الوليد :نتائج الربع الأول للمملكة، تؤكد قدرتها على تحقيق النمو المتواصل في المستقبل

[هامورالحب]

اعرب رئيس مجلس الإدارة الأمير الوليد بن طلال بأن نتائج الربع الأول لشركة المملكة، بالرغم من الإظطراب الذي يشهده الإقتصاد العالمي، تؤكد قدرتها على تحقيق النمو المتواصل في المستقبل

وأضاف الأمير الوليد معلقاً: "انا سعيد بهذه النتائج، ومتفائل أن شركة المملكة القابضة -بتوفيق الله- ستواصل تركيزها على تحقيق أفضل العوائد لزيادة القيمة للمساهمين".

استمرت شركة المملكة بتحقيق ربح قوي من محفظتها الإستثمارية في القطاع الفندقي وذلك عن طريق استثمارها في شركة المملكة للإستثمارات الفندقية KHI والتي تملك المملكة القابضة الأغلبية فيها، وشركة فيرمونت رافلز للفنادق Fairmont Raffles Hotels، إضافة الى شركة الفور سيزنز للفنادق والمنتجعات Four Seasons Hotels & Resorts التي تملكها شركة المملكة بنسبة 45%. وخلال الربع الرابع من العام 2007، نجحت شركة فيرمونت رافلز للفنادق Fairmont Raffles Hotels ببيع بعض ممتلكاتها الغير إستراتيجية وبالتالي قللت مديوناتها محصلة سيولة وزع على ذلك أرباح على شركة المملكة والمساهمين (ذو حصة أقلية) في فيرمونت. والأرباح التي تم تحصيلها من بيع فندق المونتي كارلو جراند Monte Carlo Grand في موناكو ساهمت بشكل إيجابي للربع االحالي.


وفيما يتعلق بنشاط الشركة في المملكة العربية السعودية، فإن الشركة تعمل حالياً على المشروعين العقاريين العملاقين بجدة والرياض. ويتميز مشروع جده العملاق بموقعه في منطقه إستراتيجية على البحر شمال مدينة جدة على مساحة قدرها 5,3 مليون متر مربع وسيضم برج شاهق الإرتفاع ومتعدد الاستخدامات مع منطقة محيطة تشمل سكن، مكاتب، فندق خمسة نجوم، ومركز للتسوق، وسيقوم المشروع بوصل ساحل البحر الأحمر بمنطقة شرم أبحر.

أما بالنسبة لمشروع الرياض، فهو يقع على طريق الدمام ويبعد مسافة لا تزيد عن 15 دقيقة من وسط المدينة وعلى مساحة تبلغ 16,7 مليون متر مربع، وسيتألف المشروع من منتجع سياحي بإدارة الفورسيزنز Four Seasons وسيشغل مساحة قدرها 1 مليون متر مربع

[فاااااهم]

شي جميل وجيد بس مدري عن مدى مشروعية السهم :)

[الخبير الإداري]

والله من النصب

شركة المملكة عبارة عن محفظة الاستثمارية واغلب استثماراته بالولايات المتحدة والاقتصاد الامريكي على وشك انهيار

اتمنى ان لاتنهار اقتصاد الامريكي لان العالم ونحن خاصة معتمدين عليها بعد الله اقتصادياً