للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
سوق الاسهم الرئيسية مركز رفع الصور المكتبه الصفحات الاقتصادية دليل مزودي المعلومات مواقع غير مرخص لها
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات ملخص السوق أداء السوق
 



العودة   منتديات تداول > منتديات سوق المال السعودي > الأسهـــــــــــم الـــــــسعــــود يـــــــة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09-09-2006, 12:47 AM   #41
faisal56
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 6

 
افتراضي

اذا والله بتتبعون فتاوي العصيمي فلا تحلمون بأي اكتتاب واسألوا مجرب من بعد المراعي غسلت يدي واتبعت الشبيلي ولله الحمد كل اكتتاب اكتتب ماعدا الابحاث .

واتحدى واحد يشككك في فتاوي الشبيلي ولكن العصيمي جزاه الله خير متشدد مرة ولو ترجع لعدم جوازه للاكتتاب لوجدته مقنع لكن غير ممنوع بل محل خلاف.
faisal56 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-09-2006, 12:53 AM   #42
newinvester
متداول فعّال
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
المشاركات: 207

 
افتراضي

بارك الله فيك ,,,
newinvester غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-09-2006, 01:03 AM   #43
nma
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 883

 
افتراضي

بـــارك الله فيك
nma غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-09-2006, 11:28 PM   #44
أبو خولة
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Feb 2005
المشاركات: 987

 
افتراضي

بارك الله بكم جميعا
أبو خولة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-09-2006, 11:40 PM   #45
طالع بن نسبة
ابو براهيم
 
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 1,633

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة faisal56
اذا والله بتتبعون فتاوي العصيمي فلا تحلمون بأي اكتتاب واسألوا مجرب من بعد المراعي غسلت يدي واتبعت الشبيلي ولله الحمد كل اكتتاب اكتتب ماعدا الابحاث .

واتحدى واحد يشككك في فتاوي الشبيلي ولكن العصيمي جزاه الله خير متشدد مرة ولو ترجع لعدم جوازه للاكتتاب لوجدته مقنع لكن غير ممنوع بل محل خلاف.
دع الخلق للخالق

الشبيلي والعصيمي لهما كل تقدير واحترام

وكذلك لكل واحد منهما اجتهاده الذي يدين الله به

وليس لك الحق في هذا الكلام(بعد المراعي غسلت يدي واتبعت الشبيلي ولله الحمد كل اكتتاب اكتتب ماعدا الابحاث .)

لان من سيبحث عن من يحلل فلا اعتقد انه سيترك شركه

لكن لكل احد شيخ او مفتي يرتاح لفتاويه ويعتقد انها الاقرب للصواب
طالع بن نسبة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-09-2006, 12:09 AM   #46
major
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 4,039

 
افتراضي

جزى الله شيخنا الفاضل الدكتور : محمد العصيمي خير الجزاء

وكذلك ناقل الفتوى

وأظن أن الشركة أعلنت تحول القروض إلى إجارة إسلامية

والله أعلم

علما أن الشيخ الفاضل الشبيلي حفظه الله قد أجاز الاكتتاب فيها وعدها من المختلطة
major غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-09-2006, 12:25 AM   #47
الأبياتي
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 14

 
توضيح المسألة خلافية بين العلماء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكراً لك أخي العزيز على نقل الفتوى

وأحب أن أبين لأخواني أن مسألة الأسهم والفتوى فيها هي مسألة خلافية بين العلماء
أقرأ التفاصيل أدناه :

عن أبي عبدالله النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن الحلال بيّن والحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ، ألا وأن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، إلا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) رواه البخاري و مسلم


الشرح

جاء الكلام في هذا الحديث العظيم عن قضيّتين أساسيّتين ، هما : "تصحيح العمل ، وسلامة القلب " ، وهاتان القضيّتان من الأهمية بمكان ؛ فإصلاح الظاهر والباطن يكون له أكبر الأثر في استقامة حياة الناس وفق منهج الله القويم .

