![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#1 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jul 2003
المشاركات: 255
|
![]()
استكمال لسلسه الدراسه والتي بدئنها عن ازمة يوم الاثنين الاسود 19- اكتوبر - 1987
نواصل عرض بعض الدراسات التي قامت لتبحث حول الازمة و مسبباتها و نتائجها سيكــولوجية البورصـة بدأ الاهتمام بسيكولوجية البورصة عقب الكارثة التي تعرضت لها بورصة وول ستريت يوم الاثنين في 19 تشرين الاول العام 1987. وكانت هذه الكارثة كبيرة بحيث سمي ذلك اليوم" بالاثنين الاسود". فقد بلغت الخسائر في ذلك اليوم 500 مليار دولار. زهي خسائر يمكنها انتؤدي لانهيار وول ستريت ومعها الاقتصاد الاميركي لو انها استمرت على ذات الوتيرة لغاية اليوم الثاني. مهما يكن فقد كان ذلك اليوم مناسبة لانطلاقة الدراسات النفسية حول البورصة. وتحديدا حول سلوك المضاربين فيها والعوامل النفسية المؤثرة في هذا السلوك.وذلك وفق الطريقة الاميركية التي تحاول الانتفاع من كل ما هو متوافر لها. من اهم هذه الدراسات واحدة قام بها روبرت شيلر، من جامعة يال، قام فيها باجراء استفتاء لالفين من المستثمرين.يستمزجهم فيه الرأي حول اسباب حدوث الاثنين الاسود.محددا لهم الاسباب التالية:1- رفع مصرف كيميكال بنك لسعر فائدته و2- اعلان ارقام العجز في الميزانية الاميركية و3- الهجوم الاميركي على محطة نفط ايرانية و4- عوامل داخل السوق نفسها. اجاب على الاستفتاء 1000 مستثمر ومالت غالبيتهم الى التاكيد بان السبب يعود الى عوامل داخل السوق نفسها. حيث ذكر المستفتون ببوادر هذه العوامل في 12/10/87 (اي قبل بضعة ايام من الاثنين الاسود) يوم ظهرت تقلبات حادة في السوق. كانت مقدمة للاثنين الاسود. وتستوقفنا في المجال دراسة اخرى اجراها الباحث السيكولوجي ستانلي شاكتو من جامعة كولومبيا. وفيها تناول العلاقة بين القيمة الفعلية الموضوعية للسهم وبين سعره المتداول. فوجد ان سعر السهم يحدد بناء على الآراء التي تسود السوق حوله وليس بناء على قيمته الفعلية. وحلص شاكتو للتأكيد بان سعر السهم يحدد بناء على الشائعات والدعاية وصورته في السوق وغيرها من العوامل النفسية التي يمكنها استغلال العديد من المعطيات الاجتماعية والمعلومات والتوقعات اتوظفها في هذا الاتجاه او ذاك. وهذه نتيجة خطيرة (لانها تجعل من البورصة مكانا آمنا لممارسة النصب) لكنها حقيقية. اما الباحث فيرتون سميث (جامعة اريزونا) فقد انتقل من صعيد المراقبة الى صعيد التجريب. فاراد تحديد العوامل التي من شانها اثارة طمع و خوف المستثمرين. فقام بجمع عدد من طلابه وجعلهم يضاربون في بورصة مفترضة. فوجد انهم كانوا يطرحون الاسهم باسعار اكبر كثيرا من قيمتها الفعلية مما يؤدي لازدهار السوق.الا ان الاسهم لاتلبث وان تعود لقيمتها الفعلية وتنهار. وبذلك تحدث دورات ازدهار وهمية تسمى ب:" فقاعات السوق". وظن سميث ان هذه الفقاعات ناتجة عن جهل الطلاب بطبيعة مسار البورصة. لذلك اعاد التجربة على مستثمرين حقيقيين ففوجيء بانهم ولدوا فقاعات اكبر من تلك التي ولدها طلابه. وكان لهذه الدراسة نتيجة تحولت الى نصيحة ذهبية للمسؤولين عن الاقتصاد. وهذه النصيحة هي:" لايمكننا الاعتماد على حكمة المستثمرين والمضاربين ولا على خبرتهم." وهي قاعدة لايزال معمولا بها حتى اليوم. كما وجد سميث ان الخبراء بين مضاربيه كانوا يدركون حقيقة الفقاعة. الا انهم كانوا يدخلون في المضاربة طمعا في الربح. لكن 15% فقط من بين هؤلاء الخبراء كان يحسن الانسحاب في اللحظة المناسبة. اي قبل هبوط الاسعار وبالتالي