![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#1 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 3,158
|
![]()
[ALIGN=CENTER][TABLE="width:70%;background-image:url('http://tdwl.net/vb/images/toolbox/backgrounds/19.gif');border:5px double firebrick;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLE="width:70%;background-color:black;border:5px double darkred;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[ALIGN=CENTER][TABLE="width:70%;background-color:darkblue;border:5px solid white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]0 0أرواح محلقة حينما يتحدث الإحساس ![]() (أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ) (النمل : 62 ) 0[/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN] [ALIGN=CENTER][TABLE="width:70%;background-color:indigo;border:5px solid white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]هل جربت و استمعت لهذه الآية بصوت القارئ (ياسر الدوسري ) جرب ذلك و افتح الرابط http://www.youtube.com/watch?v=9M92kuAaZGk 0[/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN] 0 [ALIGN=CENTER][TABLE="width:70%;background-image:url('http://tdwl.net/vb/images/toolbox/backgrounds/3.gif');border:5px solid white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] 0![]() لا شيء يثير الرجفة في أضلعي كما يفعل صوت هذا الرجل في نطقه لاسم ( الله ) جل في علاه لقد بحثت كثيرا عن ذلك السبب المادي المحسوس الذي يجعل صوتا كهذا يخترق أعماقنا فيستثير مدامعنا .. و تسمو به أرواحنا ذلك السبب الذي يجعل الآيات تصب في مسامعنا كماء منهمر لتستقر في قلوبنا و تروي جدبها فوجدت أنه إلى جانب الأسباب الإيمانية التي هي الأساس من أن هذه الروح لا يروي ظمأها ولا يسد جوعها مثل الإيمان الذي تدعوا له الآيات 0[/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN] [ALIGN=CENTER][TABLE="width:70%;background-color:darkred;border:5px solid white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] ![]() أقول إلى جانب الأسباب الإيمانية وجدت هذا السبب و هو إتقان القارئ للأحكام التجويدية و أخص منها أمران: صفاء صوت القارئ من الغنة و إجادته لمخارج الحروف هل يبدوا الأمر غامضا بالنسبة لك ؟!! لا بأس ليست المسألة بذلك التعقيد وليس الأمر بذلك الجمود الذي تحتفظ به في ذاكرتك عن ( علم التجويد) بل إن هذه القناعة الخاطئة والرهبة الغير مبررة هي التي حالت بيني وبين تعلم هذا العلم زمنا إرتباط (مخارج الحروف) بالإحساس هو حقيقة رقيقة وحالمة و إتقان لهذه المخارج بذلك الصفاء , مع الصوت الحسن كأسباب مادية محسوسة يجعلنا نستمتع , بل ونحلق مع الآيات فتمر كأنها نسمات .. تداعب أرواحنا المحلقة وتزيدها تحليقا[/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN] 0 [ALIGN=CENTER][TABLE="width:70%;background-color:indigo;border:5px solid white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] 0![]() حسنا .. في الوقت الذي نؤمن فيه بضرورة تدبر القرآن إلا أننا نجد بالمقابل (شبه هجوم) على التجويد بحجة أن الناس انشغلوا بالتجويد عن التدبر وللإنصاف فإن في ذلك في من الصحة نسبة غير أن هذه الحجة المتكررة أورثت درجة من الزهد بتعلم التجويد دون إدارك لذلك الرابط الذي يربط هذا العلم بالإحساس الحالم الذي يكتنفنا عن سماع الآيات نحن حينما نقرأ القرآن بعد أن نتعلم المخارج نكون قرأناه كما أنزل على حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم إقرأ بقلبك ماذا يقول الوليد بن المغيرة لــ(أبي جهل) عن سماعه تلك التلاوة : ( و والله إن لقوله الذي يقول لحلاوة ، وإن عليه لطلاوة ، وإنه لمثمر أعلاه ، مغدق أسفله ، وإنه ليعلو وما يعلى ، وإنه ليحطم ما تحته ) أفتظنون أنه قد سمعها ممن لا يعرف كيف يقرأها ؟ و لا كيف تنطق ؟[/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN] [ALIGN=CENTER][TABLE="width:70%;background-color:green;border:5px solid white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] ![]() في إحدى دراسات الإعجاز العلمي قرأت لطبيب نفسي أجرى دراسة علمية قام فيه بمحاولة علاج مرضاه الذين يعانون من أمراض نفسية مختلفة بالإعتماد على عدد مرات نطق كلمة (الله ) كان هذا الطبيب يرتكز في متابعته لمرضاه على أثر الأماكن التي تخرج منها حروف لفظ الجلالة (الله) في بعث الراحة في نفوس المرضى. وهو ما يعرف لدينا بـ (علم مخارج الحروف) من علم التجويد, قد يكون البعض من غير حفظة القرآن أو المهتمين بعلومه قد سمع عن هذا العلم لكنه بالكاد يعرف عنه شيئا!! من هنا - و إن لم يكن ذلك السبب الأوحد - بَدأْتُ محاولة إيجاد تلك الحلقة المفقودة بين علم ( مخارج الحروف) وعلاقته بـ( الإحساس الحالم ) الذي يستغرقنا عند بعض الكلمات دون الآخر . لعلي في هذا البحث أستطيع العثور على (سبب علمي) مقنع. و سأسطر إن تيسر مقالا موثقا بالصورة و الأدلة عن ذلك[/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN] 0 [ALIGN=CENTER][TABLE="width:70%;background-color:royalblue;border:5px solid white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] الذي يهمني الآن أن تقف قليلا لتستشعر هذا الترابط العجيب و تحاول أن تصحح تلاوتك ما استطعت لتتلذذ أذنك وتحلق روحك بتلاوة القرآن دمتم بعفو ومغفرة سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت ..أستغفرك و أتوب إليك[/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN] 0[/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN] |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
كاتبه مميزه
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 8,468
|
![]() العزيزه زهرة الشرقيه
موضوع رائع كروعتك باختياره تمت اضافته للمفضله آملةً منك اكمال الموضوع ..... بانتظارك :613: تحياتي لك ... |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
فريق المتابعة اليومية
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 3,942
|
![]()
في الوقت الذي نؤمن فيه بضرورة تدبر القرآن
إلا أننا نجد بالمقابل (شبه هجوم) على التجويد بحجة أن الناس انشغلوا بالتجويد عن التدبر وللإنصاف فإن في ذلك في من الصحة نسبة غير أن هذه الحجة المتكررة أورثت درجة من الزهد بتعلم التجويد دون إدارك لذلك الرابط الذي يربط هذا العلم بالإحساس الحالم الذي يكتنفنا عن سماع الآيات سبحان الله قبل كم يوم تناقشت مع صديق لي حول هذا الموضوع و كان يرى ان المبالغة في التجويد يذهب التدبر >>>> فخالفته بالامر الله يعافيك اختي زهرة |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|