اسرار وخفايا شركات سوق الاسهم السعودي

[krbla]

ولا شئ التأسيس يبغاله فلوس مضبوطه
وبعدين ليه تاخذ اسهم تأسيس....خذ من
الشاشة اصرف لك اخوي
الا اذا عندك مبلغ مضبوط...فممكن يكون التأسيس
أحسن من حيث الارباح...وخصوصا اذا كانت الشركة
شغالة اما اذا بتمارس عملها بعد فترة طويلة فمو حلوخ التأسيس بنظري

[سهم همام]

نرجو اغلاق الموضوع


تطااول على الأعضاء ووصفهم بالأرهاب

وتوصية على بنك ربوووي

ما فيه حل عندكم

ارجو ان لا يحذف الموضوع وجزاااكم الله كل خير

كنتم خير امة اخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر

وهذا رابط الموضوع :

[web] http://www.tdwl.net/vb/showthread.php?t=180591[/web]

أخوووكم

سهم همام

[مواطن غيور]

اي موضوع الله يعافيك
لايوجد رابط ؟

[سهم همام]

http://www.tdwl.net/vb/showthread.php?t=180591


وجزاااكم الله خير

[فادي الغامدي]

قال الشاعر في مقارنة بين قومه وقوم آخرين ، وهو كوضعنا في الإذعان لبعض الجهات من باب متطلبات نظام تجارة :

لا يسألون أخاهم حين يندبهم=في النائبات على ما قال برهانا
لكن قومي وإن كانوا ذوي عدد=ليسوا من الشر في شيء وإن هانا
يجزون من ظلم أهل الظلم مغفرة= ومن إساءة أهل السوء إحسانا
كأن ربك لم يخلق لخشيته= سواهم من جميع الناس إنسانا
فليت لي بهم قوما إذا ركبوا= شدوا الإغارة فرسانا وركبانا

هذا الموضوع أيها الإخوة والأخوات لم يولد من رحم الخيال الذي يحتاج لمن يستمرئ صياغة الزيف وتحويله الى سيناريو أشبه بالواقع ، بل إنه واقع وواقع مؤلم للأسف ، إذ يحتاج الوقوف عنده طويلاً ، وذلك لما يشكله هذا الأمر من مطلب لكل من يعيش على تراب هذه الأرض ، وكذلك لما يراه صاحب كل طموح من التهاون في سبيله من قبل الدولة ، ففي ذات الوقت الذي تتزايد فيه أعداد العاطلين على العمل ، نرى أنه لايزال الكثير من أبناء الجاليات الأجنبية يشغلون أماكن كثيرة .. وأبناء الوطن في حاجة حتى لتقاسمها معهم وليس التفرد بها ، كما أننا نلاحظ الضغوط من بعض الجهات التي لها حضوة كبيرة لدى الأسرة الحاكمة ، مما يجعل تلك الجهات ترفض سعودة الوظائف أو قبول جزء من هذه العمالة وإخضاعها للسعودة ، فحسب مابلغني ذات يوم أن شركة سعودي أوجيه إحدى المؤسسات التي فرضت رغبتها على القصيبي القائم على أمر السعودة ، هذا الرجل الذي مع شديد الأسف لم يقدم للوطن سوى مغامرات شقة الحرية ، علماً بأنه لم يمارس السعودة في أهم خصوصياته... فأي خير نرجوه منه.

