للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
سوق الاسهم الرئيسية مركز رفع الصور المكتبه الصفحات الاقتصادية دليل مزودي المعلومات مواقع غير مرخص لها
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات ملخص السوق أداء السوق
 



العودة   منتديات تداول > منتديات سوق المال السعودي > الأسهـــــــــــم الـــــــسعــــود يـــــــة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09-08-2011, 06:53 PM   #1
outlook
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 311

 

افتراضي الكساد الاقتصادي الأسباب والنتائج والمعالجة - تجربة 1929م

الكساد الكبير - تجربة عام 1929م




الكساد الكبير أو الانهيار الكبير (بالإنجليزية Great Depression) هي أزمة اقتصادية في عام 1929م ومروراً بالثلاثينيات وبداية الأربعينيات، وتعتبر أكبر وأشهر الأزمات الاقتصادية في القرن العشرين ويضرب بها المثل لما قد يحدث في القرن الواحد والعشرين وما مدى سوء الأزمة التي قد تحدث وقد بدأت الأزمة بأمريكا ويقول المؤرخون أنها بدأت مع انهيار سوق الأسهم الأمريكية في 29 أكتوبر 1929 والمسمى بالخميس الأسود. وكان تأثير الأزمة مدمراً على كل الدول تقريباً الفقيرة منها والغنية، وانخفضت التجارة العالمية ما بين النصف والثلثين، كما أنخفض متوسط الدخل الفردي وعائدات الضرائب والأسعار والأرباح. أكثر المتأثرين بالأزمة هي المدن وخاصة المعتمدة على الصناعات الثقيلة كما توقفت أعمال البناء تقريباً في معظم الدول، كما تأثر المزارعون بهبوط أسعار المحاصيل بحوالي 60% من قيمتها.

وكانت المناطق المعتمدة على قطاع الصناعات الأساسية كالزراعة والتعدين وقطع الأشجار هي الأكثر تضرراً وذلك لنقص الطلب علي المواد الأساسية بالإضافة إلى عدم وجود فرص عمل بديلة. كما أدت إلى توقف المصانع عن الإنتاج, ونتج عنها أن أصبحت عائلات بكاملها تنام في أكواخ من الكرتون وتبحث عن قوتها في مخازن الأوساخ والقمامة. وقد سجلت دائرة الصحة في نيويورك أن أكثر من خُمس عدد الأطفال يعاني من سوء التغذية. وكانت أمريكا قد بدأت بازدهار اقتصادي في العشرينات ثم ركود ثم الانهيار الكبير عام 1929م، ومن ثم عودة عام 1932م. و بعد انهيار مصفق وول ستريت كان مايزال التفاؤل سائداً وقال رجل الصناعة الشهير "جون روكفيلير" :"خلال هذه الأيام يوجد الكثير من المتشائمين ولكن خلال حياتي التي امتدت لثلاثة وتسعين عاماً كانت الأزمات تأتي وتذهب ولكن يجب أن يأتي الازدهار بعدها دائماً". بدأت الأزمة في الزوال في كل الدول في أوقات مختلفة وقد أعدّت الدول برامج مختلفة للنهوض من الأزمة وكانت قد تسببت الأزمة في اضطرابات سياسية دفعتها لتكون إما من دول اليمين أو اليسار ودفعت أيضاً المواطنين اليائسين إلى الديماجوجية - ومن أشهرهم أدولف هتلر - وكانت هذه من أسباب اندلاع الحرب العالمية الثانية

كانت الأزمة بدأت مع انهيار مفاجئ وكامل للمصفق ومع أن الأسهم في ابريل 1930 بدأت في التعافي والرجوع لمستويات بدايات 1929 إلا أنها ظلت بعيدة عن مستويات سبتمبر 1929 بحوالي 30% ومع أن الإنفاق الحكومي زاد خلال النصف الأول لعام 1930 إلا أن إنفاق المستهلكين قل بنسبة 10% وذلك بسبب الخسائر الفادحة بسوق الأسهم بالإضافة إلى موسم جفاف شديد عصف بالأراضي الزراعية الأمريكية في بداية صيف 1930 عرف بقصعة الغبار.

