للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
سوق الاسهم الرئيسية مركز رفع الصور المكتبه الصفحات الاقتصادية دليل مزودي المعلومات مواقع غير مرخص لها
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات ملخص السوق أداء السوق
 



العودة   منتديات تداول > منتديات سوق المال السعودي > الأسهـــــــــــم الـــــــسعــــود يـــــــة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09-04-2006, 08:11 AM   #1
عبد الله محمد
خبير اسهم
 
تاريخ التسجيل: Feb 2003
المشاركات: 2,966

 

افتراضي لملا ك هذة الشركة العملا قة وراكم رجا ل فدعموهم

بيان هام وتوضيحي للسادة مساهمي الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري

خادم الحرمين الشريفين زعيم يتكرر وجوده في حياة الأمم والشعوب نادراً فشخصيته تتعدد جوانب عبقريتها وتتنوع نواحي النبوغ فيها فهو رجل الحكم والإدارة الحازم والسياسي المحنك والقائد الفذ وهو رجل الأزمات والتحديات والطموحات ورجل النجاحات المذهلة شارك في بناء وتطوير وتحديث هذا الكيان ونهضته الخيالية ونحن جميعاً ننعم ببعض غرسه ونتفيؤ ظلال خيراته وهو حفظه الله ورعاه وقد آلت إليه مقاليد الحكم يواصل بناء المسيرة ويرسي دعائم نهضة جديدة ويرفع قواعد بنائها ويفتح آفاقاً واسعة أمام الاقتصاد السعودي ويقود تحولات تاريخية هامة في مسيرته ، فهو الآن يقودنا لتحقيق ملحمة اقتصادية بكل المقاييس فبلادنا الطاهرة في عهده الميمون وبإذن الله ستشهد نمواً هائلاً وتطوراً مذهلاً وهي مقبلة بلا شك على قفزات سريعة في قادم الأعوام القريبة ولعل تباشير ذلك بدأت تلوح بوضوح في الأفق القريب ويتفق عليها الخبراء والمختصون بالشأن الاقتصادي وما تأسيس مدينة الملك عبد الله الاقتصادية في رابغ إلا أحد المؤشرات الهامة والقوية على حدوث تغيرات جذرية في مفاصل الاقتصاد الوطني السعودي وطريقة وأسلوب وكيفية إدارته وتعامله مع المتغيرات العالمية و التطورات الدولية ولعل في زيارات خادم الحرمين الشريفين الأخيرة ورغبته أيده الله في أ ن تكون جولته الآسيوية في أول زيارة له للخارج بعد توليه مسئولية الحكم اقتصادية الطابع تأكيد صادق وكشف جلي عن التوجه الاقتصادي القوي لخادم الحرمين الشريفين ومدى العناية الفائقة بملفاته ولعل الدول الأسيوية التي قام بزيارتها مؤخراً ومنها الصين والهند وهما عملاقان اقتصاديان قادمان وعقد شراكات هامة معهما شاهد قوي على أن قاطرة الاقتصادي السعودي تحركت ونهضته الواعدة التي ستضعه مع النمور الآسيوية قد بدأت فالتطورات الاقتصادية القادمة تقتضي مبادرة من القطاع الخاص وتستوجب تفعيلاً لدوره وتحركاً عاجلاً في المنافسة والنمو والتوسع وعدم تفويت الفرص الاستثمارية الضخمة أو التفريط فيها أو تركها تذهب للآخرين أو تضيع عبثاً وسدى على الاقتصاد الوطني فخادم الحرمين الشريفين هو العقل المفكر للاقتصاد الوطني وهو من يخطط ويرسم ملامح الخارطة الاقتصادية الجديدة التي ستضع المملكة بإذن الله بين دول العالم المتقدمة صناعياً ولعل دخول السعودية منظمة التجارة العالمية مؤخراً إنجاز تم بفضل الله عز وجل ثم بجهود خادم الحرمين الشريفين المطلقة وهو يدرك تماماً بثاقب فكره ودقيق نظره حجم الآثار الإيجابية والمنافع التي سيجنيها اقتصادنا من دخولنا هذه المنظمة كما أنه وفقه الله يحيط علماً بحجم ومستوى المنافسة التي ستواجهها الشركات المساهمة المحلية الأمر الذي يقتضي مضاعفة الجهود المبذولة ويلقي عليها مزيداً من المسؤوليات في مواجهة ومنافسة مثيلاتها من الشركات الأجنبية فالشركات المساهمة في مختلف الدول هي من الدعائم والركائز الأساسية والمقومات القوية لاقتصاديات الدول فهي تشارك بقوة في التنمية وتقع عليها مسئولية كبرى في نهضة الأمم والدول والحقيقة أنه يوجد لدينا شركات مساهمة وحكومية تعد نموذجاً رائعاً لما ينبغي أن يكون عليه واقع الشركات المساهمة والحكومية فقد شاركت في البناء و التطوير ودفعت بعجلة التنمية وقدمت خدمات متميزة للدولة والمجتمع في مجال عملها وأثبتت تفوقاً كبيراً ودعمت الاقتصاد الوطني وشاركت في نموه وفي تنويع مصادر الدخل ولعل شركتي أرامكو وسابك عملاقا الشركات الوطنية يعدان نموذجين رائعيين