![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#1 |
مدير شركة ثراء للاستشارات المالية
تاريخ التسجيل: Feb 2004
المشاركات: 7,047
|
![]()
قبل أن نعرف لماذا انهار السوق يجب أن نعرف لماذا صعد السوق؟ وكيف وصل المؤشر إلى 20000 ؟ ينقسم السوق إلى قسمين مهمين وهما :
أسهم محافظ البنوك. أسهم محافظ المضاربين. أسهم صناديق البنوك هي الأسهم الاستثمارية وذات النمو والشركات الناجحة فقط. من المؤسف أن غالبية مشتركي الصناديق لا يعلمون كيفية عملها فمعادلة عمل الصناديق مرتبطة بالمؤشر العام ارتباط كلي فالمؤشر العام يتكون من 23% من سابك و 12% الاتصالات 7 %الراجحي ( هذا النسب تقريبية ) وعليه يكون تكوين أي محفظه كالتالي : 23 % سابك + 12% الاتصالات + 7% الراجحي = 42 % من قيمة الصندوق هذه النسبة لا يمكن لأي مدير صندوق المخاطرة بها، ربما أحيانا يضطر أن يزيد هذه النسب وذلك أن مدير الصندوق يعيش بسباق مع المؤشر العام فتقيم الصندوق يكون تبعاً للمؤشر ،كذلك مدير الصندوق مرتبط بمنافسة الصناديق الأخرى. هناك 60 % بقيت من حجم الصندوق وهنا تكون احترافية مدير الصندوق فيقسمه على مايراه مناسبا من الشركات الجيدة وأغلبيتهم يزيدون من نسبة سابك و غالباً تكون نسبة سابك من إجمالي قوة الصندوق 23% إلى 29% . لكن كيف يتم تقيم الصناديق لنفرض أن قيمة المؤشر العام 10000 نقطة وعند تقيم الصندوق كانت قيمة المؤشر 9000 أي انخفاض 10 % لكن الصندوق انخفض 6% هنا يعتبر الصندوق وفر 4% فيعتبر مدير الصندوق حقق ارتفاع 4% فيكون التقييم ايجابي لقد كانت قوة محافظ البنوك في ذلك الوقت 105 مليار فتخيل أخي الكريم نسبة 42 % وهي تقريبا 45 مليار ريال سعودي على الأقل تضخ بسابك والراجحي والاتصالات، أليس هذا يكفي للوصول إلى 20000 ألف فليس أمامهم أسهم أو خيارات أخرى. مع الأسف أن مؤسسة النقد سمحت بإنشاء صناديق مستمرة وهذا مما ساهم في ضخ سيولة أكثر وساهم في تكوين الفقاعة. بالعودة إلى بداية تحرك شركة سابك وهي عند مستوى 33 ريال تقريبا أو" 150 ريال قبل التجزئة والمنح "وتحديداً قبل تصحيح مايو 2004 قرأوا المستثمرين نتائج سابك عن طريق ارتفاع سعر البترول وبديهياً سوف يصاحب ارتفاع أسعار البترول ارتفاع في أسعار منتجات الشركة. وفي 2004 بدأت شركة سابك بإعلانات الأرباح التي توقعها المستثمرون الذين يبحثون عن الفرص. لكن السؤال متى دخلت هذه الأموال إلى سابك ؟ لقد دخلت هذا الأموال في شهر مايو 2003 تقريباً وانكشفت هذه السيولة في تاريخ 9/6/2003 . ففي هذا اليوم تحديداً كان اكبر حجم تداول في تاريخ سابك حيث بلغ تقريبا 55 مليون سهم وسعرها 23 و وكان ثاني اكبر حجم تداول بعدها بشهرين أي في تاريخ 29/7 /2003 حيث بلغ حجم التداول 50 مليون سهم وكان ذلك عند سعر 34 ريال.وثالث حجم تداول بينهما 41 مليون سهم . خلال هذا الشهرين شهدت سابك اكبر حركة تداول أسهم في تاريخها ومكررها 16. بعدها بفترة بسيطة حدث تصحيح مايو 2004 بعد هذا التصحيح بداء مشوار سابك في تسجيل الأسعار الجديدة .