![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#1 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 1,598
|
![]()
يال الأسف يأول أسبوع التداول يال الأسف راحت احلامك ياصابر :)
صدق من قال ياماشي درب الزلق لااا تأمن الطيحه ![]() ناس ربحانه ربي يزيدها ويرزقها وناس خسرانه ربي يصبره ويعينها وهاكذا هو سوق الاسهم في جميع انحاءالعالم لولا خسارتك ماربحت انا والعكس صحيح مع اننا نقول النزول بسبب كذا وكذ وبسبب السالفه الفلانيه والمحفظه الفلانيه والحدث الفلاني :) ===================================== نترككم مع هذا الحديث الشريف : عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( قال الله : أَنْفِق يا ابن آدم أُنْفِق عليك ) تخريج الحديث رواه البخاري و مسلم . منزلة الحديث هذا الحديث من الأحاديث العظيمة التي تحث على الصدقة والبذل والإنفاق في سبيل الله ، وأنها من أعظم أسباب البركة في الرزق ومضاعفته ، وإخلاف الله على العبد ما أنفقه في سبيله . فضل الإنفاق جاءت النصوص الكثيرة التي تبين فضائل الصدقة والإنفاق في سبيل الله ، وتحث المسلم على البذل والعطاء ابتغاء الأجر الجزيل من الله سبحانه ، فقد جعل الله الإنفاق على السائل والمحروم من أخص صفات عباد الله المحسنين ، فقال عنهم : { إنهم كانوا قبل ذلك محسنين ، كانوا قليلاً من الليل ما يهجعون ، وبالأسحار هم يستغفرون ، وفي أموالهم حق للسائل والمحروم } ( الذاريات 16-19) وضاعف العطية للمنفقين بأعظم مما أنفقوا أضعافاً كثيرة في الدنيا والآخرة فقال سبحانه : { من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له أضعافاً كثيرة } ( البقرة 245) . كل عام وانتم بخير :dinmt: |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
فريق المتابعة اليومية - عضو مميز
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 15,043
|
![]()
قال الله : أَنْفِق يا ابن آدم أُنْفِق عليك
الله واكبر .. لله در هذه الكلمات .. والله انه موضوع يشرح النفس ويصبرها .. اسال الله لك من واسع الفضل اخي الكريم .. |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | |
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 157
|
![]() اقتباس:
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
متداول جديد
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 11
|
![]()
:619:
بارك الله فيك أخي الكريم ونفع بك الإسلام والمسلمين |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
متداول جديد
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 71
|
![]()
أعجبني عنوان مقالتك هذه
وهل من دابة إلا ورزقها على الله ؟ من أجمل ماقرأت بارك الله فيك ونفع بك |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 1,664
|
![]()
جــــــــــــــزاك الله خير
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 387
|
![]()
صدق الله العضيم ورسوله الكريم
بارك الله فيك ماجمل تلك المواضيع التي تبشرنــا ان ماكتبه الله لنا فلن يأخذه غيرنا ولو اتفق من في الارض جميعا وما لم يكتب لك فليس لك وكفى..... جزاك الله خيرا وجعلها في ميزان حسناتك يوم لاينفع مال ولا بنون |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: May 2006
المشاركات: 165
|
![]()
اللهم افتح ابواب الرزق للجميع
اعرف الله في الرخاء يعرفك بالشدة |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
متداول جديد
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 40
|
![]()
( إنا لله وإنا إليه راجعون)
أقسم بالله إني خسران خسارة لا يعلمها إلا الله وحده ولم أشتكي ولن اشتكي بل سأصبر لعل الله يفرجها ولن أبيع إيماني ووطنيتي بثمن بخس الحمد لله والشكر اخي الفاضل إخواني الأفاضل / واخواتي ..................حفظكم الله هل يعتمد حمدك لله وشكره على ربحك مقدار بخس من المال و هل وطنيتك هي برزمة من المال تكسبها شيء مضحك فالحمد لله في السراء والضراء وعلينا شكره على كل حال أخي ليست الوطنية هي ربح مجموعة من الدراهم أو اقتناص سهم والربح به هذا سوق أسهم فيه الخسارة والربح والذي ليس قادر أن يتحمل الخساره لا يدخل بالسوق ويجلس يولول ويصيح افترض شريت سياره ولا قدر الله حصل عليك حادث ونجيت بحياتك وراحت السياره ألا تحمد الله وتقول الخساره بالحديد الحمد لله الذي سلمت ونجيت خلاص هنا الخسارة بالمال مادام صحتك موجوده وعقلك موجود وأخي الفاضل اليوووووووم تخسر وبكره تكسب يوم صعد المؤشر إلى 20000 وأكثر وناس دبلوا أضعاف أموالهم ما