مهم :حقائق مذهلة فــي اعترافات " الإرهابيين "

[ممدي]

مهم :حقائق مذهلة فــي اعترافات " الإرهابيين "



الناصرة ـ القدس العربي ـ 31/5/2004م
ـ من زهير اندراوس:
نشرت صحيفة معاريف الاسرائيلية مقابلات مع عدد من جنود الاحتلال تحدثوا من خلالها عن بطولاتهم في قتل الفلسطينيين، الجنود بدون استثناء يشعرون بنشوة عارمة عندما يقتلون الفلسطيني بدم بارد، ويفتخرون بذلك، ويؤكدون في حديثهم انهم ليسوا نادمين علي ذلك، بل انهم علي استعداد للعودة الي تنفيذ الجرائم التي تقشعر لها الابدان، لانه ليس صحيا ، كما قال احدهم، ان تشفق علي الفلسطينيين . فيما يلي شهادات اربعة جنود، ترجمت حرفيا كما وردت في الصحيفة الاسرائيلية:
ـ شهادة الجندي اساف من وحدة غفعاتي : ليس صحيا بالمرة ان تشفق علي الفلسطينيين، رأيت المسلح الفلسطيني في احد شوارع مخيم جباليا، وجهت الي رأسه البندقية بواسطة عدسة المنظار المتطورة، اطلقت النار باتجاهه، رأيته يترنح علي الارض، الله، انه احلي شعور في العالم، يشابه الشعور الذي ينتابك عندما تفوز بمباراة كرة قدم. بعد ذلك رأيت فلسطينيا ثانيا، جسمه كبير جدا، اطلقت النار عليه فرأيته يطير داخل الغرفة، علي الرغم من انه كبير الجثة، في هذه اللحظات تتحول الي طفل صغير.
اذا استيقظت في الصباح بشعور سيئ فانك تقتل الفلسطيني مسلحا ام غير مسلح، واذا كان غيرالمسلح فتي في الـ14 من عمره، يجب ان تقتله، لانه سيكبر ويتحول الي مخرب. بالاضافة الي ذلك باستطاعتك قتل امرأة حتي تتوقف عن انجاب الاطفال، وان تقتل الطفلة الصغيرة التي ستكبر وستتزوج وبعد ذلك ستلد علي الاقل 10 اولاد.
هذه الاقوال المقززة ادلي بها جندي في جيش الاحتلال الاسرائيلي لصحيفة معاريف الاسرائيلية، وتحدث عن شعور النشوة العارمة الذي ينتابه بعد قتل الفلسطينيين. وتابع الجندي، الذي انهي خدمته العسكرية مؤخرا وسافر الي الهند لفترة النقاهة قبل البدء بالدراسة في الجامعة.
يتابع قائلا: بعد انتهاء عملية قتل الفلسطينيين، كنا نعود الي القاعدةالعسكرية، هناك مسابقة بين الجنود من قتل اليوم فلسطينيين اكثر من الآخرين.. لست نادما بالمرة علي ما قمت به خلال خدمتي العسكرية، بالعكس انا اليوم علي استعداد للقيام بنفس اعمال القتل. كنا ننتظر بشغف الخروج الي عملية اخري للقتل، شاهدنا البرامج التلفزيونية، ضحكنا وقلنا في قرارة انفسنا، يا الله، متي سنخرج مرة اخري لقتلهم.
ـ شهادة الجندي شاي، من وحدة غفعاتي : خرجنا الي عملية اخري لملاحقة وقتل المخربين الفلسطينيين.. رأيت مسلحا يركض، اطلقت النار باتجاهه، قتلته بالرصاصة الاولي، وصحت لصديقي افي لقد قتلته.. لقد قتلته، ولكنني لم اشعر بان ذلك كاف، في مخيلتي اردت ان اقتل آخرين ايضا، ان ذلك يتخالف مع المنطق، ولكنني اردت ان اقتل المزيد منهم، اطلقت الرصاص مرة اخري فلم اصب الهدف. رصاصة اخري فسقط المخرب، اقتربنا منه، كان باردا. الضابط المسؤول امرني بان اتأكد انه قتل، وهذا يعني ان اقترب منه واطلق الرصاص مرة اخري لكي اتأكد انه مات، اطلقت الرصاص علي المخرب مرة اخري وتأكدت انه قتل. في الليل عدنا الي القاعدة العسكرية، الاصدقاء في الوحدة استقبلوني استقبالا حارا، قبلوني، وكانوا جدا سعداء، بعد ذلك ابتدأت حفلة الرقص والغناء، ولكنني شعرت ان القتل يسبب لك شعورا غريبا. طلبت من القائد ان يمنحني الفرصة لأخذ شيئا ما يذكرني بالمخرب الذي قتلته، فوافق، اخذت الدخيرة التي كانت معه، وما زلت احتفظ بها في غرفتي في البيت. انني اتذكر الحادث دائما، ولكنني احاول ان انساه، خلال فترة نقاهتي في خارج البلاد حاولت التخلص من مشهد المخرب وانا اقتله مرة اخري، وفي الحقيقة فان الامر لا يلاحقني، لانني احارب من اجل الحفاظ علي امن دولتي.