وهنا قسّم النبي صلى الله عليه وسلم الأمور إلى ثلاثة أقسام ، فقال : ( إن الحلال بيّن ، والحـرام بيّن ) فالحلال الخالص ظاهر لا اشتباه فيه ، مثل أكل الطيبات من الزروع والثمار وغير ذلك ، وكذلك فالحرام المحض واضحةٌ معالمه ، لا التباس فيه ، كتحريم الزنا والخمر والسرقة إلى غير ذلك من الأمثلة .

أما القسم الثالث ، فهو الأمور المشتبهة ، وهذا القسم قد اكتسب الشبه من الحلال والحرام ، فتنازعه الطرفان ، ولذلك خفي أمره على كثير من الناس ، والتبس عليهم حكمه.

على أن وجود هذه المشتبـهات لا ينـافي ما تقرر في النصوص من وضوح الدين ، كقول الله عزوجل : { ونزّلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء } ( النحل : 69 ) ، وقوله : { يبيّن الله لكم أن تضلّوا والله بكل شيء عليم } ( النساء : 176 ) ، وكذلك ما ورد في السنّة النبويّة نحو قوله صلى الله عليه وسلم : ( تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك ) رواه أحمد و ابن ماجة ، فهذه النصوص وغيرها لا تنافي ما جاء في الحديث الذي بين أيدينا ، وبيان ذلك : أن أحكام الشريعة واضحة بينة ، وبعض الأحكام يكون وضوحها وظهورها أكثر من غيرها ، أما المشتبهات فتكون واضحة عند حملة الشريعة خاصة ، وخافية على غيرهم ، ومن خلال ذلك يتبيّن لك سر التوجيه الإلهي لعباده في قوله : { فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون } ( الأنبياء : 7 ) ؛ لأن خفاء الحكم لا يمكن أن يعم جميع الناس ، فالأمة لا تجتمع على ضلالة .

وفي مثل هذه المشتبهات وجّه النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى سلوك مسلك الورع ، وتجنب الشبهات ؛ فقال : ( فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ) ، فبيّن أن متقي الشبهات قد برأ دينه من النقـص ؛ لأن من اجتنب الأمور المشتبهات سيجتنب الحرام من باب أولى ، كما في رواية أخرى للبخاري وفيها : ( فمن ترك ما شبّه عليه من الإثم ، كان لما استبان أترك ) ، وإضافةً إلى ذلك فإن متقي الشبهات يسلم من الطعن في عرضه ، بحيث لا يتهم بالوقوع في الحرام عند من اتضح لهم الحق في تلك المسألة ، أما من لم يفعل ذلك ، فإن نفسه تعتاد الوقوع فيها ، ولا يلبث الشيطان أن يستدرجه حتى يسهّل له الوقوع في الحرام ، وبهذا المعنى جاءت الرواية الأخرى لهذا الحديث : ( ومن اجترأ على ما يشك فيه من الإثم ، أوشك أن يواقع ما استبان ) ، وهكذا فإن الشيطان يتدرّج مع بني آدم ، وينقلهم من رتبة إلى أخرى ، فيزخرف لهم الانغماس في المباح ، ولا يزال بهم حتى يقعوا في المكروه ، ومنه إلى الصغائر فالكبائر ، ولا يرضى بذلك فحسب ، بل يحاول معهم أن يتركوا دين الله ، ويخرجوا من ملة الإسلام والعياذ بالله ، وقد نبّه الله عباده وحذّرهم من اتباع خطواته في الإغواء فقال عزوجل في محكم كتابه : { يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر } ( النور : 21 ) ، فعلى المؤمن أن يكون يقظا من انزلاق قدمه في سبل الغواية ، متنبها إلى كيد الشيطان ومكره .

وفيما سبق ذكره من الحديث تأصيل لقاعدة شرعية مهمة ، وهي : وجوب سد الذرائع إلى المحرمات ، وإغلاق كل باب يوصل إليها ، فيحرم الاختلاط ومصافحة النساء والخلوة بالأجنبية ؛ لأنه طريق موصل إلى الزنا ، ومثل ذلك أيضاً : حرمة قبول الموظف لهدايا العملاء سدا لذريعة الرشوة .