نفاخر بهما ونقدمهما لدول العالم دليلاً على قدرتنا على التميز والتفوق فهاتان الشركتان ونتيجة التخطيط الدقيق والمتميز والدراسات المستمرة والعمل الدؤوب والخطط الاستراتيجية بوأتا المملكة العربية السعودية مكانة عالمية في مجالي النفط والبتروكيماويات فشركة أرامكو قادت المملكة العربية السعودية لتصبح أكبر منتج للنفط في العالم ومصدر له في نفس الوقت وكذلك شركة سابك في طريقها لأن تضع المملكة العربية السعودية في صدارة الدول المنتجة للبتروكيماويات وتصبح من أكبر المصدرين لها ولعل بعض الاتفاقيات التي أبرمها خادم الحرمين الشريفين في زيارته الأخيرة للهند والصين تتعلقان بمجالات وأعمال ونشاط هاتين الشركتين ولكن السؤال المطروح حالياً والمشكلة القائمة فعلياً الآن أننا نسمع بحجم الاستثمارات الضخمة التي تنفق على قطاعي صناعة النفط والبتروكيماويات وتعد بمئات المليارات والتي ستجعل إنتاج السعودية من النفط يبلغ 12.5 مليون برميل يومياً ليكون مجموع صادراتها سنوياً من النفط أربع مليارات وخمسمائة وستون مليون برميل سنوياً وسيقود لتمركز 13% من الصناعات البتروكيماوية في المملكة وستبلغ الطاقة الإنتاجية لهذه الصناعة مائة مليون طن بعد بضعة سنوات ويقابل هذه الطاقة الهائلة من الصادرات النفطية والبتروكمياوية عجز وقصور مخيفين في قدرات الناقل الوطني البحري التحميلية يقدم صندوق الاستثمارات قروضاً لشركات البتروكيماوية السعودية الحكومية منها والأهلية بعشرات المليارات ولكن أحداً لا يلتفت لقضية مهمة وضرورية وتعد قبل ذلك قضية أمنية واستراتيجية ألا وهي هل سيترافق مع هذا النمو الهائل في صادراتنا البترولية والبتروكيماوية تطور ضخم في القدرات التحميلية للناقل الوطني سواء كانت الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري أو غيرها من الشركات الوطنية الأخرى إن وجدت وكم تستطيع شركة النقل البحري حمله من الواردات والصادرات وهل ستطور كثيراً في قدراتها التحميلية مستقبلاً وما نصيبها وما حصتها من هذه الصادرات الضخمة وهل هناك تناسب ولو بسيط بينهما من حيث حجم الصادرات وقدرات النقل البحري التحميلية والحقيقة أن هذه الشركة أسست منذ 27 عاماً وخصها المقام السامي بمرسوم ملكي كريم تشريفاً لها وتأكيداً على أهمية دورها وحدد أغراض قيامها ومجالات نشاطها وهي عديدة جداً وتشمل أعمالاً واسعة ومع ذلك فالشركة ورغم قطاعها الهائل الضخم الذي تعمل فيه وتنفرد به وفرص نموها اللامحدودة المتاحة لها إلا أن دورها ما زال محدوداً وضئيلاً جداً بل ويعد حقيقة أضحوكة وتدعو حالها للسخرية باعتبارها الناقل الوطني الأول للصادرات السعودية وطوال هذه الفترة الزمنية كانت الشركة خاسرة وترفض التوسع في أعمالها بسبب الإدارات السابقة واللاحقة وعقليتها التي تفكر وتعمل بلغة القطاع العام وسبب مشكلة هذه الشركة ووضعها السيء الذي بلغته هو النظام الأساسي للشركة والذي يجعل وزارة المالية باعتبار صندوق الاستثمارات جهة تابعة لها هي المسؤولية عن تعيين رئيس مجلس الإدارة ومدير عام الشركة وهما المسئولان عن وضع خطط الشركة ورسمها ناهيك بالأعضاء الآخرين الذين تختارهم ويمثلونها في مجلس الإدارة والذين عادة ما يكونون غير متفرغين يضاف إلى ذلك فقدانهم للقدرة اللازمة المطلوب توافرها فيمن يكون مسئولاً عن التخطيط لأعمال شركة تعمل في قطاع النقل البحري ويتولى مسؤولية وضع ورسم مستقبلها والذي يجب أن يكون له دراية تامة بوضع القطاع و تخصص دقيق في شئونه وإحاطة بقضاياه كما أن تمثيل صندوق الاستثمارات في مجلس الإدارة وعدد الأعضاء المعينين من قبله أكبر من ملكيته ، رغم أن المرسوم الملكي الخاص بنظام الشركات المساهمة نص على وجوب أن يكون هناك تناسب بين التمثيل في مجلس الإدارات ونسب الملكية ، علماً بأن وزارة المالية كان يجب عليها أن تساوي بين أوضاع مجالس الإدارات في التعامل فشركة أسمنت القصيم تملك الدولة فيها 29% من رأسمالها مما يعني أن حصتها في هذه الشركة أعلى من حصتها في شركة النقل البحري مع ذلك فرئيس مجلس الإدارة ومدير عام الشركة يعينهما ويختارهما القطاع الخاص وهذا سر تفوقها وسبب نجاحها فلماذا لا تصحح وزارة المالية النظام الأساسي للشركة مع أن الجميع يعتقد جازماً أن