ـ شهادة المجند الون من وحدة المظليين، الذي ما زال يخدم في الجيش النظامي: عدت الي وحدتي في طولكرم ونظموا لنا احتفالا لاننا قتلنا عددا من الفلسطينيين، الضابط منحنا شهادات تقدير، ان الشهادة جيدة ويمكن استعمالها عندما تتعرف علي فتاة، وتقوم بعرض الشهادة عليها، لان ذلك يترك عليها انطباعا جيدا. خرجنا الي مهمة اخري لقتل المخربين، شاهدت واحدا منهم في السيارة، اطلقت الرصاص باتجاه السيارة التي كان يستقلها فلم اصبه، وواصل السفر، حضرت نفسي جيدا وقررت ان اطلق النار باتجاه رأسه ولكنني اصبته في صدره وعبر المنظار رأيت الاصابة، الجندي الآخر الذي كان معي قال لي ان المخرب اصيب، وقام باطلاق وابل من الرصاص باتجاه الشخص في السيارة لكي يتأكد من انه قتل، عندها كنت في حالة من النشوة العارمة، انها احلي نشوة في العالم. الضابط وصل الي المكان واعطاني جهاز الارسال وتكلم معي قائد المنطقة وقال لي كل الاحترام، يا الون، علي العملية التي قمت بها. القوانين في الوحدة كانت واضحة من يقتل فلسطينيا فانه يربح اجازة اكثر من الاخرين. الجنود تصوروا مع جثة الفلسطيني، طلبت الصور لاحتفظ بهم، ولكن القائد نسي ان يحضرهم، وانا تنازلت عن الفكرة. بعد ان عدت من الاجازة تلقيت شهادة تقدير علي قتل المخرب.
ـ شهادة المجند دودو من وحدة غفعاتي : كنا ننتظر وصول المخربين في قطاع غزة، شاهدنا عددا من الفتية، اردنا قتلهم بسرعة، الفتية خافوا عندما اطلقنا الرصاص وهربوا واختبأوا، اقتربنا منهم، خرج احدهم يحمل سكينا، فأطلقت النار باتجاهه فأرديته قتيلا، انه عربي قذر، بعد ان قتلته تحول بالنسبة لي الي خرقة قماش يجب ان تخفيها، انه ليس فتي، انه جثة هامدة، انه قطعة من اللحم مرمية علي الارض، وفي تلك اللحظات انت لا تهتم البتة به وبمصيره. جميع الجنود يريدون تنفيذ اعمال القتل لكي يشعروا بما شعرت به انا. كنا نبول في زجاجات المشروب البارد ونضحك. دائما كنا نأخذ معنا كاميرا للتصوير، نتصور مع جثة المخرب الذي قتلناه ونحتفظ بالصور للذكري، لان هذه الصور التذكارية تعطيك شعورا بالارتياح. وعندما تعود الي البيت تشعر بنوع من انفصام الشخصية، فانت في البيت لا تستطيع ان تتصرف بصورة اعتيادية، ولكن عندما تعود الي الوحدة تواصل عمليات القتل وكان شيئا لم يحدث، انني اليوم اعمل مدربا للكاراتيه، ولا اعرف ماذا سيقول أولياء الامور اذا كشفت لهم عن عمليات قتل الفلسطينيين التي شاركت بها، مع ذلك اقول بانني كنت اشعر بفرحة عارمة بعد القتل، لانني قتلت من يريد ان يقضي علي دولتي.

[الرابح]

لا حول ولا قوة الا بالله اللهم دمر اعداء الدين اليهود و اعوانهم

[متوازن]

عزيزي ممدي

القرآن يرد علي اليهود


قال تعالي:

{لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا اليَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا} المائدة 82

{وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُواًّ كَبِيراً}
الإِسراء (4)

{فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَاداً لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلالَ
الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْداً مَّفْعُولاً} الإِسراء (5)

{ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً }
الإِسراء (6)

{إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا
المَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيراً} الإِسراء (7)

{عَسَى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيراً }
الإِسراء (8)

[saleh5005]

لا حول ولا قوة الا بالله

لعنة الله على اليهود والنصارى

[العادل]

لا حول ولا قوة الا بالله اللهم دمر اعداء الدين اليهود و اعوانهم

[abc1388]

لا حول ولا قوة الا بالله اللهم دمر اعداء الدين اليهود و اعوانهم

[مهم]

لا حول ولا قوة الا بالله

[الكاغد]

لا حول ولا قوة الا بالله

لعنة الله على اليهود والنصارى