![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#1 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 1,120
|
![]()
تشدك الصراحة وتحس بالصدق وتندمج بكل افكارك وتذهب بعيداً بأحكامك وتأملاتك ولكن بعد هذا بسلبيه لا تشارك ولا
بكلمة شكر أو دعاء أو ثناء أو ابداء رأي أو طرح أوتصور لإثراء النقاش والارتقاء بلغة الحوار .......... إنه البخل والا مبالاة والتقوقع حول المحفظه ومافيها وحفظ الردود والتعليقات لأصحاب التوصيات والمطبلين والمطبلات والمرجفين والمرجفات وكأن المال العام وحقوقك كمساهم في الشركات لا تعنيك وعندما يكتب أحد عنك وعن من لايملك أو لايستطيع الكتابه أو يخاف من ابداء الرأى أو المطالبه بحق شرعي وقانوني ووطني تصاب بالكسل ويعتريك العجز وأعوذ بالله من العجز والكسل وأعوذ بالله من الخذلان هذا هو حال الكثيرين وأنا منهم ولكن يظل عند القله القدره والاراده وأحسب كاتب المقال أدناه منهم وله مني الدعاء فبل الثناء والله أعلم بالنيات والحكم على الظاهر وحسن الظن خير مطيه لتعامل مع عبيد عالم الخفيات ... وقد تطرقت لأحد الشركات المعنيه في المقال تحت عنوان ماذا يفعل هذا الرجل بمبلغ 17 مليار و كان إهتمامي بالشركه لإني أملك فيها وغفلت عن باقي الشركات من واقع حب الذات وقد وتصاغرت نفسي بعد أن قرأت المقال أدناه لعمومبه الخطاب واهتمام الكاتب بالمال العام وأوضاع كثير من الشركات فأحببت مشاركة إخواني بالمقال ...................... وعذراً على الاطاله وعذراً على الاثقال ............. وإليكم المقال اخوكم ابو عبدالله .... وأتمنى كرمكم بالتعليق على المقال ولو بعد إغلاق السوق _________________________________________ ((منقول )) ______________________________ اليوم وعلى الإقتصادية وكما عهدناه كاتباً غيوراً على المصالح العامة ومستقبل هذه الدولة الإقتصادي يطالعنا الكاتب / محمد بن عبدالله آل الشيخ بمقال متميز كعادته يثري الساحة الإقتصادية بالنقد البناء الذي يهدف لمصالح عامة يتحدث فيه عن صندوق الاستثمارات العامة ما له و عليه محمد عبد الله آل الشيخ 07/11/2005 صندوق الاستثمارات العامة له معايير وضوابط تتناقض وتختلف في تعاملاتها من جهة إلى أخرى, فهي غير منضبطة بل وتصادم اسم هذا الصندوق وأهدافه، ولقد أثبت صندوق الاستثمارات كثيراً أن دوره ونظرته محدودة البعد والتفكير، فليس له أبعاد اقتصادية واسعة وأهدافه غير واضحة المعالم, فإذا كان هو الجهة المناط بها إدارة ومسؤولية استثمارات الدولة في الشركات فلنا أن نتساءل بقوة وبحرقة: هل نهض الصندوق بمهمته على الوجه الأكمل ومارس دوره الحقيقي؟ إن مفهوم الاستثمار هو زيادة وتنمية الأموال وحجم العائد عليها, فهل الشركات التي للدولة فيها حصصٌ حققت هذه الأهداف أو ترجمتها إلى واقع حقيقي؟ أين الصندوق من نتائج الشركات التي يساهم فيها مثل شركة النقل الجماعي, "النقل البحري", "العقارية", الشركات الزراعية, و"الأسماك"؟ ولنأخذ "العقارية" مثلا حيث أسست منذ 30 عاما وكنا حينها في بداية نهضة عمرانية هائلة، رأسمالها ضخم جداً ومجالات الإبداع والتوسع والربح لا حد لها، والآن الشركة لا تزال مشاريعها محدودة فهي بضعة عمائر سكنية بنيت قبل 20 عاما، وأحدثها منذ عشرة أعوام ولا جديد لديها فليست هناك أهداف تسعى إلى بلوغها ولا خطط مرسومة تمضي في تنفيذها، فمشاريعها لم تتجاوز مدينة الرياض فضلاً عن أن تتوسع خارجياً فتبني مدناً سكنية وترسم معالم وتحفاً فنية وتحقق أرباحاً طائلة، فأين مفهوم الاستثمار الذي ينطلق منه عمل صندوق الاستثمارات، 600 مليون ريال منذ 30 عاما رأسمال هذه الشركة وهي تعمل في ظروف خرافية واستثنائية لا تتكرر في زمن أو دولة إلا بعد قرن من الزمان؟ يفترض أن رأسمال الشركة الآن يتجاوز عشرات المليارات وموجوداتها وأصولها تصعب على الحد والحصر وأرباحها تفوق الحساب والعد, وإذا أردنا أن نعرف إنجازات الشركة فلنقارنها بالمستثمرين الأفراد في التطوير العقاري, فسوف نجد أن وضعه المالي منذ 30 عاماً وحاله الراهنة ندرك معها حجم الكارثة وهول المصيبة كيف يتفوق الأفراد وينجحون ويبدعون ويثرون و"العقارية" مشاريعها تكاد تتحول بسبب تقادم عهد بنائها إلى متاحف أثرية؟ لو وضعت هذه الأموال في أسهم بنوك أو أراض لكانت قيمتها اليوم أرقاماً فلكية، وأما القول إن أهداف الشركة أكبر من ذلك وأبعد, فالقصد من تأسيسها التطوير والتعمير فحال الشركة يرد على ذلك. الصندوق أقرض أربعة مليارات لشركة ابن رشد التابعة لـ "سابك" مع أنه تسهم فيها شركات لديها قدرة كافية لتوفير أربعة مليارات ريال لوقف مسلسل خسائر هذه الشركة وتآكل رأسمالها وهما سببان دفعا بالبنوك إلى رفض فكرة تقديم قرض للشركة، ألا تستطيع "سابك", "الأسمدة", "الدوائية", و"التصنيع"؟ ذلك كيف واحتياطيات الأولى 20 مليارا والثانية تفوق المليار و"الدوائية" احتياطياتها تعادل رأسمالها آنذاك و"التصنيع" لديها استثمارات قوية, ومع ذلك قدم الصندوق أربعة مليارات ريال لـ "ابن رشد". هل يتحمل الصندوق خطأ "سابك" لأنها رفضت دخول الشريك الأجنبي في إدارة أعمال "ابن رشد", وقد برر وزير المالية حينها منح القرض للشركة بكونها حيوية واستراتيجية لاقتصادنا فهي تنتج المواد الأولية اللازمة لتصنيع الأقمشة ومنها الثياب التي يحتاج إليها المواطنون. ومن الموافقات أنه في العام نفسه طلب "النقل البحري" قرضاً بقيمة أربعة مليارات ريال للتعاقد على بناء سفن ولكن الصندوق رفض طلب الشركة وعندما أراد "النقل البحري" رفع رأسماله بالاكتتاب رفض الصندوق الفكرة لأن رفع رأسمال الشركة يشكل عبئاً على الربحية, فالصندوق لم يدعم ولم يساوي في المعاملة كشركة ابن رشد ولو كان الأمر بمنطق الأهمية فتوفير الأقمشة لن يعادل في الأهمية تأمين قطاع نقل بحري كافٍ يمنع حدوث أزمة نقص في الناقلات التي ستحمل الواردات والصادرات من وإلى المملكة فيما لو تعرضت المنطقة لمواجهات فهو يحقق أمناً استراتيجياً فالدولة تدعم المزارعين وزراعة القمح لتحقيق أمنٍ غذائي وتدعم الصناعة تحفيزاً لها وتشجيعاً لأصحابها, فـ "المالية" مطالبة بدعم هذا القطاع الحيوي والاستراتيجي ناهيك أن في دعم هذه الشركة منعا من ذهاب جزء من أموال الوطن أجورا لشركات الشحن العالمية. أين الصندوق من ممارسة دوره وحماية مدخراته وشركة النقل البحري ومنذ أن أسست وهي تخسر ولولا ارتفاع أسعار الشحن في