الدولة شريك يرغب فيه الجميع ويحتاج القطاع الخاص إليه ووجوده مهم وضروري لدعم أي شركة والمشكلة تبقي في واقع ووضع مجلس إدارة شركة النقل البحري والمسئولين فيهما وأسلوب التفكير وطريقة الإدارة والنظرة القاصرة والمحدودة التي يتعاملون بها ويفكرون بها من يصدق أن جميع الشركات المساهمة السعودية كلها رفعت رأسمالها مجانياً أو عن طريق الاكتتاب للاستفادة من توافر السيولة الهائلة فهي تراها فرصة لا تتكرر لدعم أعمالها والتوسع في مجال أنشطتها ومنافسة مثيلاتها بقوة وبعضها يراها فرصة لتصحيح بعض أوضاع الشركات السيئة وأملاً واعداً وطوق نجاة أخير لتجاوز مرحلة الأخطاء والخسائر وذلك بالدخول في مشروعات جديدة كشركة اللجين ونماء ولو كانوا ينافسون عملاقاً كسابك لأنهم يرون المملكة بلداً منتجاً ضخماً للنفط مما يعطي الصناعات البتروكيماوية ميزة تفضيلية ، من يصدق أن الشركة العقارية والتعمير وطيبة ومكة جميعها ترفع رؤوس أموالها للتوسع والدخول بمشاريع عملاقة تعود عليها بأرباح ضخمة رغم أن الجميع ينافسها سواء كانوا شركات أو أفراد والنمو العمراني يزداد كل يوم ومع ذلك لم يقل أحد من مسئولي هذه الشركات أننا نخشى عدم استئجار مراكزنا التجارية ومجمعاتنا السكنية لأن الآخرين سيبنون ويشيدون فهم عقلاء على درجة من الوعي يلمسون الزيادة السكانية ويقفون على التطور الهائل الذي تمر به بلادنا لقد سبقت شركتا صافولا وعسير شركة النقل البحري للاستثمار في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية برابغ من يصدق أن مدينة الملك عبد الله برابغ والتي ستكون معجزة الاقتصاد السعودي القادمة أهم وأكبر وأبرز معالمها الميناء الذي سيقام هناك ويعد أكبر من ميناء روتردام الهولندي والذي يوجد فيه أكبر سوق فورية للنفط في العالم وربما يكون هذا الميناء أكبر ميناء في العالم عندما تنتهي أعمال بنائه بينما شركة النقل البحري وهي المعنية بالأمر وصاحبة الاختصاص تغط في سبات عميق تنتظر أن تطرق بابها الاستثمارات وأن يعرض عليها الآخرون المشاركة ، من يصدق أن شركة النقل البحري هي الشركة الوحيدة في السوق السعودية واستثني الشركات القيادية التي لم توظف سيولتها المالية في سوق الأسهم السعودية إلا بعد أن طلب منها المساهمون ذلك وبعد وقت متأخر وبعدما تضخم السوق وأصبح الاستثمار في الأسهم أخطر وضرره أكبر شركة تودع أموالها في البنوك بدون فوائد وتقترض بفوائد لتكون الخسائر مضاعفة فأي عبقرية وأي تفكير يحكم عقلية هذا المجلس بينما شركات أخرى زراعية كجازان والقصيم تسثتمران وتتوسعان في مشاريع تتعلق بنشاطاتهما نتيجة حصولهما على عوائد مجزية من الاستثمار وتوظيف السيولة الموجودة لديها في سوق الأسهم الأمر الذي أدى إلى الحصول على سيولة نقدية تكاد أن تتجاوز رأسماليهما ويكفي ان نعلم أن شركة القصيم الزراعية أحد المؤسسين في شركة كيان للبتروكيماويات فلها مليون سهم ستطرح عما قريب وسيقفز سعرها ويتضاعف مرات عدة مما سيتيح للشركة تحقيق أرباح كبيرة للغاية بينما الشركة النقل البحري تفاخر بالمشاركة في تأسيس شركة الزجاج المسطح وتخفي هذا الخبر عن مساهميها لأنها تخشى أن يكون خبر إيجابياً يدفع السهم للصعود. والمتابع لحال هذه الشركة وقراراتها ومن يقف على خططها وأساليبها يستحضر حكمة قديمة تقول أن ما ولد يزحف لا يمكن أن يطير للدلالة على تباين قدرات المخلوقين ووجود الفوارق الهائلة بينهم في الهمم والطموح ، وكيف ينظرون إلى الواقع ويستعدون للمستقبل الخطة الاستراتيجية التي كشفت الشركة عنها تقتضي تخصيص خمسة مليارات ريال ستنفق خلال خمسة أعوام لمضاعفة أسطول الشركة الحالي في مختلف القطاعات وهذا الرقم خداع للمساهمين وتضليل يضاف لسابقة أخرى للشركة حينما ذكرت أن أحقية الاكتتاب وزيادة رأس المال ستكون للمسجلين في سجلات الشركة نهاية تداولات يوم انعقاد الجمعية ثم بعد ذلك بفترة ينبهون على أن الأحقية تكون فقط في زيادة رأس المال دون الاكتتاب فالشركة أسطولها الحالي لنقل النفط يضم تسعة ناقلات يضاف إليه ناقلتان يجري بناؤها الآن في أحواض السفن وسوف يتم استلامهما بعد أقل من عام لكن الشركة أدخلت هاتين الناقلتين ضمن الخطة التي تهدف إلى مضاعفة اسطولها النفطي وهذا غير صحيح فهاتين الناقلتين تم التعاقد على بنائهما منذ فترة وجرى سداد أقساط كبيرة من كلفة بنائهما في زمن الإدارة السابقة ولو كان مجلس إدارة الشركة يريد مضاعفة الاسطول لصرح بأن الشركة تريد بناء أحد عشر ناقلة نفط وليس تسعاً.
