ما هي الفترة التي قد يستغرقها العالم للخروج من الركود؟

[جــــــواد]

نيويورك، الولايات المتحدة (CNN) -- تساءلت مجلة "فورتشن" الأمريكية عن الفترة الزمنية التي قد يستغرقها الاقتصاد الأمريكي للخروج من الأزمة الحالية، وذلك بعدما أقرّ البيت الأبيض بأن البلاد تعيش بالفعل حالة ركود منذ أشهر.
وطرحت المجلة في تقرير لها طبيعة الأزمة التي قالت إن البيانات تشير إلى أنها الأكبر "منذ عقود" عارضة لحالات الركود السابقة، والتي كان أخرها أزمة 1990 -1991، التي استمرت لبضعة أشهر، وانكماش عام 2001 الذي وقع بعد هجمات نيويورك.
على أن التقرير أشار إلى أن المعدل العام لحالات الركود هو 16 شهراً، لكنه عدة أزمات تجاوزت هذه الفترة، وفي مقدمتها أزمة 1981 -1982، التي أدت إلى رفع معدل البطالة إلى نسبة 10.8 في المائة، وشكلت خطراً حقيقياً على الاقتصاد الأمريكي، إذ رغم عمق الركود الحالي، فإن البطالة لم تتجاوز 6.5 في المائة.
ويرى البعض أن أزمة 1981 - 1982 لم تكن عفوية أو طبيعية، بل جرت بسبب السياسة التي انتهجها المصرف الاحتياطي الفيدرالي، برئاسة بول فولكر، الذي رفع أسعار الفائدة كثيراً ليقضي على التضخم.
روابط ذات علاقة

• الغرير: 600 مليار دولار لدى الإمارات للمساهمة باستقرار الاقتصاد
• أمريكا: إلغاء الوظائف في أعلى مستوى منذ عام 2002
• أمريكا: الحكومة ربما تنقذ مصنعي السيارات
• لدفع عجلة الاقتصاد.. أوروبا وإنجلترا تخفضان معدل الفائدة

كما لفت التقرير إلى أن الانكماش الذي استمر من عام 1973 حتى عام 1975 بسبب أسعار النفط إثر حرب أكتوبر بين الدول العربية وإسرائيل كان بدوره شديد الخطورة، وقد ارتفعت آنذاك نسب البطالة إلى تسعة في المائة.
وينتقد التقرير ميل المحللين إلى إجراء مقارنات بين الأزمة المالية الحالية والانكماش الكبير في العقد الثالث من القرن الماضي، وذلك باعتبار أن أوجه الشبه هي قليلة في واقع الحال.
ففي تلك الأزمة، ارتفع معدل البطالة إلى 25 في المائة، في حين تقلص الدخل الوطني بنسبة 28 في المائة خلال عامين، وهو سيناريو مستبعد خلال الفترة الراهنة، لأن القطاع المصرفي الذي انهار تماماً في السابق، بات اليوم في مأمن بظل وجود نظام ضمان الودائع.
ورأى التقرير أن التقديرات الممكن اعتمادها بالارتكاز على التجارب التاريخية تشير إلى احتمال أن يخرج العالم من الركود بحلول أواسط 2009، باعتبار أن متوسط عمر الأزمات هو ما بين 10 و16 شهراً.
لكنه توقع ألا يحدث ذلك بصورة تلقائية، باعتبار أن الأرقام تؤكد بأن الركود بدأ الصيف الماضي، ولكنه لم يصل بعد إلى ذروته ويبدأ بالانحسار.

cnnad_createAd("175103","http://ads.cnn.com/html.ng/site=cnn_arabic&cnn_arabic_pagetype=article&cnn_ar abic_pos=180x150_rgt&cnn_arabic_rollup=business&pa ge.allowcompete=yes&params.styles=fs","150","180") ;cnnad_registerSpace(175103,180,150);


كما رجح التقرير أن يكون الخروج من الأزمة بصورة تدريجية، وليس باندفاع قوي على غرار حالات الركود السابقة.
وعلل ذلك بحجم القروض المتعثرة الموجودة لدى المصارف العالمية، ما سيمنعها من تنقية ميزانياتها والإنطلاق نحو الإقراض مجدداً، حتى لو تحسن الاقتصاد على منتصف العام المقبل.

http://arabic.cnn.com/2008/business/...ast/index.html

[عيني على سهم]

نهايه االربع الاول من 2009 راح يتحسن كل شيء ان شاء الله ... لا يجي التاريخ هذا الا وانت معبي اسهم ....