العامين الماضيين وإلا لظلت غارقة في بحر الخسائر كما هي عادتها، أين صندوق الاستثمارات العامة من ممارسة دوره وحفظ أمواله وهو يرى شركة النقل البحري تبيع سفنا بعد عامين فقط من بنائها بخسارة سبعة ملايين دولار لكل سفينة وتكلفة الواحدة منها 45 مليون دولار ولو كانت اليوم موجودة لزادت أرباح الشركة بما لا يقل عن 500 مليون ريال مع أن المقام السامي وجه بعدم بيع هذه السفن ومع ذلك مضت الشركة في توجهها. أين الصندوق حينما رهنت شركة النقل البحري مستقبل الشركة ووقعت عقوداً مجحفة وغامرت بحقوق المساهمين في عقود طويلة مع "أرامكو"؟ مَن يحاسب على هذه الأخطاء؟ السفن المؤجرة تؤجر فورياً بما يقارب ثلاثة أضعاف عقود تأجيرها مع "أرامكو" و"شيفرون" أين الصندوق من واقع الشركات التي تمتلك الدول فيها حصصاً هل تستطيع إدارات هذه الشركات أن تقول لنا ما خططها وأهدافها المستقبلية؟ أين الصندوق من واقع "الاتصالات"؟ ومثيلاتها كلها تستثمر وتتملكك في شركات شقيقة و"الاتصالات السعودية" لا طموح لديها ولا تفكر في التوسع بحجة أن السوق السعودية كبيرة, ستتراجع أرباح "الاتصالات" لدخول المنافس وسيطرته على حصة كبيرة من السوق فما خطة الشركة لتعويض هذا النقص؟ أين الصندوق وهو يرى "النقل البحري" تمتلك سيولة تقارب المليار مجمدة في البنوك ومع ذلك تقترض مليارا و350 مليونا فوائدها 100 مليون ريال سنوياً، والشركة العقارية احتياطياتها 600 مليون ريال مودعة في البنوك تستفيد منها وحدها ومساهموها محرمون منها؟ أين صندوق الاستثمارات وهو يرى صيحات المساهمين تطالب بحماية حقوقهم في الشركات المساهمة بينما هو يلتزم الصمت وهو صاحب الحصة الأكبر والنصيب الأوفر؟ أين الصندوق وهو يرى مجالس الإدارات لم تمارس دورها وليست لديها رؤية يستطيعون بها تصور مستقبل هذه القطاعات التي يتولون مسؤوليتها؟ ألسنا نطالب بالتخصص ونؤمن بمبدأه ونعترف بأهمية القدرات العقلية وتفاوت الأفراد فيها أين صندوق الاستثمارات؟ وهو يرى مصروفات "النقل البحري" تستقطع 80 في المائة من إيراداته و"النقل الجماعي" مصروفاته تستقطع 90 في المائة من إيراداته وحال هاتين الشركتين لم يتغير منذ أنشأتا. |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 174
|
![]()
بارك الله فيك ابوعبد الله على هدا الموضوع فعلا حساس..
وقليلون جدا الغيورون على اموال الناس وحقوقهم.. وانت منهم وجعلها الله في ميزان حسناتك |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 1,496
|
![]()
بارك الله فيك على النقل وبارك الله بالكاتب على حرصه واهتمامه بالشان العام
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 1,120
|
![]() اقتباس:
__________________________ جبر الله خاطرك .............. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين ياليتني منهم وخير الناس أنفعهم للناس . ورحم الله إمرؤ عرف قدر نفسه (( عساها بحملها تثور )) ولكن اعجبني المقال لحساسيته الشديده وجرأة الكاتب .... والواضح من تواضعك وردك أنك منهم لرفعك الموضوع شكراً لك . ____________________________ |
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|