ثم ضرب النبي صلى الله عليه وسلم مثلا لإيضاح ما سبق ذكره ، وتقريباً لصورته في الأذهان ، فقال : ( كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ) ، أي : كالراعي الذي يرعى دوابّه حول الأرض المحمية التي هي خضراء كثيرة العشب ، فإذا رأت البهائم الخضرة في هذا المكان المحمي انطلقت إليها ، فيتعب الراعي نفسه بمراقبة قطعانه بدلاً من أن يذهب إلى مكان آخر ، وقد يغفل عن بهائمه فترتع هناك ، بينما الإنسان العاقل الذي يبحث عن السلامة يبتعد عن ذلك الحمى ، كذلك المؤمن يبتعد عن ( حمى ) الشبهات التي أُمرنا باجتنابها ، ولذلك قال : ( ألا وأن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ) ، فالله سبحانه وتعالى هو الملك حقاً ، وقد حمى الشريعة بسياج محكم متين ، فحرّم على الناس كل ما يضرّهم في دينهم ودنياهم .

ولما كان القلب أمير البدن ، وبصلاحه تصلح بقية الجوارح ؛ أتبع النبي صلى الله عليه وسلم مثله بذكر القلب فقال : ( ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) .

وسمّي القلب بهذا الاسم لسرعة تقلبه ، كما جاء في الحديث : ( لقلب ابن آدم أشد انقلابا من القدر إذا استجمعت غليانا ) رواه أحمد و الحاكم ؛ لذلك كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم كما في الترمذي : ( يا مقلب القلوب ثبّت قلبي على دينك ) ، وعلاوة على ما تقدّم : فإن مدار صلاح الإنسان وفساده على قلبه ، ولا سبيل للفوز بالجنة ، ونعيم الدنيا والآخرة ، إلا بتعهّد القلب والاعتناء بصلاحه :{ يوم لا ينفع مال ولا بنون ، إلا من أتى الله بقلب سليم } ( الشعراء : 88-89 ) ، ومن أعجب العجاب أن الناس لا يهتمون بقلوبهم اهتمامهم بجوارحهم ، فتراهم يهرعون إلى الأطباء كلما شعروا ببوادر المرض ، ولكنهم لايبالون بتزكية قلوبهم حتى تصاب بالران ، ويطبع الله عليها ، فتغدو أشد قسوة من الحجارة والعياذ بالله .

والمؤمن التقي يتعهد قلبه ، ويسد جميع أبواب المعاصي عنه ، ويكثر من المراقبة ؛ لأنه يعلم أن مفسدات القلب كثيرة ، وكلما شعر بقسوة في قلبه سارع إلى علاجه بذكر الله تعالى ؛ حتى يستقيم على ما ينبغي أن يكون عليه من الهدى والخير ، نسأل الله تعالى أن يصلح قلوبنا ، ويصرّفها على طاعته ، وأن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ، وأن يرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه ، والحمد لله رب العالمين .


يا إخوان هذا ما ورد بالنص في شرح الأربعين النووية

نسأل الله العضيم لنا ولكم ولسائر المسلمين الثبات

أخوكم / الأبياتي
الأبياتي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-09-2006, 12:36 AM   #48
tds123
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
المشاركات: 1,412

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة faisal56
اذا والله بتتبعون فتاوي العصيمي فلا تحلمون بأي اكتتاب واسألوا مجرب من بعد المراعي غسلت يدي واتبعت الشبيلي ولله الحمد كل اكتتاب اكتتب ماعدا الابحاث .

واتحدى واحد يشككك في فتاوي الشبيلي ولكن العصيمي جزاه الله خير متشدد مرة ولو ترجع لعدم جوازه للاكتتاب لوجدته مقنع لكن غير ممنوع بل محل خلاف.
يا اخي ما نبغى نكتتب في شركات مشبوهه

والعصيمي مالك وماله ترى لحوم العلماء مسمومه

وانت محاسب على ما تكتب
tds123 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-09-2006, 01:40 AM   #49
هلال2006
فريق المتابعة اليومية
 
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 1,727

 
افتراضي

جزاك الله خير اخوي ابو خوله
هلال2006 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:11 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.