![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#1 |
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: Mar 2004
المشاركات: 202
|
![]()
منقول من مركز بخيت للاستشارات المالية
المراقبين تفاجئوا بالارتفاع القوي الذي وصل إلى 36% خلال الأشهر الخمسة الأولى. ونود أن نسلط الضوء في هذا المقال على عدد من الأسهم والتي تضخمت أسعارها بشكل ملفت للنظر وأصبحت تشكل خطراً على إجمالي السوق عند تراجعها بداية نود شرح مبدأ أساسي وهام عند تقييم الأسهم هو النظر إلى الترابط والعلاقة المباشرة ما بين أرباح الأسهم وأسعارها. ولنبدأ بهذا المثال: لو أن سعر أحد الأسهم كان في بداية السنة 100 ريال وارتفع سعره في نهاية السنة إلى 200 ريال، فقد ينظر البعض إلى أن سعر السهم ارتفع بنسبة 100% وهو ارتفاع قد يعتبر غير مبرر استثمارياً. إلا أن الطريقة الصحيحة لقياس سعر السهم تتم بمقارنته بمستوى الأرباح. فلو أن ربح هذا السهم (صافي الدخل ÷ عدد الأسهم) في بداية السنة كان 5 ريالات وارتفع في نهاية السنة إلى 10 ريالات فيعني ذلك أن ربح السهم ارتفع أيضاً بنسبة 100% وهو بالتالي متوافق مع ارتفاع سعر السهم، وبناءاً عليه لا يوجد تضخم في تقييم سعر السهم كما يعتقد معظم المستثمرين أسباب هذه الارتفاعات العشوائية قيمة التداول في سوق الأسهم السعودي الزيادة في السيولة المالية تؤدي إلى حصول زيادة في الطلب على الأسهم. أو بمعنى مبسط فإن المستثمر الذي لديه سيولة بقيمة 1000 ريال ويستثمرها في سوق الأسهم فإنه عندما ترتفع السيولة لديه إلى 2000 ريال مثلاً فإنه سيضاعف من استثماراته، ولكن يقع المأزق أن "عرض" أسهم الشركات محدود حيث يلاحظ عدم زيادة عدد الشركات في السوق يمكنها امتصاص هذه السيولة مما تسبب في حدوث مبالغة في تقييم الأسهم وخاصة أسهم المضاربة التسهيلات البنكية: ومن الأسباب الهامة أيضاً هو التسهيلات والقروض التي تقدمها بعض البنوك للمستثمرين في السوق السعودي لشراء الأسهم، وفي الواقع فإن هذا الأمر هو سلاح ذو حدين، إذ أن البنوك في حال تراجع السوق فإنها ستقوم ببيع الأسهم المحجوزة لديها من أجل سداد هذه الديون مما قد يسبب حدوث هبوط حاد للأسهم أسعار النفط: لقد تم تفسير التحسن الكبير في مستوى أسعار النفط على أن أرباح جميع الشركات السعودية المساهمة ستتحسن بالضرورة، لكن هذا التفسير غير صحيح. شركة المواشي المكيرش" تعرضت لخسائر بقيمة 41 مليون في عام 1998 فيما تعرضت لخسائر بقيمة 36 مليون في عام 2003 على الرغم من ارتفاع أسعار النفط بأكثر من 3 أضعاف. منقول من مركز بخيت للاستشارات المالية http://www.bfasaudi.com/Year2004_SSM...al_Worry_a.asp ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|