هذا هو المفهوم المتبادر لذهن كل واحد له اطلاع ولو قليل على أحوال الشركة ، وكذلك قطاع نقل البتروكيماويات الشركة ذكرت أنها ستضاعف أعداد ناقلات هذا القطاع لتكون اثنتي وثلاثين ناقلة رغم أن الشركة أضافت لهذا العدد عشر ناقلات تم التعاقد على بنائها ودفع جزء كبير من مبالغ تكاليفها منذ عدة أعوام فأعداد ناقلات هذا القطاع قبل إقرار هذه الخطة أربعة عشر ناقلة و حينما نضيف إليها عشر ناقلات تم التعاقد عليها مسبقاً يكون عدد الناقلات في هذا القطاع أربع و عشرين ناقلة فمضاعفة ناقلات هذا القطاع تعني بلوغ ناقلاته في المستقبل و بعد خمسة أعوام ثمان و أربعين ناقلة ولكن الشركة أعلنت أن أعداد ناقلاتها سيبلغ إثنين وثلاثين ناقلة مما يعني أنها لن تبني سوى ثمان ناقلات خلال خمسة أعوام فأين المضاعفة التي يتحدثون عنها ، لكن الشركة تخادع المساهمين فأدخلت العشر التي تم التعاقد على بناءها وجرى استلام ثلاث منها ضمن الخطة الاستراتيجية لتوهم المساهمين أنها فعلت شيئاً كثيراً ، مع العلم أن الشركة حينما تنهي خطتها الخمسية وتبلغ أعداد ناقلاتها ثنتين وثلاثين ناقلة لن تستطيع نقل أكثر من مليون طن من الصادرات البتروكيماوية بينما المملكة العربية السعودية سيبلغ إنتاجها مائة مليون طن من البتروكيمياويات فالشركة حتى تستطيع حمل 5% من هذه الصادرات أو خمسة ملايين طن من مجموع هذه الصادرات وهي نسبة تافهة وضئيلة يلزمها بناء مائة وخمسين ناقلة بتروكيماويات بقيمة استثمارية تقارب الــ أربعة وعشرون مليار ريال بينما الشركة حينما تتكامل خطتها لن تستطيع حمل أكثر من 1% من الصادرات السعودية من البتروكيماويات.
وإذا كانت الشركة أنفقت ما يزيد على مليارين من الريالات قبل عدة أعوام وقبل أن تطرأ الزيادة القوية على أسعار بناء السفن والتي بلغت 50% عن مثيلاتها قبل عامين لبناء عشرة ناقلات بتروكيماويات وناقلتين نفط مما يعني أنه يلزمها إنفاق ما يقارب أربعة مليارات ريال سعودي لبناء تسع ناقلات نفط وما يقارب ملياري ريال لبناء ثمان ناقلات بتروكيماوية ليكون المجموع ستة آلاف مليون ريال ونحن لم نتطرق إلى مضاعفة اسطول قطاع البضائع والغاز والذي يحتاج إلى مليارات أخرى فكيف تكون هذه الخطة كلفتها خمسة مليارات ريال ، ولن تكشف لنا الشركة عن النسبة التي حددتها الشركة لبلوغها مستقبلاً فيما يتعلق بنقل الصادرات النفطية والبتروكيماويات السعودية من سوق الصادرات السعودية.
وإنها لمأساة أن يكون تفكير المساهمين وآرائهم ووجهات نظرهم صواباً وهم بعيدون عن العمل وأجواء القطاع بينما مسئولو الشركة الممارسون لأعمالها يكونون هم المخطئون في نظرتهم وتفكيرهم ماذا قالت دراسة الشركة الأمريكية وما هي أبرز ملامحها لقد تطابقت تماماً مع مطالب المساهمين وأكدت على سلامة تصوراتهم ودقة تفكيرهم وأوصت بشراء سفن جاهزة فوراً وعدم التعاقد على بناء شيء منها لأن أسعار الشحن ستشهد قفزة كبيرة خلال العاملين القادمين وهذا لن يستفيد منها من يتعاقد على بناء السفن لأن تسليم السفن في جميع أحواض بناء السفن في العالم لن يكون قبل خمسة أعوام بأي حال من الأحوال وقد نبهت الدراسة على النمو المتوقع لهذا القطاع وتعاظم أرباحه وقوة الطلب مستقبلاً نظراً لخروج ناقلات كثيرة من الخدمة لتقادم عهد بنائها ولمخالفة كثيرة منها لأنظمة السلامة والبيئة العالميتين ناهيك عن نمو التجارة الدولية ونمو الاقتصاد العالمي والدراسة حددت ثمانية عشر مليار ريال مبالغ مالية تحتاجها الشركة لتطوير أسطولها ويبدو أن شركة النقل البحري طلبت من الشركة المعنية بالدراسة تحديد حد أدنى لخطتها الاستراتيجية فكان هذا الرقم وإلا فالشركة تحتاج إلى ستة وثلاثين مليار فرفع طاقتها التحميلية من صادرات النفط السعودية إلى 10% خلال خمسة أعوام هذا بناء على أن إنتاج المملكة سيظل عند عشرة مليون برميل وأن سعر بناء ناقلة نفط عملاقة حمولة مليونين ومائة ألف برميل لن تزيد عن مائة وعشرين مليون دولار ولن يخرج شيء من سفن الشركة من الخدمة