وفي بدايات عام 1930 كان الأئتمان وفيراً وبمعدل فائدة قليل إلا أن الناس كانت محجمة عن إضافة ديون أخرى بالاستدانة، وفي مايو 1930 كانت مبيعات السيارات قد انخفضت لمستويات منتصف 1928 وبدأت الأسعار في التراجع إلا أن الرواتب ظلت ثابتة ولكنها لم تصمد طويلاً وانخفضت بمنتصف عام 1931، أما المناطق الزراعية فكانت الأكثر تضرراً بهبوط أسعار السلع عامة ومن ناحية أخرى كانت الأزمة في مناطق التعدين ومناطق قطع الأخشاب بسبب البطالة وعدم وجود فرص عمل بديلة. كان انكماش الاقتصاد الأمريكي هو العامل في انكماش اقتصاديات الدول الأخرى وفي محاولات محمومة طبقت بعض الدول سياسات وقائية فقد قامت الحكومة الأمريكية عام 1930 بفرض تعرفات جمركية على أكثر من 20,000 صنف مستورد وعرفت باسم تعريفة سموت هاولي وردت بعض الدول بفرض تعرفات انتقامية مما زاد من تفاقم انهيار التجارة العالمية وبنهاية عام 1930 واصل الانهيار بمعدل ثابت إلى أن وصل إلى القاع في آذار/مارس 1933



الأسباب

يعود حدوث الأزمات الاقتصادية في الدول الرأسمالية إلى أن النظام الحر يرفض أن تتدخل الدولة للحد من نشاط الأفراد في الميدان الاقتصادي فأصحاب رؤوس الأموال أحرار في كيفية استثمار أموالهم وأصحاب الأعمال أحرار فيما ينتجون كماً ونوعاً. وهذا ما يمكن أن نسميه فقدان المراقبة والتوجيه. وتستتبع الحرية الاقتصادية حرية المنافسة بين منتجي النوع الواحد من السلع. كما أن إدخال الآلة في العملية الاقتصادية من شأنه أن يضاعف الإنتاج ويقلل من الحاجة إلى الأيدي العاملة. وبالتالي فإن فائض الإنتاج يحتاج إلى أسواق للتصريف. وعندما تختل العلاقة بين العرض والطلب في ظل انعدام الرقابة تحدث فوضى اقتصادية تكون نتيجتها الحتمية أزمة داخل الدولة الرأسمالية.

ومن أسباب الأزمة في الولايات المتحدة الأمريكية عدم استقرار الوضع الاقتصادي وسياسة كثافة الإنتاج لتغطية حاجات الأسواق العالمية خلال الحرب العالمية الأولى بسبب توقف المصانع في بعض الدول الأوروبية بعد تحولها إلى الإنتاج الحربي وعودة الكثير من الدول إلى الإنتاج بعد انتهاء الحرب والاستغناء عن البضائع الأمريكية. لهذه الأسباب تكدست البضائع في الولايات المتحدة وتراكمت الديون وأفلس الكثير من المعامل والمصانع وتم تسريح العمال وانتشرت البطالة وضعفت القوة الشرائية وتفاقمت المشاكل الاجتماعية والأخلاقية.

إضافة إلى ذلك أثار تلكؤ الدول الأوروبية في تسديد الديون المتوجبة عليها للولايات المتحدة الأمريكية كثيراً من التكهنات عند المواطن الأمريكي، ففقد المستثمرون الأمريكيون والأجانب الثقة في الخزينة الأمريكية. وانعكس ذلك على مصفق وول ستريت إذ أقدم المساهمون في الشركات الكبرى على طرح أسهمها للبيع بكثافة. وأدى ذلك إلى هبوط أسعار الأسهم بشكل حاد وجر مزيداً من الإفلاس والتسريح والبطالة.


المعالجة

لم يبدأ الانتعاش في الولايات المتحدة إلا عام 1933 مع سياسة "العهد الجديد" التي وضعها الرئيس فرانكلين روزفلت، حيث نصت سياسة العهد على وضع حلول للأزمة المصرفية عام 1933 وإعادة فتح البنوك السليمة، وإصدار قوانين عامي 1933 و1935 التي تمنع البنوك من التعامل بالأسهم والسندات. وكذلك إنشاء مؤسسات لرعاية ضحايا الأزمة من العاطلين، بالإضافة إلى إصدار قوانين تحقق الاستقرار في قطاع الزراعة وإصدار قانون الإصلاح الصناعي عام 1933، وتصحيح استخدام الأوراق المالية من خلال إنشاء لجنة تبادل الأوراق المالية عام 1934.