الخسارة. اما الباحت ديفيد دريمن فقد اعتمد الاسلوب الاستقرائي في كتابه المعنون (( الاستراتيجية الاستثمارية المعاكسة )). وفيه يرى ان الانهيارات المالية تحدث وفق ذات الوتيرة منذ قرون. اذ يبدأ الامر بشائعة عن اشخاص حققوا مكاسب خيالية في مجال استثماري معين فيحصل الازدهار الذي يستمر لغاية ظهور شائعة مضادة فتنهار الاسهم. وبمعنى آخر فان دريمن لايحصر الامر بالسيكولوجيا عامة بل هو يخصصه بفرع منها هو سيكولوجيا الشائعات. الآن والاقتصاد الاميركي يعاني من ازمة حقيقية، يعترف بها المسؤولون ويضخمها بعض المعلقين، فلنحاول تطبيق مباديء الاستقراء على هذه الازمة علنا نتمكن من استشفاف مستقبلها. فبالعودة الى يوم الجمعة في 14/4/2000 نجد ان بورصة التكنولوجيا (ناسداك) قد تعرضت لهزة قوية. ونجد ان بورصة الاسهم التقليدية(وول ستريت) قد تاثرت بهذه الهزة. الامر الذي يجعلنا لا نفصل بين البورصتين.كما نلاحظ الشبه بين التغيرات الحادة في ذلك اليوم وبين تغيرات 12/10/87 التي سبقت الاثنين الاسود. ايضا نلاحظ ان السلطات الاميركية اعتمدت كل الآليات الموضوعة للحماية بناء على دراسات الاثنين الاسود. وهذا قد يفسر لنا اسباب تاخر ظهور الهزة التالية لغاية الآن. الا ان مراقبة المؤشرات الاقتصادية الاميركية تشير الى تراجع فعلي خلال الفصلين الاخيرين من العام 2000 اي الى بداية حزيران (يونيو). حتى وصل الامر الى شكوى تجار التجزئة من الانخفاض الحاد في مبيعاتهم. الامر الذي يعكس بداية خوف الاميركي العادي من الازمة. ومعه الرغبة في الحد من انفاقه والمحافظة على مدخراته. وهذا بحد ذاته يشكل تحديا لبوش و للثلاثي غرينسبان- ليندسي- اونيل. وهو تحدي مقبول من الفريق. حيث انتقل من التوقع الى الفعل. فكانت خطوات غرينسبان بخفض الفائدة بمقدار نصف نقطة لمرتين متتاليتين خلال اقل من شهر(كما اشرنا). اما بوش فقد باشر بطرح المرحلة الاولى من مشروعه لخفض الضرائب. وهي تتعلق بخفض يصل الى1,3 مليار دولار سنويا. وبمعنى آخر فقد بدأ الفريق يضع المال في جيوب الاميركيين لتحصينهم من الصدمات القادمة ولاستيعاب خوفهم من المستقبل. في المقابل نلاحظ صعود اليورو –يتوقع ان مساواته للدولار نهاية آذار(مارس) المقبل. ومع هذا الصعود تحسن كبير في توقعات الاسواق الاوروبية ومستقبل اليورو وجذب الاستثمارات باتجاه اوروبا. فهل تتحمل السوق الاميركية هذا الازدهار الاوروبي؟. الجواب هو نعم كبيرة لثقة الاميركيين بقدرتهم على التحكم بالاقتصاد الاوروبي. حيث النفط هو اداة التحكم الرئيسية. وبامكان الاميركيين لجم السوق عن طريق الزيادات المدروسة في اسعار النفط. ان هذا التحليل يعني اللقاء بين المصالح الاميركية والعربية. كما يعني استعدادا اميركيا للشراكة مع العرب. ومع ذلك فان على العرب البقاء خارج اللعبة. فمن غير المسموح لهم تحديد اسعار نفطهم وفق الحسابات العادلة لمستويات التضخم العالمية. ولا هم في وضع المطالبة بادراج النفط ضمن سلع منظمة التجارة العالمية. فهذا الادراج يجعل اسعار النفط خاضعة للعبة السوق وخارجة عن السيطرة الاميركية. ومع ذلك فان مراجعة سياسة بوش الاقتصادية قد تبرر طرح السؤال عما اذا كانت هذه المنظمة قابلة للاستمرار وهي تبدو متعارضة مع الخطط و المصالح الاميركية؟ |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
محلل مالي
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 1,018
|
![]()
أكمل يارعاك الله فمثل هذه المواضيع نريدها ... وإن كان لا يريدها أحد ... فأنا أريدها وبقوة أيضا ... وسأنتظر الأجزاء الأخرى ...