قطاع نقل البتروكيمياويات يحتاج إلى ما يزيد عن ثلاثين مليار ريال سعودي لرفع طاقة أسطولها التحميلية إلى 10% من حجم الصادرات البتروكيماويات فبناء عشرة سفن قبل عدة أعوام كلف الشركة قروضاً قيمتها ألف وستمائة وخمسون مليون ريال وأسعار بناءها الآن زادت ما يقارب من 60% مما يعني أن بناء سفن مثلها حالياً سيكلف الشركة ما يقارب مليارين ونصف المليار ريال و السفن العشر المتعاقد على بناءها حين يتكامل وصولها تستطيع حمل ما يقارب سبعمائة وستين ألف طن من الصادرات البتروكيماويات في أحسن أحوالها فقط وسابك وحدها يبلغ حجم إنتاجها الحالي ثمانية وأربعين مليون طن ويستثنى منه نصيبها من منتجات المعادن والألمونيوم والحديد الصلب وهي بالطبع ليس بتروكيمايائية ولكن شركة سافكو تنتج أربعة ملايين طن من الأسمدة وهي إحدى الشركات التابعة لشركة سابك إذ تمتلك فيها الحصة الأكبر مما يعني أن خمسين مليون طن من منتجات البتروكيماوية التي تنتجها شركتي سابك والأسمدة لن تستطيع شركة النقل البحري بعد دخول ناقلاتها البتروكيماوية الجديدة نقل سوى سبعمائة وستين ألف طن سنوياً وهي حين تضاعف أسطولها كما هو مقرر في خطتها الاستراتيجية لن تستطيع حمل سوى ما يزيد على مليون طن شيئاً قليلاً مما يعني أنها لن تستطيع نقل حتى ربع منتجات شركة الأسمدة فكيف يكون حال صادرات سابك وما حجم قدراتها حينما يبلغ إنتاج المملكة مائة مليون طن فما نصيب هذه الشركة من الصادرات وما مقدار حصتها من نقلها إنها لا تعادل أكثر من 1 % بينما 99% من الصادرات البتروكيماوية السعودية تحمله ناقلات الشركات الأجنبية أي 99 مليون طن يكون من نصيب الآخرين ولا أعلم سبباً حقيقياً يجعل شركة عملاقة كسابك ترضى بالدخول أو تقنع بالمشاركة في الشركة الوطنية لنقل الكيماويات هل هو الربح فالربح تافه ومحدود فهو لم يتجاوز عام 2004م 22 مليون ريال بينما رأس مال هذه الشركة 500 مليون ريال وديونها 1350 مليون ريال أم هي الحاجة والرغبة في شريك يلبي مطالب شركة سابك ويساعدها في نقل صادراتها ولا أظن خطط هذه الشركة تلبي طموح وتطلعات عملاق كسابك ولن تستفيد سابك من الدخول مع شريك تقوم سياسته على رفض التوسع في أعمال الشركة مع أن شركة سابك تحتاج إلى مئات الناقلات لحمل صادراتها علماً أن بعض هذه الصادرات تحتاج إلى ناقلات ذات مواصفات خاصة فسابك أكبر من أن تشارك في شركة نمو ناقلاتها يعادل ثلث ناقلة كل عام وهي لاعب هام ورئيسي ومؤثر في قطاع صناعة البتروكيماويات فهي تحتاج إلى شركة نقل تناسب وضعها وترقى قدراتها التحملية لتوسعات سابك إن إدارة الشركة ما زالت تخشى المستقبل وتأبى التوسع خوفاً وحذراً من تقلبات الأسعار وتذبذبها وهذه سياستها المعهودة عنها فهل أفادت هذه السياسة أو عادت على مساهميها بالنفع منذ عام والمساهمون يطالبون برفع راس مال الشركة ويؤكدون على أهمية التوسع وضرورته وحاجة الاقتصاد الوطني إليه يطالبون من الشركة أن ترفع حصتها من نقل الصادرات وليس السيطرة على نقلها وينبهونها إلى أن نصيبها من نقل الصادرات السعودية ضئيل جداً فمن نقل صادرات النفط لا يتجاوز 2% ومن البتروكيمياويات لا يتجاوز 1% ومن نقل البضائع نسبتها عشرة من واحد بالمائة لقد جنت إدارة الشركة على مستقبل الشركة وأضرت بمصالحها فتأجيلها لزيادة راس مالها أدى على عدم التعاقد على بناء السفن أو شراء ناقلات جاهزة وحينها ما فكرت حالياً في زيادة أسطولها كانت أسعار بناء السفن قد زادت عن 15% عن مثيلاتها قبل عام تقريباً على من تقع مسئولية هذا الخطأ ومن يتحمل الضرر الذي نتج عنه والمتمثل في زيادة قيمة بناء السفن خصوصاً أنه كان بالإمكان تجنب ذلك بالمسارعة وتوقيع عقود بناء فوراً ولكن من وقع عقود تأجير مع شركة أرامكو وغيرها بقيمة 38 ألف دولار إيجار يومي لناقلة ضخمة عملاقة كلفتها الحالية أربعمائة وخمسين مليون ريال تقريباً وهي تؤجر حالياً في بعض فترات العام بثلاثة أضعاف هذه القيمة وهي مرشحة للصعود وعده إنجازاً ونجاحاً ورهن مستقبل الشركة ودمره تماماً حتى يتجنب بزعمه تذبذب الأسعار ويعتبر ذلك خطوة ناجحة في نظر مجلس إدارة الشركة هو المسؤول عن ذلك والجنون فنون هل يقبل عاقل أن يتحول الفشل إلى نجاح أو ينظر إلى التخلف على أنه تفوق إن