 شركة وانخفض 125 أخرى.

وبرزت أسهم زين السعودية ونماء للكيماويات والمتكاملة كأكثر الشركات نشاطا في السوق من حيث قيمة الأسهم فيما برزت أسهم زين السعودية ونماء للكيماويات وعذيب للاتصالات كأكثر الشركات نشاطا في السوق من حيث كمية الأسهم. وحققت أسهم عناية والصادرات والصقر للتأمين ارتفاعات جيدة في قيمتها المالية في المقابل انخفضت القيمة المالية لأسهم نماء للكيماويات والإنماء طوكيو ووقاية للتكافل.

[الصقر2011]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسعد الله اوقاتكم بالخير

تداول موفق للجميع

رزقنا الله واياكم من واسع فضله

[شرواك]

الركود وسوقنا حتى الفرج

أ.د.ياسين الجفري

حاليا ومع هدوء الساحة العالمية حول التغيرات والمشاكل المؤثرة وانتظار تطبيق الحلول والالتزام بها خلال الأشهر القادمة يترقب المتعاملون في السوق الاتجاهات المحلية للتعامل معها وتحديد وجهة السوق. وهناك عدد من الأحداث القادمة التي ينتظر السوق حدوثها والتي ربما يكون لها تأثير سلبي أو إيجابي حسب الحدث وتوقعات السوق. ولعل أهم حدث هو نتائج الشركات المالية والتي ستبدأ في الظهور بين ١ـ ٢١ تموز (يوليو) القادم وفي موقع تداول وعليها سيبنى الكثير في ظل أوضاع العالم. كما أن هناك أحداثا في ساحة الطرح والاكتتاب جديدة في التجربة وإن طرحت بأسس مختلفة ومتفاوتة عن وضعنا الحالي وأهمها التموين السعودية وزين. ويعتبر طرح زين الأهم هنا نظرا لطبيعة الطرح وتركيبته ونوعيته والجهات المسؤولة عنه وخاصة سعر الطرح الذي لم يعلن حتى الآن. ويعتبر سعر الطرح مهما جدا في تكوين نوعية التحدي ونجاح أو عدم التغطية للطرح وتأثير ذلك في المكتتبين وبالتالي على الشركة وتركيبة دائنيها.

الفترة القادمة تعتبر حرجة للمتعاملين في السوق السعودية للأسهم ولثقتهم بالسوق بل ويتعداه ليشمل الضغط الجهات الرسمية والمسؤولة عن السوق. فاستمرار تراجع السوق مع تحسن النتائج وهدوء الساحة العالمية سيضاعف من الضغط النفسي على المتعاملين وفي ثقتهم بعدالة تعامل السوق. وبالتالي سيؤدي إلى ضغوط سلبية على الجهات الرسمية فالمتعامل مواطن وله حقوق وحماة السوق لديهم مسؤولية تجاه صغار المتعاملين. والمتعامل رغبته في سوق شفافة تتفاعل مع النتائج وتسعر بصورة عادلة أصوله الرأسمالية وأن لا يخسر نتيجة لضغط أو انحراف من قبل الآخرين.

السوق السعودي ما زال وسيستمر جذابا في توفير الفرص وتحقيق الأهداف للمميزين للفرص والمترقبين ولكن بدون ضغوط أخرى مثل الاقتراض والبيع على الهامش والشراء على الهامش. لا شك أن الراغبين في تحقيق الربحية كثيرون ومن المهم النظر لها كاستثمار واستخدام أدوات الدين يرفع من المخاطر وهو ما لا يدركه البعض نتيجة نقص الخبرة ويضعون أنفسهم في مواقف سلبية مؤثرة ومخاطر لم يدركوا كيفية حسابها أو كيفية التعامل معها نتيجة لدخولهم من أبواب خلفية وليس بالطرق الصحيحة وأمام إغراءات بعض المؤسسات الراغبة في التكسب من جهل بعض المتعاملين. فآلية الاستثمار وربحيته تعتمد على الأدوات المستخدمة والتركيبة المستخدمة ولا يمكن أن نقارن استثمارا خاصا بأموالنا باستثمار ممول من بنك ولا يوجد ما يسمى أكلة مجانية هنا.