وليس بهتاناً عندما أقول : بأن هناك بعض الوظائف الحكومية يشغلها أجانب أو أناس لن أجافي الحقيقة لو قلت بأنهم أقل الناس دراية وقدرة على تسييرها أو معالجة قضاياها ، بينما لدينا من الطاقات الوطنية الشابة من هم على استعداد لشغلها بكل كفاءة واقتدار !!
هنا نجد أن هناك توجهاً بإرغام المواطن على الخروج عن ربقة المجتمع التي تعودناها ، إذ لاشك بأن الكثير ممن لم يجدوا عملاً سيتجهون إتجاهات غير محمودة ، فمنهم الذي ستمتد يده للسرقة ، ومنهم من سيتجه للإتجار في المخدرات والسلاح وغير ذلك ، ومنهم من سيكون صيداً سهلاً لمن أراد تجنيده ضد الوطن والمواطنين ، فالجماعات الإرهابية عندما تبحث عن كوادر تنفذ لها ضرباتها ، فإنها لن تبحث في طبقة الموظفين أو الأثرياء ، بل ستبحث بين هؤلاء العاطلين عن العمل وتجندهم ، أفلا يوجد رجل رشيد في هذه الدولة يستشعر هذا الخطر فيعمل على درئه قبل وقوعه بدلاً من استعداء الشعب بأكمله ؟

لاأشك في أن من بين المسيسين والمشرعين للأنظمة من يريد إدخال الوطن في دوامة لانهاية لها ، وقد يكون قد قبض ثمن ذلك من جهات خارجية ، والعراق طالعنا بالكثير من الأمثلة أقربها أحد ممثلي الجلبي الذي ذهب ذات يوم إلى إسرائيل بهدف إيجاد تعاون بين حزبه وبين الكيان الصهيوني ، وكأن التعاون مع أبناء الوطن أو الدول الإسلامية وصمة عار أو منقصة اجتماعية ، أبعد هذا المثال ننتظر من يقول بأن البطالة المتنامية تشكل خطراً على البلاد والعباد ؟!!!
أعتقد أن ربان السفينة لاهٍ عن كل هذه الأمور ، وقد وضع الأمر في يد من لايجيد أو من لايريد الخير لهذا الوطن وأبنائه ، والوظائف المؤقتة ماهي إلا طعم يوضع في فم الموظف ثم يقطع عنه ، فيبقى يبحث عن البديل ولن يجده إلا بإحدى الطرق التي سبق ذكرها وهي لاتصب في مصلحة الوطن بأي حال من الأحوال .

وكل ذلك رغم قسوته ومرارة ألمه إلا أنه قد يمر طبيعياً لو قسناه مع ماحدث من قبل الهيئة المختصة بسوق المال ، والتي حاربت أبناء الوطن بعد أن فتح الله لهم باب رزق في سوق المال ، بل إنها جعلت الكثير ممن دخلوا إليه برؤوس أموال متواضعة يعلم الله مصادرها عند البعض ، فعمدت إلى السعي الجاد والحثيث في خسارة أكبر شريحة منهم بل إفلاس الغالبية منهم ، ناهيكم عن الديون التي تحملها من اقترض أو استدان من صديق أو قريب ، وبعد أن أجهزت عليهم جعلت أبواب السوق مشرعة لدخول الأجانب ، وكأنهم بذلك يقولون : لارزق لأبناء الوطن من خيرات الوطن ، وأن الأجنبي أولى بذلك منه ... لدرجة أنهم سعوا إلى حماية الأجنبي من مترتبات الانهيار الذي تم إعداد السيناريو الخاص به ليكون ***** الدخول للأجنبي الذي أتى على أنقاض شعب بلغت به الخسائر كل مبلغ ، فأين علماء الوطن ودعاة الخير فيه ؟ فالأجنبي يدخل لسوق المال وابن الوطن يدخل دوامة الديون والفقر وكل ذلك بأيادي أصحاب السعادة .

وهناك من يتشدق بممارساته الإصلاحية وتفانية لخدمة المواطن ، بينما نجده لم يرفع عقيرته للذود عن شباب الوطن وشباب الإسلام بدلاً من حماية مدخرات المسيحي والهندوسي والبوذي ؟!!! هل كان المواطن كبش الفداء الذي تم تقديمه قرباناً لشراء رضاء الأجنبي المصحوب بإغراء يوازي إغراء المال الذي يبحث عنه ، أم أنه الى جانب ذلك إذعان للشروط الأمريكية ، أم هي متطلبات السمعة الزائفة ؟!!