وتمتعت سابك بشروط الأمان للأموال وهي : نمو الأرباح + شركة مدعومة بسعر الغاز + مكرر منخفض + توسع + طلب عالمي + بداية معرفة الشعب السعودي بسوق الأسهم = 8500 نقطة قيمة المؤشر العادلة للسوق السعودي بمكرر 18 حيث أن سابك تستحق سعر عادل 170 ريال . بينما كان الكثير يعاني من تصحيح سهم الكهرباء كانت سابك كل يوم تسجل سعر جديداً . لم يقف بعض الملاك الذين يملكون سابك وغيرها من الأسهم الجيدة موقف المتفرج على استثماراتهم ، بل حدث تغير في القرارات التي من شأنها زيادة أرباحهم فأفضل قرار هو استخدام قاعدة ( المتاجرة بأموال الغير ) وهي قاعدة مشهورة في علم الإدارة، فالذي يملك 100 مليون ريال قيمة أسهمه في سابك كمثال يستطيع أن يحصل على تسهيلات تزيد عن 300 % من أي بنك بضمان أسهمه ،كانت هناك شركات في السوق السعودي لا تتجاوز قيمتها السوقية 70 مليون . من هنا تتضح لنا الرؤية وهي الأسهم القيادية ترتفع بسبب انخفاض في مكرراتها وبدأ تحرك أسهم المضاربة بفضل سيولة التسهيلات,وخصوصا أن ارتفاع سابك سوف يساهم بارتفاع الأسهم الأخرى سواء كانت ذات عوائد أو أسهم خاسرة. لكن إلى أين سوف نذهب ؟ هل سوف نذهب إلى 8500 ثم نعود أو نستمر ؟ عند وصولنا إلى مستويات 8000 خرجت لنا علامة جديدة تشير إلى مواصلة الصعود بل تأكد ذلك وهو اكتتاب الاتحاد للاتصالات حيث بلغ عدد المكتتبين 3 مليون وهؤلاء عرفوا الطريق إلى سوق الأسهم وسوف يضخون سيوله جديدة، إذا مستويات 8000 ألف ليست الهدف. أًصبح لهدف ابعد من ذلك، ومع الارتفاع وزيادة حجم التداول ارتفعت أرباح القطاع البنكي لكن هل عمولة التداول وحدها هي التي رفعت أرباح البنوك؟ بالطبع لا، هناك عناصر أخرى أهم من العمولة وهي القروض الشخصية التي كانت أحد مصادر الأرباح. إضافة لهذا أن هذه القروض سوف تضخ بالسوق حيث بلغت القروض الشخصيه 168 مليار تقريبا.. من هنا نلتمس أن مشوار المؤشر و أهدافه ابعد من مستوى 10000 ألف ، وكان التحول الجذري الذي حدث في السوق السعودي هو 8 مليون مكتتب في بنك البلاد ، فأصبحت مستويات مافوق 15000 ألف هي طموح الثمانية مليون مكتتب من هنا بدأت الأموال الذكية بالخروج بعد مستويات 16000 ألف . قد تكون الأموال التي دخلت سابك عند مستويات 23 و 30 لم تخرج فيمكن أنهم أحسنوا اختيار وقت الدخول ولم يحسنوا وقت الخروج أو أنهم اقتنعوا بالعائد الاستثماري وخصوصا إذا كان سعر الشراء 25 والآن عائد السهم تقريبا 8 ريال . والآن الطريق إلى 20000 ممهد فكل الشروط متوفرة 8 مليون مكتتب ارتفاع أرباح القطاع البنكي بسب القروض وحجم التداول بروز بعض المحللين الذي كانت تحليلاتهم تستند إلى أن الاقتصاد قوي وكان أفضل شعارهم هو سعر البترول مرتفع و متجاهلين أهم قواعد ومعادلات الأسواق وهي المكررات الحالية والمستقبلية + القيمة الدفترية + صافي التدفقات النقدية المستقبلية ونسبة النمو في الاقتصاد. وكانوا يتبنون قاعدة (المستثمر لا خوف عليه وخروج للمضارب ) بينما أن العكس صحيح فالمضارب لاخوف عليه والمستثمر خروج) كذلك سيطرت قاعدة لا للبيع بخسارة. للأسف البعض وقع ضحية الأمل وأخذ يرسم اتجاهات المؤشر ونقاطه بكل تفاؤل وكأنهم هم من يسيرون ويخططون بينما المؤشر ماعليه إلا التنفيذ، فأوصلوه إلى نقاط متقدمة وجعلوا طريق العودة مستحيل وماعليه إلا المضي قُدماً. بينما لو نظرنا لمحللين في الأسواق المتقدمة نجد من المستحيل ان يتحدث عن اتجاهات السوق، لأنهم يدركون جيداً أن السوق اكبر من التوقعات . كيف حدث الانهيار ؟ في عالم أسواق المال هناك قاعدة وهي أن الانهيار يحدث عندما يدخل الجميع إلى سوق المال، و قصة المستثمر الأمريكي عندما قصد ماسح الأحذية ليمسح حذاءه أكتشف أن العامل البسيط هو احد المستثمرين بالسوق فذهب مسرعاً وباع كل مايملك ونجا من الانهيار , لنطبق هذه القصة على السوق السعودي هل جميع فئات المجتمع في الداخل ؟ من وجهة نظري نعم . فبالعودة إلى اكتتاب سهم الاتحاد للاتصالات سوف نجد أن عدد المكتتبين وصل تقريباً إلى 3 مليون مكتتب ، ثم اكتتاب بنك البلاد 8 مليون مكتتب وكانت وقتها قيم أسهم المضاربة تتراوح ما بين 20 إلى 26 ريال ومن هنا ابتدئ المشوار إلى المجهول الذين لم يكن احد منا يستطيع أن يعرف أين ستكون النهاية؟ تدفق السيولة سوف يكون اكبر فهناك خمسة مليون متداول قادم وأصبح السهم يذهب بلا عودة بل لم يكن هناك أي جني أرباح حاد حتى بدء اكتتاب ينساب وكان حينها المؤشر عند مستويات 18 ألف كان السؤال الذي يطرح نفسه كم عدد المكتتبين؟ هل سوف يكون 16 مليون مكتتب لكن من أين لنا 8 مليون آخرين فتعداد المملكة لا يسمح لنا بذلك، وبعد خروج الإعلان عن عدد المكتتبين في شركة ينساب هنا تبين الاتجاه العام للمؤشر وبكل أسف خرج لنا الإعلان عن عدد المكتتبين وهو 9 مليون تقريبا. من هنا نلتمس أن حقل تدفق السيوله للسوق قد توقف. فالجميع بداخل السوق ومصيدة الانهيار قريبة فشروطها متوفرة فمكررات السوق مرتفعة والجميع داخل السوق وارتفاع سهم مؤثر بالمؤشر وهو الكهرباء بطريقة الخطف. وليس ارتفاع تدريجي بالإضافة إلى تحذير بيوت الاستثمار العالمية من السوق السعودي ، من هنا ندرك أننا قاب قوسين أو أدنى من القمة القصوى للسوق وكنا عندها قريبين من 19000 ألف بعدها ظهرت أول علامات التصحيح وهي نزول ثلاث شركات 5%. كان سيناريو فبراير شبيه جدا في مايو 2004 لكن الفرق بينهم هو أن مايو كان بمكررات منخفظه والدليل سابك والشركات الممتازة لم تصحح كثيرا ، لكن انهيار فبراير كان يختلف عن تصحيح مايو بارتفاع مكررات الشركات سواء كانت القيادية أو المضاربة. مع الأسف شاركنا جميعا بجريمة قتل مستقبل هذا السوق الواعد وحرمنا نفسنا جميعا من قدوم شركات تريد الدخول إلى هذا السوق ليتشارك المستثمر الصغير والكبير في الاستثمار , المشاركة بالاستثمار وليس المضاربة ،و مع الأسف أيضاً أن الكثير لازال يجهل معنى كلمة استثمار فالاستثمار تعني المشاركة في عوائد الشركات وليس التغير السعري . نعم قضينا على السوق المالية بتهورنا واستعجالنا بالارتفاع ولو السوق ارتفع بتدريج وعقلانيه كان بالإمكان تحقيق أرباح معقولة دائمة وبنفس الوقت الاستمرار في تأسيس شركات جديدة تدعم الاقتصاد. الآن بداء النزول وبداء الوجه الآخر للسوق وهو وجه المسار الهابط وبدأت تخرج علامات الانهيار بكل وضوح لكن كان الجميع ينظر إلى ما يحدث بأنه تصحيح والسبب هو أن كثير من المتداولين ليست لهم تجربة سابقة بالانهيار ،أي شخص له تجربه سابقه في اي سوق كان سيعرف أن مصير السوق إلى أكثر مما يتوقعه المتداولين فكان الكثير يعول على نقطة 17100 تقريبا بأنها هي نقطة الارتداد وهي تمثل متوسط 100 يوم التي لم تكسر خلال الثلاث سنوات الماضية لكن كسرها كان واضح فلو نظرنا إلى جميع الأسواق المالية على مستوى العالم سوف نجد أننا كنا نتربع على قمة أعلى مكرر ربحي بين الأسواق كذلك قد وضحت في بداية المقال عن