السبب الرئيسي للكساد الاقتصادي الكبير

[تذكروا 1907]

كان السبب الرئيسي للكساد الكبير يتمثل في فرط توفير السلع الاستهلاكية وانخفاض توفر المال في الاقتصاد.
كان السبب الرئيسي للكساد الاقتصادي الكبير، العرض المفرط للسلع الاستهلاكية وقلة المال المعروض في الاقتصاد.
لم يكن هناك سبب واحد للكساد الاقتصادي الكبير (1929 الى 1940) إذ كانت مجموعة من الأسباب المحلية والعالمية مجتمعة. وقد وصلت هزات الكساد الاقتصادي الكبير الى أنحاء العالم مؤدية الى هبوط سوق الأوراق المالية. وقد كان السبب الرئيسي لزيادة التعصب في ألمانيا والذي أدى في النهاية الى الحرب العالمية الثانية.
السبب الرئيسي للكساد الاقتصادي الكبير:
خلال عام 1920 كانت الولايات المتحدة الأمريكية تنتج بقوة كافة أنواع السلع الاستهلاكية من السيارات الى الأجهزة الكهربائية. وقد كان الشراء من قبل غالبية الناس للمنتجات عبر الائتمان. وعلى أية حال، بحلول عام 1929، تشبع السوق بالسلع الاستهلاكية وبالتالي بدأ الطلب بالانخفاض. وبالنتيجة كانت هناك إدارة مسعورة من البنوك لبيع الأوراق الماليةوأصبح الحصول على القرض أكثر صعوبة.
وباستمرار انخفاض شراء الناس بدأت مجموعة ضخمة من السلع الاستهلاكية التي لا يرغب أحد بها أو التي لا يمكن أن تباع، بالتكون. ولم تكن الشركات المنتجة للسلع قادرة على الكسب. وقاد هذا الى قيام الشركات بتسريح الآلاف من العاملين في أنحاء البلد. ولم يكن هناك وارد للعاملين وبسبب عدم وجود تأمين للعمالة كان الناس يخسرون منازلهم وكان المال الذي لديهم يكفي بالكاد لتوفير الأساسيات مثل الطعام. لذا جف الطلب على الخدمات والسلع، مؤديا الى المزيد والمزيد من البطالة.
استمرت الدوامة، ولم يكن لدى أحد أي مال حتى الذين كانوا ينتجون السلع لم يكن لديهم عمل. ولم تكن هناك في ذلك الوقت أي برامج حكومية لمساعدة العاطلين عن العمل أو الشركات الفاشلة واستمرت دوامة الهبوط والشركات التي بقيت استمرت بعدد قليل من العاملين وبحلول 1933 كان ما يزيد عن 25% من العمال عاطلين عن العمل.
وفي عشرينيات القرن الماضي حين كان هناك ازدهار قبل الإخفاق كان سعر الفائدة المحدد من قبل الخزينة الفدرالية 1% وأدى هذا الى زيادة الاقتراض من قبل كل من المستهلكين و المنتجين. ولسوء الحظ، أدى كل المال الموجود في النظام الاقتصادي وأسعار الفائدة المنخفضة الى تكوين التضخم. إذ كانت الواردات في ازدياد وكذلك الحال للأسعار والكلف الإنتاجية. ولمحاربة التضخم قامت الخزينة الفدرالية برفع أسعار الفائدة وصعبت الحصول على القروض وأخذ المال الوارد الى النظام الاقتصادي بالنقص تدريجيا.
بدأ الناس بتقليل الإنفاق؛ أصيب المستثمرون بالذعر واجبر سوق الأوراق المالية على الهبوط، وبدأ الأمريكيون بتقليل الإنفاق وزيادة التوفير. وبالتالي انخفض الإنتاج، قلت الأعمال وازدادت البطالة.

[$$ابوو عزووز$$]

فعلا الكساد للدول الكبرى يعني إنتظار الفقر والجوع او على الاقل الكفاف
والغرب لاتكفيهم حياة الكفاف او الفقر
فقد إعتادوا هم واجدادهم على ان يكونوا عالية القوم واسياد العالم< الكساد أكبر مسبب للحروب العالمية>

اللهم سلم المسلمين من شرهم

< العقول تتوارث والجينات الوراثية نفسها >

راجع تاريخ الغرب ستجدهم يعيشون على اكتاف الاخرين
من حفر انفاق مترو الانجليز قبل نحو 150 سنة هم العمال الهنود بأيديهم ومن يعارض او يخالف يمنع من الاكل حتى يموت ..

قائد المسلمين في العصور الاولى من الاسلام أقسم ان يصلي على تراب الصين عندما اقتربت الفتوحات للصين
ماذا كان رد ملك الصين ؟؟
عربة مملؤة بالتراب الصيني وهدايا وذهب بكميات هدية لقائد المسلمين والمعنى < أسلم وسلم > < دعني أعيش ولن أضرك بشئ > وهم حتى يومنا هذا بنفس العقلية والرأي لم يتغير

[محمدالكثيري]

لا يوجد أزمة في أمريكا ... وإنما إستنزاف وإحراق عملة الإتحاد الأوروبي ... ونجح الأمريكان في ذلك ... والسبب أن دول اليورو أقتصادها هش ومبني على الديون .. ولهذا بريطانيا رفضت الدخول معهم في العملة لأنها حليفة وشريكة لأمريكا في الرأي والمشورة والمكيده والمكر

[مغوار]

لاتوجد في أمريكا أي أزمه ماليه (ترفع سقف الدين العام وتطبع المزيد من الدولارات ليس أكثر ) أحرقت صناديق استثماريه كبيره وبخرتها بقانون حمايه الدائنين وأفقدت الصين قوه يوانها التصديريه والان بقي لها احراق اليورو وكل ذلك لاجل دولار قوي متفرد بحكم العالم سياسيا واقتصاديا

[تذكروا 1907]

المشكلة ليس في الاقتصاد
بل كيف نفقر المواطن
صار المواطن من يد ليد لاوظائف على مستوي عالي ولا مقبول وهو مضغوط من جميع النواحي
للاسف ياخذ قروض لكي ينمو راس المال والمصيدة هنا بالمرصاد
من الذي يتحكم في السوق بهذا الشكل
ونشر الشائعات عن طريق المحللين
واكبر مثال منتدي مجاورمحلل عربي يذكر الضربات الموجعة للسوق
ويستخدمون معظم المحللين لضرب السوق السعودي
واللى حاصل لهذا للمواطن الغلبان سوف يغيريوثر على الاجيال القادمة
ولو يهمهم مصلحة المواطن
ماكان معظم المتداولين من المحافظ الصغيرة
والقطاع الربوي التامين