ليس أدل على وضعنا وذهاب ثرواتنا بيد الأجني من قول الشاعر :

كالعيس في البيداء يقتلها الظمأ = والماء فوق ظهورها محمول

نحن أيها الأحبة كنا نتماشى مع كل الضغوط المفروضة علينا بما فيها الأتاوات المفروضة في كل شي ، كما أننا نرى الهدر في الثروات بغير حساب وتعايشنا مرغمين مع الوضع ، لكن بعد أن وصل الوضع الى ترحيل شعب بأكمله الى خانات الفقر والهم والقهر وجوع الأبناء وتراكم الديون ، فهذا لن يقبله من في قلبه نخوة أو رجولة فكما قيل " كلب جَوَّالٌ خير من أسد رابض " ، والأمر لم يعد يحتمل الحلم والأناة لأن حلم الرجل في غير موضعه ضعف .

وبيت شعر قاله أحد الشعراء أقدمه كإهداء لجماز السحيمي :

ياباري القوس برياً لست تحكمه = لاتظلم القوس واعط القوس باريها

تقبلوا اخواني وأخواتي شكري وتقديري وأرق تحياتي والله الموفق

[abdulaziz1001]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فادي الغامدي

قال الشاعر في مقارنة بين قومه وقوم آخرين ، وهو كوضعنا في الإذعان لبعض الجهات من باب متطلبات نظام تجارة : لا يسألون أخاهم حين يندبهم=في النائبات على ما قال برهانا لكن قومي وإن كانوا ذوي عدد=ليسوا من الشر في شيء وإن هانا يجزون من ظلم أهل الظلم مغفرة= ومن إساءة أهل السوء إحسانا كأن ربك لم يخلق لخشيته= سواهم من جميع الناس إنسانا فليت لي بهم قوما إذا ركبوا= شدوا الإغارة فرسانا وركبانا هذا الموضوع أيها الإخوة والأخوات لم يولد من رحم الخيال الذي يحتاج لمن يستمرئ صياغة الزيف وتحويله الى سيناريو أشبه بالواقع ، بل إنه واقع وواقع مؤلم للأسف ، إذ يحتاج الوقوف عنده طويلاً ، وذلك لما يشكله هذا الأمر من مطلب لكل من يعيش على تراب هذه الأرض ، وكذلك لما يراه صاحب كل طموح من التهاون في سبيله من قبل الدولة ، ففي ذات الوقت الذي تتزايد فيه أعداد العاطلين على العمل ، نرى أنه لايزال الكثير من أبناء الجاليات الأجنبية يشغلون أماكن كثيرة .. وأبناء الوطن في حاجة حتى لتقاسمها معهم وليس التفرد بها ، كما أننا نلاحظ الضغوط من بعض الجهات التي لها حضوة كبيرة لدى الأسرة الحاكمة ، مما يجعل تلك الجهات ترفض سعودة الوظائف أو قبول جزء من هذه العمالة وإخضاعها للسعودة ، فحسب مابلغني ذات يوم أن شركة سعودي أوجيه إحدى المؤسسات التي فرضت رغبتها على القصيبي القائم على أمر السعودة ، هذا الرجل الذي مع شديد الأسف لم يقدم للوطن سوى مغامرات شقة الحرية ، علماً بأنه لم يمارس السعودة في أهم خصوصياته... فأي خير نرجوه منه. وليس بهتاناً عندما أقول : بأن هناك بعض الوظائف الحكومية يشغلها أجانب أو أناس لن أجافي الحقيقة لو قلت بأنهم أقل الناس دراية وقدرة على تسييرها أو معالجة قضاياها ، بينما لدينا من الطاقات الوطنية الشابة من هم على استعداد لشغلها بكل كفاءة واقتدار !! هنا نجد أن هناك توجهاً بإرغام المواطن على الخروج عن ربقة المجتمع التي تعودناها ، إذ لاشك بأن الكثير ممن لم يجدوا عملاً سيتجهون إتجاهات غير محمودة ، فمنهم الذي ستمتد يده للسرقة ، ومنهم من سيتجه للإتجار في المخدرات والسلاح وغير ذلك ، ومنهم من سيكون صيداً سهلاً لمن أراد تجنيده ضد الوطن والمواطنين ، فالجماعات الإرهابية عندما تبحث عن كوادر تنفذ لها ضرباتها ، فإنها لن تبحث في طبقة الموظفين أو الأثرياء ، بل ستبحث بين هؤلاء العاطلين عن العمل وتجندهم ، أفلا يوجد رجل رشيد في هذه الدولة يستشعر هذا الخطر فيعمل على درئه قبل وقوعه بدلاً من استعداء الشعب بأكمله ؟ لاأشك في أن من بين المسيسين والمشرعين للأنظمة من يريد إدخال الوطن في دوامة لانهاية لها ، وقد يكون قد قبض ثمن ذلك من جهات خارجية ، والعراق طالعنا بالكثير من الأمثلة أقربها أحد ممثلي الجلبي الذي ذهب ذات يوم إلى إسرائيل بهدف إيجاد تعاون بين حزبه وبين الكيان الصهيوني ، وكأن التعاون مع أبناء الوطن أو الدول الإسلامية وصمة عار أو منقصة اجتماعية ، أبعد هذا المثال ننتظر من يقول بأن البطالة المتنامية تشكل خطراً على البلاد والعباد ؟!!! أعتقد أن ربان السفينة لاهٍ عن كل هذه الأمور ، وقد وضع الأمر في يد من لايجيد أو من لايريد الخير لهذا الوطن وأبنائه ، والوظائف المؤقتة ماهي إلا طعم يوضع في فم الموظف ثم يقطع عنه ، فيبقى يبحث عن البديل ولن يجده إلا بإحدى الطرق التي سبق ذكرها وهي لاتصب في مصلحة الوطن بأي حال من الأحوال . وكل ذلك رغم قسوته ومرارة ألمه إلا أنه قد يمر طبيعياً لو قسناه مع ماحدث من قبل الهيئة المختصة بسوق المال ، والتي حاربت أبناء الوطن بعد أن فتح الله لهم باب رزق في سوق المال ، بل إنها جعلت الكثير ممن دخلوا إليه برؤوس أموال متواضعة يعلم الله مصادرها عند البعض ، فعمدت إلى السعي الجاد والحثيث في خسارة أكبر شريحة منهم بل إفلاس الغالبية منهم ، ناهيكم عن الديون التي تحملها من اقترض أو استدان من صديق أو قريب ، وبعد أن أجهزت عليهم جعلت أبواب السوق مشرعة لدخول الأجانب ، وكأنهم بذلك يقولون : لارزق لأبناء الوطن من خيرات الوطن ، وأن الأجنبي أولى بذلك منه ... لدرجة أنهم سعوا إلى حماية الأجنبي من مترتبات الانهيار الذي تم إعداد السيناريو الخاص به ليكون ***** الدخول للأجنبي الذي أتى على أنقاض شعب بلغت به الخسائر كل مبلغ ، فأين علماء الوطن ودعاة الخير فيه ؟ فالأجنبي يدخل لسوق المال وابن الوطن يدخل دوامة الديون والفقر وكل ذلك بأيادي أصحاب السعادة . وهناك من يتشدق بممارساته الإصلاحية وتفانية لخدمة المواطن ، بينما نجده لم يرفع عقيرته للذود عن شباب الوطن وشباب الإسلام بدلاً من حماية مدخرات المسيحي والهندوسي والبوذي ؟!!! هل كان المواطن كبش الفداء الذي تم تقديمه قرباناً لشراء رضاء الأجنبي المصحوب بإغراء يوازي إغراء المال الذي يبحث عنه ، أم أنه الى جانب ذلك إذعان للشروط الأمريكية ، أم هي متطلبات السمعة الزائفة ؟!! ليس أدل على وضعنا وذهاب ثرواتنا بيد الأجني من قول الشاعر : كالعيس في البيداء يقتلها الظمأ = والماء فوق ظهورها محمول نحن أيها الأحبة كنا نتماشى مع كل الضغوط المفروضة علينا بما فيها الأتاوات المفروضة في كل شي ، كما أننا نرى الهدر في الثروات بغير حساب وتعايشنا مرغمين مع الوضع ، لكن بعد أن وصل الوضع الى ترحيل شعب بأكمله الى خانات الفقر والهم والقهر وجوع الأبناء وتراكم الديون ، فهذا لن يقبله من في قلبه نخوة أو رجولة فكما قيل " كلب جَوَّالٌ خير من أسد رابض " ، والأمر لم يعد يحتمل الحلم والأناة لأن حلم الرجل في غير موضعه ضعف . وبيت شعر قاله أحد الشعراء أقدمه كإهداء لجماز السحيمي : ياباري القوس برياً لست تحكمه = لاتظلم القوس واعط القوس باريها تقبلوا اخواني وأخواتي شكري وتقديري وأرق تحياتي والله الموفق