أن مخزون السيولة قد نضب فمن هنا بدأ اكبر تهديد للسوق يتضح وهو بيع التسهيلات التي كانت تضغط على الاسهم القيادية. وكذلك بمراجعة حجم السيوله في الصناديق الاستثمارية التابعة للبنوك في تلك الفترة نجد انها لا تستطيع أن تقف أمام إحجام وكميات الأسهم المعروضة أمامها. ومن وجه آخر السيولة التي خارج السوق لن تدخل والسبب يعود إلى أن المكررات غير مشجعه فلاتزال مرتفعه مقارنه بالاسوق الاخرى، من هنا بدأت المحاولات من السلطة التشريعية في تفعيل بعض القرارات مثل التجزئة لإنقاذ مدخرات المواطنين لكن تظل الأسواق اقوي من الجميع وخصوصاً أن كثير من المتداولين بدأت تتغير قناعاتهم ففي السابق كانت من أكثر القناعات هي عدم البيع بخسارة . وبدأ يؤمن الكثير أن السوق ليس للاستثمار وإنه للمضاربة فقط، نعم نستطيع أن نتبنى هذا الكلام لكن ليس في كل وقت فيجب علينا تطبيق معادلة الاستثمار لكي نحكم هل السوق للاستثمار او لا ؟ فبعد تغير في قناعات المتداولين اصبح اكبر ضغط على السوق هو الصناديق الاستثمارية التابعة للبنوك فبتالي انعكست على محافظ البنوك فأصبح الاتجاه السلبي للمؤشر بسب طلب عملاء الصناديق بتسيل وحداتهم، فأصبحت الأسهم القيادية التي تسيطر عليها الصناديق تضغط على المؤشر العام. ومن اكبر العوامل التي ساهمت بتردي أوضاع السوق والأسهم القيادية والجيدة هي أسهم المضاربة أو شركات ذات رأس المال الصغير. حيث لجأ بعض المضاربين لها بحثاً عن تعويض خسائر انهيار فبراير، فكانت هي أفضل وسيله وخصوصا أن السيولة التي يمتلكونها لرفع هذه الأسهم ليس بالكثيرة. فعلى سبيل المثال سهم شركة بيشه الزراعية يبلغ عدد الأسهم المصدرة 5 مليون سهم وفي الانهيار وصل السعر الى 92 فبتالي تصبح القيمة الشركة بالكامل 500 مليون ريال فبتالي يتم رفع سعر الشركة 100% الى 220 وتحقيق هامش ربح من 50% الى 60 %بكل سهوله وتعويض جزء من الخسائر، ونستطيع أن نقيس على هذا المثال على باقي أسهم المضاربة من الأسماك والباحة وغيرهم من ذوات رؤوس الأموال الصغيرة والتي تتميز بعدم وجود مستثمرين او صناديق البنوك. ومن هنا يتضح أثر هذه المضاربات على الأسهم القيادية فكثير من متداولي الأسهم القيادية وعملاء محافظ البنوك يحققون خسائر بينما أسهم المضاربة تحقق ارتفاعات فازدادت قوى البيع على الأسهم القيادية لتتحول هذه السيوله الى اسهم المضاربه . فأصبح التداول في سوق الأسهم فردي وعشوائي وكذلك الترويج من مضاربين هذه الأسهم بانها هي أسرع وسيلة للتعويض. نعم فعلا هذا الأسهم حققت ارتفاعات لكن كم عدد المستفدين من هذه الأسهم..؟ هم مجموعه قليله والمتضررين هم الأغلبية . أن الانهيارات التي طالت السوق السعودي تعود للأسباب التالية: 1-اغلب المتداولين فردين حيث تزيد نسبتهم أكثر من 80 % فالقرارات في البيع والشراء قررات عشوائيه . 2-عدم اهتمام المتداولين الى عوائد الشركات والتي تبلغ بمجملها 77 مليار ريال تقريباً وتوزيعاتها التي تزيد عن 35 مليار ريال . 