اقتضى البدء بمعالجة الأزمة توافر السيولة المالية لتحريك السوق ولتأمين السيولة لذلك وجب سحب الودائع الأمريكية من المصارف العالمية وخصوصا الأوروبية. هذا الإجراء أسهم في انفراج الأوضاع الاقتصادية الأمريكية إلى حد ما ولكنه أسهم في تدويل الأزمة فانتقلت إلى سائر الدول الرأسمالية في العالم وخصوصاً بريطانيا وفرنسا وألمانيا وتبنى الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت سياسة اقتصادية جديدة تقوم على الدخول في مشاريع كبرى بهدف تشغيل أكبر عدد ممكن من العمال لحل مشكلة البطالة وتم لأجل ذلك إنشاء مكاتب التوظيف والتوسع في المشاريع الإنمائية والاجتماعية

ركزت حملة الانتخــابات الرئاسيـة لسنة 1932 على الأسباب والحلـول الممكنة للخروج من الكساد الكبير. هربرت هوفر، الرئيس الأمريكي الجمهوري في ذلك الوقت، كان سيء الحظ حيث حدثت كارثة الكساد الكبير بعد دخوله البيت الأبيض بحوالي ثمانيه أشهر فقط، فرانكلين روزفلت المرشح الديموقراطي للبيت الأبيض هاجم الجمهوريين بشدة، وذكر ان هذه الكارثة حدثت بسبب سياسات الجمهوريين خلال العشرينات. وبعد أن اسفرت الانتخابات الرئاسية عن فوز ساحق لروزفلت الديموقراطي على هربرت هوفر الجمهورى، وبذلك استعدت الولايات المتحدة للدخول في مرحلة جديدة من التغيير السياسي والاقتصادي.

وفي عام 1933 أعلن الرئيس الجديد روزفلت، عن برنامجه الاقتصادي المعروف باسم The New Deal، ما أثار دهشة المحللين والمراقبين هو السرعة التي نفذت فيها خطة الـ New Deal، والتي عادة تستغرق اجيالاً لتطبيقها. وعندما استلم السلطة كان النظام المصرفى والائتماني في حالة شلل تام، وكانت البنوك مغلقة، فأمر روزفلت بفتح المصارف التي لم تتعرض للافلاس بشكل تدريجي، واعتمدت الحكومة سياسة معتدلة تجاه تضخم العملة، وتوفير الاغاثه لبعض المدينين، في حين وفرت الحكومة تسهيلات ائتمانية سخية إلى الصناع والمزارعين، وسنت أنظمة مشددة على بيع الاوراق المالية في البورصات.

أول خطوات الإصلاح الاقتصادي توجهت نحو العاطلين عن العمل من خلال تشريع سَنَهٌ الكونجرس تضمن ايصال المساعدة للشباب العاطلين عن العمل الذين تقع اعمارهم بين 18 و 25 سنة، سمى هذا المشروع بـ Works Progress Administration أو الـ WPA ويهدف المشروع إلى توجيه تلك القوى العاطلة تجاه العمل في المشروعات الحكومية الخاصة بالبنية التحتية وتشييد المبانى والطرق, وقد اشترك حوالى 2 مليون شاب بهذا البرنامج الذي تم العمل به في نوفمبر 1933 وتم ايقافه في 1934م.


النتائج

تركت الأزمة الاقتصادية الكبرى تأثيراً كبيراً في الأنظمة الرأسمالية فقد تحول النظام الاقتصادي الرأسمالي الحر إلى اقتصاد موجه وخضعت بعض القطاعات الحيوية كشركة إنتاج الفحم الإنجليزية وشركة المترو الفرنسية لنظام التأميم. كما تدخلت الدولة لتوجيه الصناعيين والمزارعين والمستثمرين وتوعيتهم.

وأسهمت الأزمة في وصول الأنظمة الدكتاتورية إلى السلطة في بعض البلدان كالنازية في ألمانيا. وأغلقت أسواق كثيرة في وجه التجارة العالمية وتوقف التبادل التجاري واتبعت دول كثيرة سياسة الاكتفاء الذاتي مثل النظامين الفاشي في إيطاليا والنازي في ألمانيا.

كما أن انهماك الكثير من الدول في معالجة أزماتها الاقتصادية جعلها تغفل عن خطورة ما يجري على الصعيد العالمي من انتهاك لقرارات المنظمة الدولية وعودة إلى مبدأ التسلح وخرق المعاهدات الدولية ولقد قوت الأزمة بطريقة غير مباشرة النظام الشيوعي الذي لم يتأثر بها بغض النظر عن أزماته الداخلية.

هكذا كانت الأزمة الاقتصادية الكبرى نتيجة من نتائج الحرب العالمية الأولى وسبباً من أسباب قيام الحرب العالمية الثانية.