كان فيه إلا القليل ممن حمدوا الله وشكرووووه واليوم قدر الله وماشاء فعل وهوت الأسهم لماذا الاعتراض على ما قدر الله وشاء هو رزق من الله لو أراد أن تأخذه لأعطاك ولو منعك لما استطعت أن تأخذ منه ريالا واحدا أخي عليك أن تصبر وتحمد الله على كل حال واليوم لك وبكره عليك والعكس أخي الفاضل / أختي الفاضله لابد أن تضع بفكرك أن السوق ربح وخسارة وعلينا جميعا أن تحمل الدخول في ذلك وقد يكون اختبار من الله لصبرك ومدى شكرك وحمدك له ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، أحمد الله الذي متعنا بالصحة والعقل زوروا المستشفيات ستجدون ناس يصيحون ويقولون خذوا الملايين منا فقط لنكسب دقيقة فيها نتمتع بكامل الصحة أعرف أناس كثيرون لا يستطيعون أن يمدوا اياديهم ليأكلوا لأكثر من 20 سنه ولكنهم صابرين محتسبين ولله الحمد وهنالك الكثير من الوقائع الحمد لله على كل حال الخسارة خسارة النفس وليست خسارة المال نعم هي موجعة ولكن لا نكون عبيد للدنانير والأموال وننسى أنفسنا ووطنيتنا وقبل كل شيء شكر الله وحمده الوطنية ليست مبالغ من المال نربحها لا نجعل من منتدياتنا أماكن للبكاء والعويل والصراخ ونفرح الأعداء ونبين لهم أننا عبيدا للدنانير والفلوس لا وألف لا نحن عبيد لله عز وجل نشكره ونحمده على كل حال ولنا وطنيتنا التي لن نفقد صوابنا تجاهها لو خسرنا دمائنا انظر إلى الفلسطينيون والعراقيون وووو كم يخسرون من دماء يوميا ليربحوا وطنا حر ونحن نولول لأننا خسرنا ما جنته أيادينا وأفكارنا وخططنا الحمد لله على كل حال الدين وحمد الله أولا والوطن وحبه والتسامي به ثانيا لا لمن كانت وطنيته ربح دراهم أو فلوس قد تكون سببا لما لا نحمد عقابه الوطن غالي كما الدماء غاليه فلا مزايدات على ذلك الحمد لله عدد خلقه على ما أصابنا من خير او شر ونشكر الله على كل حال نحن فيه ولنقرأ هذا المقطع لعل فيه فائدة كبيرة جدا فهو كلام العقلاء من الناس قال ابن القيم (ت751هـ) ـ رحمه الله تعالى ـ والمصائب التي تحل بالعبد، وليس له حيلة في دفعها، كموت من يعزُّ عليه، وسرقة ماله، ومرضه، ونحو ذلك، فإن للعبد فيها أربع مقامات: أحدها: مقام العجز، وهو مقام الجزع والشكوى والسخط، وهذا ما لا يفعله إلا أقل الناس عقلاً وديناً ومروءة. المقام الثاني: مقام الصبر إما لله، وإما للمروءة الإنسانية. المقام الثالث: مقام الرضى وهو أعلى من مقام الصبر، وفي وجوبه نزاع، والصبر متفق على وجوبه. المقام الرابع: مقام الشكر، وهو أعلى من مقام الرضى؛ فإنه يشهدُ البليةَ نعمة، فيشكر المُبْتَلي عليها)(2). وقد علق على هذه المقامات الأربع الشيخ محمد بن عثيمين(3) ـ رحمه الله تعالى ـ فقال: للإنسان عند حلول المصيبة له أربع حالات: الحال الأول: أن يتسخط. الحال الثاني: أن يصبر. الحال الثالث: أن يرضى. الحال الرابع : أن يشكر. هذه أربع حالات للإنسان عندما يصاب بالمصيبة: أما الحال الأول: أن يتسخط إما بقلبه أو بلسانه أو بجوارحه. ـ فتسخط القلب أن يكون في قلبه شيء على ربه عز وجل من السُّخط والشره على الله ـ تعالى ـ والعياذ بالله وما أشبهه، ويشعر وكأن الله قد ظلمه بهذه المصيبة. ـ وأما باللسان فأن يدعو بالويل والثبور، يا ويلاه! يا ثبوراه! وأن يسب الدهر فيؤذي الله عز وجل وما أشبهه. ـ وأما التسخط بالجوارح مثل: أن يلطم خده، أو يصفع رأسه، أو ينتف شعره، أو يشق ثوبه، وما أشبهه ذلك. هذا حال السخط حال الهلعين الذين حرموا من الثواب، ولم ينجوا من المصيبة بل الذين اكتسبوا الإثم؛ فصار عندهم مصيبتان: مصيبة في الدين بالسخط، ومصيبة في الدنيا لما أتاهم ممَّا يؤلمهم. أما الحال الثانية: فالصبر على المصيبة بأن يحبس نفسه؛ هو يكره المصيبة ولا يحبها، ولا يحب إن وقعت، لكن يصبّر نفسه؛ لا يتحدث باللسان بما يسخط الله، ولا يفعل بجوارحه ما يغضب الله تعالى، ولا يكون في قلبه على الله شيءٌ أبداً؛ صابر لكنه كاره لها. والحال الثالثة: الرِّضى بأن يكون الإنسان منشرحاً صدره بهذه المصيبة ويرضى بها رضاءً تاماً، وكأنه لم يصب بها. والحال الرابعة: الشُكر فيشكر الله ـ تعالى ـ عليها، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا رأى ما يكره قال:"الحمد لله على كل حال"(4). فيشكر الله من أجل أن يُرتب له من الثواب على هذه المصيبة أكثر مما أصابه.السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 1,598
|
![]()
تسلمووون جميع على الاطلاله الجميله
قال رسول الله بما في معناه ( من اصبح منك آمن في وطنه معافا في بدنه يلقا قوت يومه كمن حيزت له الدنيا بحذافيرها ) |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|