[أبراهيم المحسن]

نحن نريد أن نعرف اولا هل بدأت الأزمــــــــــه فعلا أم لا لكي نعرف بعد ذلك متى نخرج منها

[عضيدي]

الازمة مفتعلة والعلم عند الله

[الظافربامرالله]

الازمة لها اكثر من عام والله اعلم

[abo_rahaf]

الاسواق مليانه عالم

والشراء شغال بقووووووووووووة

في اغلب المراكز التجارية

والسيارات سعرها زاد والغنم حدث ولاحرج

والمواد الغذائية لم تنقص اسعارها حتى البقالة

التي جنب بيتنا البيض عنده الطبق بـ 15 ريال !!

والمطاعم اسعارها ولعت وووووووو000000000الخ

وين هذا الركود حولينا ولاعلينا

ارتفع النفط وولعت اسعارنا

انخفض النفط وثبتت او زادت قليلا اسعارنا

لاننا غير والله المستعان

والله يااخوان مادري وين هذا الركود الذي يتكلمون

عليه خلق الله

الاضاحي النجدية من 1200 وانتا طالع وهلما جره بقية

المواد قال ركود قال

الاقتصاد قوي والسيولة قوية وسوق الاسهم السعودي

الوحيد من القطاعات التي فعلا لم يصيبه ركود فقط ولكن انهيار

وخسوف لامثيل له متابع الركود العالمي يمكن لانه متطور شوي عن بقية

القطاعات والله تعالى اعلم

[BrocKer StocKs]

انت تقصد ما الوقت المحدد لنهاية التمثيلية اللي بطلتها امريكا لكي ندفع ثمن المشاهدة نحن العرب

[BrocKer StocKs]

طبعاً لا ننسى دور الاعلانات بين كل حلقة وحلقة (( سيتي بانك - جنرال موتورز - شركات التأمين ))

[معجب العمودي]

اللهم لاحول لنا ولا قوة الابك وحسبنا الله ونعم الوكيل

[Hesham_52]

السلام عليكم وعيدكم مبارك

1 - القياس على الأزمات السابقة لا يجوز بالوضع فى الإعتبار طبيعة الأزمة + المشاركة الدولية + المتغيرات التقنية.

2 - نلاحظ أنفجار الازمة وفضحها اثناء بدايات الإنتخابات الأمريكية وهو سلاح استخدمه الديموقراطيون ضد الجمهوريين

3 - أجندة "اوباما" معظمها أقتصادى وهو يواجه تحديات كبيرة بصفته الديموقراطية وبصفته من "الغبر بيض" او الغير أنجلوساكسون

4 - من نتائج الأزمة "الطيبة" هو أنهيار مفهوم القطبية الواحدة - ولم تعد الولايات المتحدة هى اللاعب الأول والوحيد فى العالم تنامى الكتلة الشرقية (ومعها اليابان) سيؤدى إلى تسارع أعمال اصلاح النظام المالى والإقتصادى

5 - من النتائج الطيبة ايضا هو انحسار اخطار الحروب لمدة عقد على الاقل - فالعالم لم يعد على إستعداد لخوض كوارث جديدة (العراق - أفغانستان - الحروب الخفية فى أفريقيا والبلقان)

6 - فى حالات الإتزان تتعاظم قوى الدول الصغرى - فالكل يسعى إليها بمزيد من المزايا ولم تعد هناك فرصة للضغط بالعضلات (!!)

7- مازال العالم بخير - وهناك قارة بكر عذراء ستكون منجم الإقتصاد العالمى الجديد (أسمها أفريقيا).

8 - من مظاهر قوة الإقتصاد فى المملكة هو عدم الإعتماد الكلى (بنسبة 100%) على ما يسمى الأقتصاد الريعى (البترول اساسا) - وللمملكة مصادر عدة داخل وخارج البلاد

9 - الأزمة المالية الحالية لم تحدث فجأة بل منذ أكثر من عام وتم التدليس عليها وهناك الكثير من الاراء المحايدة التى تفند مقولات الإقتصاديين الغربيين "بان القادم اسوء" - وهو قد يكون كذلك بالنسبة للولايات المتحدة وليس للعالم أجمع. لذا فنحن فى قيعان (بلغة السهم) وننتظرالإرتداد قريبا او على الأقل السير فى مسارات أفقية (وهذا يصلح للمضاربة).

10 - المؤسف هو أن سوق المال بالمملكة هو الاشد تأثرا عالميا وعربيا - وهو الأمر الذى يستوجب ايضاحه وتفسيره وخاصة ان هذا السقوط الكبير لا يتناسب وأقتصاد المملكة وفوائضها المالية. هل كان هذا عن جهالة أم عن سبق أصرار وترصد ؟؟؟؟ - الأمر يحتاج لتحقيق سيادى وليس مجرد مقالات وأراء علمية وفنية