3- ضعف الثقافة الاستثمارية لدى المتعاملين وهي التي قادت المؤشر إلى 20000 ألف وأنزلت المؤشر إلى مستويات 6000 الآف. 4-ضعف القوانين التنظيمية للسوق خلال الفترة الماضية وابتعاد الموجهين الحقيقيين للسوق والمتمثلة في مؤسسة النقد ويتجلى ذلك بالتقرير السنوي الثاني والأربعين صفحه 124 حيث ذُكر أن ثالث أكبر قيمة تداول في السوق السعودي هي شركة جرير بمبلغ 185.6 مليار بينما كان متوسط قيمة تداولات هذه الشركة 7 مليار ريال لتفس السنه وهذا دليل بعدهم عن تحركات السوق وتطوراته! . الخلاصة سنة 2005 كانت غير منطقية في ارتفاعاتها، و سنة2006 غير منطقية في انخفاضاتها، لكن سنة2007 هي سنة التوازن بإذن الله.فلا يوجد سوق في العالم ذو مسار هابط مستمر،فكل الأسواق على المدى البعيد ذات مسارات صاعده وحسب تحليل الفترات الزمنية للانهيارات التي مرت بها الأسواق الأخرى يكون عمر الانهيار من 8 شهور إلى 14 شهر وأن نقطة الارتداد لهذا الانهيار سوف تكون نقطة تاريخيه لن نشاهدها غير مرة واحده. إن الاستثمار هو ركيزة الأسواق المالية فعلى سبيل المثال من اكتتب بـ 100 سهم في بنك سامبا بقيمة 10 ريال يملك الآن اكثر من 6000 الآف سهم بقيمة 122 ريال وينطبق هذا المثال على سابك ومصرف الراجحي و صافولا وسافكو وغيرها من شركات السوق الممتازة . تحياتي لكم http://www.asharqalawsat.com/details...article=404818 التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله البراك ; 04-02-2007 الساعة 08:06 PM |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
متداول جديد
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 93
|
![]()
جزاك الله خير
وبارك الله فيك |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2004
المشاركات: 257
|
![]()
جزاك الله خير ..
وبارك فيك على هذه القرآءة المميزة لما وقع فيه الجميع من أخطاء .. دمت َ محبا ً للخير .. |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
متداول جديد
تاريخ التسجيل: Nov 2006
المشاركات: 69
|
![]()
جزاك الله خير وبارك فيك
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 486
|
![]()
احتراماتي لمن كان يقرا هذا السينارو في وقته
واخرج لنا الحلقات الاخيره قبل اوانها لن انسى ماقاله لي في حينه وجزاه الله الف خير وانت اخي عبدالله الف شكر لك وجزاك الله الف خير |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
مشرف المتابعة اليومية
تاريخ التسجيل: Jul 2003
المشاركات: 14,072
|
![]()
جزاك الله خير وبارك الله فيك
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Dec 2006
المشاركات: 559
|
![]()
بارك الله لك على هذه القراءة المتئنية والمتعمقة لما حدث في سوق الأسهم
وأوافقك الرأي في كل ما أسردته من حقائق كانت غائبة وفقك الله |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
فريق المتابعة اليومية
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 2,109
|
![]()
يعطيك العافية
كلام من ذهب ,,,,,,,,و |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
مشرف
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 13,429
|
![]()
جزاك الله كل خير وبارك الله فيك دنيا وآخرة
|
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jan 2005
المشاركات: 288
|
![]()
تحليل رائع بارك الله فيك مع أني أتمنى عليك أن تكتب موضوعا في الاسعار العادلة للشركات
لان هذا الموضوع بغاية الاهمية للمستثمرين الصغار طبت وطاب ممشاك |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|