للرفع.......................صوره لكل من يهمه الامر.

[albahooth1]

فكر راقي اخي فادي وهذه صوره لقائد الامه و لكل غيور على وطنه صوره الى البطانه الفاسده وهم كثر

اللهم اجرنا في مصيبتنا واخلفنا خير منها
اللهم اجرنا في مصيبتنا واخلفنا خير منها
اللهم اجرنا في مصيبتنا واخلفنا خير منها

[nifaiy]

اخي فادي والله عبرت عما يجيش في صدري وصدر كل مواطن فأنا مررت بتجربة مريرة فبعد أن حصلت على الوظيفة في شركة بعد واسطة من أحد موظفيها ( مصري معرفة جزاه الله خير ) عند المسؤل الكبير ( لبناني الله لا يوفقه ) اللي قعد لي بكل وسائل التطفيش لا يسع المكان لذكرها وذلك بغرض جلب أبناء جلدته حديثي التخرج ( يعني ما يعرف كوعه من بوعه ) فوالله يتم تدريبهم و إبتعاثهم على حساب أموال شركة سعودية وهم لا يملكون الخبرة التي تشفع و تبرر وجودهم و يحصلون على مراتب و رواتب أعلى كونهم خبراء بينما أنا المواطن تنتهك حقوقي يوميا على أرض وطني.

عندها إكتشفت إنه لا عزوة لي إلا بالتقرب إليهم و محاولة التودد و التذلل ( للمدير الله لا يعطيه عافية) لهم بشتى الوسائل و محاولة كسب ودهم و كانت النتائج عجيبة فخفت الضغوط بشرط المداومة على أن تكون ذليل مكسور الجناح لأبو شكيب وإلا الباب يفوت سعودي.

إن شاء الله أتوسل لأبو شكيب ( والله قدها و قدود) يساعدني يوم السبت أنفك من التعليقة أبرك من .......... الله لا يعطيهم عافية ويمحق ماوراهم و ماخلفهم و ما فوقهم و ما تحتهم .... امين يارب العالمين.

[Mr.T]

السلام عليكم

تم ايقاف العضو ....

[حاسب]

هوامير الأسهم الأجانب من يوم السبت 25مارس 2006م

بيشة الزراعية / سامي بندوره ( سوري )
الغذائية / فادي زعتر ( لبناني )
معدنية / كاظم حداد ( عراقي )
الخزف / مروان قيشاني ( اردني )
المواشي / سالم با تيس ( حضرمي )
الكابلات / مدحت أبو سلك ( مصري )
الجماعي / عثمان سواق الباص ( سوداني )
أنابيب و أمانتيت / أبو الكلام مياه ( بنجلاديشي )