نقل عن " ويكيبيديا"

التعديل الأخير تم بواسطة الادارة ; 09-08-2011 الساعة 07:29 PM
outlook غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-08-2011, 01:05 AM   #2
msfq
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 60

 
افتراضي

ان شاء الله ماتتكرر هذة الازمات
msfq غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-08-2011, 02:05 AM   #3
مشعل عبدالعزيز
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 1,576

 
افتراضي

جزاك الله خير الجزاء على هذا التقرير الممتاز الذي يحكي واقع الأزمات المالية لأمريكا


الله يكتب ما تحمد عقباه
مشعل عبدالعزيز غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-08-2011, 11:08 PM   #4
اعور
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 1,204

 
افتراضي

المهم هل هل الكساد القاد م موديل 2011 م. سوف يهوي باسعار المنازل والعقارات السعودية ام لا ؟
فان كان سيهوي بها فاهلا وسهلا بالكساد وعلي وعلى اعدائي
اعور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-08-2011, 11:20 PM   #5
عمر الرشيدي
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 36

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اعور مشاهدة المشاركة
المهم هل هل الكساد القاد م موديل 2011 م. سوف يهوي باسعار المنازل والعقارات السعودية ام لا ؟
فان كان سيهوي بها فاهلا وسهلا بالكساد وعلي وعلى اعدائي
:
لا حول ولاقوة الا بالله العليّ العظيم
:
ربنا.. "لاتجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنو"
:
تأكد ان ماكُتب لك لن يأخذه الخلق منك ولو اجتمعـــو
:
ك
عمر الرشيدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-08-2011, 02:47 AM   #6
السميتي
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 346

 
افتراضي

التاريخ يعيد نفسه على حد قولهم

وفي كتاب الله سبحانه وتعالى في سورة يوسف اعضم مثل لنا الايه رقم43

بسم الله الرحمن الرحيم

وقال الملك اني ارى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر وأُخر يابسات يا ايها الملاء أفتوني في رءياي ان كنتم للرُءيا تعبروت

صدق الله العضيم
السميتي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-08-2011, 02:56 AM   #7
ذيباااان
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 466

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اعور مشاهدة المشاركة
المهم هل هل الكساد القاد م موديل 2011 م. سوف يهوي باسعار المنازل والعقارات السعودية ام لا ؟
فان كان سيهوي بها فاهلا وسهلا بالكساد وعلي وعلى اعدائي
اضحك الله سنك 000والله كان العقار بيهوي فمرحبا الف بالكساد 0صدقت 0
ذيباااان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-08-2011, 12:51 PM   #8
ابو شمس
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 3,245

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اعور مشاهدة المشاركة
المهم هل هل الكساد القاد م موديل 2011 م. سوف يهوي باسعار المنازل والعقارات السعودية ام لا ؟
فان كان سيهوي بها فاهلا وسهلا بالكساد وعلي وعلى اعدائي

بالفعل

أسعار العقار ارتفعت بشكل غير مقبول نهائيا في المملكة

واستغرب من الناس اللي تقول ارتفاع اسعار العقار في السعودية مبررة

كل سلعة يرتفع سعرها بسبب المضاربات مصيرها التصحيح السعري

شاء من شاء وأبى من أبى
ابو شمس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-08-2011, 05:04 PM   #9
الموكاموكا
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 716

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اعور مشاهدة المشاركة
المهم هل هل الكساد القاد م موديل 2011 م. سوف يهوي باسعار المنازل والعقارات السعودية ام لا ؟
فان كان سيهوي بها فاهلا وسهلا بالكساد وعلي وعلى اعدائي
المشكله مو باسعار العقار بل بالريال اللي ماعاد له قيمه وبالسياسه العقيمه لدى مؤسسة النقد اللي مو عارفه كيف تحافظ على مدخرات الشعب وهذا اللي جعل الجميع يحاول الحفاظ على الاموال من خلال العقار
الموكاموكا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-08-2011, 05:47 PM   #10
اعور
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 1,204

 
افتراضي

شكرا على التعليقات الجميلة التي تنم عن مواطنة صالحة تتمنى الخير للمواطنين من غير ملاك العقارات مثلي
وانا في الحقيقة عندي سؤال
اذا افلست امريكا وعجزت عن سداد السندات السيادية لدول الخليج والتي كانت امريكا تشتري منها فائض البترول بالسندات فما هو برايكم مصير اموالنا وتيرليوناتنا وهي قيمة هذه السندات وكديون عند امريكا التي اشهرت افلاسها ؟؟؟؟؟؟
ثم ما مصير العقارات السعودية التي تراهن هواميرها ومضاربيها على اسعار البترول المحررة قيمتها بديون وسندات واوراق لاتساوي ثمن الحبر عليها مادام ثمن بترولنا لانستطيع ان نستلمه لان السندات ستبلها دول الخليج وستشرب مويتها قريبا

ارجو الاجابة لمن يملك الاجابة
اعور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:07 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.