مثل هذه الحادثة, حادثة الإثنين الأسود تستحق الدراسة ... وقد بحثت الكثير عنها ... ومازلت أبحث ... أتحفنا أخي الكريم بمثل هذه المشاركات ... فهي أحب إلى من ألف توصية ... تحياتي ليدك الكريمة والتي خطت هذا النقل الرائع ... |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
أبو مهند
تاريخ التسجيل: Oct 2004
المشاركات: 3,513
|
![]()
أحسنت بارك الله فيك
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 709
|
![]() لعلك لم تتنبه أخي الكريم لكتابة ( الأثنين الأسود ) وأليك هذا المقال نفعنا الله به عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يسب الدهر ، وأنا الدهر بيدي الأمر ، أقلب الليل والنهار ) . تخريج الحديث الحديث أخرجه البخاري و مسلم . معاني المفردات السب : الشتم أو التقبيح والذم . الدهر : الوقت والزمان . يؤذيني : أي ينسب إليَّ ما لا يليق بي . وأنا الدَّهر : أنا ملك الدهر ومصرفه ومقلبه . ألفاظ للحديث جاء الحديث بألفاظ مختلفة منها رواية مسلم : ( قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يقول : يا خيبة الدهر ، فلا يقولن أحدكم : يا خيبة الدهر ، فإني أنا الدهر أقلب ليله ونهاره فإذا شئت قبضتهما ) . ومنها رواية للإمام أحمد : ( لا تسبوا الدهر فإن الله عز وجل قال : أنا الدهر الأيام والليالي لي أجددها وأبليها وآتي بملوك بعد ملوك ) وصححه الألباني . معنى الحديث أقسم الله تعالى بالعصر والزمان لعظمته وأهميته ، فهو ظرف العمل ووعاؤه ، وهو سبب الربح والخسارة في الدنيا والآخرة ، وهو الحياة ، فما الحياة إلا هذه الدقائق والثواني التي نعيشها لحظة بلحظة ، ولهذا امتن الله به على عباده فقال: { وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا } ( الفرقان 62 ) فمن فاته عمل الليل قضاه بالنهار ، ومن فاته عمل النهار قضاه بالليل . وكان أهل الجاهلية إذا أصابتهم مصيبة ، أو حُرِموا غرضاً معيناً أخذوا يسبون الدهر ويلعنون الزمان ، فيقول أحدهم : " قبح الله الدهر الذي شتت شملنا " ، و" لعن الله الزمان الذي جرى فيه كذا وكذا " ، وما أشبه ذلك من عبارات التقبيح والشتم ، فجاء هذا الحديث لرد ما يقوله أهل الجاهلية ومن شابههم وسلك مسلكهم ، فبيَّن أن ابن آدم حين يسب الدّهر والزمان ، فإنما يسب - في الحقيقة - الذي فعل هذه الأمور وقدَّرها ، حتى وإن أضاف الفعل إلى الدهر ، فإن الدَّهر لا فعل له ، وإنما الفاعل هو ربُّ الدهر المعطي المانع ، الخافض الرافع ، المعز المذل ، وأما الدهر فليس له من الأمر شيء ، فمسبتهم للدهر هي مسبة لله عز وجل ، ولهذا كانت مؤذية للرب جل جلاله . ومَثَلُ من يفعل ذلك كرجل قضى عليه قاض بحق أو أفتاه مفت بحق ، فجعل يقول : " لعن الله من قضى بهذا أو أفتى بهذا " ، ويكون ذلك من قضاء النبي - صلى الله عليه وسلم - وفتياه فيقع السبُّ عليه في الحقيقة ، وان كان السابُّ لجهله أضاف الأمر إلى المبلِّغ ، مع أن المبلِّغ هنا ناقل للحكم ، فكيف بالدهر والزمان الذي هو مجرد وعاء ، وطرف محايد لا له ولا عليه ، والله تعالى هو الذي يقلبه ويصرفه كيف يشاء . إذاً فالإنسان بسبِّه للدهر يرتكب جملة من المفاسد ، منها أنه سبَّ من ليس أهلاً للسب ، فإن الدهر خلق مسخَّر من خلق الله ، منقاد لأمره متذلل لتسخيره ، فسابُّه أولى بالذم والسب منه . ومنها أن سبه قد يتضمن الإشراك بالله جل وعلا ، إذا اعتقد أن الدّهر يضر وينفع ، وأنه ظالم حين ضر من لا يستحق الضر ، ورفع من لا يستحق الرفعة ، وحرم من ليس أهلاً للحرمان ، وكثيراً ما جرى هذا المعنى في كلام الشعراء القدماء والمعاصرين ، كقول بعضهم : يا دهر ويحك ما أبقيت لي أحدا وأنت والد سوء تأكل الولدا وقول المتنبي : قبحا