شركة تقول إداراتها أن أرامكو وسابك لا تمنحنا عقود تأجير ونحن لا نستطيع التعاقد على بناء السفن لأن ذلك لا يتم إلا بتمويل من البنوك والبنوك ترى في بقاء سفينة واحدة دون تأجير خسارة لمبلغ سبعين ألف دولار وهو أمر مخيف وغير مقبول بالنسبة للبنوك مما يمنعها من تقديم القروض لشركة النقل البحري وحينما يطالب مساهمو الشركة برفع رأس مالها إلى عشرة مليارات لسداد ديونها والتي تستقطع مائة مليون ريال من أرباحها سنوياً وللتوسع في أعمالها وتمكينها من ممارستها دورها الوطني والذي من أجله أسست وجاء قيامها يقول أحد الأعضاء ولكن عائد السهم سوف يتراجع فهذا العضو مع الإدارة يظنان أن الأموال ستؤخذ وتبقى في البنك وتودع لديه كما هو حال الأموال الموجودة حالياً للشركة لدى البنوك دون أي استثمار لها دون تحقيق عوائد مجزية جراء توظيفها وهو لا يعلم أن الأموال ستؤخذ وتستثمر في مجالات متنوعة أهمها وأكبرها بناء و شراء ناقلات و تملك حصص في شركات مشابهة لنشاط الشركة تدر عليها مئات الملايين من الريالات سنوياً ماذا يضير الشركة لو رفعت رأس مالها إلى عشرة مليارات ريال لتتوسع بشكل كبير وتستطيع بأسوأ الأحوال تحقيق مليار ونصف مليار سنوياً وهو مبلغ بكل تأكيد يمكنها من ممارسة دورها وتضمن التوسع مستقبلاً ماذا ينتظر من شركة النقل البحري وإدارتها وهي تدرك أن عملية التحميل والتنزيل أو ما يسمى بتشغيل الموانئ يحقق أرباحاً لها أكثر من أرباح الشحن ومع ذلك لا نجدها تدير أي ميناء لدينا في السعودية علماً أن بلادنا الطاهرة تطل على البحر من ثلاث جهات وهي ميزة لنا يفترض أن تقود إلى وجود قطاع نقل بحري سعودي قوي حتى ولو لم نكن دولة كبرى في حجم صادراتها النفطية والبتروكيمياوية ماذا ينتظر من شركة بعض أعضاء مجلس إدارتها من ممثلي القطاع الخاص مضي عليهم أكثر من خمسة عشر عام وليس لديهم جديد وبعضهم يقول أن أحد كبار المساهمين سابقاً قبل رأسي حتى أبقى عضواً في مجلس الإدارة وليس لي رغبة جادة في الاستمرار فلماذا تبقى إذن وهل يبدع أحد أو ينجح وهو يكره البقاء كيف يقول بعض أعضاء مجلس الإدارة عن هذه الشركة إنه لا يمكنها التوسع أبداً خوفاً من هبوط الأسعار عالمياً للشحن أو تراجع الطلب عالمياً على الشحن مع العلم أن صناعة البتروكيماويات وهو من المستثمرين فيها وبرأس مال ضخم قائمة على المنافسة وهو يراها ناجحة لدينا بكل المقاييس لسبب بسيط وهو أننا نملك ميزتها التفضيلية كوننا بلداً منتجاً للنفط فكيف لا تنجح إذن صناعة الشحن ونحن نملك مزيتها التفضيلية وهي كوننا أكبر بلد مصدر للنفط حالياً بل بين دول العالم كله والبتروكيماويات مستقبلاً و الخوف من التوسع في قطاع النقل البحري يرد و يذكر ويردد دوماً و يؤكد عليه كثيراً عند المطالبة بالتوسع ولا يكون له حضور حين يكون التوسع في الصناعات البتروكياويات كيف تنجح شركة النقل البحري وأحد أعضائها يقول أن الشركة لا يمكن أن تتوسع وتبني ناقلات خشية هبوط أسعار الشحن والذي أدى في فترة زمنية سابقة إلى أن تباع ناقلات نفط خرجت حديثاً من أحواض السفن لتباع في السكراب خردة هل يقبل عقل أو منطق هذا الكلام هل تباع السيارة الجديدة كخردة وتشليح هل يرضى أحد بهذا التبرير علماً أن أغنى أغنياء العالم نشاطهم الرئيسي ومجال عملهم المالي وفي صناعة النقل البحري وخصوصاً نقل النفط وكيف نسمع بشركات عالمية تعمل في مجال النقل البحري وهي تربح وتتوسع أم أنها تمارس نشاطها وتعمل فوق سطح القمر حقوق المساهمين ومستقبل الشركة بات معلقاً بجملة قرارات لا تمت للمفهوم الاقتصادي بصلة وليس بينهما علاقة وهي تتخذ جزافاً دون تقدير للعواقب أو معرفة بالآثار السلبية على واقع ومستقبل الشركة في عصر العولمة وفي عصر منظمة التجارة الدولية وفي زمن المنافسة الغلبة للأسرع ولمن يبادر ويتحرك قبل الآخرين شركة النقل لديها شركة إدارة السفن ميدا ست تدير السفن والآن أصبحت إدارتها وحسب التقييم الذي تمنحه الجهات المعنية للعاملين بهذا المجال غير مقبول وهي حقيقة لا تستطيع الشركة نفيها إن الشركة تتناقض وتخالف واقعها فهي تقول أن أرامكو ترفض منحنا عقوداً تأجيرية وتعاملنا كبقية الآخرين دون تمييز وفي بيان دبي الشهير وحينما تحدثوا عن موضوع دمج شركة فيلا مع النقل