بسم الله الرحمن الرحيم
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
صانع جشع عنيد ويصر على رأيه ،، صانع تعبان ،،، خلاص ،،، مصر ،،، ما يقنع برأي أحد ،،، ولا يتفاعل ولا يستأنس ،،، ابد ،،، عنيد ومعاكس ،،، كل الأوضاع ،،، مشاء الله تبارك الله ،، ويش ألي حاده هذا الصانع المعاند على العناد ،،، ليش الكساد وتكسيد نفوس الناس ، مع أن الفوائد من وراء جعل السوق يمشي صح طبقاً لمعطيات اقتصاد ولله الحمد والشكر ما فيه خلاف ، وبالرغم من أنه يستفيد هذا الصانع العنيد والجشع ،،، والي ما يقنع ولا يشبع ،،، يستفيد بعد لو كثرت فلوس الناس ، ما هم الناس بيشترون ويصرفون ، وتلقى كل صانع له بدل الشركة عشر شركات ، نعم إذا زادت السيولة عند الضعاف المساكين ، هم بيصرفون منها في السوق الكبير ألي شركات الصناع جزء منه ،، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
هم الآن ، دخلوا يمكن مرحلة أو يدفعون بالتوجه لهذه المرحلة ، مرحلة الهروب ،، ملايين الأسهم تقدم لهم على طبق من ذهب منا ، هيجبرونا نبيع عليهم ونبيع ونبيع وهم يشترون ويشترون بأرخص وأرخص وأرخص ، وربما يكسرون القاع 6767 وبعدها هناك وقت التحلية ، خلاص قاموا من على المفطحات ، ويبغون يحلون ( بأ ) على قولة إخوانا المصريين ، وما بقي إلا يحلون وهيحلون فينا يعد ما يكلونا مفطحات
الله المستعان