لوجـهك يـا زمان كـأنه وجه له من كل قبح برقع وقال آخر : إن تبتلى بلئام الناس يرفعهم عليك دهر لأهل الفضل قد خانا فسابُّ الدهر دائر بين أمرين لا بد له من أحدهما : إما مسبة الله ، أو الشرك به ، فإن اعتقد أن الدَّهر فاعل مع الله فهو مشرك ، وإن اعتقد أن الله وحده هو الذي فعل ذلك ، فهو يسب الله تعالى . ثم إن في النهي عن سب الدهر دعوة إلى اشتغال الإنسان بما يفيد ويجدي ، والاهتمام بالأمور العملية ، فما الذي سيستفيده الإنسان ويجنيه إذا ظل يلعن الدهر ويسبه صباح مساء ، هل سيغير ذلك من حاله ؟ هل سيرفع الألم والمعاناة التي يجدها ؟ هل سيحصل ما كان يطمح إليه ؟ ، إن ذلك لن يغير من الواقع شيئاً ، ولا بد أن يبدأ التغيير من النفس وأن نشتغل بالعمل المثمر بدل أن نلقي التبعة واللوم على الدهر والزمان الذي لا يملك من أمره شيئاً . نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا وقد نهجوا الزمان بغير جرم ولو نطق الزمان بنا هجانا هل الدهر من أسماء الله ؟ والدَّهر ليس من أسماء الله ، وذلك لأن أسماءه سبحانه كلها حسنى ، أي بالغة في الحسن أكمله ، فلابد أن تشتمل على وصف ومعنى هو أحسن ما يكون من الأوصاف والمعاني في دلالة هذه الكلمة ، ولهذا لا يوجد في أسماء الله تعالى اسمٌ جامدٌ لا يدل على معنى ، والدَّهرُ اسم جامد لا يحمل معنى سوى أنه اسم للوقت والزمن . ثم إن سياق الحديث أيضاً يأبى أن يكون الدَّهر من أسماء الله لأنه قال : ( وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار ) ، والليل والنهار هما الدهر ، فكيف يمكن أن يكون المقلَّب بفتح اللام هو المقلِّب بكسر اللام ؟! ولذلك يمتنع أن يكون الدَّهر اسماً لله جل وعلا . الأذى والضرر وقد ذكر الحديث أن في سب الدهر أذية لله جل وعلا ، ولا يلزم من الأذية الضرر ، فقد يتأذى الإنسان بسماع القبيح أو مشاهدته أو الرائحة الكريهة مثلاً ، ولكنه لا يتضرر بذلك ، ولله المثل الأعلى ، ولهذا أثبت الله الأذية في القرآن فقال تعالى : { إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناً } (الأحزاب 57) ، ونفى عن نفسه أن يضره شيء فقال تعالى : { إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئاً } ( آل عمران 176) ، وقال في الحديث القدسي : ( يا عبادي إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ) رواه مسلم . |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | |
محلل فني
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 1,161
|
![]() اقتباس:
جزاك الله الف خير ...................... تحياتي .............. |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: Dec 2004
المشاركات: 149
|
![]()
جزاك الله خير
مودتي واحترامي ,, |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jul 2003
المشاركات: 255
|
![]()
اخي الواثق اشكر جزيل الشكر على هذه التذكره
اخي مسمى الانثنين الاسود مسطلح عالمي اطلق على ذالك اليوم وانت كنت نقلت الازمه بنفس مسمها المعروف فانا لا اوافق ابدا على سب الدهر فنحن ندرك ان هذا الامر لا يجوز شرعا بارك الله فيك اخي على تذكرينا بامر غفلنا عنه |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Dec 2004
المشاركات: 333
|
![]()
جزيت خيرا وزوجت بكرا .....
|
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Dec 2004
المشاركات: 333
|
![]()
شكرا لك الله يعطيك العافيه
|
![]() |
![]() |
![]() |
#10 | |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 709
|
![]() اقتباس:
بارك الله في الجميع وأشكرك على رحابة صدرك أخي الفاضل دمت بخير |
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|