البحري وما انتهى إليه هذا الأمر أشاروا إلى العلاقة الاستراتيجية والتعاون المتميز بينهما فكيف إذن يرفضون منحكم عقوداً تأجيرية ولا تحظون منهم بمعاملة تفضيلية وشركة سابك توقع عقوداً مع شركة الملاحة الخليجية وتستأجر ناقلاتهم لمدة خمسة عشرة عام بمبالغ ضخمة بينما شركة النقل البحري تلوم سابك وترى أنها لا تتعاون معها رغم أنها شريكة في الشركة الوطنية لنقل البتروكيماويات شركة النقل البحري يجب عليها أن تدرك أن شركة أرامكو وشركة سابك عملاقان اقتصاديان هائلان ينتشران عالمياً في كافة الأقطار وهما يرغبان التعامل مع شركات تنمو وتتطور قدراتها بتطور ونمو منتجات وصادرات هاتين الشركتين وتقدم نفسها بحضورها القوي والضخم الذي يتناسب مع هاذين العميلين الكبيرين قبل فترة كنا نتكلم عن ناقلات قطر وعددها الهائل الذي تعاقدت على بناءها كونها أكبر مصدر للغاز في العالم وبعدها جاءتنا الأخبار متتابعة تذكر أن موانئ دبي وهي شركة حكومية تفوز بصفقة شراء شركة بريطانية للنقل البحري بقيمة ثلاثين مليار درهم تضع شركة موانئ دبي كأكبر مشغل للموانئ في العالم وقيمة الصفقة وتمويلها تكون عن طريق إصدار صكوك إسلامية وتجمع شركة موانئ دبي ما يزد عن 11 مليار دولار يستطيع بعض هؤلاء تحويل صكوكهم إلى أسهم في الشركة بعد عامين بفائدة أقل ممن لا يرغب تحويل صكوكه إلى أسهم هكذا العالم يتحرك ويبادر ويبحث عن الفرص في كل مكان وشركة النقل البحري أمامها فرص لا تعد ولا تحصى كثرة وتنوعاً وثراءً ومع ذلك تعرض عن ذلك كله ولا تبالي به إن الأمر قد بلغ حداً لا يمكن السكوت عليه أو الصمت تجاه فالمسالة وطنية اقتصادية قبل أن تكون قضية مساهمين من يصدق أن شركة النقل البحري أرباحها هذا العام تزيد شيئاً محدوداً لا يتجاوز 3% عن العام السابق بينما مثيلاتها في دول الخليج أرباحها زادت بأكثر من 120% شركة النقل البحري القطري سيضاعف أسطوله وسيستلم ست سفن عملاقة هذا العام بينما قطر صادراتها النفطية محدودة للغاية مقارنة بنا وكذلك منتجاتها البتروكيماوية إن التقارير والدراسات كلها تؤكد على أن عام 2008م سيشهد أزمة شحن عالمية والجميع يعرف ذلك ويستعد له ويستثنى من ذلك بالطبع شركة النقل البحري ستكون المشكلة القادمة أن الشركات ستكون لديها مخزونات هائلة من المنتجات البتروكيماويات ولكنها لن تستطيع تصديرها أو تعجز عن ذلك لعدم وجود ناقلات كافية والمؤتمر المعقود في الدوحة منذ فترة يؤكد على هذه الناحية ويحذر منها وينبه على ضرورة بحث سبل أخرى للنقل كالسكك الحديدية حتى تتجنب صناعة البتروكيماويات الخليجية مخاطر وآثار ارتفاع أسعار الشحن التي تستقطع 30% من أرباح هذه الصناعة كيف يربح النقل البحري الإيراني مليار دولار في تسعة أشهر أرباح تفوق أرباح البنوك لدينا مع أن إيران ليست دول ضخمة في إنتاجها النفطي وجزء من إنتاجها يستهلك محلياً وأما الصناعات البتروكيمياوية فما زالت محدودة وفي بدايتها.
حينما يقول أحد المسؤولين في الشركة أثناء اجتماع أعضاء المجلس لرفع رأس مال الشركة وتحديد مقدار ذلك بعد مطالبة أحدهم ليكون سهماً مقابل سهم اكتتاباً وربع سهم مجاني إنها شركة وليست بقالة وليت الشركة تعمل بمفهوم البقالات والتي تسعى للتوسع والانتشار وزيادة عدد فروعها والتنوع في معروضاتها. البقالات أصبحت بعد فترة شركات ضخمة عملاقة وزادت أرباحها وارتفعت بشكل هائل وتخطت حدود المملكة بينما الشركة الموقرة ربحها ونموها لا يتجاوز 2.5% فأي شركة هذه وأي عقلية تديرها وهل سيبقى المساهمون مكتوفي الأيدي وهم يرون مجلس إدارة ضيق الأفق محدود التفكير لا طموح لديه يمثل جهة تملك 28% من أسهم الشركة ليتحكم في مستقبل المساهمين أصحاب النصيب الأكبر ويتضررون بقرارات ويعانون من أساليبه ثم بعد ذلك يسكتون ولا يتحركون لحماية حقوقهم ، إن الحل الوحيد هو بيد المساهمين وهو ما سيحدث بالفعل في القريب العاجل وهو حل مجلس الإدارة وتشكيل مجلس إدارة جديد ودخول أعضاء متميزين مؤهلين في أساليبهم وقدراتهم الإدارية وأساليبهم التفكيرية ، يؤمنون بأن العالم يتطور وينهض بقوة وبسرعة وعلينا أن نكون وأن نكون في سباق معهم وتحدي قوي لنتفوق عليهم ونكون مثلهم إذا أردنا أن نكون في مقدمة الركب وليس في ذيل القائمة.

محمد بن عبد الله بن عمر آل الشيخ
عبد الله محمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2006, 08:15 AM   #2
Shadowman
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 9

 
افتراضي

الله يعين اللي بيقرأ هالموضوع .....يبيله علبة بندول.....!!!!
Shadowman غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2006, 09:29 AM   #3
أسير السوووق
متداول فعّال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 135

 
افتراضي

لو كل مساهمي الشركات يحذون حذو آل الشيخ كان احنا في خير من زمان...
أسير السوووق غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2006, 10:28 AM   #4
DANEIAL
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2005
المشاركات: 1,413

 
افتراضي

يابو محمد المقال يبي له خميس جمعه !! لو تعطينا زبدته ؟؟؟
وسؤال اخر لو سمحت : كم تمتلك الدوله في البحري ؟
وهل يوم الجمعية هو محدد للاكتتاب كما هو محدد للمنحه ؟؟ وشكرا
DANEIAL غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2006, 01:00 PM   #5
قلب الأسد
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2003
المشاركات: 548

 
افتراضي

رايك يعتز به ملاك البحري يا ابا محمد
قلب الأسد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2006, 05:16 PM   #6
سجل عندك
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2005
المشاركات: 68

 
افتراضي

الاسم : قلب الاسد
التخصص : البحري
ميزات : يجيب العلم
مساوئ : مايرد على الخاص
سجل عندك غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2006, 05:36 PM   #7
عود الليل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 527

 
افتراضي

بارك الله فيك ويعطيك العافية
عود الليل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2006, 06:17 PM   #8
سهم 227
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Feb 2005
المشاركات: 519

 
افتراضي

[QUOTE=Shadowman]الله يعين اللي بيقرأ هالموضوع .....يبيله علبة بندول.....!!!![/QU

بارك الله فيك نعلم حرصك ومتابعتك وحبك للخير ولكن ترانا يا ربعك عجلين وما نحب القراءة لو اختصرت
نبي الزبده.
سهم 227 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2006, 07:11 PM   #9
صقار
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2004
المشاركات: 929

 
افتراضي


كلام موزون وحمله ناجحه بأذن الله


الله يقويكم


تحياااااااااااااااااااااااااتي
صقار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-04-2006, 10:39 PM   #10
قلب الأسد
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2003
المشاركات: 548

 
افتراضي

ان شاء الله...................................
قلب الأسد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:20 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.